#واقعة جامعة الازهر
Explore tagged Tumblr posts
everydayscholarship28 · 11 months ago
Link
0 notes
alive2blog-blog · 7 years ago
Text
الخلافه
وجهة نظر... نحو الخلافة الأسلامية و بعض المخططات لأقامة امراطوية للم شمل المسلمين او العرب..
من منطلق وجهة نظر مصري أجد ان هذا مجرد خيال علمي منبثق من واقع نعيشه و لا يمكن ان يتحقق على الاطلاق لماذا؟
مصر: مممم خلافة أسلامية و لم شمل ديه حاجة عظيمة و توحيد للصف و موارد و ناتج و طاقات الشعوب الاسلامية بس...
هنخلي الأتراك هما اللي يحكموا لا مبقاش غير اردوغان يبقى خليفة المسلمين.. قطر... ايه دي اوضة و صالة و بعدين هو في خليفة مسلمين يتجوز واحدة اسمها موزة.. خلاص الكويت او السعودية او الأمارات.. يا عم دول كانوا عايشين في خيم و البترول هو اللي خللهم سمعة.. خلاص ليبيا... انت اتجننت ليبيا ايه دول قبائل متخلفة.. السودان... دا اللي يصحا الأول يمسك الحكم و ناس مش جد لحد دلوقتي بيلبسوا جلاليب.. المغرب.. ملقتش غير بلاد السحر و الجنس.. الجزائر الا ديه انت مش فاكر الماتش بتاع السودان.. تونس هي فين تونس لأ طبعا.. سوريا يا عم دول علويين.. ايران... ملقتش ايران الشيعة احا... لبنان... هو احنا هنفتح خماره و بعدين اخرهم ينظموا حفلة رأس السنة... طاب فلسطين.. مش لما يعرفوا ياخدوا ارضهم... طاب الأردن... لا دول مع الصهاينة... يبقى مفيش غير مصر... اي و الله مصر أم الدنيا... و أعتقد ان مثل وجهه النظر هذه ستجد مثيلتها بين شعوب الدول التي تم ذكرها.. و لقد تناسوا ان سيدنا محمد صلى الله علية و سلم قال دعوها فأنها منتنة! اي التعصب او العصبية... و قد تجاهلوا قول الله تعالى: هو سماكم المسلمون.. و خاضوا في اعراض بعضهم البعض و ما يحدث هو مجرد تصفية حسابات فيما بين الحكومات و الشعوب من تدفع ثمن حريتها من دماءها و لا تنال شيء منها سوا الاهانة وإنتقاص الكرامة.. توصل الأتحاد الاروبي الي لم الشمل بالرغم من انهم دويلات صغيرة و بعضها كبير و لكن ليس كمثيلاتها من الدول العربية سوا مساحة او تعداد سكاني و اصبحوا يسنوا العقوبات و يحددوا مصير الدول و يحاربون هذا و يصادقون هذا و مازلنا نرتمي تحت ارجلهم مع العلم ان لا لغة تجمعهم و لا دين يجمعهم  و لكنهم نجحوا... من ينادون بالكف عن المطالبة بالحقوق لأستقرار البلاد اي استقرار يتحدثون عنه و انت ترى جزء كبير من شعبك تحت خط الفقر يقتات من صفائح القمامة لا يجد وظيفة يهان لان ليس له سلطان كيف تطلب ممن مات له ابن اب او ام لن اتحدث عن من ماتوا في الثورة فانها لم تبدأ بعض و لكن من مات بالسرطان و الكبد الوبائي و من مات نتيجة أهمال و منهم من ماتت والدته بسيارة أسعاف و ذلك لمرور موكب الرئيس و من مات تحت أنقاض بناية سكنية و ضحايا أكياس الدم الملوث و ضحايا القطارات و الطرق السريعة و المخدرات و اعمال القتل لن اقول انه لا يحدث في دول العالم و لربما يحدث اسوء منه و لكن ان كنت وضعتك يدك على الأسباب التي ادت الى هذا و بامكانك محاربتها و ان تستقر فيما بعد فلماذا لا تسعى لفعل ذلك... و انت كنت لا تريد ان تسعى فلا تشارك و لكن في نفس الوقت لا تسميهم منحرفين او عملاء فليس منهم من يرضى بذل القيادات و الحكومة فهل تعتقد انه سيرضى بذل احتلال..
هو النقطة انه ترك محاربة ابي بكر للشخص الذي كذب عليه وجهز له جيش فقتل به المسلمين والمرتدين.. وبالتالي هل داعش كذبت على العرب فجهزوا لهم العتاد فانقلبوا عليهم ام جمعوا هم انفسهم وقاتلوا المسلم قبل المرتد فموقف داعش ليس موقف ابي بكر بل داعش في موقف الفجائي والدول العربية المفروض هم من في موقف ابي بكر.. ولو العقوبات تقاس بهذا الاسلوب فنجد حد الأعدام بالرجم والسيف والحرق وبتر الاعضاء والجلد في الكتاب المقدس:
- سفر التثنية الاصحاح ١٣: ترجمه بالحجارة حتى يموت لانه التمس ان يطوحك عن الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية.
- فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف وتخرمها بكل ما فيها مع بهائمهما بحد السيف.
وكان الرجم يبدأ بمرور المحكوم عليه في شوارع المدينة وامامه مناد يعلن جريمته ويسأل ان كان هناك من يبرأه والا يلقى عليه فوق صخره من مكان عالى واذا لم يمت يلقى عليه حجر كبير او يرجم بالحجارة حتى الموت اما الحرق يالنار فيقولون عندما احرق الرب نادال وابيهو ابني هرون ترك جثتيهما دون ان يتشوهوا لذلك كانوا يسكبون الرصاص المنصهر في فم المحكوم عليه.
لكن المسيحية كما يقال اهتمت بالروحيات والسمائيات وتركت التشريع الندني والجنائي و علل ذلك بان الشعب كان غليظ وبدائي وتأديبات ��لله كانت علامه اهتمامه بشعبه ورغبته في خلاصهم وتقديسهم.
والحرق كان يطبق على من يتخذ امراة وامها وكانت تحرق بنت الكاهن التي تدنس بالزنا.
اما بتر الاعضاء :
سفر التثنية ٢٥: اذا تخاصم رجلان رجل واخوه وتقدمت امراة احدهما لكي تخلص رجلها من يد ضاربه ومدت يدها وامسكت بعورته فاقطع يدها ولا تشفق عينك.
ودا كان العهد القديم و الذي يوجد به هذه العقوبات والتي لا توجد بالعهد الجديد وتعليل ذلك ان الله نوع اساليبه في محاكمة البشر حسب احتياجات المواقف المتنوعة على مدى ال ١٥٠٠ عام شمسي وان اهل العهد القديم قد حكموا كذلك بما يناسبهم ويشكمهم ويكونوا عبره لاهل العهد الجديد.
بل وللعهد الجديد عقوبات منها الرجم في حال التجديف على الروح المقدسة كحنانيا وسفيرة اعمال الرسل وهيرودس و باريشوع الساحر المجادل.
القصد من التعليق ليس مقارنة للأديان او اظهار دين على دين ولكن لكل حادثة وقائع وعندما تقوم جماعة بغض النظر عن كونها اصلاحية شرعية ارهابية بفعل اشياء يحاول الاعلام الصاق بعدها بمواقف صحابة كانت في زمن مغاير وشخصيات مختلفة واحداث اخرى عشان يقول للأزهر عندكم منهج يودي في داهية يبقى حق يراد به باطل..
ولا يعد هذا التعليق مدح في ما فعلته داعش ان صدق الڤيديو المذاع ولكنه خوف على انجراف بعض العقول فيما لا يحمد عقباه..
الشيء الاخر لماذا تناولت واقعة الحريق عن ابن كثير ولم تذكر ايه من القرآن والتي تتحدث في ان من قتل نفس بغير حق كأنما قتل الناس جميعاً.. وليه اصلاً تفند احداث بتفسيرات احنا عندنا قرآن وسنة وان كانت هذه الحادثة سنة لحرق الصحابة كل من يقابلون.. دا في حروب المسلمين حرق البيوت والاشجار وقتل البهائم من المحرمات.. ما تعقل كدا وتفهم انت بتتكلم في ايه زي واقعة قتل كعب بن الاشرف جابوها قاعدة وقالك داعش بتستند لها... يعني انت جايب ارهابيين بيفصلوا الاحداث على مزاجهم وتقول الازهر هو اللي اعطاهم المناهج ديه... دا لو على كدا  الواحد يبطل صلاة ويمسك في جزء من ايه (ولا تقربوا الصلاة).. لكن امريكا تقتل مليون عراقي.. لا دا حرب على الارهاب.. ولم عسكري اسرائيلي يموت معلش احنا غلطانين...
فنقول وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ و بالتالي لن تجد دولة أتحاد اوروبي تتخذ من مصر واي في مواجهة دول اخري بالأتحاد الاروبي بينما تجد دول اسلامية و عربية تتخذ منهم اولياء لمحاربة دول عربية و اسلامية اخرى.. و من وجهه نظر (جاي تولسون) هو أحد الكتاب الأمريكيين البارزين في شؤون الثقافة والفكر، يكتب حاليًا في مجلة (U.S. news & World report)، وكان رئيسًا لتحرير(The Wilson
Quarterly) ، وكتب في عدة صحف ومجلات أخرى، أبرزها: «الواشنطن بوست»، و«وول ستريت جورنال».  تخرج من (جامعة برنستون)، وألّف كتابين، وحصل على جائزتين بصفته أحد الكتّاب البارزين في الدراسات الادبية.
في الثاني من يناير عام 2008م كتب (تولسون) مقالًا، حاول فيه الوقوف على دافع الإسلاميين المعاصرين، لاستعادة هذه المؤسسة الإسلامية القديمة، التي ألغاها (كمال أتاتورك) في عام (1924م)، وأعلن بعدها تركيا دولة علمانية حديثة.. هذه المؤسسة؛ هي: دولة الخلافة الإسلامية.
«الخلافة» كما يراها (تولسون) بوضوح، هي:«نظام لقيادة دينية-سياسية يرجع جذوره إلى الخليفة الأول للنبي محمد ﷺ، في أوائل القرن السابع الميلادي».
يقول (تولسون): إن التنظيمات الإسلامية تكرر دائمًا: أن هدفها الأساس؛ هو: استعادة الخلافة الإسلامية.
يرى (تولسون) أن الغرب قد أساء فهم فكرة «الخلافة»، واعتبرها مفهومًا غامضًا ممهدًا له، في حين أنها عميقة الجذور في الذاكرة الثقافية للعالم الإسلامي، ووجدت في أشكال مختلفة على مدى ألف وثلاثمائة عام تقريبًا، وامتدت منطقة الخلافة عبر ثلاث قارات من هذه البلاد، التي تعرف –الآن- بباكستان إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلى ما يعرف الآن بأسبانيا والبرتغال، كما أن معظم تاريخ المسلمين كان تحت ظل دولة الخلافة، وما يؤكذ ذلك؛ هو: أن هذه الاستبيانات التي أجريت على شعوب أربع دول إسلامية، كشفت أن ثلثي هذه الشعوب يؤيدون توحيد البلاد الإسلامية.
تسائل (تولسون): ماذا تعني «لخلافة» لمناصريها، وأعدائها، سواء أكانوا مسلمين، أم غير مسلمين؟
وهل تتضمن هذه الخلافة برنامجًا سياسيًا صالحًا للتطبيق، أم أنها مصطلح بلاغي من الناحية السياسية مريح من الناحية النفسية؟!
أم أنها صرخة حرب تحشد ورائها كل هؤلاء الذين يبحثون عن القوة للإسلام أو يسعون إلى مجرد إحداث تغيير؟!
يجيب (تولسون) عن السؤال قائلًا: «إن معظم الدارسين والمحللين يرون أن السبب الأخير هو الصحيح؛ لكنهم يتفقون في الوقت نفسه على أن الجدل حول «الخلافة» يكمن في هذه الأزمة الحالية التي يعيشها العالم الإسلامي وق��اداته، وما يزيد في تعقيد هذه الأزمة هو نظرة الكثير للمسلمين -والإسلاميين منهم بصفة خالصة- إلا أن السلطتين الدينية والسياسية لا تنفصلان في الإسلام». انتهى كلامه.
يقول: (تماراسون) -أستاذ الدراسات الدينية بـ(كلية ويليام وماري)-: «إن فكرة استعادة دولة الخلافة تعود إلى فترة كفاح المسلمين ضد الاستعمار أثناء الحقبة الاستعمارية وما بعدها، وهي تعكس عدم رضا المسلمين عن سياسات ما بعد هذه الحقبة».
قال: (بات بوكتان)، المستشار الأعلى لثلاثة من رؤساء أمريكا السابقين (نيكسون، وفورد، وريغان)، ومرشح سابق للرئاسة الأمريكية، وصحفي مشهور -في مقال كتبه عام (2006م) بعنوان: «الفكرة التي قد آن أوانها»: «وفيما تضمحل المسيحية وتموت في أوروبا؛ فإن الإسلام ينهض من جديد ليهز القرن الواحد والعشرين؛ كما فعل لقرون كثيرة ماضية. يضيف: «أن الفكرة التي يقاتلنا من أجلها معظم خصومنا هي فكرة قاهرة، فهم يؤمنون أنه لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وأن القرآن هو السبيل الوحيد للجنة، وأن المجتمع ينبغي أن يحكم بالشريعة التي تمثل نظام الإسلام، ولقد أدرك المسلمون بعد تجارب كثيرة فاشلة، أن ملاذهم الوحيد إنما هو في الإسلام ولا شيء سواه».
ويقر: «أنه لا يوجد قوة مهما عظمت، يمكن أن تمنع قيام فكرة قد آن أوانها».
0 notes