#��لاكتئاب
Explore tagged Tumblr posts
marmarika-world · 5 months ago
Text
بتهيألي السبب الحقيقي لاكتئاب اي شخص هو احساسه بإنه مش مهم أو مفيش حد مهتم لأمره ودا شعور أصعب من الوحده لأنه ممكن يحصلك وانت حواليك ألف شخص عادي، اللحظه الحقيقية الي بيحس فيها الشخص انه سعيد انه يحس انه مرغوب فيه واموره مهمة بالنسبة لشخص ما بيحسسك بوجودك وانك شخص مميز تتحب.
16 notes · View notes
mohamedyoussef1 · 1 year ago
Text
الواحد نفسه يشوف نفسه زي ما شوية ناس بتثق فيه شايفاه ، نفسى نص الصوره دى تبقى فى دماغى
دايما عندى قلة تقدير لنفسى ودايما شكوك فى نفسى ودايما الناس اللى حواليا بيشكرو فيا وفى دماغى وانى اقدر والمواقف بتقول ان كلامهم صح بس بردو بتفضل الشكوك جوايا
الشك الدائم فى النفس وعقدة الذنب الدايمه والتفكير اللى بيدخل الدماغ فى دايره لانهائيه بيكونو احيانا اعراض لاكتئاب او لبايبولار ومقدر دا جدا بس دايما حربك بينك وبين نفسك متوقف عليها كل تفصيله فى يومك سواء كبيره او صغيره
الحمدلله كثيرا
11 notes · View notes
92rose · 2 years ago
Text
أعتقد السبب الحقيقي لاكتئاب اي شخص هو احساسه بإنه مش مهم او مفيش حد مهتم لأمره وده شعور اصعب من الوحده لأنه ممكن يحصلك وانت حواليك ناس كتير عادى ، اللحظه الحقيقية اللي بيحس فيها الشخص انه سعيد انه يحس انه مرغوب فيه ومهم بالنسبة لشخص اللى بيحبه و ييحسسك بوجودك وانك شخص مميز تتحب.
9 notes · View notes
amany-nagar · 2 years ago
Text
عايزة الحق انام قبل ما دماغي يقلب لحظة الامل اللي كنت فيها لاكتئاب واوڤر ثينكنج 🫠
5 notes · View notes
mmghazal · 2 years ago
Text
Tumblr media
‏الصورة التي قتلت صاحبها
كيفن كارتر الذي التقط هذه الصورة اثناء مجاعة السودان عام ١٩٩٣ لنسر ينتظر مو^ت الطفلة الصغيرة من الجوع لينقض عليها و يفترسها ، فقد فازت صورته بجائزة مهمة و صارت وسائل الاعلام تستضيفه بكثرة ، احتفاءا بالمشهد الإنساني الذي جسدته صورته.
أحد المشاهدين في أحد القنوات التلفزيونية سأله
"و ماذا عن الصغيرة؟ ماذا حدث لها؟ "
أجاب كيفن: لم أنتظر لأعرف ما الذي حدث بعد ذلك حيث كان لدي رحلة مستعجلة بعد التصوير مباشرة". ردّ المتصل بعفوية عليه:
"أنا أخبرك، كان هناك نسرين في ذلك اليوم، نسر ينتظر فريسته و نسر آخر لديه كاميرا"
ثم أصبحت هذه الكلمات سبباً لاكتئاب كيفن ثمّ إلى انتحاره فيما بعد ...
5 notes · View notes
kasakess · 7 days ago
Text
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
أكدت هيئة الصحة بدبي، أن هناك كثيراً من الناس ينظرون إلى فصل الصيف كفرصة للراحة والإجازات والاستمتاع بأجوائه وفعالياته المختلفة، إلا أن هناك فئة من الناس لا تجد هذه المتعة خلال الصيف، لاسيما وأن الأيام الحارة الطويلة والتغييرات التي تطرأ على هذا الفصل تجعلهم مرضى. وأوضحت الهيئة ضمن الدليل الإرشادي الذي أصدرته أخيراً، أن الاضطرابات العاطفية الموسمية من أكثر المشاكل الصحية التي قد يتعرض لها البعض نتيجة اختلاف المواسم، وهو نوع من الاكتئاب الذي يحدث خلال مواسم معينة من العام، وخاصة في موسمي الصيف والشتاء، لافتة إلى أن هناك عوامل مناخية وحياتية مرتبطة بفصل الصيف تسبب هذا النوع من الاكتئاب وهي: ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة، وهي تسبب بعض التغيرات البيولوجية التي تؤثر في كيميائية الدماغ، كما تسبب الشعور بالانزعاج والرغبة في البقاء في المنزل، هروباً من الحر الشديد، حيث يمكن تشغيل التكييف، مما قد يسبب الشعور بالعزلة والكسل وعدم الرغبة في القيام بأي نشاط. وأشارت إلى أن من بين العوامل أيضاً تغير روتين الحياة اليومية، وهي تسبب بعض التغيرات البيولوجية التي تؤثر في كيميائية الدماغ، كما تسبب الشعور بالانزعاج والرغبة في البقاء في المنزل هروباً من الحر الشديد، حيث يمكن تشغيل المكيف، مما قد يسبب الشعور بالعزلة والكسل، فضلاً عن المخاوف المالية، خاصة وأن الاستمتاع في أوقات الصيف من الأمور المكلفة بعض الشئ، فيما يتعلق بالرغبة في السفر أو الاستمتاع بالمناسبات المختلفة، أو في حال الرغبة في تسجيل الأطفال في نوادي صيفية أو غيرها من الأمور، وهذا العبء المالي قد يتسبب في العديد من مشاعر القلق التي قد تتحول إلى اكتئاب الصيف. وبحسب الهيئة تتمثل أعراض اكتئاب الصيف في اضطراب النوم، وفقدان الشهية، وفقدان الوزن، والشعور بالضيق أو القلق، فيما ترتكز عوامل الخطر على التاريخ الشخصي للإصابة بالاكتئاب، والتاريخ العائلي، والجنس؛ فالنساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال، والنطاق الجغرافي، بحيث تكون أكثر شيوعاً بين الأشخاص الذين يعيشون أقصى شمال أو جنوب خط الاستواء. وحددت "صحة دبي" 5 مضاعفات لاكتئاب الصيف هي: العزلة الاجتماعية، ومشاكل في المدرسة أو العمل، وتعاطي المواد المخدرة، واضطرابات الصحة العقلية الأخرى مثل القلق أو اضطرابات الأكل، وأفكار أو سلوكيات انتحارية، فيما لفتت إلى أن العلاج ينقسم إلى 4 فئات رئيسة يمكن استخدامها بمفردها أو مجتمعة وهي: العلاج بالضوء، والعلاج النفسي، وفيتامين (د)، والأدوية المضادة للاكتئاب. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
arabwindow · 2 years ago
Link
نافذة العرب
0 notes
mryousiff · 3 years ago
Note
بتمنا تكون بخير أخ يوسف ..
بدايةً اعذر فضولي او ممكن تسميه شوية أمل محتاجته جداً هالفترة..انا فعلاً بمُر بفترة صعبة جداً نفسياً وجسدياّ ومعنوياً واللي اوقات كثيرة بحس ان بيني وبين الجنون شعرة ،بس شفت ردك عن استفسار حد واللي يمكن أكون فهمته أنك مريت بفترة صعبة او مرض وصلك للفترة الصعبة..عموماً لن أطيل عليك بس حسيت من كلامك ببعض التفاؤل وأن ممكن اتغلب على وضعي زيك ،وان مجرد فكرة أن في حد يكون شاطرنا نفس الألم واتغلب عليه فكرة دافئة جداً ،معناها أن في أمل للخروج من المرحلة الصعبة اللي بتوصلني دايماً لاكتئاب حاد ولتساؤل بطرحة كل يوم على نفسي هل الحاجات اللي بتحصلي فعلاً حقيقية والآلام الجسدية اللي مالقيت لها أي تفسير طبي هل هي فعلاً حقيقة لدرجة توصلني كل يوم وكل لحظة أني أنظر لكل أحبائي نظرة أخيرة ولطفلي اللي ماكملش عامه الثاني نظرة خوف وضعف وألم...
لا أعلم إن كنت قد فهمت كلامي ولكن أتمنا ذلك ..وأخيراً اعذر غرابتي واطالتي عليك..كُل الشكر
اؤمن إيمان تام بأن الله لن يضع أي إنسان في بلاء وتجربة إلا أنه سبحانه يعلم أن هذا الشخص قادر على تحمل وتجاوز هذا البلاء، هناك أمل للتعافي؟ نعم وبكل تأكيد، ولا أقول هذا الكلام فقط لرفع معنوياتك وإنما هو حقيقة، وصلت لمرحلة في حياتي من شدة الآلام النفسية والتعب بأنني لن أخرج من هذا الوضع، شيء واحد أحدث فرق كبير معي وهو أنني لم أتوقف عن السعي للتعافي، رغم العثرات التي أصابتني في هذا الطريق، والحمدلله بدأت أعرف نفسي بشكل أفضل من قبل، وبت أفهم كيف أتعامل معها برغم الانتكاسات التي تصيبني من فترة لأخرى، لن أقول لك أنني تعافيت بشكل كامل فأنا لازلت مستمر على جلساتي مع الاطباء للعلاج الدوائي والسلوكي المعرفي، وبحال أفضل من قبل.
كثير ممن تواصلوا معي بشأن معاناتهم من القلق والاكتئاب لاحظت أن هناك شيء واحد مشترك بين الكثير منهم وهو أنهم يعانون بصمت ولم يأخذوا خطوة واحدة للتعافي، ومن أقدم منهم على هذه الخطوة لم يكملها! فنجده يحترق ببطىء وتتعمق معاناته ثم يحاول بعدها أخذ خطوة العلاج مرة اخرى وعندها تكون الفاتورة ثقيلة. نحن مطالبون ببذل الأسباب للتعافي، فالله قال لأيوب عليه السلام في بلاءه { ارْكُضْ بِرِجْلِكَ } أي: اضرب الأرض بها، لينبع لك منها عين تغتسل منها وتشرب، فيذهب عنك الضر والأذى، ففعل ذلك، فذهب عنه الضر، وشفاه اللّه تعالى، الله قادر أن يشفيه بلا حركة ولكنه أمره ببذل السبب، ومريم عند ولادتها أمرها بهز جذع النخله حتى تأكل من ثمارها، ولو تفكرنا بقوة الجذع وضعف مريم عند ولادتها سنقول مستحيل أن يهتز، ولكن الله يريد منا بذل السبب حتى يعطينا سبحانه ما نريد لأن هذه سنة الحياة.
نحن الآن في شهر رمضان وهو فرصة عظيمة لنا، لسكينة انفسنا واستقرارها وسؤال الله على المعونة والشفاء وكذلك السعي بأخذ أسباب العلاج المتاحة أمامنا، البلاء له وقت ويزول، ولن يستمر حال انسان أبداً على ماهو عليه، فهذا هو حال الدنيا في صعود ونزول وتغير أحوال، اطمأني وثقي بالله ولا تخافي على طفلك، هذه مرحله مؤلمة من حياتك ستطوى صفحتها، وستخرجين منها بحالٍ أفضل وأقوى من قبل ومحملةٍ بالأجور بأذن الله.
60 notes · View notes
majazeb92 · 2 years ago
Text
في خناقاتنا واختلافاتنا. او بعد انفصالنا وفقد العلاقة....كتير مننا بيلجأ لاتهام الاخر في لعبة القاء اللوم...صعب على النفس انها تتقبل اللوم او انها تشوف نفسها المخطئة...او لها دور في اللي حصل لها.
خناقتنا مع الاخر بتستهدف تنفيس الغضب وتوجيهه لشيء خارج النفس بدل ما بيتدور عليها في هيئة جلد للذات. يعني وسبلة لحمايتنا من الاكتئاب الناتج عن الاخفاق او الفشل او الخسارة.
الغضب بيخدم هدف ٱخر في الخلافات هو ابعاد الاخر وعمل مسافة للرؤية وفك التعلق به خاصة بعد انتهاء العلاقات.
مع مشاعر الغضب من الممكن ان تتكون بذور لافكار سلبية عن الاخرين وعن الذات وعن العلاقات.
وايضا مع مشاعر الغضب غير المتحكم فيها..قد تطور الامور الى افعال انتقامية وايذاء للاخرين وممتلكاتهم.
اوقات البعض بيستمر في غضبه وتوجيهه للٱخر باستمرار...الاخر هو المسئول هو الملام هو الذي يستحق الالغاء او الابعاد او العقاب او الاجبار على التغيير...وبنتحبس في الحالة دي...حالة غاضبة وعاجزة ولوامة ومريرة (حالة الضحية)..او حالة عدوانية مسيئة ومؤذية للٱخرين.
اوقات تانية..بيستدير الغضب علينا..بنبلعه وبنكبته وندخل في حالة جلد للذات واتهامها بالتقصير والفشل وتحمل كافة المسئولية......وهنا بيتحول الغضب لاكتئاب مؤذي.
الغضب حالة شعورية مهمة وبتحصل ولها اهداف للحماية ولكن سوء ادارة الغضب هو اللي بيفقده اهدافه وبيحوله للجانب السلبي.
مع عدم ادارة الغضب والافكار المجتمعية اللي بتشجع على كبته او بلعه دون هضم او تنفيس...ولوم للغاضبين واتهامهم واطلاق الاحكام عليهم..بيتحول الاشخاص الى قنابل موقوتة بتتراوح ما بين الاكتئاب الشديد ونوبات الغضب العارم وافعال العدواني السلبي والعناد والحدة.
التعامل الاساسي مع مشاعر الغضب هو تنفيسه...التعبير عنه واخراج طاقته وتعلم تهدئته والخروح منه من خلال تمارين مختلفة ومتنوعة.
مناقشة الافكار السلبية المصاخبة للغضب واللي بتتسبب غي اشتعاله
التعامل مع مصدر الغضب (غالبا الالم او الخوف)..وتخفيفه ومناقشة افكاره.
مناقشة الافكار المجتمعية عن الغضب وعلاقته بصورة الذات.
بعد ما الغضب يهدا ..مهم معرفة دوري ودور الاخرين بشكل موضوعي في اللي حصل.
دوري هتعلم اصلح نفسي ازاي..
دور الاخرين..هتعلم اتعامل مع الاخرين ازاي.
الغضب شعور مهم جدا..ولكن للاسف مبنعرفش نستخدمه لصالحنا....وبدلا من ذلك بنستخدمه للاساءة لانفسنا او الاخرين.
مهما كانت العلاقات قوية وسعيدة ...مع ذلك...فأكثر المشاعر انتشارا في العلاقات هو الغضب....وتركه دون تعامل بيؤذي العلاقة بشكل كبير..... الغضب في العلاقات دون تعامل للاسف بيعمل حاجز نفسي كبير ضد القرب (هو اصلا بيساعد على البعد)...وبالتالي انهيار العلاقات.
دكتور ماهر عبدالحميد
12 notes · View notes
sarrah · 2 years ago
Text
قاعدة عادي خالص والله بعد يوم أو أيام جميلة، وعدة مناقشات من اللي بخرج فيها طاقتي، ذِكراها بس ومضت في عقلي لأقل من ثانية، يا الله على اللي حصل في كياني، قاعدة عادي فجأة لقتني بعيط قلبي، وعارفة إن تفكيري حالا مش هيقودني لاكتئاب لأ، دا هينتقل بالزمن لعمق الاكتئاب في لمح البصر، إلا أن يتغمدني الله برحمته، سلم يارب
6 notes · View notes
imtryingiswarimtrybut · 3 years ago
Text
كل أما بسأل حد بلقى جواب غريب حتى اللي قالوا كل شيء قسمة ونصيب ماريحوش، مش عايز استسلم لخوف أو لاكتئاب بقفل بيبان الوحدة بالناس والصحاب جوايا نار وبعيش حنين قبل الغياب
16 notes · View notes
shreif1 · 3 years ago
Text
لا تترك نفسك لاكتئاب او للحزن لكي لا يتمكن منك ويهلكك ولا تتاثر بالاحداث من حولك ارجع لله ابكي لهو واشكي لهو همومك والله لم يكسر بخاطرك ابدا والله سوف يجبرك ويريح قلبك
2 notes · View notes
shimaa95 · 3 years ago
Text
" الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً "
كل ما بقف عند الآية دي وأشوف أد ايه الانسان مع مرور الوقت وتلاهي الدنيا وغفلتها وشهواتها وفِتنها بيبعد عن الهدف الأساسي الـ اتخلق عشانه ، وبيدخل فـ سباق تاني خالص كُله قشور ومظاهر..
ومع الأسف السوشيال ميديا أو كل الوسائل الـ خلت الناس سهل تطلع على حياة غيرها ، ساعدت ان كتير من الناس تبقي في حالة من عدم الرضا علي حياتها وبتوصل لاكتئاب أحيانا نتيجة ان العقل غصب عنه بيدخل في مقارنات تحسسهم انهم في سباق دايم ..
أو البعض الـ بقي الـobjective بالنسبة لهم يبقوا أفضل من فلان أو يعلَّو علي علان .. أو مرحلة التقليد الأعمي لأي ترند وأي حاجة تتشاف مهما كانت تفاهتها أو حُرمانيتها وده بقي واضح جدًا في ظواهر كتير انتشرت مؤخرًا.. حاجات كتير جدًا الانسان تدريجياً بيلاقي نفسه انجرف معاها وبقت أولوياته فـ الحياة مُجرد تفاهات وشكليات بعيدة كل البعد عن الهدف الأساسي الـ اتخلق عشانه.
وهنا بفتكر مقولة د/مصطفي محمود :-
"الكل يجري وراء لاشيء، أحيانا أتمنى أن يتوقف هذا الطوفان من الهرج والمرج ويأخذ الناس اجازة من هذا اللهاث، ولو اجازة مرضية يقضونها في فراشهم.. يتأملون ويحاسبون نفوسهم وينظرون من بعيد إلى شارع الحياة."
وأخيرًا كنت أتمني أن أغير العالم ، الآن أتمني الا يُغيرني العالم!
5 notes · View notes
imabdelfattah · 4 years ago
Text
‏أعتقد السبب الحقيقي لاكتئاب اي شخص هو احساسه بإنه مش مهم او مفيش حد مهتم لأمره وده شعور اصعب من الوحده لأنه ممكن يحصلك وانت حواليك ناس كتير عادى ، اللحظه الحقيقية اللي بيحس فيها الشخص انه سعيد انه يحس انه مرغوب فيه ومهم بالنسبة لشخص اللى بيحبه و ييحسسك بوجودك وانك شخص مميز تتحب.
126 notes · View notes
70bc · 3 years ago
Note
مرحبًا،ايش هو السر خلف احساسي بالذنب لما اعيش حياتي وفقًا لافكاري وقراراتي الخاصه الخوف يحكمني والذنب يمنعني من العيش بمتعه؟
أهلًا.
صياغتك لمعاني الشعور بالذنب بوصفها بـ«السر» مغري جدًا للسهولة، لكن زي ما يوضّح السياق؛ بيخلّينا نعطي صياغات و احتمالات متعددة لهذا الشعور، لأني ما أعرف بالتحديد إيش هو منبع هذا الشعور؛ و لأن الشعور بالذنب ينتج عن مؤثرات كثيرة، زي: العوامل النفسية للفرد و رؤيته لذاته ¹/المجتمع²/الفعل نفسه أو مجموع الأفكار و القرارات المُعبَّر عنها سلوكيًا أو لفظيًا³. و لهذا بنحاول نحكي عنها كلها.
قبل ما أبدأ؛ رجائي إني أستوعبك لو بجزء بسيط من كل هذي الاحتمالات.
¹ أقصد بـ «بالعوامل النفسية» على اعتبارها مجموع المؤثرات الذاتية و البيئية من مرحلة الطفولة و إلى لحظته الحالية اللي ناتجها الفرد، على الأقل في هذا السياق.
و لمّا نحكي عن العوامل النفسية من زاوية الإحساسات؛ فالشعور بالخوف و بالذنب ما يتحفّز اعتباطيًا، إنما هو نتيجة مؤثرات إمّا كانت في مرحلة الطفولة، أو في مرحلة المراهقة. و الآن ظهرت على الأسطح، و حاليًا تساهم برؤية الفرد لنفسه.
² من ناحية المجتمع، فهو زي الكائن الحيّ، إحنا داخله و هو داخلنا؛ يحكم معاييرنا، و ينظّمنا، و يعلّمنا الصحيح من الخاطئ.
و بناءً على هذا الاعتبار، ما يهمّنا تحديد الصحيح من الخاطئ بوجهة نظر المجتمع، و لَا الأعراف و التقاليد، لأن لو بأحكي بها ما راح أوقّف بصراحة، و ما أعتقد إن هذا هو السياق المناسب.
إنما اللي يهمّنا هو وجود مجتمع، و هذا المجتمع تنظّم بطريقةٍ ما؛ فيه عبّر مجموعة من الأفراد عن اتفاقهم الضمني للتنازل عن جزء من حقوقهم/حريّاتهم مقابل تنظيم مختلف الإرادات، و سُمّيت في الفلسفات القانونيّة «أعراف»، و بالفلسفة السياسيّة سُمّيت «قِيم/عقد اجتماعي».
هذي القيم/الأعراف، ما تعبّر بالضرورة عن ضمير الفرد، لكنها تعبّر عن ضمير الفرد بين مجموعة من الأفراد. و بالضرورة مش كل الأفراد في داخل مجتمعٍ ما يوافقون عليها أو يعتنقونها كليًا.
بناءً على هذا، أي فرد يحيا في مجتمع؛ غير مضطر للتعبير عن ذاته باعتقاده بأهميّتها، أو على الأقل «إلزاميّة» اعتناقه لها. فأنت حرّ، حتى و إن ساهم هذا المجتمع بتشكيل احساساتك عن ذاتك، ففي النهاية، و أقصد لمّا يصل الفرد لمرحلة يَعي فيها الإحساسات النابعة عن انخراطه بمجتمع ما، يقدر يتأكد إنه بحاجة للتصالح مع وجود هذا المجتمع، مع وجود وعي و إرادة بإمكانيّته لعزل إحساساته السلبيّة عنها أثناء تعبيره عن ذاته بنقيضها. لأنه حرّ ببساطة.
³ كنت مُشكّك قبل ما أكتب هذا القسم لو كان مهم إني أحطّه، لكن أشعر بأنه مهم ما دمنا تكلمنا عن المعيار المُنظّم و المجتمع.
لو افترضنا إن للمجتمع إرادة؛ فبتالي نعني إن للمجتمع أفراد يتبنّون لو جزء من معاييره في حياتنا، و يعبّرون عن إرادة هذا المجتمع، بغض النظر عن ماهية هذا الموضوع.
بالمقابل، كل فرد يمتلك إرادته الخصوصيّة، و استثنائيّته الحسيّة و الفكرية؛ أيًا كان الموضوع/الفعل نفسه، فأنت أولًا و آخرًا تعبّر عن ذاتك، و ذاتك تمتلك معاييرها الخاصة حتى و إن تسرّب لك المعيار المجتمعي؛ فأنت بحاجة للاستيعاب و الفصل ما بين معاييرك الخاصة —أخلاقيّاتك— و معايير المجتمع —أخلاقيّاته—، لفهم ماهيّة مصدر هذا الشعور بالذنب. و إذا تعرّفت بالفروقات ما بين الإثنين؛ أتصوّر إنك بتعرف سرّ هذا الشعور بالذنب، فلو كانت أخلاقيّاتك الذاتيّة، بيكون رائع إنك تمتلك هذا الضمير و المعيار، و بإمكانك مراجعة الفعل نفسه حسب معيارك الذاتي. و لو كان المجتمع؛ فهو جيّد إنك تنظر لمعاييره و تحطها بعين الاعتبار، لكن لو كنت تعتقد إن فعلك يعبّر عنك، و يُشعرك برضى، فخلّ نقول ببساطة «طُزّ».
ملاحظات ذاتويّة فيها تحيّزات شخصيّة:
نواتج الشعور بالذنب و الخوف ما هي هيّنة أبدًا بنظري، و قد تؤدّي في أحداث كثيرة لاكتئاب، فلو شعرت إن هذي المشاعر لا زالت مستمرة؛ بيكون جيّد بحقّ نفسك إنك تراجع مُختصّ أو طبيب نفسي، و تستوضح أكثر.
لاحظت وعيك بذاتك، و لهذا ممتن له، و أنت قطعت أصعب شوط باستيعاب إحساساتك و تصنيفها؛ و جايز إنك فقط في مرحلة إعادة استيعابها ثم حلّها بالشكل اللي تعتقد إنه يمثّل هويتك. و أنت تستحق الاستمتاع بحياتك باعتبارها حياتك، اللي فيها تعبّر عن ذاتك فكريًا و فعليًا زي ما تحبّ. و هنا ��وصيات قرائيّة بتكون مُساعدة لفهم تفاصيل و منطلقات الكلام اللي فوق:
١- موسوعة ستانفورد للفلسفة جاك لاكان — أدريان جونسون و ترجمها سليمان السلطان.
٢- العلاج المعرفي و الاضطرابات الانفعالية — آرون بيك
٣- سيغموند فرويد العلاج بالروح — ستيڤان زفايغ
٤- الخوف السائل — زيغموند باومن
٥- المجتمع السائل — زيغموند باومن
٦- البحث عن الهوية و تشتتها في حياة إيريك أريكسون و أعماله — سامر رضوان
٧- فن الوجود — إيريك فروم
٨- العجوز و البحر [رواية] — إرنست هيمنغواي
فعلًا كثّرت توصيات، و غالبًا السبب يعود لأني مريت بتجربة مشابهة، فكانت هذي القراءات مُساعدة لي بفهم الأشياء و التعامل معها، و كلّي رجاء إنها تلاقي استمتاعك و اهتمامك.
18 notes · View notes