#‏صباح الخير ي دنيا
Explore tagged Tumblr posts
anastaziaa · 2 months ago
Text
Tumblr media
‏وعلى نور الله ولُطفه أصبحنا '
🤎
55 notes · View notes
t20kh · 3 years ago
Text
صباح الخير ي دنيا.
5 notes · View notes
nour750 · 5 years ago
Text
صباح الخير ي دنيا اتمني ف يوم اصحي بطريقه حلوه تخليني استحمل بقيه اليوم .
8 notes · View notes
yassmen1 · 6 years ago
Text
‏صباح الخير ي دنيا،إنتي فحالك وأنا فحالي لو سمحتي يعني
12 notes · View notes
egyanonymous · 7 years ago
Text
...
30/12/2017 8:37 am
ودَّعتها معطياً إيها هذه [1] وبدورها ودعتني وبابتسامة أظنني لو مت بعدها لكانت حسبي من هذه الدنيا، كان هذا في تمام الساعة التاسعة والنصف تقريباً من مساء الأمس
منذ قليل أعدْت ترتيب مكتبي وقمت بإعداد قهوتي بنفسي - هذا لا يحدث كثيراً - ولكن الحدث جلل بالنسبة لي؛ فأنا قد فعلتها والآن أكتب وسأقص عليكِ ما حدث في أمسي السعيد هذا منذ بدايته 
علي غير عادتي إستيقظت من نومي مبكراً - اعتدت علي ألَّا أستيقظ من نومي قبل العاشرة والنصف صباحاً يوم الجمعة ، ولكن جمعة الأمس كانت إستثنائية - أعدتُّ الفطور بنفسي وفطرت بينما هم نائمون ومازال بعضهم يغط في نومه، أخذت حماماً بارداً وتوضأت ثم صليت ركعتي الصباح، حمدت الله وشكرته وهرولت إلي هاتفي الذكي لأطمئن، وما إن إتصلت بالإنترنت حتي إنهالت عليَّ الإشعارات اللعينة هذه، أحدهم أعجب بالمنشور كذا والآخر قام بالتعليق علي كذا وهذا نشر كذا وهذا أرسل لي كذا، خاب رجائي قليلاً فأين هي من كل هذا؟! وما كدت أعبس حتي أرسلت لي - هي - رسالة تقول فيها: “صباح الخير”، علي الفور قمت بالرد عليها قائلاً: “ده أحلي صباح ده ولا إيه يا كذا” فضحكت ثم أخبرتها بأنني سأكون في إنتظارها في تمام الواحدة والنصف بعد صلاة الجمعة في إحدي محطات مترو الخط الأول - كنا قد رتبنا كل شئ سابقاً لكني أعدت عليها برغم ضيق الوقت إستئناساً - واستأذنتها في الإنصراف عنها؛ لأن الوقت قد سرقنا والآن لابد أن أرتدي ملابسي حتي يتسني لي الذهاب واللحاق بصلاة الجمعة، علي الفور أرتديت ملابسي التي قمت بتجهيزها مساءً - كأنه العيد - وذهبت متأنقاً فرحاً مبتهجاً قاصداً أحد مساجد القاهرة العتيقة التي أحب علي الدوام الصلاة فيها وصليت الجمعة ودعوت عند أحد المقامات
مرة أخري أتصل بالإنترنت لأطمئن، طمأنتني، ثم ذهبتُ إلي محطة المترو التي إتفقنا عليها سابقاً وانتظرت، وبينما أنتظرها إذ ببالي يشرد، كيف ستلتقيها يا هذا؟! أنت جبان و”خيبة” وتذكرت بعض حادثات جعلتني أتوتر وأرتبك وأتزعزع، أنا الآن أفكر جدياً في إغلاق هاتفي والرجوع إلي بيتي - هذا ليس بجديد عليَّ فقد فعلتها ذات مرة - وبينما أنا مستغرقٌٌ في التفكير إذ بهاتفي يرن، وهي من تتصل - أخذتُ رقمها وهي الأخري أخذتْ رقمي لكني لم أهاتفها قط ولم يُتح لي أن أسمع صوتها فقد كنت أراسلها فقط من حين لآخر علي الواتساب - بسرعة وبدون تفكير إستقبلت مكالمتها فإذا بها تتساءل: “أين أنت؟” فردتت عليها: “أنا هنا، في المترو أهو، إنتي فين؟” ف��جابت: “أنا كمان هنا فالمترو” فلوحتُ بيدي اليمني عالياً يميناً ويساراً فإذا بها تقول: “خلاص شوفتك”، وما هي إلا ثوانٍ معدودات حتي كانت أمامي - خلال هذه الثواني فكرت ألف تفكير، يعني أجري أنا دلوقتي يعني ولا أعمل فيها من بنها ومش واخد بالي بقي وكده ولا أعمل إيه بالظبط، يا حوستي السودا - قائلة : “إزيك يا كذا”، بابتسامة - ولا أعرف من أين ولا كيف أتت، لكن لا بئس - ردتت عيلها: “الله يسلمك يا كذا” والتوتر والإرتباك جليَّان عليّ للقاصي والداني فما كان منها إلا أنها ابتسمت نفس الإبتسامة العذبة الرقيقة التي فعلت بي الأفاعيل - ما أدراكي أنتِ - وأخذت تنظر إليّ ولم تتكلم لكن لسان حالها - أظن - كان يقول: “هوَّن عليك يا كذا لِما كل هذا، مفيش حاجة يعني” وما كان مني إلا أنني إنفجرت ضحكاً - ربما علي نفسي وعلي حال وعلي “بلَّتي” وعلي ما ظننت أنها تريد أن تقوله - وعلت قهقهتي فأخذت تهدأني ضاحكةً مستغربة ومتسائلة عن الأسباب: “ فيه إيه يا كذا، خلاص بقي الناس، خلاص عشان خاطري طيب “ فأخذتُ أهدأ شيئاً فشيئاً، وشيئاً فشيئاً أيضاً بدأت أخلع عني عبائتي التي سئمتها وبدأ التوتر ينجلي إلي أن أذهبته إبتساماتها وضحكاتي إلي حيث لا رجوع ... الآن نحن نخرج من محطة المترو وكل شئ علي ما يرام قاصدين وجهتنا الأولي
معاً .. نحن الآن في مجمع الأديان حيث حصن بابليون وكنيسة مارجرجس  والكنيسة المعلقة والمعبد اليهودي وعلي مقربة من سوق الفسطاط وكذلك مسجد عمرو بن العاص، حدثتها قليلاً عن بعض الحقائق التاريخية المتعلقة بالمكان وبما يحتويه - كنت علي دراية ومعرفة ببعضٍ من هذه الحقائق وهذه ليست المرة الأولي التي أزور فيها هذا المكان، لكني قرأت في أكثر من موقع إلكتروني موثق عن المكان مرة أخري لأؤكد معرفتي هذه وأستزيد وأتسلح بها -  وبادلتني هي الأخري الحديث، ولطبيعتها تحدثت كثيراً أما أنا فكنت فقط أقاطعها مستأذناً من حين لآخر لكي أناقشها وأحياناً لأعدّل كان هذا علي إستحياء بادئ ذي بدء؛ لأن أحدهم قال لي:” يا هذا، عندما تتحدث إحداهن فلا تقاطع واحذر من أن تناقش وتضيف وإياك والتعديل لأنك حينها لن تستساغ لا أنت ولا كلامك هذا .. هنَّ دائماً علي صواب"، ولما لم أجد منها سوي رحابة صدر لكلامي هذا وأنها علي النقيض من هذه التي حذرني منها صديقي تيقنت من أنها الفرصة وسأتشبث بها ولن أفوتها وشرعت آخذ دوري في الكلام فأبرزت كثيراً مما في جعبتي، وبسلاح المعرفة وبشئ من الفصحي أظنها إجتذبت “يس” وراحت الكلمات والإبتسامات - من حين لآخر - تذيب جبل الثلج بعدما تناوبناهما ومن هنا بدأتُ أعتادها وهي الأخري بدأت تعتادني
ع الهامش
 أحدهم هذا قال لي ما قاله بناءً علي تجربته الخاصة وحكمه هذا نتاج تجربته هذه والكارثة هنا تكمن في أمرين هما التعميم والإنسياق ... هو يظن أن كلهن هكذا وبالتأكيد هو مخطئ، وأنا إلي حد ما كونت حكماً بناءً علي تجربته وبناءً علي ظنه هو وانسقت وأنا مخطأ في هذا
حين قلت أنني كنت أعدل بعضاً مما كانت تقوله لم أقصد بذلك التقليل منها ولم أقصد بذلك الإستعراض لا أمامها ولا أمامكِ “عادي يعني” فقط كنت قد قرأت أكثر من مرة ولا يصح ونحن في حضرة التاريخ والأصالة والجمال أن نبخل بمعرفتنا، حيث أنها غير ملمة بالكثير من الحقائق التاريخية الخاصة بالمجمع فلقد فوتت عليها دراستها للطب وإجتهادها فيها الكثير من المعارف والفرص كما قالت
زرنا أول ما زرنا حصن بابليون وعنده حدث ما قد ذكرته آنفاً ثم تحركنا قاصدين كنيسة مارجرجس القريبة جداً من الحصن وأخبرتها بأنني قد سبق لي زيارة المجمع وحدثتها عن جمال زخارف الكنيسة التي ستبهرها بالتأكيد وعن هذه الشموع التي يشعلونها داخل الكنيسة ولما دخلناها حدث ما كنت أوقنه وأخاف منه، إجتذبها الجمال والأصالة وأشغلاها عني وبينما هي علي حالتها هذه مجتذبة لغيري ومنشغلة عني به، إذا بي أذهب لأحضر شمعة وأطلب من أحدهم أن يشعلها لي وناديت عليها أن ائتي لتضعيها في حوض الرمل هذا مراوداً لعل الأمور تعود إلي نصابها وهذا ما حدث بالفعل بعد أن كادت الغيرة تفتك بي، ثم زرنا بعد ذلك الكنيسة المعلقة ثم من بعدها المعبد اليهودي ولسوء الحظ لمن نتمكن من زيارة سوق الفسطاط ومسجد عمرو بن العاص فلقد فعل الوقت فعلته وداهمنا والآن لابد من التحرك حتي لا يفوتنا الحفل
سيراً علي الأقدام قصدنا وجهتنا الأخيرة رغبة مني وبموافقتها حيث أنها لم تكن بعيدة إلي حد ما عن المجمع وفرصة لأن أستكشفها عن قرب، سألتها إن كانت تريد أن تأكل فقالت أنها لا تريد ولكني ذهبت إلي أحد محال البقالة المنتشرة علي جنابات الطريق هنا وهناك وأحضرت 2 بسكوت أوريو و2 هوهوز و2 صن بايتس - تصبيرة يعني - ولم أشأ أن أحضر 2 بيبسي؛ لأنني قد لمحت محل عصير قصب علي مقربة من محل البقالة هذا وأنا أعشق عصير القصب “الصراحة”، ومناصفة قسمت ما أحضرت بيني وبينها ومشينا قليلاً حيث محل عصير القصب وأحضرت 2 عصير قصب “وسط” وشربتْ فشربتُ، ثم أكملنا السير وتحدثنا كثيراً وها نحن الآن قد وصلنا أخيراً، أحضرت تذكرتين ودخلنا في الموعد
كان هذه الحفل الموسيقي لفرقة فلكلورية بورسعيدية أحبها جداً، حين أخبرتها عنها قالت أنها أيضاً تحبها، وبالصدفة علمت أنهم سيقيمون حفلاً لهم في أحد مسارح منطقة مصر القديمة، أخبرتها بأنني أريد أن أعزمها علي هذا الحفل ووافقت واتفقنا وها نحن ذا الآن هنا ونستمع سوياً لهم ونردد معهم بعض كلمات من أغانيهم، ولفرط حبي لهم إندمجت معهم وبدأت أتمايل قيلاً قليلاً يميناً ويساراً - غير مكترث بها ولا بهم علي غير عادتي - ولمَّا إنتبهت لها وجدتها تضحك، ومن دون أن أعلم من أين لي بهذا بدأت أتمايل أكثر فأكثر وهي تضحك إلي أن بدأت هي الأخري تبادلني التمايل ثم التصفيق - لأ ده إحنا نقوم نترقص بقي يا صبية - إلي أن رقصنا معاً علي أنغام السمسمية متبادلين الإبتسامات وغير مبالين بأحد - أساساً أحدُُ هذا لم يكن هو الآخر يبالي لنا لكنها العقدة - وظللنا علي حالتنا هذه إلي أن إنتهي الحفل
الآن إنتهي الحفل، لكننا لم نغادر المكان فور الإنتهاء فلقد مكثنا ساعة إلا قليل شكرنا فيها الفرقة الموسيقية، ولم يكن هذا أمراً عسيراً؛ لأن هذه الفرقة غير مشهورة بالدرجة الكافية التي تجعل الأماكن التي يقيمون فيها حفلاتهم مكتظة بالجماهير، ولذلك كان عددنا قليل نسبياً وتسني لمعظمنا مصافحة أعضاء هذه الفرقة وشكرهم علي إمتاعنا وإسعادنا، بعد هذا أخذنا قسطاً من الراحة لأننا كنا منهكين ثم في نفس المكان تناولنا العشاء - أو الغداء الصراحة - وأردت أن أحاسب لكنها رفضت بشدة وأرادت هي أن تحاسب فرفضت مقترحاً عليها أن نتقاسم المبلغ فوافقتْ، بعد ذلك أخبرتني بأنها تريد أن تذهب لأن الوقت قد تأخر فوافقتها - وفي نفسي شئ - وذهبنا إلي محطة المترو القريبة، وفي طريق عودتنا تحدثنا مرة أخري لكن بالي لم يكن رائقاً وذهني لم يكن صافياً فثمة ما يعكرهما، كيف لها أن تذهب وتتركني وحيداً لنفسي ولشيطاني بعدما إلتقفتني من غياهبهما ومن الوحل فلقد كنت قبلها جباناً بائساً حزيناً وبلقائها إنتابني شعور بأنني لست كذلك وبأنني أحبني لكني بحاجة إلي أن أرمي بنفسي في النهر وحسبي ما فاتني من فرص وتجارب وبالتبعية معارف قد فوتُّها علي نفسي لحذري الشديد ولبحثي عن المثالية  في أعين الآخرين وحتي لا يقولوا أن محمد قد أخطأ، لكني سأخلع عني عبائتي هذه وسأخاصم هذا الذي اعتدته وسئمته وسأرمي بنفسي في النهر كما ذكرت
إنت روحت فين يا إبني .. تنبهت لها بعد قولتها هذه، قائلاً: “ أنا أهو، إحنا وصلنا ولا إيه؟! “ ودخلنا محطة المترو وقطعنا التذاكر ولكن محطة المترو التي تريد الذهاب لها في الإتجاه المعاكس لإتجاه محطة المترو التي أريد أنا الذهاب لها ... يا لسوء الحظ!! ولكن لا بئس سأذهب معها ثم أعود مرة أخري، ولأنني غبي أخبرتها بما أنوي القيام به، فرفضت أن أقوم بذلك ورغم عليها بالذهاب معها ثم الرجوع مرة أخري إلا أنها رفضت فاحترمت رغبتها هذه ووافقتها، الآن المترو قد بدأت أنواره تشق ظلام النفق الدامس من بعيد مصدراً صوته الكئيب كأنه صوت الغراب هذا معلناً قدومه، لماذا الآن يا “ابن الوسـ*ـة” أتوسل إليك، أرجوك، لكنه لم يبالي بي وآتي وركبت هي فوهنتُ وأردتُ أن أبكي كهذا الصغير الذي أخذوا منه أمه وأبعدوها عنه عنوة أما�� ناظريه، وهو ليس في استطاعته فعل أي شئ فهو أضعف من الضعف نفسه، علي عجلة إستجمعت شيئاً من قواي وتذكرت قلمي وتذكرة المترو، فأسرعت إليهما مخرجهما من جيبي كاتباً علي التذكرة هذه العبارة “ كان لقاؤنا جميلاً، وكنتي جميلة ... شكراً “ وأعطيتها إيها من شباك المترو، ونظرت إليها من دون أن أنطق وبادلتني هي الأخري نفس النظرة إلي أن إبتسمتْ إبتسامة - كما قلت سابقاً - لو مت بعدها لكانت حسبي من هذه الدنيا، وتحرك هذا الكئيب “إبن اللي مش نضيفة “ وكل منَّا ينظر إلي الآخر، وظللت علي حالتي هذه “مسهم“ ��تي غابت هي عن ناظري ومن بعدها المترو ولم يبقي إلا ظلام النفق لأنظر إليه، ثم تنبهت لمن يقول لي من خلفي: “يا أستاذ ... إنت يا أستاذ” قاستدرت له فإذا به أحد موظفي المترو ويتساءل عن تذكرتي فأخبرته بأنها ليست معي “تقريباً كده ضاعت”، فقال لي ببرود: “طب تعالا بقي علشان تدفع الغرامة الأول كده، وبعدين نجبلك بقي واحدة تانية مكان اللي ضاعت دي، وبعد كده إبقي خد بالك من تذكرتك ومتضيعهاش علشان إنت مش صغير“، ماخلاص يا عم إنت كمان، يعني أقطع شراييني أنا دلوقتي ولا أعمل إيه بالظبط، هيَّ مشيت وأنت جاي تقطمني وتتمألس، ليه كده يا دنيا
[1] 
Tumblr media
خمسة عليا والله بس أنت زودت شوية كلام محصلش في الحقيقة يا زبالة، زي موضوع التذكرة ده وموضوع “لو مت فابتسامتها حسبك ده” أموت ليه يعني هي كانت ظريفة وكان يوم جميل والله وعلاقتنا لسه كويسة أحب أنا الناس اللي زي دي مش علشان أنا طلبت منك طلب زي ده، تفكري في ألون ملايات سرير النوم بتاع الأطفال لأ عادي بصي أنا هعتبرك صاحبي وانتي اعتبريني صاحبتك عادي
1 note · View note
yassmen1 · 7 years ago
Note
ٱفشلي .. ٱبكي .. ٱشتكي ثقي بهم .. ٱتخذلي .. ٱسقطي .. ٱنهضي .. ٱهم شيء لا تتوقفي عن الحياة .. و هذه هي الحياه صباح الخير
انا جه فبالي حازم شاهين وهو بيقول"ي دنيا حلوه ومؤسفه" بعد م شوفت الكلام، وهذا ما نفعله او بنحاول يعنيفمساء الفل والله
0 notes