#للعرض
Explore tagged Tumblr posts
Text
#تستخدم#أجهزة_الكاشير في المحلات التجارية والمتاجر#والمطاعم والفنادق وغيرها من الأماكن التي تتطلب عمليات#بيع وشراء. تساعد هذه الأجهزة على تسجيل المبيعات وإدارة#المخزون وتوليد فواتير البيع وإصدار إيصالات الدفع. كما تساعد#في تحديث قوائم الأسعار وإضافة المنتجات الجديدة إلى قائمة#المنتجات. يتم استخدام أجهزة الكاشير لتحسين سرعة عملية#البيعوتقليل خطأ التسجيل يدويًا، كما يتم استخدامها لإنشاء#تقارير مفصلة حول المبيعات، مثل إحصائيات حول أفضل#المنتجات مبيعًا، أو أفضل فروع المحل#اذا فوائد#جهاز_الكاشير او#نظام_الباركود واضحه جدا#ماكينة_الكاشير_كاسيو SE-C450#توريد وتركيب و بيع#باقل الاسعار من#شركة_اون_لاين_تك_لتأمين_ممتلكاتك_الخاصة#ومواصفاته كالتالي:#شاشة LCD للمشغل ذات 10 أسطر مع إمالة سهلة للعرض#شاشة مدمجة منبثقة 2 × 2 للعملاء#لوحة مفاتيح هجينة مع 72 مفتاحًا مسطحًا بثلاثة مستويات#درج نقود معدني شديد التحمل (5 فواتير / 5 عملات معدنية)#طابعة حرارية سهلة الاستخدام#العلامة التجارية : كاسيو#اللون : الاسود#العلامة التجارية :كاسيو#النوع :#ماكينة_تسجيل_المدفوعات_النقدية#متوافر فى شركة#اون_لاين_تك
0 notes
Text
استغلال للمأساه واستغلال للعرض واستغلال للاموات
يعنى ينزل علينا نيزك عشان يتعظوا
حسبى الله ونعم الوكيل
65 notes
·
View notes
Text
كان دايمًا ملازمني سؤال إن ليه كافكا بجلالة قدره، كانت آخر رغباته على فراش الموت، وآخر طلب يطلبه من صديقه الصدوق، أنه يحرق جميع كتاباته وكأنها ��م تكن؟ ليه كاتب بحجم كافكا، بثراءه الفكري والأدبي والإنساني، يتمنى اندثار أثره الأهم الباقي من بعده؟ إزاي آخر رغبة لكاتب أفنى حياته في الكتابة، تكون أنه يولع في كل اللي كتبه؟
على فراش الموت الدنيا بما فيها تهون وتتضاءل في عين المحتضر، الموت هو نهاية العالم بالنسبة للميت، وعشان كده أفكاره دايمًا مثيرة للتأمل، فما بالك لو كان الشخص ده هو فرانز كافكا؟
في فترة من الفترات كنت برجّح أنه عند نقطة ما فقد التمييز بين الحقيقة والأكاذيب في كتاباته، الكتابة الأدبية يلزمها أحيانا تقمص حالات شعورية تبالغ وتهوِّل العادي، وتجمِّل القبيح، وتحوِّل المشكلة اليومية إلى مأساة إغريقية، وربما شعر في النهاية أنه مش لازم يكون ده هو ما تبقى منه.
لكن الفكرة دي كانت عبيطة، وبتحكم على الأدب بمقياس الحقيقة في الوصف مش في المعنى، وبقيت بفكر إن رغبة كافكا دي كانت الانت��ار الأخير لنزعته السوداوية، اللي وصلت ذروتها وقت احتضاره. ممكن يكون شعر بإن كل هذه الآلام الكامنة في كتاباته، كانت طريقته في التعامل مع ألمه الشخصي في حياته، كانت نوع من التطهر منها والتأقلم معاها، ومواساة نفسه بممارسة ما يجيده، ولكنها لا تصلح للعرض للآخرين.
ممكن يكون وصل في الآخر لنتيجة إن كل كتاباته مالهاش لازمة، وإن ضررها أكثر من نفعها. يمكن يكون حس إن الطرق السائدة اللي الناس بتفكر بيها وتعيش عليها، بكل عيوبها ومأساويتها، وكل ما تكبّده في حياته منها، كانت انعكاس لحدود قدرات أغلب البشر، وإن الأقلية من الأدباء أو الحالمين أو غير المنتمين، هم دائما على هامش المجتمع، أشبه بالخيال العلمي اللي بيستخدم نظريات علمية في الوقت الحاضر، ويتخيل إزاي ممكن تتطبق في المستقبل. أحيانا الخيال العلمي يصبح واقعا، وأحيانا حتى بيلهم الواقع، ولكن هل بيرشده؟ هل بيأثر عليه؟
مش يمكن دي كانت الخواطر الأخيرة في ذهن كافكا؟ إيه الفايدة؟ ليه أنشر كتابات إنسان معذب وسوداوي، عشان يقراها شخص ما وتنكد عليه عيشته؟ أو تخليه يحس أنه لا بأس بالخروج عن الإجماع، ولا بأس بالشطط عن المجتمع، ولا بأس بالشعور بعدم الانتماء، مادام شخص ما لم يقابله أبدا ذاق نفس المُر
هل ده اللي دار في ذهن كل المنتحرين؟ لو نحينا جانبا المصابين بالاكتئاب الحاد، هل المنتحرين تيقنوا من أنهم مش قادرين يندمجوا في سلام مع مجتمعهم؟ أنهم مش قادرين يعيشوا حياة فيها الحد الأدنى من الرضا، بدون ما يحسوا أنهم طول الوقت مُستنزَفين، زي ما قالت فيرجينيا وولف مرة، الحياة تتطلب مني مجهودا لا أملكه، وفي النهاية انتحرت بالفعل. هل كل المنتحرين حاسين باستحالة تغيير الأوضاع الخانقة؟ وباليأس التام من تغيير كل شيء منغص عليهم حياتهم، ويبدو أن الآخرين لا يمانعوا وجوده، ومتعايشين معاه عادي؟
إن الإنسان في النهاية محكوم بطبيعته، بغرايزه، ببيولوجيته، مهما حاول يتحرر منهم، زي الجنّي في القمقم، والمنطق والأدب والفن، ممكن في الآخر يبقوا عاملين زي الشنطة، أقدر أحط فيها اللي أنا عايزه بس، المنطق يقدر يثبت الفكرة وعكسها، ومادمت عايز أصدق حاجة هاصدقها، مهما كانت غلط، وحتى لو مذاكر كل أنواع المغالطات المنطقية، الاحتياج النفسي أكثر قدرة ألف مرة من المنطق على الإقناع. والأدب والفن بيتشكلوا بذهنية ووجدان الفنان، سواء أثناء إبداعهم أو تلقيهم، وفي الآخر، لِم كل هذا العناء إذا كانت الحياة بأسرها بهذه الوضاعة والمحدودية؟ وهذا الشقا�� والبؤس الذي لا مهرب منه؟
طيب على إيه كل ده؟ ليه ممكن الواحد ��فكر ويكتب ويتأمل، ويبقى مفتَّح وسط عميان؟ ومهما وصفت لهم اللي أنت شايفه بعينك، مش هايصدقوك، هايقولوا عليك مجنون بتوصف حاجات عمرهم ما شافوها، عمرهم ما استوعبوها، لأن العالم في ذهن العميان، واللي اتشكل في وجدانهم من صغرهم لحد دلوقتي، مختلف تماما عن عالم واحد مبصر، العالم بالنسبة لهم ظلام دامس، وكل ما يخالف ذلك يهدد سلامهم النفسي واستقرارهم الفكري.
وطبعًا كل ده ممكن يؤدي في الآخر لفخ تقمص دور المنقذ أو النبي، في حين إن المبصر مش بالضرورة يكون حاسس أنه أفضل من الأعمى، ممكن يكون الأعمى عنده خصال أو تصرفات أو طباع أحسن منه، ولكنه فقط لايزال رافض قبول رؤية شاملة أفضل للحياة، بتأثر على كل شيء فيها، وبتأثر على صاحبها.
وفي النهاية لا أملك إلا التفكير في حاجتين. الأولى هي رأي عالِم بيولوجيا بيدرِّس في جامعة ستانفورد بقاله عشرات السنين، وهو بيقول إن الناس بيولوجيًا منهم اللي تِعرض عليه فكرة مختلفة عن كل ما يعرفه، فيشعر بالفضول والإثارة ويندفع إلى المزيد من الاستكشاف، ومنهم من يشعر بالنفور والتشنج والرفض التام لها. ولو كانت هذه طبائع البشر فلا مفر من التعايش مع المختلفين عن بعضهم، صح؟ نفس عالم الأحياء يقول إن هرمون الأوكسيتوسن اللي بيقربنا عاطفيًا من الناس اللي بنحبهم، وبيفرزه جسمنا أثناء احتضانهم أو ممارسة الحب معهم، هو نفسه المسؤول عن أننا نكره الناس اللي مش بنعتبرهم من جماعتنا! يعني بيولوجيتنا بتدفعنا نبقى ملايكة مع اللي تبعنا وشياطين مع اللي مش تبعنا!
والحاجة التانية كانت إن الحياة لا تعبأ بكل ذلك. الحياة تمضي والعرض يستمر. ماثيو بيري، أحد أحب الناس لقلبي، قال إن أهم جملة علقت معاه في رحلة تعافيه من الإدمان، كانت إن "الواقع مذاق مكتسب"، أو بالبلدي الواقع أكلة بتتحطلنا كل يوم على السفرة، وإحنا اللي بنعوِّد نفسنا على طعمها. وما يحدث في أذهاننا، وما يحدث في الواقع، مش دايمًا نفس الشيء. العالم هو ما يحدث بداخلنا طالما يضيق بنا، والعالم هو ما يحدث خارجنا طالما لن نُلم به أبدًا، لأن في آخر الحكاية، صديق كافكا قرر إن كتاباته أثمن من أن تُحرَق، وساهم في جمعها ونشرها بنفسه.
63 notes
·
View notes
Text
كنت احسب ان الغلا زال واثره لا يزال
في الحشى ما كنه الا دخيل في الوجيه
ساقني حبك على الموت وسنيني هزال
والظروف اقسى من الظلم للعرض النزيه
14 notes
·
View notes
Text
قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه : «حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا؛ فإنَّ أهون عليكم في الحساب غدًا أن تحاسبوا أنفسكم، وتزيَّنوا للعرض الأكبر، يوم تعرضون لا تخفى منكم خافيةٌ! » (الزهد لأحمد بن حنبل)
Ömer ibn el-Hattab (Allah Ondan razı olsun) şöyle demiştir:
"Hesaba çekilmeden önce kendinizi hesaba çekiniz. Amelleriniz tartılmadan önce, kendi amellerinizi tartınız. Kendinizi en büyük buluşma için hazırlayınız. Kıyamet gününde hesap, ancak dünyada kendini sorgulayanlar için kolay olur."
(Zuhd, Ahmed bin Hanbel)
16 notes
·
View notes
Text
ليست كل المشاعر قابلة للمشاركة ولا كل الأفكار قابلة للكتابة ولا كل الأحداث قابلة للسرد ولا كل الهزائم والإنتصارات قابلة للعرض والتدوين سيبقى داخل كل واحد منّا نصيبه من الأسرار التي ستختفي معه للأبد...
#Sihrbayan#أدب#خواطر#اقتباسات#تصميمي#اقتباس#تمبلر#صورة#تصويري#تمبلريات#اقتباساتي#دعاء#صور#مساء_الخير#صوره#صباح_الخير#الضحى#فصحى#جبران_خليل_جبران#رمزيات_شعر#الوتر#حب#سحر_البيان
12 notes
·
View notes
Text
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
"حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم، وتزينوا للعرض الأكبر {يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ} [الحاقة:18]،
وإنما يخف الحساب يوم القيامة على من حاسب نفسه في الدنيا".
10 notes
·
View notes
Text
هنود السيلنام الأصليين بأمريكا اللاتينية، أثناء نقلهم عن طريق البحر للعرض فى أوروبا فى حدائق حيوان بشرية فى نهاية القرن الـ19.
التقطت هذه الصورة سنة 1899، لكن نقل مجموعات من هنود السيلنام بدأ فى 1889، بإذن من الحكومة التشيلية لنقل 11 شخص للعرض فى أوروبا.
كان شعب السيلنام، يعيش فى منطقة بتاغونيا المعزولة، بين الأرجنتين وشيلي، واكتشف الأوروبيون شعب السيلنام، من خلال نار مخيماتهم، التي كانت تظهر من بعيد.
كان عددهم صغيرا لا يزيد عن 3 آلاف نسمة، حسب إحصائهم سنة 1896، وكانوا يتكلمون لغة تسمى «تشون» ويعملون بالصيد، والجمع، ويتمتعون بطول القامة، والقوة البدنية، والقدرة على التكيف، وتجنبوا الاتصال أو التعامل مع المستعمرين الأسبان، الذين استولوا على الكثير من مواردهم الغذائية وقتلوا الكثير من الحيوانات، التي كان يتغذى عليها السيلنام، كما أقاموا مزارع خراف واسعة على أراضي السيلنام.
ولم يستطع هنود السيلنام، فهم مسألة الملكية الخاصة التي فرضها الأسبان على مزارعهم، فكانوا يصطادون الخراف من أجل الغذاء، وهو الأمر الذي رآه الأسبان قطعا للطريق، فبدأوا يهاجمونهم ويرسلون إليهم العصابات المسلحة لتقتلهم، وتأتي بآذانهم كدليل على القتل.
فى الربع الأخير من القرن الـ19" تم إرسال ثلاث مجموعات من هنود منطقة بتاغونيا إلى أوروبا، حيث تم عرضهم فى حدائق الحيوان البشرية، بعد وزنهم وقياسهم وتصويرهم، وكان يتم عرضهم على الجمهور من 6 إلى 8 مرات يوميًا، وكانت الرعاية الصحية سيئة، ولهذا لم يستطع بعضهم التحمل فماتوا قبل الوصول إلى أوروبا.
عام 1919 كان عدد هنود سيلنام 297 شخصًا، ثم انخفض إلى 25 بحلول سنة 1945.
عام 1974 توفيت "أنجيلا لويج" آخر هندية من هنود سيلنام، وانقرضت لغة تشون.
صفحات من تاريخ الغرب وما فعلوه بالانسانية على مدار التاريخ ويطالبون الدول الاخرى ويفتنوا شعوبنا بحقوق الإنسان 😢😢
*#ثقثقافة عالمية
هذا هو تاريخهم وحضارتهم
7 notes
·
View notes
Text
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب غدا أن تحاسبوا أنفسكم، تزنوا للعرض الأكبر. يوم تعرضون لا تخفى منكم خافية.
(الزهد لأحمد بن حنبل)
9 notes
·
View notes
Text
سبحانك،تعلم أني أحبك،وتعلم أنه ليس لي عمل يصلح للعرض عليك،غير أن عافيتك أوسع لي،فأدخلني مع من عفوت عنهم، وعافني مع من عافيتهم فأدخلتهم دائرة رضاك، واغفر ذنوب�� التي حالت بيني وبينك فكنت من المغرقين،وألق إليّ بطوق النجاة وارزقني حسن التمسك به لأكون من الناجين،يا أحد يا صمد يا متين..
70 notes
·
View notes
Text
#يعمل#جهاز_بصمة من خلال الشاشات التي تعمل باللمس#المتعدد الأوجه ويحتوي على حساسات حيوية من شأنها أن تغير#الطريقة التي تُستخدم في تكنولوجيا التحقق من البصمات كما يمتاز#جهاز_البصمة بسهولة استخدامه وبجودة ودقة عالية في الألوان#ويواكب هذا الجهاز أحدث التقنيات وهو مزود بخاصية الواي فاي،#ويعمل على ثبات نقل المعلومات في الوقت المحدد من بيانات#الحضور كما يسمح الجهاز بتخزين 100000 بيان في وقت واحد وبحد#أقصى 3000 بصمة في قوالب رسومية وايضا الجهاز مجهز بالأدوات#المناسبة وثمانية مفاتيح لكل مفتاح وظيفة محددة ويتم التحكم من#خلال الشاشة التي تعمل باللمس المتصلة مع كاميرا للعرض المتكامل#لتصفح أسهل وأسرع يعتبر#جهاز_البصمه هو الاختيار الأفضل للتحكم#في وقت دخول وخروج الموظفين بالإضافة للبصمة ويمكنه استخدام#كلمة السر والبطاقات كما يتميز بشاشات الكريستال السائل التي يكون#حجمها 8 بوصة لتقوم بعرض الصور ملونة وزاهية#في#شركه_اون_لاين_تك#ولمعرفة كافة عروضنا وخدماتنا زوروا موقعنا#Call us now: 01026009733 - 01111306275 - 01019717419#Email: [email protected]#Website: www.onlinetech-eg.com W#اجهزه_البصمه#انواع_اجهزه_البصمه#شرح_اجهزه_البصمه#احدث_اجهزه_البصمه#اجهزة_بصمة_وجه#اجهزة_البصمة_للحضور#اجهزة_بصمة_للبيع
0 notes
Text
يوم القيامة من رعب الناس.. الكل بينده على بعضه
ناس بتنده على ربنا من الخوف.. وناس بتنده على الأنبياء علشان تساعدهم وتنقذهم من الهلاك…
ونفس الوقت الملايكة بتنده على ناس باسمها "هلم للعرض على الجبار"
أصوات كثير داخله في بعض…
مشاعر كتير كله خوف وقلق ورهبة وفزع…
فربنا سمى يوم القيامة "يوم التناد"
من كتر الأصوات..
قال الله: "وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ"
وأنا كاتب البوست ده لإني خايف على نفسي من يوم التناد…
لإنه واضح إنه قرب…
وواضح إننا من كتر الأصوات بقينا مش سامعين…
مش سامعين أهم صوت…
"صوت الله سبحانه وتعالى"
- سامعين صوت الشيطان وبقينا مليانين الغل والنفسنة والقلق والتوتر
- سامعين صوت الدنيا والمظاهر والشكل والتقليد الأعمى والمنظرة.
- سامعين صوت نفوسنا والكبر بقى مالي قلوبنا والأنانية أو الأنا هي كل حاجه حتى على حساب حق غيرنا و حق الله.
والحقيقة في وسط الأحداث اللي بتحصل الواضحة جدا إن في طرف تاني هدفه كله يدمرك فكريًا وعقائديًا.. يبقي اللي مش هيسكِّت كل الأصوات ويسمع صوت الله بقلبة وعقلة ويرجع لصوابه وأصله ويمسك في دينه ويتبع نبية ويسمع كلام ربه فلا يلومن إلا نفسه مع الأسف الفتن بتزيد وهتزيد.
"لقد أسمعت لو ناديت حيـًا.. ولكن لا حياة لمـن تنادي
ولو نارٌ نفخت بها أضاءت.. ولكن أنت تنفخ في الرماد"
#عمرو_مهران
#AmrMahran
6 notes
·
View notes
Text
في السبعينات كان فيه قصة حب ملتهبة بين مارينا أبراموفيتش وأولاي، وساعتها كانوا بيمارسوا الفن للناس جوا العربية اللي كانوا عايشين فيها. ناس كتير بتتهم مارينا بالادعاء، لكني بشوفها من أكتر الفنانين أصالة. ورغم حبي للسينما والحكايات، لكن فنها مختلف تمامًا، لأنها عادةً بتعمل عروض فنية عبارة عن استعراض حي بينقل إحساس أو فكرة للمشاهد. مارينا واخدة فنها بجدية نادر لما ألاقيها في حد، ومستعدة تدفع أي تمن عشان تعمل فنها، وحتى لو اختلفت معاها في بعض أساليبها أو أفكارها، الأكيد أنها بتعامل الفن على أنه مسألة حياة أو موت. قالت مارينا مرة إن الفرق بين التمثيل وبين عروضها، إن القتل في التمثيل بيبقى بسكينة مزيفة وكاتشاب، لكن في عروضها السكينة بتجرح بجد والدم حقيقي.
في سنة 1974 عملت تجربة تتعرف بيها على طبيعة البشر لو منحت لهم حرية التصرف بدون أي قيود. وقررت تقف لمدة 6 ساعات متواصلة بدون حراك، وسمحت للجماهير يعملوا فيها ما بدالهم، وجنبها ترابيزة عليها سكينة ومسدس وورد وحاجات تانية. وفي البداية الجمهور اكتفى بمشاهدتها، لكن أول ما تأكدوا أنها مش هاتعمل أي رد فعل، بقوا أكثر عدوانية. تحرشوا بيها، قطعوا هدومها، حطوا المسدس على دماغها، وحتى الورد جرحوها بشوكه.
تحملت مارينا الأذى لست ساعات متواصلين، وأثبتت التجربة ليها إن البشر قادرون على ارتكاب أفعال شنيعة لو أمّنوا نفسهم من العقاب، وإن لازم يكون فيه سلطة رادعة تحكم البشر في أي نظام، وإلا هايعاملوا بعض زي ما عاملوها. وهي فكرة مثيرة للتأمل بدون شك.
في تجربة تانية سنة 1978، أخدت هي وحبيبها الوضع ده لمدة 19 دقيقة كاملين. هما الاتنين سدوا مناخيرهم بعقب سجاير، وكل واحد فيهم ماكنش يقدر يتنفس إلا عبر فم الآخر. كل شهيق من واحد فيهم بيسحب زفير الآخر. وبدل ما يدخلوا رئتهم أكسجين، اتنفسوا ثاني أكسيد الكربون اللي طالع منهم. وبدءوا يتلووا ويعرقوا ويفرهدوا تمامًا، وكل واحد فيهم بيعافر في الأكسجين اللي أخده من أول نفس فقط.
كل ده كانت بتحاول تقول بيه للناس إن التنفس اللي معتمدين عليه عشان نعيش، هو رمز للعلاقة بين الذكر والأنثى، اللي بيحصل بينهم ترابط وصراع بين الاستقلالية والاعتمادية، وإن اللي بيديهم أكسجين هو نفسه اللي بياخد ثاني أكسيد الكربون، واللي بياخد ثاني أكسيد الكربون هو نفسه اللي بيدي أكسجين.
ودي عروض معبرة أخرى عن العلاقات. وكنت سايب أجمل عرض فيهم للآخر، لما مارينا وأولاي حسوا إن علاقتهم بتنتهي، قرروا يمشوا على طول سور الصين العظيم من أوله لآخره، ويقابلوا بعض في منتصف المسافة عشان يحضنوا بعض لآخر مرة، وبعدها يختفوا تمامًا من حياة بعض. لكن بعدها بسنين كان من ضمن عرض "حضور الفنان" في 2010 إن مارينا بتعد مع شخص غريب عنها لمدة دقيقة في صمت تام. لأنها بتؤمن إن الصمت لغة تواصل أبلغ ��ن الكلام. ومارينا عرفت إن أولاي انضم للعرض، وقعد قصادها، وده اللي حصل.
مارينا قالت، اللي بنحبه مرة بصدق وصوت عالي، بنفضل نحبه في سرنا طول العمر.
48 notes
·
View notes
Text
ساذج جدا من يعتقد في نفسه
انه قادر على تحويل المليون لعشرة ملايين
في حين عدم مقدرته على تحويل الالف لعشرة
تلاقيه بيقول لنفسه واللي حواليه دائما
انا لو معايا مبلغ كذا كنت عملت المشروع الفلاني
ولعبت بالفلوس لعب لكن النصيب والحظوظ بقى
ولازم يكون المبلغ اللي قاله ده صعب جدا يوفره
لايمانه الداخلي انه بيهري وكلام في الهوى
ولو واجهته يقولك ازاي ...
الفلوس بتجيب فلوس يا استاذ
طيب لو صحيح ان الفلوس لوحدها بتجيب فلوس ما تبدأ بالفلوس اللي معاك او اللي تقدر تستلفها وتورينا عينه للعرض السحري بتاع نظرية الفلوس بتجيب فلوس دي؟
لأ ازاي يبقى انت كده هتبوظ الخدعه ويقوم يقولك لأ مهو لازم يكون معايا ملايبن علشان اعمل ملايين
ساعتها تسأله وتقوله ...
هو انت تعرف تحول المليون لعشرة
ومتعرفش تحول الالف لعشره بس؟
وبعدين لو تعرف حقيقي يبقى ساعتها يا صديقي
انت على بعد ٣ خطوات بس وتوصل للمليون
اول خطوه الف لعشرة
تاني خطوة عشرة لمائة الف
تالت خطوه مائة الف لمليون !!
ايه بقى اللي معطلك؟
اغلب اللي بيقول ...
او لو معايا كذا كنت عملت بيهم مشروع وفاكر ان تواجد الفلوس هو العنصر الاساسي للنجاح يبقى لسه قدامه كتير
المشكله مشكلة فكر مش فلوس والفقر فقر الفكر
الفلوس هي افضل واسرع وسيله
لاثبات نجاح الناجح واثبات فشل الفاشل
وفي النهايه الفلوس دي ارزاق زي العقول كده
اغلب الناس بيشتكي فقر المال ولكن نادر جدا
انك تلاقي من يشتكي من فقر الفكر
العاقل دائما يقول فين الفكره الحلوه؟
والساذج دائما يقول اديني فلوس بس
وانا اعمل مشروع ناجح ومش مهم الفكره
3 notes
·
View notes
Text
يا مسكين:
يوشك أن تنام نومةً ثم تقوم، فإذا الناس كفَرَاشٍ مبثوث،و إذا الجبال كعِهْنٍ منفوش، الكل حائرٌ مضطرب، ثم لا يفْجَؤك إلا اسمك يُنادى به على رؤوس الأشهاد:فلان ابن فلان، هلُم للعرض على ربك...
فلولا تقدير الرب السابق ألَّا موت لَمِتَّ من هول ذلك الموقف...
فاللهم سَلِّم سَلِّم...
21 notes
·
View notes