themoonlitwalker
117 posts
why does the moon follow me?
Last active 60 minutes ago
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
عندما نحرر أنفسنا من الانتظار الدائم للآخر الذي لا يأتي، نجد أن هناك إمكانية لفعل الأشياء بأنفسنا. نختبر خصوصية التجربة بما فيها من مجهودٍ وحصاد، التجربة ذاتها، أن تعي معنى الشيء وتعرفه وتميزه، لربما أخطأت في تقدير ما تستقبله لأنك لم تترك لنفسك فرصةَ منحه. البدء من حيث تقف والبحث في معنى الأشياء القريبة والمرئية قبل البعيدة النائية (وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون).
22 notes
·
View notes
Text
قلبي مش كويس
عايزة حد ياخده ينيمه عنده الكام يوم دول.
1 note
·
View note
Text
يا ولد هذا أنا
a girl gets her heart broken in 89 different ways every single day and then goes on tumblr to reblog snoopy pictures
35K notes
·
View notes
Text
ساكنو المدينة الذين تبهرهم أضواء المدينة.
هذه الفترة تملي علي أيامي قضاء وقت أطول بمفردي، أجرب مشاعر مختلفة، الوحشة في البداية وبين الحين والآخر، والأنس والوداعة مع مرور الوقت، تصبغني هذه الأيام الغائمة والليالي المقمرة بصبغة رقيقة كرقة أوراق الورد، وبقسوة ضرورية كقسوة الشوك.
أطيل النظر للأشياء لأرى ما لا تكشفه الرؤية الخاطفة.
أنتظر ساعات تجدد إيماني الذهبية، من وقت الغروب وحتى أول الليل حين يطلع القمر، صديقي القمر. أراقبه من نافذة العربية الأربعتاشر راكب، زحمة القاهرة وسحرها، الأضواء الموزعة بعشوائية بين البيوت، وفي البنايات العالية ت��ون أقرب شبهًا إلى النجوم.
الصمت يجعل بعض الأشياء أوضح، الذكريات والأشياء القديمة، محاسبة النفس ومعرفة رأس الواحد/ة من قدميه، يجعل مراقبة الآخر أسهل، الدنيا مسلسل تلفزيوني نوعًا ما، فرصة لكتابة مقالات نقدية وتحليلية يومية، أذكر انشغال الناس في فت��ة ما بإيجاد أنماط شخصية أبطال الأعمال الفنية، وربما هناك من يؤرقه ماضي عبد الغفور البرعي ليبني عليه شخصيته في المسلسل، ترى ما هي جروح طفولته؟ وما سر البالطو الأصفر؟
أتنقل بين الكتب، وأوزع الشيفتات، هذا كتاب صباحي، وهذا بعد الظهر، هذا عند الملل، وهذا للأيام السعيدة، وهذا وأنا مش طايقة وشي.
أمضي أيامي وأسبح مع التيار وعكسه أحيانًا، أراقب أنوار المدينة ولا أتوقف عن الدهشة.
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/b1d46f090dbeda74bb8d98d9d7445e51/82dd60dac0671575-ac/s540x810/f9b998ed73383871c6ee494da8a4692bf4b15801.jpg)
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/3774ae1ee1352398a4e51e9b5312e174/82dd60dac0671575-89/s540x810/34eb7539a7398fa24f3f456c12e1fc6414d6af86.jpg)
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/facbc0433bd9671cc1181c2c5e0074b7/82dd60dac0671575-a7/s540x810/671303766fdbf82d26ae5a5f936258703a8c13ea.jpg)
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/80141276e573a4f89e1d0bd3bf99775c/82dd60dac0671575-43/s540x810/e947ca084af8206381ff0067d35d270be80ce780.jpg)
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/616067b321df501a85440f7a5ec6d71c/82dd60dac0671575-ba/s540x810/f122c31807031fba40544fcffb5e4b289fd1eb2a.jpg)
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/4f33d18723d1421d37073cc0e5f2db50/82dd60dac0671575-6e/s540x810/b6523f2c612e36fc237834c4938fa2fccde4076c.jpg)
6 notes
·
View notes
Text
مَن أبعد الناس عن الوصول؟ الذي يتوقف عن السير.
في قصة عن رجل يعيش في قصره ومع ذلك فهو فقير، ربما أفلس، وربما لم يرث إلا هذا القصر، تأتيه رؤيا في منامه عن كنز البلاد البعيدة، فينوي السفر ويرتحل بحثًا عن هذا الكنز المنقذ له، ويُصادف رجلًا آخر بعد وصوله إلى بلد الكنز، ليسخر منه ويوبخه على قلة عقله ليقطع كل هذه المسافة، يعطيه مثالًا لسلامة العقل، يحكي له عن رؤيا مماثلة جاءته أيضًا عن كنزٍ في بلاد بعيدة، ويكشف له عن مكان الكنز، في حديقة قصرٍ مجهول، تضيء في عقله الفكرة ويسرها في نفسها، ويعود إلى بلاده مرةً أخرى، إلى قصره ليجد كنز رؤيا الرجل على البر الآخر، في البلاد البعيدة.
كان عليه أن يقطع طريقًا طويلًا ليعرف أن الكنز ليس بعيدًا، وإنما بجواره، ربما مر عليه كل يوم، ولكن لم يكن ليعرف هذا أبدًا لولا الآخر، لولا السفر، ولولا السير.
هكذا يصبر الإنسان على جهله بالطرق المختصرة، ويخوض تجارب بُنيت بشكل كامل على غياب اليقين، ربما خيال أو حلم، ويواصل السير حتى يرى ويصل.
6 notes
·
View notes
Text
يشرب/ يأكل البليلة (واتيڤر)، ويسمع أمل حياتي ويتمسك بالآمال ككل يوم عشان هنعمل إيه يعني، لحد ما أقابل آمالي والدنيا والحب.
7 notes
·
View notes
Text
أحيانًا وبينما أعد الأشياء التي يمكنني أن آسى عليها، لا أجدني آسى كثيرًا على أشياء أعلم أنها فاتتني (بسببي) ولكن أعلم أيضًا أنها لا تشبهني وإن كانت جيدة، ولكن هي لا تشبهني فحسب.
ربما إيقاع الحياة السريع يجعلني أفكر أن هذه رفاهية لا أملكها، ولكن أفكر أيضًا أن لا شيء أخسره إذا خسرت نفسي في المقابل، وأن لا سعادة تنتظرني على البر الآخر لو لم أكن حاضرة فيها، لو لم أكن أنا التي أعرف والتي أريد.
بعض المعارك في خسرانها شرفٌ زي ما بيقولوا.
3 notes
·
View notes
Text
الدورة الحياتية لقلبي بين الساعة وأختها: سحابة رقيقة.. جبل.
4 notes
·
View notes
Text
تباغتني هذه الفكرة كثيرًا، نفاذ الخير والفرص، وأن تُغلّق الأبواب في وجهي إذا وصلت في وقت غير مناسب باكرًا جدًا أو متأخرًا جدًا، وأقولها لنفسي يوميًا أن ما عندكم ينفذ وما عند الله باق، فلله الآخرةُ والأولى.
يهديني كثيرًا أن أفكر في منح الله، كالوقت والأحداث السعيدة والآمال المحققة واليقين، أنها من الله تحديدًا، وأنها لا تنتهي أبدًا ولو نفد البحر ومن بعده سبعة أبحر.
عجيب ومذهل، أفكر في مقرر العقيدة، كنت أذاكره الأيام الماضية، صفات الله النفسية والسلبية، الوجود (ما لا يتصور في العقل عدمه) والبقاء (ليس له آخر).
ويتردد في عقلي صوت بينما أحاول دفع فكرة ضياع الأشياء وتداعيها،
إيه العمل في الوقت ده يا صديق؟
غير إننا عند افتراق الطريق
نبص قدامنا.. على شمس أحلامنا
نلقاها بتشق السحاب الغميق
(البحث الدائم عن النور والأمل عشان نكمل الطريق وربنا يبارك لنا.)
في كل يوم تقريبًا توجد ساعة ذهبية
في كل يوم تقريبًا توجد ساعة ذهبية. وهي تلك الساعة في وقت العصر حين تنكسر حدة ضوء الشمس ويصبح نورًا خالصًا، ويتحول لونها على سطح العالم من الأصفر الصاخب للذهبي الشفاف، حتى ليهيأ لك أن كل من وقع بصره على هذا المشهد سيتحول من فوره إلى كائن نوراني غير قادر على ارتكاب الخطيئة.
تتملكني هذه الأيام خاطرة مرعبة: أخاف من انتهاء الأيام ومن فوات الأشياء. أخاف من انتهاء فرص النجاح والحب والسكينة. أنتبه لمعين الزمن وأشعر به ينضب. أشعر بأن عالمي يأفل ويتوارى وبأن الأمل لم يعد له معنى. تحيط بي تلك الفكرة؛ فكرة النفاد، وانتهاء زمن الامتحان، أقول بأنها تحيط بي وتحكم الإحاطة حتى لأكاد أختنق، وتشل حركتي؛ إذ ما جدوى أي عمل في غير وقته؟ ما جدوى أي محاولة في غير زمنها؟ ما جدوى الاستذكار للامتحان بعد انتهائه؟
يمكن للمراقب، يمكن للصديقة والصديق اللذان قد أحكي لهما تلك الأفكار، أن يستعين بالمنطق الحاد لتفنيدها، ودحضها، ومحاولة إذكاء الأمل في نفسي بالتشجيع والدعابة وسحر وقوة الصداقة. لكن المذهل والمرعب في هذه الفكرة هي أنها ما إن تمسّك حتى تأسرك، لا فكاك منها، لها تأثير مخدر عجيب، وطارد لأي شجاعة أو محاولة تجلد. تشعر أن الأشياء فاتت وذهب وقتها فيسقط في يدك، تتهاوى وتتخاذل، ويغريك ذلك بمزيد من الاستسلام والفرار عند الزحف. تتعمق تلك الهاوية بسرعة: كلما ابتعدت عن الحياة لفظتك، كلما أعفيت نفسك من العمل نسيته يداك، كلما أخرجت نفسك من المحاولة امتنعت الفرصة والتجربة عن اعتراض طرقك. تتحقق النبوءة؛ تظن أن الأشياء فاتتك فتتصرف على هذا الأساس فتفوتك الأشياء.
في واحد من المسلسلات التي شاهدتها من فترة تتجسد المشاعر في صورة كائنات ذات مظاهر دالة، تتحكم تلك الكائنات في أنفس الأبطال متصارعة مع المشاعر الزميلة. صور المسلسل شعور الحزن بأنه قطة عملاقة دافئة الفراء ذات صوت ناعم ومخدر، تأخذك في حضنها فتنام كالأموات، لا يصل إليك صخب الحياة ولا تخطفك سباقاتها المحمومة.
أقول أنه يمكن تجاوز تلك الفكرة المؤسفة -فكرة النفاد والفوات- بالمنطق والحجاج، لكنها كالقطة الدافئة ذات الصوت الناعم؛ تقدم لك مع الخيبة إحساسًا محررًا بالراحة، تهمس لك أن لا تتعب، لأنه لا جدوى من المحاولة، وهذه دعوة صعبٌ رفضها. لذلك كان علي ارتجال طريقتي الخاصة في الهروب من القطة، في خلق الأمل بأبسط الأدوات الممكنة، في التعويل على شىء جميل ما له من نفاد، يمكن أن أمسكه بيدي وأقول أنه ما زالت لدي فرصة ووقتًا.
وأنا لطالما عجبت من وفرة الساعات الذهبية. ومن تكرارها وشيوعها ومجانيتها وبساطة شروط تحققها. يتكرر ذلك الجمال غير المحتمل والقادم من عالم آخر -لا بد أن كل الأوقات في الجنة ساعاتٍ ذهبية- يتكرر كل يوم تقريبًا! بإصرار، رغم كل البلاوي السوداء والنهارات التي لا تخطر على بال أي حيوان، رغم أيٍ مما حدث على ظهر الأرض في اليوم، سينتهي اليوم بساعة ستجعل قلبك ينفجر من الجمال مهما كان الشعور الذي يحمله حقًا. يمكن التعويل أبدًا على وجود ذلك الجمال المهيب والمستمر.
صرت أفكر أن هذه هي الحكمة من حثه على التأمل والنظر في اختلاف الليل والنهار. وأنه يلفت الأنظار بالذات لمعجزة النور الذهبي ويقول أن جمالًا مروعًا كهذا ممكنٌ في كل يوم، يمكن الاعتماد عليه في كل يوم، فبالقياس كل جمال مماثل ممكن أيضًا في كل يوم. ما المانع؟ إذا منحنا الله ساعة ذهبية فسيمنحنا أي شىء.
في قصيدة للويز جلوك -موضوعها نور الشمس أيضًا- هناك مقطعًا يصف الشعور الذي تحدثه استمرارية الطبيعة ودأبها في نفس الإنسان الذي هو جزء منها. تقول أنه لو فاتك يوم سيأتي غيره، إذا فاتتك سنة فلا يهم ذلك، ستبقى التلال وخضرتها، وستحدث الشمس نورًا جديدًا، وستتجدد الاحتماليات. أعتقد بصدق أن هذا المقطع هو تفسير قوله: "وهو ال��ي جعل الليل والنار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورًا". أومن أن ما يستوجب الشكر هو ظاهرة اختلاف الليل والنهار نفسها، في ثباتها المطمئن ومعجزتها الوفيرة. في تأكيدها على أن أقصى الجمال يحدث كل يوم لعموم البشر، وعليه لا مانع من أن ينال كل منهم نصيب حسن من الحياة في أي وقت، بدون قلق من نفاد أو فوات أو نوافذ زمنية متوهمة.
24 notes
·
View notes
Text
مع الأصدقاء في المعرض، ألقاهم لأول مرة، أذكر قبل سنة من الآن كان اجتماعنا بسبب معركة طوفان الأقصى، ولأنه لم يكن هناك وقتٌ أنسب لنرى ما يمكننا فعله، على مستوى الجهود الشخصية التي لا تتعدى النجاة الفردية، النجاة من أن يكون الإنسان إمعة.
تبادلنا أحاديث قصيرة قليلًا، لم أكن معهم منذ بداية اليوم، ولكن تلك اللحظات كانت كافية بالنسبة لي. وأثناء استعداد كل واحد منا للرحيل ذكر أحدنا السنوار، كان آخر ما نذكره، وأجل من نذكره، القائد والأب.
ولم يمر الكثير حتى فجعت بنعي الضيف، كأن الليل ازداد ظلمة، لم أدرك شيئًا حتى وجدت نفسي أبكي.
لا أعلم كيف ستمضي الأيام القادمة، ولكن أعلم جيدًا أن علي مجابهة هذا الفقد اليومي الذي ينحت من روحي ويحيلني لأسوأ شيء.
إسرائيل سرقت مني الكثير.
3 notes
·
View notes