#علاجالانفلونزا
Explore tagged Tumblr posts
Text
علاج الأنفلونزا .. تعرف على أهم أعراض الأنفلونزا وطرق علاجها بشكل فعال
تعتبر الأنفلونزا من الأمراض المعدية الشائعة التي تسببها الفيروسات الخاصة بهذا المرض، وتختلف هذه الحالة ما بين خفيفة إلى شديدة ومن الممكن أن تتطور وتصبح خطيرة وتستدعي دخول المستشفى وإلا قد تؤدي إلى الوفاة. في هذا المقال سوف نقدم لكم علاج الأنفلونزا وأهم المعلومات عنها. علاج الأنفلونزا
علاج الأنفلونزا قد يصاب بحالة الأنفلونزا عدد كبير من الأشخاص، ومنهم كبار السن والأطفال الصغار والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة، وهم أيضًا معرضون للإصابة بم��اعفات الإنفلونزا الخطيرة. ومن المعروف أن هناك نوعان رئيسيان من ��يروس الأنفلونزا وهما A و B. ينتشر النوعان بشكل روتيني بين البشر وهما مسؤولان عن انتشار أوبئة الأنفلونزا الموسمية بشكل سنوي. ما هي الأنفلونزا؟ الأنفلونزا هى حالة مرضية تصيب الجهاز التنفسي، وتسبب العدوى فيروسات المرض التي تصيب الأنف والحلق وأحيانًا تصيب الرئتين. ومن أفضل طرق الوقاية من الأنفلونزا هي تناول لقاح هذا المرض بشكل سنوي. وقد تختفي أعراض الأنفلونزا من تلقاء نفسها. ومع ذلك، إذا استمرت الأعراض لأكثر من أسبوع دون تحسن عليك تحديد موعدًا لزيارة طبيبك. ما هى أعراض الأنفلونزا؟ تختلف الأنفلونزا عن نزلات البرد وعادة ما تأتي بشكل مفاجئ، وغالبًا ما يشعر المصابون بالأنفلونزا ببعض أو كل هذه الأعراض: الحمى والقشعريرة (لا يعاني جميع المصابين بالأنفلونزا من الحمى) السعال التهابات الحلق سيلان الأنف أو انسدادها الشعور بآلام في العضلات أو في الجسم كله الصداع التعب والإرهاق وقد يعاني بعض الأشخاص من القيء والإسهال على الرغم من أن هذا الأمر يكون أكثر شيوعًا بين الأطفال عن البالغين. كيف ينتشر مرض الأنفلونزا؟ من الممكن أن تنتقل العدوى من الأشخاص المصابين إلى الأشخاص الآخرين على بعد حوالي ستة أقدام. كما يرجح الخبراء أن الأنفلونزا تنتشر بشكل أساسي من خلال الرذاذ الذي يخرج من المصابين عند السعال أو العطس أو التحدث، ويهبط هذا الرذاذ على الأسطح أو على وجوه الآخرين مباشرة. وقد يقوم أحد الأشخاص بلمس هذه الأسطح ووضع يديه على فمه أو أنفه أو عينيه ويصاب بالمرض. وتكون العدوى أكثر شيوعًا في أول أيام المرض، بداية من اليوم الأول حتى قبل ظهور الأعراض إلى أن يمر أسبوع كامل بعد الإصابة. ويمكن أن تبدأ الأعراض في مدة تتراوح ما بين يومين إلى أربعة أيام بعد دخول الفيروس إلى الجسم، وخلال هذا الوقت قد يستمر الشخص المصاب في نقل الفيروس للآخرين.
علاج الأنفلونزا من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الأنفلونزا؟ يعاني معظم المصابين بالأنفلونزا من أعراض خفيفة، ولا يحتاجون إلى رعاية طبية أو أدوية مضادة للفيروسات ويتعافون بشكل سريع في فترة تقل عن أسبوعين. وهناك أشخاص آخرين ممكن يتعرضون لمضاعفات الأنفلونزا التي من الممكن أن تؤدي إلى الوفاة إذا تم إهمال علاجها. ومن أهم المضاعفات التي قد يتعرض لها المصاب بهذا المرض هى الالتهابات الرئوية والتهابات الشعب الهوائية والتهابات الجيوب الأنفية وأمراض الأذن والأمراض الصحية المزمنة. وفي بعض الأحيان قد يعاني الأشخاص المصابين بالربو والأنفلونزا في نفس الوقت من تفاقم حالتهم. وكذلك هؤلاء الذين يعانون من أمراض القلب، حيث تزداد حالتهم بسبب الأنفلونزا. وفيما يلي أهم الحالات المرضية التي تكون معرضة للإصابة بمضاعفات الأنفلونزا الخطيرة: حالات مرضية معرضة للإصابة بمضاعفات الأنفلونزا: مرضى الربو اضطرابات الدم الأمراض العصبية أمراض الرئة المزمنة اضطرابات الغدد الصماء أمراض القلب أمراض الكبد أمراض الكلى الأشخاص الذين يعانون من السمنة المصابين بالإيدز أو ضعف جهاز المناعة بشكل عام المصابين بأحد أنواع السرطان مثل سرطان الدم كبار السن (65 عام وما فوق) النساء الحوامل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين كيف تقي نفسك من الإصابة و علاج الأنفلونزا ؟ من أجل وقاية نفسك وعائلتك من الإصابة بالأنفلونزا عليك أن تهتم بأخذ لقاح الأنفلونزا يشكل سنوي كخطوة أولى لحماية نفسك من المرض ومضاعفاته الخطيرة. تجنب الاتصال المباشر مع المرضى مع تعقيم وتطهير منزلك بشكل مستمر لتجنب الإصابة بالعدوى. إذا كنت مريضًا بمرض يشبه الأنفلونزا ينصحك الأطباء بضرورة البقاء في المنزل لمدة يوم كامل بعد زوال الحمى، مع سرعة أخذ الأدوية المضادة للفيروسات تحت إشراف الطبيب. احرص على تغطية أنفك وفمك بمنديل عند العطس أو السعال، مع رمي المنديل في القمامة بعد الاستخدام وغسل اليدين جيدًا. احرص على غسل يديك بالماء والصابون كثيرًا، وإذا لم يتوافر الماء والصابون قم بتطهير يديك باستخدام الكحول. تجنب لمس عينيك أو أنفك أو فمك خارج المنزل دو�� القيام بتطهير يديك. قم بتنظيف وتطهير الأسطح بشكل يومي لتجنب تراكم الجراثيم والفيروسات عليها. تناول الأدوية المضادة للفيروسات تحت إشراف الطبيب عند الشعور بالمرض، حيث أن هذه الأدوية قد تقلل من احتمالات الإصابة بالأنفلونزا ومضاعفاتها. ما هو الفرق بين نزلات البرد والأنفلونزا؟ تعتبر الأنفلونزا وكذلك نزلات البرد من أمراض الجهاز التنفسي، ولكنهما يختلفان عن بعضهما البعض في نوع الفيروسات المسببة لهما. وذلك بسبب أنهم يتشابهان في الأعراض ويصعب على الكثير من الناس التفرقة بينهما بناءً على الأعراض فقط، وبشكل عام تكون الأنفلونزا أكثر حدة من نزلات البرد، وعادة ما يعاني الأشخاص المصابين بالبرد من سيلان الأنف أو انسدادها، وفي الغالب لا تشكل نزلات البرد خطورة كبيرة على الصحة العامة، ولا تؤدي إلى الإصابة بمضاعفات خطيرة مثل الالتهابات الرئوية أو البكتيرية على عكس الأنفلونزا التي قد تتطلب في بعض الأحيان دخول المستشفى لتلقي العلاج. كما أنه من الممكن أن يتم إجراء الفحوصات خلال الأيام القليلة الأولى من المرض لمعرفة إذا كان الشخص مصاب بالبرد أم الأنفلونزا. كيف يمكنني معرفة أنني مصاب بالأنفلونزا؟ في كثير من الأحيان يصعب على الشخص تشخيص مرضه ومعرفة سواء كان مصاب بالأنفلونزا أم لا، ولكن هناك بعض الأعراض التي تدل على الإصابة ومن أهمها الحمى الشديدة والسعال والتهاب الحلق وانسداد أو سيلان الأنف والأوجاع المختلفة التي يصاب بها الجسم. بالإضافة إلى الإرهاق والقشعريرة والقيء والإسهال أحيانًا، وإذا ظهرت هذه الأعراض لابد من سرعة زيارة الطبيب والبدء في تلقي العلاج، وفي العادة تحدث الإصابة في الأشهر الأكثر برودة. ورغم جميع الأعراض السابقة من الصعب معرفة ما إذا كنت مصابًا بالأنفلونزا بناءً على الأعراض وحدها، حيث أن هناك العديد من الإجراءات التي يقوم بها الطبيب لتشخيص المرض بشكل فعال. تشخيص المرض: ما هى أنواع اختبارات الأنفلونزا؟ تتوافر الكثير من الاختبارات التي تساعد على تشخيص المرض والكشف عن الفيروسات. كما يُطلق على الاختبارات الأكثر شيوعًا (اختبارات التشخيص السريع للأنفلونزا)، وهى تتم من خلال الكشف عن أجزاء الفيروس التي تحفز الاستجابة المناعية، ومن الممكن أن توفر لنا هذه الاختبارات نتائج في مدة تتراوح ما بين 10 إلى 15 دقيقة تقريبًا، ولكنها ليست دقيقة مثل اختبارات الأنفلونزا الأخرى، ففي بعض الأحيان تكون النتيجة سلبية على الرغم من إصابتك بالمرض. وتسمى اختبارات الأنفلونزا الأخرى (الاختبارات الجزيئية السريع) وهى تكشف عن المادة الوراثية للفيروس. وتظهر نتائجها في 20 دقيقة تقريبًا، بالإضافة إلى ذلك هناك العديد من اختبارات الأنفلونزا الأكثر دقة ويتم القيام بها في المختبرات المتخصصة، مثل تلك الموجودة في المستشفيات أو في مختبرات الصحة الحكومية. ويقوم بجميع هذه الاختبارات الطبيب المختص أو مقدم الرعاية الصحية الذي يكون دوره هو تمرير آداة طبية داخل أنفك أو حلقك ثم إرسال هذه الآداة للاختبار، وقد تستغرق النتائج ساعة واحدة أو عدة ساعات للظهور. ما مدى نجاح الاختبارات السريعة في علاج الأنفلونزا؟ تختلف الاختبارات السريعة في قدرتها على اكتشاف فيروسات الإنفلونزا، وذلك اعتمادًا على نوع الاختبار السريع المستخدم ونوع فيروسات الإنفلونزا المنتشرة. كما يبدو أن الاختبارات السريعة هى الأكثر قدرة على الكشف عن الأنفلونزا عند الأطفال من البالغين. ويمكن أن يؤدي هذا التباين في القدرة على اكتشاف الفيروسات إلى إصابة بعض الأشخاص المصابين بالأنفلونزا على الرغم من أن نتيجة الاختبار السريع سلبية، ويسمى هذا الاختبار بالاختبار السلبي الكاذب. يقوم الطبيب الخاص بك بتشخيص مرضك على حسب الأعراض التي لديك أو قد يقوم باستخدام اختبار تشخيص الإنفلونزا، الذي يساعد على تحديد ما إذا كانت فيروسات الإنفلونزا هي سبب الأعراض أم لا، ويمكن أن يكون اختبار الأنفلونزا مفيدًا لبعض الأشخاص الذين يشتبه في إصابتهم بالإنفلونزا، والذين لديهم ضعف في الجهاز المناعي، حيث أن نتائج الاختبار تساعد على اتخاذ الإجراءات اللازمة لرعاية المرضى. كيف يتم علاج الأنفلونزا بفعالية؟ إذا كنت مصابًا بالأنفلونزا عليك أن تلجأ إلى استشارة الطبيب بشكل فوري لسرعة تلقي العلاج والأدوية المضادة للفيروسات وهى من الخيارات الطبية الشائعة للعلاج، حيث تضمن لك سرعة العلاج عدم تفاقم حالتك والوصول إلى مضاعفات المرض الخطيرة خاصة إذا كنت من كبار السن أو ضمن الحالات الأكثر عرضة للإصابة بالمضاعفات، وإذا لاحظ الطبيب المعالج أن حالتك خطيرة قد يطلب منك البقاء في المستشفى لحين تحسن حالتك. العلاج باستخدام الأدوية المضادة للفيروسات للمساعدة في علاج الأنفلونزا يعاني معظم المصابين بالأنفلونزا من أعراض خفيفة، وبالتالي فهم لا يحتاجون إلى رعاية طبية أو أدوية مضادة للفيروسات. ولكن إذا شعرت أن لديك أعراض الأنفلونزا الشديدة أو كنت مريضًا جدًا أو قلقًا بشأن مرضك، ففي هذه الحالة عليك زيارة الطبيب لتلقي العلاج الفوري خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل صحية أخرى، وفي الغالب سوف ينصحك الطبيب بتناول الأدوية المضادة للفيروسات. وتختلف الأدوية المضادة للفيروسات عن المضادات الحيوية الشائعة. كما تتخذ مضادات الفيروسات العديد من الأشكال مثل الأقراص أو السوائل أو المحاليل الوريدية، وهى غير متاحة إلا تحت إشراف الطبيب، ومن الممكن أن تساعد هذه الأدوية على جعل المرض أخف وتساعد أيضًا على العلاج السريع، ومن المهم للغاية استخدام الأدوية المضادة للفيروسات في وقت مبكر لعلاج الأشخاص المصابين بالأنفلونزا ،لأن التأخير يشكل خطورة كبيرة على الكثير من المرضى. علاج الأنفلونزا المنزلي والفعال: إذا ظهرت عليك بعض الأعراض الخاصة بالإنفلونزا ننصحك باتباع هذه النصائح المنزلية التي تساعدك على التخلص من هذه الأعراض في أسرع وقت ممكن وهى كالتالي: احرص على تناول الكثير من السوائل الدافئة، وشرب الكثير من الماء والعصائر الطازجة لمنع الإصابة بالجفاف. احصل على قسط كافي من النوم لمساعدة جهازك المناعي على مكافحة العدوى، وقد تحتاج إلى تغيير الأنشطة اليومية التي تقوم بها لتوفير الراحة المطلوبة للجسم. إذا كنت تعاني من الألم المرتبط بالأنفلونزا يمكنك تجربة المسكنات التي لا تستلزم وصفة طبية مثل أسيتامينوفين أو إيبوبروفين. ابق في منزلك إلى أن تختفي الحمى تمامًا، وغالبًا ما تستغرق الحمى 24 ساعة لتختفي. استخدم زيت النعناع تحت الأنف للمساعدة في علاج الأنفلونزا من الممكن أن يساعدك زيت النعناع على فتح ممرات التنفس وتخدير آلام الأنف بشكل كبير، وذلك من خلال وضع القليل منه تحت الأنف مباشرة، احرص على وضع الزيت خارج الأنف وليس بالداخل.
علاج الأنفلونزا خُذ حمام دافئ تساعد حمامات البخار الدافئة على ترطيب ممرات الأنف والمساعدة على الاسترخاء، وإذا شعرت بالدوار الناتج عن الإصابة بالأنفلونزا احرص على الاستحمام بالماء الدافئ أثناء الجلوس على كرسي. استخدم العبوات الساخنة أو الباردة يمكنك استخدام قطعة قماش مبللة بالماء الدافئ، أو تسخين قطعة قماش لعدة ثواني داخل الميكروويف واستخدامها حول الجيوب الأنفية بعد التأكد من كونها غير ساخنة للغاية، ويمكن أيضًا استخدام العبوات الصغيرة بدلاً من ذلك، أو استخدام الأكياس المجمدة المختلفة في القيام بهذا الأمر. عسل النحل يحتوي عسل النحل على مركبات مضادة للبكتيريا والميكروبات، يمكنك الحرص على تناوله بالليمون للتخلص من التهابات الحلق وعلاج السعال. وقد وجد الباحثون أن إعطاء الأطفال الصغار عشرة جرامات من عسل النحل قبل النوم يقلل من أعراض البرد والسعال لديهم. كما يكتسب الأطفال مناعة كبيرة ويصبحون أكثر صحة مع المداومة على تناول عسل النحل، ولكن لا يجب إعطاء العسل لطفل يقل عمره عن عام واحد بسبب كون العسل يحتوي على جراثيم البوتولينوم الغير مناسبة للأطفال الأقل من عام. الغرغرة تساعد الغرغرة على ترطيب الحلق والشعور بالراحة المؤقتة، ويتم القيام بذلك من خلال وضع ملعقة صغيرة من الملح على القليل من الماء الدافئ، واستخدام هذا المحلول في الغرغرة أربع مرات يوميًا، ومن الممكن استخدام الشاي في الغرغرة، أو استخدام الغرغرة السميكة المصنوعة من العسل أو خل التفاح للاستفادة من مكوناتهم ذات الفعالية العالية.
علاج الأنفلونزا استخدم مرطبات الأنف تساعد في علاج الأنفلونزا باستخدام مرطبات الأنف والتنقيط بها في أنفك تستطيع تقليل خطر الإصابة بالتهابات الجيوب الأنفية، وسوف تجد هذه المرطبات في العديد من متاجر الأطعمة الصحية والصيدليات، وهى عبارة عن محلول ملحي أو ماء معقم فاتر يتم وضع قطرات منه في أحد فتحات الأنف لتنفذ من الفتحة الأخرى، ويمكنك الاستعانة بأحد أفراد أسرتك للقيام بهذا الأمر. حمام البخار يساعد في علاج الأنفلونزا إذا كنت بحاجة إلى طريقة سريعة لفتح الممرات الهوائية المسدودة في الأنف، قم بغلي قدرًا من الماء وأخرجه من النار، وبعدها ��م بوضع منشفة فوق رأسك وأغلق عينيك وانحني على الماء مع التنفس بعمق لمدة 30 ثانية، ومن الممكن العمل على زيادة فعالية هذا الأمر من خلال إضافة القليل من زيت النعناع إلى الماء للقضاء على البلغم. ضع وسادة إضافية تحت رأسك عند النوم من أجل علاج الأنفلونزا سوف يساعدك وضع وسادة إضافية تحت رأسك أثناء النوم على الشعور بالراحة وتخفيف حدة الإنزعاج المرتبط بالممرات الأنفية، استخدام احجام مختلفة من الوسائد للوصول إلى وضع مريح.
البصل لعلاج الأنفلونزا تناول الأطعمة التي تحارب العدوى وعلاج الأنفلونزا احرص على تناول أنواع الأطعمة التي تساعدك على مواجهة نزلات البرد والأنفلونزا، وهى علاج الأنفلونزا الطبيعي وتتمثل هذه الأطعمة فيما يلي: تناول الموز والأرز وهما يساعدان على علاج اضطرابات المعدة وحالات الإسهال. تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ج مثل الفلفل. تناول التوت الأزرق الذي يعالج الإسهال، ويكون بمثابة الأسبرين الطبيعي ويقلل من أعراض الحمى، ويعالج الآلام والأوجاع. تناول الفلفل الحار الذي يساعد على فتح الجيوب الأنفية وتكسير المخاط. تناول التوت البري الذي يساعد على منع البكتيريا من الالتصاق بالمثانة والمسالك البولية. تناول الفجل الذي يعمل على تفتيت المخاط الموجود في الممرات الهوائية. تناول البصل الذي يحتوي على مركبات كيميائية تساعد على علاج التهاب الشعب الهوائية وأنواع الالتهابات الأخرى. شرب الشاي الأسود أو الأخضر، ويحتوي الشاي بشكل عام على مواد كيميائية تعمل كمضادات حيوية طبيعية ومعالجات للإسهال. تناول حساء دافئ، حيث أثبتت الدراسات الحديثة أن حساء الدجاج على وجه الخصوص له قدرة مذهلة على علاج التهابات الجهاز التنفسي وأمراضه مثل الأنفلونزا، فعندما تقرر تناول حساء الدجاج ويتصاعد البخار الدافئ إلى أنفك سوف تشعر بتحسن كبير خاصة مع تكرار هذا الأمر. Read the full article
0 notes