#عمل الثالوث القدوس
Explore tagged Tumblr posts
christianlib · 2 years ago
Text
قراءة في كتاب ورثة مسيحك -  قراءة في مفهوم التأله وفقا لاباء الكنيسة-  تلخيص مينا عاطف 
قراءة في كتاب ورثة مسيحك –  قراءة في مفهوم التأله وفقا لاباء الكنيسة-  تلخيص مينا عاطف 
قراءة في كتاب ورثة مسيحك –  قراءة في مفهوم التأله وفقا لاباء الكنيسة-  تلخيص مينا عاطف   قراءة في كتاب ورثة مسيحك  قراءة في مفهوم التأله وفقا لاباء الكنيسة  امجد بشارة  تلخيص مينا عاطف      هيفضل من اللطيف جدًا المقدمة الهادئة للكتاب، وكلمات الكاتب عن أنه مش بيكتب الكتاب للجدل أو لصراع الألفاظ. والأجمل أن الكتاب يعتبر مدخل بسيط لفهم ” التأله/الاتحاد بالمسيح” وكتابات الآباء عنه. . . يقول القديس…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
thelandforprayer-blog · 5 years ago
Video
اسمع صوت الله - هل للثالوث وجود؟ (الجزء الثاني)
اسمع صوت الله - هل للثالوث وجود؟ (الجزء الثاني)يقول الله القدير: "إذا تم تقييم مراحل العمل الثلاثة بحسب مفهوم الثالوث هذا، فلا بد إذًا من وجود ثلاثة آلهة حيث إن العمل الذي يقوم به كل منهم ليس العمل نفسه الذي يقوم به الآخر. إن كان بينكم من يقول إن الثالوث موجود حقًا، فاشرحوا إذًا ما الذي يعنيه بالضبط إله واحد في ثلاثة أقانيم. ما الآب القدوس؟ ما الابن؟ ما الروح القدس؟ هل يهوه هو الآب القدوس؟ هل يسوع هو الابن؟ فما هو الروح القدس إذًا؟ أليس الآب روحًا؟ أليس جوهر الابن أيضًا روحًا؟ ألم يكن عمل يسوع هو عمل الروح القدس؟ ألم يكن عمل يهوه في ذلك الوقت قد تم بواسطة روحٍ كمثل روح يسوع؟ كم روحًا يمكن أن تكون لله؟ وفقًا لتفسيرك، فإن الأقانيم الثلاثة، الآب والابن والروح القدس، هي واحد؛ فإن كان الأمر كذلك، توجد ثلاثة أرواح، لكنَّ وجود ثلاثة أرواح يعني وجود ثلاثة آلهة، وهذا يعني عدم وجود إله حقيقي واحد؛ فكيف مازال هذا النوع من الآلهة يمتلك الجوهر الأصلي لله؟".قراءات ذات صلة:هل للثالوث وجود؟اسمع صوت الله - هل للثالوث وجود؟ (الجزء الأول)تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة اللهالقدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
1 note · View note
yourmufakerhurorg · 2 years ago
Text
نعمة الله
Oliver كتبها Oliver كتبها -الثالوث القدوس هو إله كل نعمة.مصدر كل النعم. أولاد الله يعيشون متسربلين روحياً بكساء النعمة. النعم التي لا يم��ن حصرها أو وصفها.النعمة لهم هى البيئة الروحية التى فيها يقيمون مفتخرين بمجد الله في رجاء لا ينقطع.رو5: 2. – النعمة هى عمل إلهى .عطية مجانية.تمنح من الله للإنسان وحده.لا توجد نعمة للأشياء بل بركة فقط.مجانية النعمة هى من طرف الإنسان لكن قدام الله الثمن مدفوع بشخص…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
orsozox · 4 years ago
Quote
أحد الآباء العظام، دعاه القديس غريغوريوس النزيانزي: "عمود الكنيسة كلها" ولقّبه الأب مكسيموس المعترف "معلم المسكونة". عاش في بداية حياته محبًا للعلم والأدب، وانطلق إلى حياة الخدمة والجهاد وكرس أواخر حياته للنسك والتأمل الإلهي في أعماق سماوية. نشأته: وُلد حوالي عام 330 م من أبوين مسيحيين تقيين في مدينة قيصرية الكبادوك يُدعيان باسيليوس وإميليا ابنة شهيد، له تسعة إخوة من بينهم أسقفإن (باسيليوس الكبير وبطرس أسقف سبسطية)، والقديسة ماكرينة التي صارت رئيسة دير، وكان لها دورها الفعّال في حياة اخوتها بما تمتعت به من مواهب فكرية وتقوية ونسكية. لم يكن يميل إلى الحياة الدينية، طلبت منه والدته أن يشترك مع الأسرة في احتفالها بعيد شهداء سبسطية الأربعين، إذ كانت والدته قد بنت كنيسة على رفاتهم لكنه لم يرد الحضور وتحت الإلحاح حضر على مضض. وإذ نام في الاحتفال رأى بستانًا جميلاً أراد دخوله فمنعه الأربعون شهيدًا، عندئذ استيقظ من نومه نادمًا على ما فرط منه، وقرر أن يقبل الإيمان المسيحي طالبًا صلوات هؤلاء الشهداء. قيل أن والديه رقدا في الرب وهو صغير فاهتم به القديس باسيليوس والقديسة ماكرينا، فكان ينظر إليهما بكل وقار وتكريم.بين الزواج والبتولية: كان غريغوريوس ميالاً للبلاغة والأدب، وقيل أنه قطع شوطًا كبيرًا في ذلك طامحًا في مراكز هذا العالم وشهرته، لكن صديقه القديس غريغوريوس النزينزي كان يحثه على تكريس حياته للخدمة الإلهية والعبادة كأخيه باسيليوس وأخته ماكرينا.تأثر غريغوريوس بكلمات صديقه، بعد أن كان قد تزوج بفتاة تدعى ثيوسيبيا Theosebia، التي مدحها فيما بعد عندما كتب عن البتولية، ودعاها القديس غريغوريوس النزينزي صديقته القديسة وأخته الطوباوية، بل وعند نياحتها رثاها، قائلاً: "فخر الكنيسة وبركة جيلنا".هكذا كان ينظر إليها القديس بإجلال وتقدير. على أي الأحوال، نال بعد ذلك القديس غريغوريوس الكهنوت ويرى البعض أنها بقيت معه في الخدمة يسلكان كأخين، وإن كان البعض يرى أنها انضمت إلى القديسة ماكرينا في ديرها. انطلق القديس غريغوريوس المتزوج ولكن بقلب التهب بالبتولية إلى فلسطين ومصر لزيارة الآباء الرهبان والنساك المتوحدين، وعاش فترة من الوقت سنة 358م في جبل أناسيس بمنطقة بونتيوس، وهناك التصق بصديقه النزينزي، وقد حاول القديس باسيليوس أن يجعله يستقر ويبقى في جبل أناسيس فلم ينجح في ذلك. سيامته أسقفًا: في عام 370م رُسم القديس باسيليوس الكبير أسقفًا على قيصرية الكبادوك، ولما كان الإمبراطور فالنس قد بدأ يشن حملة اضطهاد ضد السالكين بإيمان مجمع نيقية، أراد القديس باسيليوس أن يحيط نفسه بمجموعة من الأساقفة المستقيمي الرأي، فسام القديس غريغوريوس النزينزي أسقفًا على زاسيما، وأخاه غريغوريوس على مدينة نيصص عام 373م وكانت زوجته مازالت تعيش كبتول أو قد تنيحت. في عام 374م أراد الإمبراطور فالنس بميوله الأريوسية التخلص من الأساقفة المستقيمي الإيمان، فاتهم غريغوريوس أسقف نيصص بتبديده أموال الكنيسة وأن سيامته باطلة، فنفاه لمدة أربع سنوات. كانت هذه الفترة فرصة للقديس يعيش فيها حياة التأمل، فصار يفكر بجدية في أفكار القديس باسيليوس النسكية، وبدأ يساعده في تأسيس الحركة الرهبانية بالكبادوك فكتب أول عمل له: "مقال في البتولية، كتبها كإنسان متزوج ارتبط بزوجته بعلاقة مقدسة ومحبة روحية، لكنه شعر بسمو الحياة البتولية التي خلالها يتفرغ القلب والفكر وكل طاقات الإنسان للعبادة والخدمة خارج العوائق الزوجية أو الالتزامات الزوجية. تجديد نشاطه الرعوي :في نهاية عام 377 م عاد إلى مقر كرسيه بموافقة الإمبراطور جراتيان Gratian حيث اُستقبل بحفاوة شديدة وسط الأمطار الغزيرة. وفي عام 379م إذ تنيح أخوه القديس باسيليوس تأثر جدًا، وشعر بالالتزام أن يضاعف جهده، ليكمل رسالة أخيه من جهة نشاطه الرعوي وعمله اللاهوتي وتنظيم الحركة الرهبانية. في خريف عام 379م اشترك في مجمع إنطاكية، وفي رجوعه من أنطاكية وقف في أناسيس ليحضر نياحة أخته القديسة ماكرينا، ولما رجع إلى إيبارشيتة وجد أتباع أنوميوس قد احتلوها، فصار يجاهد لدحض بدعتهم التي حملت فكرًا أريوسيًا، إذ رفضوا أن الابن واحد مع الآب في الجوهر، إنما يحمل قوة من الآب لكي يخلق، وأن الابن خلق الروح القدس أولاً كأداة في يده لتقديس النفوس.وفي عام 380م دُعي إلي إيبورا بالقرب من أناسيس لمناسبة اختيار أسقف جديد لها.وفي عيد القيامة لعام 380م رجع إلي نيصص حيث ألقى ثلاث عظات عن "الصعود وحلول الروح القدس"، كما كتب رسالة إلي أخيه بطرس أسقف سبسطية. وفي عام 381م حضر مجمع القسطنطينية حيث كان له دور فعّال فيه، وخلاله اتجهت إليه الأنظار كأحد قادة الكنيسة العظماء في الشرق.حمَّله المجمع مسئولية رعاية بعض البلاد، والقيام بمصالحة أسقفين بالعربية. وفي عودته من العربية زار أورشليم وإذ رأي بعض الزوار يسيئون التصرف هناك كتب رسالة شديدة اللهجة في هذا الأمر. هناك أُتهم بهرطقة أبوليناريوس التي تتجاهل كمال ناسوت المسيح إذ تحسبه يحمل جسدًا بلا نفس بشرية، وإنما حل اللاهوت عوض النفس البشرية، فكتب القديس رسالة يدافع فيها عن نفسه. وفي نهاية عام 381م رجع إلي نيصص، وفي الشتاء الثاني كتب ضد هرطقة أبوليناريوس وأيضًا ضد أنوميوس. وفي عام 385م أُختير ليقول كلمة رثاء في وفاة الإمبراطورة فلاسيلا وابنتها بولكاريا.واجه القديس متاعب كثيرة من الأسقف هيلاديوس أسقف قيصرية مما دفعه إلي تكريس حياته للحياة التأملية حتى تنيح عام 395م. كتاباته: يرى الدارسون أن كتاباته تعتبر أروع ما سجله الآباء الكبادوك العظام، فقد فاق في كتاباته القديس باسيليوس الكبير والقديس غريغوريوس النزينزي. كتاباته حملت فكرًا عميقًا ومتسعًا، تكشف عن نفس ملتهبة غيرة ومتقدة بالحيوية. أهم كتاباته هي: 1. مقالاته العقيدية: إذ كتب أربعة مقالات ضد أنوميوس، حملت أيضًا تفنيدًا للأريوسية، ومقال يوضح الأبولينارية كطلب بابا الإسكندرية ثاوفيلس (23)، ومقال يرد على كتاب أبوليناريوس موضحًا أن جسد المسيح لم ينزل من السماء، وأن اللاهوت لم يحل محل النفس البشرية، عظة عن الروح القدس ضد مقدونيوس، وعدة مقالات توضح الثالوث القدوس، موجهة إلى رجل كنسي يدعى أبلابيوس Ablabius2. أعماله التفسيرية: أهمها عمله الذي أراد أن يكمل به تكملة كتاب القديس باسيليوس عن "أيام الخليقة الستة Hexameron"، حياة موسى، عن عناوين المزامير، 15 عظة عن نشيد الأناشيد، عن الصلاة الربانية، (1مل 28) (العرافة وروح صموئيل النبي)، عن التطويبات، عظتان عن 1 كورنثوس. 3. أعماله النسكية: فقد دعي "أب الحياة الباطنية"، كتب عن البتولية، وعن اسم المسيحي وعمله، عن الكمال، حياة ماكرينا الخ... 4. عظاته: منها عظات ليتورجية مثل عيد الأنوار (عماد السيد المسيح)، في الفصح المقدس والقيامة، عن صعود المسيح، عن الروح القدس في عيد البنطقستي، عن ميلاد المسيح. كما قدم عظات أو ميامر في أعياد الشهداء والقديسين مثل عظاته عن القديس اسطفانوس، وعيد القديس غريغوريوس النزينزي، وفي مدح الشهيد ثيؤدور، والأربعين شهيدًا بسبسطية. وأيضًا مراثي في صلوات الجنازات، وعظات سلوكية.
https://www.orsozox.com/forums/showthread.php?t=83075&goto=newpost
0 notes
alfalakii · 7 years ago
Photo
Tumblr media
الراعي: الشعب بحاجة الى سلام سياسي واقتصادي وامني توجه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الى المسؤولين في الدولة، أكانوا في العمل السياسي عامة أم في البرلمان أم في الحكومة أم في الإدارات العامة أم في القضاء، بالقول: "الشعب غير مطمئن ويعيش في حالة اضطراب ويخاف على مستقبله. إنه بحاجة إلى سلام سياسي، وسلام اقتصادي، وسلام غذائي، وسلام أمني. يحتاج المواطن إلى سلام من خلال وظيفة عمل يؤمن له ولعائلته ولأولاده معيشة كريمة ومستقبلا مضمونا؛ ويحتاج إلى عدالة غير مسيسة وغير مقيدة برشوات، بحيث تعطيه حقه وترفع عنه الظلم؛ ويحتاج إلى سلام تؤمنه له وتحميه إدارات الدولة بصدق وعودها والتزامها بها، فلا تخدعه، كما ��علت على سبيل المثال مع مزارعي التفاح. وما القول عن سلسلة الرتب والرواتب، ومطالب العمال، ومساعدة الأهالي الذين اختاروا تعليم أولادهم في مدارس خاصة، مثلما تساعد الذين اختاروا المدرسة الرسمية؟ هذا السلام مطلوب من الجماعة السياسية عندنا". وأضاف في قداس الاحد: "أجل، يحتاج المواطنون اللبنانيون إلى سلام اقتصادي اجتماعي معيشي، وقد ارتفعت نسبة الفقراء فيه إلى 32%، ونسبة العاطلين عن العمل إلى 25 %، وارتفع الانفاق السنوي العام إلى مليار دولار أميركي بسبب الازدياد الضخم في الطلب على الخدمات العامة. وانخفض معدل النمو في ما ينتج عنه من خسائر على مستوى الأجور والأرباح والواردات الضريبية والاستهلاك والاستثمار. وارتفعت نسبة مستخدمي برامج وزارة الشؤون الاجتماعية إلى 40 %. هذا فضلا عن الطلبات الإضافية التي ترهق قطاع المياه والصرف الصحي والكهرباء، وقطاع الطرقات العامة. وهذا كله بسبب ازدياد مليوني نسمة على سكان لبنان الأربعة ملايين، من بينهم حاليا مليون ونصف نازح سوري مع ازدياد سنوي بعشرات آلاف الولادات الجديدة، ونصف مليون لاجىء فلسطيني.وبنتيجة ذلك بات اللبناني يعاني من انتزاع اللقمة من فمه وفم أولاده، ومن تلوث المياه، وانتشار الفيروس والأوبئة". وتابع: "كيف يمكن القبول بأن تحصر القوى السياسية في البرلمان والحكومة والكتل كل همها بإنتاج قانون جديد للانتخابات، وهي تحاول ذلك، من دون جدوى ودلائل، منذ اثنتي عشرة سنة، وتهمل كل هذه الحاجات التي يعاني منها المواطنون اللبنانيون، والتي تقوض أسس السلام الداخلي والاستقرار السلمي، فيما المنطقة المحيطة بنا تشتعل فيها نار الحروب والنزاعات، وتتزايد فيها تجارة الأسلحة والتسلح، وما زالت تعيش على فوهة بركان متأجج، ونخشى الأعظم، إذ تغيب الأصوات الداعية إلى إيقاف الحروب، وإلى إيجاد الحلول السلمية، وإلى العمل الجدي من أجل إحلال سلام عادل وشامل ودائم، وإعادة جميع اللاجئين والنازحين والمشردين إلى أوطانهم وبيوتهم وممتلكاتهم، ولبنان يرزح تحت ثقلهم الأعظم، والمهدد له في كيانه واقتصاده وصيغته وثقافته وسياسته وأمنه". وختم الراعي: "أجل، عالمنا، بل العالم كله بحاجة إلى سلام المسيح، سلام الحقيقة والعدالة، سلام الحرية والمحبة، سلام تنمية الشخص البشري والمجتمع. لا يحق لمن أسندت إليه السلطة العامة أن يهمل مسؤوليته في بناء السلام بكل وجوهه. من الرب يسوع المسيح، الذي هو سلامنا (افسس 2: 14) نلتمس هبة السلام والشجاعة على صنعه ونشره، لمجد الثالوث القدوس، الأب والابن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".
0 notes
fr-mikael-abdelmalek-blog · 8 years ago
Photo
Tumblr media
(via مديح عيد الصليب – السلام لك ايها الصليب – الشماس بولس ملاك – Fr. Mikael Abdelmalek)
لا ترشم الصليب بعجلة.. فيقول الآباء:
الذي يرشم ذاته ��علامة الصليب في عجلة بلا اهتمام أو ترتيب فان الشياطين تفرح به، أما الذي في ثبات وروية يرشم ذاته بالصليب فهنا تحل عليه قوة الصليب وتفرح به الملائكة.
كذلك عندما يرشم المؤمن الصليب إنما يعنى الاستعانة بشخص الرب يسوع المتحد بأبيه وروحه القدوس، هي استدعاء القوات السمائية باستحقاقات الرب المصلوب لأجلنا،
هي صلاة موجزة للثالوث الأقدس كما هي قبول عمل الفداء أي تعبير موجز عن العقيدة المسيحية.. هي رفع لواء المسيح..
كما يقول القديس أثناسيوس الرسولي:
أن كل من يحترم الصليب ويكرمه إنما يكرم صاحبه لذا حتى الملائكة تحبه وتسرع إلى من يرشمه بإيمان،
الله يفرح ويسر بعلامة الصليب لأنها علامة المصالحة بين الله والبشر التي تمجد الله والتي انكسرت بها قوات الشيطان..
وكما كانت علامة لآدم مميزة لبيوت الإسرائيليين فنجوا من الملاك المهلك، هكذا استعمال الصليب..
وهذا الرشم تقليد رسولي فيقول العلامة ترتليانوس:
( إن المسيحيين اعتادوا رشم إشارة الصليب قبل كل عمل للدلالة على أنه ما يعملونه هو لله ولمجد باسم الثالوث الأقدس الآب والابن والروح القدس ).
0 notes