#يومياتي في القراءة
Explore tagged Tumblr posts
Text
-
"أقبلت عليّ بكل ما في قلبها من شجر يورق للتو، اطعمتني رضا، سقتني سلاماً، وأفرشتني طمأنينة وراحة."
| موتٌ صغير
23 notes
·
View notes
Text
فجأة قررت الشروع في كتابة يومياتي ابتداء من هذا التاريخ المذكور أعلاه، الساعة تقترب من الثامنة ليلا ولا أعرف السبب الحقيقي الذي دفعني، وأخيرا، إلى الكتابة عني كوني دائما لا أرى نفسي ذلك الشخص الذي يجب أن يقرأ له أحد ما، وربما أنا أكتب الآن لأنني سأكون قارئي الوحيد، انتهيت من مشاهدة مسلسل تلفزيوني وشرعت في آخر، بالرغم من أن نوعية المسلسلات تختلف إلا أنني قررت أن أتقبل هذا الاختلاف، لأن رغبتي الحقيقية لا تكمن نهائيا في المشاهدة أو متابعة القصة، كل ما في الأمر أنني ابحث عن شيء يلهي دماغي عن التفكير ولو قليلا، والتناقض الذي يؤرقني هو أنه وأثناء بحثي عن شيء أشاهده أحاول الاقتناع بالقصة أولا، ربما لأن الأمر عائد لرغبتي الشديدة في الحصول على قصص يستمتع بها عقلي أو دماغي، حتى الآن مازلت أواجه صعوبة في التفرقة بين أسماء هذا الشيء الذي يوجد داخل رأسي، عقل دماغ ذاكرة أداة تفكير قرص أسود حفرة نفق مظلم مصيدة، والعديد من الأسماء الأخرى التي لم أستطع استحضارها الآن؛ أقتبس من فيلم ما قالته الممثلة: كل طفل يولد فنانا، لا أتذكر الجملة كاملة لكن ما يهمني هو هذا المقطع، عندما كنت صغيرا اختلفت هواياتي بين الرسم والكتاب، حاولت جاهدا أن أطور هواية الرسم لكنني فقدت الشغف بها في فترة من فترات طفولتي، أما الكتابة فرافقتني منذ زمن بعيد، إلا أنني فقدت شغفي بها أيضا بعد فترة مراهقتي، لكن هذا الفقد لم يكن أبديا، ففي بعض الأعيان أجد نفسي منغمسا في التفكير في قصة ما، أو حكاية، أو مقطع افسر فيه ظاهرة ما، أو محاولة فاشلة للتفلسف، إنني مكتئب، وهذا الأمر لا يحتاج زيارة لطبيب نفسي ليشخص حالتي بهذا المرض النفسي العضال، وربما أعاني من اكتئاب حاد، لكنني أتحكم فيه بطريقة ما، فكرت ذات يوم أن أ��تب شيئا ما حول مواجهتي لهذا المرض، لربما يستفيد بعض الأشخاص من تجربتي، لكن عن أي تجربة سأتحدث، مازالت أفكر في جرح نفسي بسكين موضوع على طاولة الغرفة، أن أتمشى في دوائر بسرعة تزداد تدرجيا، أن أضرب رأسي مع الحائط المجاور للسرير، أو أن أركب دراجتي الهوائية وأنطلق دون تحديد مكان للتوقف فيه، بالنسبة لي التعريف الأمثل للاكتئاب هو الفشل الذريع في مواجهة الحياة، إن عدم القدرة على التأقلم مع التغييرات التي تطرأ حول محيطنا هي السبب الذي يدفع الشخص الى الاكتفاء من رغبة العيش، يصبح الاستيقاظ كل صباح مجرد عمل روتيني يؤكد على فشلك في التأقلم، والعيش وفق الطريقة التي يجب أن تعيش بها. توقفت عن الكتابة لمدة طويلة، والسبب راجع لكون نضرتي لهذه العملية تختلف عن نضرة الاشخاص الآخرين، فيقول العامة أنه ولكي تكتب يجب أن تقرأ، بالنسبة لي، لكي تكتب يجب أن تكتئب، وأنا لم يعد لي من القوة التحملية الكافية لأزداد اكتئابا، إن الكتابة، بالنسبة لي بطبيعة الحال، هي عملية يقوم بها الشخص لينشئ عالما خاصا به يتماشى مع رغابته الشخصية ومع أحلامه وطموحاته لكي يخرج من اللحظات التي يشعر فيها أنه مكتئب، ولم أتبنى هذه الفكرة إلا بعد القراءة للعديد من الكتاب الذين كتبوا أشياء من مخيلاتهم يصعب أن تفهم من خلالها أنها كتبت ليعالجوا أنفسهم بها، الأمر يصعب فهمه لكنه سيفهم في النهاية، ولطالما كانت رغبتي في الحياة أن أمتلك غرفة تأويني، ومكتبة أزورها في بعض الأحيان وتلفاز، واشتراك شهري لدى إحدى الحانات يمكنني من اقتناء قنينة ويسكي كل ليلة، والوحدة، لكي أكتب، ,اضمن لكم أن رغبتكم في قراءة كتاباتي ستكون شرسة، ولهذا كنت قد توقفت عن الكتابة لكل هذه المدة، وهذا ما أكده لي شخص ما في مقابلة عملي عندما أخبرني عن رغبتي من الحياة كانت إجابتي أنني أرغب في أن أصبح كاتبا، وكانت إجابته أنه لكي تصبح كاتبا لا يجب أن تعمل والأفضل من ذلك أن تستغل الوقت في الحصول على الوحدة الكافية التي ستجعلك تفكر في الكتابة، رأسي يؤلمني الآن لأن قدرتي على التفكير لم تعد كما كانت من قبل، دماغي المليء بالقصص والأحلام والتهيؤات والخيالات الواسعة لم يعد يتحمل ضغط التفكير الجدي لمدة تتجاوز النصف ساعة وهذا هو السبب في فشلي الدراسي الدريع، ولأنني لم أعد أستحمل هذه الآلام قررت التوقف لكن وقبل ذلك أريد أن أشير أنه إذا حدث وخرجت هذه اليوميات للعموم وكانت هذه هي الصفحة الأولى فاعلم أنني لا أرغب في كتابة ما يحدث لي كل يوم، إنني سأكتب ما يفكر فيه دماغي كل يوم، يوميات دماغي، هكذا يجب أن أطلق عليها كلق��.
4 notes
·
View notes
Text
يومياتي.. 🌼🌼
كم اعشق الاوقات التي اقضيها وحدي في صحبة نفسي وكل ما احب، ليالي الشتاء البارده والامطار تذكرني في الكثير من الساعات التي كنت اقضيها في القراءة بدون اي مقاطعه فقط القراءه وارتشاف كوب من الشاي الدافئ، كم اكره ان يقاطعني احد عند القراءه او الكتابه او الدعاء لذلك دائما ما ابحث عن الاوقات التي ينام فيها الكل وابقى انا 😌
وانا اقراء اليوم كتاب مسلكيات لفت انتباهي كلام الكاتب في موضوع تخيل ان تلتقي اعظم شخصيتين في التاريخ ما هو الحوار الذي تتوقعه ان يدور بينهما الصراحة عجزت ان اخمن من هم اصحاب هذه الشيخصيات العظيمة وخصوصاً لو كانو معاصرين فالحقيقه لا اقر بان اي احد من جيل القدماء او من الجيل المعاصر يتميز بشخصية عظيمة، فلا أرى شخصية عظيمة خلال التاريخ كله الا رسول الله صلى الله ��ليه وسلم، وعندما اكملت القرأة صدق ظني فكانت الشخصية الأولى هو النبي محمد والشخصية الثاني هو النبي ابراهيم عليهم الصلاة والسلام ، واين كان القاء في رحلة الاسراء والمعراج وما كان الحوار الذي يدور بيينها فلا بد ان يكون حوار مهم وعظيم ولابد ان تكون المسأله عظيمة فما كانت المسألة الا وصية من ابينا ابراهيم الخليل إلى رسولنا الكريم عليهم الصلاة والسلام، ما اجمل تلك الوصية وما اعظمها وما اسهلها ولكن يغفل عنها الكثير من الناس (والغفلة) تعني النسيان المتعمد او اهماله وعدم حفظة.
❤❤
6 notes
·
View notes
Text
أفكر بالخروج والانطلاق للعالم
ثم أتذكر كفاكيس؛ "فهي خرابٌ أينما كنت في الوجود"
فأتراجع لسريري، لأقفز فوقه مثل الأطفال
وأتمشى مثل المُهرجين
حتى أقف في الزاوية لتحية الجمهور الغاضب من سوء عرضي؛
لولا أن الطماطم غالية لكانت فوق رأسي الآن.
هل تبدو كل هذه أشياءً سخيفة ؟.
وأنا صغير
رأيت خدعة صغيرة في كارتون المحقق كونان
لمعرفة إذا ما دخل أحدهم غرفتك وأنت غير موجود
ورقة صغيرة في آخر الباب
أضعها كل يوم
ولا أحد يدخل؛
أصبحت أتمنى أن يسرقني أحد
لأتأكد إذا ما كنت موجودًا حقًّا
وأنني لست كما أظن
شخصية في حلم أحد رعاة الغنم.
لا أستطيع النوم
ولم يعد الأمر مشكلة الآن،
تعودت،
أحارب كل شيء بكلمة (عادي)
أخبئ أوراق كثيرة بين الكُتب،
فواتير وتذاكر مترو وأوراق شوكولاتة
أحمي الكتب بهذه الأشياء من رغبتي في إحراقها،
أتعثر في ملابسي المتسخة على الأرض
لا أعلم ما فائدة الدولاب، سوى الاختباء
وأنا لم أعد ألعب الغميضة بعد
لأني أدرك وبشكل غير درامي
أنه لن يبحث عني أحد
ولا حتى أمناء الشرطة.
أستلقي بانهزامية ساكنة
أصنع حلقات الدخان في الهواء
أتأكد أنه لا أحد يشاهدني
رغم أني أعيش بمفردي
أضحك؛
ثم أضع إصبعي الأوسط في داخل الحلقات قبل أن تختفي
ههههه، تمامًا كما يفعل الضَّجر بي.
أستحضرك من خيالي كما يفعل السحرة مع الجن
أحدثكِ بصوت عالٍ
عن يومي؛ وأحلامي؛ وبعض أفكاري
آخذ مشورتك التي لا أعمل بها؛ لأنني لا أثق في رأي النساء؛ ذكوري مُتعفن كما تعرفين هههه.
أتشاجر معك أحيانًا؛ ويعلو صوتي؛
وربما نتخاصم
لكنني أقسم أنني في كل مرة أعود معتذرًا.
أحاول فهم كلمات فيتجنشتاين
وأكسر حدته بالشعر أحيانًا
ثم أتخلى عنه وعن الشعر
وأعود لبارت
أعيد القراءة لبارت مُجددًا
تبقى لي كتابين وأنجز مشروعه؛
قررت أنني لن أقرأهم من أجل الحفاظ على ��لاقتي الغريبة بهذا الرجل؛ ل�� أريده أن يرحل
تعرفين العلاقة بين مايك وهارڤي في "Suits” ؟
أظنها تُشبه العلاقة بيني وبين بارت
خصوصًا أنني لستُ فرنسيًا
ولا أجيد لبس ربطات العُنق.
أكواب الشاي والقهوة اكتساها العفن؛ وأصبحت تجلب الناموس،
في أوَّل الأمر كنت أتذمر من قرصاته،
والآن بعدما أصبح يعيش معي ويعرفني جيدًا
صار يقرف من دمائي، ويُفكِّر بالهجرة من الغُرفة،
لكنه مثلي وحيد؛ وأنا المُتاح أمامه الآن؛
أنا لا أحترم سياسات ملء الفراغ، ولا أحترم الناموس أيضًا؛ وأحمد الله أنه لا يستطيع القراءة
حتى لا يرحل.
أحرقت يومياتي بالأمس؛ كان الجو باردًا وأنا لا أملك أنظمة تدفئة حديثة،
حسنًا أنا أكذب؛ كنت أحاول الحصول على أيام جديدة،
تعتقدين سأقدر ؟
هناك سبب آخر، أعتقد يمكنكِ تخمينه؟
أقلد دي نييرو أمام المرآة كثيرًا
أقلده بحركة بطيئة ثم أضحك على نفسي
أصنع بيدي في الهواء مسدسًا وألوح به
أصوب نحو رأسي وأطلق
وأسقط
أقلد الرجل الذي قتله دي نييرو وأسقط على الأرض مرةً أُخرى
أقلد صوت المسدس
وصرخات ديكابريو
وجنون جاك نيكلسون؛
ولا أعرف أبدًا كيف أقلِّد نفسي
ثم أعود للتأكد بأنه لا أحد يشاهدني
رغم أنني أعيش بمفردي.
أستمع لموسيقى عشوائية،
جسدي يحاول التَّراقص لكنني أكبحه
ولا مرَّة واحدة في حياتي رقصت
أولًا هذا عيْب على سني
ثانيا
لأنني أظن أن أحدًا ما يراني.
أريد أن أتمشى عاريا في الغرفة
لكنني لا زلت أشك بأن أحدًا ما يراني
رغم أنني كما ذكرت سابقًا
أعيش بمفردي.
أشم أغطية العطور
وعندها أجدني بشكل تلقائي أتمتم ببعض الأسماء
أنتِ لا تفهمين الأمر أليس كذلك ؟
حاولت صنع حبل مشنقة من المناديل
لأنني بالتاكيد أحب الحياة ولكنني بدافع الفضول
أريد تجريب الموت؛
لكنني لا أجيد سوى صنع طائرات ورقية
غدًا سأطلق صاروخ باتجاهك؛
ستموتين بسببه
ضحكا.
فكرت أيضًا بشراء هارمونيكا
شكلها درامي بحت؛ يدعو للتغزل بالوحدة
مثل جميع البُلهاء هنا
أتذكر فقط أن الوقت لا يكفي
فأتراجع عن كل شيء.
غدًا ربما سأشتريها
في الآخر المطاف؛ أعرف أن هذه الغرفة ستغرق
وسأظل أعزِف كأنها التايتنك
كل ما أريده أثناء الغرق؛
أن تصلك هذه الفقاعات.
6 notes
·
View notes
Text
ألتقي شبانٌ يحبون "تشارلز بوكوفسكي" وجميعهم يرغب في ارتكاب أفعال همجية بجسدي. يقولون إنهم يشترون زجاجة من الويسكي متى حصلوا على أحد دواوينه ولا يتوقفون عن القراءة قبل أن يستهلكوا علبة سجائر كاملة. ينفخون دخانهم في وجهي قائلين: لقد كان ملك (لوس أنجلوس) المنبوذ أتعرفين؟ فأقول: أجل، أجل. أعرف، إنه عظيم.
شاب جديد أهداني نسخة قديمة من "على الطريق" ظانًا أنه مبتكر. يقول: علينا اكتشاف الطريق سويًا، ألا تودين؟ أشرب من زجاجة مياه وأشرد. أجل، أرغب.. أعتقد. غير انه مخمور ويتخيل نفسه قبل ستين عامُا في مخزن حانة، يتصبب عرقًا من صوت موسيقى البوب.
لكني أفضله عن الشاب النهم الذي التهم قميصي قائلًا: هذا وشم؟ ما المكتوب، سئمت الحياة؟ ماذا، هل أنت ناقمة على الحياة؟
عذرًا، أمزح فحسب. اقتربي، دعيني أنزع حمالة الصدر هذه.
الشاب الذي قبلته بعدها لا يقرأ. طلبت أن يصحبني إلى المكتبة، فانتظر بالخارج، متأففًا. هو لا يهتم بالكلمات، وغير مهتم بي. مع ذلك، أنا شاكرة له، لبضعة أسابيع تخلصت من عادة التفكير الزائد وصرت نسخة متبلدة وأشد غلظة مني. أتخلص منه بمجرد أن تبدأ أصابعي في قلب صفحات متخيلة أثناء نومي.
أواعد شابًا يعرف أني أحب الكتابة. يسمي نفسه "معجبًا" ويقسم أنه قرأ كل كلمة كتبتها. يقول: تملكين صوتًا شديد الحداثة، وفي الوقت نفسه كلاسيكية. أشهق بالماء عندما يقول: أقرأ لك إلى أن أقع في النوم.
في الليل، أستمع إليه وهو يلهج بالمجازات مشبهًا فمي بالبحر. ذات يوم، عثر على دفتر يومياتي، ولم يجد شيئًا عنه. قال: أنت لا تحبينني، أليس كذلك؟ هززت رأسي موافقة، لا فائدة من الادعاء؛ قرأ قصائدي عن الشبان الذين أريد إغراقهم داخلي. رحيله تركني بيدين ملطختين بالحبر، أراد بشدة أن أكون البحر، بينما أنا مجرد فتاة تكتب الشعر.
أسعى جاهدة لأكون شاعرة. آخذ دشًا فأصبغ الماء بحبر أسود. قصصت شعري فوق حوض فندق. أبكي أشخاصًا لم ألقاهم من قبل. بدأت أدخن. أستخدم كلمات مثل "مفترضًا" وأتحدث عن الموجة الجديدة لما بعد الحداثة.
أمشي في الشوارع فجرًا مبتسمة للعائدين إلى بيوتهم من الحفلات. أضع نظارة شمسية في الأماكن المغلقة. أحمل ديوانًا من خمسمائة صفحة أينما ذهبت. أشرب القهوة بدلًا من الماء. أتحدث عن مزايا مشاهدة الأفلام وسماع الموسيقى. لكن، مهما حاولت، لستُ بحر.
أنا سفينة غارقة؛ أغرقني كل من لمسني.
.
لست بحر - لورا ماتيس - #ترجمتي_ضي_رحمي
0 notes
Text
ماذا سأفعل؟ وماذا سأكون؟ في داخلي عواصف لم تهدأ بعد حتى أعرف أين اتجه. عاصفة في روحي، وآخرى في عقلي، وهذه الثالثة الآن في قلبي.
| موتٌ صغير
23 notes
·
View notes
Text
هل سألت نفسك يوماً عن قيمة الألم؟ وما قيمة شعورنا به؟ هل أخبرت نفسك بأنه في خير عظيم؟
هذا ليس قاصرًا على الألم الجسدي، فإنه يحدث مع الألم النفسي أيضاً، فإن الألم هو المنبه والحافز الذي يدعوك إلى الابتعاد عن أحدهم بعد تعرضك لأذاه، بل وقد يدفعك الألم إلى الوحدة والانفصال احياناً لتحمي نفسك وتمنحها فرصة التعافي. وعند تعرضك لنفس الخطر مرة أخرى تجد نفسك أكثر حذرًا بل وتتفاجأ بأنك أصبحت تمتلك تقنية التعامل معه.
إن الألم هو الذي أكسبك كل هذا، ألا تمتن له؟؟
37 notes
·
View notes
Text
"سافرت في ملامحه مثل حمامةٍ لم تعرف سماءًا أكثر أمانًا من وجهه، ولا روحًا أكثر رحابًة من روحه."
- موتٌ صغير
33 notes
·
View notes
Text
يقول جلال الدين الرومي:
"من جمال الحياة أن الله يبعث في طريقك ما يوقظك بين الحين والآخر، أنت الذي ظننت نفسك لوقتٍ طويل مستيقظًا"
27 notes
·
View notes
Text
"فإن الإنسان لا يكون على حقيقته حقًا إلا عندما يكون وحيدًا"
| صدى الأرواح
53 notes
·
View notes
Text
"سفر التيه لا غاية له"
ابن عربي
14 notes
·
View notes
Text
"ولكنها كانت تشعر دومًا بأن ثمة جدرانًا من الزجاج الرقيق والشفاف -ولكنها صلبة جدًا ولا تكسر- تفصلها عن الجميع من حولها"
| صدى الأرواح
#يومياتي في القراءة#دا الاتصال اللي بحبه في القرايه، لما تلاقي تجسيد لمشاعرك وحالتك في مكان تاني برا روحك
43 notes
·
View notes
Text
| بصورة عامة فإن السماح بالرحيل غالبًا ما يكون أسرع من العلاج النفسي، وغالبًا ما يحرر نضج الوعي والإدراك ويحفزة
29 notes
·
View notes
Text
"دائما ما يكون المغرور في وضع دفاعي بسبب ضعف انتفاخ الغرور ونكران الذات، وعلى العكس من ذلك فإن الشخص المتواضع، لا يمكن اذلاله لأنه محصن وقد سمح للفخر بالرحيل، فالمتواضعون يتمتعون بأمان داخلي وتقدير ذات"
من كتاب السماح بالرحيل | الفخر> هشاشة الفخر
20 notes
·
View notes
Text
يوماً بعد يوم اتضح لي كم هو صديقٌ نافعٌ ومفيد لروحٍ قلقة مثل روحي أحببته وجعلت له في قلبي مقام الأولياء.
| موتٌ صغير
15 notes
·
View notes
Text
"كنتِ مثل هيلين طروادة تجسّدتِ أمامي فجأةً، وكان لزامًا عليّ أن أكون باريسك الخاص! كنتِ تستحقين أن تبحر من أجلك أكثر من ألف سفينة!"
| صدى الارواح
36 notes
·
View notes