#ماذا بعد الموت
Explore tagged Tumblr posts
Text
0 notes
Video
أين الحقيقة ؟ مادا بعد الموت ؟ مساحة الحقيقة
#youtube#سؤال ماذا يحدث بعد الموت هو أحد أعظم الأسئلة الفلسفية والدينية التي تشغل تفكير البشر على مر العصور. يوجد العديد من التصورات والمعتقدات حو
0 notes
Text
يخيل إلي أن الحياة تحدث حالما نتوقف عن البحث عنها أو انتظارها، أو كما يقول الولد محمد علي، وهو الحكيم الذي لم يقرأ يوما كتابا في الحكمة ولم يتحنث في أعالي الجبال أو أقاصي المحيطات: الحاجات بتحصل لوحدها.
في التمرين، أدرب نفسي على ألا ألتفت للمحترفين وأصحاب الخبرات الممتدة لسنوات طويلة وراءهم، أركز على البروسيس، ليس الهدف أن أنجز حركة صعبة أو أرفع أوزانا عالية. الهدف أن أذهب إلى التمرين ثلاث مرات أسبوعيا. تحميني الأهداف القصيرة من الاحباط عند الفشل. اليوم الذي لا أذهب فيه يمكن��ي أن أعوضه بعد يومين أو الأسبوع القادم، لكن البطولة التي أفشل فيها سأحتاج لسنة كاملة قبل الدخول في بطولة غيرها. يمكنني احتمال مشاعر الاخفاق ليوم أو أسبوع، لكن ماذا سأفعل معها لسنة كاملة؟ لا طاقة لي على هذا.
أميل الى التفكير في أن النجاحات تحدث بشكل عرضي طالما نحن ملتزمون بالطريق، الطريق وحده هو الأصعب، ولحطة النصر خاطفة ولا تستمر، صحيح أن لذتها لا تقاوم، لكنها أيضا مشروطة بلحظة زمنية قصيرة ستنتهي عما قريب، وتعود لروتينك اليومي. ولو عولت في تقديرك لنفسك على احراز الانتصارات فقط، ستكتب على نفسك التعاسة للأبد.
أن تفعل ما تفعل وتقوم بما تقوم، كل يوم، للأبد، هذه معركتك الأهم.
طالما كان الواحد واضعا نصب عينيه لحظة الانتصار الأخيرة، لا في الرياضة وحدها بل في الحياة كلها. ناسيا الطريق الذي سيحمله إلى هذه اللحظة. الإمام الشعراني قال أن الملتفت لا يصل، والالتفات الى لحظة الانتصار قد يمنعك من بلوغها، لأنه يزيح عن ناظريك كل صعاب الطريق. تركز على السنة القادمة فتنسى أيامك وأسابيعك، تركز على أيامك وأسابيعك فتلتزم، ولا بأس لو فشلت مرة، لأن الهدف أصلا ليس تحقيق انتصار ما، الهدف هو أن تنزل الى الجيم كل يوم، الهدف ليس أن تقرأ سبعين كتابا في السنة، الهدف هو أن تقرأ عشر صفحات يوميا، وهكذا يا ابن أمي.
طموحي الشخصي في الحياة أن أعيش يوما جيدا، والسنة الجيدة هي السنة التي أعيش فيها أياما جيدة كثيرة تغالب الأيام السيئة. واليوم الجيد هو اليوم الذي أنجز فيها الأشياء التي أرغب بانجازها.
تمرن ثلاثة أيام أسبوعيا، تابع تغذيتك ونومك، ودع الباقي لجسمك فهو يعرف دوره. تأسرني فكرة أن الطبيعة لها قوانينها، ويؤذيني أن العقل الحديث أرهق نفسه بايمانه بقدرته على التحكم في كل شيء. أحب الزراعة، أضع البذرة وأنتظر، ولا بأس لو ماتت الشجرة، أشجار أخرى ستكبر وتنتج عما قريب، لا يمكن لك القفز على الزمن واستعجال إثمار الشجرة، الشجرة وحدها تعرف موعدها المناسب للإثمار. علوم الجينات وتعديل هرمونات الطعام أفسدت علينا مذاقه الأصلي. أحب الطريقة التقليدية في نمو الأشياء. التزم بدورك يا ابن أمي واترك الباقي للطبيعة، فهي تعرف ما عليها.
أحاول الالتزام قدر امكاني بالقراءة كل يوم، وبالكتابة كل يوم، لا لأنشر كتابا كل سنة، ولا لأصنع قائمة بقراءات السنة على جودريدز، لكن لأن الفعل اليومي البسيط هذا ينقذني من خرابي الشخصي، أتأمل الأشجار في الشوارع - أو ما بقي منها على الأقل- وقد كسرت جذورها القوية بلاط الرصيف واستعصت على مناشير أولاد الكلب، أحب الأشجار والله، أصدقائي الحقيقين في هذا العالم، أتأملها وأفكر أن الحياة تنتصر على الموت، الحياة بالمعنى البيولوجي الخام، لا حاجة بي للمجاز أو لأي حمولة شعرية في النظر للشجر. الأمر بسيط وواضح، شجرة تكبر وتقاوم الموت كل ساعة.
كل الذين ينظرون إليك في لحظة انتصارك ويهللون لك ويملأونك تصفيقا وتشجيعا، لا يعرفون هولات الطريق وبشاعاته، وحدك تعرف طعم الألم، وطعم الانتصار، تضع قلادتك على الرف ولا تنظر إليها طويلا، تعود لغرفتك ومكتبك لتبدأ معركتك الأهم.
120 notes
·
View notes
Text
كان لدي دومًا هذا الكابوس الذي أتحول فيه إلى شخص أربعيني غارق حتى أذنيه في روتين يومي يمقته، وفي لحظة صدق مع النفس يكتشف أنه سار أميالاً طوييييييلة ولكن في الطريق الخطأ وبدون أمل في الرجوع. ياللرعب. نعيش مرة واحدة ولا أحد يعيد إلينا كل هذا الوقت الضائع.
ولكن، بلوت تويست، حين نلت ما أريده لم أكن سعيدًا. رغم كل ما بنيته لنفسي، شعرت بالخواء. كيركغارد الوغد قالها من قبل، افعل ما لا تريد، ستندم، وافعل ما تريد ستندم أيضًا. حانت اللحظة التي كان عليّ فيها أن أشعر بالرضا حيال كل ما حققته، ولكني لم أشعر بشيء. كيركغارد كان مخطئًا، هذا ليس ندمًا، بل خواء.
لطالما أسرني علم النفس. بعض الناس يسيرون في الحياة وهم يحاولون الإجابة على "كيف" تعمل الأشياء، والبعض الآخر، مثلي، تحركهم الإجابة على "لماذا" تحدث الأشياء. منذ بداية وعيي بالعالم وأنا أحاول فهم سلوكيات البشر، وعلم النفس يمنحك فهمًا موضوعيًا لتصرفات وأزمات البشر. ولكن الموضوعية تضع مسافة بين ما تشعر به وما يحدث. والمسافة تبعث على الشعور بالأمان. لأنه مهما كانت المشاعر طاغية، فهي أقل وطأة إذا نجحت في النظر إليها وكأنها تحدث لشخص آخر. ألعن المسافات بصوت عال وأعتمد عليها سرًا كحائط صد.
أنظر إلى حياتي الآن. اخترت مهنة لا تتطلب الاحتكاك بالبشر. الترجمة كمسافة. رياضتي المفضلة هي الجري الذي يمكن ممارسته وحيدًا. الجري كمسافة. أستطيع التعبير عن نفسي بالكتابة أفضل من الكلام. الكتابة كمسافة. أحول كل شيء لمادة للمزاح والسخرية. النكات كمسافة. يتهمني المقربين مني كثيرًا بأني أتعامل مع المشاعر بمنطقية أكثر من اللازم. المنطق كمسافة.
أتذكر نفسي طفلاً وحيدًا، مذعورًا، مرعوبًا من هذا العالم الذي وجدت نفسي فيه. كنت أراقب الناس محاولاً فهم كل صغيرة وكبيرة فيهم، وفي نفسي، وأنا لا أدري حينها أنني كنت أنظر إليهم كعالم نفس مفعوص. منذ هذا السن الصغير وأنا أستخدم علم النفس للتكيف مع عالم يخيفني حتى الموت.
ولكن عند نقطة ما، يكبر المرء، وتكبر معه هذه الحيلة الدفاعية. ينضج حتى لا يعود علم النفس يصلح كمسافة. لا تعود السخرية والمنطق والكتابة يصلحون كمسافة. ينضج المرء أكثر وتصبح المسافة عبئًا عليه. الحياة بدون حميمية وتواصل مقرب لا ت��اق. وإذا كنت صادقًا مع نفسي حقًا، الآن وقد صرت أفهم البشر على نحو أفضل، ماذا بعد؟ تعلُّم البشر عملية لا نهائية، ولكن حيلة الاختباء خلف الفهم تنتهي صلاحيتها، وكل ما يتبقى مني هو هذا الطفل المرعوب من العالم.
وهذا الكهل الذي يشعر بالخواء. هذا الفراغ الأبدي. أعتصر ذهني لأجد الاقتباس المناسب للشخص المناسب في الموقف المناسب. كيركغارد؟ ليذهب إلى الجحيم. أنا فقط أماطل حتى لا أواجه مشاعري. حسنًا، ربما إذا نظرت إلى المشكلة بشكل مختلف؟ ولكن هذه محاولة للتنظير على المشكلة بدلاً من مواجهة المشاعر. أعرف كل الحيل والأفكار نظريًا ولكني لازلت أشعر بالخواء. علم النفس لا يساعدني. أنا المريض. ربما إذا استطعت تفريغ شحنة كل شيء على الورق؟ ولكن هذا ما أفعله الآن. أنا لا أعرف ما العمل. إذن لماذا أحاول باستماتة أن أدفن نفسي تحت أطنان من النظريات النفسية والخواطر الفلسفية؟
لأن هذه الأشياء هي كل ما أملك.
79 notes
·
View notes
Text
ماذا بعد الموت"
هي مسألة شخصية لكل فرد، وتعتمد على معتقداته وتجاربه الخاصة.
25 notes
·
View notes
Text
{sunny stars/نجوم مشمسه}
زوي: الان! كيف سوف اشق طريقي للنجاه.. من الجيد ب انني لدي هذه الكتاب الذي سجلته عن الكتب القديمه،
"تستخرج كتاب عن طريق قواتها بالاسود و الابيض"
لنرى ما لدينا من قرى هنا... هو هذه قريبه و شعبيتها لا بأس بها همم~ دعني اذهب لها و ان سمحت الفرصه أستئجر مكانا للعيش مقابل العمل الشاق.
"بعد اتمام تخطيطها للذهاب"
(بقرية روو هآه)
زوي: اه ايتها الفتاه-
؟؟؟:"تنصدم و تحاول الهجوم على زوي"
زوي:"تمسك يدها" اسفه لكني لست لأذيتك فقط هنا لأسالك عن-
؟؟؟:ا.ابتعدي عني!!!
زوي:مم..
؟؟؟:ارورا ماذا قلت لكِ؟! يا ايتها الحقيره لقد قلت الا تكلمي الغرباء و صدهم بعيدا!!! هل تحبين التوبيخ لهذه الدرجه؟!"يحاول صفعها"
زوي:"تركله" يا لك من حثاله؟! ايغغه!! اوي فتاه، ارورا. كيف لكي تحمله؟؟
؟؟؟: كيف تجرئين-
زوي:ابطل فمك اللعين، انظر لمن تتحدث...
"تمسك بعقدها و تمرجح عقدها له لكي يرى انها الوارثه"
؟؟؟: اه!!! ا-ا. ارورا تعالي خلفي!
"يمسك ب يد ارورا و يهرب"
زوي:تشه.
؟؟؟؟:الوارثه؟!
؟؟:هل اذني سمعت صحيح؟ الوارثه بالقريه؟! لا اصدق!!
زوي: تبا- "تخبأ عقدها"
؟؟؟؟:من انتي؟؟
زوي:ا.ا فقط مشرده هيهي~ هلا قدمت لي معروفا يا العم؟
؟؟؟؟: ماذا هناك؟
زوي: حسنا، ليس لدي سكن و عائلتي تخلت عني بسبب انني قبيحه. صدقني انني جيده بالعمل!!
؟؟؟؟:...، جيده بالورشه؟
زوي:ايه- اوه ورشه! اجلل!!! اقصد- اجل.
؟؟؟؟: تعالي معي اذا يا فتاه.
زوي: حسناا!!!
"بالطريق"
؟؟؟؟: مهلا كيف لكي ان تكوني جيده بالورشه؟
زوي و هي حامله كتابها: هم؟ اوه لأنني قرأت عنها الكثير و ايضا انتابني الفضول لذلك حاولت العمل ببعض القطع~ انظر الى هذا الكتاب!
؟؟؟؟:اوو فهمت.
زوي: على اي حال، ما اسمك يا العم؟
اكيرا: قولي لي عم اكيرا او ايا يكن.
زوي: تبدو وسيما يا عم
اكيرا: انستي الصغيره هل هذا كان سبب لرميك خارج البيت؟
زوي:"تضحك" اتمنى
اكيرا:هم. لنرى ما سوف تفعلينه يا؟
زوي: نادني زوي يا عمي
اكيرا:جيد.
(بالورشه)
اكيرا: زوي! اعطيني الاسلاك التي هناك.
زوي:علم!
؟؟؟:لا تصدق ما حدث! هناك فتاه لقد ركلتني و!-...
اكيرا:هم؟
زوي:... ، اسمعني جيدا يارجل! استحققت الركل لأنك كدت ان تضرب فتاه و الرجال لا تضرب النساء ف ان ضربتها كنت سوف تفقد رجولتك، لقد كنت منقذه لشرفك~
اكيرا: زو-!
؟؟؟: و من انتي لتقييميني!!! اكبر بياع للعبيد هو انا و يمكنني اخذك اي-
زوي:خذني!
؟؟؟: ماذا.
اكيرا:زوي!
زوي:ان استطعت."ابتسامه ماكره"
؟؟؟:اكيرا هذه الفتاه تتحداني!
اكيرا:انها طفل-
زوي: ربما انا كذلك لكنني على الاقل لدي رجوله اكثر من هذه المخلوق.
؟؟؟:انتي!"يحاول دفعها"
زوي:"تمسك يده و تسحب جسمه لكي تركل بطنه جيدا"
اكيرا:؟!
زوي:"بينما الرجل يلامس الارض زوي تمسك عقدها و تطول عقدها لكي تربطه حول رقبة الرجل كالحبل"
زوي: هل تريد الموت؟
؟؟؟: اكيرا هل اتيت ب وحشا للورشه؟! ا.ا انقذنييي!
"يختنق"
زوي:اكرر كلامي!! ان لم تكن تريد الموت ف اعطيني الفتاه ارورا.
؟؟؟:ارورا؟
اكيرا: انتي!-
زوي:عمي انتظر و الا قد شنقتك معه.
اكيرا:...
زوي:ارورا ليست ساحره، انت فقط لكي تجني المال تفعل ذلك. الان"تنحني و تتقرب لوجه الرجل" قل لي... هل ارورا سوف تكون بخير؟.
؟؟؟: ا.اجل!
زوي:لنرى."تتركه"
؟؟؟:ا.اكيرا يجب ان اذهب!
زوي:...
"يذهب الرجل هاربا."
اكيرا: من انتي؟!
زوي: شيطانك~ امزح معك! هاها!-
اكيرا: يا لك من مجنونه!
زوي:عيناك كانت تقول انك تمثل امامه، الا يمكنك ان لا تمثل؟ ليس هناك شيء تخاف-
؟؟؟:ابيي!!
اكيرا: لانكريغ!!!
لانكريغ: من هذه!
زوي: اهلا~
اكيرا: انها سوف تكون معنا ك مساعده، قالت سوف تستأجر غرفه الى ان تتدبر امرها.
لانكريغ:هم!، اذن دعاني انظم لكما بعد فطوري!
"يذهب"
زوي:فهمت.
اكيرا:نعم؟
زوي:ابنك، تخاف عليه من ذلك اللعين هم؟
اكيرا:زوي لا تورطي نفسك معه، ف هم عصابه. ربما سوف يأخذوك ب اي لحظه ف انتبهي لنفسك.
زوي:تشه. لنرى ما سوف يفعلونه.
(مع ارورا)
ارورا:"تكتب"
*امي، ابي، اشتقت لكما. انا اسفه لأنني فضحت سر عائلتنا بينما كنت مع جدتي.. هذه الرساله العاشره اتمنى انكم تقرؤوها ليس مثل كل مرا. جدتي اخذت بينما انا تم استئجاري لهذا الرجل، ديريا... لقد حاول عدة مرات اذية جسدي انه لمقرف!! انني اشعر بالتهديد لدرجة انام و انا بعين مفتوحه... انا اسفه.... من خوفي لا يمكنني التحدث مع احدهم، ارجوكم انقذوني...*
"ينفتح باب الغرفه"
ارورا:!
ديريا:هل تعتقدين لقد فررتي مني؟؟
ارورا: اقسم انني لا اعرفها ارجوك!!!
ديريا: لا تخافي لن اؤذيكِ~ فقط..
ارورا: ايها المنحرف السافل ابتعد!! "تسحب مقصا عريضا"
ان تقربت.
ديريا: انظر الى جسمك المرتعش~ دعيني فقط-
ارورا:كلاااا!!! لاا!!
"تحاول طعنه لكن يمسك ب يدها الذي كانت ترجف"
ارورا:اتركني!!!! لاااا ارجوك!! لاااااا!!!!!!"تقوم بالبكاء بصوت مرتعش"
ديريا:ا-
؟؟: سيدي يجب ان تأتي لقد وجدنا ضحيه جديده!
ديريا:لقد حالفك الحظ."يرمي ب يدها"
ارورا:"تقع ارضا باكيه من حظها الملعون"
(مع زوي)
زوي: لانكريغ تعلم مني جيدا بينما دع والدك يعمل جيدا
لانكريغ:هيه- حسنا! ان كان ابي يعرف انني قد فشلت لعاشر مرا بمحاولتي الان-
زوي: لا عليك، نتعلم من اخطائنا يا صاح، الان جرب!
لانكريغ:علم!
؟؟؟؟؟:هناك مشكله بالبلده!!
اكيرا: ماذا هناك؟!
؟؟؟؟؟:تنين عملاق!!! لا بد انه هجوم من ال نسيان!!!
اكيرا: ماذا؟!
؟؟؟؟؟: انتبهوا الى انفسكم هذه الفتره ف انها خطره!
اكيرا:علم!
زوي:لانكريغ اكمل.
لانكريغ:ايه؟ اوه- اجل.
زوي: اسفه، ما اسمك؟
ييشيغا: ييشيغا يا انستي الصغيره، مالخطب؟
زوي: اوصف لي شكل التنين، ايمكنك فعل ذلك؟؟؟
ييشيغا: حسنا، اعين حوالي ثمانيه و لونه غريب، اجنحته سوداء و عضامه بينما لونه احمر و عيناه صفراء اللون. هل هذا كان مفيدا يا انستي الصغيره؟
زوي: على ما اعتقد اجل، شكرا لك!
ييشيغا: على الرحب، توخي الحذر!!
زوي:انت ايضا!
اكيرا: لا ترمي نفسك الى التهلكه زوي.
زوي:علم~
"في اليوم التالي"
زوي: انظر الى السوق، اتذكر كنت اتسوق مع الأخت الراهبه بينما كنا نؤدي طلبات القصر. الان يجب ان ابحث عن نباتات المختصه... ، !
؟؟؟: زوي!؟
زوي: اه، سيغور!
سيغور: مالذي تفعليه هنا الستي بالقصر؟
زوي: قصه طويله دعنا نتحدث و نحن نتمشى.
"تتحدث له عن ما جرى بالسابق"
سيغور: اتهمك بقتله؟!
زوي:"تهز رأسها ب نعم" انا لست حزينه على الغدره لكنني اخشى ان لا ارى اخي مرا اخرى.
سيغور: ما قصدك؟
زوي: ربما فان قد عاش بطريقة ما؟ لقد شعرت بيدي تفعل شيء لجسده.
سيغور: اه يا صغيره يالك من متلاعبه كيف سوف يعيش اخاكي؟ ربما حقيقه موجعه لكن تقبلي موته!
زوي: ...
سيغور: على اية حال، يجب ان اذهب زوي تعرفين، لدي اعمال كثيره ب صفتي طالب هندسه و شرطي.
زوي:رافقتك السلامه اذن"تلوح له ب وداع بينما يودعها و يفتح بوابه عن طريق كرت الملوك"
زوي: يا له من متعجرف..، ربما السوق فارغ بسبب التنين لأن، هل هو هكذا فارغ؟
؟؟: ساعدوووننييي!!!!!
زوي:!
؟؟: هناك مخلوق ملتف حول جسم-،
"الوحش يكتم انفاس الفتاه"
زوي: ما هذه الشيء؟!
؟؟؟؟:اهربوو!!
"الناس تبدأ بالركض بينما المخلوقات اللزجه المشوهه كالحبر تبدأ بملاحقتهم"
زوي: يجب ان انقذ الفتاه!"شيء ما يلتف حول ساق زوي"
زوي:تبا! كائنات مزعجه!
{to be continued}
19 notes
·
View notes
Text
"لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي"
فصوتنا لا يسمعه إلا الله، والله مولانا
غَــ𓂆ــزَّةَ تباد على مدار 385 يوم
تحت الموت والجوع و النزوح
فالخطة الإسرائيلية مستمرة بهدف إفراغ شمال غَــ𓂆ــزَّةَ من سكانه واحتلاله.
ما يحدث في شمال القطاع ليس مجرد إبادة جماعية، بل هو أبشع أنواع التطهير العرقي الذي عرفه التاريخ الإنساني. فالاحتلال لا يكتفي بإرسال أطنان الموت في شكل قنابل، بل يطارد حتى أولئك الذين يحاولون إنقاذ أرواح أهل غَــ𓂆ــزَّةَ من بين الركام.
فلم يتعرض شعب في العالم للحرب، وهو بلا دفاع مدني، ولا منظومة صحية، ولا طعام ولا حياة، كما يتعرض له شمال غَــ𓂆ــزَّةَ الآن.
واليوم، يُعلن جهاز الدفاع المدني توقف عمله بالكامل في شمال قطاع غَــ𓂆ــزَّةَ بسبب شراسة القصف والعدوان، وتدمير مرافقه.
كل العالم يمتلك أجهزة للدفاع المدني، لكننا في #غَــ𓂆ــزَّةَ نمتلك ملائكة في هيئة بشر. يعملون منذ قرابة العام دون أي إمكانيات أو رواتب أو دعم مادي. بأيديهم العارية، وبما تبقى معهم من أدوات، ينتشلون الحياة من بين الأنقاض لأبرياء طاردتهم صواريخ النازية الصهيونية.
أتساءل، من سينقذ أطفال غَــ𓂆ــزَّةَ؟!!
من سيمنح الأمل لمن يبقون أحياء تحت الركام؟
هذا الجنون الذي تفعله إسرائيل لا يشبه شيئاً فعله بنو الإنسان ولا الحيوان في تاريخ الكون ؟
ابادات جماعية في شمال غَــ𓂆ــزَّةَ بيت لاهيا جباليا و القادم ابشع
فهل يوجد ظلم أعظم من ظلم غَــ𓂆ــزَّةَ وأهلها ؟
فما زالوا يُقتلون؟
أبرياء عُزَّل يقتلهم الاحتلال المجرم على مرأى ومسمع من العالم
لا يزآل إخوآنَنا يُذبحُون على مرأى العَالم ، لا تزآل المجَازر قائِمة ، وصَوآريخ أعدآء الله تحصُد الأروَآح ، والمجاعَة تستَبيحُ بطونًا خاويَة أصلاً
فما يحدث الأن هو الأخطر منذ بداية الحرب على غَــ𓂆ــزَّةَ ويتم بثه على بشكل مباشر ..
-"فويل للغرب من شرٍّ قد اقترب"!
فماذا حققت آسرائيل بعد الطوفان..؟!!
ماذا حققت "إسرائيل" بعد أكثر من 150 ألف شهيد وجريح ومفقود في غَــ𓂆ــزَّةَ وأكثر من ألفي شهيدٍ في لبنان؟
فهي قادرة على القتل .. عاجزة عن القتال
🖤فحسبنا الله في كل من تآمر على أهل غَــ𓂆ــزَّةَ
وسعى في إبادتهم
وقطع سبل الحياة عنهم
اللهم اقطع عنهم مددك
واسلبهم إمهالك
وأهلكهم شر مهلك
اللهم وحّد صفوف المسلمين واجمع كلمتهم
واقضِ نصرهم وعزّتهم .
فغَــ𓂆ــزَّةَ_ تذبح _بصمت
و"إسرائيل" تستمر في مسلسل الإبادة الجماعية
11 notes
·
View notes
Text
مع طفلة في شارع التحلية!
بعد عناء يوم عمل طويل ذهبت وحيدًا كعادتي لأحد المطاعم وسط عاصمة الرمل، الرياض. تناولت وجبتي وخرجت سالكًا شارع "التحلية" الشهير بالمطاعم والمقاهي، وسط الزحام توقفت عند أحد إشارات المرور، بجانبي سيارة قديمة يبدو بها أسرة مكوّنة من والدين وطفل وطفلة. كانت الصغيرة في السابعة من عمرها ربما، تُسند جبينها على زجاج النافذة الجانبية المفتوحة لنصفها رُغم حرارة الأجواء!
كانت الطفلة تُحدق بعينيها الواسعتين في المباني والسيارات المُحيطة، تتأمل العابرين والجياع الداخلين من بوابات المطاعم الفاخرة، ترقبُ المتبضعين الواقفين على مداخل المجمعات التجارية وبأيديهم أكياس تحمل أرقى الماركات العالمية، أحدهم هناك يتناول كوب قهوة وقطعة كعك مُحلى ويسير مرتديًا حذاءً تفوق قيمته حُلمًا لهذه الطفلة لشراء "لُعبة"!
تعود بعينيها إلى السيارة الفارهة الأخرى بجانبها، لمحتني أنظر إليها، لم تتغير ملامح الأسى على وجهها الشاحب، عقدت حاجبيها وكأنها تتعجب من شيء، أطرقت للأسفل، اعتدلت في جلستها، واختفت عن ناظري.
لازال ضوء الإشارة أحمرًا، الكل متوقف في هذا المسار، وأنا هربت بالتأمل في مجريات حياة تلك الصغيرة، كيف تنام؟ كيف تذهب للمدرسة؟ هل أقاموا لها حفل عيد ميلاد مرًة؟ هل أهداها أحد هديًة بمناسبة نجاحها؟ أين تسكن؟ ما شكل حجرتها وسريرها؟ ماذا كانت تفعل في أيام العُطلة؟ ذهبت بعيدًا لكل تفاصيل عيشها، كنت قريبًا من خزا��ة ملابسها الخشبية الصغيرة التي تُخبئ فيها دفاترها المدرسية وكُراسات الرسم. كُنت هناك خفيًا عن الأعين، حين تحلّ الساعة التاسعة تأتي حجرتها، المُشتركة مع أخيها الأصغر، في هدوء رتيب، تجرُّ معها عربةً مُترسًة من الهمّ الساكن بين جدران مسكنهم المتهالك، تستلقي على فراشها البسيط المُجاوّر لجهاز التكييف المُهترئ دون غطاء، تسحب بيديها الصغيرتين لِحاف المنام وتختفي مرًة أخرى عن ناظريّ!
يعمّ السكون أرجاء المسكن إلا من طنين الصمت وإيقاع الحُزن، أسرةُ تتآكل وسط مدينة الثراء حيث يعلو صوت الزهاد والكرماء كل يوم من مكبرات الصوت وأجهزة التلفاز، يتحدثون عن فضائلهم بتلك الروحانية المُزيفة وهُم يقنطنون قصورًا بلا نهاية تُحيطهم أسوار الترف من كل الجهات. يظهرون بأيديهم الناعمة التي لم تُصافح "الكدح" يومًا ما
طفلةٌ تُكابد رتم الفقر والضجر كي يتنعم "الأتقياء" بأجور المواعظ، وكي يرفل تجار الجشع في وشاح الترف، تُنزع منها الحياة ولا حول لها ولا قوة سوى الاصطبار مرغمةً على كل شيء، كأن القدر الذي رماها هنا ذنبها الذي اقترفته بلا إرادة!
كانت ثوانٍ معدودة وكأنها عُمر ممتد من الوجع، لا أحد سواي أرغمني للنظر والمغادرة لحجرتها، صُدفة اللقاء هذي عند الإشارة كانت قدرًا قد تمرّ على ملايين البشر ولا شيء فيهم يتحرك، كُتل صمّاء لا يوقظ سبات قلوبها قسوة المكان وتناقضاته، قبور تسير في هيئة أجساد تتناثر من خيوط الأكفان، أناسٌ على قيد الموت يعيشون، يتناكحون، ويُخرجون للدنيا فضلات أعمارهم وقتًا بليدًا بلا شعور. ونحن القلّة لماذا نشعر؟
أن تشعر بالأسى والحُزن من أجل الآخرين، من أجلك، من أجل الانسان هي لذة الحياة رُغم الوجع النابع منها. كاذبٌ من يقول أن الغير مهتمين بتفاصيل الأشياء، الغير متعمقين في المواقف يمتلكون سعادًة والحياة، هُم لم يعرفوا الانسان بعد حتى يعرفوا معنى الحياة!
ثق، أن تُدرك فتشعر رغم الآلام، خيرٌ من سعادة تُنجبها إليك الخرافة والأوهام!
- حسين منصور
#اقتباسات عربية#اقتباس من كتاب#اقتباس عربي#اقتبست لكم#ادب شوارع#كلام شوارع#شوارع#كلام واقعي#مجرد حكي#تمبلر عربي#تمبلر بالعربي#عرب تمبلر#اقتباسات تمبلر#مقتبسات تمبلر#مدونة عربية#مدونات عربية#نصوص أدبية#نصوص ادبيه#نصوص ادبية#نص أدبي#نصوص عربية#نص عربي#كتابات عربية . اقتباسات .#كتابات عربيه#كتب عربية#نصوص كتب#مقتبسات من كتب#اقوال عربية#مقتطفات#مقتبسات عربية
8 notes
·
View notes
Text
عزيزي؛ لقد أصبحتُ عبئًا على نفسي. ها أنا أرفض نفسي كليا، كما رفضني الأحبه. لا لوم على أحد، كما لا لوم عليّ. عالقة في المنتصف. الموت يحتلني، والحياة تتبدى كوهم. ها أنا أغلي من الداخل غضبا عليّ أحيانا، وعلى العالم أحيانا أخرى. لم أعد أتعرف عليّ. أتدري أني أندم في الصباح على كون أني لم أمت في الليلة السابقة؟ عزيزي؛ أيمكنك عناقي؟ ليس أي عناق، وإنما ذاك العناق الذي يمكن لي فيه أن أنهار كليا باكية على أشياء مضت - وربما أيضا - أشياء لن تحدث؟ لا يهم؛ فقد ينتهي بي الأمر بالشعور بالذنب تجاهك، والذعر بعد ذلك لفكرة أني قد أفقدك بعدها لأني أشكل عبئا عليك! عزيزي؛ توقفت الكلمة عن أن تكون مصدر سلوى أو عزاء لي، ربما لذلك أوشكتُ على زهدها. لا أرى أو أسمع إلا الحرب القائمة بداخلي. وكأن العالم كله تمحور حول الألم، الخذلان، الرفض، الحزن، والغضب. أرتعد خوفًا كلما وجهتُ النظر إلى الداخل. أيمكن لهذه الليلة أن تكون الأخيرة، أم أني سأجبن كالعادة؟ كلمة "أخيرة" تحفز بي الرغبة في الكتابة بشكل واضح وصريح عن كل شيء وأي شيء قبل أن أغلق شاشة عيني للمرة الأخيرة! ولكن ينقصني بعض من القوة والشجاعة. أنا العدو الأكبر لنفسي. أعلم وأعي ذلك جيدا. عزيزي؛ أنت وهم، وأنا وهم. لا يتحقق الوهم وإن كرستَ كل حياتك في التصديق به! تلك حقيقة ��دركتها مؤخرا. بين برد الصمت، وخيانة الذاكرة، يتبدى لي الموت وكأنه المفهوم الأجمل على الإطلاق! لا تقاطعني، أو تجادلني؛ فعقلي الممزق عاجز عن تخيل أي نشوة قادمة. قيل لي يوما "إن هُزِمتِ في معركة ما، لا يعني ذلك انتهاء الحرب بهزيمتك!" ولكن ماذا إن كنتُ عاجزة عن خوض معارك أخرى؟
11 notes
·
View notes
Text
ماذا بعد الموت؟ سؤال يطرق أبواب الفكر الإنساني منذ الأزل، يأسر القلوب ويغمر العقول بدهشة عميقة ورهبة صامتة. إنه اللغز الذي يحيط به الغموض من كل جانب، ويمنح كل نفس مساحة للبحث والتأمل. الموت ليس مجرد نهاية، بل بوابة لعالم مجهول، وكل فرد يرى هذا العالم من نافذة معتقداته، تجاربه، وقناعاته الخاصة.
بالنسبة للبعض، هو لقاء مرتقب مع الخالق، حيث الحساب والجزاء، وحيث ينكشف الغطاء عن أسرار الدنيا التي أرهقت عقولنا وأسرت أرواحنا. يراه المؤمنون وعدًا بالجنة وراحة الأبد، ونذيرًا لجحيم عادل لمن أساء واعتدى. في هذه النظرة، الموت ليس نهايةً بل بداية جديدة، حياة أعمق وأبدية في عالم آخر.
أما الآخرون، فقد يجدون فيه انقطاعًا تامًا، فراغًا صامتًا أو سكونًا لا نهائيًا. الموت، في تصورهم، يشبه إطفاء شمعة وسط العتمة؛ لا ألم ولا أمل، بل توقف مطلق عن الوجود. وبين هذه الرؤى المتناقضة، يكمن تنوع التجارب الإنسانية التي تعطي للموت معانيه المختلفة.
التجارب الشخصية تلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل هذا التصور؛ فقد يرى من فقد عزيزًا فيه جسرًا للقاء مؤجل، بينما يراه آخر، بعد تجربة مرض طويل، راحة من عذاب الجسد. وبين هذا وذاك، يبقى الموت حالة شخصية، تجربة يخوضها كل فرد وفق منظوره الداخلي، وتصوراته التي نمت عبر سنوات حياته، متأثرة بثقافته، إيمانه، وحتى لحظات ضعفه وقوته.
السؤال الذي يتجاوز كل هذا: كيف نستعد للموت؟ هل نعيشه كصديق نصاحبه في صمت، نهيئ أنفسنا له بالعمل الصالح، بصنع أثر يبقى بعدنا، بحب لا يفنى حتى ونحن في الغياب؟ أم نخشاه كعدو مجهول، نخاف الاقتراب منه، فنضيع أيامنا بين قلق الترقب وألم الرحيل؟
في النهاية، يظل الموت مرآة للحياة، يعكس ما عشناه من فرح وألم، وما صنعناه من خير أو شر. وربما، في أعمق أعماقنا، لا يتعلق الأمر بما سيحدث بعد الموت، بل بما نتركه خلفنا، وكيف نحيا الآن، لنجعل من حياتنا قصة تستحق أن تُروى، حتى ونحن في طي الغياب.
9 notes
·
View notes
Text
يوم اثنين.
موت ظالم و موت عادل.
أشبك يداي معا، أضعهما بحزم فوق النصف الأخير من عظمة القص، أدفع، بتواتر منتظم حتى يصيبني التعب، أنتظر الوقت المتبقي حتى انتهاء دورتي، و بعد تمام الدقيقتين أتحسس العنق لثوان فأفسح الطريق للتالي، ألتقط انفاسي و أراقب، عينان فارغتان تحدقان نحو مكان ��ير معلوم، فم مفتوح يمر عبره أنبوب بلاستيكي حتى رئتيه، أعلم أنه يسمع حديثنا كله، أعلم أنه خائف و يشعر، أعلم أنه لا يزال يسكن هذا الجسد، أضع يدي خلسة على يده الباردة و أضغط، أتمتم بالفاتحة سلفا، ينهي الذي بعدي دورته فالتالي حتى يأتي دوري، يخبرني الأخصائي أنها الدورة الأخيرة، أواصل دفعي، أعد بين لهاثي، واحد اثنان، عُد عُد، تتفس، أركز بعينه الناظرة بعيدا و أود لو أهمس بأي شي قد يقلل رعبه، يتحدث الجميع حولي بشكل روتيني تماما، يحضر البعض ملفا للوفاة، و ينظر لي الأخصائي قبل انتهاء الدقائق العشرين أن أخبر أهله ريثما أنتهي، أركز جل طاقتي في الدفعات الأخيرة، يهتز جسده بالكامل في استسلام تام، وجهه محتقن، عيناه زجاجيتين. أتوقف لأتحسس في توجس جانبي العنق، لا شئ، سكون، أنظر لهم هازا رأسي فينصرف الجميع. أحاول إسدال جفونه فألحظ أن عيونه دامعة، يثير ذلك داخلي شعورا ما، لا أملك القدرة على توصيف مشاعري، حدث ذلك دون أن ألحظ. أعود فأتحسس نبضه.
يقف بجانبي مصطفى، رجل الأمن ذا الشارب و العيون الحمراء، يتجمع حولي ثلاثة أفراد، رجلان و امرأة، أدور بعيني بين الوجوه بحثا عن العيون الأكثر يأسا، أعلم أن وجهي يطفح بالخبر قبل أن أتفوه به، أعلم أيضا أن منهم من ينتظر عكس ذلك، البقاء لله.
أنظر للأرض و أضع يدي على كتفه في ربتة سريعة. يزيغ البصر، الدنيا تدور و تنهار، سيعرف اليوم عالما غير الذي عرفه قبل كلماتي، تصرخ المرأة و تمد يدها نحوي، تسأل في غير تصديق فلا أستطيع الجواب، يخبرني مصطفى أن أدخل سريعا تجنبا لأية أحداث غير متوقعة. لا يزال الصوت العالي يبث داخلي شعورا بالخوف رغم تجمد ما اعتاد أن يسيل، أواصل النظر للأرض حتى يهز كتفي زميل، يشدني نحو الداخل و يخبرني أن الأمر يجب أن يتم بسرعة، أومئ برأسي.
ما الذي أشعر به الآن؟ بعض التعب، هل هناك شيء آخر؟ أفتش، رغبة في النوم، فقط؟ نعم أريد أن أبكي، جيد، لماذا إذن تريد البكاء؟ لا أعلم، موت عادي؟ هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟ يظل الموت حدثا كارثيا خارج هذا المكان، يظل الموت حدثا كارثيا في كافة الظروف هنا بين يديك أو بالخارج، أتغير، ذلك الاعتياد يعيد صياغة نفسي، يوم بعد الآخر، أنهزم، أصبح أقل انفعالا، ماذا عن الألم؟ يزداد ثقلا فتمتلئ روحي بالثقوب، أيمكن رتقها بالأمل؟ ليس هنا، ليس بهذا المكان، لماذا؟ ما الفارق؟ العالم مشفى كبير، لا تجعل الأمر أكثر صعوبة، لا تبالغ، موت عادي، و أنا الآخر سأموت موتا عاديا ذات يوم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
تمر الساعات، تدور الحياة دورة كاملة حول نفسها، ��جيئ الشمس و تذهب دون أن أنظر مرة نحو السماء، في الليل أهبط سلما في المبنى الجديد، يصادفني شباك مفتوح على السماء، يطل ذلك المبنى على مقابر، ظلام دامس و هدوء، أتوقف قليلا فأتذكر أن المرة الأولى التي رأيت بها تلك المقابر كانت مع شاب اسمه عبد الله، عبد الله اللي من سيوة، صلينا معا و سرنا في جنازة حتى المقابر، أخبرني بثواب ذلك الفعل لما سألته أننا لا نعرفه، سينال عبد الله ثواب جميع الجنازات التي سرت فيها، أتمتم بالفاتحة للموتى أمامي و لعبد الله نفسه، عبد الله اللي من سيوة، صدمته سيارة منذ عامين أمام الموقف الجديد. موت ظالم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في الصباح أمام عناية الأورام، و هي مكان بائس في الدور الأول، يهتز هاتفي عدة مرات في جيبي، أتحدث بوجه مبتسم مع الحاجة كريمة، يمتلك المرضى الواعون هنا رغبة هائلة في الحديث، ربما لأن ذلك يشعرهم ببعض الحياة، و يخرجهم قليلا من طور المرضى في الأيام الأخيرة، تخبرني أن المريض على سرير رقم ٢ يصرخ بصوت عال في الليل نحو أشخاص غير موجودين، أقول لها أنه غير واع، و أنها ستتحسن قريبا و تخرج من هنا و لن ترى أحدا فينا مرة أخرى إن شاء الله، ربنا يطمنك يابني و تضحك. أعاين هاتفي فأجد ثلاث رسائل من أمي و مكالمة فائتة من أبي، توفى والد بلال، كلمه. يقول أبي في صوت واهن، يجب أن تأتي فتعزي صديقك، موعد صلاة الجنازة و الدفنة بعد العصر. سأحاول أخبره.
تسير السيارة في رتابة، تأكل الأميال، تتوالى أعمدة الانارة، تلسع قلبي نبرات المنشاوي، فأستشعر بغرابة بعض الدموع تتجمع بعيني، أصرفها سريعا و أحاول نسج قصة ما، أتسلى بالملاحظة حتى يغلبني النوم، يتساقط رأسي من فوق عنقي مصطدما بكتف الرجل جانبي مرة، و بزجاج النافذة مرات مصدرا صوتا عاليا، لا أهتم لنظرات الآخرين المستنكرة. قال ربك هو عليّ هين و قد خلقتك من قبل و لم تك شيئا. أواصل النوم مستندا إلى ذراعي تلك المرة مبتلعا بعض المرارة في حلقي.
أسير بلا حقيبة ظهري نحو الجامع الصغير، أدرك الركعة الثانية من صلاة العصر، يمتلئ المسجد عن آخره، نصلي الجنازة، أتذكر كيفية صلاتها بسرعة. أسلم على بلال و أعانقه كما فعل من سبقني، أنظر له في عينه، البقاء لله، يتمتم بشي ما لا أسمعه. أقف بجانب صديق آخر أستعين بمراقبة أفعاله.
أسير، أراقب موطئ قدمي لئلا أتعثر أو أدوس قدما أخرى في تلك المسيرة الكبيرة، صمت تام إلا من صوت بعض التكبيرات و الهمهمات، صوت احتكاك النعال بالأرض، سريان يشبه تدفق الماء، أواصل التقدم حتى أصل له، يلحظني الذي يسبقني بطرف عينه فيناولني أمانته، أضعها فوق كتفي اليمنى فيتأفف حاملو الأطراف الأمامية، يخبرني صديقي فيما بعد أن أذهب دائم�� للأطراف الأمامية لأنني طويل، تفاجئني الحمولة الثقيلة فأصرف عن ذهني سريعا عدة أفكار.
نقف في ممر ضيق، أستمع لصوت تكسر الحجارة، بتصميم حتى ينفتح الباب، تحدث حركة في الصفوف الأمامية، يحملون الجثمان عاليا ثم يهبطون به، في اللحظة نفسها أشعر بخوف هائل، تدمع عيني و لا استطيع تمالكها، أخفض رأسي و احاول جاهدا ألا أصدر صوتا، تتملكني شفقة و عطف نحو صديقي، نحو أبيه، أتذكر أنه أنقذني مرة من عراك أحاطني فيه أربعة أولاد، شخط فيهم حتى ركضوا بعيدا. يخرج بلال بوجه مليئ بالتراب، كان وجهه ثابتا طوال الوقت و لكنه انهار تماما عندما وضع الرجل مسحة من الاسمنت فوق باب المقبرة، خاطا عليها اسم والده و تاريخ اليوم. أردت أن أتجاوز مسافة الأفراد بيننا لأكون بجانبه، و لكنني كنت مشغول بدموعي. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في السيارة التي تأكل الأميال كان قلبي أكثر ثقلا، أشعر أنني أحمل ذاكرة الموت كلها داخلي، يصيب الشرخ جدار بنيته داخلي فيتصدع، يتسلل قدر ضئيل، ضئيل جدا مما جاهدت لإخفائه طوال كل تلك الشهور، أي ظلم هذا الذي يقع؟ أي قدر هذا من الموت؟ عشرة آلاف؟ ثلاثون ألفا؟ واحد. واحد يكفي حتى تنهار الدنيا، لو كانت دنيا عادلة. يخطفني نوم أرى فيه حلما قديما، ظلال طويلة بلا ملامح تسد الطريق الطويل الذي أنا مرغم على السير فيه، لا سبيل لي في العودة إلى الوراء، لستُ أنا من وضع تلك القاعدة، لا سبيل لي أيضا في المراوغة نحو اليمين لأن هناك جدارا، أو اليسار لأن القناة الضحلة لن تستوعب أقدامي الثقيلة، أسير نحوها متباطئا، خائفا، و الخيار الوحيد الذي أملكه هو خيار الوقوف، ساكنا يلتهمني العمر، و هناك في البعيد، أو القريب فلا شئ يساعدني في تبين المسافة، تقف الظلال الطويلة في ثبات و تحد.
أغادر السيارة فأقرر أنني سأعود سيرا، المسافة من قسم باب شرق حتى المشفى ليست بالطويلة، الهواء طيب و عبادي الجوهر يغني بنبرة أجزم أنها أشد حزنا من ذي قبل. في داخلي شوقٍ و خوف، طالع فؤادي و اسأله. خلك على قلبي عطوف، منك الجفا ما أتحمله.
أبدل ملابسي، أخلع وجهي الباكي، أضع حذائي جانبا رفقة جسدي كله، أضع أطراف روحي المليئة بالثقوب داخل البذلة الرمادية، متى أصبحنا واحدا يا أستاذ عزيز؟
يضع الدكتور إيهاب يده فوق حنجرة الميت، محاولا خلق سيناريوهات صعبة لتركيب أنبوب حنجري. بعدما انتهينا أقف جانبه، أسبل جفونه، كانت هي الأخرى دامعة، هل يبكي كل الموتى عندما ينصرف الجميع؟ لما يراني الدكتور إيهاب واقفا هناك يأتي و يقول البقاء لله، هل كان مريضا؟ هل كنت تعرفه بما فيه الكفاية؟ كان مريضا بالسرطان، بالرئة، كان مدخنا شرها و كان والد أح�� أصدقائي. البقاء لله. يملك الدكتور إيهاب عينا عطوفة و صوتا حزينا.
تؤلمني معدتي فأتذكر الطعام، أشتري كوب من الشاي و بعض البسكوت، أنتحي جانبا و أتناول طعامي، أري عم محمد، رجل كبير طيب، عرفني على هذا المكان، أدعوه للقدوم، تشرب شاي؟ يأتي ضاحكا -أحب ضحكته- فيجلس جانبي و يتحدث عن كافة الأمور كما اعتاد و لما يلحظ عدم تجاوبي و لو بهز الرأس، يصمت. قلقا على الجميع من الصمت أسأله عن أولاده، يخبرني بنعم، اسأله السؤال التالي، عنده قد ايه؟ يحول وجهه نحوي و يقول بذات الضحكة التي كسرت قلبي، كان هيبقى عنده ٣٢ سنة. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
أمضي، يشتد الهواء في ذلك المكان ليلا فيصدر ما يشبه الصفير لما يعبرني، أواصل عملي، غير ناظر للخلف لئلا يروعني رؤية ما تساقط على مدار الأيام.
أريد أن أسافر فأصل إليك. أنا اليوم، أخيرا بكيت، و لكنني رغم هذا لم أشعر أنني حي، قوليلي، أعمل إيه؟
هل يبكي جميع الموتى عندما ينصرف الجميع؟
19 notes
·
View notes
Text
لا أعلم على ماذا سوف يتفاوضون بعد اليوم، هل هناك أشكال مختلفة من الموت لكي يتم تجربتها علينا؟
مادمنا نحترق، فليحترق الجميع معنا، بما فيهم أسراهم .
10 notes
·
View notes
Text
ذهب سائح إلى المكسيك فامتدح الصيادين المَحليين في جودة أسماكهم ثُمَّ سألهم؟
كم تحتاجون من الوقت لاصطيادها ؟ فأجابه الصيادون بصوتٍ واحد :
" ليس وقتا طويلاً "
فسألهم : لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر ؟
فأوضح الصيّادون أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم !
فسألهم : ولكن ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم ؟
أجابوا :
ننام إلى وقت متأخر ..
نصطاد قليلاً ..
نلعب مع أطفالنا ..
ونأكل مع زوجاتنا ..
وفي المَساء نزور أصدقاءنا ..
نلهو ونضحك ونردد بعض الأهازيج
قال السائح مقاطعاً :
لدي ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة هارفرد وبإمكاني مساعدتكم !
عليكم أن تبدؤوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم .. ومن ثم تبيعون السَّمك الإضافي بعائد أكبر
وتشترون قارب صيد أكبر ٠٠
سألوه : ثم ماذا ؟
أجاب : مع القارب الكبير والنقود الإضافية ..
تستطيعون شراء قارب ثاني وثالث وهكذا حتّى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل ،
وبدل أن تبيعوا صيدكم لوسيط ، ستتفاوضون مباشرة مع المصانع ، وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،
وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة ، أو لوس أن��لوس أو حتى نيويورك !
ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة ٠٠
سأل الصَّيادون السّائح :
كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا ؟
أجاب : حوالي عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة ٠٠
فسألوه : وماذا بعد ذلك ؟
أجاب مُبتسماً : عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة في الأسهم وتربحون الملايين ٠٠
سألوه في دهشة :
الملايين ؟ حقاً ؟
وماذا سنفعل بعد ذلك ؟
أجاب :
بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا
وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل تنامون إلى وقت متأخر ..
تلعبون مع أطفالكم ..
وتأكلون مع زوجاتكم ..
وتقضون الليالي في الاستمتاع
مع الأصدقاء ٠٠
أجاب الصياديون
مع كامل الاحترام والتقدير
ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن ،
إذاً ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة نقضيها شقاءً ؟
كثير منا يستنزف طاقته وكل قواه .. ويهمل أهله وعائلته وصحته ..
بل يزهد حتى في أمر آخرته التي هي حياة البقاء ..
لأجل ترف زائل ..
يظن بأن هذا الترف الذي استنزف قواه .. سيمنحه السعادة ..
وما عسى أن تبلغ قيمة السعادة التي تأتي ..
إذا خارت القوى ..
وانقضى ربيع العمر ..
وخفقت عند رؤوسنا أجنحة الموت..؟
فإلى كل فرد منا ...
إلى أين تريدون الوصول في حياتكم...؟؟؟
جميل ان نوازن حياتنا لنستمتع بكل ما فيه
11 notes
·
View notes
Text
إما يوم الأحد أو الاثنين، بينما نجلس جدي وجدتي وأنا، يقلب جدي في قنوات الأخبار، مرات ينظر إلي نتحدث عن مجدل شمس، والجولان، وأصلنا الفلسطيني البعيد البعيد البعيد، والكرمل والجليل، ثم يتابع التقليب، يستقر على قناة الجزيرة، في اللحظات الأخيرة لبث مع إسماعيل الغول. حين يقول اسمه. تقول جدتي: "هلأ هاد الوش التعبان الحلو، غول؟!"
أضحك أنا، أضحك لهذا الوجه المتعب الحلو الحزين الذي يختصر كل غزة.. هناك في وجه إسماعيل كل غزة، كل تعبها، وحزنها، وجمالها.
لا شيء يقال أكثر.. لا شيء.
بينما أبكي الآن لاستشهاده، بينما أشعر هذه الأيام أن قلبي مايزال بيت عزاء مستمر، بينما حتى الدموع لا تنفع شيئاً، وكل كلامي.. كل ما وددت أن أقول شيئاً يضيع هباءً.. كذرات رمل في الريح.. لا أشعر بجدوى شيء
منذ اليوم الأول للإبادة.. لم يفارقني سؤال، إلى أين نحن ذاهبون، بعد ما يقارب ٣٠٠ يوم للإبادة، إلى أين نحن ذاهبون؟ماذا فعلنا يا الله لنستحق كل هذا؟ أي رب أنت؟ أي خلاص ينتظرنا؟
هل من خلاص؟ ماذا تبقى لنا؟ ماذا تبقى لنا من الحياة والدموع والكلمات؟ وماذا بعد كل ما يحدث؟ماذا بعد؟استنزفتمونا.. استنزفونا.. استنزفونا
أي صلاة نرفعها إليك؟، كل صلواتنا عبث.. نموت يارب.. هناك وهنا.. كل لحظة.. كل ما يبدو كأنه استمرار في الحياة، هو مجرد عبث نؤديه كرقصة الموت الأخيرة..
نقول لن نسامح، لكن ماذا، أي وهم أنت يارب لنتبعه؟أي وهم أنت لنصدق أننا في حضرتك سنأخذ حقنا المسلوب؟
أحاول أن أكتب أننا لن نسامح، فأحسها سخيفة ساذجة تافهة.. هذا العالم مجنون أهوج، هذا العالم أوسع من جرح وأعمق من ألم، هذا العالم لا يريدنا لا يريدنا لا يريدنا، هذا العالم أقسى من أن يتركنا نحلم دون دماء، أقذر من أن يتركنا دون خوف من الرصاص والصواريخ المستعجلة، هذا العالم أدنأ من أن يرحمنا
هذا العالم ��ذر قذر قذر، ولكنه مازال يتنفس
أما نحن! قلبي علينا نحن..
"صَلّي لَنا حينَ نَنعسُ - يا أُمُّ - قد لا نَفيق وَصَلّي لنا حينَ نَنهَضُ قَد لا نَنام وَصَلّي لَنا حينَ نَرجعُ من وَحشَةِ الحَربِ في روحِنا عَتمةُ المَوتِ عُشبُ القُبورِ وَطينُ الأَبَدْ."
9 notes
·
View notes
Text
الأحبة والأصدقاء الأعزاء من خارج غزة
في وقت قريب جدا سيتم فصل الانترنت عن غزة -وتم فصل أكثرها- وقطعها عن العالم الخارجي ليقوم الاحـ.تلال بإبادة غزة في أقصر وقت
فقد تم قطع الكهرباء والماء والانترنت عن عدد كبير من مناطق غزة.
لا نعرف مَن منا سيبقى على قيد الحياة ليروي لكم الحكاية.
الذي نعرفه أننا نرى الموت في كل لحظة.
في كل دقيقة نسمع أصوات الانفجارات المرعبة وقد تم إبادة احياء ومربعات سكنية كاملة على رؤوس ساكنيها .
و لكل من يتصل ويسأل ، كيف هي الأمور لديكم ؟
الإجابة للجميع : الأوضاع خطرة جدا ولا أحد يعلم ماذا سيحدث له بعد لحظات ولا نستطيع أن نطمئن أحد على أحد ..
المطلوب هو الدعاء والنصرة كلٌ بما استطاع إليه سبيلا .
نحن صابرون ثابتون راضون مقبلون.
تحركوا لنصرة غزة وكثفوا الدعاء لنا.
لا تتركوا غزة وحدها فهي ما تبقى من كرامة هذه الأمة.
غزة - فلسطين
الأربعاء 11 أكتوبر 2023
#مريم_ابوهلال-من غزة
28 notes
·
View notes
Text
"ماذا لو حاولت الانتحار وباءت محاولتي بالفشل؟ ماذا لو سار كل شيء على ما يرام، لكنني في اللحظات الأخيرة أدركت أن ما أقوم به خطأ وندمت على ذلك؟ ما الذي يحدث بعد الموت؟ ماذا سيحل بالأشخاص من حولي؟ هل أستطيع فعل هذا بعائلتي؟ هل سيفتقدني أحد؟
ثم تقودني هذه الأسئلة في النهاية إلى قولي «هل أريد حقًا أن أموت؟»"
63 notes
·
View notes