tmard

[tmard]

كيف لهذا الجمال أن يكون يهودياً؟ اللهم لاترفع لليهود في القدس رآية ولاتحقق لهم في فلسطين غآية❤

[tmard]

تتزاحم الكلمات ف صدري و الافكار ف راسي تجرفني نفسي حتى اغرق في ذاتي

وعندما احاول الحديث تخذلني الكلمات

تتطاير افكاري عني

[tmard]

لا قلبي مطمئن و لا روحي

[tmard]

وبعد كل شيء م زلت هشه ترهقني الذكرى تراقصني ك غصن تداعبه الرياح فيميل حيث مالت 💔

[tmard]

كنت اعلم يقينً كيف انجو كيف اشرع الابواب حولي لكن لم امتلك الجرأة يوما اخاف ان اقف امام الحياه اخاف ان تقتلني اخاف ان لا اتجاوزها ف اسقط

و كان عارف مفاتيح كل البيبان لكن جبان

[tmard]

شتات فكر .. اختناق .. ثم موت تحاول جاهده ان تتنفس لكن لا فرار لا حياه فالموت يحوم حولها دقات قلبها تتعالي .. ثم تتولي اردت ان تري فجرا جميلا لان عينها تريد الحياه اردت ان تعيد ترتيب نبض قلبها قبل ان ينقطع لمحت ضوء الشمس اردت ( امل تتمسك به قبل ان تفني ) جحظت عينها و هي تختنق ..! ! تحاول الصعود دون جدوي ! شيء ما يشدها للقاع لا ليس الآأن توالت ذكري بعد اخري كانت تري .! ابتسمت لذكري . للحظه كانت سعادتها غامره قشعريرة في جسدها تسري تري الحياة تريد ان تعود كلا ليس الآأن مازال لدي حلم امنيه .. ! لم تعانق السحاب اريد ان اري حلمي مطرا افتح ذراعي له اريد احتضان حلمي الصغير اريد ان اري بسمة امي .. نعم امي للحظة فقط لم احب يوما حياتي الا انني اريدها الان لابتسم .. لأطلق العنان لضحكتي .. لأعيش اصافح صديقتي .. اتقدم بابتسامه وباقة ورد من الجوري .. اقدم اعتذري لأخر مرهه لمن سفهت . وجرحت . واخطأت اريد ارض خضراء مفحمة بالحياة استنشق فيها عبق الزهور واحتضن نسيمها واستلقي في ارضها (( اني ابتسم .. ودمع عيناي يخالط الماء اريد بحرا كم هويت البحر كم جلست علي صخوره وانا اشاهد ارتطام موجه لآأ ليس بعد الان لا اريد بحرا اني افني .. مرار رددتها وعزفت الحاني عليها ي ليت ليس بي قلب نابض .. ( سئمت الحياه حياة بلا حياه لا اري الا السواد ؟ انا الان لا اري الا سواد عينان ما بها ما بالها اختفي الضوء .. ! لابد ان افيق هل م زلت احلم ! لا استطيع النداء .. لا استطيع الشعور بشيء رفعت يدي ربما هناك من يلتقطني من الغرق يعيد تارة اخري قبل ان تنقطع انفاسي .. ليس الان انا لا اريد الرحيل .. شيء من لآأشيء

[tmard]

اكتئاب الحياه لما تضطر تتصالح مع كل شيء قاعد يصير حولك بكلمة (( عادي .. وهو ابد مو عادي بس عشان مافي شيء راح يتغير والخيارات منعدمه اساسا

[tmard]

عندنـآأ نعزم لعمل امر مأ نري الصلاح ف قرارنأ ونري ف نيتنأ خيرآأ نسير نحو الامر بيقين تآم انه صواب .. ! وععند وقوع الأمر يفيقِ ضميرنأ هل كان غأئبا عندما عزمنأ !! يفيق ليضع فينآأ وجعأ ان م فعلنآأ لـآأ يغفر اين الصوأب فيه وان نوايانا لم تكن حسنة ابدأ ..! نوأيانا م تفهم وكيف تترجم .. ؟! وهل نحن حقا كمـآأ نظن ان نوأيانآأ خيرا فهي خير ام نقيض ذالك ! كيف السبيل الي اليقين ان نوايانا بها الخير وليست خيرا مبطنة بخبث !؟ كيف نقآأد الي الصوب لنعيد م ردمنآأ .. !

[tmard]

حاصرها اليأس ك بُحيرةٍ تُحِيط جزيره اقامت الحداد اعواما حتى كادت ان تقودها خطاها لردي ارادت ان تموت وكان السبيل خُطاً نحو الماء تقدمت بأسي و كلُ م يشغل حيز فِكرها العقيم ان تغادر الحياه ! وعندما ضَاق النفس ارادت ان تعيش إلتفت لتري حديقةً غناء ازهارٌ متفتحه و نيسم برائحة مسك فراشة وطيور و سماء تعانقها سحاب بياضه كثلج شس دافئه تحتضن جزء منها نظرةٌ خاطفه حملت كل ذا الجمال في لوحة كانت امام ناظريها الا انها لم تكن ترى الا جزيرة و ماء ولا نجاه ! «كل م ضاق المدي ضاع الجمال وكل م اتسع الأفق تألق الجمال » كذا كل م ضاق الفكر حاصره الاسي اعمي اليأس بصيرتها خَلق من كومة الحزن المتكتله فيها جبالاً وهكذا الحياه جمالها يُجلي الأسي لمتدبر فيها و عطاء الله اوسع من ان يحاصرنا الحزن من ا��لآشيء ~

[tmard]

ماذا لو اني وجدت نصف روحي روح تشاطرني خبايا النفس ابوح لها بكل م عجزت قوله بحديث عيني الساكن خلف سوادها ببكائي العالق في حنجرتني بتمردي وتعثري حتي سقوطي وانهياري ادون كل تفاصلي الصغيره لاضعها ف تلك الروح اخذها الي مدينة هشة محطمة ليس بها سوي عتمه اخذها ولا تسأل تسايرني بكل هدوء وهي تنصت اخبرها ب اثمي ونقائي اخاطبها كأني اخطاب ذاتي تحمل بعض مني تضع عني وزري ماذا لو اني وجدت نصف روحي هل سأختار الرحيل بعد ذالك كما كنت ادعي اني حين اجد من افضي اليه بما علق في صدري وما ضل ف ذاكرتي سأنفض كل ذالك بعد مؤدبة الحديث تلك و انسي وتعود الحياة تستقر لي !؟ .. لكن بعد ذاك الحوار بعد تلك الليله بعد ذاك الانصات بعد بكائي وشهقاتي بعد ان وجدت من كسر حواجز صمتي من لامس جرحي حتي برؤ كانت الليلة ك نجاة لقلبي المرهق من الالم كيف لي ان ادير ظهري وانسي انه وضع السلام لقلبي كيف ؟! شيء من الآشىء

[tmard]

ايعود زمانٌ مضي ! كان ذاك لا محالة شيء لا يمكن ان يحدث .. حتي عبرت من جانبي صديقه لم اشعر بمُررها كما كنت صافحتني و كان الشعور كأي غريب التقيه رغم ان لها في ذاكرتي حكايا وجمعتني بها زوايا شهدت بالصدق اللذي حوانا كيف مات كل شيء متي غفي ذاك الشعور عاد كل شيء وكأن شيء لم يحدث عدنا غرباء كما كنا من اللآشيء .

[tmard]

كنت اتصور ان مجرد الحديث ينجي افرغ كومة الصمت المطبق داخلي و سينتهي كل شيء ابوح بما خبئت من ماضي العتيق الى حاضري ف يثلج صدري . افرغت بعض صناديق سري لصدره ولازلت اثرثر ولم اكتفي و مازال سخي معي ب الانصات الا انني م زلت مثقله، ليس لاني اخترت الشخص الخطاء انما لم اكن اعلم ان الراحه تكمن ف ان افرغ وانسي وان ارضي واتقبل الحياة كما هي ، ان لا اقمع ذاتي متنقلة بين صناديق مهترئه ،ليس بها سوا م يفطر قلبي كان يجب ان اترك عتمتي للبحث عن ضياء . كان ولا زال الخطاء جسيم اعلم كيف السبيل للخروج من متاهة افتعلتها ووضعت قواعدها الا انني وكأني استمتع ب ارهاق ذاتي ب قمعها متي افيق والعمر يمضي .. ! مني لقلبي

[tmard]

ويحدث ان يثور بركان خامد من لاشي كذا هي ركام احزاني تتناثر من لاشي تعيد صورة الماضي تخفي بسمتي ف ثانيه ف ابحث عن البوح لكن الكلام لا يسعني ولا يسع عقل شخص حتي ابوح فتكون مذكرتي ملاذي شيء من اللآشي .. ~

[tmard]

رسالة الي فقيدي قلبي و اول انكسار لي . ... اكسو الحروف بحلة من الاسف وازفها ع لحن بكائي ليس لاني اتسول الرأفه بل يا اسفي ع نفسي و يا اسفي علي م حل بي انا اجني ثمار تمردي وعصياني اجر خطايا في درب الماثم انني م عدت اعرف اين دربي قادتني ملذاتي فغرتي االدنيا طاوعتها وتركت م علمتي ... كنت فخر كنت ذخرا كنت قلبا حانيا كنت كهفي اذا ما داهمتني الحياه اعتذر .. ف ما عدت اعرفني ولا اعرف م الحياه و م يجب و ما افعل لم اعد صغيرتك المدللة . تلك التي تنزوي خلفك فتدفع عني قبضة امي و صوت اخي رحلت ولم اعي معني الرحيل حتي خضت مع الدنيا وانكسرت مرار فبحث حولي ولم اجد سوي ضل يرافقني احتجت قلبا دافئا يعانقني كفا تمسح عني دمع عيني حديثا يعيد نظم دقات قلبي يبث الحياة فيه احتجت ان اري طيفك حوالي بكيت مرار وصرخت كثيرا وضضللت انادي اياما في حجرتك الصغيره كانت ملاذي دائما لعي اجدا ردا يوم ما او اشعر بك حولي محاولاتي كانت فاشله فرددت محطمة ولي قلب بالي سايرت الحياهه فزادتي صلابهه للحظات حتي تصدعت . ورويدا رويدا الصلابة تصبح هشاشه ف غرقت ف ضلمتي وحدي لم ابالي حينها حتي تلوث وعندما حاولت النجاة وجدت اني قد بعت قيمي دنست وصاياك الثميه التي كانت عزي تمردت ولكن ع خلق الفضيلة التي اورثتنيها وودت ان انسي فلم اجد سوي طريق الخيئطة دربي وا اسفي ع نفسي نزعتك من داخلي جعلت من بقاياك فيني رماد احرقته فنثرتهه وحملته الريح ليكون هباء منثورا اعتذر وليت اعتذاري يجدي رسالة لن تصل اليك ولكن س ارتلها دعوات مني انت عقدي الثمين الذي فرطت فيه فتناثر وعجزت عن جمعه. و جنتي و هبة الرحمن لي ربما قد كنت سيئة فضعت مني لكن س اجدك فيني حتما س اجمع دعوتتي غيوما تعانق السماء فتروني بعطرك يوما ف اجد م فقدت مني اخير .... رحمة الله ع قلبك وجنة النعيم لروحك وانس لقربك وهداية وارشاد واصلاح لي

[tmard]

تدثر في صومعته بغشاء يحيل بينه وبين عاداته ومعتقداته. خلع عنه ذاته ليتأزر بلباس حرية من المخمل , حرية لم يؤمن بها. قبع خلف شاشته الصغير ب اسم يليق به كما ظن ك " عاشق لا حدود له " واخذ ينادي بالحب ويعزف لحنه وهو يشير لعشيقته التي نحت اسمها في كل زوايه , هي نجمة سطوره والضياء . علم الجميع هنالك بأنه "قيس" لها وهي " ليلي " له لم يتخطي مجنون ليلي العاشق اللذي لا حدود له حدود عالم افتراضي . رسمت " ليلاه " حلما نرجسيا نطاق ضوءه ك شمس يصل نورها حتي الشقوق . و رسم " قيسها " حلما بحانة , توجها عروسا بقلمه , تغني بها ارقصها ع ابجديتته , تتمايل ع لحن كلماته ك غصن تحمله الريح كيفما هبت جسدها ك عاهره يتسني للجميع رؤية مفاتنها تغني ب ابتسامتها بثغرها بخصرها بها ك امرءه كان دقيق الوصف لها باح ب اول لقاء , كيف لامس كفها , وكيف حاز ب اول قبله . و ب لباقة حاز ع التهاني والتبركات لانه امتلك قلبها ولانه عاشق متيم وبوحه لناظر ك نزاريات انتهت الحفله . خللع عنه رداء الرذيله و قبل ان يغفو طرق باب شقيقته حتي يريح نبض قلبه انها لا تجول في هذا الليل في طرقات وازقة تلك الشبكه العنكبوتيه اللعينه . شيء من الآشيء .. ~

[tmard]

ما زال يقف في ف نفس المكان والزمان رغم مرور الايام والشهور ..قابع ف دوامة فكرهه . حائر كيف يجد النور ف العتمه .. ! كيف يهتدي بعد الضياع .. ! كيف يتحول ذاك اليأس الي امل ! كيف يحيي هدفا من رماد حلمه ! هل من مهتدي يعيد ترتيب فكرهه !!

[tmard]

المحزن المبكي انك ثابت ف مكانك و منكسر ف نفس اللحظه وكل من شافك يحسب ثبوتك شموخ وهو انكسار مو قادر تقدم خطوه للقدام عشان اصلا الحيهاه م تساعد وكل م تقدمت تردك كسير و مو قادر ترجع لورا لانك حتطيح بالطين واللي يغبن المتاح لك تطيح بالطين وتغرق بالوحل وهو الطريق السالك ..¡¿ شيء من اللاشيء