Tumgik
#عصابة الباءات
nasirddin · 4 months
Text
Tumblr media
الثورة تأكل أبناءها... حرب العصابات
0 notes
attajdidnews · 5 years
Text
الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة سيغادر البلاد نحو هذه الدولة العربية
google_ad_client = "ca-pub-1907158177267794"; google_ad_slot = "9731136083"; google_ad_width = 320; google_ad_height = 100;
أعلنت مصادر مطلعة أن الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة سيغادر البلاد في شهر أبريل. وشددت المصادر المطلعة أن بوتفليقة سيذهب إلى دولة قطر أو سويسرا للعلاج، كما نقل موقع "البوابة الجزائرية". google_ad_client = "ca-pub-1907158177267794"; google_ad_slot = "6279987991"; google_ad_width = 336; google_ad_height = 280; وأوضح التقرير الذي أصدر على الموقع أنه استنادا للمصادر فإن "الرئيس السابق للجمهورية الجزائرية سيغادر البلاد في الأيام القادمة… في شهر أبريل، وسيتوجه إلى العاصمة القطرية الدوحة أو إلى العاصمة السويسرية جنيف. وتشير تقارير عدة إلى تدهور صحة الرئيس الجزائري، منذ إصابته بجلطة دماغية في 29 شهر أبريل 2013. (عن أخبارنا المغربية) اقرأ ايضا:  هكذا مرت مظاهرات الجزئر في أول جمعة بعد تنحي "بوتفليقة" احتشدت أعداد كبيرة جدا من المحتجين علنيا وسط العاصمة الجزائرية وفي مناطق عدّة من البلاد  في أول يوم جمعة عقب استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وردد المحتجون علنيا شعارات ترفض تولي المقربين السابقين من الرئيس المستقيل إدارة الفترة الانتقالية، على حسب صحافيي فرنس برس. google_ad_client = "ca-pub-1907158177267794"; google_ad_slot = "8058961761"; google_ad_width = 336; google_ad_height = 280; ويصعب تحديد أعداد المحتجين علنيا في وسط العاصمة في عدم تواجد إحصاءات حكومية، إلا أن تلك الاعداد وصلت قمتها مع ختام صلاة يوم الجمعة، وباتت تساوي كحد أدنى عدد المشتركين في التظاهرات الحاشدة للغاية ايام يوم الجمعة السابقة. وعرض التلفاز الجزائري الحكومي مشاهد على الفور لتظاهرات مشابهة في وهران وقسنطينة، ثاني وثالث أكثر أهمية مدن البلاد وايضا في باتنة (300 كلم في جنوب في شرق جمهورية الجزائر). وقال الموقع الاخباري "جميع الأشياء عن جمهورية الجزائر" عن تظاهرات ايضاً في تيزي وزو وبجاية والبويرة، أكثر أهمية مدن مساحة القبائل في شرق جمهورية الجزائر. كما تتم موقع جريدة النبأ عن آلاف المحتجين علنيا في مختلف من الشلف وتلمسان (في غرب) والوادي والمسيلة (في جنوب) وسطيف(في شرق).  وردّد المحتجون علنيا شعارات مثل "سئمنا من ذلك الإطار"، و"لن نسامح لن نسامح" ردا على اعتذار الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة وطلبه الصفح عن "كل تقصير ارتكبته في حقكم بكلمة أو بإجراء". كما رددوا شعارا باللهجة الجزائرية بات مشهورا "الشعب يرغب في.. ينتحاو ڤاع" وتعني "الشعب يرغب في ان يتنحى الجميع"، كما آبت الشعارات التي ظهرت منذ يوم الجمعة الأولى في 22 فبراير/شهر فبراير مثل "يا السراقين كليتو البلاد" (أيها اللصوص نهبتم البلد). وعلى خلاف المعتاد غابت شاحنات أجهزة الأمن التي كانت تتمركز في المحاور القريبة لساحة البريد المركزي، في حين عزّزت قواتها في الشوارع المؤدية إلى موضع رئاسة الدولة ومبنى الإذاعة والتلفاز في حي المرادية وأيضاً شارع الدكتور سعدان حيث مكان السلطات، على حسب مراسل فرانس برس. وأتى أكثرية المحتجين علنيا من الولايات المتاخمة للعاصمة وهي تيزي وزو وبومرداس (في شرق) والبليدة (في جنوب) وتيبازة (في غرب). وتحدث سعيد كافي (42 عاما) "جئت من بومرداس (20 كلم في شرق جمهورية الجزائر) منذ الخامسة صباحا لأكون أول المحتجين علنيا مقابل الإطار الذي تركه بوتفليقة". وتابع ذلك المستوظف في بنك عام "لا معنى لاستقالة بوتفليقة اذا واصل رجاله في تسيير البلاد". من جانبه شدد سمير وزين (19 سنة) وهو طالب بجامعة تيزي وزو، "نحن نتظاهر منذ 22 شهر فبراير (شهر فبراير) لرحيل كل الإطار وليس بوتفليقة العليل لاغير. هو أصلا لم يكن يقضي لهذا لن يتبدل شيئ بذهابه وحده". وكتبت جريدة النبأ الصادرة يوم الجمعة انه "رغم خروج الآلاف للاحتفال ليلة يوم الثلاثاء إلى يوم الأربعاء" باستقالة بوتفليقة "غير أنّ أشكال الفرح لا يُمكنها أن تكتمل نحو الجزائريين سوىّ برحيل +العصابة+". وأضافت الصحيفة الوحيدة التي تصدر يوم الجمعة مع جريدة الوطن باللغة الفرنسية، أن "العصابة" المعنية هي هذه التي صرحت عنها قيادة القوات المسلحة "من سياسيين ورجال إجراءات مُتهمين بنهب مبالغ مالية الخزينة (العمومية) بأسلوب أو بأُخرى". وقد كان رئيس زوايا القوات المسلحة الفريق قايد صالح نوه في الإخطار الذي في وقت سابق استقالة بوتفليقة يوم الثلاثاء الى "مؤامرات ودسائس دنيئة" تُحاك مقابل الجزائريين "من طرف عصابة امتهنت الغش والتدليس والخداع". ومنذ يوم الثلاثاء تعددت عبر وسائل الاتصال الاجتماعي الدعوات للاحتجاج علنيا مرة أخرىً يوم الجمعة بغية إزالة "الباءات الثلاث"، أي عبد القادر بن صالح والطيب بلعيز ونور الدين بدوي، الذين يعتبرّون شخصيات محورية ضمن البنية التي دشن لها بوتفليقة، وينص القانون الأساسي على توليهم قيادة الفترة الانتقالية. وبات عبد القادر بن صالح الذي يرأس مجلس الأمة منذ 16 عاماً بمساندة من بوتفليقة، مكلفاً أن يحل موضع الرئيس لفترة ثلاثة أشهر يجري أثناءها التأهب لانتخابات رئاسية. أما الطيب بلعزيز الذي استمر وزيراً لفترة 16 عاماً شبه مستمرة ، فيرأس للمرة الثانية في مسيرته، المجلس الدستوري المكلف التيقن من نزاهة الانتخابات. من جهته، كان رئيس السلطات نور الدين بدوي الذي تولى مهامه في 11 شهر مارس، وزير داخلية وفيّا، وقد وصفته جريدة الوطن الناطقة بالفرنسية يوم الخميس بأنّه "مهندس التزوير الانتخابي وعدو الحريات". وتحدث المحامي مصطفى بوشاشي، وهو واحد من وجوه الحراك، في إلحاق مصوّر نُشر عبر الانترنت، إنّ "انتصارنا جزئي. الجزائريات والجزائريون لا يقبلون بأنّ يتولى قيادة نمازج النسق مثل عبد القادر بن صالح (...) أو نور الدين بدوي الفترة الانتقالية وأن ينظموا الانتخابات القادمة". وقد كان مكتبا غرفتي المجلس المنتخب اجتمعا لتنظيم جلسة برلمانية ينص عليها القانون الأساسي لتحديد الرئيس الموقت للبلاد، إلا أن وبعد مرور يومان على استقالة بوتفليقة، لم يتم تحديد عقب ميعاد تلك الجلسة. ويتولى نظريا المرحلة الانتقالية عبد القادر بن صالح رئيس مجلس الأمة لفترة أقصاها 90 يوماً.  ويطالب المعارضة بتأسيس شركات انتقالية قادرة على إصلاح البلاد وتنظيم بنية قضائية من شأنها ضمان انتخابات حرّة. ولمحاولة إرضاء الشارع، دعت السلطات الجزائريين الى انشاء الأحزاب والجمعيات واكدت انها تفتح لهم كل الابواب وتقدم لهم التيسيرات، بينما كانوا يواجهون عراقيل كثيرة في الماضي للاستحواز على التراخيص اللازمة للنشاط. واعتبر حمزة مدّب الباحث المختص في شؤون الشرق الاوسط بالمركز الجامعي الأوروبي أن "وضع ما عقب بوتفليقة غير جلي" فالشارع وأحزاب الرافضون يطالبان "بدستور حديث وقانون انتخاب حديث ايضاً" . وذكر أن جمهورية الجزائر دخلت "الفترة الأكثر تعقيدا على اعتبار أن الشارع والمؤسسات من الممكن أن ينقسما". ويظهر أن الفريق قايد صالح بات الرجل الشديد في البلد عقب خروجه منتصرا من مواجهته مع المحيطين ببوتفليقة، والذي أجبره في عاقبة المطاف على ترك السلطة. إلا أن على حسب حسني عبيدي، مدير ترتيب الدراسات والبحوث في الوطن العربي والمتوسط في جنيف، فإن "الشارع الجزائري بات اللاعب الحديث في الحياة السياسية الجزائرية" و"لا نعرف العديد عن نوايا القوات المسلحة في ما يرتبط بإدارة فترة ما عقب بوتفليقة". رغم هذا،  لا يزال الأمل يحدو الجزائريين كما عبر على هذا سعيد زروال، البالغ 75 سنة والدموع في عينيه: "نرغب في استعادة حريتنا وسيادتنا (...) أتمنى ان اعيش حتى أشاهد الديموقراطية في بلدي". وبفضل ذلك الأمل قرر زبير شعلال عدم المخاطرة بحياته وعبور البحر الابيض المتوسط مهاجرا صوب أوروبا كما إجراء عديد من الجزائريين. وكتب ذلك الشاب العاطل عن الشغل (28 عاما) على لافتة رفعها أثناء التظاهرة "للمرة الأولى لا أريد الخروج من بلدي". (عن أخبارنا المغربية)
from Blogger http://bit.ly/2Vr5uWa via IFTTT
0 notes