#موقع شين الصيني
Explore tagged Tumblr posts
Text
جيوتشيوان - أ ف ب أرسلت الصين الخميس، إلى محطة تيانغونغ الفضائية طاقماً يُعدُّ أعضاؤه الأصغر سناً بين روادها، في ظل سعيها إلى تعزيز خبرتها في مجال الرحلات المأهولة والهبوط بإحداها على سطح القمر بحلول عام 2030. وأقلع صاروخ «لونغ مارش 2 اف» الذي حمل الرواد الثلاثة الأعضاء في مهمة «شنتشو-17» الخميس، في الساعة 11,14 بالتوقيت المحلي من مركز الإطلاق في جيوتشيوان بصحراء غوبي (شمال غرب الصين)، بحسب المشاهد التي عرضها تلفزيون «سي سي تي في» الرسمي. ويضم الطاقم قائد المهمة تانغ هونغبو (48 عاماً)، وزميله تانغ شنغ جي (33 عاماً) بالإضافة إلى جيانغ شين لين (35 عاماً). ويبلغ متوسط عمر الطاقم 38 عاماً، مقارنة بـ42 عاماً خلال مهمة «شنتشو-16» السابقة. وحضر العشرات من موظفي برنامج الفضاء، الذين يعيش الكثير منهم على مدار العام في موقع جيوتشيوان الضخم، عملية الإقلاع، واحتفلوا بنجاحها حول العلم الصيني. وقال الناطق باسم برنامج الفضاء الصيني لين شي تشيانغ الأربعاء إن المركبة الفضائية يُتوقع أن تلتحم بالوحدة المركزية لمحطة تيانغونغ «بعد حوالي ست ساعات ونصف ساعة» من الإقلاع. ومن المقرر أن يبقى رواد الفضاء في المحطة ستة أشهر.«الحلم الفضائي»تمثل هذه الخطوة تجربة قيّمة للبلد الآسيوي العملاق الذي يسعى إلى إرسال إنسان صيني إلى القمر بحلول عام 2030، وهو الهدف الرئيسي لبرنامج فضائي يتقدم بشكل مطرد منذ عقود.وقد بات لمحطة تيانغونغ، التي اكتمل بناؤها الآن، شكلها النهائي على شكل حرف T («تي» باللاتينية) منذ أشهر. وهي تشبه في الحجم محطة مير الروسية السوفييتية السابقة، إلا أنها أصغر بكثير من محطة الفضاء الدولية.هذه المحطة المعروفة أيضاً بـ«CSS» أي «محطة الفضاء الصينية» باللغة الإنجليزية، يُتوقع أن تظل في مدار الأرض لمدة 10 سنوات على الأقل.وقد دُفعت الصين جزئياً لبناء محطتها الخاصة بسبب رفض الولايات المتحدة السماح لها بالمشاركة في محطة الفضاء الدولية. ويحظر قانون أمريكي أي تعاون تقريباً بين سلطات الفضاء الأمريكية ونظيرتها الصينية.وتتوالى المشاريع المرتبطة بـ«الحلم الفضائي» الصيني في ظل عهد الرئيس شي جين بينغ.وقد استثمرت الصين في السنوات الأخيرة مليارات الدولارات في برنامجها الفضائي الذي يتولى الجيش قيادته، ما مكّنها من تعويض تأخرها في هذا المجال عن الأمريكيين والروس.ويعود تاريخ إرسال أول رائد صيني إلى الفضاء لعام 2003، أما محطتها الفضائية «تيانغونغ» فأصبحت في الخدمة بالكامل في نهاية 2022.---------------------------روبوت على المريخ----------------------------------ويتناوب رواد الفضاء الصينيون على المهمات في المحطة لتأمين حضور مستمر في المختبر المداري، ويجرون التجارب العلمية ويختبرون التقنيات الجديدة.وفي عام 2019، أرسلت البلاد مركبة هبطت على الجانب البعيد من القمر، وهي الأولى من نوعها في العالم. وفي عام 2020، أعادت الصين عينات من القمر ووضعت اللمسات النهائية على نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية «بيدو» .وفي عام 2021، أنزلت الصين روبوتاً صغيراً على سطح المريخ.وتعتزم إرسال أول طاقم من روادها إلى القمر بحلول عام 2030.وتتوافر في محطة الفضاء الصينية معدات علمية متطورة، أبرزها «أول نظام ساعة ذرية باردة» مخصصة للفضاء، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة الرسمية (شينخوا).ومن المتوقع أن تسبح تيانغونغ في الفضاء على مدار أرضي متدنٍ العلو على ارتفاع 400 إلى 450 كيلومتراً، مدة عقد على الأقل للسماح للصين بالمحافظة على وجود بشري على المدى الطويل في الفضاء.ولا تنوي بكين استخدام المحطة لأغراض التعاون مع دول أخرى، كما الحال مع محطة الفضاء الدولية، لكنها تؤكد أنها منفتحة على تعاون لم تحدد مداه. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
"أدب الندوب".. حركة نقد واقعية في الأدب الصيني المعاصر
تقديم وترجمة :
مي عاشور 12 أبريل 2021
عندما يدوّن الأدب فترات من التاريخ، فهو يسجل ملامح لزمن بعينه، وتجارب حقيقية، بما فيها من مشاعر لازمتها. والفترات القاتمة من تاريخ البشر لا تتدفق منها صرخات وذكريات مؤلمة وحسب، بل يتدفق منها إبداع وفن. فالإبداع لا يقترن دائمًا بالضوء والدروب السلسة المفتوحة، ولكنه كذلك يظهر وسط العتمة والفترات الأكثر اضطرابًا.
ظهر "أدب الندوب" في الصين في نهاية سبعينيات القرن الماضي، ومطلع الثمانينيات. تحديدًا، عقب انتهاء كابوس الثورة الثقافية (1966 ـ 1976)، ودام عشر سنوات. فبعد انقشاع غيمة السنوات العشر هذه، التي عاصرها وتأثر بها وتضرر منها العديد من الأدباء والكتاب الصينين، ظهرت أعمال أدبية ومضت كنجمات في أفق مظلم. فجاء "أدب الندوب" ليكتب عن هذه الفترة، وليلقي الضوء على الآثار التي بقيت، وعلى التغيرات التي أحدثتها تلك الفترة في الشعب الصيني، وما تركته من آلام في أرواح ونفوس الصينيين، وجسدت المعاناة التي عاشها كثير من المثقفين، ومن الأناس العاديين.
"دوّن "أدب الندوب" ملامح فترة مضطربة في الصين، كما ركز على بعض المشاكل الاجتماعية التي خلقتها الثورة الثقافية"
نَفّس "أدب الندوب" عن المشاعر التي ظلت حبيسة طوال هذا العقد. ففي مقال نشر في مجلة "نقاشات الأدب والفن" تحت عنوان "أدب الندوب: احتمالية انطفائه": جاء "إن الموضوعات الرئيسة التي تناولها "أدب الندوب" هو جيل "الشباب المثقفين"(1)؛ فكل من مادة الكتابة، وخلفية الأعمال، كانت مستمدة من حياتهم".
دوّن "أدب الندوب" ملامح هذه الفترة المضطربة، كما ركز على بعض المشاكل الاجتماعية التي خلقتها الثورة الثقافية. وظهر "أدب الندوب" في البداية في شكل الرواية القصيرة، التي نُشرت في الصحف الأدبية المختلفة.
فنغ جي تساي
يحدثنا فنغ جي تساي، وهو من كتابي المفضلين، ومن أبرز كتاب "أدب الندوب"، الذين عاصروا الثورة الثقافية، وتأثرت كتاباته كثيرًا بهذه الفترة، في كتابه "وسط التيار" الذي يدون فيه تجربته الشخصية مع الأدب والمجتمع والحياة في الفترة ما بين (1979 ـ 1988):
"في نوفمبر/ تشرين الثاني 1979، كان عقد المؤتمر الرابع للأدب، وعدت إلى مدينة تيان جين محملًا بأحلام دافئة، مستعدًا للانغماس في العمل. كانت الأشياء التي تكمن في قلبي، والتي أتوق وأتطلع إلى كتابتها مكتظة ومكدسة، أشبه بأمواج البشر في محطة القطار أثناء السفر في عيد الربيع في أيامنا هذه. لم أكن أعرف بتاتًا أن ما كان يكمن في داخلي هو شيء من الخطورة، خطورة مرعبة. أتذكر أنني قلت ذات مرة إلى محرر في دار "أدب الشعب" أنني أشعر وكأنني على حافة الانفجار، وأن كلي ثقة، ورضى عن الذات، وكأنني على وشك إبداع معجزة أدبية".
"كان من الطبيعي أن يُهمَّش "أدب الندوب"، فلم يأخذ فرصته كي يتعمق، بل خطا صوب الانطفاء"
يقول فنغ جي تساي أنه طوال عام 1979 تملكته مشاعر جياشة، لم يهدأ، أو يلتقط أنفاسه، وظل يكتب بشكل متواصل، حتى أنه كان يقوم في منتصف الليالي، ويحمل قلمه ليكتب، وأنه في هذا العام، كتب العديد من الأعمال بين مقالات ونصوص نثرية، وكذلك ثلاث روايات متوسطة وصفها بروايات من "أدب الندوب"، وبأنها "تتدفق من الفؤاد".
وذكر أيضًا: "يختلف "أدب الندوب" عن "أدب الأطلال"، الذي ظهر إثر الحرب العالمية الثانية في ألمانيا، فالكتاب في الصين لم يتمكنوا من الوقوف على أرض صلبة؛ لأن قطار الحياة الجديدة كان قد انطلق، بل ازدادت سرعته، وأخذ منعطفًا مفاجئًا. فلم يُرفع في تلك الفترة شعار: "الأدب والفن في خدمة السياسة"، بل تغير ليصير "الأدب والفن في خدمة الشعب". وتطلعت الحكومة إلى أن يخدم الأدب سياسة الإصلاح. وفي الحال، بل وبشكل سريع جدًا، بات أدب الإصلاح(2) تيارًا رئيسيًا وقويًا. وكذلك لعب النقد دورًا في توهج وازدياد قوة أدب الإصلاح، فكان من الطبيعي أن يهمش "أدب الندوب"، فلم يأخذ فرصته كي يتعمق، بل خطا صوب الانطفاء. أؤكد أنه لو حسبنا بداية من روايتي "مدرس الفصل"، و"ندبة"، فسنجد أن "أدب الندوب" قصير الأجل، ظل لمدة ثلاث سنوات تقريبًا. ولكنه قطعًا، وبلا شك، هو حركة نقد واقعية فريدة من نوعها في الأدب الصيني المعاصر".
ومن هنا، ألهمني ��نغ جي تساي بالبحث عن القطرة الأولى لغيث "أدب الندوب"، وهي رواية "مدرس الفصل" للكاتب الكبير ليو شين وو، التي صدرت عام 1977. باختصار شديد، تحكي الرواية عن مدرس يحاول جاهدًا إنقاذ طلاب كانوا ضحية لسياسات "عصابة الأربعة"(3)، ويلقي الضوء على الآثار التي تركتها سنوات الثورة الثقافية في نفوس الشباب. وكما جاء في مقال كتبه الكاتب ليو شين وو حول "أدب الندوب" عامة، وروايته "مدرس الفصل" خاصة: "هذا العمل تمخض نتيجة لعدم رضى كمن في قلبي مطولًا تجاه الثورة الثقافية الكبرى، ويشمل ذلك أيضًا الاستنكار الشديد للاستبداد الثقافي والمطلق "لعصابة الأربعة". وإن "مدرس الفصل" هو أول ما نُشر في ما عرف بـ"أدب الندوب". لم يكن اهتمام الناس وشغفهم بهذه الرواية، أو "أدب الندوب" عامة، بدافع أدبي، بل سياسي، أو اجتماعي، كما أن هذه الأعمال أحدثت صدى قويًا، لسبب رئيس، وهو أنها كانت باكورة الأعمال التي لمست ما يجول في "خاطر كل شخص"، بل وعبرت عن مشاعر حقيقية لم يفصح عنها، أو لم يستوضحها الناس لفترة من الزمن".
ليو شين وو
وحكى ليو شين وو، في نفس المقال، عن ظروف كتابته، ونشره للرواية، قائلًا: "في صيف عام 1977، بدأت خلسة كتابة مسودة رواية "مدرس الفصل" في بيتي، في غرفة صغيرة مساحتها عشرة أمتار مربعة. كتبتها بسلاسة شديدة، ولكنني بعدما انتهيت من كتابتها، وعندما قرأتها في آناء ليلي الهادئ، قرع قلبي كالطبول.. لم يكن هذا نابعًا من استنكاري للثورة الثقافية! ولكنه كان شكًا في أن مثل هذه المسودة يمكنها أن تخرج إلى النور!".
"وتحت سيطرة الرغبة في النشر، في الأخير استجمعت شجاعتي، وبعد انتهاء عملي، ذهبت إلى أقرب مكتب بريد من قسم التحرير (كان يعمل الكاتب حينها محررًا)، والذي كان في منطقة دونغ دان لإرسالها، كنت أريد إرسالها إلى مجلة "أدب الشعب". تفحصت الموظفة التي تجلس في الشباك ما في داخل ظرفي الكبير، وقالت لي بحزم، وهي تشير لي، ل�� يمكن إرسال ما بالمسودة مع جواب، وإلا أنها يجب أن تُستلم كجواب، شعرت أنني أجازف. فهذا الشكل من أداء العمل "وفقًا للوائح" من دون أي تهاود، أزعجني كثيرًا، ومن ثم قلت لها أنني لن أرسلها، ثم ركبت دراجتي من مكتب بريد دونغ دان إلى حديقة جونغ شان، وجلست تحت "برجولا" بجوار الماء، في زاوية ما، أردت حسم قراري؛ فإما أرسل هذه المسودة، أو أصرف نظرًا تمامًا عن الأمر، وكأنه لم يكن. في ما بعد، أخرجت مسودة الرواية، وقمت بقراءتها بتأنٍ، ولكنني لم أتوقع أن كل كلمة كتبتها ستهزني إلى هذا الحد، لذلك قررت إرسالها، فماذا سيحدث لي لو لم تنشر؟ بعد مرور أيام، اتجهت إلى مكتب بريد آخر لأرسلها. لم أكن متأكدًا أبدًا لو كانت مسودة الرواية ستصل إلى مرحلة التعديل في قسم التحرير في مجلة "أدب الشعب". أنا شخص انطوائي، لا أجيد إقامة علاقات اجتماعية، سألني شخص لماذا لا أحمل المسودة مباشرة إلى قسم التحرير في مجلة "أدب الشعب"، وأعطيها لهم بنفسي. في الحقيقة، كانت قريبة من المكان الذي كنت أسكن فيه حينها، وكان سيستغرق الأمر عشر دقائق فقط بالدراجة، ولكن بسبب خجلي، فضلت أن أصرف وقتًا ونقودًا، وأرسلها بالبريد". في النهاية، نُشرت الرواية في كانون الأول/ ديسمبر، وأحدثت ردة فعل قوية.
"قال الكاتب ليو شين وو إن عددًا من النقاد وقفوا في صف رواية "مدرس الفصل"، ودعموها، ولكن هنالك أيضًا من انتقدها، ووصفها مع أعمال أخرى من "أدب الندوب"، بـ"أدب الذوبان""
على الرغم من تأثر القراء بهذه الأعمال، وكما ذكر فنغ جي تساي، وليو شين وو، فإنهما بعدما كتبا روايتيهما تلقيا العديد من الرسائل من القراء، إلا أن هذا لم يمنع وجود أصوات معارضة لهما أيضًا. وكما ورد في مجلة "مراجعات الكتاب المعاصرين"، وتحديدًا في مقال حمل اسم "فتح مجال لفهم أدب الندوب": "إن روايات أدب الندوب قوبلت أيضًا بالآراء المعارضة والنقدية، وعلى رأسها كان مقال يحمل عنوان "انظروا إلى الأمام"، كتبه خوانغ آن سه".
وقال الكاتب ليو شين وو إن العديد من النقاد وقفوا في صف الرواية، ودعموها، ولكن هناك أيضًا من نقدوها هي وغيرها من أعمال "أدب الندوب"، ووصفوها بـ"أدب الذوبان" (لم يكن وصفًا حميدًا؛ وكان ذلك نسبة إلى رواية الكاتب السوفييتي، إيليا أهرنبورغ، التي كانت تحت عنوان "الذوبان"، وهي عمل مؤيد لمعارضة نيكيتا خروتشوف لستالين، وكذلك التحريفية، والدعوة إلى "التحريفية" في الصين هي تهمة كبيرة جدًا).
ولكن الكتابة تجتاز كل الحواجز والحدود، فحتى لو بدت كل الدروب مغلقة، فسيكون ذلك إلى حين، لأنها في النهاية ستصل رغم كل شيء. أتمنى أن أنقل إلى القارئ في وقت قريب أعمال من "أدب الندوب".
هوامش:
(1) دعا ماو تسي تونغ إلى ما أطلق عليه "الصعود إلى الجبل والنزول إلى الريف"، والتي تعرف باسم حركة "الذهاب الى الريف"، فأرسل عددًا ضخمًا من الشباب المتعلمين قسرًا إلى القرى، لإعادة تعليمهم على يد الفلاحين، وللعمل في الخطوط الأمامية للإنتاج الزراعي في الأرياف.
(2) أدب الإصلاح: الأدب الذي ظهر في فترة الإصلاح والانفتاح في الصين، التي بدأت سنة 1978.
(3) عصابة الأربعة: مجموعة سياسية كونها أربعة أشخاص، وهم مسؤولون في الحزب الشيوعي ازدادت سلطتهم أثناء الثورة الثقافية. واستغلوا التعليم بشكل خاص لفرض سيطرتهم على السلطة، وقاموا بارتكاب العديد من الجرائم.
نشر في موقع ضفة ثالثة ١٢ إبريل ٢٠٢١
11 notes
·
View notes
Text
موقع شي ان الدفع عند الاستلام
موقع #شي_ان الدفع عند الاستلام #شين #تسوق_من_الصين #shein
ان كنتي تبحثين عن موقع شي ان بالعربي فان هذه المقالة معدة خصيصاً حتى نعط لك القادر الكافي من المعلومات الموثقة عن هذا المتجر الصيني الشهير, ظهر موقع شي ان في الفترة بين 2012 و 2013 و كان في البداية يدعى باسم شي ان سايد ثم تحول بعدها بسنة تقريباً الى (more…)
View On WordPress
#shein#shein ksa#تجربة شي ان#تسوق#تسوق من الصين#تسوق من الصين بالعربي#تسوق من الصين والدفع ��ند الاستلام#شراء ملابس من الصين#شي ان#شي ان السعودية#شي ان سايد#شي ان عربي#شي ان و الدفع عند الاستلام#طريقة الطلب من موقع shein#كوبون شي ان#موقع shein بالعربي#موقع شي ان#موقع شي انسايد#موقع شيئين للتسوق#موقع شين الصيني
0 notes
Photo
كيف بدأ وتطور استخدام الماريجوانا عبر التاريخ هناك مصدر قديم جدًا يفيد بأنه تم استخدام الماريجوانا في العصور القديمة، كانت البداية في سنة 2737 قبل الميلاد حيث استخدمها الصينيون لأغراض دوائية، وعلى الرغم من استخدامها في الطب فلا يوجد شك أن البعض استخدمها للمتعة الشخصية أيضًا. تطلب الأمر بعض الوقت حتى انتشرت الماريجوانا عبر الحضارات الأخرى، حيث انتشرت بالبداية من الصين إلى الهند ونظرًا إلى أن الهند كانت مشهورة بالتجارة فكانت عاملًا أساسيًا في انتشارها حتى وصلت إلي شمال إفريقيا، تطلب الأمر وقتًا طويلًا بالتأكيد حيث لم يكن هناك أثرًا للماريجوانا في أوروبا قبل القرن السادس بعد الميلاد، فاستخدمها الرومان في أغراض طبية وعلى الرغم من ذلك تطلب الأمر وقت طويل حتى تقبلها الأوروبيون على عكس الهنود والصينيين الذين رحبوا بها بشكل كبير. كما ذُكر في بداية المقال استخدمها قدماء الصينيين لأغراض دوائية طبقًا لكتابات الامبراطور الصيني في وقتها "شين نانج"، وفوائدها الطبية جعلتها ثمينة كالذهب وقتها. أهم أولويات الإنسان في تلك الحقبة كانت البقاء، لكن يأتي بعدها المتعة والجنس وشرب الكحول وبالطبع تعاطي المخدرات، لم يكن لدى الإنسان أساليب كثيرة للاستمتاع لذا كانت تلك هي الأساليب الأساسية. بالطبع مازالت الماريجوانا منتشرة بشكل كبير جدًا وعلى الرغم من أضرار تعاطيها كمخدر لكن تبقى ذات قيمة كبيرة إذا استُخدمت بشكل صحيح نظرًا لفوائدها الطبية. إعداد: Amr SIddiq يحذر نسخ أو نقل محتوى هذا المقال على أي موقع أو صفحة أو حساب شخصي لا يتبع للأكاديمية بدون إذن، وفي حالة إعجابك بالمقال، نرجو استخدام زر «مشاركة-share» لدعم الجهود وضمان استمراريتها. #الأكاديمية #تاريخ #الماريجوانا #الصين #الهند #AMSDQ http://bit.ly/2W5h8q3
0 notes
Text
وسط تفشي أزمة "كورونا".. قطاع السيارات الصيني يواجه مشكلة جد
وسط تفشي أزمة “كورونا”.. قطاع السيارات الصيني يواجه مشكلة جد
[ad_1]
06:54 م الإثنين 30 مارس 2020
كتب – محمد جمال
استأنفت شركات صناعة السيارات نشاطها في الصين بعد توقف دام أسابيع بسبب القيود التي تم اتخاذها للحد من انتشار فيروس كورونا.
وبحسب ما نشرته موقع قناة روسيا اليوم بالعربي، فقد قال نائب وزير الصناعة والمعلومات الصيني شين قوبين في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، إن شركات صناعة السيارات في الصين نجحت في استئناف الإنتاج بنسبة 97% مع تحسن في الوضع…
View On WordPress
0 notes
Text
هل تتجه الصين لإطلاق عملة رقمية رسمية لمواجهة عملة Libra ؟
هل تتجه الصين لإطلاق عملة رقمية رسمية لمواجهة عملة Libra ؟
في موضوع مهم لمتابعي سوق البيتكوين و العملات الرقمية يبدو أن مشروع Fast-Tracks TD في العملات الرقمية من قبل البنك المركزي الصيني سوف يحاول محاربة العملة الرقمية التابعة لشركة فيسبوك Libra ، وذلك بعدما أعلن السيد “وانغ شين” -مدير مكتب أبحاث بنك الشعب الصيني ، عن إنشاء برنامج بحثي خاص بمجال التمويل الرقمي. في هذا الخصوص نشر موقع CCN تقريرا مفصلا ننقله إليكم في عرب فوليو الإخباري. “تفاصيل التقرير”
ي…
View On WordPress
0 notes
Text
سفير الصين يزور فريق التنقيب السعودي الصيني في موقع السرين الأثري
سفير الصين يزور فريق التنقيب السعودي الصيني في موقع السرين الأثري
«عكاظ» (الرياض) زار سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة لي هوا شين، يرافقه مدير عام مركز البحوث والدراسات الأثرية بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الدكتور عبدالله الزهراني، أخيرا، موقع السرين في محافظة القنفذة، للوقوف على أعمال التنقيب التي ينفذها الفريق السعودي الصيني المشترك في موسمه الأول.ويضم المشروع السعودي الصيني عددا من المتخصصين الآثارين من الجانبين ومختصين بالآثار الغارقة، حيث…
View On WordPress
0 notes
Text
بكين أنشأت شبكة تحت اسم مجتمع المستقبل المشترك الصيني الإفريقي تأليف: ديفيد شين وجوشوا آيزنمان عرض وترجمة: نضال إبراهيم منذ وصول شي جين بينغ إلى السلطة في عام 2012، تطورت علاقات الصين مع إفريقيا بشكل كبير، وخصصت بكين المزيد من الموارد للدول الإفريقية، كما وسعت التعاون العسكري، والاستثمار التكنولوجي، والبرامج التعليمية والثقافية، فضلاً عن توسيع نفوذها السياسي. يتناول هذا الكتاب، الصادر عن مطبعة جامعة كولومبيا في 2023 باللغة الإنجليزية ضمن 504 صفحات، العلاقات السياسية والأمنية المعاصرة بين الصين وإفريقيا. لا يشرح الكتاب التكتيكات والأساليب المحددة التي تستخدمها بكين لبناء علاقاتها الاستراتيجية مع النخب السياسية والعسكرية الإفريقية فحسب، بل يضعها في سياقها ويفسرها ضمن الاستراتيجية الجيواستراتيجية الأوسع للصين. ويشير إلى أن أولويات القادة الصينيين - بما في ذلك الخلط بين التهديدات التي يتعرض لها الحزب الشيوعي والتهديدات التي تواجه البلاد، والتركيز المتزايد على العلاقات في الجنوب العالمي، وعلى مواجهة الهيمنة الأمريكية - قد تضافرت لرفع أهمية إفريقيا بين صانعي السياسات في بكين. الأهمية الجيوستراتيجية لإفريقيا من الدبلوماسية والدعاية إلى مبيعات الأسلحة والتعاون في مجال الفضاء، ومن الزيارات العسكرية للموان�� البحرية المتكررة بشكل متزايد في إفريقيا إلى العدد المتزايد من الطلاب الأفارقة الذين يدرسون في الصين، يقدم هذا الكتاب تحليلاً شاملاً للعلاقات العميقة بين الصين وإفريقيا. وبالاعتماد على عقدين من البيانات المنهجية ومئات الدراسات الاستقصائية والمقابلات الشخصية، ألقى المؤلفان ضوءاً جديداً على حالة العلاقات الصينية الإفريقية اليوم، ويتطرقان إلى توقعات بشأن ما قد يخبئه المستقبل. يقول المؤلفان: «على الرغم من أن معظم المحللين في بكين اعتبروا إفريقيا على مدى عقود من الزمن منطقة جيوسياسية راكدة، إلا أن العلاقات مع القارة اليوم، برزت باعتبارها حجر الزاوية في ارتباط القوى الكبرى بين الصين والعالم النامي (أي الجنوب العالمي). وبين عامي 2012، عندما تولى شي جين بينغ السلطة، وانتشار كورونا في عام 2020، شهد ت علاقات الصين الاستراتيجية مع إفريقيا على كل المستويات تقريباً، توسعاً غير مسبوق. وفي كل عام، بدأت بكين بتخصيص المزيد من الموارد للتبادلات بين الطرفين، والمشاركة العسكرية، والبرامج التعليمية والثقافية مع الدول الإفريقية. وعلى أساس أسبوعي، إن لم يكن يومياً، كان القادة السياسيون والعسكريون الأفارقة يهبطون في الصين لإجراء زيارات متبادلة وبرامج تدريبية. وأصبحت سفن البحرية العسكرية الصينية من الزوار المنتظمين للموانئ الإفريقية. ومن الممكن أن نعزو انتشار النفوذ الصيني في إفريقيا إلى شبكة علاقاتها المتداخلة مع الآلاف من النخب الإفريقية التي تعبّر عن أربعة مستويات متميزة: الثنائية، والعالمية، والإقليمية، ودون الإقليمية. وعلى كل مستوى، يستخدم المحاورون الصينيون الدعم المادي، والخطابة الشاملة، والرحلات المدفوعة بالكامل لبدء وإدامة العلاقات الودية مع الشركاء الأفارقة». يبحث هذا الكتاب بشكل منهجي النطاق الكامل لهذه الارتباطات السياسية والأمنية المعاصرة بين الصين وإفريقيا، إضافة إلى تأثير كورونا فيها. وينقسم الفصل التمهيدي إلى قسمين متكاملين. الأول يشرح موقع إفريقيا في الاستراتيجية الجيواستراتيجية الصينية، ويحدد سمتين محددتين للعلاقات الاستراتيجية الصينية الإفريقية، ويعاين الكيفية التي اجتمع بها خلط القادة الصينيين بين التهديدات التي يتعرض لها الحزب، والتهديدات التي تتعرض لها البلاد، والتركيز المتزايد على العلاقات في الجنوب العالمي، والتركيز على مواجهة الهيمنة الأمريكية، من أجل رفع الأهمية الجيواستراتيجية لإفريقيا. بعد ذلك، يتطرق المؤلفان إلى «مجتمع المستقبل المشترك للبشرية» وهو المفهوم الرئيسي للسياسة الخارجية لشي جين بينغ. ويعلق المؤلفان بالقول: «من الأفضل أن نفهم المجتمع باعتباره شبكة من العلاقات الصينية المرتكزة على تبادل الخدمات بين الشركاء الصينيين والأجانب ذوي التفكير المماثل. ��بالنسبة لإفريقيا، أنشأت بكين شبكة فرعية داخل المجتمع تسميها مجتمع المستقبل المشترك الصيني الإفريقي. ومع ذلك، للاستفادة من المجتمع الصيني الإفريقي، يجب على الأفارقة أن يذعنوا لتوقعات بكين بشأن سلوكهم الصحيح والتزاماتهم على أساس وضعهم التبعي بالنسبة للصين». أما الجزء الثاني من الفصل فيعرض شكل الكتاب ومصادر المعلومات والبيانات. إفريقيا في الفكر الاستراتيجي الصيني إن المواضيع التي يتناولها هذا الكتاب تهدف لتقييم العلاقة الاستراتيجية المعاصرة بين الصين وإفريقيا. ويجد المؤلفان أنه من خلال تنمية العلاقات الشخصية مع النخب الإفريقية، تكتسب الصين دعمهم لمصالحها الأساسية وتؤكد صحة تصورها لنفسها كزعيم ونموذج لجميع البلدان النامية.
يقول المؤلفان: «عندما ينظر قادة الصين إلى علاقاتهم الاستراتيجية مع الدول الأجنبية، فإنهم يفعلون ذلك في سياق المصالح الاستراتيجية أو الأساسية الأوسع للحزب الشيوعي الصيني، وهي «سيادة الدولة والأمن القومي والسلامة الإقليمية وإعادة التوحيد الوطني» التي أنشأها الدستور والاستقرار الاجتماعي الشامل، والضمانات الأساسية لضمان التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. وفي حين أن هناك تفسيرات أخرى للمصالح الأساسية للصين، فإن جميعها تفترض ثلاثة أهداف جيواستراتيجية أساسية متداخلة لضمان استمرار الحزب الشيوعي الصيني في حكم الصين للحفاظ على الصين والدفاع عنها «سيادة الصين ووحدة أراضيها، وتعزيز بيئة دولية مستقرة تفضي إلى النمو المستمر للقوة الوطنية الشاملة للصين». يعتمد هذا الكتاب في المقام الأول على ستة أنواع من المصادر: البيانات المنهجية، والمقابلات الشخصية غير الرسمية، والاستطلاعات عبر الإنترنت، والوثائق والبيانات الرسمية، والتقارير الإعلامية، والمنشورات العلمية. ولعل أفضل مثال على البيانات المنهجية هو قاعدة بيانات خاصة بجميع الاجتماعات المعلن عنها بين الإدارة الدولية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني والأحزاب السياسية الإفريقية التي تغطي الفترة 2002-2022. وبين عامي 2017 و2020، أجرى المؤلفان مقابلات غير رسمية في الصين وجنوب إفريقيا وغانا ومصر وإثيوبيا وجيبوتي وناميبيا والمغرب، مع أكثر من مئتي شخصية من النخبة الصينية والإفريقية ومواطني دول ثالثة، بمن في ذلك قادة الحزب والعسكريون والمسؤولون الحكوميون، الأكاديميون والصحفيون وممثلو المجتمع المدني. وفي عامي 2019 و2020، عمل المؤلفان مع منظمة «جاينا هاوس»، وهي منظمة غير حكومية مقرها نيروبي، تنشر أبحاثاً لباحثين صينيين، وتجري مسوحات عبر الإنترنت لتحديد المخاوف الأمنية لسكان المجتمعات الصينية في ثلاث عشرة دولة - الجزائر وأنغولا والكاميرون وجمهورية الكونغو الديمقراطية ومصر، وإثيوبيا، وكينيا، ونيجيريا، وجنوب إفريقيا، والسودان، وتنزانيا، وزيمبابوي. ويستكشف الفصل الثاني دبلوماسية الصين الثنائية والعالمية مع الأفارقة، ويتضمن تحليل الدبلوماسية التقليدية بين الحكومات، والزيارات رفيعة المستوى، فضلاً عن التعاون في الأمم المتحدة. كما يعاين الكتاب مصالح الصين الأساسية والقضايا التي تهم الحكومات الإفريقية. ويتناول الفصل الثالث علاقات الصين مع المنظمات الإقليمية، ودون الإقليمية الإفريقية. يقول المؤلفان: «إن الارتباط مع المؤسسات الإفريقية متعددة الأطراف توفر فرصاً للصين للتواصل مع العديد من البلدان في وقت واحد. ومن أجل تنسيق برامجها ومواقفها السياسية والأمنية بشكل أسرع وأكثر كفاءة، قامت الصين بتمويل منتدى التعاون الصيني الإفريقي. ويختلف تفاعل الصين مع المنظمات الإقليمية ودون الإقليمية الموجودة مسبقاً، لكن كل منها توفر مكاناً آخر لبكين لتعزيز مصالحها وبناء علاقات مع النخب الإفريقية». ويبحث الفصل الرابع علاقات الحزب الشيوعي الصيني مع الأحزاب السياسية الإفريقية. وهو يتضمن قاعدة بيانات تغطي عقدين من الزيارات والاجتماعات بين الطرفين. ويحلل المؤلفان التبادلات الثنائية والمتعددة الأطراف مع الأحزاب السياسية الإفريقية. ويختمان هذا الفصل بدراسات حالة قُطرية عن العلاقات بين الأحزاب في جنوب إفريقيا وإثيوبيا وغانا، وكيفية إشراك الصين للأحزاب الإفريقية في ظل ظروف وطنية وسياسية مختلفة. ويحلل الفصل الخامس أعمال بكين الدعائية التي تركز على إفريقيا. بعد تلخيص كيفية تصور قادة الأحزاب للعمل الدعائي الذي يركز على الخارج، يستكشف المؤلفان كيفية تطبيق هذه المفاهيم والتكتيكات في وسائل الإعلام والتعليم والمجالات الثقافية الإفريقية. ويؤكد المؤلفان بالقول: «تعزز هذه الأنشطة بناء علاقات الصين مع النخب في مختلف المجتمعات الإفريقية مع التركيز على تعزيز المصالح الصينية والدفاع عنها، ومواجهة الولايات المتحدة، وعلى نحو متزايد، الترويج لنموذج الصين الخاص للحكم السياسي باعتباره متفوقاً على الديمقراطية الليبرالية». الدبلوماسية الأمنية الصينية يربط الفصل السادس من الكتاب مفهوم الأمن الشامل للصين بأولوياتها التنموية في إفريقيا. يقولان عن ذلك: «إن استمرار القدرة على الوصول إلى الطاقة والمعادن المهمة، مثل الكوبالت والتنتالوم والبلاتين والمنغنيز، يشكل ضرورة أساسية للحفاظ على النمو الاقتصادي، ومعه صعود الصين إلى مكانة القوة العظمى. وتستورد الشركات الصينية كميات كبيرة من هذه الموارد، وغيرها، من البلدان الإفريقية، وتستثمر في سلاسل توريد الأرض والأراضي الزراعية والصيد التجاري في إفريقيا، والتعدين في قاع البحار العميقة في المحيط الهندي». يستكشف الفصل السابع كيف أصبح التحديث العسكري وتطوير قوات التدخل السريع ضرورياً لحماية مصالح الصين في الخارج. يقول المؤلفان: «نحن نوثق كيف أدى توسع الصين في إفريقيا إلى خلق تحديات أمنية جديدة.
وفي العديد من البلدان، يتم توظيف شركات الأمن الخاصة لإحباط الهجمات على المواطنين الصينيين والممتلكات الصينية. وعندما، وحيثما، أثبتت جهودها وجهود الحكومات الإفريقية أنها غير كافية، اضطرت الصين إلى إجلاء المغتربين لديها. كما دفع القلق بشأن سلامة المواطنين الصينيين بكين إلى القيام بدور أكثر نشاطاً، وإن كان لا يزال محدوداً، في منع الصراعات وإدارتها ولعب دور الوساطة. إن مشاركة الصين في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة تدعم الاستقرار في القارة بينما تسمح أيضاً لجيش التحرير الشعبي بالحصول على الخبرة العملية التي تشتد الحاجة إليها، ونشر أفراده في مكان قريب لمساعدة المواطنين الصينيين في حالة الطوارئ». وفي الفصل الثامن، يتناول الكتاب بالتفصيل الدبلوماسية الأمنية الصينية والتدريبات المشتركة مع الجيش في البلدان الإفريقية. ويبين المؤلفان أن «الصين زادت تعاونها في مجال مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات الاستخباراتية في إفريقيا. وحتى اندلاع كورونا، تضمنت الدبلوماسية الأمنية الصينية عدداً متزايداً من الزيارات العسكرية المتبادلة، وعقد منتديين أمنيين إقليميين في عامي 2018 و2019. وتستضيف الصين تدريبات مع الجيش والشرطة الإفريقية، على الرغم من أن هذا التعاون لا يزال محدوداً من حيث الحجم والتكرار. وتعد مبيعات الأسلحة طريقة أخرى لتفاعل جيش التحرير الشعبي مع قوات الأمن الإفريقية، على الرغم من انخفاض قيمة هذه المشتريات في السنوات الأخيرة. وفي بعض البلدان الإفريقية، تقوم شركات البناء الصينية ببناء منشآت عسكرية وشرطية. ورغم أن الصين تظل لاعباً ثانوياً في مجال الإغاثة في حالات الكوارث، فإن جيش التحرير الشعبي يعمل على توسيع نطاق عمله في مجال المساعدات الإنسانية في إفريقيا». ويتناول الفصل التاسع الأمن البحري. يشرح فيه المؤلفان كيف تعكس عمليات الانتشار الأمني البحري الموسع للصين في غرب المحيط الهندي منافستها الجيوستراتيجية مع الولايات المتحدة والهند. بعد ذلك، يستعرضان الأهمية الاستراتيجية لأنشطة الصين في مكافحة القرصنة في خليج عدن وخليج غينيا، والتدريبات المشتركة والتدريبات مع القوات البحرية الإفريقية، وزيارات الموانئ البحرية لجيش التحرير الشعبي الصيني واستثماراتها في إفريقيا. ويختمان الفصل بمناقشة أول قاعدة عسكرية خارجية للصين في جيبوتي واحتمالات إنشاء منشآت عسكرية إضافية في إفريقيا. ويتناول الفصل العاشر التعاون الأمني بين الصين وإفريقيا في مجموعة من قطاعات التكنولوجيا المتقدمة ذات الآثار الأمنية المهمة لكلا الجانبين. وتظل الشركات الصينية، مثل «هاواي» و» «زيد تي إي»، رائدة في القارة في مجال معدات تكنولوجيا المعلومات وتطوير شبكات تكنولوجيا المعلومات. وتعمل الشركات الصينية أيضاً على توسيع وجودها في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا المراقبة، والأمن السيبراني، وهي المجالات التي تأمل بكين في السيطرة على المعايير العالمية فيها. ولا يزال التعاون بين الصين وإفريقيا في مجال الطاقة النووية والفضاء والأقمار الصناعية في مرحلة مبكرة، ويواجه منافسة كبيرة من الدول الغربية وروسيا. وفي الفصل الأخير من الكتاب، يحدد المؤلفان اتجاهات ناشئة ستستمر في تشكيل علاقات الصين السياسية والأمنية مع الأفارقة في إفريقيا خلال العقد القادم. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes