#موجات حر غير مسبوقة
Explore tagged Tumblr posts
Text
مخاطر الأحداث المتطرفة آخذة في الازدياد وتصيب كل ركن من أركان العالم.. تغير المناخ يجعل موجات الحر والعواصف والجفاف أسوأ
مخاطر الأحداث المتطرفة آخذة في الازدياد وتصيب كل ركن من أركان العالم.. تغير المناخ يجعل موجات الحر والعواصف والجفاف أسوأ
كتب مصطفى شعبان يتسبب تغير المناخ في زيادة حدة الطقس في جميع أنحاء العالم ، وأصبح العلماء قادرين بشكل متزايد على تحديد كيفية تغير الطقس بدقة مع ارتفاع درجة حرارة الأرض. يصف تقرير جديد شامل صادر عن كبار علماء المناخ وعلماء الأرصاد الجوية كيف أدى تغير المناخ إلى موجات حر غير مسبوقة وفيضانات وجفاف في السنوات الأخيرة، يجمع التقرير السنوي الصادر عن جمعية الأرصاد الجوية الأمريكية العلوم الرائدة حول دور…
View On WordPress
#فيضانات وجفاف#كاليفورنيا#كبار علماء المناخ#موجات حر غير مسبوقة#مستقبل أكثر سخونة#الاحتباس الحراري#ارتفاع درجة حرارة الأرض#تغير المناخ#تغير الطقس#جمعية الأرصاد الجوية الأمريكية#حدة الطقس#علماء الأرصاد الجوية#غازات الاحتباس الحراري
0 notes
Text
أكثر الأشهر حرًّا في العالم على الإطلاق.. شهر يوليو 2023 يحطم المستوى القياسي أصبح يوليو 2023 أكثرَ الأشهر حرًّا على الإطلاق، محطّمًا بذلك المستوى القياسي في العالم بفارق 0,33 درجة مئوية عن يوليو 2019؛ وفق ما أعلن مرصد "كوبرنيكوس" الأوروبي حول التغير المناخي الثلاثاء. فيما يتوقع خبراء أن يحطم العام 2023 مستويات قياسية أخرى. سجل شهر يوليو الماضي الذي شهد موجات حر وحرائق غابات عبر العالم، حرارة جو أكبر بـ0,72 درجة مقارنة بأشهر تموز/ يوليو للسنوات الممتدّة بين 1991 و2020؛ وفق ما أوضح مرصد "كوبرنيكوس" الأوروبي. وبهذا يكون قد حطم هذا الشهر جميع المستويات القياسية في العالم على الإطلاق. وكانت هذه النتيجة متوقّعة؛ إذ قال العلماء: إنه اعتبا��ًا من 27 تموز/ يوليو من "المرجح جدًّا" أن يكون تموز/ يوليو 2023 أكثر الأشهر حرًّا على الإطلاق؛ ال��مر الذي دفع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حينها إلى القول بأن البشرية انتقلت من مرحلة الاحترار المناخي لتدخل "مرحلة الغليان العالمي". هذا، وتؤكّد المحيطات أيضًا هذا التوجه المقلق مع ارتفاع كبير في حرارة سطح المياه منذ نيسان/ أبريل، ومستويات غير مسبوقة في تموز/ يوليو؛ فقد تم تسجيل مستوى قياسي في 30 تموز/ يوليو بـ20,96 درجة مئوية، فيما كانت حرارة سطح المياه للشهر برمته أعلى بـ0,51 درجة مئوية من المعدل المسجل بين العامين 1991 و2020. ومن جهتها شدّدت سامانثا بورغيس المديرة المساعدة لمرصد "كوبرنيكوس" الأوروبي حول التغير المناخي: "لقد شهدنا للتو مستويات قياسية جديدة على صعيد الحرارة العالمية للجو ولسطح المحيطات أيضًا في تموز/ يوليو. هذه المستويات القياسية لها تداعيات كارثية على الأفراد والكوكب؛ لتعرضهم لأحوال جوية قصوى أكثر تواترًا ووطأة". وقد بدأت مؤشرات الاحترار المناخي الناجمة عن النشاطات البشرية، ولا سيما استخدام مصادر الطاقة الأحفورية من فحم وغاز ونفط، تظهر متزامنة عبر العالم. وتبدو جليّة في اليونان التي اجتاحت أجزاءَ منها حرائقُ كبيرة، فضلًا عن كندا التي شهدت أيضًا فيضانات واسعة، وحر خانق في جنوب أوروبا وشمال أفريقيا وجنوب الولايات المتحدة وجزء من الصين التي انهمرت عليها بعيد ذلك أمطار طوفانية.
0 notes
Text
وجدت دراسة أجرتها جامعة ولاية أريزونا الأمريكية عام 2022، أنه في حين أن المنازل المتنقلة تشكل 5 % من مجموع المساكن في مقاطعة ماريكوبا التي تشمل فينيكس وضواحيها، فإنها تمثل 30 % من الوفيات الداخلية المرتبطة بالحرارة في المدينة. وأثارت موجة الحر التي اجتاحت جزءاً كبيراً من جنوب غرب الولايات المتحدة وجنوبها بما في ذلك فينيكس، حيث تسجل درجات حرارة قياسية، جدلاً حول السرعة التي يتقدم بها احترار المناخ. في هذه المدينة الصحراوية، أعرب العديد من الأشخاص الذين تحدثوا إلى وكالة فرانس برس عن آراء مماثلة حول ازدياد وتيرة موجات الحر الشديدة الخطورة مع استمرار احترار المناخ الناجم عن النشاط البشري: يجب على المرء أن يتعلم كيف يتعايش مع الأمر. وبالنسبة إلى كثر منهم، الحياة هي عبارة عن سلسلة تنقلات بين المكاتب والمطاعم والمتاجر، وكلها مزودة بمكيّفات هواء. في وسط المدينة والضواحي الراقية، لا يتردّد السكان في ترك سياراتهم مشغلة أثناء خروجهم لتأدية مهمة ما وذلك لإبقائها مبرّدة. لكن في المناطق الأقل ثراء، هذه الحرارة لا تحتمل. و��عمل ليسيا المتحدرة من المكسيك، في العديد من الوظائف المنخفضة الأجر لتغطية نفقات العائلة. ومن أجل شراء نظام تكييف جديد، تحتاج إلى ألفي دولار وهو مبلغ ليس في حوزتها. لذلك، توصلت إلى حل مؤقت: إنفاق 800 دولار لإصلاح المكيّف المعطّل. في المقابل، اصطحبت ميلاني فلويد طفليها إلى حديقة الحيوانات في فينيكس في الصباح، عندما كانت درجات الحرارة لا تزال تحتمل، فيما تواجه المدينة ومعظم جنوب غرب الولايات المتحدة موجة حر غير مسبوقة. وأمام معرض عن السلاحف، قلّلت ميلاني من أهمية موجة الحر هذه في عالم يعاني تبعات تغير المناخ. وقالت ربة المنزل البالغة 32 عاماً لوكالة فرانس برس «طالما لدينا مكيفات هواء وطالما يتخذ الجميع خيارات ذكية والحفاظ على رطوبة الجسم والبقاء في الظل وعدم إرهاق أنفسنا، أعتقد أنه أمر يمكن تحمله». في منزلها، تحافظ ميلاني على حرارة مكيّف الهواء بين 23 و26 درجة مئوية حتى تتمكن من رعاية طفليها اللذين يبلغان عامين وست سنوات بشكل مريح وهما يلعبان. بينما في الخارج، تتجاوز درجات الحرارة يومياً منذ ثلاثة أسابيع 43 درجة مئوية. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
الصين: موجة الحر تشكل "تهديداً خطيراً" للمحاصيل الزراعية
الصين: موجة الحر تشكل “تهديداً خطيراً” للمحاصيل الزراعية
حذرت السلطات الصينية من أن موجات الحر والجفاف في البلاد التي تشهد ارتفاعاً قياسياً في درجات الحرارة، تشكل “تهديداً خطيراً” للمحاصيل الزراعية لفصل الخريف. وتشهد الصين منذ أسابيع موجة حر غير مسبوقة في أجزاء منها إذ بلغت درجات الحرارة 45 درجة مئوية في جنوب غرب البلاد. وأدت موجة الحر هذه في عدد كبير من المناطق إلى انخفاض مقلق في مستويات المياه وإلى جفاف يسبب مشكلة للمزارعين، خصوصاً لزراعات الأرز وفول…
View On WordPress
0 notes
Text
اعرف مخاطر موجة الحر على كبار السن وخطوات الحماية من ارتفاع درجات الحرارة
اعرف مخاطر موجة الحر على كبار السن وخطوات الحماية من ارتفاع درجات الحرارة
تشهد البلاد موجات حر غير مسبوقة هذا الصيف، فإذا كنت تعاني من حالات صحية مزمنة مثل الربو أو أمراض القلب أو السكرى يجب عليك تجنب التعرض لأشعة الشمس، واتخاذ خطوات للحفاظ على سلامتك مع ارتفاع درجات الحرارة الشديدة ، ووفقًا للتقرير الذى نشرته كلية الطب بجامعة”هارفارد” الأمريكية عبر موقعها الإلكترونى، سنتعرف على تأثير درجات الحرارة على الأشخاص الذين يعانون من بعض الأمراض المزمنة وطرق الوقاية . ما هي…
View On WordPress
0 notes
Text
ازدياد الحرائق وحرارة قاتلة.... التغيير المناخي في الشرق الأوسط لا يبشّر بالخير
ازدياد الحرائق وحرارة قاتلة…. التغيير المناخي في الشرق الأوسط لا يبشّر بالخير
توقع تقرير حول التغيير المناخي تداعيات خطيرة وسلبية على منطقة الشرق الأوسط، التي ستكون مركزاً للتغير المناخي ما قد يسفر عن تداعيات سلبية واسعة النطاق، تشمل موجات حر غير مسبوقة ��جفافاً وحرائق ناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة. تقرير غير مبشّر كشفت الأمم المتحدة عن مسودة تقرير تحمل توقعات غير مبشرة عن الوضع المناخي في المنطقة. وتدرس الوثيقة التي يجري إعدادها لنشرها رسمياً في فبراير /شباط من العام…
View On WordPress
0 notes
Text
بسبب موجات الحر الشديدة استمرار مكافحة الحرائق حول العالم وحملات لإجلاء السكان
بسبب موجات الحر الشديدة استمرار مكافحة الحرائق حول العالم وحملات لإجلاء السكان
تستمر عدد من الدول حول العالم في جهود مكافحة الحرائق التي سببتها موجات الحر، والتدخل البشري، في عدد من دول العالم أسوأها في تركيا. وتكافح تركيا واليونان اللتان ضربتهما موجة حر استثنائية، الخميس، سلسلة حرائق غير مسبوقة تسببت في إجلاء مئات القرويي�� الذين هددتهم النيران. وعلى وقع إنذارات الإخلاء، كان السكان يكدسون المقتنيات القليلة التي تمكنوا من أخذها من منازلهم على متن زوارق سريعة لحرس السواحل في…
View On WordPress
0 notes
Photo
'موجات حر' غير مسبوقة تضرب أيرلندا الشمالية سجلت درجات الحرارة في أيرلندا الشمالية ببريطانيا مستويات قياسية، حيث تخطت الـ31 درجة مئوية في أعلى معد... https://tinyurl.com/ye92tp49
0 notes
Text
من "الاحترار إلى الغليان".. يوليو 2023 أكثر الأشهر حرًّا على الإطلاق وبـ"بفارق كبير" حطم شهر يوليو 2023 المستوى القياسي لأكثر الأشهر حرًّا على الإطلاق في العالم، بفارق 0.33 درجة مئوية عن يوليو 2019؛ وفق ما أعلنه مرصد كوبرنيكوس الأوروبي للمناخ، الثلاثاء.وحسب وكالة "فرانس برس"، فقد سجل الشهر الماضي الذي شهد موجات حر وحرائق غابات عبر العالم، حرارة جو أكثر سخونة بـ0.72 درجة مقارنة مع أشهر يوليو في السنوات الممتدة بين 1991 و2020.وكانت هذه النتيجة "متوقعة جدًّا"، فقد قال العلماء: إنه اعتبارًا من 27 يوليو؛ من "المرجح جدًّا" أن يكون يوليو 2023 أكثر الأشهر حرًّا على الإطلاق.ودفع ذلك الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى القول بأن "البشرية انتقلت من مرحلة الاحترار المناخي لتدخل مرحلة الغليان العالمي".وتشهد المحيطات أيضًا على هذا التوجه المقلق، مع ارتفاع حرارة سطح المياه منذ أبريل، لتصل إلى مستويات غير مسبوقة في يوليو.وسجل مستوى قياسي في 30 يوليو مع 20.96 درجة مئوية، في حين كانت حرارة سطح المياه للشهر برمته أعلى بـ0.51 درجة مئوية من المعدل المسجل بين عامي 1991 و2020.
0 notes
Text
روما - أ ف ب يُتوقع تسجيل درجات حرارة قياسية في جميع أنحاء العالم، السبت، من الصين إلى أوروبا والولايات المتحدة، ما يدفع السلطات إلى اتخاذ تدابير جذرية للتعامل مع القيظ والحرائق التي تُعزى إلى الاحتباس الحراري وتغير المناخ، وسط توقعات بسقوط عشرات الآلاف من الوفيات. وابتداء من السبت، يُتوقع أن تشهد إيطاليا، من الشمال إلى الجنوب، موجة حارة سترتفع خلالها درجات الحرارة إلى معدلات غير مسبوقة في الأيام المقبلة. وعليه، أصدرت وزارة الصحة الجمعة، إشعار تنبيه أحمر يشمل يومي السبت والأحد في العديد من المدن الرئيسية من روما إلى بولونيا، ومن فلورنسا إلى بيسكارا، مع توقع تسجيل 36-37 درجة مئوية، اعتباراً من الأحد (يشعر السكان بأنها توازي 39 درجة مئوية)، قبل الذروة المتوقعة في بداية الأسبوع. وفي روما، قد ترتفع درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية الاثنين، ثم 42 أو 43 درجة مئوية الثلاثاء، وهذا أعلى من الدرجة القياسية السابقة البالغة 40.5 درجة مئوية التي سُجلت بالعاصمة في آب/أغسطس 2007. ولن يكون شمال إيطاليا بمنأى عن موجة الحر، إذ يتوقع أن تصل الحرارة إلى 38 درجة مئوية الثلاثاء في ميلانو. ونقلت صحيفة «إل ميساجيرو» اليومية عن كلاوديو كاساردو، عالم الأرصاد الجوية والأستاذ بجامعة تورينو، قوله: «التغير المناخي الجاري، يجعل مثل هذه المعدلات أكثر تواتراً وأكثر حدة مقارنة بالماضي، أو حتى مقارنة بالسنوات الأخيرة». وقد وُضعت الخدمات الصحية والطبية في جميع أنحاء البلاد في حالة تأهب لتقديم الرعاية للأكثر ضعفاً، والتدخل في دور رعاية المسنين. وبدورها، تواجه إسبانيا وشرق فرنسا وألمانيا وبولندا موجة حارة واسعة. - إغلاق الأكروبوليس من بين بلدان البحر الأبيض المتوسط، تعاني اليونان موجة حارة اضطرت السلطات، لليوم الثاني، إلى إغلاق الأكروبوليس في أثينا خلال الساعات التي ترتفع فيها الحرارة. وقالت وزارة الثقافة: إن الموقع المصنف على أنه أحد مواقع التراث العالمي على قائمة اليونسكو ويشهد إقبالاً كبيراً، سيظل مغلقاً بين الساعة 11:30 (08:30 ت غ) والساعة 17:30 (14:30 ت غ). في حين أن درجات الحرارة المتوقعة في أثنيا تراوح بين 40 و41 درجة مئوية، غير أن درجة الحرارة الحقيقية التي يشعر بها الجسم، أعلى بكثير من ذلك على قمة الأكروبوليس، وفق ما صرّحت به وزيرة الثقافة والرياضة اليونانية لينا مندوني، الجمعة. وبالفعل، شعر بعض زوار الأكروبوليس بإعياء خلال الأيام الأخيرة، ونشر الصليب الأحمر اليوناني الخميس، فرقة عند سفح الأكروبوليس لتوزيع ما لا يقل عن 30 ألف زجاجة مياه، وتقديم المساعدة إلى السياح. وقررت السلطات إبقاء معظم المتنزهات والمساحات الخضراء في أثينا مغلقة أيضاً السبت. وفي شمال إفريقيا، يشهد المغرب سلسلة من موجات الحر منذ بداية الصيف، وعليه صدرت إنذارات حمراء في عدة ولايات. وفي آسيا، تعاني بعض مناطق الصين، بما في ذلك العاصمة بكين، موجة حر شديدة. ويُتوقع أيضاً أن تُسجل أجزاء من شرق اليابان 38-39 درجة مئوية يومي الأحد والاثنين. وفي الولايات المتحدة، ارتفعت درجة الحرارة في فينيكس، عاصمة ولاية أريزونا، الجمعة فوق 43 درجة مئوية لليوم الخامس عشر على التوالي، وفقاً لهيئة الأرصاد الأمريكية. - حرائق في كاليفورنيا في صحراء وادي الموت بولاية كاليفورنيا، ينهمك رجال الإطفاء في مكافحة عدة حرائق مستعرة منذ الجمعة. ويقول عالم المناخ دانييل سوين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس: «إن درجات الحرارة يمكن أن تصل هناك أو حتى تتجاوز أعلى درجات حرارة للهواء قيست على نحو موثوق على وجه الأرض، وبلغت 54.4 درجة مئوية في نفس المكان عامي 2020 و2021، وفقاً للعديد من الخبراء. وتسبب الدخان الناجم في الحرائق بكندا، حيث ما زالت أكثر من 500 حريق خارجة عن السيطرة، بتلوث الهواء في شمال شرق الولايات المتحدة في حزيران/يونيو. وفي اليونان التي شهدت حرائق غابات عنيفة خلال صيف 2021، بسبب موجة حر استثنائية، حذرت السلطات من مخاطر نشوب حرائق كبيرة، خاصة في المناطق التي من المتوقع أن تهب فيها رياح قوية. وعلى الصعيد العالمي، كان شهر حزيران/يونيو هو الأكثر سخونة على الإطلاق، وفقاً لوكالة كوبرنيكوس الأوروبية ووكالة ناسا الأمريكية. وبعد ذلك، كان الأسبوع الأول بكامله من شهر تموز/يوليو هو الأكثر سخونة على الإطلاق، وفقاً للبيانات الأولية الصادرة عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. وشددت هذه المنظمة على أن الحرارة هي أحد أخطر الأحداث المرتبطة بالطقس، ففي الصيف الماضي، تسببت درجات الحرارة المرتفعة، في أوروبا وحدها، في وفاة أكثر من 60 ألف شخص، وفقاً لدراسة حديثة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
روما - أ ف ب يُتوقع تسجيل درجات حرارة قياسية في جميع أنحاء العالم، السبت، من الصين إلى أوروبا والولايات المتحدة، ما يدفع السلطات إلى اتخاذ تدابير جذرية للتعامل مع القيظ والحرائق التي تُعزى إلى الاحتباس الحراري وتغير المناخ. وابتداء من السبت، يُتوقع أن تشهد إيطاليا، من الشمال إلى الجنوب، موجة حارة سترتفع خلالها درجات الحرارة إلى معدلات غير مسبوقة في الأيام المقبلة. وعليه، أصدرت وزارة الصحة الجمعة، إشعار تنبيه أحمر يشمل يومي السبت والأحد في العديد من المدن الرئيسية من روما إلى بولونيا، ومن فلورنسا إلى بيسكارا، مع توقع تسجيل 36-37 درجة مئوية، اعتباراً من الأحد (يشعر السكان بأنها توازي 39 درجة مئوية)، قبل الذروة المتوقعة في بداية الأسبوع. وفي روما، قد ترتفع درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية الاثنين، ثم 42 أو 43 درجة مئوية الثلاثاء، وهذا أعلى من الدرجة القياسية السابقة البالغة 40.5 درجة مئوية التي سُجلت بالعاصمة في آب/أغسطس 2007. ولن يكون شمال إيطاليا بمنأى عن موجة الحر، إذ يتوقع أن تصل الحرارة إلى 38 درجة مئوية الثلاثاء في ميلانو. ونقلت صحيفة «إل ميساجيرو» اليومية عن كلاوديو كاساردو، عالم الأرصاد الجوية والأستاذ بجامعة تورينو، قوله: «التغير المناخي الجاري، يجعل مثل هذه المعدلات أكثر تواتراً وأكثر حدة مقارنة بالماضي، أو حتى مقارنة بالسنوات الأخيرة». وقد وُضعت الخدمات الصحية والطبية في جميع أنحاء البلاد في حالة تأ��ب لتقديم الرعاية للأكثر ضعفاً، والتدخل في دور رعاية المسنين. وبدورها، تواجه إسبانيا وشرق فرنسا وألمانيا وبولندا موجة حارة واسعة. - إغلاق الأكروبوليس من بين بلدان البحر الأبيض المتوسط، تعاني اليونان موجة حارة اضطرت السلطات، لليوم الثاني، إلى إغلاق الأكروبوليس في أثينا خلال الساعات التي ترتفع فيها الحرارة. وقالت وزارة الثقافة: إن الموقع المصنف على أنه أحد مواقع التراث العالمي على قائمة اليونسكو ويشهد إقبالاً كبيراً، سيظل مغلقاً بين الساعة 11:30 (08:30 ت غ) والساعة 17:30 (14:30 ت غ). في حين أن درجات الحرارة المتوقعة في أثنيا تراوح بين 40 و41 درجة مئوية، غير أن درجة الحرارة الحقيقية التي يشعر بها الجسم، أعلى بكثير من ذلك على قمة الأكروبوليس، وفق ما صرّحت به وزيرة الثقافة والرياضة اليونانية لينا مندوني، الجمعة. وبالفعل، شعر بعض زوار الأكروبوليس بإعياء خلال الأيام الأخيرة، ونشر الصليب الأحمر اليوناني الخميس، فرقة عند سفح الأكروبوليس لتوزيع ما لا يقل عن 30 ألف زجاجة مياه، وتقديم المساعدة إلى السياح. وقررت السلطات إبقاء معظم المتنزهات والمساحات الخضراء في أثينا مغلقة أيضاً السبت. وفي شمال إفريقيا، يشهد المغرب سلسلة من موجات الحر منذ بداية الصيف، وعليه صدرت إنذارات حمراء في عدة ولايات. وفي آسيا، تعاني بعض مناطق الصين، بما في ذلك العاصمة بكين، موجة حر شديدة. ويُتوقع أيضاً أن تُسجل أجزاء من شرق اليابان 38-39 درجة مئوية يومي الأحد والاثنين. وفي الولايات المتحدة، ارتفعت درجة الحرارة في فينيكس، عاصمة ولاية أريزونا، الجمعة فوق 43 درجة مئوية لليوم الخامس عشر على التوالي، وفقاً لهيئة الأرصاد الأمريكية. - حرائق في كاليفورنيا في صحراء وادي الموت بولاية كاليفورنيا، ينهمك رجال الإطفاء في مكافحة عدة حرائق مستعرة منذ الجمعة. ويقول عالم المناخ دانييل سوين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس: «إن درجات الحرارة يمكن أن تصل هناك أو حتى تتجاوز أعلى درجات حرارة للهواء قيست على نحو موثوق على وجه الأرض، وبلغت 54.4 درجة مئوية في نفس المكان عامي 2020 و2021، وفقاً للعديد من الخبراء. وتسبب الدخان الناجم في الحرائق بكندا، حيث ما زالت أكثر من 500 حريق خارجة عن السيطرة، بتلوث الهواء في شمال شرق الولايات المتحدة في حزيران/يونيو. وفي اليونان التي شهدت حرائق غابات عنيفة خلال صيف 2021، بسبب موجة حر استثنائية، حذرت السلطات من مخاطر نشوب حرائق كبيرة، خاصة في المناطق التي من المتوقع أن تهب فيها رياح قوية. وعلى الصعيد العالمي، كان شهر حزيران/يونيو هو الأكثر سخونة على الإطلاق، وفقاً لوكالة كوبرنيكوس الأوروبية ووكالة ناسا الأمريكية. وبعد ذلك، كان الأسبوع الأول بكامله من شهر تموز/يوليو هو الأكثر سخونة على الإطلاق، وفقاً للبيانات الأولية الصادرة عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. وشددت هذه المنظمة على أن الحرارة هي أحد أخطر الأحداث المرتبطة بالطقس، ففي الصيف الماضي، تسببت درجات الحرارة المرتفعة، في أوروبا وحدها، في وفاة أكثر من 60 ألف شخص، وفقاً لدراسة حديثة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
كان الرابع من يوليو الحالي هو اليوم الأكثر سخونة على وجه الأرض منذ بدء حفظ السجلات قبل أكثر من 40 عاما، وفقا للعلماء في مشروع تحليل المناخ التابع لجامعة مين في الولايات المتحدة، ومع ذلك يقول علماء إن الأسوأ لم يأت بعد، حيث أن هذا الصيف سيكون لطيفا مقارنة بما ستشهده العقود المقبلة من ارتفاع في درجات الحرارة. وبحسب موقع "فوكس" فقد تجاوز متوسط 17 درجة مئوية على سطح الكوكب لأول مرة، وفقا للقياسات الأولية التي أجراها خبراء أرصاد جوية أميركيون. ووفقا للموقع الأميركي، فقد اقترب مؤشر الحرارة هذا الأسبوع في مدينة نيويورك من 100 درجة فهرنهايت (37.78 درجة مئوية)، معتبرا أن ذلك الارتفاع لا شيء مقارنة بدرجات الحرارة الحرارة البالغة 120 درجة فهرنهايت (48.89 درجة مئوية) والتي طغت على أجزاء من ولاية تكساس في أواخر يونيو الماضي محطمة أرقاما قياسية في ارتفاع الحرارة داخل الولايات المتحدة، مما أجهد شبكة الكهرباء، وأدى لنقل الآلاف من السكان إلى غرف الطوارئ لمعالجتهم من أمراض مرتبطة بالحرارة قبل أن يتوفى أكثر من 10 مرضى. وخلال يوم واحد في نهاية شهر يونيو، كان أكثر من 120 مليون أميركي يخضعون لأحد أشكال تحذير الحرارة، وفقا لخدمة الطقس الوطنية، وبالتالي فإن ذلك شمل أكثر من واحد من كل ثلاثة أشخاص في البلاد. كما تعرضت مناطق خارج الولايات المتحدة لموجات حر شديد في فصلي الربيع والصيف، ففي نيسان، كانت درجات الحرارة في إسبانيا 38 درجة مئوية؛ ووصلت بعد ذلك إلى أكثر من 43 درجة مئوية في بعض أنحاء البلاد. كما حطمت درجات الحرارة في بكين ومناطق أخرى من الصين الأرقام القياسية، فيما ذكرت تقارير أن ارتفاع الحرارة ساهم في اندلاع حرائق غابات غير مسبوقة في كندا. ومع ذلك، ومن منظور علمي، ليس هناك ما يثير الدهشة بشأن الحرارة التي كسرت الرقم القياسي، بل أن ذلك يتماشى تمامًا مع ما توقعه العلماء منذ فترة ط��يلة في عالم يزداد سخونة بسبب تغير المناخ، حيث تعمل انبعاثات الوقود الأحفوري على تسخين الكوكب ورفده بموجات حرارة أكثر حدة. وحسب تقرير "الحرة" وفي هذا الصدد يقول عالم المناخ في جامعة "تكساس إيه آند إم"، جون نيلسن-جامون: "تعتبر درجات الحرارة القصوى (الحالية) من أكثر العواقب وضوحًا لارتفاع الحرارة على مستوى العالم". وفي السنوات القادمة، من المرجح أن تسوء موجات الحر، مثل تلك الموجودة في الجنوب الأميركي وأوروبا، بشكل عام، ولذلك يرى بعض الخبراء أن هذا الصيف ورغم أنه قد يكون حارًا بشكل لا يطاق، فمن المحتمل أيضا أن يكون أحد أروع فصول الصيف لعقود قادمة. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes