#٢ ديسمبر
Explore tagged Tumblr posts
shadow-in-fog · 1 year ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
5 notes · View notes
alia-ad · 1 year ago
Text
‏٢،ديسمبر
‏كل عام وإماراتنا الغالية بألف خير 🇦🇪♥️
0 notes
elsoltansworld · 10 months ago
Text
عايزين تعرفوا البرد هيخلص امتي؟؟
‏أجدادنا في مصر القديمة اتكلموا عن البرد و سموا الفترة دي ب " أربعينية الشتاء " وهكتبهالكم بالتاريخ الميلادي عشان تعرفوها
٤٠ ليلة من ٢٥ ديسمبر ل ٢ فبراير ، متقسمين ل ٢٠ ليلة بيض و ٢٠ ليلة سود .
‏ال ٢٠ ليلة البيض متقسمين ل ١٠ ليالي كوالح من ٢٥ ديسمبر ل ٣ يناير ، و ١٠ ليالي طوالح من ٤ يناير ل ١٣ يناير ، أما ال ٢٠ ليلة السود متقسمين ل ١٠ ليالي موالح من ١٤ يناير ل ٢٣ يناير ، و الصوالح من ٢٤ يناير ل ٢ فبراير .
‏" في الليالي السود يفتح كل عود " جدودنا كانوا بيحبوا الليالي السود لان الدولة زراعية و دي الفترة اللي بتثبت فيها جذور الزرع في الأرض و يبدأ ينبت .
‏بعدين بيجي ١٠ ليالي ا��مهم " العزازة " من ٢ فبراير ل ١١ فبراير الجو بيتقلب ما بين البرد و الدفا ، و بعدين ٣ ليالي اسمهم " قرة " برد قارص و آخرهم ١٤ فبراير و بكده ينتهي موسم البرد تماماً
مصر جائت ثم كتب التاريخ ...
Tumblr media
8 notes · View notes
yasirarman · 1 year ago
Text
١٥ أبريل
العودة إلى قرنق
ولقاء الفريق يوسف أحمد يوسف وتايني رولاند
Tumblr media
١٥ أبريل
العودة إلى قرنق
ولقاء الفريق يوسف أحمد يوسف وتايني رولاند
ياسر عرمان
١-
٣٦ عاماً مضت منذ أن التقيت للمرة الأولى بالدكتور جون قرنق دي مبيور في مدرسة الدراسات السياسية الثورية الدفعة السادسة في معسكر الزنك بالقرب من مدينة قمبيلا الاثيوبية في اقصى غرب اثيوبيا في منتصف عام ١٩٨٧، لازال هذا اللقاء ينبض في ذاكرتي بالحياة ويحتل مكاناً مركزياً رفيعاً في عقلي وقلبي وخاطري ندياً كأنه تم بالأمس، كان بصحبته القادة سلفاكير ميارديد واروك طون اروك.
في المساء دعاني دكتور قرنق لاجتماع في منزله بالمدرسة السياسية حينما وصلت كان يستمع لبرنامج (اضواء على أفريقيا) أشهر خدمات القسم الانجليزي لهيئة الإذاعة البريطانية الموجهة لافريقيا، وقد درج جون قرنق للاستماع اليه طوال سنوات الحرب كواحد من عاداته الراتبة، كان المنزل مبنياً من الاعشاب الجافة والقصب والطين وأشجار الدليب. وهانذا أكتب مقالي السنوي الذي درجت على كتابته في ذكرى رحيله واستشهاده وتغييبه مع سبق الإصرار والترصد في زمان غير زماننا الأول ومكان قرب المكان الأول، تغير المكان ولم يعد السودان نفس السودان الذي حلمنا به ممتداً مليون ميل مربع من حلفا إلى نمولي ومن الجنينة إلى كسلا، وتظل احلامنا مؤجلة لا تموت ومعلقة على شرفات التاريخ ننتظرها مثل قطارات سويسرية لا تخطئ في المواعيد، قرنق صاحب طرح معلى في محاولات تحويل الكارثة إلى منفعة ومن قبله اسلف القائد الثوري الكبير الأمام محمد أحمد المهدي الذي قال (ان المزايا في طي البلايا والمنن في طن المحن والنعم في طي النقم)، المهدي وقرنق منتجان سودانيان خالصان محليا الصنع من تراب وارض السودان، ولتعش وتنتعش الصناعات الوطنية.
في مفاوضات نيفاشا كان طبيب الأطفال الفرنسي من أصل بولندي زيقموند استرسكي يرغب بشدة في لقاء قرنق وهو يعرفه منذ سنوات وقد توسط في إطلاق سراح بعض الأسرى في منتصف الثمانينات، وكان قرنق في طريقه من نيفاشا إلى رحلة خارجية وعند الحاح استرسكي على لقائه، اشار إلي وقال له: انه في استطاعتي أن أجده في اي مكان واي وقت، وطلب مني أن أ��دد له ميعاد، بعد أن ابتعد قرنق سألني استرسكي عن علاقتي به ومصدر ثقته بي ودخلنا في حوار حول شخصية قرنق وقلت له: أن اي تقييم منصف وموضوعي سيضعه أهم شخصية سياسية في القرن العشرين في السودان وكان الأمام المهدي في القرن الذي قبله، وأن قرنق داعية لوحدة وتأسيس جديد للدولة السودانية، وذكر استرسكي هذا الحوار في كتابه عن مقتل جون قرنق.
لأن الحاضر يبتسم ببهجة للثوريين والمخلصين لا سيما في المطبات والتقاطعات ويستعيد شيئاً من التاريخ لمواجهة أسئلة الحاضر القديمة المتجددة، فبعد حرب ١٥ أبريل عاد قرنق نازلاً من نُحلة الجُرح القديم ومن نزيف الغياب إلى تفاصيل البلاد وعاد كثير من الناس إلى رؤيته وطرحه وهي رؤية تستحق ميلاداً ثانياً وجديداً ولم تعد ملكاً له أو للحركة الشعبية ولا يجوز احتكارها لأنها أضحت مكوناً رئيسياً من مكونات الفكر السياسي السوداني الذي يطرح أسئلة السودان الكبرى وقضايا المشروع الوطني واعادة تعريفه سيما بعد انفصال الجنوب وحرب الحروب في ١٥ أبريل التي هي صدى لحروب الريف الطويلة والبعيدة وأعلى نقاط التقائها في مركز السلطة، وهذه الحرب لا تقفز فوق الأسئلة والقضايا القديمة بل تعيد طرحها من جديد، قضايا الوحدة في التنوع والمواطنة بلا تمييز، واستدامة السلام والديمقراطية والتنمية وقضايا العدالة والنساء واستعادة وجه الريف المنتج والسيادة الوطنية وتاسيس الدولة واكمال مهام الثورة السودانية.
قرنق رائد التأهيل النظري والعملي في قضايا السودان الجديد، ولم يكتفي بطرح الأسئلة بل طرح الكثير من الأجوبة لا يضره ان عاد خصومه للانتقام منه وملاحقته وطرح أسئلة ظاهرها برئ وجوهرها ملئ بالعداء والعنصرية والكراهية على شاكلة هل كان قرنق مفكر ام ظلنطحي؟ لا يملك اي كتاب منير، بل ليس من حقه حتى أن يشرب قهوة في المتمة، ولأن التاريخ يمد لسانه للعابثين فحينما عاد قرنق في يوم الجمعة ٨ يوليو ٢٠٠٥ للخرطوم، كان علم حركته يرفرف في مدنية المتمة بكل أريحية ومحبة، فالمتمة وقهوتها تسع الجميع.
هل كان قرنق مفكراً؟ "جاء السؤال متأخراً كخلافة الأمام علي كرم الله وجهه" هذا السؤال جاء بعد أن اخذت رؤية قرنق طريقها إلى أفئدة ملايين السودانيات والسودانيين في الريف والمدن، والسؤال البرئ يخشى ويشعر بالذعر من عودة الروح الجديدة لرؤيته التي تدعو لبناء مستقبل مشترك للشعوب السودانية، ورؤيته كانت محركاً رئيسياً لملايين الفقراء والمهمشين في الانعتاق والتغيير وبصماته واضحة في ثورة ديسمبر وقديماً قيل ان الفكر الثوري أتى لتغيير العالم لا ��تفسيره.
٢-
تطرح حرب أبريل قضية بناء السودان الجديد لمصلحة جميع اقوامه بالعودة لمنصة التأسيس ومخاطبة الجذور التاريخية التي أدت إلى هذه الحرب، واليوم الذي نقترب فيه من العدالة الاجتماعية نقترب في نفس الوقت من السلام المستدام.
٣-
في عام ١٩٨٤ وفي مدينة اديس ابابا وبعد نحو عام من الحرب التي اندلعت في مدينة بور في ١٦ مايو ١٩٨٣، طلب تايني رولاند مؤسس شركة رونلو ذات النشاط الواسع في افريقيا وقتها، لقاء الدكتور جون قرنق لايصال رسالة من الرئيس جعفر نميري، كانت الحركة الشعبية لتحرير السودان في عنفوانها وتربعت كقوة رئيسية في مسرح السياسة السودانية تحت قيادة جون قرنق الذي أتى ب��فكار جديدة هزت ساكن الريف والمدينة ومثلت أفكاره تحدياً للمؤسسة الحاكمة بأكثر مما مثله السلاح الذي يمتلكه، وكان قرنق في حوالي ٣٨ عاماً من عمره بهياً وذكياً ومؤمناً بوحدة السودان الجديد في رحلة عكسية ومعاكسة لفكر الانيانيا الأولى وفي تحطيم لإرث المثلث الكلونيالي الذي ينظر للسودان في مفارقات وثنائيات لا يمكن مصالحتها عرب وأفارقه ومسلمين ومسيحيين جنوبين وشماليين وخلق جسراً للوحدة والربط بين هذه الثنائيات، طرح تايني على قرنق رسالة نميري الذي كان محكوماً بذهنية النظام القديم بأن الجنوبي حينما يتمرد فانه يبحث عن السلطة ولا يبحث عن التغيير، هذا هو السقف الأعلى لمطالب الجنوبي الذي حددته الانظمة الحاكمة، طرح نميري على قرنق بأن يكون رئيس حكومة الجنوب ونائب رئيس الجمهورية مقابل إنهاء الحرب، كان طرحاً متوافقاً مع العقل القديم والصورة الذهنية للجنوبي في كواليس واضابير الدولة لكن قرنق كان مثقفاً ثورياً ومفكراً ووصل إلى ضرورة وحدة السودان عبر إيمانه بوحدة افريقيا وطلب قرنق من تايني أن ينقل إلى نميري، ان عرضه ربما يحل مشكلة قرنق الشخصية أذا كانت له قضية متعلقة بالمناصب والسلطة، ولكن السؤال يبقى كيف يمكن حل مشاكل الآلاف الذين يقاتلون خلفه؟ وذكر له أن الجيش الشعبي الآن يفوق ١٤ الف مقاتل، هل هنالك امكانية لتعيين ١٤ الف نائب رئيس لحل مشاكل البقية؟ وقال له انقل لنميري، "ان القضية ليست هي من يحكم السودان، بل كيف يحكم السودان!" وطرح عليه عقد مؤتمر دستوري لمناقشة كيفية حكم السودان.
٤-
بعد سقوط نظام جعفر نميري في انتفاضة أبريل ١٩٨٥، أرسل المشير عبد الرحمن سوار الدهب رئيس المجلس العسكري آنذاك الفريق يوسف أحمد يوسف للقاء الدكتور قرنق بالعاصمة الأثيوبية اديس ابابا، وبعث برسالة مفادها ان مقعد الدكتور جون قرنق في المجلس العسكري لا يزال شاغراً، نفس نبيذ جعفر نميري في كاسات جديدة فالعقل القديم ونخبته السياسية والعسكرية عجزت عن اجتراح الجديد، عرض المجلس العسكري عضوية المجلس على قرنق لمساهمته في إسقاط جعفر نميري، وتم إختيار الفريق يوسف أحمد يوسف لانه على معرفة سابقة بقرنق وساهم في ادخاله في صفوف الجيش السوداني باقتراح من الراحل امانويل أُبر أحد قادة الانانيا في بحر الغزال بعد رفض جوزيف لاقو استيعابه ضمن المستوعبين من اقليم أعالي النيل، وقد تقرر استيعاب ٦ الف من المقاتلين السابقين، على الرغم ان قرنق خريج جامعة قرنييل وهي حالة نادرة في صفوف تلك القوات والسبب أن قرنق قد حرض ضد اتفاق اديس ابابا سيما الترتيبات الأمنية وهي قضية قديمة متجددة حتى في حرب ١٥ أبريل، وقد كانت رسالة قرنق الشهيرة لجوزيف لاقو مليئة بالأسئلة العميقة وقد أحتفظ بها زميله وصديقه الراحل بروفسير دومنيك أكيج محمد عميد كلية الهندسة في جامعة فلوريدا والصديق الصدوق لدكتور قرنق وأول ممثل للحركة الشعبية بالولايات المتحدة الاميركية والذي درس بمدرسة عطبرة الصناعية، وقد أسدى خدمة لاحتفاظه بتلك الرسالة الهامة وقد رفض قرنق الاستيعاب وطرح أسئلة جوهرية حول الترتيبات الأمنية ولا تزال قضية بناء الجيش الواحد المهني الذي يعكس التنوع السوداني مطروحة ومعلقة على مشاجب ١٥ أبريل.
٥-
كان الفريق يوسف أحمد يوسف ضابط وطني يحظى باحترام قرنق، طرح على قرنق ضمه للمجلس العسكري فشكره دكتور جون قرنق وقد بدأ اللقاء بحديث حميم عن ذكرياتهم المشتركة في القوات المسلحة السودانية وتعقيدات الحرب كما ذكر قرنق لاحقاً، وكعادته كان قرنق مهذباً ومستنداً على المبادئ واطلاق القفشات، وقال له قرنق يا سعادة الفريق انت كنت قائدي في القوات المسلحة وأنني لم أبدأ هذه الحرب فقد بدأت الحرب حينما كنت طفلاً في عام ١٩٥٥ ولكن لهذه الحرب أسباب ودواعي ولن تنتهي وينعم السودان بالسلام الا بمعالجتها وأود أن اطرح عليك لماذا نحارب، وإذا كانت وجهتنا خاطئة فأنني أقبل منك التصحيح، وذكر له اننا في الحركة الشعبية نقول إن القضية الحالية هي ليست قضية الجنوب بل قضية السودان وعلاجها يكمن في تغيير السياسات في الخرطوم ولا يمكن حلها في جوبا، فما هو رأيك في هذا الطرح؟ ثم انتقل وقال له نحن نقول إن السودانيين قبل أن يكونوا عرب أو أفارقة مسلمين أو مسيحيين شماليين أو جنوبين يجب أن يكونوا سودانيين أولاً، فالسودانوية هي التي تربطنا وتوحدنا، فهل ما نقوله صحيح أم خاطئ وأضاف: ردنا على العرض الذي تفضلت به، ان القضية ليست البحث عن مقعد شاغر لقرنق ليشارك في حكم السودان فهذا لن يحل قضية الحرب فهي ليست قضية فرد بل هي قضية السودان وكيف يحكم السودان! وطرح عليه عقد المؤتمر الدستوري وسأله، هل ما نقوله خاطئ يا سعادة الفريق يوسف، فأجاب الفريق يوسف بأن طرحه صحيح، ورد عليه قرنق اذن أن الخطأ ليس في الرسالة بل في الرسول، هذا وقد عرف الدكتور جون قرنق بتميزه وذكائه وقوة عارضته وقال للفريق يوسف: يا سعادة الفريق بما انك كنت قائدي وان رسالتنا صحيحة اني أعرض عليك بدلاً من ذهابي للخرطوم أن تكون انت رئيساً للحركة الشعبية وأن اكون نائبك وان اتقدم بنفس الطرح وبرؤية السودان الجديد تحت قيادتك حتى يزول سؤ الفهم عند البعض وتُقبل رسالتنا، فض��ك الفريق يوسف أحمد يوسف طويلاً وذكر لدكتور قرنق انه جاء مكلفاً لاقناعه بالرجوع للخرطوم وهو الآن يطرح عليه أن يذهب معه إلى الغابة.
رحل قرنق والفريق يوسف وتايني رولاند ولم تنتهي المفارقات في حياتنا ولازالت قضايا الأمس هي مهام اليوم ولابد من وحدة قوى الثورة والتغيير للوصول إلى سلام مستدام وبناء وطن جديد ديمقراطي قائم على المواطنة بلا تمييز.
الرحمة للفريق يوسف أحمد يوسف ولتايني رولاند فان رحمة الله تسع الجميع، والمحبة لجون قرنق في عليائه السامق ونشكره على سنوات حضوره البهية التي ماتزال، والمجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام.
١٢ أغسطس ٢٠٢٣
8 notes · View notes
aya-fahmy · 1 year ago
Text
النهاردة كان عيد ميلادي والحقيقة إني قضيته تعب ومحاليل 😅 هنعوض ف التلاتينات بقى 😂
٢ ديسمبر ٢٠٢٣
تصبحوا على خير ⭐
4 notes · View notes
radwa5 · 2 years ago
Text
١-١
أرسلت لي رحاب في نهاية ديسمبر الماضي لينك لأغنية بعنوان حُلم، كنت في ذلك الوقت أجد صعوبة بالغة في متابعة اي رسائل تصلني خارج جروب الطواريء، دوام يومي، ليالي شتاء قارسة البرودة نسرق منها ساعة او اثنتين، نقضي الأولى في صحبة من نأنس بقربهم وفي ايدينا اكواب شاي بالنعناع، والثانية في محاولة النوم في السيارة، النوم في سكن الطبيبات كان أسوء فكرة قد تخطر على البال، لكن البعض اعتاده واستطاع ان ينجو .
في منتصف فبراير بعد السابعة مساءًا، في بدايات المساء، كنت أجلس ع المقعد الأمامي، عدلت وضعه بما يسمح ان انام، فتحت النافذة على يساري، ادرت المفتاح في السيارة، أصبح كل شيء جاهزًا، استمعت للأغنية تحت انارة عمود واحد يقف بين قسم ا��باثولوچي وماجزيلا فيضيف جو أكثر حميمية، كان صوت أمل مثلوثي لحظة الكمال التي لم أتوقع قط ان ادركها في هذه اللحظة، غفوت قليلًا في الاعادة الثالثة ربما
Tumblr media
١-٢
لاحقًا شاركت الأغنية مع مُحمد، أخبرني انه يحبها كثيرًا وخاصة ً تلك النسخة التي سمعها أول مرة فآسرت قلبه؛ مما دفعه ان يرفعها على إحدى تطبيقات الأغاني، لا أتذكر ان كنت أحتفظت بالرابط، لكني أعرف اننا لم نعد أصدقاء واني قد مسحت كل الرسائل بما لا يسمح ان ابحث حتى.
١-٣
أرسلت لعبدالرحمن، في طريقي للمطبخ لاعداد كوب شاي بالنعناع، كنت قد شرعت في قراءة على بلد المحبوب منذ يومين، سألته ان يقترح لي ما أسمع ليناسب الاجواء، اقترح فورًا أمل مثلوثي، أخترتُ بالتبعية ان ابدأ بحُلم
تقول إمل:
https://open.spotify.com/track/18VTWGLJxaRMFdQ6NDIGKk?si=IskO9KY5TWa0aOcK0siM_g&dl_branch=1
22 notes · View notes
groupfazza · 2 years ago
Text
سجل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في آخر تدوين لسموه اليوم عبر حسابه في «تويتر» 🔻
لم تنجح مهمة المركبة التي تحمل المستكشف راشد بالهبوط على سطح القمر .. ولكن نجحنا في رفع سقف طموحاتنا للوصول للقمر.
‏ونجحنا في صنع فريق من شبابنا وبناتنا قادرين على إدارة مشاريع فضاء متقدمة .. ونجحنا في بناء قطاع فضائي من الصفر خلال ١٠ سنوات‪.‬
‏اليوم المستكشف راشد ١ على سطح القمر يحمل علم الإمارات .. ليشكل أكبر دليل على شجاعتنا .. وتفكيرنا خارج الصندوق .. ومحاولتنا الوصول للقمر‪.‬‏
‏من اليوم سيبدأ العمل على راشد ٢ .. مستكشف جديد .. لمحاولة جديدة للوصول للقمر‪.‬‏
‏نحن دولة تأسست على الطموح .. نحن دولة لم تتوقف منذ ٢ ديسمبر ١٩٧١ … ولن تتوقف.. ولن تلتفت .. ولن تضع أهدافاً صغيرة لنفسها .. ‏القادم أجمل وأعظم وأكثر جرأة بإذن الله.
_______
سجل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم في آخر تدوين لسموه اليوم عبر حسابه في «تويتر» 🔻
“أكبر مخاطرة ألا تخاطر” كما يقول من يحمل اسمه مركز الفضاء “الشيخ محمد بن راشد”.. وطبيعة قطاع الفضاء وجود نسبة مخاطرة عالية .. ونحن نقبل ذلك..
‏لقد نلنا شرف محاولة الوصول لنقطة جديدة في تاريخ دولة الإمارات... ونلنا شرف رفع طموحاتنا ليكون سقفها الفضاء وكواكبه ونجومه..
‏ووجهنا محمد بن راشد بالبدء فوراً في تطوير راشد 2 ... مركبة جديدة .. لمحاولة جديدة للوصول للقمر بإذن الله.
16 notes · View notes
mylife427 · 11 months ago
Text
قالت الداعية السعودية رقية محمد المحارب في محاضرة لها في مكة ....
○ قاعدة مهمة في الأذكار...
افهمها .. واحفظها .. واعمل بها
وسترى الخير بإذن الله...
وفرق كبير جداً أن يقول الله ( اذكروا الله ) وبين ( اذكروا الله ذكراً كثيراً)
كلمة كثيراً .. هي المحور الأساس في المنفعة من الأذكار والدليل هو
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما أوصانا بالصلاة عليه يوم الجمعه
لم يقل ( صلوا علي ) بل قال ( فأكثروا فيه من الصلاة علي )
○ تقول بعد التأمل والاستقراء ..
وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها .. كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار ..
وتُعتبر رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!!
.
🌴١- الذكر الأول ( الصلاة على رسول الله )
التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
.
🌴٢- الذكر الثاني ( كثرة الاستغفار )
إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله )
غالباً ستصل إلى ٢٠٠٠ مرة أو أكثر ...
.
🌴٣- الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام )
والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة
مع أن رسول الله أوصانا به....
قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام )
وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا ..
وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم
ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة
والإكرام يعني : ياذا العطاء والجود .. ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب !!
تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات .. ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك...
وتقول مئات المرات ( والإكرام ) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.!
.
🌴٤- الذكر الرابع ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وهذه الكلمه أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة
لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة .
.
🌴٥- الذكر الخامس هو دعاء نبي الله يونس
( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح .
.
🌴٦- الذكر السادس ( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر )
○ خذها قاعدة :
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر..
على قدر إكثارك من ذكر الله تنال محبة الله ..
وعلى قدر إلحاحك في الدعاء تستنزل الإجابة .
﴿ فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ﴾
○ قال بعض العلماء :
هذه لذة الخبر ، فكيف بلذة النظر ؟!
اللهـم إنا نسألك من فضلك ..
بالحكمة والموعظة الحسنة
منقوول
جزى الله كاتبه وناشره
أرسلها لقائمتك ليشهدوا لك بذلك غداً ولا تحرم نفسك الأجر فالدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرا..
١٨ ديسمبر ٢٠٢٣م
3 notes · View notes
qurann · 1 year ago
Text
Tumblr media
٢ ديسمبر ٢٠٢٣م
2 notes · View notes
israaash · 1 year ago
Text
Tumblr media Tumblr media
٢ ديسمبر
4 notes · View notes
shadow-in-fog · 1 year ago
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
nohawbs · 11 months ago
Text
Tumblr media
العام موشك على نهايته.
عرفت ذلك من أشياء عدة، هي:
١. أنا في البيت (وأخيراً) على اعتبارها عطلة رسمية.
٢. ها أنا أكتب منشوراً على صفحتي المهجورة مجدداً.
٣. الزينة تتنامى منذ مطلع ديسمبر في الشوارع، وواجهات المتاجر، وعلى شرفات المنازل. يبدو منظرها ساحراً حال عُزلتها عن سياق معاشنا اليومي.
٤. بطاقات التهنئة من جهات الاتصال كلها! ففي هذا الوقت تشعر العناكب بالتعاسة؛ ذلك أن العلاقات الواهنة تلوح بوجودها البارد في العام الجديد. مع ذلك، أحملها من عام إلى آخر خشية أن أفلتها إلى الأبد.
٥. قوائم جرد الكتب في وسائل التواصل الاجتماعي. هي الأخرى يبدو عدد المنجز منها مدهشاً لولا ارتباطها بواقع المثقفين والعالم. (يمكنك أن تزعم بأني أقول هذا -غيظاً- لأن قائمتي = صفر).
٦. دفاتر الخطط السنوية التي تلزمنا بتدوين أهدافنا ثم ترمي بنا في مساحات وعرة، وتستدعي منا ركضاً متواصلاً يفقدنا الرغبة في إنهاء صفحاتها. لا أعتقد أن هناك من يتجاوز الشهر الثالث معافى من اليأس. بالمناسبة، ما أسعارها الآن؟
٧. الأمنيات. لكنها تختلف عن الأهداف؛ لأن الأخيرة تكون محتملة الحدوث (يفترض ذلك)، وهي قريبة. أما الأماني فهي لا تأخذ الجغرافيا، ولا الراهن، ولا الإمكاني��ت في الاعتبار. إنها تتجاوز ذلك كله إلى شيء بعيد. هو الأمل. أفضل ما نملكه، وأسوأ ما نفعل!
٨. الندم. يظهر وخز في الضمير والقلب وبهما معاً تبعاً للخيبة. فقد نتطاول في الأمنيات، ويأخذنا الأمل أبعد مما يحتمل هذا الوقت البخيل. وفي مثل هذه الأيام نكتشف (للمرة المليون أو أكثر) أن النسيان أو التجاهل فخ. وعلينا أن نحاول مجدداً في الوهم. ربما، هذا العام يتغير شيء. أي شيء.
٩. الذاكرة تنشط؛ فنستدعي المجريات جميعها أو نزعم ذلك. أعرف بأننا لا نستطيع أن نستجلب اللحظات والأفكار والمشاعر كلها. وأن السنة بوسعها احتمال حدث أو حدثين أو ثلاثة على مستوى الرؤية ورغبتنا في الاختزال. ففي عامنا المنصرم كان الزلزال ثم الأزمة الإقتصادية ثم خراب متوحش في العالم هنا وهناك على نحو مستمر. قد يخطر في بالك سؤال عن ذاكرتي الخاصة. سأجيب بأن اليومي لم يعد له معنى حيال هذا الدفق من "عاجل الأخبار". لكن لو دققت في تفاصيل هذا الوقت الداكن لعثرت على نعم كثيرة واضحة وغزيرة. قد يكون من بينها النجاة إلى لحظة الكتابة هذه أو العافية في جزء من وجودنا. لكن الذاكرة منحازة للألم في أكثر المرات.
١٠. ليس لدي قائمة قراءة قديمة أو جديدة (تأكدت مزاعمك السابقة)، ولا أهداف قريبة المنال أو بعيدة (سؤال السعر مجازي)، ولا رجاء صادق أو يأس غامر (لا تأخذ نهاية الفقرة ٨ على محمل الجد)، ولا جهات اتصال عامة أو قريبة أود مشاركتها هذا الانتقال الذي يبدو كأنه من مركب إلى آخر، وهو في الحقيقة الغرق نفسه. (هو شكل آخر لأقول ليس لدي رغبة في الاحتفال). كما أنني لا أشعر بشيء (خاص) سوى الحاجة إلى النوم دون كوابيس أو قلق أو منبه. حسناً، إنها سهلة جدا لكن دون هذه العلامات كلها.
١١. الحافة فكرة.
0 notes
eottokhaji · 2 years ago
Text
[رسالاتٌ قَبل الرحيل]
-٢-
أتتسائلُ قَط عمّا كان ليحدُث؟
ما مصيرُ تلك الخطوةِ الإضافيّة التي قرّرنا تجنُّبها عمداً؟ هل تبقى مجمّدةً للأبدِ بنهر الزمن؟ هل تتلاشى فحَسب؟
لطالَما أُخبرتُ أنّ "ماذا لو..؟" لا تأتي بخيرٍ قَط، لكن..
ماذا لو أخبرتُك أنّ عقلي الفضوليّ دوماً ما كانَ يبحثُ دوماً عن الاحتمالات؟
أنسجُ واقعاً مُغايراً للغاية، حقيقةً تمنّيتُ كثيراً لو كنتُ أكثر سعادةً أو أقلّ قلقاً، لو أنّ الخوفَ لم يعرف لي طريقاً قَط أو أنّ الأمانَ كانَ شجرةً تنمو بقلبي للأبد..
إلّا أنّهُ حقيقةً كان عصفوراً-إي والله!- وظلَّ يحلّقُ بعيداً مهما حاولتُ البحثَ عنه؛ يعودُ كما يحلو لهُ بأوقاتٍ غير متوقّعة، ثمّ يعودُ للترحالِ مجدّداً ومأنّ الخالِق قد حتَّم عليهِ ألّا يستقرّ (تماماً كقلبي) ولكن لم أبتئِس..
أشدتُ جدراناً عاليةً للغاية، لم تطَلني الشمسُ ولم أحترق، ولكنّي أيضاً لم أنمُ، ظننتُني نبت��َ ظلٍّ ولكنّني بدأتُ أذوي، بحثتُ عن الشمسِ فأصابتني بلهيبها وكأنّها تعبّرُ عن شوقٍ أو غضَب، لا أعلمُ حقيقةً لأنّني لستُ على وفاقٍ تامٍّ مع الشّمس.
حاولتُ أن أنمو، ما زلتُ متقلّبةً متقلقلةً كما عهدتني أيّام الصبا إلّا أنّني أعلمُ الآن أنّني لم يجدر بي مُداراةُ كلّ هذا حينها، أكانَ كلُّ شيءٍ ليختلف إن بدأتُ القتالَ مبكّراً؟
لكنّ القتالاتِ لا تنتهي..
أقاتلُ خوفي، أقاتلُ قلقي وأرقي، أقاتلُ كآبتي وعزلتي واكتئابي الذي يخشاهُ الجميعُ وكأنّهُ لعنةٌ يسهُل إلقاؤها من شخصٍ لآخر، أقاتلُ مزاجيّتي وذاكرتي المتردّدة وذكرياتي التي تملؤها الأوهامُ والضلالاتُ حيناً والخيالُ حيناً آخر والفراغاتُ حيناً ثالثاً.
أيبدو حديثي كضربٍ من الجنون؟
أولَم تدرِ أنّ للجنونِ ألواناً؟
(دعني أُخبركَ أنني مصابةٌ بعمى الألوان)
كلُّ شيءٍ يبدو مجنوناً يا عزيزي، بدونك.
لوقتٍ ما بدا للعالمِ وقعٌ ثابتٌ وخُطى حازمةٌ هادفة، إلّا أنّ العالم الآن-أنا الآن- كدرويشٍ صوفيّ، أُنشدُ وأدور فيدورُ العالم،
"أي إلهي، لمَ خلقتني؟"
ولكن الإجابةَ لا تتجلّى لي بَعد، هذا لأنّ الإله لا يخاطبني وأنّما يرسلُ الإشاراتِ شتّى، حقيقةً يبدو أنّ العالَم قَد فقَط عقله، أم ربّما هو فقَط الوجود؟
(يبدو أنّني من فقَدت عقلها حقّاً)
-
٢٢ ديسمبر ٢٠٢٢
10 notes · View notes
walaaadel-blue · 2 years ago
Text
١٦ ديسمبر ٢٠٢٢
الساعة ٢ بالليل..
بُص للسماء وقول يارب ..
7 notes · View notes
yasirarman · 1 year ago
Text
بنادق أبريل خصماً على الدولة والثورة والسياسة مع من نقف وأي حل نريد؟
بنادق أبريل خصماً على الدولة والثورة والسياسة مع من نقف وأي حل نريد؟ ياسر عرمان بنادق أبريل كسرت اطار الدولة المألوف ومشروع البناء الوطني القديم، في حرب دوائرها الحيوية في مركز السلطة ونحن أمام لحظة تاريخية فارقة من لحظات الحقيقة الساطعة كشمس النهار دون مساحيق أو تجميل فقد انفجر مركز الدولة الذي يعاني من تشوهات عميقة تراكمت على مدى يزيد عن ستة عقود، وبلغ قمته في نظام الانقاذ الذي اختطف الدولة وربط مصيرها بمصير جماعة سياسية. كشرت الحرب عن أنيابها في مركز السلطة مما يستدعي لغة جديدة ونظرة فاحصة للماضي والاتي وقدرة علي تعلم الجديد، الذي يجري الآن ليس محاولة لتغيير حكومة بل انهيار للدولة بعد عقود طويلة من الاحتقان وأخطاء متراكمة قبل وبعد الاستقلال، ومهما تعاظمت خسائر كارثة اليوم، في المقابل لابد من تحويلها إلى فرصة لبناء مستقبل أفضل ومشروع وطني يجمع ولا يفرق، يقوم على المواطنة بلا تمييز والديمقراطية والعدالة والسلام والتنمية. بنادق أبريل هي صدى لحروب الريف البعيدة منذ توريت في أغسطس ١٩٥٥، هنالك خيط ناظم ورابط ومركب بين ما جرى في ١٥ أبريل ٢٠٢٣ وحروب الريف البعيدة وفشل عملية البناء الوطني التي تمظهرت في أعلى نقاطها بانفصال الجنوب والإبادة الجماعية، وقد تدحرجت حتى وصلت مركز السلطة في الخرطوم، لقد انتبه الكثير من السودانيين والسودانيات الاذكياء إلى ما سيحدث في ١٥ أبريل ٢٠٢٣ منذ فجر الحركة الوطنية، وحذروا منه، وكثير منهم قد غادروا الحياة. بعيداً عن الإثارة والحزن والغضب متجاوزين الصدمة لابد أن نرى الأمل ينهض من جديد فلسنا البلد الأول الذي يمر بهذه التجربة القاسية ولنقرأ بدأً من دفاتر الجوار. علينا في أوساط القوى الوطنية والديمقراطية أن نتحدث بلغة المحبة والتسامح ونبذ الفرقة والشتات بين بعضنا البعض وأن نتوجه بالحديث الموضوعي إلى خصومنا. بنادق أبريل تركت الهبوط الناعم خلفها واستبدلته بارتضادم خشن اسال دماء الأبرياء وحول حياة الملايين إلى جحيم، الدم ليس ماء ولا يقبل الأكاذيب أو المغالطات ونحتاج لإجابات لأسئلة اليوم بمنطق اليوم على نحو يعزز الثقة بيننا وبين شعبنا لنبني حائط الأمل ونهدم حائط اليأس في بحثنا عن مشروع وطني جديد وحل مستدام طرحت ملامحه ثورة ديسمبر ليحافظ على سيادة الدولة ويتمسك بقضايا الثورة وبأولويات واضحة أولها حل الكارثة الإنسانية ووقف الحرب. ان أكثرنا جذرية يدعو اليوم لوقف الحرب والحفاظ على ما تبقى من حبل ومظاهر الدولة الواهنة ومؤسساتها المهترئة ومن ثم الانتقال إلى مشروع جديد. أسئلة تحتاج إلى إجابات: ١/ من المستفيد من هذه الحرب ومن الذي يقف خلفها؟ ٢/ هل كان الفريق هاشم عبد المطلب خلية بمفرده؟ ٣/ هل نقف مع الدعم السريع ونصمت عن انتهاكاته؟ قبل الاجابة على هذه الأسئلة لابد أن نشير إلى انجازين من انجازات شعبنا، ونحن فخورون بشعبنا الذي أظهرت نيران الحرب معدنه وسطر في التاريخ الانساني انجازاته بأحرف من نور ومداد جديد. الإنجاز الأول، رغم الضجيج حول المساعدات الانسانية فان القليل قد وصل وخلال خمسين يومًا تولى الشعب السوداني بشكل حاسم تقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين على نحو مؤثر  وفاعل مثل أمرأة المسيح التي من عوزها اعطت و "الناس شركاء في ثلاث الماء والكلأ والنار" كما علمنا ديننا الحنيف، وإذا ما انصف العالم شعبنا سيخصص جائزة للمساعدات الإنسانية باسمه، والانجاز الأخر هو رفض شعبنا للحرب التي ادار لها ظهره ورفض خطاب الكراهية واشاعة الانقسامات الاثنية والجغرافية باغلبية ساحقة، ومن يرفض الحرب قادر على صنع السلام. من المستفيد من هذه الحرب ومن الذي يقف خلفها؟: هذه الحرب لم تأتي من سماء زرقاء صافية بل نتاج عقود من حكم الإنقاذ الاقصائي الذي لجأ للقهر والقمع والحروب واختطف مؤسسات الدولة وانتهى بتعدد الجيوش للحفاظ على السلطة، ووجد مقاومة شرسة داخل القوات المسلحة السودانية نفسها، مما أدى إلى فصل آلاف الضباط وضباط الصف والجنود. كان الخط الرئيسي لجماعة المؤتمر الوطني بعد الثورة هو إفشال المرحلة الانتقالية باستراتيجية واضحة ارتكزت على الآتي: أ/ خلق العراقيل والفتن بين قوى الثورة والقوات النظامية كأهم وسيلة لزعزعة الانتقال واضعاف القوى المدنية، وهو أمر مستمر حتى الآن ويمكن الرجوع للدعاية المسمومة ضد الدكتور علاء نقد وحديث العميد طبيب طارق الهادي وأخرين الذين اختطفوا أسم القوات المسلحة ناطقين  بإسم الجماعة. ب/ بعد خروج الدعم السريع من وصاية أمراء الجماعة في ثورة ديسمبر كان خط الجماعة هو ارجاع الدعم السريع تحت سيطرة الجماعة  بالترغيب أو الوعيد بما في ذلك الحرب. ج/ عزل قوى الكفاح المسلح وتخريب العلاقة بينها وبين قوى الثورة وتسميم الفضاء العام بينهما واستدراجها عبر عروض السلطة والمناصب، ونجحت لحد كبير مع جماعة الموز التي أيدت الانقلاب واسُتخدمت لتخريب الاتفاق الاطاري وهنالك تح��لف غير معلن بين بعض قيادات الكفاح المسلح وامراء الجماعة. د/ تخريب العلاقة بين قوى الثورة نفسها واستخدام المنصات الإعلامية وعملاء الاجهزة  واستغلال أخطاء قوى الثورة. هـ/ استغلال بعض قيادات الادارة الأهلية والدفاع الشعبي في اختطاف بعض القضايا العادلة وقفل الطرق والمشاريع الحيوية. و/ كسب قوى خارجية بتقليب اطروحة الاستقرار ضد الديمقراطية والحفاظ على الدولة على حساب الثورة. البصيرة أم حمد والحرب: جماعة المؤتمر الوطني هي البصيرة أم حمد بذاتها وصفاتها وربما تحتج البصيرة أم حمد بأنها أفضل حالاً من المؤتمر الوطني، فالبصيرة ام حمد عندما طلب رأيها في مسألة التور (الثور)  الذي ادخل رأسه في اناء من الفخار (البرمة) أشارت بانه يجب قطع رأس الثور لاخراجه من البرمة وحينما قطع رأس التور ولم يخرج، اشارت بتكسير البرمة، وبصيرة المؤتمر الوطني للخروج من مأزق الثورة اشارت بالانقلاب وحينما فشل وانقسم المكون العسكري وأصبح الإتفاق الاطاري هو المخرج أشارت بالحرب، وقد روا في الانقلاب أولاً والحرب بعده  فرصة للعودة للحكم وقد شهدنا قبيل الحرب هجوم صحافة ومنصات الجماعة على القائد العام للقوات المسلحة واتهامه بغلظة بانه لا يريد خوض الحرب بل أن حتى عائشة الماجدي اي والله عائشة الماجدي قامت بتهديد القائد العام!! انني أخشى أن تدعو الجماعة لتقسيم السودان للخروج من مأزق الحرب. هل كان الفريق أول هاشم خلية لوحده في القوات المسلحة؟: الفريق أول هاشم عبد المطلب تولى منصب رئيس هيئة الاركان في أبريل ٢.١٩ وأبعد في يوليو ٢.١٩، في مايو من نفس العام قام بزيارة جوبا، وقبلها كنت قد أعلنت للاعلام عن نيتي الرجوع للخرطوم مع زملائي لتعزيز صف الثورة رغم انني كنت محاكم بحكم إعدام واجب التنفيذ، وفي جوبا نقل لي الصديق والأخ العزيز دينق الور رسالة تهديد غريبة من الفريق أول هاشم عبد المطلب مفادها ان لا احاول العودة للخرطوم وكان غاضباً في حواره كما نقل لي دينق الذي كان يحاول اثنائي من الذهاب خشية مما قد يحدث، وزادتني رسالة الفريق هاشم تصميماً واستغربت من الرسالة وبعد شهرين وفي التحقيق معه حول الانقلاب اعترف الفريق أول هاشم انه يدين بالولاء للجماعة منذ ان كان ملازماً وانه قد تشاور مع قادة الجماعة في أمر الانقلاب وقد ذكر بعض أسماء شيوخه، فسر لي ذلك لماذا اهتم بأمر عودتي للخرطوم،  والسؤال هل كان الفريق هاشم خلية لوحده منذ أن كان ملازماً، ام ان للجماعة مخالب وانياب في القوات المسلحة؟ الا يكفي ذلك لطرح  قضايا اصلاح القوات المسلحة بعد ثلاثين عام من سيطرة الجماعة وتشوهات الحروب كجيش واحد مهني بعيد عن كافة القوى السياسية. هل نقف مع الدعم السريع ونصمت عن انتهاكاته: أولاً نقف ضد الافلات من العقاب وندعو للعدالة والعدالة الانتقالية ومع الإعلان الذي خرجت به ورشة العدالة الانتقالية، وعملنا لوقف الحرب قبل وقوعها، وحتى فجر ١٥ أبريل التقينا بقائد القوات المسلحة في منزله وكذلك تم التواصل من قبل اللجنة مع قائد الدعم السريع ونائبه واتفق الطرفان على لقاء لجنة تضم الدكتور ��لهادي أدريس والأستاذ الطاهر حجر والفريق خالد عابدين واللواء عثمان حامد لتفادي الحرب وحل الخلاف بلسان وليس بالأسنان بينما كانت الجماعة تدعو للحرب، وفي الأسبوع الماضي في اديس ابابا استغرب الرئيس الأوغندي يوري موسفيني كيف يذهب طرفان إلى الحرب بسبب الدمج، انها المصالح السياسية والاقتصادية ونحن كنا على اعتاب توقيع الاتفاق النهائي مع الجيش والدعم السريع فما هي مصلحتنا في حربهما؟ الذين يعارضون الاتفاق الاطاري هم أمراء هذه الحرب، وجذور هذه الحرب ترجع إلى سياسة تعدد الجيوش لحماية نظام المؤتمر الوطني وهم من أجاز قانون الدعم السريع في ٢٠١٧ وسلحوا الدعم السريع، بينما بادرت قوى الإتفاق الاطاري بطرح قضية الجيش الواحد وتم التوقيع على ذلك في ٥ ديسمبر  ٢٠٢٢، وقبل شهر من الحرب وقع القائد العام للقوات المسلحة وقائد الدعم السريع على وثيقة أسس ومبادئ الدمج التي طرحتها الحرية والتغيير  وتبقت قضية واحدة هي قضية القيادة والسيطرة وكان من الممكن التفاوض حولها في الخرطوم دون حرب وليس في جدة لاحقاً مع الحرب. الدعم السريع توصل إلى ان المؤتمر الوطني يشكل خطراً عليه، والحرية والتغيير لم توقع اتفاق مع الدعم السريع فقط، بل تم التوقيع مع القوات المسلحة والدعم السريع على أساس أن القوات المسلحة هي الجيش الذي سيدمج فيه الدعم السريع وهو مقترح الحرية والتغيير ، هل يعني ذلك انحيازنا للدعم السريع؟ الجماعة  التي اختارت الحرب لديها سؤال لماذا لا ندين انتهاكات الدعم السريع؟ هذه الحرب بها طرفان والانتهاكات ارتكبت من الطرفين وهي مدانة وتستحق محاسبة الطرفين. اختار الطرفان وسيط وحدد الوسيط بان الانتهاكات ارتكبت من الطرفين ولابد من بعثة سلام على الأرض ورد الحقوق لأصحابها ووقف استهداف المدنيين والمرافق المدنية وأولها المستشفيات، والموقف السليم هو رفض كل الانتهاكات لا نؤيد اعتقال انس عمر أو الجزولي أو علي محمود مثلما نرفض اعتقال عبدالله مسار والدكتور علاء نقد ونقف ضد كل الخروقات التي وقع الطرفان على وقفها في ١١ مايو بجدة ونخشى أن تنزلق هذه الحرب إلى تخندق اثني أو جغرافي وندعو إلى حل مستدام ولن نقف مع أي من أطراف الحرب بإسم الكرامة أو الحسم أو الديمقراطية، فهذه الحرب جريمة في حق الشعب السوداني والمدنيين أولاً وفي حق الثورة والعمل السياسي والمدني، ان الجماعة المنحازة لاستمرار الحرب هي التي توظف  الانتهاكات انتقائياً. سيعيد شعبنا لدارفور بسمتها ونمشي شارع النيل بالليل كما سيعيد هدير الشوارع الذي يخيف الجماعة. الحرب يجب أن تنتهي في الخرطوم وأن لا تنتقل إلى دارفور: انهاء الحرب في الخرطوم وفي كل السودان يجب أن يتزامن مع انهائها في دار فور في نفس الوقت لان لهذه الحرب عوامل تجعل دارفور أكثر هشاشة من جميع انحاء السودان، والدم السوداني واحد هنا وبين دولتي السودان. مأزق الجماعة في أبريل وانتهاء رصيد الاثنية والغطاء الديني: الجماعة لطالما استخدمت كروت الاثنية والدين كموضوع رئيسي في دعايتها ضد الجنوبين على وجه الخصوص وضد النوبة والنيل الازرق وبعض أهل دارفور ولكن الملاحظ ان الحرب مع الدعم السريع جردت الجماعة من كروت الاثنية والدين ولم يتبقى لهم الا الكذب والدعاية ضد قوى الاطاري. أي حل نريد؟: الحرية والتغيير وقوى الاطاري لا ترى ان الديمقراطية والحكم المدني سيتم تحقيقهم عبر القوات المسلحة أو الدعم السريع ولذا تم الاتفاق على تشكيل هياكل مدنية انتقالية كاملة وعودة الطرفين للثكنات وهو مطلب أستراتيجي لثورة ديسمبر وهذا يجب أن يتم في تناغم وتراضي لإيجاد علاقة صحية بين المدنيين والعسكريين وهذا ما تم في غانا وجنوب افريقيا والسنغال ونيجيريا وبتسوانا وكينيا وهو لا يقلل من شأن القوات النظامية ويفتح الطريق نحو التنمية المستدامة. الآن نحتاج لوقف شامل لاطلاق النار ومعالجة القضايا الإنسانية كأولوية وضرورة وجود بعثة سلام على الأرض التي بدونها لن تتوقف الانتهاكات وتطوير مسار جدة ليضم المدنيين والفاعلين من الأفارقة والعرب والمجتمع الدولي وان تنتهي الحرب بأسرع وقت لحماية المدنيين والحفاظ  على ما تبقى من مؤسسات الدولة واقامة حكم مدني انتقالي والاتفاق على تكوين جيش واحد، هذه الحرب يجب ان لا تنتهي خصماً على ثورة ديسمبر وعودة النظام القديم. رسائل للطرفين: الرسالة الأولى: حوار جدة يدعمه الحوار في الخرطوم وفي كل المفاوضات السودانية التي تمت في كينيا وابوجا والقاهرة واسمرا وجوبا وانجمينا وطرابلس، كان يدعمها حوار داخلي، لماذا لا يلتقي قادة القوات المسلحة والدعم السريع بالقوى الوطنية والديمقراطية وقوى الثورة لدعم البحث عن حلول ولدعم مسار جدة دون استبداله أو التنصل عنه ويمكن للقائد العام أو من ينوب عنه وقائد قوات الدعم السريع أو من ينوب عنه أن يلتقيا بالأطراف المدنية وأن يدعم ذلك الاتفاق النهائي في جدة الذي سيكون مسنود بضمانات إقليمية ودولية. الرسالة الثانية: لماذا لا يتم تكوين لجنة مشتركة بين طرفي الحرب في الخرطوم ومناطق القتال الأخرى لتسهيل حياة المدنيين وتنقلهم وتيسير خدمات الكهرباء والماء والخبز والعلاج والدواء وتبادل السلع في مناطق الطرفين ومرور العاملين في قطاعات الخدمات الضرورية وتنقل الاسر للبحث عن المفقودين وزيارة منازلهم للاستقرار أو لأخذ اشيائهم الضرورية، هذه مسؤليتنا قبل جدة وبعدها. رسالة للقوات المسلحة: في هذا الظرف التاريخي الذي تمر به القوات المسلحة تحتاج قيادتها أن لا تترك لضباط مسيسين مثل طارق الهادي وابراهيم الحوري الحديث باسمها فذلك يباعد بينها وبين قطاعات مهمة، فمهما اختلفت الآراء حول رئيس هيئة الاركان الحالي وأركانه فقد استرعي إنتباهي انه قد قدم مثالاً جيداً في الاحترافية فلم نسمع من الفريق محمد عثمان الحسين أو الفريق خالد عابدين الشامي أو اللواء محمد علي صبير أنهم يتحدثون في قضايا الاختلافات السياسية وهذا أمر جيد، كما ندعو القائد العام لإطلاق سراح الدكتور علاء نقد وابتعاد الجيش عن اعتقال المدنيين. رسالة إلى الدعم السريع: هنالك انتهاكات للدعم السريع وردت على لسان الوسيط في جدة وحديث متواتر عن الاعتداء على المستشفيات ومنازل المواطنين ودور الأحزاب، وبعضها منشور في وسائل التواصل الاجتماعي،  اننا ندعوكم لأخذ هذه القضايا بجدية وتكوين مجموعة عمل تتلقى الشكاوي واعلان ارقام التلفونات وتسهيل التقاء المتضررين مباشرة مع مجموعة العمل لوقف الانتهاكات والسماح لجميع المواطنين للعودة لمنازلهم أو أخذ حاجياتهم الضرورية واطلاق سراح المدنيين المعتقلين لديكم، هذا سيكون إحقاقاً للحق واخراس الاصوات التي تدعو لمزيد من الحرب، ان هنالك شكاوي ذات رمزية خاصة تستدعي توضيح موقفكم منها ومن ضمنها احتلال دار الحزب الشيوعي ومنزل الزعيم  اسماعيل الازهري ورئيس الوزراء الراحل عبدالله خليل. وحدة القوى المدنية وقوى الثورة: الحل المستدام على هدى وملامح شعارات ثورة ديسمبر لن يتأتى إلا بوحدة قوى ثورة ديسمبر ودون خيار أو فقوس وبارتباط وثيق مع الجماهير، وما حك جلدك مثل الجماهير. إننا ندعم دعوات الحوار بين قوى الثورة وبناء الجبهة المدنية من كافة قوى الثورة بلغة التسامح والمحبة وجمع الشتات والمبدئية والمبادئ. ان هذه الحرب خصمًا على المواطن والدولة والثورة والسياسية. الخرطوم ٥ يونيو ٢٠٢٣
2 notes · View notes
littlefighterturtle · 2 years ago
Text
من زمان مفتقده قدرتي على التعبير عن نفسي بشكل كافي وافهم شعوري وأتقبل خوفي وقلقي واتعامل مع نفسي بالطريقة الأمثل عشان الوضع السيء ميطلوش حتى في الأوقات الصعبة كنت دايما بحمد ربنا على اني عندي المقدرة والحكمة اني بقدر امسك زمام أموري وأصبر وأتصبر بكل شيء حواليا، مفتقده الشعور دا وحاسه إني بقيت أضعف ومش عارفه اتمالك زمام الأمور زي الأول.. هل عشان بقيت أكبر وبقيت اواجه الحياه على نطاق أوسع و لسه بواجه الحياه بقلب وببراءه الأطفال وكل يوم العالم يثبتلها انه سيء ومحتاجه تغيري من نفسك عشان تقدري تجابهي العالم بقلب أشجع من كدا عشان تقدري تكملي .. مش عارفه أحدد من أمتى بقيت أضعف وأي نوبة حزن وضغط زياده بتتمكن مني وبترجعني لنقطة الصفر وفقدت السيطره على زمام الأمور للدرجه دي بقيت حاسه اني قلبي خايف وهش لدرجه ان ابسط شيء بينال مني .. أكتر شعور مسيطر عليا الوقت دا ان جدو وحشني ..
وحشتيني جدا يا جدو الحياه بقت أصعب عليا بحاول أعلم نفسي الصبر والحكمة في أموري زي ما علمتني لكن أنا بقيت أضعف ومحتاجه أنك تكون جمبي وتسمع مني وتعلمني وتوجهني، مفيش مرة كنت بلجأ ليك فيها يا جدو وأحكيلك إلا وكنت بطلع أشجع وأقوى وعندى مخزون كافي من الحكمة في تفكيري وافعالي .. إلي الآن كلامك محفور في ذاكرتي وتعليمك وتهذيبك ليا هو اللي بيقوني في وقت التيه ..كل ما يضيق بيا الحال يرن صوتك في عقلي وانت بتقول "واستعينوا بالصبر والصلَوة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين "
الفترة دي محتاجه وجودك يا جدو محتاجة أقعد وأسمع منك وتوجهني وتعلمني زي ما اتعودت، وحشنى أسمع صوتك .. وانك تصلي بينا
أكيد واصلك اشتياقي ودعواتي ليك اتمنى يا جدو قريب أقول اني بقيت في أحسن حال ورجعت أمسك زمام أموري اتمنى ربنا يرزقني دايما الصبر والحكمة .. ربنا يجمعني بيك في الجنة طيّب الله ثراك وأكرم مثواك يا حبيبي .
كُتب في تاريخ ٢ ديسمبر، وأنا الآن في أشد الاحتياج ليك يا جدو، وحشتني قوي!
4 notes · View notes