#كلمات المانية مهمة
Explore tagged Tumblr posts
Text
كلمات المانية مهمة عند البحث عن منزل مع اختصارات اعلانات المنازل
كلمات المانية مهمة عند البحث عن منزل مع اختصارات اعلانات المنازل
كلمات المانية مهمة
كلمات المانية مهمة عند البحث عن منزل مع اختصارات اعلانات المنازل
موضوع اليوم عن الكلمات الخاصة بالسكن والمنزل و التي تحتاجها بالتأكيد عند البحث عن منزل :
الدرس مكون من 4 اجزاء
كلمات المانية مهمة الجزء الأول عن السكن:
die Wohnung السكن das Haus المنزل der Garten الحديقة die Garage جراج der Aufzug مصعد die Treppe السلم das Appartment الشقة der Wohnblock مجمع سكني das Hochhaus برج أو…
View On WordPress
#100 كلمة المانية#learn german#اسماء المنزل#اسماء المنزل الالمانية#الاسماء الالمانية#البحث عن منزل#اللغة الالمانية#المفردات الالمانية#تعلم اللغة الالمانية#تعلم اللغة الالمانية للمبتدئين#تعليم الالمانية#جمل المانية#جمل المانية هامة#كلمات المانية#كلمات المانية مهمة#كلمات المانية هامة#مفردات المنزل#مفردات المنزل الالمانية#منزل
5 notes
·
View notes
Text
«والنبي زق معايا اليوم دا يا سامح!»
(محمد هنيدي، يوم مالوش لازمة، ۲۰۱٥)
يقول يحيى:
ولأن أيام ربنا كلها جميلة، ففى إحدى الصباحات، وقبل النهوض من الفراش، كنت قد وطّنت نفسي على ضرورة التحلي بالصبر، والثبات الانفعالى، وسعة الصدر، وطلاقة الوجه واللسان، أثناء التفاعل مع شتى صنوف الكائنات الحية المحتمل مصادفتها فى الطريق من المنزل إلى العمل. واخص بالذكر تحديداً أخوتنا البني آدمين؛ فالأقربون أولى بالمعروف.
وأثناء ارتيادي الحافلة -باص ۱٤ راكب- حالفني الحظ بالجلوس على المقعد الخالى بجوار السائق. والذي لم يكن و لحكمة لا يعلمها إلا الله متهافتًا، أو شبقًا على اصطحاب ذلك النوع من الانثى الفرس بجانبه على غرار ما يفعل الكثير من أبناء جلدته!
وخلافًا للمعتاد، فقد بدا لى الشاب رايق في منتصف الثلاثينات أو يزيد عنها بقليل حسبما أظن. يستمع لعمرو دياب ومحمد حماقي، مصفف الشعر جيدًا، و معتنى بهندامه ومظهره، ولم يكن يتوانى عن إلقاء النكات والضحك مع زملائه ’’الأسطوات‘‘ الذين التقاهم طوال الطريق.
وإلى هنا وكل شئ على ما يرام، إلى أن تلقى مكالمة هاتفية اضطّر على أثرها إلى خفض صوت المذياع في منتصف إحدى الأغنيات التي أحب ’’الحب ابتدى‘‘ .. ولكن لا بأس، فكل ما حدث بعدها قد شغلني عما قبلها.
فوجئت بشدة؛ إذ وجدت صاحبنا يجيب محدثه بـ ’’...?’Hi dude! How you doin‘‘ ومن ثم انخرط معه في حديث مطول بالإنجليزية الطلقة كما لو كانت لغته الأم! هالني ما سمعت بشدة، بل وتعذّر عليّ فهم كل ما تفوّه به. فاستغرقت برهة من الوقت محاولًا إيجاد تفسيرًا لما حدث ولسان حالي يقول: ما الذي يحدث؟ .. أيعقل هذا؟! .. أيمكن أن يكون الرجل جاسوسًا يعمل لصالح إحدى الدول التي تناصب حكومتنا العداء؟ .. أم أنها إحدي برامج الكاميرا الخفية التي تحاول الانتهاء من تصوير حلقاتها قبل بلوغ شهر رمضان؟ .. والحق أن صاحبنا هذا قد أثار فضولي بشدة، وقلما يفعل الناس. فعزمت على التحقق من الأمر بنفسي، فإن صح حدسي وكان جاسوسًا؛ أبلغت عنه وصرت بطلًا، وإن كانت الكاميرا الخفية فلأسرع وأنهي الأمر قبل أن يتفاقم وأصبح أضحوكة العالم غدًا أو بعد غد. فوضعت يدي في جيبي وأمسكت ببعض العملات المعدنية، وتعمدت إسقاطها على أرضية السيارة ونثرها هنا وهناك بشئ من العفوية والتصرف؛ بحيث لم يلحظها أحد، ومن ثم اتخذتها ذريعة و أحدثت جلبة بين الركاب متظاهرًا بالبحث عن النقود، بينما كنت في الحقيقة أبحث بنهم و بشدة عن أي دليل مادي يصدق حدسي. فلربما أجد كاميرا صغيرة مزروعة هنا، أو مسجل صوت هناك، أو جهاز تتبع من نوع خاص، أو أى شئ يبعث على الشك والريبة .. ولكن دون جدوى. فنهضت وقررت بعد الأعتدال في جلستي أن أمطره بوابل من الاسئلة المباشرة والتحقق من هويته بنفسي. فبادرته بالحديث الذي دار بيننا كالآتي :
- معذرةً يا ريس، أتسمح لي بسؤال؟
- لا عليك يا نجم، تفضل.
- في الحقيقة استرقت السمع إلى حديثك الهاتفي ووجدتك تتكلم الإنجليزية ببراعة. ألا ترى أن الأمر يبدو غريبا نوعا ما؟ .. فنحن لم نعهد مثل هذه الأمور من قبل السائقين.
فارتسمت على وجه الرجل ابتسامة خفيفة ثم قال:
- أتستغرب لحديثى الإنجليزية على هذا النحو؟ فماذا لو علمت أنى أتحدث الألمانية والإيطالية أيضًا؟!
صعقت لما سمعت وفرغ فاهى؛ وأبت الكلمات الخروج من فمي؛ وحاولت استدراك ما أقول فمازحته قائلًا:
- ولكن كيف؟ .. لا أنكر أني في البداية شككت في أمرك؛ فخلتك جاسوسًا أو ما شابه، بل والمتصل جهة خارجية تتابع سير العمل معك.
فدوي الضحك عاليًا ثم قال:
- ما كل هذا؟ فقط حلمك عليّ. فلا يسمعنْ أحد بأوهامك إلا وذهبت بي مدارج الرياح! .. يا سيدي كل ما فى الأمر أن من كان معي علي الهاتف هو صديق قديم من أميركا، وهو مقيم شبه دائم يعمل في القنصلية الأمريكية بالقاهرة. تعرفت عليه في الغردقة منذ أكثر من عشرة أعوام حيث كنت أعمل بالسياحة. أما الأن فكان يحدثني بشأن وعد سابق قد وعدني إياه، بأن يتوسط لي لدي أحد موظفي القنصلية البارزين فربما يتخذني سائقًا شخصيًا له، وهو خير من يعلم كم أنا بارع في السواقة، ولولا الظروف وشدتها ما التجأت لقيادة مثل هذه السيارة العطبة.
- إذن وماذا كنت تعمل؟ وكيف تعلمت كل هذه اللغات؟
- منذ أن أتممت الثمانية عشر عامًا ونلت الشهادة الثانوية، سافرت إلى مدينة الغردقة والتحقت بعم لى هناك ساعدني في الحصول على وظيفة بأحد فنادقها الكبيرة. عملت بادئ الأمر فى حمل الأمتعة، وبمرور الوقت تدرجت وظيفياً إلى أن أصبحت المسؤول الأول عن الأنشطة الترفيهية هناك. خاصة فيما يتعلق بأنشطة الشاطئ مثل السباحة والغوص والرياضة...إلخ. أي بمعنى آخر كنت المسؤول الأول عن مزاج الزبون، وعلى عاتقى تقع مهمة سروره وابتهاجه. ومدي رضاه عن جودة الخدمات الفندقية لدينا قد يدفعه إلي تمديد إقامته، أو يصبح من زبائننا ال��ائمين. مما يعني دخلًا جيدًا للفندق من ناحيتي. ونظراً لحساسية موقعي فكانوا يهتمون بى بالغ الإهتمام، بدءًا من الراتب الكبير، وصولاً لإقامتى الكاملة والمجانية على حساب الفندق كميزة إضافية نظير اجتهادى. وقد ��صل بي الأمر في بعض الأحيان إلى تنافس الفنادق المجاورة علي لمّا ذاع صيتي، ومحاولتها اجتذابي للعمل لديها. وكما تعلم بطبيعة الحال التقيت بالأجانب الكثير والكثير، ومن مختلف الجنسيات، فقد تشربت منهم عدة لغات ما عدا الايطالية، لم أبلغ منها مبلغًا جيدًا لأني قد تركت العمل بعد وقت قصير من بدأ تعلمي لها. فقط أعتمدت على نفسي جيدًا في هذا الأمر، حيث كنت أحتفظ معي بقلم ودفتر لا يفارقاني اينما كنت. أسجل كل ما هو جديد من كلمات ومصطلحات تقع على أذني أول مرة واتحين الفرص في وقت الفراغ فلا اتوانى عن تحصيلها وحفظها عن ظهر قلب، ثم التحدث بها وممارستها مع كل من أصادفه فى اليوم التالى. وبعد فترة من الإصرار والمثابرة أدركت ما استعصى على كثيرين غيري. و كثمرة لاجتهادي، ونظراً لما حظيت به من ثقة النزلاء واحترامهم وارتباطي بكثير من الصداقات والعلاقات الوثيقة معهم، فقد كنت دائماً موضع الحسد والغيرة من الزملاء.
- غريبة! ولما تركت العمل إذن؟ فيما يبدو لى أنك كنت تقضي أيامًا سعيدة، أليس كذلك؟
- نعم بالطبع لقد عشت الحياة في رغد وهناء، إلى أن ابتلاني الله بحادثٍ أليم تعرضت له أثناء عودتي للغردقة بعد إنتهاء فترة إجازتي التي أمضيتها مع أسرتي في القاهرة. وكاد الحادث أن يقضي علي تمامًا، ولكن بفضل الله ورحمته نجوت منه بأعجوبة بالغة رغم ما أصابني من كسور وجراح في شتى أنحاء جسدي. قضيت على اثره في المستشفى فترة ليست بالقصيرة. حيث أُجريت لى عدة عمليات جراحية أنفقت عليها كل ما أملك من مال اجتهدت في تحصيله طيلة الأعوام الماضية. ومن ثم مكثت ما يقرب العام والنصف في البيت أتعافي من آثار الحادث. وبعد إستقرار صحتي نسبيًا واطمئنان أسرتي عليّ، أتخذ والدى قرارًا حاسمًا بعدم عودتي للعمل والابتعاد عنهم ثانيةً، وأنهم سيتكفلون بي ورعايتي إلى أن استرد كامل عافيتي وأعود إلي سابق عهدى. ورغم حنقي وغيظي الشديدين في بادئ الأمر، ألا أني أذعنت لرغبة والدي احترامًا واجلالًا له. ومع كثير من الصبر والحمد؛ رزقني الله الرضي، وأدركت الحكمة الإلهية وراء ما ألم بي.
- قلت وباستغراب شديد، أى نوع من الحكمة تقصد؟
- حكمة مصابي! فلتحرص يا صاحبي علي ألا تكن نظرتك تجاه الأمور سطحية إلى هذا الحد. فكما تعلم وأنت رجل مؤمن أن تدابير الله كلها خير، وأنا قد مَنّ الله عليّ بالخير الكثير. وإن كان ظاهر ما تعرضت له بلاء وكرب عظيمين، ألا أن جُلّ با��نه بركاتٍ من السماء. أو ليس يكفي انه انقذني من الموت المحقق، وانتشلني من الفساد والضلال؟! .. فلا أخفيك سرًا وأنت شاب وستعي ما أقول. فحينها كنت صغيرًا وقد أمدني الله بالوسامة والجسد الفتىّ مع نباهة بارزة لا تُخفي على أحد، وفي عيشة مترفة بفضل عملي، وكل احلامي محققة من مال، وجمال، وصحة، وفراغ، ونساء فاتنات من شتى بقاع الأرض كنت مرغوبًا من قبلهن بشدة، ولم تكن لي طاقة على اتقائِهنْ؛ فلم أُفلح في قمع رغبات نفسي؛ فأطلقت لها العنان تلبية لنداءات الطبيعة بداخلي. وعلى ما يبدو وقد أسرفت في أمري؛ فلم أكن أعرف بابًا من اللهو، مثل الشرب، وتعاطي المخدرات، والشقراوات الحسان من النساء إلا وطرقته. ففي يوم من الأيام وقد وقعت في غرام احداهن، المانية كانت، جاءت إلى هنا مع صحبة لها لا تقل عنها فتنةً وجمالًا، تعرفت عليها خلال ممارسة طقوس الشاطئ الصباحية، وما ان تبادلنا الكلمات والمزاح حتى صرنا أصدقاء، حتى أنها كانت تتحين الفرص المناسبة لترك صديقاتها والمجئ للإستمتاع وتمضية الوقت معي. وبينما كنا سوياً في إحدي المرات، أخبرتني بمشاعرها العميقة تجاهي ورغبتها القوية في الزواج مني والسفر معها إلى المانيا. فلم يروقني الأمر بشدة، لا أقصد الزواج بل السفر. فلم أكن أنتوي شيئًا مثل هذا من قبل، بل وكنت في غني عنه ولست فى حاجة إليه، فكل ما تمنيته وأكثر هنا بين يدي، فلما الإغتراب إذن والابتعاد عن الأهل والصحبة؟! فأخبرتها بما لديّ وعرضت عليها أن تبقي هي هنا وتظل معي. ولكن يبدو أن الأمر حينها كان شبه مستحيلًا، حيث تحتم عليها إتمام دراستها في ألمانيا، كما أنها لم تتاح لها الفرصة للتحدث مع افراد اسرتها بشأن أمر كهذا. لذا ولمّا حانت لحظة انتهاء عطلتها وعودتها لوطنها، تبادلنا أرقام الهواتف المحمولة و حساباتنا الشخصية على الفيس بوك، وتعاهدنا على التواصل في قادم الايام. وصدق أو لا تصدق فنحن مازلنا علي تواصل حتي يومنا هذا. كما كانت على علم بكل ما حدث معي ومررت به، وأنا كذلك على علم بها، فقد أتمت دراستها على أكمل وجه؛ حيث حصلت على الماجستير، ومن ثم الدكتوراه في علم الوراثة، وتقاسمت حياتها ما بين العمل من جهة، واصدقائها المقربين من جهة أخرى، حيث تدهورت وفترت علاقاتها بأفراد أسرتها خاصةً بعد وفاة والدها، فقد كانت شديدة الصلة به وهو منبع الأمان لديها، وحلقة الوصل، و الجسر الممتد بينها وبينهم. فما زالت تبحث عن مرفأ آمن تلجأ إليه، وتتلمس سعادتها هنا وهناك، غير أنها لم تلجأ للزواج بعد .. أما أنا وبعد أن انتشلتني العناية الإلهية من كبوة الحادث وبدأت استرج��ع حياتي من جديد، اتخذت علي نفسي عهدًا جديدًا، وهو ان أسير في معية الله وجنبه ما حييت. فبدأت رحلة البحث عن عمل لائق، ولكن عدم اكتراثي بالتعلم أو الحصول مسبقاً على مؤهل دراسي قد حال دون ذلك. فتواصلت مع أحد أصدقاء الحي القدامى بشأن عمل، فعرض علي ان اشاركه سيارته هذه ومن ثم نتقاسم الدخل واعباء العمل سوياً. وبعد تفكير قلت لابأس فأنا بارع في السواقة، كما أن الدخل جيد ليتقاسمه اثنان. عرضت الأمر على والدي فلم يتردد في إقراضى مبلغ من المال، وتعهدت ان اعيده حين يتحسن الحال. وبالفعل وعلى مدار خمس سنوات من العمل الشاق قد رزقني الله رزقا مباركًا واسعًا تمكنت معه من إعادة المال. ومنذ ذلك الحين ألحت علىّ فكرة الزواج والاستقرار أكثر من أى وقت مضى. فأكرمنى الله بالزواج من بنت الحلال، ابنة خالتي، ام سهيلة، التى صبرت معى وتحملتني كثيراً في أشد الأوقات حلكة؛ فكانت نعم الزوجة والرفيق. وها نحن الأن في انتظار مولود جديد؛ لينضم إلي أسرتنا الصغيرة. فكان علي أن أهيأ الظروف جيدًا لاستقباله كما يجب. فلاح في خاطري التواصل مع بعض الأصدقاء والمعارف القدامى، ومنهم ذلك الصديق بحثًا عن عمل اضافي يعينني فيما هو قادم. فكما تعرف ثقل الأعباء هذه الأيام .. ولكن أنا أملي في ربنا كبير، فقد رزقني من قبل الهدى، والتقى، والعفاف، وإن شاء الله عن قريب سيرزقني الغني!
وإلى هنا وقد انتهى حديث الرجل عند هذا الحد، وعلى ما يبدو انى اندمجت معه حتى غفلت عن عملي، فما كان مني إلا أن تمنيت له كامل الامنيات الطيبة وطلبت منه التوقف ونزلت فى الحال. فحمدت الله حيث لم أبتعد كثيراً عن مقر العمل، فقط مسافة خمس دقائق سيراً على الأقدام. وبينما أواصل الطريق، استحوذ حديث الرجل على تفكيري بشكل كلى، بل وانهالت علىّ الخواطر والتأملات من كل حدب وصوب، فما كان منى إلا أن توقفت وامعنت النظر جلياً فيما دار بيننا.
أولاً - حديثى معه ذكرني بقول قرأته قديمًا لأحد الكتاب، والذي وعلى نحو لا يصدق يمجد فيه الانتحار والمنتحرين. مبرراً قوله أن المنتحر هو أكثر البشر شجاعة، وقوة، وعزة، وتمردًا على الاطلاق. وهو الشخص الذي يأبي على نفسه أن تُذل، أو تُهان، أو تُكسر إرادتها من قبل الحياة. لذا لا ينفك أن يلجأ إلى أكثر الأفعال شراسة وتمرداً على الإطلاق وهو قتل النفس. إذ لا يتردد الانسان في قتل أخيه الإنسان، بل والاقبال على أكثر الأفعال وحشيةً وسفكاً للدماء إن كان صونًا وحمايةً للنفس ودفاعًا عنها. لذا فإن كان الإنسان على هذه الدرجة الرفيعة من تقديس الذات وحب النفس، أو ليس من باب أولى أن لا يتمسك بحياته إن كانت لا تسير على ما يرام، فضلاً عن كونها بائسة وتعيسة بشكل مهين؟! كما والكل يعرف أن الحياة في مجملها تافهة ولا تستحق أن يبذل الانسان نفسه فيها، فضلاً عن التحمل منها كل هذا القدر من الألم والشقاء والمعاناة. أعلى هذا النحو يتصرف الشجعان الذين يمجدون أنفسهم ويقدسونها؟! .. أو ليس التصرف الأمثل هنا أن نترفع بذواتنا ونخلّص أنفسنا من ذلك القيد الذى ندعوه مجازاً ’’الحياة‘‘؟.
ولكني تذكرت ايضاً عهدًا قديمًا قطعته على نفسي، وهو أن أدفع بعيداً عنى كل الأفكار السوداوية، الشيطانية، الخبيثة التي يروج لها أمثال هؤلاء الكتاب. فقلت لنفسي حتى وإن كان معه القليل جداً من الحق بشأن ما قال، فإسقاطًا على الحادث الذي تعرض له السائق والذى أعاد حياته تقريباً إلى حيث بدأت إلى ’’النقطة صفر‘‘، لكنها ورغم ذلك كانت النقطة التى تحول عندها مجرى حياته. فلم يثنيه شئ عن مواصلة الطريق، فضلاً عن إيجاد مسوغات جديدة للعيش والنهل من الحياة حتي الرمق الأخير. ولربما نفس الشئ إن حدث وتكرر مع ضعاف النفوس؛ ظنوا أنها النهاية. فبدلاً من أن يبتكروا أملًا جديدًا يعيشون به وله، قرروا الخلاص من أنفسهم. ولكن يبقى هذا هو الاحتمال الاضعف والاقل دائماً. وذلك ببساطة لأن حب الذات، والخوف من الموت سمات بشرية أصيلة لا ينبغى الخجل منها. كما أن الإنسان لايجدب ابداً من إيجاد مسوغات ومبررات تدفعه للتمسك بالحياة والنهل منها ما استطاع، حتى وإن كانت كل آماله وأمانيه فيها محض وهم وسراب! فهذا وهم تحبه النفس وتطلبه، فهو سبب كاف للعيش، فما بالك إن كان حقيقيًا؟ حتى وإن بدا مستعصيًا أو صعب المنال!
ثانيا - ساعدنى حديث الرجل على التبصر فى نفسى وحالى بشكل خاص، والحياة بشكل عام. بل وذكرني بتذمرى وتأففى وامتعاضى تجاه نفسى وعملى والناس والأحداث من حولى، وهو الأمر الذى أفسد علىّ حياتى طيلة الليالى الماضية. فقلت لنفسي: على ما يبدو لى حتى الآن أن الحياة لم تنلْ منى قدر عُشر ما نالته من ذاك الرجل، وربما لن تفعل ابداً إن شاء الله، إذن علام أشعر بالانزعاج؟ ألا يبدو لى جلياً أن هناك أقواماً فقط مقارنة حالى بحالهم تبدو فكرة سخيفة، وغير منطقية تماماً؟ كما أنه منذ متى والحياة ترضخ لصراخ وعويل الصغار مثلنا؟!
لذا وصلت مقر العمل وأنا عاقد العزم على التصالح مع الحياة من جديد، بل واستكمال ما بدأته صباحاً ووطّنت نفسي عليه. فاستقبلت زملائى بالبشر والترحاب، وتمامًا كما كان يفعل السائق أمضيت بعض الوقت معهم فى الضحك والتنكيت، وبعدها قررت الذهاب لمكتبى والبدء فى مباشرة أعمالى، وبينما فى طريقى أدندن ’’It's A Good Day‘‘ لـ ’’Peggy Lee‘‘ غمرتنى السعادة والنشوة، حتى وطأت قدماى حجرة المكتب لأ��د المدير فى انتظارى!
فما إن انتهى من حديثه معى، وتوبيخه لى بشأن مواعيدى المتأخرة، وعملى المطلوب منذ يومين ولم أنتهى منه بعد، حتى أدركت أن قتل النفس أو سفك الدماء ليستا فى بعض الأحيان من الأفكار الشاذة أو السيئة على الإطلاق!
End Of Text...
66 notes
·
View notes
Text
كلمات المانية مهمة عند بحثك عن سكن واختصارات اعلانات الشقق
كلمات المانية مهمة عند بحثك عن سكن واختصارات اعلانات الشقق
هذه المقالة تتحدث عن الكلمات الخاصة بالسكن والمنزل التي يحتاجها الجيع عند البحث عن منزل
كلمات المانية مهمة
الجزء الأول عن السكن:
die Wohnung السكن
das Haus المنزل
der Garten الحديقة
die Garage جراج
der Aufzug مصعد
die Treppe السلم
das Appartment الشقة
der Wohnblock مجمع سكني
das Hochhaus برج أو ناطحة سحاب
das Erdgeschoss الطابق الارضي
der Stock الطابق
die Etage الطابق
die Wohngemeinschaft…
View On WordPress
0 notes
Text
مفردات هامة في اللغة الالمانية - تعلم اللغة الالمانية و أنت نأم
مفردات هامة في اللغة الالمانية – تعلم اللغة الالمانية و أنت نأم
مفردات هامة في اللغة الالمانية
مفردات هامة في اللغة الالمانية تعلم اللغة الالمانية و أنت نأم
مفردات هامة في اللغة الالمانية المصطلحات المجردة – Abstrakta
die Verwaltung الادارة
die Reklame الإعلان
der Pfeil السهم
das Verbot الحظر
die Karriere المهنة
die Mitte المنتصف
die Wahl الخيار
die Zusammenarbeit التعاون
die Farbe اللون
der Kontakt الاتصال
die Gefahr الخطر
die…
View On WordPress
#100 كلمة المانية#Abstrakta#learn german#الاسماء الالمانية#اللغة الالمانية#المصطلحات المجردة#المفردات الالمانية#تعلم اللغة الالمانية#تعلم اللغة الالمانية للمبتدئين#تعلم اللغة الالمانية من خلال الاستماع#تعليم الالمانية#دروس صوتية المانية#كلمات المانية#كلمات المانية هامة#كلمة المانية#مفردات المانية#مفردات المانية مهمة#مفردات المانية هامة#مفردات هامة المانية#مفردات هامة في اللغة الالمانية
1 note
·
View note
Text
عبارات وكلمات المانية هامة تستعمل عند التعارف مع الترجمة العربية
عبارات وكلمات المانية هامة تستعمل عند التعارف مع الترجمة العربية
عبارات وكلمات المانية
عبارات وكلمات المانية هامة تستعمل عند التعارف مع الترجمة العربية
إليك بعض العبارات الألمانية التي يمكن أن تستخدمها حين تقابل أناساً جدداً،
بما فيها عبارات التعارف وبعض مواضيع التحادث البسيطة.
يمكنكم مشاهد الدرس بالصوت والصورة في هذا الفيديو التعليمي
عبارات وكلمات المانية
Freunde
الأصدقاء
Menschen
الناس
Geschäfte
الأعمال
Vorstellen
تقديم
Darf ich Ihnen Herrn Frauj…
View On WordPress
#learn german#التعارف#التعارف الماني#اللغة الالمانية#اهم الكلمات الالماني��#تعلم اللغة الالمانية#تعلم اللغة الالمانية ��لمبتدئين#تعليم الالمانية#جمل المانية#جمل المانية هامة#جمل المانية هامة التعارف#عبارات#عبارات التعارف الالمانية#عبارات المانية#عبارات المانية هامة#عبارات وكلمات#عبارات وكلمات المانية#كلمات المانية مترجمة#كلمات المانية مترجمة بالعربية#كلمات المانية مهمة#كلمات المانية هامة#محادثات المانية#محادثة المانية#محادثة المانية التعارف
0 notes
Text
أشكال الجمع الالمانية - الأسماء وأدوات التعريف الالمانية
أشكال الجمع الالمانية
أشكال الجمع الالمانية – الأسماء وأدوات التعريف الالمانية قواعد اللغة الالمانية قواعد المانية مهمة أشكال الجمع
1 – يوجد العديد من صيغ الجمع. نهايات الجمع موجودة في القاموس.
2-
غالباً مع الأسماء المنتهية بـ „-er”, „-el”, „-en”, ودائماً مع الأسماء المنتهية بـ „-chen”, „-leinn”
der Mantel → die Mäntel der Pullover → die Pullover der Fehler → die Fehler der Sessel → die…
View On WordPress
#100 كلمة المانية#learn german#أشكال الجمع#أشكال الجمع الالمانية#الاسماء الالمانية#اللغة الالمانية#المفردات الالمانية#تعلم اللغة الالمانية#تعلم اللغة الالمانية للمبتدئين#تعليم الالمانية#قواعد اللغة الالمانية#قواعد المانية#قواعد المانية مهمة#كلمات#كلمات المانية#كلمات المانية هامة#كلمة المانية
0 notes
Text
مفردات المكتب بالألماني - كلمات العمل الالمانية
مفردات المكتب بالألماني – كلمات العمل الالمانية
مفردات المكتب بالألماني
مفردات المكتب بالألماني كلمات العمل الالمانية كلمات المانية هامة بالصوت والصورة تعلم اللغة الالمانية يمكنكم مشاهد الدرس بالصوت والصورة في هذا الفيديو التعليمي
مفردات المكتب بالألماني
das Büro
المكتب
der Kunde عميل
das Telefon هاتف
der Bildschirm شاشة
das Fax فاكس
die Marketingabteilung قسم التسويق
die Tagesordnung جدول أعمال
die Geschäftsreise مهمة عمل
die Geschäftsfrau سيدة…
View On WordPress
#100 كلمة المانية#learn german#اسماء المكتب#اسماء المكتب الالماني#الاسماء الالمانية#العمل#اللغة الالمانية#المانية العمل#المفردات الالمانية#المكتب#المكتب الالمانية#تعلم اللغة الالمانية#تعلم اللغة الالمانية للمبتدئين#تعليم الالمانية#كلمات العمل#كلمات المانية#كلمات المانية هامة#كلمة المانية#مفردات العمل#مفردات المكتب#مفردات المكتب الالمانية#مفردات المكتب بالالماني#مكتب العمل
0 notes