Tumgik
#ماذا بعد الموت
manthooraat · 2 years
Text
أقوال الفلاسفة عن الموت: نموت.. لكن العرض يستمر!
الموت معضلة فلسفية عصية على الحل، وقد حاول الفلاسفة على مدار التاريخ كشف ألغاز الموت وفهمه. ومن هذا المنطلق نستعرض في هذا المقال أقوال الفلاسفة عن الموت ومحاولاتهم المستمرة لفهمه.
تناول العديد من الفلاسفة قضية الموت، في محاولة منهم للوصول إلى حقيقته. في السطور التالية نستعرض أقوال الفلاسفة عن الموت لنتعرف على أفكارهم. (more…)
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
topnewsmaroc · 9 months
Video
أين الحقيقة ؟ مادا بعد الموت ؟ مساحة الحقيقة
0 notes
yooo-gehn · 5 months
Text
كان لدي دومًا هذا الكابوس الذي أتحول فيه إلى شخص أربعيني غارق حتى أذنيه في روتين يومي يمقته، وفي لحظة صدق مع النفس يكتشف أنه سار أميالاً طوييييييلة ولكن في الطريق الخطأ وبدون أمل في الرجوع. ياللرعب. نعيش مرة واحدة ولا أحد يعيد إلينا كل هذا الوقت الضائع.
ولكن، بلوت تويست، حين نلت ما أريده لم أكن سعيدًا. رغم كل ما بنيته لنفسي، شعرت بالخواء. كيركغارد الوغد قالها من قبل، افعل ما لا تريد، ستندم، وافعل ما تريد ستندم أيضًا. حانت اللحظة التي كان عليّ فيها أن أشعر بالرضا حيال كل ما حققته، ولكني لم أشعر بشيء. كيركغارد كان مخطئًا، هذا ليس ندمًا، بل خواء.
لطالما أسرني علم النفس. بعض الناس يسيرون في الحياة وهم يحاولون الإجابة على "كيف" تعمل الأشياء، والبعض الآخر، مثلي، تحركهم الإجابة على "لماذا" تحدث الأشياء. منذ بداية وعيي بالعالم وأنا أحاول فهم سلوكيات البشر، وعلم النفس يمنحك فهمًا موضوعيًا لتصرفات وأزمات البشر. ولكن الموضوعية تضع مسافة بين ما تشعر به وما يحدث. والمسافة تبعث على الشعور بالأمان. لأنه مهما كانت المشاعر طاغية، فهي أقل وطأة إذا نجحت في النظر إليها وكأنها تحدث لشخص آخر. ألعن المسافات بصوت عال وأعتمد عليها سرًا كحائط صد.
أنظر إلى حياتي الآن. اخترت مهنة لا تتطلب الاحتكاك بالبشر. الترجمة كمسافة. رياضتي المفضلة هي الجري الذي يمكن ممارسته وحيدًا. الجري كمسافة. أستطيع التعبير عن نفسي بالكتابة أفضل من الكلام. الكتابة كمسافة. أحول كل شيء لمادة للمزاح والسخرية. النكات كمسافة. يتهمني المقربين مني كثيرًا بأني أتعامل مع المشاعر بمنطقية أكثر من اللازم. المنطق كمسافة.
أتذكر نفسي طفلاً وحيدًا، مذعورًا، مرعوبًا من هذا العالم الذي وجدت نفسي فيه. كنت أراقب الناس محاولاً فهم كل صغيرة وكبيرة فيهم، وفي نفسي، وأنا لا أدري حينها أنني كنت أنظر إليهم كعالم نفس مفعوص. منذ هذا السن الصغير وأنا أستخدم علم النفس للتكيف مع عالم يخيفني حتى الموت.
ولكن عند نقطة ما، يكبر المرء، وتكبر معه هذه الحيلة الدفاعية. ينضج حتى لا يعود علم النفس يصلح كمسافة. لا تعود السخرية والمنطق والكتابة يصلحون كمسافة. ينضج المرء أكثر وتصبح المسافة عبئًا عليه. الحياة بدون حميمية وتواصل مقرب لا تطاق. وإذا كنت صادقًا مع نفسي حقًا، الآن وقد صرت أفهم البشر على نحو أفضل، ماذا بعد؟ تعلُّم البشر عملية لا نهائية، ولكن حيلة الاختباء خلف الفهم تنتهي صلاحيتها، وكل ما يتبقى مني هو هذا الطفل المرعوب من العالم.
وهذا الكهل الذي يشعر بالخواء. هذا الفراغ الأبدي. أعتصر ذهني لأجد الاقتباس المناسب للشخص المناسب في الموقف المناسب. كيركغارد؟ ليذهب إلى الجحيم. أنا فقط أماطل حتى لا أواجه مشاعري. حسنًا، ربما إذا نظرت إلى المشكلة بشكل مختلف؟ ولكن هذه محاولة للتنظير على المشكلة بدلاً من مواجهة المشاعر. أعرف كل الحيل والأفكار نظريًا ولكني لازلت أشعر بالخواء. علم النفس لا يساعدني. أنا المريض. ربما إذا استطعت تفريغ شحنة كل شيء على الورق؟ ولكن هذا ما أفعله الآن. أنا لا أعرف ما العمل. إذن لماذا أحاول باستماتة أن أدفن نفسي تحت أطنان من النظريات النفسية والخواطر الفلسفية؟
لأن هذه الأشياء هي كل ما أملك.
79 notes · View notes
Text
أسلي النفس بالآمال من حين الى حيني“
I keep averting my soul with thoughts of hope; from time to time.
وأنسى ما وراء الموت ماذا بعد تكفيني
And I forget what is to come after death; and what is to come after I am shrouded.
كأني قد ضمنت العيش ليس الموت يأتيني
As if I am guaranteed life (eternally); and that death will not come to me.”
— Part of a lengthy poem that made Ibn Hanbal cry, Manaqib Imam Ahmad (p. 205)
536 notes · View notes
tenebbris-blog · 7 months
Text
يوم اثنين.
موت ظالم و موت عادل.
أشبك يداي معا، أضعهما بحزم فوق النصف الأخير من عظمة القص، أدفع، بتواتر منتظم حتى يصيبني التعب، أنتظر الوقت المتبقي حتى انتهاء دورتي، و بعد تمام الدقيقتين أتحسس العنق لثوان فأفسح الطريق للتالي، ألتقط انفاسي و أراقب، عينان فارغتان تحدقان نحو مكان غير معلوم، فم مفتوح يمر عبره أنبوب بلاستيكي حتى رئتيه، أعلم أنه يسمع حديثنا كله، أعلم أنه خائف و يشعر، أعلم أنه لا يزال يسكن هذا الجسد، أضع يدي خلسة على يده الباردة و أضغط، أتمتم بالفاتحة سلفا، ينهي الذي بعدي دورته فالتالي حتى يأتي دوري، يخبرني الأخصائي أنها الدورة الأخيرة، أواصل دفعي، أعد بين لهاثي، واحد اثنان، عُد عُد، تتفس، أركز بعينه الناظرة بعيدا و أود لو أهمس بأي شي قد يقلل رعبه، يتحدث الجميع حولي بشكل روتيني تماما، يحضر البعض ملفا للوفاة، و ينظر لي الأخصائي قبل انتهاء الدقائق العشرين أن أخبر أهله ريثما أنتهي، أركز جل طاقتي في الدفعات الأخيرة، يهتز جسده بالكامل في استسلام تام، وجهه محتقن، عيناه زجاجيتين. أتوقف لأتحسس في توجس جانبي العنق، لا شئ، سكون، أنظر لهم هازا رأسي فينصرف الجميع. أحاول إسدال جفونه فألحظ أن عيونه دامعة، يثير ذلك داخلي شعورا ما، لا أملك القدرة على توصيف مشاعري، حدث ذلك دون أن ألحظ. أعود فأتحسس نبضه.
يقف بجانبي مصطفى، رجل الأمن ذا الشارب و العيون الحمراء، يتجمع حولي ثلاثة أفراد، رجلان و امرأة، أدور بعيني بين الوجوه بحثا عن العيون الأكثر يأسا، أعلم أن وجهي يطفح بالخبر قبل أن أتفوه به، أعلم أيضا أن منهم من ينتظر عكس ذلك، البقاء لله.
أنظر للأرض و أضع يدي على كتفه في ربتة سريعة. يزيغ البصر، الدنيا تدور و تنهار، سيعرف اليوم عالما غير الذي عرفه قبل كلماتي، تصرخ المرأة و تمد يدها نحوي، تسأل في غير تصديق فلا أستطيع الجواب، يخبرني مصطفى أن أدخل سريعا تجنبا لأية أحداث غير متوقعة. لا يزال الصوت العالي يبث داخلي شعورا بالخوف رغم تجمد ما اعتاد أن يسيل، أواصل النظر للأرض حتى يهز كتفي زميل، يشدني نحو الداخل و يخبرني أن الأمر يجب أن يتم بسرعة، أومئ برأسي.
ما الذي أشعر به الآن؟ بعض التعب، هل هناك شيء آخر؟ أفتش، رغبة في النوم، فقط؟ نعم أريد أن أبكي، جيد، لماذا إذن تريد البكاء؟ لا أعلم، موت عادي؟ هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟ يظل الموت حدثا كارثيا خارج هذا المكان، يظل الموت حدثا كارثيا في كافة الظروف هنا بين يديك أو بالخارج، أتغير، ذلك الاعتياد يعيد صياغة نفسي، يوم بعد الآخر، أنهزم، أصبح أقل انفعالا، ماذا عن الألم؟ يزداد ثقلا فتمتلئ روحي بالثقوب، أيمكن رتقها بالأمل؟ ليس هنا، ليس بهذا المكان، لماذا؟ ما الفارق؟ العالم مشفى كبير، لا تجعل الأمر أكثر صعوبة، لا تبالغ، موت عادي، و أنا الآخر سأموت موتا عاديا ذات يوم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
تمر الساعات، تدور الحياة دورة كاملة حول نفسها، تجيئ الشمس و تذهب دون أن أنظر مرة نحو السماء، في الليل أهبط سلما في المبنى الجديد، يصادفني شباك مفتوح على السماء، يطل ذلك المبنى على مقابر، ظلام دامس و هدوء، أتوقف قليلا فأتذكر أن المرة الأولى التي رأيت بها تلك المقابر كانت مع شاب اسمه عبد الله، عبد الله اللي من سيوة، صلينا معا و سرنا في جنازة حتى المقابر، أخبرني بثواب ذلك الفعل لما سألته أننا لا نعرفه، سينال عبد الله ثواب جميع الجنازات التي سرت فيها، أتمتم بالفاتحة للموتى أمامي و لعبد الله نفسه، عبد الله اللي من سيوة، صدمته سيارة منذ عامين أمام الموقف الجديد. موت ظالم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في الصباح أمام عناية الأورام، و هي مكان بائس في الدور الأول، يهتز هاتفي عدة مرات في جيبي، أتحدث بوجه مبتسم مع الحاجة كريمة، يمتلك المرضى الواعون هنا رغبة هائلة في الحديث، ربما لأن ذلك يشعرهم ببعض الحياة، و يخرجهم قليلا من طور المرضى في الأيام الأخيرة، تخبرني أن المريض على سرير رقم ٢ يصرخ بصوت عال في الليل نحو أشخاص غير موجودين، أقول لها أنه غير واع، و أنها ستتحسن قريبا و تخرج من هنا و لن ترى أحدا فينا مرة أخرى إن شاء الله، ربنا يطمنك يابني و تضحك. أعاين هاتفي فأجد ثلاث رسائل من أمي و مكالمة فائتة من أبي، توفى والد بلال، كلمه. يقول أبي في صوت واهن، يجب أن تأتي فتعزي صديقك، موعد صلاة الجنازة و الدفنة بعد العصر. سأحاول أخبره.
تسير السيارة في رتابة، تأكل الأميال، تتوالى أعمدة الانارة، تلسع قلبي نبرات المنشاوي، فأستشعر بغرابة بعض الدموع تتجمع بعيني، أصرفها سريعا و أحاول نسج قصة ما، أتسلى بالملاحظة حتى يغلبني النوم، يتساقط رأسي من فوق عنقي مصطدما بكتف الرجل جانبي مرة، و بزجاج النافذة مرات مصدرا صوتا عاليا، لا أهتم لنظرات الآخرين المستنكرة. قال ربك هو عليّ هين و قد خلقتك من قبل و لم تك شيئا. أواصل النوم مستندا إلى ذراعي تلك المرة مبتلعا بعض المرارة في حلقي.
أسير بلا حقيبة ظهري نحو الجامع الصغير، أدرك الركعة الثانية من صلاة العصر، يمتلئ المسجد عن آخره، نصلي الجنازة، أتذكر كيفية صلاتها بسرعة. أسلم على بلال و أعانقه كما فعل من سبقني، أنظر له في عينه، البقاء لله، يتمتم بشي ما لا أسمعه. أقف بجانب صديق آخر أستعين بمراقبة أفعاله.
أسير، أراقب موطئ قدمي لئلا أتعثر أو أدوس قدما أخرى في تلك المسيرة الكبيرة، صمت تام إلا من صوت بعض التكبيرات و الهمهمات، صوت احتكاك النعال بالأرض، سريان يشبه تدفق الماء، أواصل التقدم حتى أصل له، يلحظني الذي يسبقني بطرف عينه فيناولني أمانته، أضعها فوق كتفي اليمنى فيتأفف حاملو الأطراف الأمامية، يخبرني صديقي فيما بعد أن أذهب دائما للأطراف الأمامية لأنني طويل، تفاجئني الحمولة الثقيلة فأصرف عن ذهني سريعا عدة أفكار.
نقف في ممر ضيق، أستمع لصوت تكسر الحجارة، بتصميم حتى ينفتح الباب، تحدث حركة في الصفوف الأمامية، يحملون الجثمان عاليا ثم يهبطون به، في اللحظة نفسها أشعر بخوف هائل، تدمع عيني و لا استطيع تمالكها، أخفض رأسي و احاول جاهدا ألا أصدر صوتا، تتملكني شفقة و عطف نحو صديقي�� نحو أبيه، أتذكر أنه أنقذني مرة من عراك أحاطني فيه أربعة أولاد، شخط فيهم حتى ركضوا بعيدا. يخرج بلال بوجه مليئ بالتراب، كان وجهه ثابتا طوال الوقت و لكنه انهار تماما عندما وضع الرجل مسحة من الاسمنت فوق باب المقبرة، خاطا عليها اسم والده و تاريخ اليوم. أردت أن أتجاوز مسافة الأفراد بيننا لأكون بجانبه، و لكنني كنت مشغول بدموعي. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في السيارة التي تأكل الأميال كان قلبي أكثر ثقلا، أشعر أنني أحمل ذاكرة الموت كلها داخلي، يصيب الشرخ جدار بنيته داخلي فيتصدع، يتسلل قدر ضئيل، ضئيل جدا مما جاهدت لإخفائه طوال كل تلك الشهور، أي ظلم هذا الذي يقع؟ أي قدر هذا من الموت؟ عشرة آلاف؟ ثلاثون ألفا؟ واحد. واحد يكفي حتى تنهار الدنيا، لو كانت دنيا عادلة. يخطفني نوم أرى فيه حلما قديما، ظلال طويلة بلا ملامح تسد الطريق الطويل الذي أنا مرغم على السير فيه، لا سبيل لي في العودة إلى الوراء، لستُ أنا من وضع تلك القاعدة، لا سبيل لي أيضا في المراوغة نحو اليمين لأن هناك جدارا، أو اليسار لأن القناة الضحلة لن تستوعب أقدامي الثقيلة، أسير نحوها متباطئا، خائفا، و الخيار الوحيد الذي أملكه هو خيار الوقوف، ساكنا يلتهمني العمر، و هناك في البعيد، أو القريب فلا شئ يساعدني في تبين المسافة، تقف الظلال الطويلة في ثبات و تحد.
أغادر السيارة فأقرر أنني سأعود سيرا، المسافة من قسم باب شرق حتى المشفى ليست بالطويلة، الهواء طيب و عبادي الجوهر يغني بنبرة أجزم أنها أشد حزنا من ذي قبل. في داخلي شوقٍ و خوف، طالع فؤادي و اسأله. خلك على قلبي عطوف، منك الجفا ما أتحمله.
أبدل ملابسي، أخلع وجهي الباكي، أضع حذائي جانبا رفقة جسدي كله، أضع أطراف روحي المليئة بالثقوب داخل البذلة الرمادية، متى أصبحنا واحدا يا أستاذ عزيز؟
يضع الدكتور إيهاب يده فوق حنجرة الميت، محاولا خلق سيناريوهات صعبة لتركيب أنبوب حنجري. بعدما انتهينا أقف جانبه، أسبل جفونه، كانت هي الأخرى دامعة، هل يبكي كل الموتى عندما ينصرف الجميع؟ لما يراني الدكتور إيهاب واقفا هناك يأتي و يقول البقاء لله، هل كان مريضا؟ هل كنت تعرفه بما فيه الكفاية؟ كان مريضا بالسرطان، بالرئة، كان مدخنا شرها و كان والد أحد أصدقائي. البقاء لله. يملك الدكتور إيهاب عينا عطوفة و صوتا حزينا.
تؤلمني معدتي فأتذكر الطعام، أشتري كوب من الشاي و بعض البسكوت، أنتحي جانبا و أتناول طعامي، أري عم محمد، رجل كبير طيب، عرفني على هذا المكان، أدعوه للقدوم، تشرب شاي؟ يأتي ضاحكا -أحب ضحكته- فيجلس جانبي و يتحدث عن كافة الأمور كما اعتاد و لما يلحظ عدم تجاوبي و لو بهز الرأس، يصمت. قلقا على الجميع من الصمت أسأله عن أولاده، يخبرني بنعم، اسأله السؤال التالي، عنده قد ايه؟ يحول وجهه نحوي و يقول بذات الضحكة التي كسرت قلبي، كان هيبقى عنده ٣٢ سنة. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
أمضي، يشتد الهواء في ذلك المكان ليلا فيصدر ما يشبه الصفير لما يعبرني، أواصل عملي، غير ناظر للخلف لئلا يروعني رؤية ما تساقط على مدار الأيام.
أريد أن أسافر فأصل إليك. أنا اليوم، أخيرا بكيت، و لكنني رغم هذا لم أشعر أنني حي، قوليلي، أعمل إيه؟
هل يبكي جميع الموتى عندما ينصرف الجميع؟
19 notes · View notes
aya-msalam · 2 months
Text
لا أعلم على ماذا سوف يتفاوضون بعد اليوم، هل هناك أشكال مختلفة من الموت لكي يتم تجربتها علينا؟
‏مادمنا نحترق، فليحترق الجميع معنا، بما فيهم أسراهم .
10 notes · View notes
brightsoul-blog · 2 months
Text
Tumblr media
ذهب سائح إلى المكسيك فامتدح الصيادين المَحليين في جودة أسماكهم ثُمَّ سألهم؟
كم تحتاجون من الوقت لاصطيادها ؟ فأجابه الصيادون بصوتٍ واحد :
" ليس وقتا طويلاً "
فسألهم : لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر ؟
فأوضح الصيّادون أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم !
فسألهم : ولكن ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم ؟
أجابوا :
ننام إلى وقت متأخر ..
نصطاد قليلاً ..
نلعب مع أطفالنا ..
ونأكل مع زوجاتنا ..
وفي المَساء نزور أصدقاءنا ..
نلهو ونضحك ونردد بعض الأهازيج
قال السائح مقاطعاً :
لدي ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة هارفرد وبإمكاني مساعدتكم !
عليكم أن تبدؤوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم .. ومن ثم تبيعون السَّمك الإضافي بعائد أكبر
وتشترون قارب صيد أكبر ٠٠
سألوه : ثم ماذا ؟
أجاب : مع القارب الكبير والنقود الإضافية ..
تستطيعون شراء قارب ثاني وثالث وهكذا حتّى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل ،
وبدل أن تبيعوا صيدكم لو��يط ، ستتفاوضون مباشرة مع المصانع ، وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،
وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة ، أو لوس أنجلوس أو حتى نيويورك !
ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة ٠٠
سأل الصَّيادون السّائح :
كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا ؟
أجاب : حوالي عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة ٠٠
فسألوه : وماذا بعد ذلك ؟
أجاب مُبتسماً : عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة في الأسهم وتربحون الملايين ٠٠
سألوه في دهشة :
الملايين ؟ حقاً ؟
وماذا سنفعل بعد ذلك ؟
أجاب :
بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا
وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل تنامون إلى وقت متأخر ..
تلعبون مع أطفالكم ..
وتأكلون مع زوجاتكم ..
وتقضون الليالي في الاستمتاع
مع الأصدقاء ٠٠
أجاب الصياديون
مع كامل الاحترام والتقدير
ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن ،
إذاً ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة نقضيها شقاءً ؟
كثير منا يستنزف طاقته وكل قواه .. ويهمل أهله وعائلته وصحته ..
بل يزهد حتى في أمر آخرته التي هي حياة البقاء ..
لأجل ترف زائل ..
يظن بأن هذا الترف الذي استنزف قواه .. سيمنحه السعادة ..
وما عسى أن تبلغ قيمة السعادة التي تأتي ..
إذا خارت القوى ..
وانقضى ربيع العمر ..
وخفقت عند رؤوسنا أجنحة الموت..؟
فإلى كل فرد منا ...
إلى أين تريدون الوصول في حياتكم...؟؟؟
جميل ان نوازن حياتنا لنستمتع بكل ما فيه
11 notes · View notes
nouralmalk · 4 months
Text
لايوجد ماهو أحق من الوطن في الحصول على أرواحنا"
Tumblr media
فالحياة ليست سهلة دائمًا، لكنها تهون بالرّضا، ولا أعلم كيف يستطيع من لا يؤمن بالله أن يخفف عن نفسه ثقل الحياة
وأما نحن فيواسينا أنّ أمر المؤمن كله خير، فإن كانت ضراء صبرنا،وإن كانت سراء شكرنا ،
Tumblr media
وأن الله لطيف رحيم
"فمازلت
أنتظر ذلك اليوم الذي يسألني الناس فيه عن سبب لمعة عيوني والسعاده التي علي ملامحي..
Tumblr media
فأخبرهم بصوت مختلط بين الضح�� والبكاء "جّبًرتٌ"
يقول الرحمن الرحيم
"أنا عند ظن عبدي، فليظُن عبدي بي ما يشاء"
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ماذا عن حلمي ياالله؟!!
"إن الله قادر"
وماذا عن خوفي وقلقي..؟!!
"يدبر الأمر"
إنه صعب ياالله..؟!!
إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا "
ولو عَظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
Tumblr media
-نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب!
‏حتى الراديو يستطيع الثرثرة،
الأفعال هي من تثبت صدق إيمانك فقط..!
Tumblr media
فأحسِنوا الظن وألِحوا وأكثروا، فالله أكثر وأكرم.♥️♥️.
«‏لطيفٌ في قضائك، كريمٌ في عطائك، سبحانك لا نُحصي ثناءً عليك، تُعزّنا بالضعف وتُكرمنا بالحاجة وترفعنا بالطلب، نُقبل عليك حيارى ونفوِّض الأمر إليك عاجزين، فتصرِّفه كيفَ تشاء،
Tumblr media
وتغيب الحكمة ثمّ يكون خيرًا بما أنتَ تعلمه، تُنزل الصبر مع القضاء، والرضا مع الابتلاء، لكَ الحمد حتى ترضى.»🤍
Tumblr media Tumblr media
مين يا _غُــ𓂆ـزٍهّ :) ما اشتقلك
إشتقتلك يا _غُــ 𓂆 ـزٍهّ :) إنتي ما اشتقتي لأهلك
إشتقنا لكل شيء فيكي يابلدنا
Tumblr media
فلا أدري أي أرض هذه التي تتسع لأحزاننا غيرك... خلقتي لنا وستبقين لنا فلسـ𓂆ـطين
فاللهم كن لنا عونا ونصيرا
Tumblr media
انك تنجو من الموت كل يوم أنت وعيلتك أمر مرهق،
مرهق جداً بعد تلك المجازر والإبادات التي لا نهاية لها.. 😣😔‏"اللهمَّ لا يأتي يوم عرفة إلا رفــ𓂆ـح النصيـــ𓂆ـراﭢ_ غُــ𓂆ـزٍهّ :) فلسـ𓂆ـطين
عالية راضية منصورة مجبورة
مفتوح عليها بركات من السماء والأرض"
فُلَسِـ 𓂆 ـطِيَنِ مِنّا وٌلَنِآ.. 🇵🇸
18 notes · View notes
f-farah · 2 months
Text
إما يوم الأحد أو الاثنين، بينما نجلس جدي وجدتي وأنا، يقلب جدي في قنوات الأخبار، مرات ينظر إلي نتحدث عن مجدل شمس، والجولان، وأصلنا الفلسطيني البعيد البعيد البعيد، والكرمل والجليل، ثم يتابع التقليب، يستقر على قناة الجزيرة، في اللحظات الأخيرة لبث مع إسماعيل الغول. حين يقول اسمه. تقول جدتي: "هلأ هاد الوش التعبان الحلو، غول؟!"
أضحك أنا، أضحك لهذا الوجه المتعب الحلو الحزين الذي يختصر كل غزة.. هناك في وجه إسماعيل كل غزة، كل تعبها، وحزنها، وجمالها.
لا شيء يقال أكثر.. لا شيء.
بينما أبكي الآن لاستشهاده، بينما أشعر هذه الأيام أن قلبي مايزال بيت عزاء مستمر، بينما حتى الدموع لا تنفع شيئاً، وكل كلامي.. كل ما وددت أن أقول شيئاً يضيع هباءً.. كذرات رمل في الريح.. لا أشعر بجدوى شيء
منذ اليوم الأول للإبادة.. لم يفارقني سؤال، إلى أين نحن ذاهبون، بعد ما يقارب ٣٠٠ يوم للإبادة، إلى أين نحن ذاهبون؟ماذا فعلنا يا الله لنستحق كل هذا؟ أي رب أنت؟ أي خلاص ينتظرنا؟
هل من خلاص؟ ماذا تبقى لنا؟ ماذا تبقى لنا من الحياة والدموع والكلمات؟ وماذا بعد كل ما يحدث؟ماذا بعد؟استنزفتمونا.. استنزفونا.. استنزفونا
أي صلاة نرفعها إليك؟، كل صلواتنا عبث.. نموت يارب.. هناك وهنا.. كل لحظة.. كل ما يبدو كأنه استمرار في الحياة، هو مجرد عبث نؤديه كرقصة الموت الأخيرة..
نقول لن نسامح، لكن ماذا، أي وهم أنت يارب لنتبعه؟أي وهم أنت لنصدق أننا في حضرتك سنأخذ حقنا المسلوب؟
أحاول أن أكتب أننا لن نسامح، فأحسها سخيفة ساذجة تافهة.. هذا العالم مجنون أهوج، هذا العالم أوسع من جرح وأعمق من ألم، هذا العالم لا يريدنا لا يريدنا لا يريدنا، هذا العالم أقسى من أن يتركنا نحلم دون دماء، أقذر من أن يتركنا دون خوف من الرصاص والصواريخ المستعجلة، هذا العالم أدنأ من أن يرحمنا
هذا العالم قذر قذر قذر، ولكنه مازال يتنفس
أما نحن! قلبي علينا نحن..
"صَلّي لَنا حينَ نَنعسُ - يا أُمُّ - قد لا نَفيق وَصَلّي لنا حينَ نَنهَضُ قَد لا نَنام وَصَلّي لَنا حينَ نَرجعُ من وَحشَةِ الحَربِ في روحِنا عَتمةُ المَوتِ عُشبُ القُبورِ وَطينُ الأَبَدْ."
8 notes · View notes
monagwaily · 11 months
Text
الأحبة والأصدقاء الأعزاء من خارج غزة
في وقت قريب جدا سيتم فصل الانترنت عن غزة -وتم فصل أكثرها- وقطعها عن العالم الخارجي ليقوم الاحـ.تلال بإبادة غزة في أقصر وقت
فقد تم قطع الكهرباء والماء والانترنت عن عدد كبير من مناطق غزة.
لا نعرف مَن منا سيبقى على قيد الحياة ليروي لكم الحكاية.
الذي نعرفه أننا نرى الموت في كل لحظة.
في كل دقيقة نسمع أصوات الانفجارات المرعبة وقد تم إبادة احياء ومربعات سكنية كاملة على رؤوس ساكنيها .
و لكل من يتصل ويسأل ، كيف هي الأمور لديكم ؟
الإجابة للجميع : الأوضاع خطرة جدا ولا أحد يعلم ماذا سيحدث له بعد لحظات ولا نستطيع أن نطمئن أحد على أحد ..
المطلوب هو الدعاء والنصرة كلٌ بما استطاع إليه سبيلا .
نحن صابرون ثابتون راضون مقبلون.
تحركوا لنصرة غزة وكثفوا الدعاء لنا.
لا تتركوا غزة وحدها فهي ما تبقى من كرامة هذه الأمة.
غزة - فلسطين
الأربعاء 11 أكتوبر 2023
#مريم_ابوهلال-من غزة
28 notes · View notes
zawzana1 · 1 year
Text
"ماذا لو حاولت الانتحار وباءت محاولتي بالفشل؟ ماذا لو سار كل شيء على ما يرام، لكنني في اللحظات الأخيرة أدركت أن ما أقوم به خطأ وندمت على ذلك؟ ما الذي يحدث بعد الموت؟ ماذا سيحل بالأشخاص من حولي؟ هل أستطيع فعل هذا بعائلتي؟ هل سيفتقدني أحد؟
ثم تقودني هذه الأسئلة في النهاية إلى قولي «هل أريد حقًا أن أموت؟»"
62 notes · View notes
manthooraat · 2 years
Text
هل تعرف كم من الوقت يستغرق الجسم ليتحلل؟
يتفق علماء التشريخ على أن الجثث عند تحللها تمر جميعاً بأربع مراحل، وهي مرحلة التحلل الذاتي، ومرحلة الانتفاخ، ومرحلة التعفن، وأخيراً مرحلة الهيكل العظمي. لذا إذا كنا نحاول الإجابة على سؤال كم يستغرق الجسم ليتحلل فمن المهم أن نتعرف على هذه المراحل بالتفصيل.
ترتبط حياة الإنسان بجسده، فجسم الإنسان عجيبة بيولوجية قادرة على تحقيق أعظم المآثر. لكن اليوم لن نتحدث عن موضوع الحياة بل بالموت. فهل تساءلت يوماً عن المدة التي يستغرقها الجسم ليتحلل بعد موته؟ هناك عدد من مراحل تحلل الجثة. دعونا نستكشف هذا الأمر في السطور التالية. (more…)
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
iriis2 · 1 year
Text
- أنتِ فتاة طيبة أتعلمين هذا؟
- لا أحب أن يُقال عني هذا.
استغرب رد فعلي الممتعض:
- حقًا؟ هل قلتُ شيئًا خاطئًا؟ قلت طيبة ماذا سمعتِ؟
- طيبة تعني بلهاء..
ضحك وهو يحاول إنكار الاتهام الذي ألقيت به في المسافة  الكامنة بيننا كقنبلةٍ يدوية
- كلا من لقنك هذا الهراء!!.. حسنًا إن كان هذا سبب غضبك فأنا أعني الكلمة بمعناها الحقيقي.. صدقي صديقك العزيز.
كان سني حينها لم يتجاوز السابعة عشرة وكان هو شابًا فتيًا قد أنهى دراسته الجامعية.. شعره أسود فاحم، خفيف الظل، حسن المظهر والصوت، مغلف بالغرور مترع بالغموض مثلما يصفونه.. تربطنا قرابة بعيدة ويقطن مع والدته التي لا يشاركه فيها أشقاء.. والتي غادرته أيضًا بعد سنوات.
كفتاة مراهقة كنت أسعد بالأيام التي تجمعنا وأحاديثنا التي تنوعت بين مواد الدراسة والدين وحتى الفن والموسيقى وأنواع الأفلام السينمائية..
صديقي الذي كان يُمتعني إظهاره للنفور من باقي الفتيات المحيطات به، بسترة غروره المزيفة التي يتجرد منها سريعًا حين يمازحني بحركات حاجبيه من مرآة السيارة وأنا في المقعد الخلفي.. أو ابتهاجه في طريقه إلينا حاملًا علبة من الكعك، من محل سري لم يفصح لي أبدًا عنه حتى لا أبتاعه وحدي من دونه..
كان يحب انتظاري لبوق سيارته الذي يلحن صوته بأربع ضربات متتالية.. ثلاث قصيرات والأخيرة أطولهن.. أركض مسرعة لأجده ووالدته على عتبة باب منزلنا يساعدها صعود درجات المدخل الثلاث وفي يده علبة بيضاء من الورق المقوى من دون اسم..
أخبَرني عن كتبه التي يحبها، سبب اهتزاز ساقه اليمنى حين يتعمق في التفكير، أنه متيم بالياسمين والقمصان البيضاء، أخبرني عن سنوات الجامعة وغلظة أعضاء هيئة التدريس فيها.. وعن فتاة واحدة تنفس بها قلبه، والتي لم يستطع الموت أن يمسها فيه مثلما فعل بسنوات عمرها.. فتاة أمضى عمره ينبذ فكرة الاقتران بغيرها ولو على سبيل الدعابة..
تبادلنا القصص والأسرار والهدايا والأفكار وكل ما يمكن مقايضته ومشاركته..
ثم تركته على حاله هذا بعد أن انتزعني منه السفر وفرقتنا حدود البلاد.. والعادات التي يفرضها علي مبدأ الالتزام في كوني امرأة..
مضت الأعوام بإهمال سافر.. احترم كل منا قواعده..
حتى وصلني خبر وفاته من والدتي..
توفي صديقي القديم هذا منذ بضعة أشهر.. الشاب المرح الذي لم أشهد انطفاء عينيه أبدًا في كل أحاديثه ودعاباته..
أطفأه الموت لكني لم أستطع أن أفعل به ذلك في ذاكرتي أو على الورق.. لم أستطع كتابة سطر واحد عنه أدفن فيه حزني.. تمامًا مثلما أخرسني الصمت حين تلقيت الخبر..
توفي صديقي وحيدًا في حجرة منزله تحت تأثير المرض.. على فراشه..
تحت وسادته رسالة قديمة من المرأة التي أحبها ومصحف بغلاف مخملي كنت أهديته إياه قبل سفري..
تفطر قلبي الأعوام التي افترقنا فيها.. والوحدة التي انفردت به وأجهزت عليه دون أن يعلم أحد، دون وداع مني.. ودون أن يملك حتى الرغبة في القتال..
- ايريس
47 notes · View notes
Text
سافر العالم (أينشتاين) إلى اليابان عام 1922 في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن فوزه ب (جائزة نوبل للفيزياء) .
وفي الفندق لم يجد معه مالاً ليعطيه للخادم الذي جلب الشاي فأمسك ورقة وكتب فيها جملة ثم وقعها ثم أعطاها للخادم ونصحه بالاحتفاظ بها.
بعد مرور 95 عاماً في يوم 24 /10 /2017 اتصل أحد أبناء أخوة عامل الفندق ذاك بدار المزايدات لطرح الورقة في المزاد .
إبتدأ المزاد بالشاري الأول (2000 دولار) وبعد 25 دقيقة وقف المزاد على مبلغ (1,3 مليون دولار).
الآن،،، لنرى ماذا كتب (أينشتاين) في تلك الورقة :
*حياة هادئة ومتواضعة تجلب قدراً من السعادة أكبر من السعي للنجاح المصحوب بالتعب المستمر*
لننتقل الآن لعالمنا العربي !!!
في العام 1958 كان رئيس جامعة بغداد البروفيسور (عبدالجبار عبدالله) هو أحد أربعة طلاب تتلمذوا على يد العالم (أينشتاين) في معهد (ماساشوستس) في الولايات المتحدة .
عندما حدث انقلاب على سلطة (عبد الكريم قاسم) (1963) اعتُقل العالم الفيزيائي العراقي تلميذ (أينشتاين) فيمن اعتقلوا من كوادر وسياسيين وأساتذة وعسكريين .
وعندما أُفرج عنه هاجر إلى الولايات المتحدة وأقام أستاذاً في نفس المعهد ومنحه الرئيس (هاري ترومان) أعلى وسام في أمريكا [ وسام العالم ]
أحد زملاء الزنزانة عرفه جيداً، يقول إنه كان يشاهده مستغرقاً في تأملاته وكانت دموعه تنهمر أحياناً .
و ذات يوم تجرأ وسأله عن سبب بكائه فأجاب العالم الكبير:
عندما جاء الحرس القومي لاعتقالي صفعني أحدهم فأسقطني على الأرض ثم فتش جيوبي وسرق ما لدي وأخذ فيما أخذ قلم الحبر الذي أهداه إلي (ألبرت أينشتاين) يوم نيلي شهادة الدكتوراه التي وقعها به .
كان قلماً جميلاً من الياقوت الأحمر ولم أكن استعمل هذا القلم إلا لتوقيع شهادات الدكتوراه لطلابي في جامعة بغداد .
صمت هذا العالم قليلاً. ثم قال :
لم تؤلمني الصفعة ولا الاعتقال المهين ما آلمني أن الذي صفعني كان أحد طلابي !!!
هذا ما قاله البروفيسور (عبد الجبار عبدالله)،،،، أينشتاين يقول :
2% من البشر يفكرون
3% من البشر يظنون أنهم يفكرون
95% من البشر يفضلون الموت على أن يفكروا..
الخادم الياباني أكرم (انشتاين) واحتفظ بالقصاصة لأحفاده بينما رجال السلطة في أمتنا التي تدعى عربية أهانوا أنشتاين العراق والعرب وكسروا قلم أنشتاين !!!
ليس فقط في العراق بل الوطن العربي قاطبةََ دمروا العلم والعلماء والتعليم واهتموا بإنشاء جيل مهووس بالغناء والكرة والملاهي التي لا تسمن ولاتغني ولا تفيد إلا في انهيار الأمة.
Tumblr media
9 notes · View notes
brightsoul-blog · 3 months
Text
Tumblr media
وصف الحياة بريشة فنان 🎨
رسالة فان جوخ الأخيرة إلى شقيقه
"عزيزى ثيو.. إلى أين تمضى الحياة بى؟
ما الذى يصنعه العقل بنا؟
إنه يفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة، إننى أتعفن مللا لولا ريشتى وألوانى هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد، كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن، ماذا أصنع؟
أريد أن أبتكر خطوطا وألوانا جديدة، غير تلك التى يتعثر بصرنا بها كل يوم.
كل الألوان القديمة لها بريق حزين فى قلبي، هل هى كذلك فى الطبيعة أم أن عينى مريضتان؟
ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها.
فى قلب المأساة ثمة خطوط من البهجة أريد لألوانى أن تظهرها، فى حقول "الغربان" وسنابل القمح بأعناقها الملوية.
وحتى "حذاء الفلاح" الذى يرشح بؤسا ثمة فرح ما أريد أن أقبض عليه بواسطة اللون والحركة... للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا نجدها فى الأشياء الجميلة وعين الفنان لا تخطئ ذلك.
اليوم رسمت صورتى الشخصية ففى كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي:أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسنت القبيح، لماذا لا تتجدد؟
أبصق فى المرآة وأخرج... واليوم قمت بتشكيل وجهى من جديد، لا كما أرادته الطبيعة، بل كما أريده أن يكون..
عينان ذئبيتان بلا قرار. وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن فى اللوحة ناشزة لا حاجة بى إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسى خارج اللوحة وداخلها... حسنا ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟
أرسلتها إلى المرأة التى لم تعرف قيمتى وظننت أنى أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذنى أيتها المرأة الثرثارة، تحدثى إليها... الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل إن إصبعى السادس "الريشة" لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتداعب بشرة اللوحة...
أجلس متأملاً : لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخى أكثر... آه يا إلهى ماذا باستطاعتى أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟ الفرشاة.. الألوان و... بسرعة أتداركه: ضربات مستقيمة وقصيرة. حادة ورشيقة..ألوانى واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً من بيضته الكونية الأولى.
مازلت أذكر: كان الوقت غسقا أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكى (يعبر عن الليل ) يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. عندما كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً فى جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما "أورسولا" الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت.
ارتعش صدرى قبل أن تتعلق بعنقى مستنجدة ضممتها إلى وهى تتنفس مثل ظبى مذعور... ولما تناءت عنى كانت حبة توت قد تركت رحيقها الليلكى على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت فى الثانية عشرة وأنا أحس رحيقها الليلكى على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت فى الثانية عشرة وأنا أحس بأن سعادة ستغمرنى لو أن ثقباً ليلكياً انفتح فى صدرى ليتدفق البياض... يا لرعشة الليلكي...
الفكرة تلح على كثيراً فهل أستطيع ألا أفعل؟ كامن فى زهرة عباد الشمس، أيها اللون الأصفر يا أنا. أمتص من شعاع هذا الكوكب البهيج. أحدق وأحدق فى عين الشمس حيث روح الكون حتى تحرقنى عيناي.
شيئان يحركان روحي: التحديق بالشمس، وفى الموت.. أريد أن أسافر فى النجوم وهذا البائس جسدى يعيقني! متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة..ولكن إلى أين؟.. إلى الحلم طبعاً.
أمس رسمت زهوراً بلون الطين بعدما زرعت نفسى فى التراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسى وغربان الذاكرة تطير بلا هواء. سنابل قمح وغربان. غربان وقمح... الغربان تنقر فى دماغي...
كل شيء حلم.. هباء ..أحلام، وريشة التراب تخدعنا فى كل حين.. قريباً سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدرى نحو بلاد الشمس.. آه أيتها السنونو سأفتح لك القفص بهذا المسدس :
القرمزى يسيل "دم أم النار"؟
غليونى يشتعل: الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادى احتمالات لا تنتهي: رمادى أحمر، رمادى أزرق، رمادى أخضر. التبغ يحترق والحياة تتسرب.
للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها فى أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهى البؤس أبداً...
وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع".
7 notes · View notes
omqo · 1 year
Text
Tumblr media
سافر العالم (أينشتاين) إلى اليابان عام 1922 في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن فوزه ب (جائزة نوبل للفيزياء) .
وفي الفندق لم يجد معه مالاً ليعطيه للخادم الذي جلب الشاي فأمسك ورقة وكتب فيها جملة ثم وقعها ثم أعطاها للخادم ونصحه بالاحتفاظ بها.
بعد مرور 95 عاماً في يوم 24 /10 /2017 اتصل أحد أبناء أخوة عامل الفندق ذاك بدار المزايدات لطرح الورقة في المزاد .
إبتدأ المزاد بالشاري الأول (2000 دولار) وبعد 25 دقيقة وقف المزاد على مبلغ (1,3 مليون دولار).
الآن،،، لنرى ماذا كتب (أينشتاين) في تلك الورقة :
*حياة هادئة ومتواضعة تجلب قدراً من السعادة أكبر من السعي للنجاح المصحوب بالتعب المستمر*
لننتقل الآن لعالمنا العربي !!!
في العام 1958 كان رئيس جامعة بغداد البروفيسور (عبدالجبار عبدالله) هو أحد أربعة طلاب تتلمذوا على يد العالم (أينشتاين) في معهد (ماساشوستس) في الولايات المتحدة .
عندما حدث انقلاب على سلطة (عبد الكريم قاسم) (1963) اعتُقل العالم الفيزيائي العراقي تلميذ (أينشتاين) فيمن اعتقلوا من كوادر وسياسيين وأساتذة وعسكريين .
وعندما أُفرج عنه هاجر إلى الولايات المتحدة وأقام أستاذاً في نفس المعهد ومنحه الرئيس (هاري ترومان) أعلى وسام في أمريكا [ وسام العالم ]
أحد زملاء الزنزانة عرفه جيداً، يقول إنه كان يشاهده مستغرقاً في تأملاته وكانت دموعه تنهمر أحياناً .
و ذات يوم تجرأ وسأله عن سبب بكائه فأجاب العالم الكبير:
عندما جاء الحرس القومي لاعتقالي صفعني أحدهم فأسقطني على الأرض ثم فتش جيوبي وسرق ما لدي وأخذ فيما أخذ قلم الحبر الذي أهداه إلي (ألبرت أينشتاين) يوم نيلي شهادة الدكتوراه التي وقعها به .
كان قلماً جميلاً من الياقوت الأحمر ولم أكن استعمل هذا القلم إلا لتوقيع شهادات الدكتوراه لطلابي في جامعة بغداد .
صمت هذا العالم قليلاً. ثم قال :
لم تؤلمني الصفعة ولا الاعتقال المهين ما آلمني أن الذي صفعني كان أحد طلابي !!!
هذا ما قاله البروفيسور (عبد الجبار عبدالله)،،،، أينشتاين يقول :
2% من البشر يفكرون
3% من البشر يظنون أنهم يفكرون
95% من البشر يفضلون الموت على أن يفكروا..
الخادم الياباني أكرم (انشتاين) واحتفظ بالقصاصة لأحفاده بينما رجال السلطة في أمتنا التي تدعى عربية أهانوا أنشتاين العراق والعرب وكسروا قلم أنشتاين !!!
ليس فقط في العراق بل الوطن العربي قاطبةََ دمروا العلم والعلماء والتعليم واهتموا بإنشاء جيل مهووس بالغناء والكرة والملاهي التي لا تسمن ولاتغني ولا تفيد إلا في انهيار الأمة.
25 notes · View notes