#معقدة
Explore tagged Tumblr posts
Note
مقصودك بالحروف يقرأ؟
بعض الأمور - جداً - مُعقدة، لا تكون الإجابة بنعم أو لا ممكنة، فأفضل إجابة هي قد يكون !
28 notes
·
View notes
Text
نجاح جراحة معقدة لاستبدال صمام أبهري لطفلة في مستشفى القاسمي
أجرى فريق القلب بمستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال في الشارقة، التابع لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، عملية قلب معقدة لطفلة تبلغ من العمر ثمانية أشهر، تمثلت في استبدال الصمام الأبهري بصمام بشري، وذلك بالتعاون مع برنامج الأطباء الزائرين، في إنجاز جديد لمنشآت المؤسسة في مجال جراحة قلب الأطفال. وقالت مديرة مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال في الشارقة، الدكتورة صفية الخاجة، في بيان صحافي…
View On WordPress
0 notes
Text
قصتنا معا صارت قصة معقدة!
2 notes
·
View notes
Text
إذا أعجب الإنسان قصه ما ، كم إحتمالية التعاسة التي قد يعيشها ..؟!
هههه،في معظم الأحيان يتصور الإنسان تصورات تعجيزية خيالية لواقع يرغب في عيشه قد تكون تفاصيل غير مرئية ولأجل هذا يبتئس من التجسدات التي تتجسد في طريقه لتعليمه لإن في الأصل نحن لا نأخذ مانريده بل مانحن بحاجة إليه إذ أن الهدف ليس عيش السعادات الغامرة فإنه عل�� كل حال لن يتركك أحد تعيش هذا بشكل الذي تتمناه ههه ، فأنت تعيش بعالم غير متوقع وشديد الحساسية عندما تخصه الأمور أي أنك لن تكون منظور حتى ولو كنت في أمس الحاجة للمساعدة ولدى كل إنسان أمثله على هذا في حياته يستشهد بِها عندما يشتد الحنين وينساهُ الأمل
وماذا لو كانت مجموعة قصص..؟!
وماذا لو كانت أصلاً قصص تعيسة لكن من وجهة نظر المُعاني فيها معاني لاشياء كثيرة تشعره بأهميتها ولاجل هذا قد يلغي الحب مقابل تجسد هذه الاحداث في حياته لكي يتأكد من شعور هؤلاء ليشعر بعجائبية التجربة ، ههه..؟!
1 note
·
View note
Text
#أصبحت#أجهزة_الكاشير مشهدًا مألوفًا في مؤسسات البيع بالتجزئة#والب��الة والمطاعم في جميع أنحاء العالم. تم تصميم هذه الأجهزة#للمساعدة في تبسيط عملية الدفع ، وتقليل أوقات الانتظار#الطويلة وتحسين خدمة العملاء. من خلال أتمتة عملية السحب#يمكن لأجهزة#الكاشير توفير أموال الشركات في رواتب#الموظفين ومساعدتهم على إدارة مخزونهم بشكل أكثر فعالية و تأتي#أجهزة_الكاشير بأشكال وأحجام متنوعة. يمكن أن تكون بسيطة#مثل الماسح الضوئي المحمول أو معقدة مثل نظام نقاط البيع الكامل#عادةً ما يتم توصيل هذه الأجهزة بجهاز كمبيوتر ، مما يسمح للشركات#بتتبع مبيعاتها ومخزونها. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن دمج#أجهزة_الكاشير#مع أنظمة معالجة الدفع ، مما يسمح للعملاء بالدفع ببطاقات#الخصم / الائتمان وبطاقات الهدايا وطرق الدفع الأخرى#متوافر فى شركة#اون_لاين_تك#On_Line_Tech#ولمعرفة كافة عروضنا وخدماتنا زوروا موقعنا#Call us now: 01026009733 - 01111306275 - 01019717419#Email: [email protected]#Website: www.onlinetech-eg.com#وللتواصل واتس اب: wa.me/message/GG26MKSEWSKXD1#ماكينات_كاشير_كاسيو#اجهزة_كاشير_المطاعم#اسعار_اجهزة_الباركود_للكاشير#اسعار_اجهزة_الكاشير#اسعار_انظمة_الكاشير#الكاشير_الالي#باركود_للمخزن
0 notes
Text
ما عدت أشعر بالراحة والطاقة بعد ما اتكلم مع نفس الشخص، أكون مبسوطة بدون الكلام معه لكن بعد الاتصال أحس الدنيا سوداء
من كثر التكرار لنفس المشاكل وتذكيري بكل شيء أهرب منه
1 note
·
View note
Text
"لاشيء مثالي، الحياة فوضوية، العلاقات معقدة، النتائج غير مؤكدة، البشر غير عقلانيين."
- هيو ماكاي
359 notes
·
View notes
Text
الحقيقة أنا بقاوم طول الوقت الإغراء الجبار لأي حد ماسك الحديدة على السوشيال ميديا، وبيهرش وإيده بتاكله عشان عايز يدلو بدلوه في آخر تريند وحدث. أنا أهه. شوفوني. حبوني. لأني بشوف إن النتيجة الأبرز والأهم لده، أننا تحولنا لناس عايزة تدي انطباع أنها فشيخة، رأيها ألمعي، شايفين اللي محدش غيرهم شافه. ببساطة، تحولنا لناس لا تتورع أنها تقول رأيها وكأنهم خبرا في حين أنهم -في أحيان كتير- جهلة بالموضوع بشكل مخزي. أنك تقول رأي سديد في أي موضوع معناه أنك المفروض تتعب في الإلمام بجوانبه، تبقى فاهمه، عندك فكرة كويسة عنه، وفكرة لا تستقيها حصراً من بقية البوستات بالمناسبة. أنك تدي الموضوع حقه في التأمل، في التفكير. وأرجوكم محدش يقولي أني مكبر الموضوع ومأفور، لأن الناس هما اللي مأفورين، ومبقوش قادرين يفرقوا بين أفكار كتبوها من وحي اللحظة، وأفكار وآراء ناتجة عن تأمل ومعرفة حقيقيين.
أعتقد أني بقول كل ده، لأن برغم الخبر المربك لاغتيال حسن نصر الله، لأني لا أحبه ولا أحب الجماعة التي ينتمي إليها، ولكني أكره من قتلوه وأكره السياق الذي قتل فيه أكثر، أكثر ألف مرة.
ومع ذلك، أنا مش داير على السوشيال ميديا عشان أصحح ورق إجابة الناس، وأقيم مواقفهم، وأعملهم بلوك، أو أطير بيهم السما، فقط لأنهم وافقوني أو اختلفوا معايا في موقفي. لأن الحقيقة المسألة دي معقدة لأي حد صاحب عقل، وكل من يصور لك أنها في منتهى البساطة، في رأيي، مجرد متحيز ومتعصب لرأيه بشكل أمقته.
اللي بيحتفلوا بقتل حسن نصر الله، مش كلهم وحوش ضارية بتحب إسرائيل وتبارك الاغتيالات. واللي بينعوه ويترحموا عليه ومرعوبين من تداعيات الموقف، مش كلهم خبراء استراتيجيين وملايكة بجناحات. تقييم الأحداث، والأفكار، والأشخاص، بيتطلب وقت ومجهود أكتر بكتير، بكتير، مما تتيحه السوشيال ميديا.
69 notes
·
View notes
Text
أكتر صفة تطمن في حد إنه يكون شبعان
ودي صفة صعبة جداً لأنها مش مرتبطة بفقر وغنا بس
في فقير جعان وفي فقير شبعان وفي غني جعان وغني شبعان
ومش كل اللي بيمثل إنه شبعان بيكون من جواه شبعان بجد لو اتحط في موقف حقيقي
الصفة دي هي أكتر صفة ممكن تحسس إنسان بالأمان
وهي صفة معقدة جداً وتحقيقها صعب ونادر علي عكس ما الناس بتتظاهر
فكرة إن مراتك تكون شبعانة فأنت عارف إنك لو معاك مليون هي هتستمتع بيهم معاك ولو معاك ولا حاجة هي مش هتنط فجأة من شجرة لشجرة عشان المصلحة
وفكرة إن جوزك يبقي شبعان هو معاكي وشايفك جميلة ومش قلقانه إنه يبقي عايز يجرب ولا يقع في فخ من كل واحدة تحاول معاه لأنه شبعان خلاص
يمكن شبع عشان عمره ما جرب ويمكن شبع عشان جرب حاجات كتير في الحياة واختار بعد ما اتأكد هو عايز ايه فشبعان
وهنا النقطة دي ممكن تخضك إن الشبع شيء أخلاقي جداً بس مش شرط يحققه الناس اللي عندها أخلاق بس
عشان كده ممكن تلاقي ناس محافظة ظاهرياً بتخون
وناس في بلاد أوروبية أنت شايفهم معندهمش كود معين للخطوط الحمرا مش بيخونوا وملتزمين جداً بشريك حياتهم بإخلاص
عشان هم بيكونوا شبعانين ومختارين بكامل إرادتهم
فتخيل لو ضفنا لده الأخلاق كمان
الشبع شعور راقي جداً لازم الإنسان يكون صريح مع نفسه عشان يوصله
وفكرة إنه ممكن بشكل فلسفي يكون شعور مؤقت دي متقلقش
لأن اللي جرّب شعور الشبع حتي لو جاع بيفضل سلوكه شبعان
بص القطط مثلا بتاعت البيت وبتاعت الشارع لما بيتحط قدامهم أكل وهم الاتنين جعانين
قطط البيت بتاكل بهدوء عشان عارفه إنها كده كده شبعت قبل كده وإن الشعور ده ممكن وهيجي تاني
لكن قطط الشارع بتجري بتزق بعض بتاكل بسرعة أكتر وبدون تمييز لأنهم مش حاسين بالأمان ولا ايه هو شعور الشبع ولا إذا كان ممكن يحسوه ولا لاء
وساعات للأسف الشعور ده بيتزرع من الطفولة
فممكن تلاقي حد غني وعنده كل حاجة بس تصرفاته جوع
وتبقي مستغرب
وممكن العكس
وهكذا
هو شعور لا يمكن قياسه إلا بالتصرفات والوقت
52 notes
·
View notes
Text
تجاهل تلك الأمور التي تؤرقك، حينها ستجد أن الحياة ليست معقدة
40 notes
·
View notes
Text
أنا خليط من أعمار مختلفة ، وأنماط شخصية معقدة، حتى أني لا أُدرك مزاجي بعد عشرة دقائق كيف سيكون
67 notes
·
View notes
Text
النهاردة كنت بفكر هو أنا ليه دائمًا بحس إني عبء ع الآخرين ودايمًا بخاف أكون كتير أو عندي احتياج للآخرين.. التريجر نوّر في دماغي.. أنا الطفلة الأخيرة.. مكانش في الخطة إني آجي، ولكني جيت.. ايوه جيت غصب عن الجميع.. الفرق بيني وبين اخواتي كبير في السن، عشر سنين وست سنين.. هما كانوا أقرب لبعض وصحاب، وأنا ماشية في ديلهم.. في بيتنا كان بابا الشخص الوحيد المسؤول، بابا مات، ولقيت نفسي مش عارفة مين مسؤول عني، ماما ( اللي بحبها جدًا) طفلة شعوريًا، اخواتي أطفال بجد.. فبقيت طفلة مسؤولة من أطفال.. ماما سابت مسؤوليتي في إيد اخواتي.. ودا كان حمل كبير عليهم أوي، في السن اللي المفروض تلعب وتستمتع بحياتك، طالعلك أتب اسمه ( اختك الصغيرة).. وحتى من قبل موت بابا.. انا كنت دايما مسؤولية اخواتي ..
الحقيقة اما بفكر في أي وضع صعب، اول حاجة تيجي في بالي اني عايزاهم جنبي.. يصاحب دا احساس عميق بالذنب، اني سرقت طفولتهم وشبابهم.. مرة في المدرسة توهت من اختي، وهي قعدت تدور عليا وملقيتنيش، رجعت هي البيت، فاكرة إن ماما خدتني .. اختي اما رجعت، ماما قالتلها روحي شوفي أختك فين، ولو ملقيتيهاش مترجعيش.. في نفس الوقت دا، فيه ناس لاقوني ورجعوني البيت.. رجعت البيت بس اختي هي اللي بره ومش عارفين نقولها اني رجعت.. اختي رجعت بعد كتير وهي عمالة تعيط عشان مش لاقياني وأنا بعيط عشان عقلي بيقولي اني ممكن مشوفتهاش تاني.. ولما رجعت قعدت تحضني وتتأسفلي.. من اليوم دا وانا عندي احساس بالذنب تجاه اخواتي، هما حقيقي كانوا بيضحوا عشاني بأي حاجة.. وحقيقي شالوا هم مش بتاعهم، وعمرهم ما كرهوني بالعكس، يمكن كانوا تعويض عن حب بابا.. من صغري كان هدفي إني أكبر عشان ميشيلوش همي تاني.. وبتأثر أوي اما يتكلموا عني بفخر، وبتأثر أكتر لما عرفت من ولادهم، ان وصيتهم لو حصلهم حاجة، اني انا هبقى بدالهم في اي حاجة، عشان هما مبيثقوش في اي بني آدم غيري
الدكتور النفساني كان بيقولي ان عندي ٣ أمهات، وكل أم نوع، ودا جزء إن شخصيتي معقدة ومركبة، عشان كنت بتعامل مع ٣ شخصيات مختلفة.. وتروما الأم بقت ٣ ترومات.. أم مش عارفة تتصرف، وأم مستعدة تهد الدنيا عشان خاطري.. وأم عايزاني يبقى ليا شخصية مستقلة .. نزوِد على دا إن اخواتي شبه بعض وأنا مش شبههم، ومحدش بيصدق إني أختهم. ودي لوحدها عقدة ليها علاقة بصورتي عن نفسي، واحساسي بعدم الانتماء لأي شيء أو شخص..
الحقيقة إن احساس الذنب ناحيتهم مبيروحش.. والحقيقة بردو إن لقب ( السوسة الصغيرة) قادر يرسم الابتسامة على وشي.. والحقيقة الأهم إني آسفة ليهم وآسفة لأي إنسان كنت عبء عليه.. آسفة للشجر والقمر والبحر.. آسفة يا دنيا.. مكانش المفروض آجي، فآسفة فشخ إني جيت.
86 notes
·
View notes
Text
لماذا لا نُقاتل الوحش ؟!
أأأحداث كبرى تنتظر الحدوث،
ثلاثة أسابيع مفصلية، هي الأخطر على الإطلاق.
وفي بحرٍ من الأخبار السيئة، الدمار الكبير والشهداء الكثر، يبقى الخبر الجيد، أن ساحة المنطقة لم تُختر بعد كساحةٍ للحرب العالمية الثالثة، ولا يزال هناك مخرج.
فبينما يتعرض الجيش الإسرائيلي لمقاومة أسطورية في الجنوب اللبناني،
تُفشل تقدمه وتمنعه من التثبيت منذ أسبوعين، لا تزال الحرب الأميركية على إيران هي الهدف الاستراتيجي الكبير المطلوب من نتنياهو، مقاربة الحرب برمّتها (حرب الإبادة ضد غزة والإرфاب ضد لبنان) تستوجب النظر دائما إلى هذه النقطة كمعطى محوري.
قدرة الأميركيين والإيرانيين (مع العداء المستمر وانعدام الثقة في الدور الأميركي)
على تجنب الحرب حتى الآن لافتة جداً، خص��صاً بعد الاستفزازات الهستيرية التي قام بها نتنياهو، وابتزازه لواشنطن، واستفزازه لطهران، وتآمر الأولى معه ضد الثانية. وبموازاة دقة الموقف الإيراني حيال التعامل مع الحرب القاسية على حلفائها.
فكيف تعاطت طهران مع هذه الحسابات؟
🔽الرد الإيراني السابق عدّل الكثير في ا��مشهد، الآن الكرة في ملعب نتنياهو، وهو بتأخير رده على الهجوم الصاروخي شديد التأثير وبالغ الدلالة كان يحاول كسب الوقت، للحصول على الرد الإيراني الجديد قبل الانتخابات الأميركية، وهذا يقود إلى افتراض أن يتجاوز رده على إيران ما هو متفق عليه مع الأميركيين، لتحقيق غرض الاستفزاز المطلوب. فالأميركيون في حسابات نتنياهو شركاء متآمرون، ومتآمَر عليهم في الوقت نفسه، لإدخالهم الحرب.
لكن أمام نتنياهو مشكلة هنا…
🔽🔽فماذا لو رفع هو مستوى الاستفزاز، فامتص الإيرانيون الضربة لأيام أو أسابيع (وهي كل ما يملك نتنياهو من الوقت)، ثم قلبوا الطاولة برمّتها وردوا بتدمير ركائز قوة إسرائيل ووفروا صورة خرابٍ كبير تودي بنتنياهو، في لحظة تغيّر الإدارة في واشنطن؟
لذلك الأيام الماضية شهدت الكثير من المحيص الإسرائيلي، والأميركي-الإسرائيلي
في تفصيل الرد ودراسته ومحاولة التنبؤ بالاستجابة الإيرانية قبل حدوثها.
هنا تبدو مصلحة واشنطن في منع توسع الصراع إلى حدود الحرب الإقليمية من جهة، ومساعدة إسرائيل (وخصوصاً إظهار دعم الإدارة الديموقراطية لإسرائيل) على اقتناص كل ما يمكن اقتناصه من "إنجازاتٍ" في المنطقة في الوقت المتبقي قبل الانتخابات.
لكن بعد استخدام نتنياهو "أوراقه القوية" في الاغتيالات الكبرى وتفجير أجهزة النداء، تبدو مهمته في الجنوب شديدة التعقيد، وقياساً إلى أهدافه من الحرب على غزة، لا يُتوقع أن ينجح في تحقيق نصرٍ على المقاومة في لبنان، بل إن مجريات الميدان تشير إلى أنه سيتلقى هناك ضرباتٍ قاسية ومتصاعدة.
إذاً إلى أي هدف يتطلع من الاستمرار في محاولة الدخول البري؟ ولماذا حرّك قطعة التوغل في الجولان؟ وما معنى تصريح الرئيس التركي حول نيتة نتنياهو إسقاط دمشق؟
🔽في جنوب سوريا كما في لبنان، يبدو نتنياهو ساعياً (مع اقتراب الانتخابات الأميركية) إلى إظهار قوة التهديدات للكيان وأنه يعاني. أي تثبيت الفكرة المركزية منذ السابع من أكتوبر، بأنها حرب وجود، وبأنه محاطٌ بأعداء من كل صوب، يواجههم في أكثر من جبهة، وهو لا يستطيع الانتصار عليهم منفرداً، خصوصاً مع تصاعد ضربات المقاومة اللبنانية لجيشه، والرد الإيراني الجديد (الذي يتوقعه بع�� الرد الإسرائيلي على الهجوم السابق)، وأن ذلك كله يتطلب دخول أميركا مباشرةً إلى حربٍ على "رأس الأخطبوط" في إيران. هكذا يكون قد اقترب من الهدف الكبير.
حسناً، ماذا عن سوريا؟
وموقف موسكو؟
🔽مع الأخذ بالاعتبار سعي القوى الكبرى لتجنب أن تبدأ الحرب العالمية في ساحتها المباشرة، فإن اتجاه نتنياهو نحو الساحة السورية يفترض أن يقرع جرس الإنذار في موسكو قبل أي مكان آخر.
يجري ذلك في ظل توتر متصاعد في جوار الصين، حيث أعلنت تايوان حالة التأهب بعدما (قالت إنها) رصدت حاملة طائراتٍ صينية إلى الجنوب من الجزيرة. ثم إن الوضع بين الكوريتين متأزم فوق التأزم السابق.
حسابات روسيا معقدة جداً، فهي تدير المواجهة في أوكرانيا بحذرٍ شديد، بما يبقي الحرب في دائرة استنزاف الغرب من دون الاضطرار إلى مواجهته مباشرةً، نظراً لحجم قوة الناتو، وفي الوقت نفسه بما يتيح لها الحفاظ على القدر الوافر من قدراتها لهذه الحرب الكبرى التي يمكن أن تدفع بها إدارة الديموقراطيين (لو فازت هاريس).
وبما يخص الشرق الأوسط فإن ذلك يعني تجنب التحرك في سوريا قبل تبيّن أن إسرائيل تسعى فعلاً إلى إسقاط دمشق ولا تناور في الجبهات للضغط على إيران وحلفائها. فما العمل؟
🔽🔽في جميع الأحوال، الاستفزاز الإسرائيلي في جنوب سوريا يفضي إلى أنه إذا كانت روسيا لا تستعجل الدخول في هذه المواجهة قبل التأكد من أنها تحولت بالفعل إلى ساحة الحرب العالمية الثالثة، فإنها مع ذلك تخاطر بالوقت الثمين. خصوصاً أن نتنياهو أثبت سرعةً في تحقيق خطوات دراماتيكية. لا مكان للخطأ الاستراتيجي هنا. وروسيا وقعت في السباق في أخطاء استراتيجية في ليبيا (قرار مجلس رقم 1973) وأوكرانيا (الاتفاق مع زيلنسكي على ضمانات مقابل فك الحصار عن كييف في بداية الحرب)، وقد كلفتها هذه الأخطاء دخولها في حرب أوكرانيا وكل ما تدرّج من جرّائها.
الآن تعزز روسيا علاقاتها مع إيران، خصوصاً في إطار اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة، وتبدو موسكو معنيةً أكثر من أي وقتٍ مضى بأن تضمن ألّا يتحول الوضع بصورةٍ فجائية إلى موقف يخاطر فيه بخسارة طهران ودمشق في مفاجأةٍ أميركية-إسرائيلية صادمة على نسق مفاجآت الأسابيع الأخيرة في لبنان.
في خلاصة هذه النقطة، روسيا ستتحرك لمنع ذلك، لكن التوقيت هنا مصيري في تحديد مدى نجاح هذه المقاربة.
ماذا عن الموقف التركي المفاجىء؟
🔽🔽تصريح أردوغان حول نية إسرائيل احتلال دمشق، وقوله إن ذلك سيجعل جيشها "على حدود تركيا" وسوف يؤدي إلى "تمزق الخارطة السورية" خطر جداً، فهو يلمح إلى أن ضرورةً جديدةً تتشكل، عنوانها مواجهة التوسع الإسرائيلي من خلال الدخول إلى الشمال السوري. وربما كان هذا التصريح من باب الضغط على الرئيس السوري لتسريع تطبيع العلاقات وقبول عقد لقاءٍ على مستوى رئاسي بين البلدين، والحصول على تنازلاتٍ سورية في هذا السياق، بعد أن كانت المبادرة قي هذا الشأن في يد الرئيس السوري قبل أسابيع قليلة فقط.
وفي ظل هذه الصورة، كيف يمكن أن تجري الأحداث؟
🔽🔽الأسابيع الثلاثة المقبلة هي الأخطر منذ السابع من أكتوبر. كل التقديرات الاستراتيجية رُسمت على هذا التوقيت تحديداً، لأن معه سوف يظهر اتجاه قوة الحرب الأولى في العالم وخيارها لساحة المواجهة.
وفي هذا السياق، كان التقدير الاستراتيجي للمحور، بما يشمل الصبر الاستراتيجي والاستنزاف لأشهر، صحيحاً تماماً. مع أن القول بذلك سيبدو مزعجاً جداً لجماهير المحور التواقة للتعبير عن قوته المتراكمة، والتي كانت ومازالت تنتظر أن تظهر هذه القدرات في قلب إسرائيل.
التقدير كان صحيحاً، والصبر كان في مكانه، لكن ما هزّ هذه القنا��ة وغيّر الصورة هو الخلل الأمني الفادح منذ اغتيال هنية وشكر، والذي أدى إلى خسارات عظيمة أبرزها السيد نصرالله.
ولولا هذا الخلل بالتحديد، والذي لم يكن معلوماً عند وضع التقدير الاستراتيجي لجبهات الإسناد، لكانت الصورة مختلفة تماماً.
ماذا عن اليوم؟
🔽🔽حدث ما حدث، والصراع لن يقف عند محطة واحدة مهما كانت كبيرة. الآن يبدو صحيحاً ما أشرنا إليه مراراً حول قبول البيئة الاستراتيجية العالمية لحركة الحدود وللتغيرات الكبرى في الخرائط.
وهذا بالضبط ما يغذّي الغطرسة في خطاب نتنياهو ومجموعته بعد الضربات التي حققوها، ليتحدثوا عن توسع إسرائيل وليرفعوا سقف مطالبهم إلى أقصاه من الجميع، عارضين الاستسلام في صيغة عروض وقف إطلاق النار.
ثم إن تعاطيهم مع الأمم المتحدة وأمينها العام كارثةٌ ديبلوماسية عالمية لم يوفها أحدٌ حقّها من الاهتمام.
أعلنت إسرائيل غوتيريش شخصاً غير مرغوبٍ فيه، وهو إجراء يتخذ بحق سفراء الدول وديبلوماسييها عند توتر العلاقات، وهو مستهجنٌ أشد الاستهجان حين يطال رأس المنظمة الأممية الأهم التي ترعى الأمن والسلم الدوليين، والتي وللمفارقة، فإن إسرائيل هي الوحيدة في العالم التي تبقى عضويتها في مشروطة!
ماذا يعني ذلك؟
🔽🔽هذا يعني أن إسرائيل خرجت رسمياً من الشرعية الدولية، وهي التي مزق سفيرها ميثاق الأمم المتحدة، وأن من يحميها الآن هو فقط القوة، والأقلية العالمية، وهذا خطرٌ جداً على العالم!
تخيّل أن تندلع الحرب العالمية الثالثة، وهو أمر بات مرجّحاً، ثم أن تتصرف الدول كما تتصرف إسرائيل (تحديداً) منذ السابع من أكتوبر! أي أن تتجاهل وتعادي الأمم المتحدة وأغلبية العالم، وأن تحول المجازر إلى يوميات عادية لا غرابةً ولا مفاجأة فيها، وأن تستخدم في يومياتها للإبادة أنواع الأسلحة المتاحة كلها من دون ضوابط أو موانع! سترى حينها شكل العالم المروّع، وسينكشف حينها فقط المعنى الحقيقي للصمت عن جريمة الإبادة المستمرة. فالقبول بجريمة، يؤسس لسابقة، والسابقة تؤسس للتطبع ثم لحقٍ جماعي وفري لأي كان باستخدام الوسيلة نفسها، وهكذا سيكون استخدام الأسلحة النووية عادياً جداً خلال أشهر فقط!
هذه خطورة إسرائيل على العالم، والتي لايزال هناك أمل ضئيل في أن احداً سيتبين فداحة هذا الخطر ويوقفه.
ماذا عن الخطوة التالية؟
🔽🔽سيحاول نتنياهو استغلال الأسابيع الثلاثة المقبلة لممارسة استفزازٍ كبير لإيران، يجعلها ترد بما لا يترك مجالاً لأميركا أن تبقى خارج اللعبة. الهامش الذي نجحت طهران وواشنطن في خلقه، كل واحدة من موقعها، سيحاول نتنياهو مسحه بضربةٍ تستوجب ��ربةً مضادة. والبحث فقط يدور حول "عيار" هذه الضربة، والتنبؤ بالعيار القابل للتحمل من الضربة الإيرانية المضادة، لكن بما يوفر له ورقة عنوانها "إسرائيل التي تعاني والمعرضة للخسارة"، وهذه الصورة إذا توفرت، سوف تؤدي إلى أن الديموقراطيين والجمهوريين سيهرعون للنجدة، وسيتخلون عن أي نوايا باتفاق نووي جديد، أو مفاوضات واقعية مع طهران على حدود المصالح في المنطقة.
وسبب التأخر في الرد الإسرائيلي،
فيما الهدوء النسبي في الضاحية يأتي في سياق قرب الرد الإسرائيلي على إيران، واستجابةً للضغط الذي أفرزته خصوصية لبنان في اهتمامات الدول الأخرى، وخطورة التركيبة الداخلية اللبنانية، وفي هذه النقطة الأخيرة تفاصيل لافتة على الأرض، تحمل الكثير من المعاني لكن ذكرها غير مفيدٌ تماماً في هذا السياق.
ماذا عن استجابة إيران لذلك؟
🔽🔽مع هذا الاتجاه، يبدو مرجحاً ان تنتظر إيران تكشّف حجم الرد الإسرائيلي، والتصرف على أساسه، لكن كلما مر يومٌ من الأسابيع الثلاثة المتبقية على الانتخابات الأميركية، تطلق يد إيران أكثر.
الأكيد هنا، وعلى العكس من المتحمسين من حلفاء الغرب خصوصاً في لبنان، فإن الموقف الإيراني بالغ القوة، ويختزن أوراقاً متنوعة وفاعلة.
وبعيداً من تفاصيل الحديث عن تغيير العقيدة النووية، أو انتظار الرد المناسب لأي ضربة إسرائيلية، فإن مدى الموقف الإيراني في ظل إطلاق أميركا يد إسرائيل قبل الانتخابات، أصبح مريحاً وقادراً على تحقيق الردع، إذا لم تحدث مفاجآت أمنية في الداخل شبيهة بما حصل في لبنان.
قوة الموقف الإيراني ظهرت في تصريح وزير الخارجية عباس عراقتشي حول عدم وجود خطوط حمر لدى طهران في الدفاع عن شعبها ومصالحها. كما ظهرت في موقف القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي عن الاستعداد لحرب واسعة النطاق مع الولايات المتحدة الأميركية لفترة طويلة، وبإشعال المنطقة بالكامل في حال اندلعت الحرب.
الأميركيون والإسرائيليون والمتناغمون معهم يراهنون على تغييرات داخل النظام السياسي الإيراني، لكن لا مؤشرات أبداً على تغييرات تخدم التراجع في مواجهة إسرائيل، بل أن الاتجاه يشير إلى عكس ذلك.
الأكيد أن إيران لن تقبل ضربةً مؤثرة بشكلٍ حيوي. وضربةٌ على قطاع الطاقة أو المفاعلات سيرد عليها بالتأكيد بصورةٍ متناسبة، وهكذا فإن الدوامة لن تتوقف إذا لم تمنع واشنطن انطلاقها.
فماذا عن لبنان؟
🔽🔽الآن يترك الأميركيون الكلمة للميدان أيضاً، ويضعون ضوابط محدودة لمنع انزلاقٍ غير محسوب للأحداث. في المقابل يراهن فريق المقاومة على الميدان أيضاً، لصنع معادلة جديدة تساعد في رسم صورة ما بعد الحرب.
تقديري أن الاتفاق السياسي الشامل بخصوص غزة ولبنان سيؤدي إلى تغيير المشهد السابق، لكن المراهنات المتسرعة على إنهاء المقاومة والحدث عمّا بعدها، خفّة سياسية بالمعنيين، فهي استبساط طفولي لمشهد معقد من ناحية، ومحاولات احتيالٍ وألعاب خفّة من ناحيةٍ ثانية.
الميدان والطاولة هما ما يحدد شكل المستقبل، ومن لا يثبت في الميدان لا مكان له على الطاولة. والثبات ليس فقط في القتال، إنما في حمل الخيار وحفظه، رغم الألم والشدة.
فهل تطول الحرب على لبنان كما على غزة؟
🔽🔽استعادت المقاومة (وتستعيد) استقرار منظومتها ورفضت ما عرض من شروطٍ انهزامية، وأظهر مقاتلوها بسالةً في الميدان لم تشهد لها الحروب مثيلاً (كما في غزة).
ومع ذلك، فإن لبنان ليس غزة -وإن كان التشابه كبيراً من ناحية الإيمان بالعقيدة والأرض والاستعداد للبذل- من ناحية التعقيدات الداخلية والخريطتين الجغرافية والسياسية، والدور والأهمية عند دول العالم، والاحتمالات التي يفتحها سيناريو غزة في لبنان على التركيبة الداخلية وعلى المنطقة، كلها معطياتٌ تظهر فوارق شاسعة، لا تسمح بنتيجتها باستمرار هذا الحرب لأشهر وسنوات.
متى الفرج؟
🔽🔽البحث في المسار السياسي لايزال بعيداً من تحقيق نتيجة. الولايات المتحدة تقدّم أولوية إظهار الدعم لإسرائيل خلال الأسابيع الثلاثة المتبقية قبل الانتخابات، على مسألة الوصول إلى وقف إطلاق النار.
على أن تكون هذه الفترة فرصة لنتنياهو ليظهر قدرته على تحييد المقاومة، وهو أمر مستحيل بطبيعة الحال.
المقاومة من جهتها ترفع نسق الضربات وتنوعها، وتصيب بشدة وفاعلية عالية، وهذا واضح رغم سياسة القيود على النشر والتعتيم على الحقائق التي سوف يصدم المجتمع الإسرائيلي عندما تكشف أرقامها بعد هدوء الجبهات.
الصواريخ الدقيقة لم تستخدم بعد، والحديث عن تحييدها بمجملها خيالٌ لا يدخل العقل. ثم إن التقدم في البر يبدو شديد الصعوبة، و��سخة جنوب لبنان تؤكد ذلك بعد نسخة أوكرانيا.
المقاومة تمنع الإسرائيلي من التقدم، وتدفع في سبيل ذلك تضحيات كبيرة، لا يتصورن أحدٌ أن الأمر سهل. لكن ظروف القتال تؤكد أن ما من قوة تحرر أخرى في العالم تستطيع إيقاف جيش مدجج ومتطور مثل هذا الجيش إذا لم توقفه المقاومة في لبنان، خصوصاً مع توفر سلاحه الأكثر فتكاً وهو التسامح العالمي مع المجازر اليومية.
لم تُتح لجيش آخر في العالم فرصة ارتكاب ابادة يومية ومجاز يومية روتينية من دون إدانة أو منع. هذه حالة فريدة في العالم.
لبنان وعلى الرغم من الفاتورة العالية، يحتاج إلى الأسابيع الثلاثة ليعمّق فاتورة الاحتلال ويزيد من خساراته، ويرغمه هو والوسطاء على سماع الحقائق، بدلاً من تقديم الإملاءات على شكل مبادرات.
أسابيع ثلاثة ستشهد تصعيداً مؤكدا، لكن ستقلب الصورة بعدها. فإما التسوية التي ستوقف النار في لبنان، أو أن الحرب ستتوسع وسيكون الشرق الأوسط ساحةً لسنوات عديدة للحرب العالمية، التي سيتخللها على الأرجح استخدام القنابل النووية.
العالم يسير في هذا الاتجاه، لكن الساحة لم تُحسم بعد. ولدى لبنان فرصة بعد أسابيع.
وفي ورقتا قوة، الثبات في الميدان، والثبات على الطاولة.
وفي ساحتي الثبات هاتين، تمتلك المقاومة الأسود والثعالب الضروريين لتصنع مصيرها
فالميدان والطاولة هما ما يحدد شكل المستقبل، ومن لا يثبت في الميدان لا مكان له على الطاولة.
#قراءات..
#الضفة الغربية#خانيونس#رام الله#رفح#طولكرم#نابلس#مخيم جنين#مخيم النصيرات#مجزرة النصيرات#جباليا تذبح من الوريد للوريد#جباليا#رفح تحت القصف#رفح تباد#طوفان الأقصي#فلسطين تقاوم#فلسطين تنتصر#سرايا القدس#كتائب عز الدين القسام#حركة حماس#طوفان الاقصى#سوريا#جنوب لبنان#شمال غزه يموت جوعا#غزه تقاوم#غزه تحت القصف#غزه تباد#شهداء غزة#حصار غزة#غزة تستغيث#شهداء فلسطين
28 notes
·
View notes
Text
ما نريده ليس صعبًا ولكن الآخرين دائمًا ما يوهموننا أنه كذلك. أنه لابد أن نتنازل، ونخسر ونخوض معارك ونمارس ألاعيب معقدة لنصل إليه، ونحن من الأساس نريده فقط لنستريح!
~سارة درويش
#اقتباس عربي#اقتباس قارئ#اقتباس#اقتباس أدبي#اقتباسات#عرب تمبلر#اقتبست لكم#كتابات عربيه#مقتبسات أدبية#مقتبسات عربية#مقتبسات تمبلر#مقتبس
160 notes
·
View notes
Text
زمان كان عندي الشخصية بتاعت إن (كل شيء بيتعوض مهما كانت قيمته)، اللي كانت بتحميني كتير أوي من الانكسارات السريعة؛ لإني دايمًا عارف إني هلاقي الحاجة/الحد دا تاني أو حتى بشكل أحسن. "مهما" كنت بخسر مكنش بيفرق معايا.
مع الوقت بقيت مقتنع فعلًا إن كل حاجة بتتعوض، بس مش لإن الحياة كريمة بالفرص، لكن لإن بس ربنا كبير.
بس عرفت إن الحاجات الحقيقية لما بتروح، على ما بتتعوض تاني بتاخد سنين طويلة أوي عشان تلاقي نفس التأثير أو تخوض نفس التجربة بحقيقتها! التعويض موجود، لكن انت شخصيتك بتختلف وحساباتك بتزيد ف اختياراتك بتبقى معقدة أكتر وصعبة، خصوصًا لو انت كان معاك حاجات حقيقية وحلوة، لكن غرورك وانت صغير خلّاك متخيل إن دا بيحصل كتير. لما كبرت عرفت إن التعويض موجود، بس مش كتير زي ما كنت فاكر.
الصداقات القوية اللي بتفهموا بعض من الهوا نادر جدًا جدًا ما هتلاقيها تاني. سهولة التواصل زي الابرة في كوم قش. الثقة والحب الحقيقي عشان تبني نفس الحاجات دي بتلاقي نفسك فجأة نطيت من سن ال١٨ لأواخر العشرينات وانت مش مستوعب.
33 notes
·
View notes