#كي نواة المهاد
Explore tagged Tumblr posts
Text
ما هو كي نواة المهاد في امراض المخ والاعصاب ؟
كي نواة المهاد هو إجراء طبي يُستخدم في علاج بعض أمراض المخ والأعصاب، وهو يهدف إلى تدمير أو تعطيل نواة المهاد (Thalamus) في الدماغ. نواة المهاد هي جزء مهم من الدماغ يلعب دورًا أساسيًا في نقل وتنظيم الإشارات العصبية بين الدماغ وبقية الجسم، وهي مسؤولة عن التحكم في الألم والحركة.
دواعي استخدام كي نواة المهاد يتم اللجوء إلى كي نواة المهاد في حالات معينة عندما تكون الأعراض شديدة ولا تستجيب للعلاجات التقليدية مثل الأدوية. من بين الحالات التي قد يُستخدم فيها هذا الإجراء:
الألم العصبي الشديد: مثل الألم العصبي المركزي الذي يمكن أن يحدث نتيجة لإصابة في الحبل الشوكي أو بسبب السكتة الدماغية. الرعاش الأساسي: وهو حالة تسبب رعشة غير إرادية في أجزاء مختلفة من الجسم، مثل اليدين والرأس. الرعاش الناتج عن مرض باركنسون: عندما يكون العلاج الدوائي غير فعال في السيطرة على الرعاش. كيف يتم كي نواة المهاد؟ الإجراء: يتم استخدام تقنيات جراحية مثل التحفيز العميق للدماغ أو الترددات الراديوية لتسخين جزء محدد من نواة المهاد وتدميره. هذا يمكن أن يوقف الإشارات العصبية غير الطبيعية التي تسبب الأعراض. التوجيه: يتم توجيه الأدوات المستخدمة بدقة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي المحوسب (CT) لتحديد الموقع الدقيق في نواة المهاد. التخدير: عادة ما يتم تنفيذ هذا الإجراء تحت تخدير موضعي، مع الحفاظ على وعي المريض لإجراء تقييم فوري للأعراض أثناء الجراحة. المضاعفات المحتملة كي نواة المهاد يعتبر إجراءً جراحيًا دقيقًا وقد ينطوي على بعض المخاطر مثل:
ضعف القدرة الحركية. فقدان الإحساس. التغيرات في المزاج أو الإدراك. النزيف أو العدوى. نتائج كي نواة المهاد النتائج يمكن أن تكون فعالة في تخفيف الأعراض المتعلقة بالرعاش والألم العصبي، ولكن يجب التقييم بعناية لأن هذه العملية غير قابلة للعكس وقد تؤدي إلى تغييرات دائمة في وظائف الدماغ.
0 notes
Text
ما هى عملية كي نواة المهاد ؟
عملية كي نواة المهاد، والمعروفة أيضًا باسم "التحفيز الكهربائي للدماغ العميق" أو "استئصال نواة المهاد"، هي إجراء جراحي يستخدم لعلاج حالات عصبية معينة مثل الرعاش، خاصةً في مرض باركنسون، وبعض أنواع الصرع، وأحيانًا حالات الألم المزمن.
خطوات العملية:
التخدير والتحضير: يتم إدخال المريض إلى غرفة العمليات ويخضع للتخدير الموضعي أو العام بناءً على الحالة والتوصيات الطبية.
التصوير والتوجيه: يتم استخدام تقنيات التصوير مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي المحوسب (CT) لتحديد الموقع الدقيق لنواة المهاد المستهدفة.
الجراحة: يتم إجراء شق صغير في فروة الرأس ومن ثم يتم حفر فتحة صغيرة في الجمجمة للوصول إلى الدماغ.
إدخال الأداة: تُدخل إبرة أو مسبار دقيق جدًا عبر الفتحة إلى الموقع المستهدف في نواة المهاد.
التحفيز أو الكي: يتم استخدام التحفيز الكهربائي أو الحرارة لتدمير النسيج العصبي غير الطبيعي في نواة المهاد. يمكن أن يكون هذا بشكل دائم (كي) أو مؤقت (تحفيز).
التقييم والتعديل: يتم تقييم استجابة المريض أثناء الجراحة إذا كان تحت التخدير الموضعي، وذلك لضمان أن التعديل العصبي يحقق النتائج المرجوة.
إغلاق الجرح: بعد الانتهاء من الكي أو التحفيز، تُزال الأدوات الجراحية ويتم إغلاق الفتحات والشقوق.
الفوائد والمخاطر:
الفوائد: يمكن أن يقلل أو يزيل الأعراض العصبية مثل الرعاش والألم المزمن ويحسن نوعية حياة المرضى. المخاطر: كأي عملية جراحية في الدماغ، قد تكون هناك مخاطر مثل العدوى، النزيف، التأثيرات الجانبية العصبية (مثل ضعف الحركة أو الشعور) ومشاكل في الذاكرة أو التفكير. من المهم أن يتم تقييم الحالة بعناية من قبل فريق طبي متخصص لتحديد ما إذا كانت هذه العملية هي الخيار الأنسب للعلاج.
0 notes
Text
ما هو كي نواة المهاد؟
كي نواة المهاد هو إجراء طبي يُستخدم في علاج بعض أمراض المخ والأعصاب، وهو يهدف إلى تدمير أو تعطيل نواة المهاد (Thalamus) في الدماغ. نواة المهاد هي جزء مهم من الدماغ يلعب دورًا أساسيًا في نقل وتنظيم الإشارات العصبية بين الدماغ وبقية الجسم، وهي مسؤولة عن التحكم في الألم والحركة.
دواعي استخدام كي نواة المهاد يتم اللجوء إلى كي نواة المهاد في حالات معينة عندما تكون الأعراض شديدة ولا تستجيب للعلاجات التقليدية مثل الأدوية. من بين الحالات التي قد يُستخدم فيها هذا الإجراء:
الألم العصبي الشديد: مثل الألم العصبي المركزي الذي يمكن أن يحدث نتيجة لإصابة في الحبل الشوكي أو بسبب السكتة الدماغية. الرعاش الأساسي: وهو حالة تسبب رعشة غير إرادية في أجزاء مختلفة من الجسم، مثل اليدين والرأس. الرعاش الناتج عن مرض باركنسون: عندما يكون العلاج الدوائي غير فعال في السيطرة على الرعاش. كيف يتم كي نواة المهاد؟ الإجراء: يتم استخدام تقنيات جراحية مثل التحفيز العميق للدماغ أو الترددات الراديوية لتسخين جزء محدد من نواة المهاد وتدميره. هذا يمكن أن يوقف الإشارات العصبية غير الطبيعية التي تسبب الأعراض. التوجيه: يتم توجيه الأدوات المستخدمة بدقة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي المحوسب (CT) لتحديد الموقع الدقيق في نواة المهاد. التخدير: عادة ما يتم تنفيذ هذا الإجراء تحت تخدير موضعي، مع الحفاظ على وعي المريض لإجراء تقييم فوري للأعراض أثناء الجراحة. المضاعفات المحتملة كي نواة المهاد يعتبر إجراءً جراحيًا دقيقًا وقد ينطوي على بعض المخاطر مثل:
ضعف القدرة الحركية. فقدان الإحساس. التغيرات في المزاج أو الإدراك. النزيف أو العدوى. نتائج كي نواة المهاد النتائج يمكن أن تكون فعالة في تخفيف الأعراض المتعلقة بالرعاش والألم العصبي، ولكن يجب التقييم بعناية لأن هذه العملية غير قابلة للعكس وقد تؤدي إلى تغييرات دائمة في وظائف الدماغ.
0 notes