#وما الدنيا الا ممر
Explore tagged Tumblr posts
Text
تمنع عني ما أُحب لأجلي ثم تعوضني بما أحتاج لأجلي، تجعلني في عُسرٍ لأجلي ثم يختفي ويتحول حالي ليُسرٍ لأجلي أيضًا، كل مرة تجعلني أتذكر أننا خُلقنا ليس لنحقق ما نتمنى بل لنختار بين الدنيا والآخرة.. وأنا أريدُ الآخرة يا ربّ.
123 notes
·
View notes
Text
منذ 6 أشهر
وصفت له الطريق وانتظرت عودته لأعرف منه هل نجح فى الوصول لمبتغاه ام ضل الطريق كان زميلا مميزا وجراحا ماهرا رحمه الله .
كان يحمل الجنسية البريطانية وعاش فترة طويلة هناك ولا يعرف الكثير عن الطرق فى بلادنا سألنى ذات يوم عن الطريق الذى يؤدى الى احدى الاماكن فى مدينة بعيدة فقمت بتزويده بالعلامات التى يسير عليها بكل دقة لدرجة وصف انواع الانارة فى كل منطقة حتى يسترشد بها ان حل عليه الظلام وانطلق الرجل بسيارته دون تردد.
بعد عودته اتصلت عليه وسألته هل وصل الى مبتغاه وهل كانت العلامات التى زودته بها كافية فرد بأنه لم يحتاج للسؤال طوال الطريق ووصل فى وقت قياسى ثم قال انت يا صديقى ابن بطوطة .
سألته كيف كان شعوره وهو يسير فى هذا الطريق لأول مرة فرد قائلا فى البداية كنت خائفا ومتشككا ولكن عندما ظهرت اول علامة بدأت اشعر بالثقة وعندما ظهرت العلامة الثانية اصبحت متيقنا من صحة باقى العلامات .
🌴⚘
حديثه هذا لفت نظرى لحقيقة اكبر ولكننا نغفل عنها وهى ان حياتنا على ظهر الارض ما هى الا العلامة الاولى فى مسيرتنا ثم يأتى الموت كعلامة ثانية وتبقى العلامة الثالثة او المرحلة الاخيرة وهى محطة الوصول وهى الحياة مرة اخرى فى الدار الآخرة.
يقول الله تعالى :
وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ .
ويقول تعالى: كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
والدار الآخرة وما أعد الله فيها خير من الدار الدنيا فلا يجب الحزن على ما فاتنا من الدنيا فإن الذي عند الله خير منها.
يقول الله تعالى : وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ .
🌴⚘
يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله إن الحياة الحقيقية حياة الآخرة.
أن للإنسان دارين دار ممر وزوال ودار مقر وخلود .
🌴أما الدار التي هي دار ممر وزوال فهي دار الدنيا التي كل ما فيها فهو ناقص إلا ما كان مقرباً إلى الله - تعالى -آمالها آلام وصفوها أكدار لو تبصر العاقل فيها أقل تبصر لعرف قدرها وهوانها وعرف كيف غدرها وخداعها تتراءى لعاشقيها كالسراب يحسبه الظمأن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً وتتزين لهم بأنواع الزخارف والمغريات حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمر الله ليلاً أو نهاراً فجعلها حصيداً كأن لم تغن بالأمس فمآلها عدم وفناء وجمالها عذاب وشقاء هذه هي الدنيا: { لَعِبٌ وَلَهوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَينَكُم وَتَكَاثُرٌ فِي الأَموَالِ وَالأَولاَدِ كَمَثَلِ غَيثٍ, أَعجَبَ الكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضوَانٌ وَمَا الحَيَاةُ الدٌّنيَا إِلاَ مَتَاعُ الغُرُورِ}
🌴أما الدار الآخرة فهي ال��ياة الحقيقية التي فيها جميع مقومات الحياة من البقاء والسرور والسلام والحبور هي الحياة الحقيقية التي ينطق الإنسان إذا شاهد حقائقها يقول يا ليتني قدمت لحياتي فالحياة الحقيقية هي الحياة الآخرة التي يحيا الناس فيها فلا يموتون:
{فَمَن ثَقُلَت مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفلِحُونَ * وَمَن خَفَّت مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُم فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ * تَلفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُم فِيهَا كَالِحُونَ}
إن من آثر الحياة الآخرة على الدنيا حصل له نعيم الآخرة والدنيا لأن عمل الآخرة يسير على من يسره الله عليه ولا يفوت من الدنيا شيئاً فإن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه والله - سبحانه وتعالى - يقول:
{مَن عَمِلَ صَالِحاً مِن ذَكَرٍ, أَو أُنثَى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ مَا كَانُوا يَعمَلُونَ}،
قال - تعالى -: {مَن كَانَ يُرِيدُ حَرثَ الآخِرَةِ نَزِد لَهُ فِي حَرثِهِ}
أما من آثر الحياة الدنيا على الآخرة فإنه قد يؤتى من الدنيا ولكن ليس له في الآخرة من نصيب:
{مَن كَانَ يُرِيدُ الحَيَاةَ الدٌّنيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيهِم أَعمَالَهُم فِيهَا وَهُم فِيهَا لاَ يُبخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيسَ لَهُم فِي الآخِرَةِ إِلاَ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعمَلُونَ} .
⚘🌴
اللهم اجعلنا ممن آثروا الآخرة على الدنيا وآتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
7 notes
·
View notes
Text
فى دول أوروبا يصنعون دائما القطارات بتصميم جميل وأنيق ويناسب طبيعة المكان او الدولة بجانب ان التصميمات تناسب سرعة القطار وسرعة الرياح وما الى ذلك,اما فى فى مصر فقد صنعت القطارات فقط لترعب المواطنين! إيه نهايته
- أمشى بخطوات سريعة متفاديا المارة فى طريقى الى محطة القطار,انها الوسيلة الوحيدة فى ذلك الوقت لكى تضمن رجوعك المنزل فى نصف ساعة على أقل تقدير فى حين انك لو استخدمت وسائل المواصلات الاخرى فلن اضمن لك سوى ساعة ونصف الساعة من الجحيم المطلق على الارض وذلك بسبب ان الجميع يتركون بيوتهم فى ذلك الوقت وكلا سارح فى فلكه طلبة مدارس وجامعات وموظفين وعمال وفلاحين وفئات!, حسنا اعتقد انك فهمتنى,قفزت عدة درجات سلم المحطه وظللت امشى بين الخلايق لحد ما وصلت لباب شباك التذاكر تذكرة رخيصة ب جنى واحد فقط لا غير , قطعت التذكرة وتركت الشباك ونزلت من على الرصيف وتوجهت للرصيف المقابل فى انتظار الوحش القادم ليقلنى الى المنزل. ارتديت سماعات الاذن و اخرجت هاتفى من جيب بنطلون جينز أزرق لا أملك فى الدنيا من بنطلونات سواه. قفزت من بين كثير من التطبيقات حتى وصلت لتطبيق الاغانى توجهت اصابعى تلقائيا لقائمة تشغيل اغانى فيروز,صوت ملاكى فى النسمات الاولى من الصباح كفيل بانه يعيد لك ذكريات الطفولة وما قبلها.عدد الناس يزيد دقيقة بعد الاخرى واصبح الوضع مأساوى . اخرجت علبة سجائرى واشلعت لفافة لكى اهدئ قليلا, تفكير�� سليم عزيزى القارئ فانا اعانى من رهاب اجتماعى . اخاف التجمعات واخاف الناس الغرباء, وذلك لسبب ربما تعرفة فى السطورة القادمه من تلك الحكاية!
- وصل القطار متاخرا كعادة كل شئ فى مصرنا الحبيبة . انتظرت نزول الناس من الباب ودخلت العربة بقوة دفاع المواطنين, وجدت عامودا قد اسندت ظهرى عليه فى أمان واذا بطفل صغير ينظر لي ثم يخبئ وشة فى صدر أمه! ف تعجبت الام ولكن ما ان نظرت لى حتى فهمت الوضع. وجدت كرسى قد قام صاحبة فجلست ع الفور مكانه اسندت رأسى قليلا الى الوراء اغمضت عينى وذهبت وراء السيدة فيروز لميس الريم .. ثم بدأت اتعرق واتوتر الناس فى العربة مكتظون وانا لا احب ذلك , طفل اخر ينظر ليه باستغراب ممزوج بتعاطف قد يبدوا ان مشاعر الطفل لا تتحمل رؤية انسان يعيش بنصف وجهه مشوه مع جرح غائر يقطع من أعلى عيني اليمنى حتى اسفل ذقنى فى خط مستقيم ولكن لحكمه لا يعلمها الا الله ظلت شفتاى سليمة رغم كل هذا. اسمع يا صغيرى لقد مررت بايام عصيبة عندما كنت جنديا . اقتحم معسكرنا بعض الاعضاء وقذفونا بوابل من الرصاص والقنابل ف جائت قنبلة بجوار صديق لي.ف انفجرت بنا نحن الاثنان هو فقط رجلة اليسرى وانا أصبت فى وجهى. ملاعين هؤلاء الارهابين.
- وصل القطار الى محطتى . نزلت مع جمع الناس وأهرول معهم أيضا لكى امر من امام القاطرة قبل ان تتحرك, نسيت ان اخبرك انك عندما تنزل تلك المحطه فقى تقسم المنطقة الى قسمين. قسم إسمه "..." وذلك الجزء من المنطقة يحتوى على المقابر والجزء المقابل لها هى مساكن شعبية قديمه إسمها"..." . نهايته . بعد ان تمر من امام القاطرة يبداء السائق فى استخدام السارينه وبرغم ان صوتها عالى ومخيف الا انه الصوت المفضل لكثير من الناس ولا تسالنى ع السبب . ادخل الى المنطقة من خلال بوابه فى سور قديم . امشى بضع خطوات وادلف يسارا الى الحارة ثم مرة اخرى الى اليمين . وامشى فى شارع طويل على يمينه فرن بلدى اصيل . اققف فى الطابور واشاهد النسوة والعجائز من ساكنى المنطقة وأسمع اسمائهم الذى لا ينساها ابدا الفران مهما حيا ومهما بلغ من العمر! تلك ام احمد وهذة ام سماح والاخرى ام حسن ..الخ .. الخ .. تترك الفرن ثم تتخذ خطوات بسيطا وتتفادى الحارة التى بجوار الفرن لتصبح فى حضرة قهوة فى حاونت ضيق يكاد يتسع لكرسى او اثنين ولكنه احتل الشارع فلا احد من الحكومه يمر هنا من الاساس فى الجهه المقالة دكان خردوات قديم الطراز مغلق . ثم ترى بوتيك "...." يبيع ملابس حريمى ورجالى واطفالى وملابس داخلية ايضا . تتركه لتتمشى قليلا لتجد مغسلة سيارات ويليها بقالة تموين من الستينات. ثم مسجد كبير ثم فرن اخر تم تدلف يسارا لتجد قهوة " ...." وبعدها جزارة "..." وامام محل الجزار محل مفروشات قديم جدا حتى شكل بضاعته قديمه ايضا. رائحة السبعينات تفوح من تلك الحوانيت وذلك اعتقد سحر المنطقة انها برغم كل شئ لاتزال تحتفظ بقليل من الاصاله . ثم بعد المحل تقاطع ثم تدخل أول حارة يمينا ذلك هو بيتى الحالى . هو كان بيت عائلة فى الاساس وكنت معتادا فى صغرى وشبابى ان أتى الى هنا لالعب مع اصدقائى عندما كنت ازور جدتى .
هذا هو بيت " ..." انها تلك السيدة التى لعبت فى حياتى دورا محوريا للغاية هى أول من لمستنى وقبلتنى وهى اول سيدة كدت ان امارس معها الرذيلة ولكنى مارست ماهو أقوى من ذلك كانت علاقة غريبة بعض الشئ فى احدى المرات كان زوجها كالعادة مسافرا وكانت وحيدة وكنت اذهب لها لنلعب دورا او اثنان من الكوتشينه ونمزح سويا ثم اسمع شكواها واواسيها فى ود واغادر الى المنزل مرة اخرى . ولكن فى يوم حكمت ان خسرت ف ساخرج الي الشرفة وانادي علي المارة واخبرهم بحبي لها وقد كان . وجاء بعدها كل شئ أخر قد تتخيلة.!
اليوم وانا شاب اعرج عليها من الحين للاخر تذكرنى بالايام الخوالى . ابتسم لها فى ألم ثم اتركها واصعد الى شقتى .التقط اى شئ فى الثلاجة أكله ثم انام فى سبات عميق .
- أدرت مفتاح شقتى وانا الهث من فرط التعب من طلوع سته ادوار فى يوم حار جدا . العرق يتصبب الى جبهتى . ادخل الحمام لكى اخذ حماما باردا لكى يستطيع جسدى مواصلة العمل فى ذلك اليوم الحار . بعد ان انتهيت.. خرجت وشرعت فى اعداد وجبه طعام دسمه . نسيت ان اتناول دوائى عن عمد واشعلت لفافة تبغ وجلست على الاريكة اشاهد التلفاز فى هدوء وسلام . ثم بعد ذلك ضغطت على بضعة ارقام على هاتفى . واتصلت بجارتى التى كان محور حياتى يوما ما . شكرتها واعتذرت منها على قلة ذوقى اليوم ثم انهيت المكالمة . واتجهت لغرفة نومى . ارتديت بدلة الجيش . وحرصت على ان تكون مكوية ونظيفة دائما .. فتحت درج الكومود واخرجت مسدسى واخدت ورقة وقلم وكتبت بضعة سطور تم طويتها وحرصت ان تكونى فى جيبى بشكل واضح للغير .
اغلقت التلفاز ونزعت كل المقابس الكهربائية واتممت ان كل شئ فى الشقة فى وضع جيد . خرجت واغلقت الباب ورائى . نزلت على السلم فى هدوء وثقة . خرجت جارتى تضع كيس قمامه . رأيتها . فقالت لى لا داعى لاعتذارك يا يس ف انا متفهمه الامر . فجذبتها من ذراعها وقبلتها وتركتها مندهشة وخرجت الى الشارع لاقف فى منتصف الشارع تقريبا أخرجت الورقة وناولتها لعم على بائع السجائر واخبرته ان يعيطها للشرطة عندما تأتى ��قابلت اعيننا ففهم على الفور ما انا مقدم عليه ف لم يستطع عمل شئ على الاطلاق ف عندما هم بالكلام كنت انا عالجت رأسى برصاصة من مسدسى !
................
نهار - خارجى - الشارع
* جموع من الناس تحشد حول جثة يس وصوت النسوة يصرخون فى ألم ورجال الشارع يضربون كف على كف *
* تظهر عربية الشرطه وتطلق سارينه متقطعة فى ازعاج لتشق طريقها وسط الحشد ولكنها تفشل ف ينزل منها الظابط والامناء ييحاولن اختراق الحشود وعمل ممر للظابط*
* يكشف الظابط وجه الجثة ويخرج جهازة اللاسكى ويقول بضعة كلمات ثم يسال بصوت عالى *
- حد شاف الى حصل؟
* يظهر عم على ودموعة على وجنتيه *
= اه انا يا باشا
- حلو, اسمك ايه؟
= محسوبك على صاحب دكانة السجاير دى يا باشا
- ايه الى حصل يا عم علي
= يس باشا كان اول مرة من فترة يلبس البدلة وينزل بيها فى الشارع جه عليا وادانى ورقة وبعدين طلع مسدسة وضرب نفسه بالنار انا ملحقتش اقولة بلاش!
- وانت كنت عارفة انه هيعمل كده؟
= طبعا يا باشا المنطقة كلها عارفة ان يس بيه مابقاش يس بيه من بعد الى حصله فى الحرب الله يقطع الحرب وسنينها .
- اااه طيب طيب معاك الورقة؟
= اهى اتفضل يا بية
- طب تمام روح مع الامين محمود هيسجل اقوالك فى محضر رسمى وبعدين تتكل على الله
= الى تشوفة سعاتك
* يفتح الظابط وقد بلغ الفضول ذروته ليجد رساله من بخط يس *
مكنش قدامى غير الحل دا. تفتكر كنت ممكن اقدر اعيش وانا كل يوم فى المراية بشوف شكلى بقى عامل ازاى.؟ تفتكر انى كنت هقدر اعيش لوحدى وانا فى عز مانا عاوز حضن اترمى فيه؟ تفتكر كنت هقدر اعيش وانا كل يوم الناس بتتجنت انها تبصلى على التشوهات الى فى وشى؟ تفتكر انى ممكن اعيش والانسانه الى حبيتها وحبتنى ماينفعش اتجوزها؟ تفتكر انى ممكن اعيش وانا الوحيد الى من ضمن 25 نفر الى عيشت وكلهم ماتو؟ أنا اسف انا كنت فاكر انى اقدر بس حقيقى مقدرتش
* يغلق الظابط الورقة من جديد ثم ينظر ل يس فى حسرة ثم يقول بصوت فيه شئ فى الندم "إحنا الى اسفين يا يس" *
الكاميرا تبعتد شيئا ف شيئا فترى الناس يتفرقون وتظهر "هى " فى احدى بلوكانت البيوت والدموع تنهمر منها وتقول بصوت دافئ حزين أنا بحبك يا يس .
2 notes
·
View notes
Text
من أرقى النصائح التي قرأتها :-
كُن نقيًا.....
رغم ألوان الكدر
عش تقيًا....
ورضيًا بالقدر إنما الدنيا عبور و ممر !
كُن جميلًا....
زاهيًا بين البشرتنشر الخيرَ
و تُسعد من عبر...
ولا تتاثر بمن خذلك وتنهج منهجه
وأعلم ان الاصالة تكمن في انها لا تتاثر ولا يغيرها خذلان رديء او جحود ناكر عليك ان تتحلى بقيمك ومبادئك وتربيتك وتستعين بالله وتحتسب اذ لا سبيل للصمود بوجه المؤثرات الا بالله ستذوق طعم حلاوة ستجعلك تتلذذ بمعاناة حسبت انها ستحتف بك ودايما اعلم ان الضربات التي لا تقتل تقوي وان الأصيل لا يتغير. والرديء مهما بذلت له لا تنال منه سوى الاذى.
واعلم ان ما اصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيبك وان الإيمان بالقضاء والقدر من اصعب انواع الإيمان اذ انها ايمان بمغيبات اما القضاء والقدر فهو لواقع وامتحان يمحصك واعلم ان قراراتك التي لا تلومك فيها نفسك بحديثها معك وبانك قد اغلقت أمرا ما او تراخيت جهدا او فوت فرصة ماكان ينبغي لك تفويتها لامر مضى
حينها لن تحتوي حياتك على لحظة ندم.
3 notes
·
View notes