#مكنة اللف
Explore tagged Tumblr posts
Text
youtube
#حساب خظوة اللف#حسابات اللف للمحركات#طريقة لف السجائر بماكينة اللف#خطوة اللف#حسابات اللف للمحركات الكهربية#حسابات اللف للمحركات الكهربية ثلاثية الاوجة#المحولات#حسابات اللف لالمحركات#محطات المحولات#��لمحولات الكهربية#تعلم طريقة لف جانبين بالمجرى#مكنة اللف#كل ما يخص لف محركات بطريقة جانبين بالمجرى#استخدام الة اللف للمحولات الكهربائية قناة فادي مرعي حداد التعليمية#محطة محولات جهد 220 الف فولت#حساب قطر السلك#تريقة تسقيط الملفات بجانبين بالمجرى#Youtube
0 notes
Text
(ترومان/شو)
(فحضرتك وانا واغلب البشر الي قضينا في المتوسط حوالي عقدين من الزمن في ايد الخراطين المتحدين عشان نطلع تروس محترمة عليها القيمة بنفس الشكل ونفس عدد السنون، لازم نبقى اصطامبة واحدة لان لو افتضرنا جدلا ان ترس مننا باظ منهم وطلع بشكل مختلف، اكيد المكنة حتعطل)
..
..
(ترومان: من انت؟
كريستوفر: انا خالق.. لعرض تلفزيوني يمنح الامل والمتعة للملايين
ترومان: أثمة شئ حقيقي في كل هذا؟
كريستوفر: انت حقيقي، وهذا ما يجعلك جدير بالمشاهدة)
.
وبعد سا الخير يا ولاد،
فاكيد عرفتوا اني حتكلم في المقال الي بدأته بسطور من قلب نفس المقال وراها و بتصرف مني جز�� من الحوار الي دار في فينالة الفيلم الي حطيت صورتين ليه في الهيد؛ الاولى البوستر الدعائي الي بيظهر وجه البطل بحجم اضعاف حجم (صانعه)، والتانية بتصور لينا وصول البطل لمحطة كاد ان يدفع حياته تمنا لها،
رحلة كاملة كان وقودها الشك والرغبة الخالصة في كسر قيود اتحطت في ايده من يوم ميلاده، وكان يفترص بيها تفضل ليوم وفاته،
وقبل ما دماغكم توديكم لهنا ولا هنهوه، احب اوضح اني مش حستغرق في التحليلات الي انهمرت تحمل العديد من الاسقاطات الفلسفية للفيلم من اول افلاطون وكهفه الشهير وطبيعة تصورنا للعالم، او ازمات الوجود كنضال للانسان ضد الزمن زي ما بيقول عمنا كيركجراد، او حرية الاختيار والقدرة عليه زي ما تحدث سارتر،
انا حتكلم عن تجربة ذاتية تماما ليا مع الفيلم الي بمجرد ما انتهيت من مشاهدته من حوالي حاجة وعشرين سنة وهوبا لقيت عقلي غرقان في بير غويط من الاسئلة الي بتطاردني بحثا عن اجابات،
اولها كان ايه مقصود الفيلم الحقيقي؟
وده سؤال اعتقد ملايين غيري سألوه والوف جابوه،
الفيلم باختصار للي مشافهوش بيحكي قصة واحد حياته ماشيه طبيعي في روتين لا يتغير، كل حاحة بحساب حتى الناس الي بيقابلها ومواعيدهم ومواعيد النوم ووقت ما العربية دي تعدي ودي تمشي... الخ
كل حاجة حرفيا كل حاجة بتتكرر بنفس التتابع لا يتغير، بس الوضع ده مستمرش لانه شك في الي بيحصل، وقرر يفكر بره الصندوق الي اتحط فيه، وكانت النتيجة اكتشافه انه مجرد بطل في برنامج وكل حياته مجرد وهم لابس عباية الحقيقة المتخيطة بحرفية وكل الي حواليه ممثلين، وكنتيجة للاكتشاف ده يقرر يكسر الصندوق ويطلع بجسمه من المكان الي قدر يخرج بعقله منه، طبعا الرسايل واضحة مش محتاجة تفسير كتير،
بس ربكم والحق اخر حوار في الفيلم والي انا بدأت بيه الثريد، في الاول الصراحة يعني ودا دماغي في حته تانية،
للصراع بين الانسان وخالقه، ربنا يعني،
انا شوفت ده،
شوفته لما اد هاريس الي كان قايم بدور صانع ومبتكر البرنامج كان بيأمر الشمس تطلع وتغرب، ولما امر بالرياح تعصف والموج يعلا وفحاجات تانية كتير، بس كان اهمها الحوار الاخير،
الصانع عارف مصلحتك وحطك في المكان المناسب ليك من يوم ولادتك، اتبع قوانينه وامشي باي ذا بوك وانت تسلم، والعبد المتمرد الي رفض ده وقرر يتثورج على كل القوانين ويجرب بنفسه غيرها، حياة يختارها هو، ويختار محيطها ولناس الي حتشاركه فيها،
احتمال الي انا شوفته ده يكون صح واحتمال يكون غلط،
بس الاكيد اني فكرت، وبعد التفكير لا اخفي وقعت لفترة بس كانت بسيطة ضحية لوهم ان انا نفسي ترومان وحياتي دي الشو،
بالمناسبة مش انا لوحدي الي وقعت في الظن ده، بل غيري كتير، وفي منها حالات اتسجلت ودخلت مصحات للعلاج،
لدرجة ان تم اطلاق مسمى (متلازمة ترومان) على النوع ده من الوهام والضلالات، الي اغلب علماء النفس على انه شكل من اشكال جنون الاضهاد لا اكثر (وش مكسوف)
بالنسبالي لا دخلت مصحات ولا حتى روحت لمعالجين، انا مع نفسي كده تأكدت بما لا يدع مجالا للشك، اني لا بطل عرض تلفزيوني ولا مجرد ممثل ماشي باسكريبت مكتوب،
ابسلولتي لا،
لاني حر تماما في كل اختياراتي وتصرفاتي، يعني بغض النظر عن اني متسألتش عن رأيي في اني اتولد من الاساس، وميضرش لو غضينا الطرف كمان اني لا اخترت اهلي ولا لوني ولا اصلي وفصلي،
فكل حاجة تاني ماشية بمزاجي،
من اول ما كنت طفل عادي شايف الدنيا جميلة وحلوة والشجر اخضر عليه عصافير وطيور بتطير، لغاية اما ودوني(هناك)؛
ذاك المكان الي يفترض اني اتحول فيه لكائن منطقي مسؤول وعملي، اعرف الي يفيدني وازاي افيد بيه الناس، واتعرف من خلاله عالعالم؛
بس انهي عالم بقا؟
هو ده السؤال الي دايما كان بيداهمني (حينما يجنّ الليل)
وسبحانك يا رب مطلعتش لوحدي بسأل اسئلة من النوع ده،
لقيت الرفاق من فرقة (سوبر ترامب) عايشين نفس الحيرة والي عبروا عنها في واحدة من اشهر اغانيهم
الاغنية المنطقية يعني (logical song)
كلمات الاغنية في نصها الاولاني تقريبا هو الي انا قلته في الكام سطر الي فاتوا، والي بعدهم كان سؤال مهم،،
انا مين؟؟
هل لما افكر بشكل مختلف عن الي فرض عليا افكر بيه، او اعترض على المناهج الي اتقررت ليا عشان ادرسها ونجاحي في كل حياتي متوقف فقط على مدى حفظي لنصوصها،
لو اعترضت؛ حتسميني ايه؟
الحقيقة ان الاغنية جابت الاجابة المتوقعة، انا وهما واي حد يفكر نفس تفكيرنا حياخد لقب من اول (راديكالي) ولغاية (مجرم مع مرتبة الشرف)
ليه؟؟
عشان اعترضت على (نظام) مستقر من مئات السنين، التعليم الاكاديمي المؤسسي،
الي بيفتحلك ابواب الحياة في العالم، وبيوفرلك فرصة لا تعوض انك تتحول لترس صغنن حافظ دورك في اسكريبت المكنة الي كل وقت والتاني محتاجة تروس جديدة تعوض بيها التروس الي صدت ودابت واتاكل عمرها وهي بتلف بس (في مكانها) تدخل النظام بالترغيب او القوة والترهيب لو لتزم الامر،
(force control)
يعني زي ما فرقة بينك فلويد صوتهم اتبح وهما بيشجبوه في البومهم العظيم (wall)
الحيطة الي بتفصل بينا وبين العالم الحقيقي، ومليانة طوب اشكال والوان،
المدرسين؛ وصلوا لمكانهم بنفس الطريق الي عايزين يمشوك فيه،
طوبه المناهج؛ الي بتخلق اجيال ورا اجيال بنفس الفكر والوعي والتصور،
طوبة الشهادة؛ جواز مرورك وصك عبورك للعالم كما يجب لك ان تعرفه،
طوبة، ولما خلاص تجهز وتأشيرتك تبقى في ايدك، يتقالك
(welcome my son، welcome to the machine)
فحضرتك وانا واغلب البشر الي قضينا في المتوسط حوالي عقدين من الزمن في ايد الخراطين المتحدين عشان نطلع تروس محترمة عليها القيمة بنفس الشكل ونفس عدد السنون، لازم نبقى اصطامبة واحدة لان لو افتضرنا جدلا ان ترس مننا باظ منهم وطلع بشكل مختلف، اكيد المكنة حتعطل،
وعشان ده يحصل (نطلع شكل واحد) كان حتما ولابد يلعبوا في اعدادات اهم ما يميز الفرد،
الشخصية بالرسم اللاتيني جيه من شخص (personal) واصل الكلمة الاغريقي (persona) وده كان اللفظ الي بيطلق على (الاقنعة) الي بيلبسها الممثلين عشان (تظهر وتبرز) ادوراهم في المسرحيات الي بيلعبوها،
تخيل حجم المفارقة اخي الكريم!!
ان الشخصية الي بدون شك شئ معنوي وذاتي للغاية لا يرى ولكن يشعر باثاره (انت لما تبص لحد مش حتشوف شخصيته بس حتعرفها من افعال جوارحه)، خدت اسمها من شئ مادي جدا وواضح لاقصى درجة (قناع وبروز)
وكأن البروز دي بما تحمله من اختلافات هي الي بتفرق بينا، حتى لو كانت في العصور السحيقة مجرد ماسك على الوش، وعشان نكون متناغمين لازم كلنا نلبس نفس الماسك ونلعب نفس الدور في المسرحية،
(تروس) بيتصدرلها اولويات في الفهم، وقضايا محددة للاهتمام، بيتصهر خامها في افران ازمات ويعاد تشكيلها بحلول منمطة، تعرف دورها وتتمرن عليه، وتفهم ان اي ارتجال حيبقى مخاطرة غير مأمونة العواقب،
بس اكيد فرن صهر واحد واصطامبة واحدة مش حتقدر تلبي احتياجات كل المكنات، اكيد في اختلافات في البيئة وظروف النشأه والبعد والعمق الحضاريين للبشر المستهدفين،
طب والحل؟
تاهت ولقيناها،
نعمل لكل ميول مكنة صب مخصوص، تطلع اشكال مختلفة من التروس، واهو كلها حتشتغل، ده حتى يعمل ثراء وتنوع يساعد على كسر الملل والزهق، لما تشوف نماذج مختلفة عنك، يا حتتمنى تبقى زيها، وفي الحالة دي انت مروحتش بعيد، حتغير بس محل العمل ودورك الوظيفي في المكنة،
يا امتن حتكرهها وتهاجمها، وده شئ لو تعلمون عظيم،
التدافع، الي حيخيلي النظام في حالة حركة مستمرة يحمي بيها نفسه من الشيخوخة، الديناميكية الي بتفتقد لما تفتقد الاثارة وبتصيب اي جسم مادي او مجتمعي بالعجز،
بس بالرغم من كل ده، كان كتير بيحصل (جليتش) خلل يعني، مع كل التدابير الي فاتت برضك تلاقي تروس ضاربة بوز كده ومش مسنجة، متمردة،
مممم
محلولة، نحاول نحتويها ونفتحلها مصنع كا��ل بمكنة لو لزم الامر، عايزين يعارضوا ماشي مفيش مانع، بس من جوه مش من بره،
ازاي طيب تسيطر وتضمن ده؟
بسيطة ولا تشغل بالك؛؛
(money talks)
هما يعني في الاخر مش محتاجين يعيشوا، يعني ياكلوا ويشربوا ويتكاثروا ويسكنوا ويلبسوا؟
اه اكيد،
خلاص، كل الي فات ده محتاج فلوس عشان يتعمل، والفلوس كلها معانا،
ازاي؟
اكيد حتسأل وانا حجاوبك،،
(ورق التويلت) هو الحل،
اه لا تتعجب، ورق عادي جدا زي اي ورق في الدنيا، زي ورق الكشاكيل والملازم او ورق التويلت او البفرة، بس طبعا بيتميز بحاجة مهمة جدا، انه ملون وعليه رسومات الله تهوس، اشي شخصيات تاريخية واشي اثار وفنون معمارية،
وجده الكبير اتولد في فينيسيا ايطاليا من يجي ٥٠٠ سنة، لما اول بنك اصدر اول سند يثبت قيمة ثروة محتفظ بيها لصالح عميل كان شايل (دهب) عندهم،
بس الدنيا دارت دورتها وروحي يا ايام وتعالي يا ايام، والجد مات، وسابلنا حفيد مسخ مشوه؛
(ورقة) اتحولت بقدرة قادر من (سند اثبات قيمة مختزنة) (لسند قيمة في ذاتها)؛
طبعا ما بين الجد الكبير والحفيد كان مراحل كتير، الورقة دي مشيتها، بس تقريبا كان مشيها بطال، فحصل انها خدت جزاءها واتحرمت من دورها بفعل فاعل،
قرر انه يمسح من عليها جملة مختصرة، كانت بتكسبها وزنها الفعلي
(يتعهد بنك... باداء.. ذهبا امام هذا السند)
حط مكان النقط دي اسم اي بنك مركزي في العالم والنقط التانية حط اسم العملة المحلية، بس بالدهب، المعدن الكريم الي بيحمل قيمته في نفسه، ومن ميزان وفرته وندرته، اتشال من الورقة الي بتثبت لحاملها ملكيته،
اعقتد جازما دي اكبر عمليه نصب في التاريخ البشري، بس النصباية لازم تكمل، ولازم كل الورق الملون ده يتربط بعنصر يحفظ توازنها، وطبعا ده معروف؛
الورقة الخضرا، الي بيحق لحاملها حصريا شراء اهم سلعة في كل الاسواق العالمية، (الوقود الاحفوري) الي كل المكن الي احنا تروس فيه، متستغناش عنه،
ورقة ومطبعة وعلامة (بنك) وتضمن ان كل التروس حتى لو فكرت تشذ عن دورها، وتعمل زي (ترومان بيربانك) برضك حتبقى تحت سيطرتك،
غريبة؟
حد خد باله ان اسم العيلة للبطل في الفيلم كان (بير _بانك)
،(الرجل الحقيقي... مصرف)
لا لا لا يا ولاد، دي مصادفة ليس الا،
المؤلف انزنق في قسط من اقساط الجامعة المتأخرة عليه زيه زي ملايين الامريكان وغيرهم من الشعوب، او قسط الفيزا او البيت الجديد او رحلة الصيف الي فات، او عطل�� الاعياد ولا يمكن دفعة متأخرة من دفعات مصاريف جامعة عياله، او العفش الي كل كام سنة ينزل فيها صيحات جديدة واجهزة برفاهيات وتقانة احدث وعشان ميبقاش اقل من غيره بيروح يجيبها حتى لو (بفايدة اكبر من تمنها)
ولما كان الوضع كده وهو مزنوق والكاش كوليكتور (محصل البنك) بيزن عليه ليل نهار، ومعيشه في ضغط نفسي بديونه،
وصادفت في نفس ذات الوقت انه كان بيكتب القصة دي، فحط الاسم ده، (بير بانك)
اه هي اكيد كده متقولوش لا،
اكيد يعني يا شوفتوا حد زيه يا امتن اتزنقتوا زنقته، تشتغلوا عشان تقبضوا، وتشتروا بالي قبضتوه واكتر سلع، ممكن تكونوا محتاجين بعضها، بس اكيد مش محتاجين اغلبها، ويفضل الترس يلف، يشتغل ويقبض ويرجع يسد الي قبضه في نفس الخازنة الي خد منها!!!
اه ده حقيقي،
كل الورق الملون الي بناخده قصاد عرقنا وشقانا مربوط ببعضه،
حسابك البنكي ليه رقم دولي، لو عملت ايداع في اسيا بيسمع في البهاما، التطبيق الحرفي (العالم قرية صغيرة)، خلينا نقول (مكنة كبيرة)
هاه، حاسس انكم تعبتوا من اللفة دي،
طب ايه رأيكم نرتاح ونتفرج على ماتش او نسمع حته مزيكا؟
اه مهو معانا تروس برضك بس عندها حاجة رباني، موهبة،
اتاخدت واتسنفرت واتحط ليها نغمة لوحدها تمشي عليها، عشان لما نكل من اللف نروح نتسلى ونتفرج عليها، بعد طبعا ما نكون مبهورين بيها، مش بس نحبها لا كمان توصل اننا نتعصب ليها، ونسب ده ونشتم دي عشانها،
حلو الكلام ده طبعا،
تصريف صحي لاي شحنات غضب او ضغط مكتوم،
باي زا واي، التعصب ده مش نمط سلوكي بيميز مجتمع عن غيره، لا، كل المجتمعات بتعاني منه واكتر
ده مثلا بوستر دعائي لفيلم بيناقش القضية دي (التعصب الاعمى) وازاي شخص عادي اتحول لمجرم وقاتل، بسبب بس انه صرف جهده في قضية هاطلة،
ومش بعيد علينا افعال الهوليجانز وغيرهم في غرب اوروبا،
كل دول بلا استثنا، تروس برضك، بس غاضبة، ومش عارفة تودي غضبها فين،
بس صراحة هو التعصب ده افضل ما يكون تعصب وتطرف فكري يوصلك انك تمسك سلاح عشان تحل مشاكلك، بس اتقل واصبر وقبل ما تحس بجلد الذات وعقدة الشرقي الي بيرهب العالم،
عايز اقولك لو المتطرف هنا ماسك كلاشينكوف ولابس جلبية ومتحصن بقمة جبل هنا او وادي صحراوي هناك، فالمتطرف في الدول المتقدمة لابس بدلة، وبيوصل للحكم كمان، اه والله زي ما بقولك كده،
ازاي؟؟
سهلة جدا؛
صندوق صغنن كده بيتحط فيه ورقة، الي بيحطها شخص عادي، بس قبل ما يروح يحطها بيكون خد جرعات لا حصر لها من الدعاية الي اتصرف عليها بلايين، من جماعات ضغط بتمثل مصالح شركات، يهمها نا�� معينة هي الي توصل للكراسي،
(best democracy money can buy)
معلش هي دي الي لقيناها، مشوا حالكم بيها، لغاية اما تفرج،
طب وحتفرج امتى؟
الله اعلم، انا شخصيا كخالد يعني مش شايف ازمة ولا شايف ابدا اننا (ترومانز اند ويمنز)، ولا شايف اننا تروس متربطة بسيور (تعليم اجباري ومناهج وفكر احادي ودعايات مكثفة ولا نظام نقدي موحد ولا توزيع جائر ولا اي حاجة)
...
احنا زي الفل بلاش افورة يا ولاد
وفي الختام احب اقولكم
Good morning, and in case I don't see ya,
Good afternoon,
Good evening,........
.....
and good night.
4 notes
·
View notes
Text
(ترومان/شو)
(فحضرتك وانا واغلب البشر الي قضينا في المتوسط حوالي عقدين من الزمن في ايد الخراطين المتحدين عشان نطلع تروس محترمة عليها القيمة بنفس الشكل ونفس عدد السنون، لازم نبقى اصطامبة واحدة لان لو افتضرنا جدلا ان ترس مننا باظ منهم وطلع بشكل مختلف، اكيد المكنة حتعطل)
..
..
(ترومان: من انت؟
كريستوفر: انا خالق.. لعرض تلفزيوني يمنح الامل والمتعة للملايين
ترومان: أثمة شئ حقيقي في كل هذا؟
كريستوفر: انت حقيقي، وهذا ما يجعلك جدير بالمشاهدة)
.
وبعد سا الخير يا ولاد،
فاكيد عرفتوا اني حتكلم في المقال الي بدأته بسطور من قلب نفس المقال وراها و بتصرف مني جزء من الحوار الي دار في فينالة الفيلم الي حطيت صورتين ليه في الهيد؛ الاولى البوستر الدعائي الي بيظهر وجه البطل بحجم اضعاف حجم (صانعه)، والتانية بتصور لينا وصول البطل لمحطة كاد ان يدفع حياته تمنا لها،
رحلة كاملة كان وقودها الشك والرغبة الخالصة في كسر قيود اتحطت في ايده من يوم ميلاده، وكان يفترص بيها تفضل ليوم وفاته،
وقبل ما دماغكم توديكم لهنا ولا هنهوه، احب اوضح اني مش حستغرق في التحليلات الي انهمرت تحمل العديد من الاسقاطات الفلسفية للفيلم من اول افلاطون وكهفه الشهير وطبيعة تصورنا للعالم، او ازمات الوجود كنضال للانسان ضد الزمن زي ما بيقول عمنا كيركجراد، او حرية الاختيار والقدرة عليه زي ما تحدث سارتر،
انا حتكلم عن تجربة ذاتية تماما ليا مع الفيلم الي بمجرد ما انتهيت من مشاهدته من حوالي حاجة وعشرين سنة وهوبا لقيت عقلي غرقان في بير غويط من الاسئلة الي بتطاردني بحثا عن اجابات،
اولها كان ايه مقصود الفيلم الحقيقي؟
وده سؤال اعتقد ملايين غيري سألوه والوف جابوه،
الفيلم باختصار للي مشافهوش بيحكي قصة واحد حياته ماشيه طبيعي في روتين لا يتغير، كل حاحة بحساب حتى الناس الي بيقابلها ومواعيدهم ومواعيد النوم ووقت ما العربية دي تعدي ودي تمشي... الخ
كل حاجة حرفيا كل حاجة بتتكرر بنفس التتابع لا يتغير، بس الوضع ده مستمرش لانه شك في الي بيحصل، وقرر يفكر بره الصندوق الي اتحط فيه، وكانت النتيجة اكتشافه انه مجرد بطل في برنامج وكل حياته مجرد وهم لابس عباية الحقيقة المتخيطة بحرفية وكل الي حواليه ممثلين، وكنتيجة للاكتشاف ده يقرر يكسر الصندوق ويطلع بجسمه من المكان الي قدر يخرج بعقله منه، طبعا الرسايل واضحة مش محتاجة تفسير كتير،
بس ربكم والحق اخر حوار في الفيلم والي انا بدأت بيه الثريد، في الاول الصراحة يعني ودا دماغي في حته تانية،
للصراع بين الانسان وخالقه، ربنا يعني،
انا شوفت ده،
شوفته لما اد هاريس الي كان قايم بدور صانع ومبتكر البرنامج كان بيأمر الشمس تطلع وتغرب، ولما امر بالرياح تعصف والموج يعلا وفحاجات تانية كتير، بس كان اهمها الحوار الاخير،
الصانع عارف مصلحتك وحطك في المكان المناسب ليك من يوم ولادتك، اتبع قوانينه وامشي باي ذا بوك وانت تسلم، والعبد المتمرد الي رفض ده وقرر يتثورج على كل القوانين ويجرب بنفسه غيرها، حياة يختارها هو، ويختار محيطها ولناس الي حتشاركه فيها،
احتمال الي انا شوفته ده يكون صح واحتمال يكون غلط،
بس الاكيد اني فكرت، وبعد التفكير لا اخفي وقعت لفترة بس كانت بسيطة ضحية لوهم ان انا نفسي ترومان وحياتي دي الشو،
بالمناسبة مش انا لوحدي الي وقعت في الظن ده، بل غيري كتير، وفي منها حالات اتسجلت ودخلت مصحات للعلاج،
لدرجة ان تم اطلاق مسمى (متلازمة ترومان) على النوع ده من الوهام والضلالات، الي اغلب علماء النفس على انه شكل من اشكال جنون الاضهاد لا اكثر (وش مكسوف)
بالنسبالي لا دخلت مصحات ولا حتى روحت لمعالجين، انا مع نفسي كده تأكدت بما لا يدع مجالا للشك، اني لا بطل عرض تلفزيوني ولا مجرد ممثل ماشي باسكريبت مكتوب،
ابسلولتي لا،
لاني حر تماما في كل اختياراتي وتصرفاتي، يعني بغض النظر عن اني متسألتش عن رأيي في اني اتولد من الاساس، وميضرش لو غضينا الطرف كمان اني لا اخترت اهلي ولا لوني ولا اصلي وفصلي،
فكل حاجة تاني ماشية بمزاجي،
من اول ما كنت طفل عادي شايف الدنيا جميلة وحلوة والشجر اخضر عليه عصافير وطيور بتطير، لغاية اما ودوني(هناك)؛
ذاك المكان الي يفترض اني اتحول فيه لكائن منطقي مسؤول وعملي، اعرف الي يفيدني وازاي افيد بيه الناس، واتعرف من خلاله عالعالم؛
بس انهي عالم بقا؟
هو ده السؤال الي دايما كان بيداهمني (حينما يجنّ الليل)
وسبحانك يا رب مطلعتش لوحدي بسأل اسئلة من النوع ده،
لقيت الرفاق من فرقة (سوبر ترامب) عايشين نفس الحيرة والي عبروا عنها في واحدة من اشهر اغانيهم
الاغنية المنطقية يعني (logical song)
كلمات الاغنية في نصها الاولاني تقريبا هو الي انا قلته في الكام سطر الي فاتوا، والي بعدهم كان سؤال مهم،،
انا مين؟؟
هل لما افكر بشكل مختلف عن الي فرض عليا افكر بيه، او اعترض على المناهج الي اتقررت ليا عشان ادرسها ونجاحي في كل حياتي متوقف فقط على مدى حفظي لنصوصها،
لو اعترضت؛ حتسميني ايه؟
الحقيقة ان الاغنية جابت الاجابة المتوقعة، انا وهما واي حد يفكر نفس تفكيرنا حياخد لقب من اول (راديكالي) ولغاية (مجرم مع مرتبة الشرف)
ليه؟؟
عشان اعترضت على (نظام) مستقر من مئات السنين، التعليم الاكاديمي المؤسسي،
الي بيفتحلك ابواب الحياة في العالم، وبيوفرلك فرصة لا تعوض انك تتحول لترس صغنن حافظ دورك في اسكريبت المكنة الي كل وقت والتاني محتاجة تروس جديدة تعوض بيها التروس الي صدت ودابت واتاكل عمرها وهي بتلف بس (في مكانها) تدخل النظام بالترغيب او القوة والترهيب لو لتزم الامر،
(force control)
يعني زي ما فرقة بينك فلويد صوتهم اتبح وهما بيشجبوه في البومهم العظيم (wall)
الحيطة الي بتفصل بينا وبين العالم الحقيقي، ومليانة طوب اشكال والوان،
المدرسين؛ وصلوا لمكانهم بنفس الطريق الي عايزين يمشوك فيه،
طوبه المناهج؛ الي بتخلق اجيال ورا اجيال بنفس الفكر والوعي والتصور،
طوبة الشهادة؛ جواز مرورك وصك عبورك للعالم كما يجب لك ان تعرفه،
طوبة، ولما خلاص تجهز وتأشيرتك تبقى في ايدك، يتقالك
(welcome my son، welcome to the machine)
فحضرتك وانا واغلب البشر الي قضينا في المتوسط حوالي عقدين من الزمن في ايد الخراطين المتحدين عشان نطلع تروس محترمة عليها القيمة بنفس الشكل ونفس عدد السنون، لازم نبقى اصطامبة واحدة لان لو افتضرنا جدلا ان ترس مننا باظ منهم وطلع بشكل مختلف، اكيد المكنة حتعطل،
وعشان ده يحصل (نطلع شكل واحد) كان حتما ولابد يلعبوا في اعدادات اهم ما يميز الفرد،
الشخصية بالرسم اللاتيني جيه من شخص (personal) واصل الكلمة الاغريقي (persona) وده كان اللفظ الي بيطلق على (الاقنعة) الي بيلبسها الممثلين عشان (تظهر وتبرز) ادوراهم في المسرحيات الي بيلعبوها،
تخيل حجم المفارقة اخي الكريم!!
ان الشخصية الي بدون شك شئ معنوي وذاتي للغاية لا يرى ولكن يشعر باثاره (انت لما تبص لحد مش حتشوف شخصيته بس حتعرفها من افعال جوارحه)، خدت اسمها من شئ مادي جدا وواضح لاقصى درجة (قناع وبروز)
وكأن البروز دي بما تحمله من اختلافات هي الي بتفرق بينا، حتى لو كانت في العصور السحيقة مجرد ماسك على الوش، وعشان نكون متناغمين لازم كلنا نلبس نفس الماسك ونلعب نفس الدور في المسرحية،
(تروس) بيتصدرلها اولويات في الفهم، وقضايا محددة للاهتمام، بيتصهر خامها في افران ازمات ويعاد تشكيلها بحلول منمطة، تعرف دورها وتتمرن عليه، وتفهم ان اي ارتجال حيبقى مخاطرة غير مأمونة العواقب،
بس اكيد فرن صهر واحد واصطامبة واحدة مش حتقدر تلبي احتياجات كل المكنات، اكيد في اختلافات في البيئة وظروف النشأه والبعد والعمق الحضاريين للبشر المستهدفين،
طب والحل؟
تاهت ولقيناها،
نعمل لكل ميول مكنة صب مخصوص، تطلع اشكال مختلفة من التروس، واهو كلها حتشتغل، ده حتى يعمل ثراء وتنوع يساعد على كسر الملل والزهق، لما تشوف نماذج مختلفة عنك، يا حتتمنى تبقى زيها، وفي الحالة دي انت مروحتش بعيد، حتغير بس محل العمل ودورك الوظيفي في المكنة،
يا امتن حتكرهها وتهاجمها، وده شئ لو تعلمون عظيم،
التدافع، الي حيخيلي النظام في حالة حركة مستمرة يحمي بيها نفسه من الشيخوخة، الديناميكية الي بتفتقد لما تفتقد الاثارة وبتصيب اي جسم مادي او مجتمعي بالعجز،
بس بالرغم من كل ده، كان كتير بيحصل (جليتش) خلل يعني، مع كل التدابير الي فاتت برضك تلاقي تروس ضاربة بوز كده ومش مسنجة، متمردة،
مممم
محلولة، نحاول نحتويها ونفتحلها مصنع كامل بمكنة لو لزم الامر، عايزين يعارضوا ماشي مفيش مانع، بس من جوه مش من بره،
ازاي طيب تسيطر وتضمن ده؟
بسيطة ولا تشغل بالك؛؛
(money talks)
هما يعني في الاخر مش محتاجين يعيشوا، يعني ياكلوا ويشربوا ويتكاثروا ويسكنوا ويلبسوا؟
اه اكيد،
خلاص، كل الي فات ده محتاج فلوس عشان يتعمل، والفلوس كلها معانا،
ازاي؟
اكيد حتسأل وانا حجاوبك،،
(ورق التويلت) هو الحل،
اه لا تتعجب، ورق عادي جدا زي اي ورق في الدنيا، زي ورق الكشاكيل والملازم او ورق التويلت او البفرة، بس طبعا بيتميز بحاجة مهمة جدا، انه ملون وعليه رسومات الله تهوس، اشي شخصيات تاريخية واشي اثار وفنون معمارية،
وجده الكبير اتولد في فينيسيا ايطاليا من يجي ٥٠٠ سنة، لما اول بنك اصدر اول سند يثبت قيمة ثروة محتفظ بيها لصالح عميل كان شايل (دهب) عندهم،
بس الدنيا دارت دورتها وروحي يا ايام وتعالي يا ايام، والجد مات، وسابلنا حفيد مسخ مشوه؛
(ورقة) اتحولت بقدرة قادر من (سند اثبات قيمة مختزنة) (لسند قيمة في ذاتها)؛
طبعا ما بين الجد الكبير والحفيد كان مراحل كتير، الورقة دي مشيتها، بس تقريبا كان مشيها بطال، فحصل انها خدت جزاءها واتحرمت من دورها بفعل فاعل،
قرر انه يمسح من عليها جملة مختصرة، كانت بتكسبها وزنها الفعلي
(يتعهد بنك... باداء.. ذهبا امام هذا السند)
حط مكان النقط دي اسم اي بنك مركزي في العالم والنقط التانية حط اسم العملة المحلية، بس بالدهب، المعدن الكريم الي بيحمل قيمته في نفسه، ومن ميزان وفرته وندرته، اتشال من الورقة الي بتثبت لحاملها ملكيته،
اعقتد جازما دي اكبر عمليه نصب في التاريخ البشري، بس النصباية لازم تكمل، ولازم كل الورق الملون ده يتربط بعنصر يحفظ توازنها، وطبعا ده معروف؛
الورقة الخضرا، الي بيحق لحاملها حصريا شراء اهم سلعة في كل الاسواق العالمية، (الوقود الاحفوري) الي كل المكن الي احنا تروس فيه، متستغناش عنه،
ورقة ومطبعة وعلامة (بنك) وتضمن ان كل التروس حتى لو فكرت تشذ عن دورها، وتعمل زي (ترومان بيربانك) برضك حتبقى تحت سيطرتك،
غريبة؟
حد خد باله ان اسم العيلة للبطل في الفيلم كان (بير _بانك)
،(الرجل الحقيقي... مصرف)
لا لا لا يا ولاد، دي مصادفة ليس الا،
المؤلف انزنق في قسط من اقساط الجامعة المتأخرة عليه زيه زي ملايين الامريكان وغيرهم من الشعوب، او قسط الفيزا او البيت الجديد او رحلة الصيف الي فات، او عطلة الاعياد ولا يمكن دفعة متأخرة من دفعات مصاريف جامعة عياله، او العفش الي كل كام سنة ينزل فيها صيحات جديدة واجهزة برفاهيات وتقانة احدث وعشان ميبقاش اقل من غيره بيروح يجيبها حتى لو (بفايدة اكبر من تمنها)
ولما كان الوضع كده وهو مزنوق والكاش كوليكتور (محصل البنك) بيزن عليه ليل نهار، ومعيشه في ضغط نفسي بديونه،
وصادفت في نفس ذات الوقت انه كان بيكتب القصة دي، فحط الاسم ده، (بير بانك)
اه هي اكيد كده متقولوش لا،
اكيد يعني يا شوفتوا حد زيه يا امتن اتزنقتوا زنقته، تشتغلوا عشان تقبضوا، وتشتروا بالي قبضتوه واكتر سلع، ممكن تكونوا محتاجين بعضها، بس اكيد مش محتاجين اغلبها، ويفضل الترس يلف، يشتغل ويقبض ويرجع يسد الي قبضه في نفس الخازنة الي خد منها!!!
اه ده حقيقي،
كل الورق الملون الي بناخده قصاد عرقنا وشقانا مربوط ببعضه،
حسابك البنكي ليه رقم دولي، لو عملت ايداع في اسيا بيسمع في البهاما، التطبيق الحرفي (العالم قرية صغيرة)، خلينا نقول (مكنة كبيرة)
هاه، حاسس انكم تعبتوا من اللفة دي،
طب ايه رأيكم نرتاح ونتفرج على ماتش او نسمع حته مزيكا؟
اه مهو معانا تروس برضك بس عندها حاجة رباني، موهبة،
اتاخدت واتسنفرت واتحط ليها نغمة لوحدها تمشي عليها، عشان لما نكل من اللف نروح نتسلى ونتفرج عليها، بعد طبعا ما نكون مبهورين بيها، مش بس نحبها لا كمان توصل اننا نتعصب ليها، ونسب ده ونشتم دي عشانها،
حلو الكلام ده طبعا،
تصريف صحي لاي شحنات غضب او ضغط مكتوم،
باي زا واي، التعصب ده مش نمط سلوكي بيميز مجتمع عن غيره، لا، كل المجتمعات بتعاني منه واكتر
ده مثلا بوستر دعائي لفيلم بيناقش القضية دي (التعصب الاعمى) وازاي شخص عادي اتحول لمجرم وقاتل، بسبب بس انه صرف جهده في قضية هاطلة،
ومش بعيد علينا افعال الهوليجانز وغيرهم في غرب اوروبا،
كل دول بلا استثنا، تروس برضك، بس غاضبة، ومش عارفة تودي غضبها فين،
بس صراحة هو التعصب ده افضل ما يكون تعصب وتطرف فكري يوصلك انك تمسك سلاح عشان تحل مشاكلك، بس اتقل واصبر وقبل ما تحس بجلد الذات وعقدة الشرقي الي بيرهب العالم،
عايز اقولك لو المتطرف هنا ماسك كلاشينكوف ولابس جلبية ومتحصن بقمة جبل هنا او وادي صحراوي هناك، فالمتطرف في الدول المتقدمة لابس بدلة، وبيوصل للحكم كمان، اه والله زي ما بقولك كده،
ازاي؟؟
سهلة جدا؛
صندوق صغنن كده بيتحط فيه ورقة، الي بيحطها شخص عادي، بس قبل ما يروح يحطها بيكون خد جرعات لا حصر لها من الدعاية الي اتصرف عليها بلايين، من جماعات ضغط بتمثل مصالح شركات، يهمها ناس معينة هي الي توصل للكراسي،
(best democracy money can buy)
معلش هي دي الي لقيناها، مشوا حالكم بيها، لغاية اما تفرج،
طب وحتفرج امتى؟
الله اعلم، انا شخصيا كخالد يعني مش شايف ازمة ولا شايف ابدا اننا (ترومانز اند ويمنز)، ولا شايف اننا تروس متربطة بسيور (تعليم اجباري ومناهج وفكر احادي ودعايات مكثفة ولا نظام نقدي موحد ولا توزيع جائر ولا اي حاجة)
...
احنا زي الفل بلاش افورة يا ولاد
وفي الختام احب اقولكم
Good morning, and in case I don't see ya,
Good afternoon,
Good evening,........
.....
and good night.
4 notes
·
View notes