Tumgik
#ممثل أنصار الله في لبنان
beiruttimelb · 2 months
Text
اليمن وبعون الله قادر على خوض المواجهة مهما تعددت جبهاتها
وكالة مهر للأنباء_ وردة سعد: طمأن سماحة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بقوله: عملياتنا لن تتوقف والسعودي لن ينجح في إيقافها. هذا من جهة، ومن جهة اخرى صرح موقع البحرية الامريكية نقلا عن قائد سرب طائرات “رامبيجر”: “إن السرب الذي تم نشره لمدة 7 أشهر كان تحت تهديد مستمر من هجمات “الحوثيين” جواً وبحراً من مسافة قصيرة…” اي من مسافه صفر وهذا المصطلح نسمعه على…
0 notes
arabipress · 4 years
Text
ممثل حركة الجهاد في لبنان: صمود المقاومة في اليمن شكل صفعة كبيرة للمشروع الصهيوني في المنطقة - موقع أنصار الله
ممثل حركة الجهاد في لبنان: صمود المقاومة في اليمن شكل صفعة كبيرة للمشروع الصهيوني في المنطقة | أنصار الله Home ممثل حركة الجهاد في لبنان: صمود المقاومة في اليمن شكل صفعة كبيرة للمشروع الصهيوني في المنطقة المصدر https://s.alarabi.press/c5kRF
0 notes
Link
الساحة / المصدر wikipedia يناير/كانون الثاني   1 يناير - تستمر حرائق غابات أستراليا، حيث اضطر آلاف الأشخاص للاحتماء بشواطئ جنوب شرق أستراليا هربا من الحرائق العنيفة التي تجتاح هذه المنطقة السياحية. 2 يناير -   مصرع رئيس أركان الجيش التايواني و7 ضباط كبار في تحطم مروحية عسكرية. البرلمان التركي يصدق على طلب الرئاسة تفويض الحكومة لتقديم دعم متنوع يشمل إرسال قوات إلى ليبيا. قتل 18 شخصا من العسكريين والمدنيين في حادث سقوط طائرة قرب مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور الواقعة غربي السودان. 3 يناير مقتل قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني برفقة أبي مهدي المهندس أحد قيادات الحشد الشعبي في غارة جوية أمريكية استهدفت موكبًا في مطار بغداد الدولي. باريس: الأمن الفرنسي يقتل رجلا بعد قتل آخر طعنا بسكين في ضاحيتي فيلجويف ولاهاي لي روز جنوب باريس. 8 يناير – الحرس الثوري الإيراني ينفذ ضربات صاروخية قبل الفجر، ضد قاعدتين عسكريتين بهما قوات أمريكية في العراق. تحطُّم طائرة رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752 بُعيد إقلاعها بِفترةٍ قصيرةٍ من طهران، ومقتل جميع الرُكَّاب على متنها، البالغ عددهم 176 شخصًا. 16 يناير - مجلس الدوما يمنح الثقة لـميخائيل ميشوستين رئيسا للحكومة الروسية خلفا لـدميتري ميدفيديف. أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي يؤدون اليمين أمام رئيس المحكمة العليا تمهيدا لبدء محاكمة الرئيس دونالد ترامب. وفاة الممثلة المصرية ماجدة عن عمر ناهز 89 عامًا. 18 يناير - قالت الشرطة الصومالية إن سيارة مفخخة انفجرت مستهدفة مجموعة من المتعاقدين الأتراك بمدينة أفجوي شمال غربي العاصمة مقديشو، بينما أعلنت حركة الشباب المجاهدين مسؤوليتها عن التفجير. لبنان مواجهات بين المحتجين وقوات الأمن بمحيط البرلمان وسط بيروت. إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا تعلن رسمياً إلغاء كافة الألقاب والأمتيازات الملكية من الأمير هاري وزوجته ميجان دوق ودوقة ساسكس. 20 يناير - الرئيس التونسي قيس سعيد يكلف وزير المالية السابق والقيادي بحزب التكتل إلياس الفخفاخ بتشكيل الحكومة الجديدة. وفاة 3 أشخاص بفيروس رئوي مجهول وإصابة عشرات في مناطق عدة من الصين. السودان: قُتل 7 أشخاص وأصيب 25 آخرون جراء انفجار قنبلة يدوية من نوع "قرنيت" في منطقة الشقلة، محطة القلابات بمحلية شرق النيل. 21 يناير - الإعلان عن تشكيل الحكومة اللبنانية السادسة والسبعين بعد الاستقلال لِتكون أوَّل حكومة في تاريخ لُبنان مُكوَّنة من أكاديميين وأخصائيين، بعد استقالة الحكومة السابقة نتيجة الاحتجاجات الواسعة. 22 يناير - انتشار سلالةٍ جديدةٍ من فيروس كورونا في الصين، مؤديًا لوفاة أكثر من 80 شخصًا، وإصابة أكثر من 2000 آخرين. 24 يناير - زلزال بقوة 6.7 درجة يضرب ولاية معمورة العزيز في شرق الأناضول في تركيا، ووفاة 22 شخصًا وإصابة المئات. 26 يناير - وفاة لاعب كرة السلة الأمريكي كوبي براينت إثر تحطم طائرته في كالاباساس في ولاية كاليفورنيا. 28 يناير - أالرئيس الأمريكي دونالد ترامب يُعلن في مؤتمرٍ صحفيٍّ مُشتركٍ مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إطلاق صفقة القرن، وسط استنكاراتٍ عربيَّة وإسلاميَّة ودوليَّة. 31 يناير - المملكة المتحدة تنسحب من الاتحاد الأوروپي بعد 47 سنة من العُضويَّة، لتبدأ فترة انتقالية من 11 شهرًا. منظمة الصحة العالمية تعلن أن فيروس كورونا أصبح يمثل حالة طوارئ صحية عالمية، وذلك مع ظهور حالات إصابة في دول أخرى غير الصين. فبراير/شباط 4 فبراير – وفاة الممثلة المصرية نادية لطفي عن عمر 83 عامًا. 5-4 فبراير – وفاة 41 شخصًا وإصابة 84 آخرين في انهيارين ثلجيين متتاليين شرق مقاطعة وان في تركيا. 5 فبراير – مجلس الشيوخ الأمريكي يُبرئ الرئيس دونالد ترامب من تهمتي إساءة استخدام السلطة وعرقلة عمل الكونغرس. 8 فبراير – مقتل 29 شخصًا وإصابة أكثر من 58 آخرين بعد أن أطلق ضابطٌ في الجيش الملكي التايلندي النار عشوائيًّا على مدنيين في ناخون راتشاسيما. 9 فبراير – الفيلم الكوري طفيلي يفوز بأوسكار أفضل فيلم، خواكين فينيكس أفضل ممثل، رينيه زيلويغر أفضل ممثلة، وذلك ضمن حفل توزيع جوائز الأوسكار الثاني والتسعين. 19 فبراير – مقتل 10 أشخاص وإصابة 5 آخرين بجروح إثر هجوم مسلّح قام به ألماني يميني مُتطرِّف استهدف مقهيين في مدينة هاناو في ولاية هسن الألمانية، قبل أن تعثر عليه الشُرطة ميتًا في منزله. 26-24 فبراير – مقتل 27 وإصابة 190 شخصًا في أعمال شغب في شمال شرقي دلهي في الهند، إثر مهاجمة أنصار حزب بهاراتيا جاناتا للمتظاهرين المناوئين لتعديل قانون المواطنة. 25 فبراير – وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك عن عمر ناهز 92 عامًا. 27 فبراير – الحكومة التونسية الجديدة برئاسة إلياس الفخفاخ تؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس قيس سعيد. 29 فبراير - الانتخابات البرلمانية السلوفاكية مارس/أذار 24 مارس – اللجنة الأولمبية الدولية تقرر تأجيل دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في طوكيو إلى سنة 2021 بسبب جائحة فيروس كورونا. 27 مارس – وفاة الممثل المصري جورج سيدهم عن عمر ناهز 82 عامًا. 28 مارس – وفاة الفدائية الفلسطينية تيريزا هلسة عن عمر ناهز 66 عامًا. 30 مارس – سرقة لوحة حديقة القسيس في نيونيين للرسام العالمي فان جوخ في يوم ميلاده، من متحف سينجر لارين في مدينة لارين في شمالي هولندا. 31 مارس – وفاة عبد الحليم خدام، نائب الرئيس السوري الأسبق، عن عمر ناهز 88 عامًا. أبريل/نيسان 3 أبريل – عدد الإصابات المؤكدة بجائحة فيروس كورونا يتخطّى حاجز المليون شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 54 ألف حالة وفاة وحوالي 218 ألف حالة تماثلت للشفاء. 9 أبريل – الرئيس العراقي برهم صالح يكلف رئيس المخابرات مصطفى الكاظمي بتشكيل الحكومة. 19 أبريل – مقتل 23 شخصًا وإصابة ثلاثة آخرين في سلسلة عمليات إطلاق نار نُفِذت من قبل شخص واحد في 16 موقعًا في مقاطعة نوفا سكوشا الكندية. 27 أبريل – عدد الإصابات المؤكدة بجائحة فيروس كورونا يتخطّى حاجز الثلاثة ملايين شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 211 ألف حالة وفاة وحوالي 893 ألف حالة تماثلت للشفاء. مايو/أيار 7 مايو - علماء الفلك يعلنون عن اكتشاف أول ثقب أسود قريب من الأرض في نظام النجوم يحمل اسم HR 6819 ويمكن رؤيته بالعين المجردة. 10 مايو - فيانكا ثاني أقدم شركة طيران في العالم تعلن عن إفلاسها بسبب جائحة كورونا نتيجة توقف الطيران وتراكم الديون. عدد الإصابات المؤكدة بجائحة فيروس كورونا يتخطّى حاجز الأربعة ملايين شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 279 ألف حالة وفاة وحوالي مليون و375 ألف حالة تماثلت للشفاء. 12 مايو -أفغانستان مقتل 24 شخصا وإصابة 65 آخرين في هجوم انتحاري استهدف صلاة جنازة لقائد شرطة محلية بولاية ننكرهار شرق البلاد. 17 مايو - الكنيست الإسرائيلي يمنح الثقة للحكومة الجديدة بأغلبية 73 صوتا. 25 مايو - وفاة المواطن الأمريكي جورج فلوريد إثر ضغط الضابط على رقبتهِ لمدة سبع دقائق حتى وفاتهِ مما أدى إلى حصول فوضى عارمة في أمريكا من قبل الشعب. 26 مايو - احتجاجات وأعمال شغب في مينابولس ومناطق أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب مقتل جورج فلويد. 30 مايو - انطلاق أول مهمة مأهولة بطاقم لمركبة دراجون 2، المصنعة بواسطة سبيس إكس، متجهة إلى محطة الفضاء الدولية. 30 مايو - وفاة الفنان حسن حسني إثر نوبة قلبية مفاجئة عن عمر ناهز 89 عامًا. يونيو/حزيران 6 يونيو - وفاة رمضان شلح أحد مؤسسي حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن عمرٍ ناهز 62 عامًا. 8 يونيو - وفاة رئيس جمهورية بوروندي بيير نكورونزيزا عن عمرٍ ناهز 55 عامًا. 14 يونيو - قوات الأمن المصرية تعتقل الكاتب الصحفي المعارض محمد منير وتقتاده إلى جهة غير معروفة. 15 يونيو - الهند تُعلن مقتل 3 من جنودها بينهم ضابط في مواجهة مع القوات صينية في منطقة لاداخ الحدودية المتنازع عليها. كوريا الشمالية فجرت مكتب الإتصال المشترك بين الكوريتين في منطقة كيسونغ الحدودية. 16 يونيو - مقتل ما لا يقل عن عشرين جنديًّا هنديًّا خلال مناوشاتٍ على طول خط السيطرة الفعلية بين الصين والهند. 18 يونيو - إنتخاب كينيا والهند والمكسيك وأيرلندا والنرويج أعضاءً غير دائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ابتداءً من عام 2021. 20 يونيو - بريطانيا: ثلاثة قتلى طعناً بسكين في ريدينغ غربي لندن والشرطة تعتقل ليبياً وتعتبر الهجوم “إرهابياً”. 21 يونيو - وفاة نجم كرة القدم العراقي أحمد راضي عن عمرٍ ناهز 56 عامًا، جراء إصابته بجائحة فيروس كورونا. كسوف شمسي لوحظ بوسط وشرق أفريقيا وجنوب الجزيرة العربية وجنوب آسيا. 28 يونيو - عدد الإصابات المؤكدة بجائحة كورونا يتخطّى حاجز العشرة ملايين شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 499 ألف حالة وفاة وحوالي خمسة ملايين و69 ألف حالة تماثلت للشفاء. 30 يونيو - البرلمان الصيني يُقّر قانون الأمن الوطني في هونغ كونغ، متجاوزًا مجلسها التشريعي. يوليو/تموز 1 يوليو - إثيوبيا: مقتل 50 شخصا خلال احتجاجات على مقتل الشاعر هاشالو هونديسا من قومية الأورومو. الحكم بالسجن 12 عاما على رئيسي الوزراء الجزائريين السابقين أحمد أويحيى و عبد المالك سلال في قضايا فساد. 2 يوليو - مقتل ما يزيد عن 162 وإصابة 54 شخصًا في انهيار أرضي في منجم باكنات جيد في ميانمار، إثر هطول الأمطار. النتائج النهائية لاستفتاء تعديل الدستور الروسي تظهر موافقة 78% من إجمالي المشاركين، وقد بلغت نسبة الإقبال العام على الاستفتاء 67.88% من إجمالي الناخبين المسجلين. 3 يوليو - الجزائر تستعيد رفات 24 من قادة المقاومة الشعبية إبان الإحتلال الفرنسي بعد 174 عاما. 4 يوليو - عدد الإصابات المؤكدة بجائحة كورونا يتخطّى حاجز 11 مليون شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 523 ألف حالة وفاة وحوالي خمسة ملايين و830 ألف حالة تماثلت للشفاء. مقتل ما لا يقل عن 50 شخصًا جرّاء فيضانات ضربت محافظتي كوماموتو وكاغوشيما في جزيرة كيوشو اليابانية. 5 يوليو - وفاة الفنانة المصرية رجاء الجداوي عن عمر ناهز 85 عامًا، متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا. 7 يوليو - العراق: تشييع جثمان المحلل السياسي والأمني هشام الهاشمي الذي اغتيل على يد مجهولين قرب منزله في بغداد. الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو يُعلن إصابته بفيروس كورونا. 9 يوليو - تقدم وزراء الحكومة السودانية باستقالة جماعية لرئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك تمهيدًا لتشكيل الحكومة الجديدة. 10 يوليو - المحكمة الإدارية العُليا في تُركيَّا تقضي بِإلغاء وضع آيا صوفيا كمتحف وإعادة العمل به كمسجدٍ جامع بعد نحو 86 سنة من إيقاف الصلاة فيه. 11 يوليو - سقوط قتيل ونحو عشرين جريحا في مظاهرات شهدتها عاصمة مالي باماكو تطالب بتنحي الرئيس بدعوى الفساد والفشل في إدارة البلاد. 12 يوليو - حريق هائل في سوق توشكي بمدينة حلوان جنوب العاصمة القاهرة. 13 يوليو - مقتل 4 جنود أذريين في اشتباكات وقصف متبادل مع القوات الأرمينية في المنطقة الحدودية المتنازع عليها. 15 يوليو - اختراق النظام الأمني لموقع تويتر، واستخدام حسابات بعض المشاهير بهدف الاحتيال لجمع عملة البيتكوين، وقُدّرت خسائر ضحايا العملية بأكثر من مائة ألف دولار، بينما هبط سعر أسهم شركة تويتر بنسبة %4. 19 يوليو - وفاة وزير الدفاع العراقي الأسبق سلطان هاشم، إثر جلطة قلبية أصابته في المعتقل، عن عمر ناهز 75 عامًا. 19 يوليو - انطلاق مسبار الأمل إلى المريخ من مركز تانيغاشيما الفضائي في اليابان، في أوّلِ مهمة عربية وإماراتية من نوعها لاستكشاف الكوكب الأحمر. 21 يوليو - إثيوبيا تُعلن عن اكتمال المرحلة الأولى من ملء خزان سد النهضة، دون التوصّل إلى اتفاق مع مصر والسودان، والحكومة السودانية تكشف عن تراجع منسوب مياه النيل الأزرق بما يعادل 90 مليون متر مكعب. 23 يوليو - إطلاق مهمة تيان وين-1 الصينية، والتي تحمل مسبارًا مداريًّا وعربة مسيرة إلى المريخ. 24 يوليو - إقامة صلاة الجمعة في آيا صوفيا بإسطنبول للمرة الأولى منذ 86 عاما وسط احتفاء رسمي وشعبي كبير بقرار قضائي بإعادته جامعا. 28 يوليو - إدانة رئيس الوزراء الماليزي السابق نجيب عبد الرزاق في جميع التهم السبعة الموجهة إليه خلال المحاكمة الأولى بخصوص فضيحة صندوق وان إم دي بي السيادي. أغسطس/آب   1 أغسطس - انهيار سد بوط على النيل الأزرق في السودان أدى إلى تضرر أكثر من 600 منزل بالمنطقة. 2 أغسطس - أمطار غزيرة في محافظات مأرب وأبين والضالع اليمنية تتسبب في تشريد أكثر من 1300 أسرة نازحة. 3 أغسطس - العاهل الإسباني السابق خوان كارلوس يغادر بلاده بعد فتح تحقيق حول تلقيه مائة مليون دولار من السعودية. 4 أغسطس - انفجار ضخم في مرفأ بيروت يُلحق أضرارًا جسيمة في أرجاء بيروت، وسُمع دويه في الدول المجاورة للبنان، مخلفًا عشرات القتلى وآلاف الجرحى وعدد غير معلوم من المفقودين. 5 أغسطس - وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي أليكس عازار يقوم بزيارة رسمية إلى تايوان، وهي أول زيارة له منذ 1979. 6 أغسطس - قدم رئيس الوزراء الموريتاني، إسماعيل ولد الشيخ استقالة حكومته بعد عام على تعيينه، وجرى تكليف محمد ولد بلال بتشكيل الحكومة. 7 أغسطس - مقتل ما لا يقل عن 17 شخصًا في انشطار طائرة تابعة لشركة إير إنديا إكسبرس بعد تجاوزها المدرج خلال الهبوط في مطار كاليكوت. 9 أغسطس - أعلنت وزيرة الإعلام اللبنانية منال عبد الصمد، استقالتها من الحكومة على خلفية كارثة انفجار مرفأ بيروت. استقالة وزير البيئة اللبناني دوميانوس قطار من الحكومة. 10 أغسطس - اندلاع احتجاجات مؤيدة للديمقراطية في بيلاروسيا وسط التنازع على إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو. رئيس الحكومة اللُبنانيَّة حسان دياب يُعلن استقالة حُكُومته على خلفيَّة انفجار مرفأ بيروت قبل نحو أُسبوع وعلى وقع مُظاهرات عنيفة تُطالب بِمُعاقبة المسؤولين. 11 أغسطس - عدد الإصابات المؤكدة بجائحة كورونا يتخطّى حاجز 20 مليون شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 736 ألف حالة وفاة وحوالي 12 مليون و281 ألف حالة تماثلت للشفاء. 13 أغسطس - إسرائيل والإمارات العربية المتحدة توقعان معا.الساحة / المصدر wikipedia  
0 notes
syriaalyom · 6 years
Link
ليا القزي الكنيسة الأرثوذكسية، هي فضاء قديم ــــ جديد تسعى الولايات المتحدة الأميركية، إلى نفوذ فيه، في حربها السياسية مع روسيا. محاولات عدّة، لسحب أبرشيات من سلطة الكنيسة الروسية، أو خلق بطريركيات جديدة. في لبنان أيضاً، هناك جناح يدعو إلى الانفصال عن بطريركية أنطاكية، وفصل أبرشيات لبنان عن تلك السورية
في 3 تشرين الأول المقبل، ينعقد المجمع الأنطاكي الأرثوذكسي المقدّس، وعلى جدول أعماله ملّفات عدّة، قد يكون أهمّها اتخاذ موقف من الصراع المُستجد بين الكنيستين الشقيقتين، موسكو والقسطنطينية، على خلفية منح الأخيرة الكنيسة الأوكرانية الاستقلال الكنسي، وقرار البطريرك برثلماوس (القسطنطينية) تعيين أسقفين مُعتمدين لها في أوكرانيا. الكنيسة الروسية عدّت هذا الإجراء «تعدّياً» عليها، كون الكنيسة الأوكرانية تقع تحت سلطتها الكهنوتية. وفي المجمع المُقدّس للكنيسة الروسية، الذي عُقد في 14 أيلول الحالي، جرى إعلان «تعليق» الشراكة الكنسية مع القسطنطينية، وهو القرار الذي يسبق قطع الشراكة نهائياً. لم تتوقف الكنيسة في موسكو عند هذا الحدّ، بل أعلن بطريركها كيريل، في 14 أيلول أيضاً، أنّ «الكنيسة الروسية ستبقى متمسكة بموقفها الثابت من تصرفات القسطنطينية ولن تعترف بشرعيتها». أتى ذلك بعد زيارة كيريل إلى إسطنبول، نهاية آب، للقاء البطريرك برثلماوس لمحاولة ثنيه عن قرارٍ «يُنذر بمزيد من الفرقة بين المؤمنين»، بحسب البطريرك الروسي، من دون أن يكون لخطوته أي نتيجة. الخلاف بين «روسيا» و«القسطنطينية»، يحتلّ الواجهة «الأرثوذكسية» حالياً، إلا أنّه ليس التحدّي الوحيد الذي يعصف بـ«الكنيسة الجامعة». فهي تقف اليوم أمام أخطارٍ عدّة، تدفع بها نحو المزيد من التشقّق، بدفعٍ سياسي ــــ استخباراتي من الولايات المتحدة الأميركية، التي تستفيد من وجود «أدواتٍ» لها داخل الجسم الأرثوذكسي (كما في أي دولة وكيان في العالم)، تُساعدها في تحقيق أهدافها التقسيمية. الغاية الأسمى للأميركيين، بحسب سياسيين أرثوذكس، هي تشتيت الكنيسة الأرثوذكسية وطمس هويتها، في سياق الحرب السياسية بين واشنطن وموسكو. يقول نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي إنّ الكنيسة الأرثوذكسية «تعرضت، في تاريخها، إلى مؤامرات عدة. في البدء، كان تفتيت مدينة الله العظمى أنطاكيا، ففصلوها عن بلاد الشام. ثمّ أسقطوا مطارنة الطائفة الكبار ليأتوا بآخرين، فضلاً عن تحويلها إلى سلعة». من يقصد نائب البقاع الغربي بكلامه؟ «العقلان الأميركي والصهيوني»، يؤكّد مُضيفاً أنّ «الفكر الغربي داخل المؤسسة الأرثوذكسية تعمّق إلى درجة كبيرة جداً». أساس «المؤامرة»، بحسب الفرزلي، هي «ضرب كنيسة الأرض التي ولد فيها السيد المسيح، وتهجير الأرثوذكس من المنطقة، حتى يأتي من يقول – في لعبة السلام – إنّ مكة هي مرجعية المسلمين والفاتيكان مرجعية المسيحيين واليهود مرجعيتهم القدس». تقوم السياسة الأميركية، بحسب مصادر مُطلعة على الملّف الأرثوذكسي في لبنان والعالم، على محاولة خلق بطريركيات لا تدور في فلك الكنيسة الروسية. فبالنسبة إلى واشنطن، تحظى البطريركية الروسية بدعم سياسي ومالي من قيادة البلاد، يُخولانها بناء نفوذٍ كنسي يمتدّ على نطاق بطريركي واسع، «تماماً كما تنظر الولايات المتحدة إلى العلاقة بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأبناء الطائفة الشيعية في العالم». انطلاقاً من هنا، تبرز السياسة الأميركية التقسيمية. حاولت الولايات المتحدة تطبيق ذلك في أوكرانيا، ولكنّها اصطدمت بعدم تأمين «اعتراف» بقية السلطات الكنسية، ببطريركية أوكرانية جديدة. في هذه الحالة، تلجأ واشنطن إلى «الخطّة ب»، وهي استعانتها «بمراكز بطريركية تدور في فلكها، حتّى تضع الأخيرة يدها على أكبر عدد من الدول التي تنتشر فيها الأبرشيات الأرثوذكسية، وتُبعدها عن السلطة الروسية». لذلك، عيّن البطريرك برثلماوس أُسقفين مُعتمدين له في أوكرانيا. سبق ذلك، نشر وكالة «الأسوشييتد برس»، تحقيقاً بأنّ قراصنة روساً، حاولوا اختراق المراسلات الخاصة ببعض الكهنة الأرثوذكس في أوكرانيا، بدعمٍ من الكرملين. هناك مثالٌ ثانٍ لهذه السياسة، حصل في العام 2013، حين عينّ البطريرك ثيوفيلس الثالث (البطريركية المقدسية)، الأرشمندريت مكاريوس رئيساً على أبرشية جديدة استُحدثت في قطر. قامت قيامة الكنيسة الأنطاكية، في حينه، لاعتبارها أنّ «المقدسية» تتعدّى على الحدود القانونية للأبرشية الأنطاكية، وقد وصل الأمر حدّ قطع «الشراكة الكنسية» بين الفريقين. اعتبر البطريرك ثيوفيلس الثالث، أنّ خطوته ستكون «تمهيدية»، قبل السيطرة على كلّ الأبرشيات العربية. وللمناسبة، بطريرك القدس هو «حارس الأمانة» الذي باع أراضي الكنيسة في الأراضي المحتلّة إلى سلطات الاحتلال. وهو يُمثّل في الوقت عينه، مع البطريرك برثلماوس (القسطنطينية)، «رأس حربة» السياسة الأميركية في المنطقة، ضدّ الكنيسة الروسية. صحيح أنّ البطريركية الأنطاكية لم تُعلن موقفاً بعد من الصراع القسطنطيني – الروسي المُستجد، إلا أنّ ذلك لا يعني أنّ أبرشياتها «مُستبعدة» عن الحراك الحاصل. يقول الوزير السابق طارق متري إنّ «أنطاكيا، منذ القرن الرابع عشر وحتى الأسبوع الماضي، لا تتدخل في الصراع بين الكنيستين». إلا أنّ المصادر المُطلعة، تعتبر أنّ المجمع المُقدس الذي سيُعقد في 3 تشرين الثاني، سيتخذ «موقفاً مُندّداً» بخطوة الكنيسة القسطنطينية.
المعركة في لبنان: سياسة وأموال وانفصال في لبنان «ساحة خصبة» لتفجّر هذه الخلافات، من خلال إعادة نبش المشكلات الداخلية، وتقسيم المطارنة بين موالين للولايات المتحدة وآخرين موالين للروس، علماً أن المقصود هنا السياسات العامة لروسيا في المنطقة، وخصوصاً في سوريا. وكانت لافتة إشارة مصادر واسعة الاطلاع في دوائر الكنيسة من جهة، ومحيطين بها من س��اسيين ورجال أعمال، إلى أن لغة «مستجدة» طرأت في الأعوام الأخيرة، أساسها يعود إلى أن قوى سياسية لبنانية، تتقدمها القوات اللبنانية وشخصيات سياسية وإعلامية واقتصادية، تسعى إلى ترسيخ ما تسميه «استقلالية واضحة» للأرثوذكس في لبنان عن الآخرين المنتشرين في البلاد العربية. وهذه الاستقلالية تستهدف الموقف مما يجري في المنطقة، وفق رغبة تيار قوي في لبنان بالوقوف إلى جانب الجبهة التي تطالب بإطاحة النظام السوري ومواجهة سلاح حزب الله في لبنان، والدعوة إلى حل سياسي يحاكي التصور الأميركي للصلح مع إسرائيل. ولهذه الفئة ممثلوها في المؤسسات الاقتصادية النافذة يعبّرون عن وجهة ترغب بالتخفيف من الدور الاجتماعي للكنيسة، والعمل على دعم استثمارات ذات طابع تجاري – ريعي، وذلك من خلال حصر التبرعات بمطرانية بيروت، والشروع في خطط لمشاريع عقارية بعضها يأتي على حضور أرثوذكسي شعبي تاريخي (أبناء المزرعة في غرب بيروت)، والسعي إلى تكوين شراكة في وسط بيروت التجاري. وفي جانب آخر، يظهر النزاع على المواقع السياسية النافذة في لبنان، من نائبي رئيسي المجلس والحكومة إلى الحصتين الوزارية والنيابية والمواقع الإدارية الرئيسية. وتدور المعركة بقوة بين تيار يدعم تعزيز نفوذ القوات اللبنانية في هذا المجال في مواجهة الذين يعتبرونهم «أنصار سوريا وحزب الله». وهو أمر حضر في المشاورات في شأن أسماء المرشحين لتولي هذه المناصب. وتزعم المصادر أنّ طريقة خوض «القوات» للانتخابات النيابية، وترشيحها شخصيات في كلّ المقاعد الأرثوذكسية، وترشيحها أنيس نصار لمنصب نائب رئيس مجلس النواب، ومعركتها حالياً للحصول على منصب نائب رئيس الحكومة، «عبارة عن مسارٍ واحد للإيحاء بأنّ الشرعية الأرثوذكسية لديها». وعلى الصعيد الكنسي، يثير «تيار انفصالي» موضوع جنسية المطارنة ورجال الدين المشرفين على الأبرشيات. فغياب التنافس – على أساس الجنسية – بين رعاة الأبرشيات في لبنان وسوريا، جعل العدد الأبرز منهم من السوريين. وهو أمر لم يكن محل مشكلة سابقاً. لكن يبدو أن ثمة من يريد إثارة أزمة اليوم تحت عنوان «فصل المطارنة اللبنانيين عن إخوتهم السوريين»، وصولاً إلى حد تأسيس بطريركية لبنانية! ويصل البعض إلى حد الحديث عن «تمايزات ثقافية واجتماعية» بين السوريين واللبنانيين، وهو أمر كان له أثره حتى على ملف النازحين السوريين من المسيحيين. الفريق المُعارض لخيار الفصل، يوجّه أصابع الاتهام إلى متروبوليت بيروت المطران الياس عودة، فيعتبر أعضاؤه أنّ استحداث جامعة القديس جاورجيوس في بيروت (تتبع مطرانية العاصمة) «كمنافِسة» لجامعة البلمند (التابعة لبطريركية أنطاكيا)، ورفض تقديم كشوفات تتعلّق بـ«مالية» المطرانية إلى البطريرك، دليلٌ على ذلك. «بكل ضمير مرتاح، أستطيع أن أنفي عن المطران عودة قصة الانشقاق في الكنيسة. فلم يُطرح مرّة، استقلال لبنان عن سوريا كنسياً»، يؤكد طارق متري. ويقول في اتصال مع «الأخبار» إنّ «الكلام عن انفصال في الكنيسة الأنطاكية مُسيّس وليس حقيقياً. هناك افتعال لهذه المسألة، من قبل أشخاصٍ غير راضين عن المطران عودة، فنسبوا له نوايا انشقاقية». ولكن، «��ن أجل الدقّة»، يُخبر متري أنّه مع تعيين مطران جديد على أبرشية جبل لبنان، «ارتفعت أصوات من أشخاص عاديين وبعض الإكليروس، بأنّهم يريدون مطراناً من الجنسية اللبنانية، وأن يتم تعيين مطارنة لبنانيين في الأبرشيات اللبنانية، وسوريين في الأبرشيات السورية». في المقابل، هناك رأيٌ آخر يُعبّر عنه «اللقاء الأرثوذكسي» وإيلي الفرزلي، الذي كان أوّل من أطلق الصوت مُحذّراً ممّا يُحاك للطائفة، ويدعمه في حراكه بطريرك ​أنطاكيا​ وسائر المشرق يوحنا العاشر يازجي. ظهر ذلك في العشاء الذي نظّمه الفرزلي – الأسبوع الفائت، في جب جنين – على شرف البطريرك، الذي قلّد نائب البقاع وسام الرسولين بطرس وبولس من الدرجة الأولى. اللافت، كان «اعتراف» اليازجي للمرّة الأولى، بوجود «مخططات ومحاولات حول الكنيسة والوطن وديارنا، ونحن واعون لها… كنيستكم الأنطاكية الأرثوذكسية كنيسة واحدة، لا يستطيع أحد أن يعبث بها».
تستفيد واشنطن من وجود «أدواتٍ» لها تُساعدها في تحقيق أهدافها التقسيمية
يوضح الفرزلي في حديثه إلى «الأخبار» أنّها معركة الحفاظ على «مشرقية الكنيسة الأنطاكية، ومواجهة محاولات فصل الفرع عن الأصل، كما يحدث مع جامعة البلمند». هذه المعركة، «يجب أن تخوضها جماعة المؤمنين داخل الكنيسة الأرثوذكسية، أولاً بالدفاع عن وحدة أنطاكية. وثانياً مواجهة تسعير الخدمات. وثالثاً بإعادتها كنيسةً للفقراء وليس كنيسة الأغنياء، حيث أنّ من يملك قرشين يتحول إلى وجيه وناطقٍ باسم الطائفة. ورابعاً إعادة المجالس المُنتخبة من الشعب، لتُمارس الديموقراطية داخل الكنيسة، بعد أن عُطلّت عام 1972 بحجة الخوف من الشيوعية». الشرارة الأولى لوأد مُخطط الفصل، «يكون بفضحه، وبأن يكون صبرنا كبيراً، لأنّ الجناح الآخر مُتجذر داخل الكنيسة»، يقول الفرزلي. ومن المفترض، أن تكون هذه التحديات حاضرة اليوم خلال اللقاء الثقافي السنوي السادس، الذي تُنظمه اللجنة الثقافية في اللقاء الأرثوذكسي. كلمات ممثل كنيسة أنطاكية وممثل كنيسة موسكو والأمين العام للقاء الأرثوذكسي مروان أبو فاضل، ستكون أساسية في تحديد ملامح المرحلة المقبلة. ويستفيد «لقاء السبت» من حضور المعتمد البطريركي في روسيا المتروبوليت نيفين صيقلي، أحد أبرز الصقور في الدفاع عن وحدة أنطاكية والوقوف بوجه «التيار الأميركي» داخل الكنيسة الأرثوذكسية. الاخبار
The post مساع أميركية لتقسيم الكنيسة الأرثوذكسية appeared first on سوريا اليوم.
0 notes