Text
108 notes
·
View notes
Text
الحزن عمال ياخد دورة من انهيار لغضب لعصبية لانهيار تاني...
يارب
0 notes
Text
0 notes
Text
Listen to الشيخ محمد عمران - وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ by هند مسعد on #SoundCloud
https://on.soundcloud.com/DE2XE
0 notes
Text
شخصٌ ما ينام فيّ
يَأكلُني ويشربُني.
—————
-أليخاندرا بيثارنيك
10 notes
·
View notes
Text
Julia Soboleva (Latvian, 1990) - Moon Troopers 2 (2021)
1K notes
·
View notes
Text
Barnum & Bailey Circus Performers, Madison Square Garden (blond with cigarette), 1950. Louis Faurer. Gelatin silver print
501 notes
·
View notes
Text
عمالة أسأل نفسي يارب يعني حدث زي اللي حصل دا، ناس بتتحرق أحياء ازاي ميزلزلش العالم كله، وبعدين لقيت الجواب بيضربني بالألم على وشي، إذا كنا احنا نفسنا متزلزلناش، متحركناش، مفيش حاجة حصلت، العالم موقفش والحضارة اللي ماسكانا من ايدنا اللي بتوجعنا منتهتش! القهر ماسكنا والعجز والذل استوحشوا وكلنا بقينا شايفين نفسنا بهايم، بنقفل الصور عشان نروح ناكل، أو بنكمل سكرول داون عشان نشوف حاجة ترد لنا اللي بنفقده كل يوم، كل يوم، كل يوم يارب واحنا مش عارفين نعمل حاجة. وبندعي اننا منعتادش اللي شايفينه، بس احنا بنعتاد...
العالم دا هيخلّص على نفسه بنفسه، مستحيل اللي حصل هيمر، العنف بيتولد وبيكبر وهيكبر لحد ما ينفجر في وشهم وهو اللي هينهي العالم.
0 notes
Photo
Sleeping Boy and Dog, Photo by Pentti Sammallahti, 2000
5K notes
·
View notes
Text
‘Foxes Meeting at Oji’ by Utagawa Hiroshige, 1857
4K notes
·
View notes
Text
Jonathan Wateridge (British, b. 1972), Garden Pool, 2022. Oil on Linen, 200 x 150 cm
249 notes
·
View notes
Text
المشاعر دي غريبة جدا حقيقي، العقل بيقولك شعورك دا غلط وانت واخدنا ورايح سكة مش تمام خد بالك، وبيقولك المسارات كلها وأنه والله ما الحدث دا بيؤدي إلى دا زي ما انت حاسس، ولا دا بيؤدي إلى دا، لأن المنطق بيرفض حدوث ما تخمنه مشاعرك وهي عايزة تخطفك وتوديك مكان مجهول مش هنعرف نحميك منه!
العقل مبيسكتش بيجيبلك تخيلات لكل ما يجعلك تمشي الخطاوي ومتقفش ياالموكوس ، بيفكرك بحاجات حصلت قبل كدا، بيخلي خيالك يشتغل لصالحك ولصالح بقائك، وبيسترجع كل النصائح الذهبية اللي مبنعملش بيها عشان الذهب غلي هاهاها
تقوم مشاعرنا الجميلة تدي واحدة يو كانت سي مي لعقلنا الكمل وتقوله خدلك ساتر يا اسمك ايه واقعد في حتة، احنا دلوقتي هنتحرك بلامبروجيني الحماقة ونروح في داهية، مع السلامة باي باي.
2 notes
·
View notes
Text
ما شممت الورد إلا
ليه ممكن نقدم على فعل، عارفين تمامًا، إنه هيؤلمنا نفسيًا، دون أن يدفعنا إلى ذلك أي ضرورة مادية أو نظرية؟ .. مجرد جاذبية ساحرة شديدة القوة، مايقدرش عقلنا إنه يلجمنا، رغم حججه المتماسكة وتحليله المنطقي المركب، عن الاندفاع إليها. منين بييجي التعلق، شبه العصابي، بحد، مابيديناش في المقابل، أي إحساس بالأمان والطمأنينة، دون إنه يكون بالضرورة شخص سئ. اااه، الحب.
أفنى الفلاسفة والشعراء أعمارهم في تفسيره، أكيد يعني مش هاجي أنا أفسره. اللي أقدر أقوله إن التعلق مش هو الحب، مش هو هوا بشكل كامل على الأقل. ممكن يكون الحب هو التعلق مضاف إليه الرضا العقلي عن التعلق. ساعات بيكون الحب منطقي جدًا، مباشر وبسيط وبدائي، وممكن برئ، زي وانتا أصغر بنحب أكتر واحدة حلوة بتشوفها. مش لازم طبعًا تكون أكتر واحدة حلوة فعلًا، بس عقلك موافق على تعلقك بيها، بهذه الحجة. بتكبر، وبيبقى صعب التعلق دا يبرر نفسه بالحجة الأولية دي، بيخترع المجازات، شقيقة الروح، جوهرة الحياة، الواحة في الصحراء، والعقل بيكبر برده، بيتعلم يفند المجازات دي، لكنه بيفضل أقل سرعة في التفنيد والهدم، من قدرة الطفل المتعلق اللي جوانا، على نسج العوالم الجميلة.
الطفل دا بيسميه فرويد “الهو"، شخص غرائزي وبدائي وشبطان في كل حاجة عاوزها، في مقابل الشخص المثالي اللي نتصور إننا المفروض نكونه اللي هو "الأنا العليا"، وأخيرًا، الشخص التالت في الخناقة، وهو الشخص الغلبان اللي بيحاول يرضي الطرفين بمواءمات، الأنا.
بتتحل المشكلة لوحدها، لو طرفي التعلق، اتفقوا على المضي سويًا، صحيح دايمًا هيكون فيه الطرف الأكثر حماسة، والطرف الأقل حماسة، لكنه متحمس على الأقل. بتكبر لما يكون طرف غير متحمس، وطرف مش بس مش عارف يسكت العيل الشبطان دا، لكنه بيخصع لرغباته بشكل كامل، في نفس الوقت اللي بيشعر بيه بقلة القيمة اللي بتحصله، لإن زي ماحنا عارفين، اللي يمشي ورا العيال ميخلاش من البعابيص.
لكن حتى العيل دا بيكون أذكى بمرور الزمن، بيكون عارف إنه ماينفعش يجر صاحبه لنفس البعبوص دون أي وعد، ودون ما يبقى للوعد دا أساس منطقي. فيبدأ في استنتاج عوالم كاملة جميلة من تصرفات الطرف الآخر الهامشية تمامًا، "هي اه ماكلمتكش كويس المرة اللي فاتت، بس شوف قعدتوا تكلموا قد ايه؟ ..أكيد المرة الجاية هتقولك مشاعرها الحقيقية"، "شوف هي مبردش عليك، بس أكيد هي مجرد خايفة من مشاعرها الجارفة ناحيتك وبتحاربها، خليني أجرب كمان مرة"، مش بس طفل شبطان، كمان مدمن على المقامرة، وتقريبًا دورك بينحصر في الامتعاض من تصرفاته، أو في التفلسف بعد كل ما لا يخلو المشي ورا العيال منه.
صحيح، انتا كمان بتكوِن بالوقت قدرة هائلة على التفنيد، هي مش أجمل حد، ومش ألطف حد، ومش أظرف حد، وضحكتها لا ترقص عليها العصافير، ولا تهتز لوقع أقدامها أشجار الفراولة، ولا يمتلئ العالم بالموسيقى حين تبتسم، لكن كل اللي بيعمله ذكاءك المبهر دا، هو إنه يفصل الحب، عن التعلق، بتنجح فعلًأ ساعات في إفناء الحب، فتلاقيه مجرد قشرة للتعلق، قشرة كانت بتخفف وطأة التعلق عليك، بعقلنته. أديها أهي مبقتش الواحة في صحراء روحك المقفرة، ارتحت يا فيلسوف؟.. لسه متعلق برده، وعاوز تكلمها، ومش قادر تعيش من غيرها، بنفس رعونة وبدائية المراهق اللي لسه دقنه مطلعتش.
غرائبية التعلق دا إنه بيقدر يخلي نفسه "المأساة” بالألف واللام، يعني يكون طلعان روحك في الدنيا، وهم ما يتلم، وتلاقي العيل مكتئب وحزين وعاوز يكلمها، طب يا حبيبي، فيه حاجة اسمها أولويات وعندنا مآسي تانية، “لا مالاقيش دعوة أنا عاوز أكلمها، والله لا أقطع شراييني؟"، ليه يا بن الكلب؟ ليه الدراما الرخيصة دي؟ من قلة مآسيك يعني، ما فيه ألف واحدة تانية؟
طبعا في أوقات كنا بنتفلسف إن ممكن يكون الحب، له علاقة بالوفرة، وبالاحتمالات الممكنة، بعدين بنكتشف إنه حتى غير خاضع للمنطق الاقتصادي البسيط دا، وإن العيل اللي شبطان في اللعبة الزرقا، مش هيتهد لو جبتله لعبة تانية حمرا أحدث واحسن، هو عاوز الزرقا، وإلا هيفرج عليك الخلق في الشارع، واقعد بقى انتا فكر وحلل هو ايه دلالة الأزرق هنا، وليه مش الحمرا، وايه المجاز اللي انتا مزنوق فيه دا، ولا كإنك محبوس في قصيدة.
يتساءل عمرو دياب، "ولسه بتحبه يا قلبي؟.. ما تقولي فاكرله ايه؟"، لكن العيل، زي العيال، ذاكرته كلها مستقبلية، بيفتكر المستقبل مش الماضي، العيل دا فاكر كويس العالم المحتمل في حالة الوصال، أما العالم الماضي ومآسيه، فدي مشكلتك وحملك انتا، هو عاوز يجرب كمان مرة، مش جايز نفس الأسباب بالظبط، تجيب نتايج مختلفة، ثم ما لاحظتش انتا شبح ابتسامتها وهي بتودعك المرة اللي فاتت؟
مدهش حقيقي، إن الجاذبية الساحرة، للعالم الممكن، في مخيلة الطفل الشبطان، بتكون أقوى من تركيب العقل الذكي الخبير بتعقيدات الأمور وأسبابها، تصدق يا مؤمن إن نيتشه، الفيلسوف الذكي الهش الغاضب مدعي القوى، وريلكه، الشاعر الروم��نتيكي الجميل، ويمكن فرويد نفسه، وقعوا في غرام نفس الست، بدون ما يتلقوا نفس الحب منها، وعقولهم متقدة الذكاء، مقدرتش تكبح جماح أطفالهم المتمسكة بالوهم، هتعمل انتا ايه طيب يا غلبان؟ .."الحب غويط، وانتا بتاع”.
أحد الفوايد القليلة، لكون المرء، شاعر، إن أي حب، بيبقى مبرر عقليًا، لكونه نبع لا ينتهي للقصايد، مش يمكن عشان كدا، واحنا أصغر، مكناش عبط تمامًا، لما حبينا نكون شعراء، كاحتراز أولي تجاه أي حب قادم، قد لا نتلقى مثله؟
310 notes
·
View notes