#وعند

[keeep90]

[riva88]

استكتر عليها تفرفر وهو دبحها ☺️

[sarrah]

نفسي في فنجان قهوة محوجة 🥲

[onlinetechegypt]

[simpledesign1]

[hayalmuhaidib]

"أما الشيء الذي يستحق الذكر قبل النوم وبعد الاستيقاظ، وقبل الشروق، وعند الغروب، وأيام المحن والشدائد الثقال، وعند السعادة والفرح، وفي الإقامة وأثناء الأسفار، أن فضل الله كان علينا عظيما، وأن نعم الله لم تنقطع عنا، وأن ستر الله لم يكشف عن عيوبنا، وأن الله قد أمهلنا لنعود"

[sondos-96]

لا تنتظر من الناس شيئًا، ولا تألفنّ كثرة الطلب، كثرة الطلب تفقد الرغبة، انتبه لنفسك جيدًا، واشدُد على قلبك عند الألم، إيّاك أن يُشفق عليك أحد، لا تُظهرنّ مخاوفك، واكتم عن النّاس أمرك، واصحب الصّمت والزم الذّكر وحسّن الفِكر، واستعن بالله حين العجز وحين القوّة وعند النَفَس..

[yooo-gehn]

ليه بتكره التقاليد قوي كدا ؟

في مرة كنت جاي من سفر في ميكروباص، ونزلت منه على الطريق السريع، ونِزلت معايا عيلة من أب وأم وإخواته البنات وعيالهم، والأب كان باين عليه المرض والإعياء، وجينا نعدي الشارع وسط العربيات. وتعدية الشارع على طريق سريع شبه "نيو" في فيلم الماتريكس وهو بيتفادى الرصاص اللي مضروب عليه من كل ناحية. لازم تحسبها كويس وتمشي كل خطوة بحذر. اللي حصل إن الستات سبقونا أنا والأب، كان حظهم حلو وكان واضح أنهم متعودين وعارفين بيعملوا إيه. لكن الأب كان مريض وأنا كنت مهموم، فأنا كنت متردد ومسهِّم، وهو كان خطوته تقيلة ومخه مش فيه.

فيه لحظة كده الأغراب بيعتمدوا على بعض فيها، ويتصرفوا وكأنهم أهل، عادةً بتبقى لحظة بيتشاركوا فيها مهمة تقيلة، فبناخد بإيد بعض، وفي اللحظة دي الراجل اعتبرني ابنه، وكان مستنيني أعدي عشان يعدي معايا، لكن العربيات كانت كتير، وكلها صواريخ بتعدي، فأنا كل شوية أقدم رجل وأرجّع التانية، والراجل يعمل زيي. وفي مرة وأنا على وشك أعدي، بصيت للراجل، لقيته باصص للستات على الناحية التانية اللي بيستعجلوه، وشوفت على وشه أنه مستعيب أنهم سبقوه وهو اللي مأخرهم. فأنا في آخر لحظة قررت أني أرجع لورا، وهو كان قرر إن كرامته الذكورية لا تحتمل التأخير ثانية زيادة، وحرفيا طلع يجري وخبطته عربية نص نقل طيرته، مشهد من فيلم لكن بيحصل قدام عيني.

الراجل طب ساكت. غالبًا مات. جثة نايمة على ضهرها وعند راسها بركة دم. واللي قتله فكرة. المنطق بيقول أنه راجل كبير ومريض ومن حقه ياخد وقته. لكن التقاليد بتاعته بتقول أنه هو الراجل وماينفعش يبقى في ديل ستاته.

في مرة تانية، في قصة شخصية أكتر، أمي اتشخصت بسرطان المرارة، وعانت أيام قاسية جدًا في أواخر حياتها، وفي يوم كنا راجعين البيت من جلسة كيماوي أنا وهي وأبويا. وللأسف ماكنش فيه أسانسير، واضطرت تطلع 3 أدوار، وفي كل سلمة تطلعها ��صرخ من الألم، ألم أنا لحد دلوقتي مش فاهم ومش عايز أفهم سببه. وأنا مش مسامح التقاليد اللي خلت الأولوية عند أبويا أنه ينهرها ويزعقلها في كل مرة أنها توطي صوتها، مش أنه يحاول يخفف عنها ويطيب خاطرها، أو حتى يسكت. التقاليد ماعندهاش نقاش. ماعندهاش تسامح. ماعندهاش قلب.

أنا بكره التقاليد لأنها بتقنع الناس إن مفيش ست محترمة تصرخ في مكان عام حتى لو كان عندها سرطان. وإن مفيش راجل يرضى على نفسه إن ستاته تسبقه. حتى لو الست بتموت من الألم، وحتى لو الراجل مريض وعادي أنه يفكر في ألف طريقة منطقية تانية يعدي بيها الشارع.

أنا بكره التقاليد لأنها بقايا تقديس أسلافنا، والعذر الأمثل لأننا نمشي ورا التيار عمياني وإحنا قافلين دماغنا، وبتخلينا نقبل فكرة إن ناس عاشت في زمن غير زمنا، ودنيا غير دنيتنا، أكيد عارفين مصلحتنا أكتر مننا.

[f-s94]

كتبت الجملة دي بعد ما عرفت إني لازم أسوي عملية

الإنسان ده ضعيف جداً والله ومسكين ويشفق عليه من أفعاله

عند البلاء يذكر ذنوبه وخطاياه ويستغفر منها ويتوب وعند الصحة والعافية ينسى النعم

[white-tulip323]

14-10 ذكرى رحيل امي الحبيبة 🖤

السلام عليكِ. إليكِ يا راحلة عن دنياي ولم ترحلي عن قلبي - رحمك الله- أكتب إليكِ سطورًا مليئة بالدمع، سطورًا تفتقدك، وتفتقد وجودك بجانبي. كل غرف المنزل تفتقد صدى ضحكتك وهمسات دعواتك ، لازلت اصلي على سجادة صلاتك واقرأ القران في مصحفك لعلي أشم عطرك يا أمي ،، وعيناي تفتقد رؤية جمال وجهك وعقلي وقلبي يفتقد شخصك. لقد أتعبك المرض، وأرهقك من الداخل، وتلك العقاقير كانت تلتصق بك دائمًا، ناهيكِ عن وخزات الإبر الموجعة، حتى تخدرت يداكِ عن كل ألم منها، كُنت أعلم أن الوجع لا يُحتمل، ولكني لم أستطع أن أفكر أنك ستغادرين الحياة دون رجعة. إليكِ أتحدث برغم أن شعوري هذا لم أخبر به أحدًا، فأنا حقًا أفتقدك، أفتقد كل اللحظات التي مرت بيننا، أفتقد وجهكِ البشوش، وحبكِ للآخرين ودعواتك لهم دون كلل او ملل ، أفتقد نصائحك ان اكون مثلك محبة للغير وتقديم الخير حتى وان بادروني بالعكس وعند الله لايضيع الاحسان ، أفتقد اهتمامك بنا عند المرض وسهرك وتمتمات دعواتك وانت تضعين يديك على جبيني، أفتقد كل شيء مر بيننا، حتى زوايا منزلنا تفتقدك. أتعلمين أن الدعاء الذي كنا ندعوه للأموات، أصبحنا ندعو لك به أيضًا، وأنني حين تشدني ذكراك تدمع عيناي وانهمر بالبكاء خلسة بالرغم انني امثل القوة أمامهم . أعلم أن كتابة الرسائل للراحلين أشد قسوة على كُتابها ، وأشبه باختناق يلف حناياهم، فلا أحد يعلم كم جاهد كاتبها ودمعت عيناه فيها، ولا أحد يعلم مقدار الألم الذي يشعر به. وأعلم أنكِ لن تعودي ولن تقرأي سطوري، ولن تبتسمي لي مرة أخرى وقد فقدتُ دعواتك ، ولكن شعوري فاض ولم أستطيع أن أكبح مشاعري. سارتكِ تفتقدكِ كثيرا يا أمي 💔 يصعب علي أن أردف اسمك كلما ذكرتك ب" رحمك الله"، ولكنني علي يقين بأنك بين يدي رحمة الذي هو أرحم بالأم على طفلها. إلى اللقاء في جنة الخلد. إلى اللقاء عزيزتي الحنونة ،،، إالى اللقاء يا أمي

[anaseshaafi]

الحمد لله الذي يُخلفُ خيرًا، ويبرىءُ جرحًا ويقرّ عينًا؛ فلا تتوقف الحياة بخسارة، بل يجعلها الله بوابة بداية وحياة جديدة ولا تنتهي فرصة بل يسوق الله فرصًا أخرى ولا يفوت رزق بل يأتِ به الله من حيث لا نحتسب، خلق الله الحياة مستمرة لا تتوقف، ولا تضيق وعند الله خزائن السماوات والأرض.

Praise be to Allah who brings forth good, heals wounds, and grants satisfaction; life does not end with a loss, for Allah makes it a gateway to a new beginning and life. Opportunities do not cease, for Allah provides other opportunities. Provision is never missed, for Allah brings it from unexpected places. Allah created life to continue, not to stop, nor to be constrained, as with Allah are the treasures of the heavens and the earth.

[onlinetechegypt]

[simpledesign1]

[zahraa17]

الإنسان من غير شخصه المُفضل، عقله Automatic بيكون مُستوحَش

مهما العالم قدّم له م�� يريد، هيحس إن فيه جزء مفقود وناقصُه..

أبقى ناقصًا ومُستوحشًا من دونك ولو بات العالم من حولي يوزع عليَّ الأمان

وعند قُربك

ألقاك تؤنس وَحشتي وترويني الاطمئنان.

- نوريس زكريا

[hassanatforusmk]

قال الشيخ محمد الشنقيطي:

" ‏ما مِن إنسانٍ أَحبّ القرآن صِدقَ المحبّة، ورغِب فيه صدقَ الرغبة، إلا تبوّأَ منزلةً عند الله وعند خَلقِه."