#لأسفل
Explore tagged Tumblr posts
myceliacrochet · 2 months ago
Text
تصدير مدونتك!🇵🇸
إن تصدير مدونتك بشكل متكرر سيساعد حملتك على التعافي بسهولة أكبر من عمليات إنهاء الحساب.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
إليك كيفية الوصول إلى موقع Tumblr (وليس التطبيق) على هاتفي وتصدير مدونتي.
لا يمكنك تصدير مدونتك على التطبيق؛ يجب عليك استخدام الموقع.
قد يحاول Tumblr حثك على استخدام التطبيق.
إذن هذا ما أفعله:
اكتب "www.tumblr.com" في متصفحك.
انقر حيث من المفترض أن تقول الإعدادات.
Tumblr media
انقر على مدونتك على اليم��ن.
Tumblr media
قم بالتمرير لأسفل إلى الأسفل حيث تقول تصدير. (لقد نقرت للتو على حسابي، لذلك يتم تصديره الآن)
Tumblr media
77 notes · View notes
fahad077 · 12 days ago
Text
أنت لا تدرك شيء...بل الأشياء هي التي تدركك يدركك الموت،أو يدركك الغرق...وما يتداركك تسكن داره وتدور في مداره....أما أن تعلوا لأعلى أو تهبط لأسفل...على حسب ما تداركك وما وعيته.
23 notes · View notes
semi-stories · 6 months ago
Text
الحافلة ١:
اشعر وكأنني ألتقيتكٍ من قبل.. حرارة جسدك تؤكد لي ذلك.. لا اذكر ملامح وجهك في البدء لاننا عندما ألتقينا لم نكن بمواجهة بعض.. بدأت تتضح الصورة الٱن رويدا رويدا: كان اللقاء في حافلة نقل عام.. لا اعتقد ان اللقاء كان في بلدتكم فعندكم هناك فصل تام بين الجنسين في المواصلات العامة وبعض الحافلات مخصصة فقط للنساء.. بينما الوضع في بلدتي يختلف ويتم الإختلاط والإزدحام وإلتحام الاجساد سواء كان اعتباطيا او تحرشا متعمدا.. ربما كنت ضيفة في بلدتي البعيدة جدا عنكم جغرافيا والتقينا في حافلة واحدة زج الزحام بكٍ فيها لتكوني أمامي مباشرة.. لا اهوى التحرش ولم اسع للإلتصاق بكٍ ولكن تدافع الركاب دفعني نحوكٍ وألصقني بكٍ شديدا.. نظرتي بجانب وجهكٍ للخلف وبالطبع لم ترٍ كامل وجهي كما لا ار انا ايضا إلا جانبك هذا فقط.. اعتذرت لكٍ فأوماتٍ براسك تقبلا للإعتذار.. تراجعت للخلف ولكن بأثر جسدك عالق بجسدي الذي ايقظ مشاعر كنت أكبتها.. فستانك الاملس وطراوة مؤخرتك وعطرك الأخاذ كل ذلك أثارني ولكني حاولت تمالك نفسي.. الحافلة آخذة في التكدس وكأن لا أحد يهبط منها والكل صعود.. وفي احد موجات التدافع التي حاولت مقاومتها ولكن بلا جدوي والامر الواقع أنني صرت اكثر التصاقا عن كل المرات وجسدى صار من سخونة الجو والحافلة وجسدك قطعة من النار أشعلت شيئي ولم اشعر به إلا وهو مستقر بين ردفيك دافعا فستانك و لباسك الداخلي بينهما.. كنتي تقاومين بدفع مؤخرتك للوراء لافساح مكان وقوفك ولكن تلك المقاومة اكدت الإلتحام أكثر واستقر الوضع على ذلك الحال فلا يوجد ولا حتى سنتيمتر واحد للتحرك فيه.. ربما كان قبولا منك بأمر واقع لا مفر منه وتحمل ذلك حتى تصل الحافلة لمحطتك ولكني شعرت بأن توتر جسدك قد خف وأرتخت عضلات ردفيك لتصير أكثر ليونة وأفسحت ما بينهما فسمحت لشيئي الذي ما زال منتصبا أن يتوغل أكثر وتبدأ جرأة مني تتعدى ذلك.. مددت يدي كاني اعدل من بنطالي فلمس ظهر يدي جسدك حتى مؤخرتك.. لم تبدي إعتراضا.. بهدوء ورفق أخذت أناملي تتحسسك.. تمسك بثوبك الخفيف وترفعه لأعلى.. تتحسس ردفيك ولباسك الحريري الداخلي.. تزداد الإثارة.. تزيح اصابعي لباسك لأسفل بخفة لتصبح ملامسة بشرتك مباشرة.. اعبث ما بين ردفيك.. كلما فرمل السائق فجائيا أوجد لي فرصة إلتصاق وتوغل اكثر وكلما مر من خلفي أحد عزز ذلك. وكأن السائق والركاب مجموعة قوادين تستروا على لقائي بكٍ ودعموه.. بطرف أصبعي المتوغل أصل بين فخذيك لمكمن شهوتك أداعبه فأجده في ذروة بلله وانفعاله وإستسلامه حتى شعرت بإرتعاشتك ففتحت سوستة بنطالي بجرأة وسرعة والزحام ستار حولنا. دفعته ما بين ردفيك فلم يتحمل من فرط هياجي ودفق دفقته ما بينهما.. أخرجت من جيبي سريعا منديلا ورقيا وكأني اكتم جرح نازف حتي لا يسيل منيي على ساقيك ويفتضح الأمر.. المنديل بطبيعة الحال ألتصق بجسدك محتفظا بما أمتصه فأعدت ��باسك وفستانك لأسفل ولملمت عضوي سريعا دون ان يشعر احد.. تأتي محطتي فأهبط محملا بكل النشوة ولحظات متعة سريعة مجانية لم اعرف فيها شريكتي ولا هي تعرفني كذلك فلم أر وجهك.. ثم أسمع نداءك لي وانت تهرولين ورائي فقد هبطت بعدي بدقائق بعدما طلبت من السائق التوقف لتلحقي بي.. لكني الليلة أستشعرت كل ذلك معك فهل انتٍ بالفعل من ألتقيت.. تبتسم دون رد!
38 notes · View notes
theshamms · 4 months ago
Text
تسنده على الجدار محدقةً به تأكله بعينيها بينما تحشر ساقها بين فخذيه، تقبل عنقه ويداها يتحسسان صدره الواسع وكتفيه العريضان،تخبره انها ضاقت ذرا��ًا من تأخيره، وقد بلغ الشبق منها ما بلغ، ويالطواعيته اراح رأسه على الجدار  ليمد عنقه لها واغمض عينيه، ما ان رأت استسلامه اتجهت يدها لأسفل جسده، يقشعر هو فتبتسم شرًا ،تحسست انتصابه يثني ركبتاه ويمسك معصمها، راجيًا.. كلا راغبًا بأن تلمسه اكثر
24 notes · View notes
romanticpapers · 9 months ago
Text
كانت أناملها ناعمة رقيقة كرقة ندى تكثف على سطح زجاج وبدأ في الٱنزلاق. بهدوء وبنعومة تهبط من على صدره لأسفل فأسفل حتى تسقط على حجره. فتعاود التشكل مرة ��خرى بذات الوتيرة دونما احساس برتابة. احساس فردوسي ينعم به في بقعة نسيت انتماءها للأرض وتمردت على الزمن.
30 notes · View notes
yaser0475 · 3 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media
لقد أصبحتُ أشبه بـ دون كيشوت. أعيش في عالم غير موجود وأخوض معارك خيالية، آملاً أن أفوز بواحدة يوماً ما.، أستيقظ في عالم أشبه بالوهم المتقن، مشهد أحلام منسوج من خيوط ذهني. أنا أخوض معارك لايراها سواي، وأكافح ضد أعداء يستحضرون من ظلال أفكاري،
قال جان بول سارتر "حُكم على الإنسان أن يكون حراً، لأنه بمجرد إلقائه في العالم يصبح مسؤولاً عن كل مايفعله".
هذه الحرية، هذا العبء الثقيل للإختيار، تبدو وكأنها لعنة وأنا أبحر في متاهة وعيي. يبدو أن كل قرار وكل خطوة أتخذها يقودني إلى برية من صنعي، حيث لايمكن التمييز بين الواقع والخيال. تطاردني أشباح مخاوفي ورغباتي
Tumblr media
هذه الأشباح تطاردني وتنهض لتتحداني في كل منعطف. إنها طواحين الهواء في ذهني، العمالقة الشاهقة التي تلوح في الأفق فوق كل أفكاري وأفعالي، أنا فارس متجول في عالم نسي قانون الفروسية، أنا الفارس الضال، مسلح بدرع الأمل وسيف الإيمان الهش
Tumblr media
أنا مثل سيزيف، أدفع صخرة أفكاري إلى أعلى التل إلى الأبد، فقط لأشاهدها تتدحرج لأسفل، كتب ألبر كامو "إن النضال في حد ذاته نحو المرتفعات يكفي لملء قلب الرجل"، الطريق الذي أسير فيه محفوف بعدم اليقين، ومع ذلك يقودني أمل لا هوادة فيه،
كتبت إيميلي ديكنسون "الأمل هو الشيء ذو الريش الذي يجثم في الروح"
هذا الأمل هو الريح تحت جناحي ويرفعني فوق ظلال الشك واليأس. كوكبة أفكاري هي مزيج من الرغبات والمخاوف والآمال. الحب رغم كونه بعيد المنال، هو النجم الساطع في هذه الكوكبة وينير طريقي، إنها ليست مجرد فكرة رومانسية. بل هي قوة تربط الكون ببعضه البعض، إن مفهوم
Tumblr media
أفلاطون عن شوق الروح إلى نصفها الآخر يحدثني في عزلتي، تذكرت قول ماركوس أوريليوس "لديك السلطة على عقلك وليس الأحداث الخارجية أدرك هذا وستجد القوة" ومع ذلك، تبدو هذه القوة بعيدة المنال، كما لو كانت محبوسة في قلعة بعيدة، تحرسها أشباح مخاوفي
Tumblr media
وبالمثل سيدة شالوت Lady of Shalott، التي نسجت شبكتها المعقدة في عزلة، أنا أيضاً قد لا أفهم العالم تماماً بما يتجاوز تأملاتي الخاصة، كانت مقيدة باللعنة ولا ترى العالم إلا من خلال إنعكاس المرآة، ولم تختبر واقعه النابض بالحياة، كانت وجهة نظرها مجزأة، وصدى مشوهاً للعالم خارج برجها
أنا أدفع حدود واقعي، وأجرؤ على المغامرة في المجهول. أنا دون كيشوت المعاصر، حالم ومحارب، أُبحر في عالم من الحقائق المتغيرة. أعيش في عالم غير موجود وأخوض معارك خيالية، آملاً أن أفوز بواحدة يوماً ما.
youtube
8 notes · View notes
yooo-gehn · 2 years ago
Text
الوقوع في الحب أشبه بالقفز من حاف�� جبل شاهق، بدون أدنى رغبة في النظر لأسفل. تعلم أن لحظة ارتطامك بالأرض ستهشم أوصالك، ولكن كل ما يهم هو أنك لوهلة شعرت بأنك تستطيع الطيران. ولهذا أشعر بالشفقة نحو من أدماهم الحب، ومزقهم إربًا، فتهربوا من مواجهة انكسار قلوبهم، وأحاطوا أنفسهم بالدروع السميكة، وحينما تتحرك مشاعرهم نحو شخصًا آخر، يدربوا أنفسهم على النفور منه، وتذكر عيوبه، وتلقين أنفسهم فكرة أنهم أفضل حالاً وحيدين. ولكن لا أحد أفضل حالاً وحيدًا. نحن بشر تغلي في عروقنا الحاجة العاطفية للمسة شخص آخر. لمشاركة أنفسنا وحياتنا مع شخص آخر. للشعور بالانتماء إلى أناس يتقبلونا ويحبونا. وبدون كل ذلك نتحول إلى صحراء جرداء. ولكننا نعمل بدأب على تشويه صورة من نحب، لأن اللحظة التي نعترف بها بالحب، لابد أيضًا أن نواجه فيها الألم. ونعيش حياتنا بأسرها مرعوبين من ألم نزع ضمادة الجرح، لدرجة أننا لا نتعافى منه أبدًا.
81 notes · View notes
personanongrata-1 · 17 days ago
Text
تراكمت هزائمي تباعا كما تتراكم قطرات الغيث في غفلة من الجفن
ثقيلة، ومُرة، تجتث ما تبقي من ٱدميتي كضبع مسعور ينهش في لحم جسده من الجوع
العقد المئة من العشرينات الطويلة، مرت لياليً بطول نهري النيل والفرات علي جسد انهكته سخرية غازلي خيوط القدر
مرحبا، يا طيفي الاسود، لم تمر حُبا ولو لمرة في سقري الأبدية
تشعر بالغربة؟ بل بالتيه أشعر كبني اسرائيل ولم يك لي موسي يرافقني دربي، شرفة ماء المعرفة احرقت حلقي كفاكهة ضريع
يتقيح جسدي من الذكريات، وتئن خلايا عقلي بومضات مفزعة، غاضبة
مروري بك كان ابعد من الجهة الاخر من الكون، لو كان للكون نهاية، فهي لم تكن انت
وها نحن، نكتب، ننثر، نرثي ..
الي ابد الٱبدين
ف الحق والحق اقول لقد كفرت بحياتك، وبأملك، لو كان لالهك هفوة فهي انت، ولو كان لكونك نهاية، فهي لن تأت
لم؟
بلا ذريعة، لا تبحث، لا تستقصي، فكل خيط نجاة قد خُلق ليخنق الهواء خنقا قبل ان يصل لأنفك
وكل يدِ مُدت كانت لدفعك لأسفل سافلين
لم؟
بلا ذريعة، بلا سبب
وقد كان، وكُشف اخيرا عن ستار مسرحيتك، لا يدوم، لا يدوم
سادي .. سادي
تسمعها، ترددها، تخشي ان تعترف بوجوده، وصفاته
ان اعترفت، فأبديتك ستصل لاناء الليل واطراف النهار ، وكل كون خلقه ربك ولم يخلقه، وكل حياة قد انتهت ونشأت وسوف تُبعث ، ملاكا كان او شيطان
انت تعلم، ولعلك الوحيد
وما الفائدة؟ انت لا تخشي طعم الصدأ، ولا لونه، ولا ظلام الهك الابدي
الحق والحق اقول : انت لا تأبه بشيء، ولعل هذا سبب لعنتك
لكنك لن تقرب شجرته المحرمة، بلا ذريعة، بلا سبب.
3 notes · View notes
forqan90 · 21 days ago
Text
إلى من يقرأ
هل سبق وشعرت أن العالم بأسره مجرد انعكاس مشوه في مرآة مكسورة؟ كأننا نعيش داخل قصة كتبها كاتب قاسٍ لا يأبه بنهايات سعيدة. كل شيء يبدو مترابطًا، لكن في العمق، هناك فجوة سوداء تبتلع المعنى، تبتلعنا نحن.
أتذكر ليلة، لم أعد أميز فيها بين حلمٍ وكابوس. كنت أسير تحت المطر، ليس المطر الذي يغسل الروح كما يدّعون، بل ذلك المطر الذي يثقل الأكتاف ويخفي الدموع. المدينة كانت فارغة إلا من صدى خطواتي، وأضواء الشوارع المرتعشة. في تلك اللحظة، شعرت بشيءٍ غريب: كأنني شبحٌ يمر بين أشباحٍ أخرى، لا أحد يلاحظ وجوده، ولا هو يدري إن كان حيًا فعلًا.
وقفت أمام نافذة متجرٍ قديم. خلف الزجاج المغبّر، كانت هناك ساعة متوقفة. عقاربها تشير إلى زمنٍ لا أعرفه، لكنها بدت وكأنها تسخر مني، تقول لي: "ما الفائدة من الوقت وأنت عالق في دائرة؟" شعرت بشيءٍ ينكسر داخلي. ربما كانت تلك لحظة الإدراك أن الحياة ليست طريقًا مستقيمًا، بل متاهة.
نحن نعيش كأننا نعرف ما نفعله، لكن الحقيقة؟ نحن نُخدع بأوهامٍ صنعناها بأيدينا. الحب؟ وهم. النجاح؟ عبء. وحتى السعادة، تلك الكلمة اللامعة، ليست سوى سراب نطارده في صحراء لا تنتهي. في أعماقنا، نحن جميعًا نخاف: نخاف من أنفسنا، من الآخر، من الفراغ الذي يبتلعنا إذا نظرنا بعيدًا عن الأضواء.
ذات ليلة، فقدت شيئًا. لا أستطيع أن أقول لك ما هو بالضبط، لأنه ليس شيئًا يُمسك. لكنه كان كل ما أملك. ربما كان أملًا، أو حلمًا صغيرًا، أو جزءًا مني لم أكن أعلم بوجوده. منذ تلك الليلة، وأنا أعيش كمن يسير على جسرٍ معلق فوق هاوية. لا أجرؤ على النظر لأسفل، ولا أملك الشجاعة للقفز.
أسئلة بلا إجابات:
هل نعيش لأننا نخاف الموت، أم لأننا نخاف ألا يكون هناك شيء بعده؟
إذا كان لكل شيء معنى، فلماذا لا نجد هذا المعنى أبدًا؟
هل يمكن أن يُشفى المرء حقًا من خسارة، أم أننا نتعلم فقط كيف نخفي الندوب؟
قبل سنوات، كنت أؤمن أن الحب هو الضوء الوحيد في هذا الظلام. لكنه، كما اكتشفت، ليس إلا نارًا. في البداية، تدفئك، تجعل العالم أكثر وضوحًا. لكن مع الوقت، تحترق. ذات ليلة، بعد خيانة لم أكن مستعدًا لها، جلست في غرفة مظلمة، أحاول أن أفهم. لم أكن غاضبًا، لم أكن حتى حزينًا. كنت فقط فارغًا. وهذا الفراغ، صدقني، أكثر رعبًا من أي ألم.
أكتب هذه الكلمات ليس لتجد فيها عزاءً، بل لتشعر بوزنها. الحياة ليست قصة بطل، وليست درسًا نتعلم منه. هي مجرد سلسلة من اللحظات، بعضها يترك ندوبًا، والبعض الآخر يمر دون أثر. لكننا نستمر. لماذا؟ لا أحد يعرف. ربما لأننا، في أعماقنا، نخشى أن نكون النهاية بحد ذاتها.
إلى كل من يقرأ هذا: تذكر أن الظلام ليس دائمًا عدوًا. أحيانًا، هو فقط مكان نتعلم فيه أن نرى.
رجلٌ بلا ملامح، يسير في متاهة لا نهاية لها.
3 notes · View notes
kelebek-gibi · 10 months ago
Text
« ذلك الشخص»
لا أريدك أن تحبنى لأنى مناسبة لك فقط،
أو لأننى أنطق وأفعل كل الأشياء الصحيحة.
أو لأننى كل شيء كنت تبحث عنه.
أريد أن أكون الشخص الذى لم تتوقعه.
الشخص الذى يتسرب لأسفل جلدك.
من يفقدك الاتزان.
من يجعلك تشكك فى كل ما صدقته عن الحب من قبل.
من يشعرك بالتهور والجموح.
الذى لا يمكن تفسير غضبك من انجذابك إليه.
لا أريد أن أكون فقط الشخص الذى يدخلك إلى الفراش،
أريد أن أكون السبب الذى من أجله تأرق ليلاً . •
_لانج لييف
11 notes · View notes
iriis2 · 2 years ago
Text
الحزن قوة جاذبة تشد لأسفل، تسحب الرأس والكتفين إلى تحت، كأن الجسم في حزنه يُمسي واهناً خفيفاً فتستقوي الجاذبية عليه وتستشرس.
- رضوى عاشور
37 notes · View notes
jojou2 · 3 months ago
Text
لغز رقم 11.11🔴
نتمنى أن يكون نصرا وتحريرا لإخواننا في غزة ودركا اسفلا لأسفل السافلين بنو صهيون
🤲🤲🇵🇸☝️✌
قال السنوار تذكروا هذا الرقم جيدا(1111)
_هل هو عدد تبادل الاسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي
طوفان_الأقصى
غزه_تقاوم_وستنتصر_بإذن_الله
السنوار_شهيد_الأمة
🇵🇸🇵🇸
Tumblr media
6 notes · View notes
kldha · 1 year ago
Quote
لا تدع أحدا يجذبك لأسفل لدرجة أن تكرهه.
مارتن لوثر كنج المصدر: خلِّدها - مقولات عن الكره
8 notes · View notes
semi-stories · 6 months ago
Text
الحافلة ٤:
في انتظار خروجه من حمامه أخذت تتجول بعينها مرة أخرى في المكان.. رغم قدمه وتهالك ما به إلا أنه يحمل احساسا بوضوح وصدق بعيدا عن كل زيف مظاهر العصر الحديث.. لا يوجد أي جهاز سمعي أو مرئي والمكان يعمه سكون وهدوء الأمان.. تتنهد بأمنية بداخلها لو عاشت بمثل هذا المكان المتواضع تكون هي سيدته بجلباب شعبي تنتظر مثل هذا الرجل زوجا لها ليمتعها كل يوم بلا توقف!.. أحلاما رومانسية بعيدة جدا بالطبع عن أي منطق وتفتقد لواقعية.. ولكن لامانع فالفتيات في مثل عمرها يحلمون بأشياء غير معقولة كما انه بوجه عام وكما يحلم الفقراء بالثراء ��جد في الجهة المقابلة أثرياء يحسدونهم على رواق بالهم وبساطة عيشهم وقلة مسئولياتهم وما يشاع عن رجالهم من فحولة فائقة.. تتمتم: يخيل لي أن صاحبها هذا بعيدا تماما عن المدنية حتى لربما كان لا يحمل معه هاتف نقال.. عندما خرج ولاحظ وقوفها أشار لها بالجلوس على أريكة لا داعي لوصف حالتها.. أستجابت ثم أقترب وجلس بجوارها غير ملاصق لها وقال: هذه أول مرة يجلس عليها شخصان ولا أعلم آن كانت ستتحملنا أم لا.. أطلقت ضحكة مزيج من غنج وطفولية فوضعت يدها على فمها لتكتمها خوفا من أن يسمعها أحد الجيران أو يستيقظ أحدهم على أثرها.. وفي ذات الوقت كان يدور بمخيلتها أنه سيقترب منها ويهمس في أذنيها بكلمات دافئة تثير قشعريرة تسري بأوصالها ثم يقبلها ويحتضنها.. ذلك الساحر الذي ضاجعها في الحافلة الضيقة المكتظة بالناس وأخفاها وأخفى نفسه عن عيون الجميع ولم يشعر بهما أحد فما بالك عندما يفعل بمكان متسع بعيدا عن العالم كله!.. أعتقد أنه سيأتي بما لم يفعله أحد منذ بدء الخليقة.. بسرعة تتواصل خيالاتها بأنه سيحملها من جانبه ويجلسها على حجره وهي العارية نصف جسدها السفلي من لباس داخلي.. سيستمتع فرجها ومؤخرتها بملمس ثيابه الخشن وقضيبه الدافئ من تحتها.. سيقبلها بحرارة.. يمد يده تحت ثوبها ويتحسس مؤخرتها ويغرز أصابعه فيها بقوة ويضع أصبع في شرجها.. يتحسس فخذيها ويعبث بشفري فرجها ويداعب بظرها ويتوغل في مهبلها وهي تمسك برأسه بقوة وتشد شعره وأذنيه من فرط الشبق.. يرفع يديه ليهبطا فوق صدرها فيملأ كفيه بنهديها يعتصرهما.. يزيح أكتاف فستانها كاشفا عن كامل صدرها فيأخذ في تقبيل نهديها وعضهما ويدفن وجهه بينهما فتشعر بحرارة انفاسه تخترق جلدها لقلبها ويتساقط بعض منها على بطنها..يضع فمه على نهد يلتقمه ويود لو أبتلعه كاملا فيشفطه بشفتيه ثم يلتقم حلمته يرضعها تارة ويفركها تارة بشفتيه ويعضعض خفيفا بحواف مقدمة أسنانه عليها ويداعبها ويتلاعب بها محركا إياها لأعلى ولأسفل وعلى جانبيها بطرف لسانه بعدما صارت منتصبة عن آخرها وكأنها زر صلب لمصعد يرتفع به وبها لأعلى طابق من مبنى الشهوة الشاهق.. سيرفعها من على حجره لتستلقي على الأريكة ويبدأ بمص أصابع قدميها ولحس باطنها وتقبيل ظاهرها ثم يصعد لساقيها يتحسسهما و يقبل بشرتهما ويعض ربيلتيها برفق.. يصل لركبتيها فيضع فمه على كل واحدة على ��دة وبإتساع فمه عليها يداعبها بطرف لسانه ثم يواصل مداعبته لباطن ركبيتها بعدما يرفع ساقيها لأعلى ويضمهما على صدرها.. لا بد ان مشهد شيئها الذي انتفخ وتورم من الشهوة حتى صار كوردة مكتظة أوراقها قبل تفتحها سيثيره كثيرا ويصيبه بجنون جنسي ليهبط على باطن فخذيها تقبيلا حتى يصل لفرجها فيلحسه وهو مضموما لحسة طولية عميقة وكأنها يكشطه بحلمات لسانه الخشنة.. ستصاب هي أيضا بجنون بما يفعله بها وتحاول فتح فخذيها ليتعمق اكثر.. لكنه يظل ضامما إياهما بيديه وبقوة ليفعل ما بمخيلته هو اولا.. البلل أدركها بوفرة وعسلها بدأ يتسرب من فرجها ليصل فتحة شرجها فيصلب لسانه يدفعه بين شفريه لينزلق بكل سهولة وتثير إحتكاكاته الخشنة بجدار باطن فرجها هياجا فظيعا. ويكاد قلبها يتوقف من النشوة وبالذات عندما يلامس طرف لسانه طرف بظرها.. يخرج لسانه برفق ليلعق ما أنساب منها لأسفل مرورا بالفاصل الصغير بين فرجها وشرجها حتى يصل للأخير فيمد طرف لسانه يدخله ويخرجه عدة مرات متوالية.. ماذا ينتوي هذا الرجل ..هل يريد قتلها عشقا وشهوة؟. يفلت يديها ويترك ساقيها فتفتح فخذيها عن آخرهما وكأنهما بزاوية 180 درجة فينزل بوجهه على فرجها الذي ازداد تورما وتفتحا فيخرج كامل لسانه وبتمام عرضه ليلحسها بضغط من أسفل لأعلى ثم يدفع به للداخل لأقصى عمق يصل إليه بعدما باعد بين شفريه بيديه ثم ينقض بشفتيه على بظرها يمصمصه ويشده حتى يكاد يفصله من موضعه.. رعشات تتوالى حتى ارهقها واجهدها وأنهكها وأماتها موتا لذيذا عدة مرات وأعاد بعثها مرة أخرى من خلال استيهاماتها المتعجلة المتلهفة له!
21 notes · View notes
yasameena · 4 months ago
Text
شَعَرتْ كما لو تصعد سلمًا كهربائيًا مصممًا للهبوط، تكافح لصعود خطوة واحدة فقط لأعلى لترجع درجتين لأسفل.
- جيرولد ج. كريسمان
5 notes · View notes
romanticpapers · 8 months ago
Text
الليلة أنتظرك
لا تأتيني عارية
تعال بكامل ثوبك
كهدية مغلفة
أستمتع بفضها
أستلقي على أريكتي
أتقمص معالج نفسي
أحل عقدة رقبة قميصك
ألقي طرفي شريطها الحريري
على جانبي كتفيك
أعبث بأزرار قميصك
أفك زر زر
ببطء من أعلى لأسفل
اطلق سراح نهديك
أكشف عن بطنك المستوي
امسك بزر بنطالك الأعلى أفكه
تظهر حافة عانتك الملساء
افتح زر زر من أزرار بنطالك
فيبدو سروالك الحريري الصغير
ها انت امام عيناي هديتي لمسائي
أبدأ في تفحصها بشفتاي
من أعلى لأسفل
ببطء
ببطء
ببطء
فالليل لنا
هو مملكتنا
التي نجول بأرجاءها
على مهل
ودون توقف.
9 notes · View notes