#عجلة

[omny-at]

لويز غليك

[selenakaiba]

🥺💔

[majdnews]

إنقاذ درامي لفتاة عالقة على ارتفاع 60 قدمًا في عجلة فيريس

إنقاذ طفلة عالقة على عجلة فيريس غير ​مرخصة في الهند في حادثة أثارت ⁤الرعب، ‌تم إنقاذ طفلة عالقة على عجلة فيريس في الهند بعد أن واجهت صعوبات ‌فنية. وبحسب تقارير إخبارية، فقد تمكن العامل من تدوير العجلة ⁢ببطء، مما سمح بإنزال ⁤الفتاة بأمان، مع حرصها على‍ التمسك بقضبان العجلة ‍طوال عملية الإنقاذ. وتشير التقارير، نقلاً عن شبكة “إن دي‌ تي في”، إلى‍ أن عجلة ⁣فيريس كانت ⁣تعمل بدون تراخيص مناسبة، وأن…

[horusvalley]

كيف غيرت العجلة الخامسة تجربة ركن السيارة؟

السيارة ذات العجلة الخامسة لماذا فشلت فكرة ركن السيارة ذات العجلة الخامسة رغم أنها كانت متقدمة على عصرها؟   تنتشر على شبكة الإنترنت لقطات بالأبيض والأسود تظهر سيارة تنزلق ببراعة من مكان ركن ضيق بمساعدة عجلة خامسة. وفي حين يفاجأ المشاهدون ببراعة الجهاز ووجوده في مثل هذه الأوقات القديمة، فإنهم أيضًا يتركون أسئلة محتدمة ؟! لماذا فشلت العجلة الخامسة ولم يتم تطبيقها علي السيارات وتخفيف قلقهم عند ركن…

[newt3chnet]

كتاب إذا كنت على عجلة من أمرك فتمهل مزيدا من الوقت في عالم متسارع تأليف لوثر سايفرت

كتاب إذا كنت على عجلة من أمرك فتمهل مزيدا من الوقت في عالم متسارع تأليف لوثر سايفرت تحميل من موقع المكتبة نت . معلومات حول : كتاب إذا كنت على عجلة من أمرك فتمهل مزيدا من الوقت في عالم متسارع تأليف لوثر سايفرت هل تريد أن تكون ناجحًا في عملك وأن يتبقى في جعبتك من الوقت ما يكفي لحياة خاصة حافلة؟ من الجميل أن يتحقق ذلك! لكن هذا الحلم الجميل غالبًا ما ينتهي بالنسبة للكثيرين منا مع بوادر أول أزمة…

[jabir29]

" ‏لا تقم حواراً مع شخص يشعرك دائماً كما لو أنه على عجلة من أمره، وأن وقته أثمن من كلامك، حتى لو كان هذا الحوار البسيط كل ما تتمنى ."

[pippo99]

لأننا نعيش في زمن السكينة المفقوده يلهث الجميع وراء الانفعال لا الفعل ونشعر أن عجلة التهميش قد تسحقنا من بقيه ساكن للحظات لذلك علينا التفاعل مع كل شيء حتى نحقق وجودنا بنتيجة

نحن كائنات قلقة تحت طلب الحياة

[omny-at]

لويز غليك

[yooo-gehn]

صرت أنظر للمرء وأحاول استكشاف الفنان الكامن المغمور بداخله، المبدع والمتأمل الذي لم يجد فرصته ليطلق لنفسه العنان. كم مطرب بداخلك؟ كم أديب؟ كم فيلسوف؟ كم شاعر؟ كم موسيقي؟ الشهرة والنجاح أشبه ببذلة البطل الخارق التي تُمكّنه من الطيران وتجعله منيعًا ضد الرصاص وتمنحه ترسانة من الأسلحة، ولكن من البطل الحقيقي، البذلة أم من يرتديها؟

أنا لم أعد أقدس البذلة، وصرت أقدِّر كثيرًا الأبطال الخارقين الذين، فقط، لم تحن لهم فرصة إرتدائها. الكثير من الناس تعيش بداخلهم أعظم رواية في الوجود، لولا أنهم، فقط، لم تحن لهم فرصة كتابتها. عاجزين عن الاختلاء بأنفسهم واستجماع أفكارهم وشحذ موهبتهم. العديدين يتوقون لإبداع أجمل مقطوعة موسيقية في العالم، لولا أنهم، فقط، اضطروا إلى العمل 20 ساعة في اليوم. عاجزين عن خوض معترك الحياة والاحتفاظ بذاتهم المبدعة في نفس الوقت، أو عاجزين عن ممارسة إبداعهم وخوض معترك الحياة في نفس الوقت.

فنسنت فان جوخ، أحد أعظم الرسامين في العالم، لم يبع في حياته كلها سوى لوحة واحدة نظير 400 فرانك، واليوم تباع لوحاته بما يتجاوز ثمانين مليون دولار، أو 4 مليار جنيه! لم يكن هناك أي مجد في فنان وحيد مكتئب مات وهو يظن أن لا أحد يريد أن يشتري لوحاته أو يقدر فنه، لأنه كان بطلاً خارقًا بدون بذلته، افتقر للمهارات الاجتماعية وعاني من الأزمات النفسية وكان منطويًا على نفسه، ولكنه برغم ذلك في تفانيه لرسمه وضع أساسات الفن المعاصر دون أن يدري، فقط لأنه أفنى زهرة عمره في الرسم الذي يحب. وهذا الفارق الضخم بين 400 فرانك و80 مليون دولار، ربما كان مجرد اعتراف متأخر جدًا ببطل خارق حاول إنقاذ العالم مرتديًا ملابس الرجل العادي.

أحد أفضل المسلسلات التي شاهدتها في حياتي كانت "أركين"، كان يحوي كل ما أحبه، مشاهد جمالية تخلب الألباب، شخصيات ثلاثية الأبعاد مرسومة بعناية، قصة تثير التأمل. أتدرون ندرة الأعمال الفنية القادرة على أن تكون بالغة العمق وفي نفس الوقت فائقة التسلية؟ ولكن أركين، في نفس الوقت، كان باهظ الثمن على نحو فاحش. حتى صار أغلى مسلسل كرتوني تم إنتاجه على الإطلاق. تكلف إنتاج موسمي المسلسل ما يتجاوز 250 مليون دولار. ولهذا نظرت إليه وكالة بلومبرج الشهيرة وأعلنت فشله تجاريًا، لأن المسلسل ببساطة لن يتمكن من جني الربح من خلال إيرادات البث المباشر.

يبدو الأمر غري��ًا، حقق المسلسل نجاحًا ساحقًا وشعبية هائلة، وحظى بتقييمات عالية من المشاهدين، ولقى إشادة نقدية واسعة، ولكنه بمنظور تجاري بحت، جلب لمنتجيه الديون وليس الأرباح، ولهذا لن تعتبره بلومبرج نجاحًا. ولكن مؤسس رايوت جيمز، الشركة المطورة للعبة التي يقوم عليها المسلسل، يختلف تمامًا في الرأي، وكانت لكلماته وقع السحر عليّ. يقول مارك ميريل أن:

"من ينظرون إلى العالم بتشاؤم على أنه مجموعة من الصفقات، ويقيّمونه بمعايير قصيرة المدى، يعجزون عن فهم فلسفة الشركة. هكذا ادعوا الفشل المحتوم للألعاب المجانية عالية الجودة، وللألعاب التي تعتمد على الأجهزة الإلكترونية والواقع الافتراضي، هكذا صرحوا بأن الموسيقى التي نبدعها جنون محض، والآن يدعون أن أركين لم يكن رائعًا ويستحق العناء.

يعتقد هؤلاء أننا نصنع فنًا مثل أركين لتجني اللعبة المزيد من الربح، ولكن الحقيقة أننا نجني الربح من اللعبة حتى نصنع فنًا مثل أركين.

رايوت شركة تحمل رسالة، حيث يسعى كل موظف فيها باستمرار لأن يستمتع اللاعب بتجربة أفضل. ولذلك نجحنا في تحقيق ذلك مرارًا وتكرارًا عبر ألعاب متعددة، والآن عبر عدة مجالات/وسائط – الألعاب، الرياضات، الموسيقى، والرسوم المتحركة. هل ننجح في كل شيء؟ لا. ولكن محور اهتمامنا ليس الربح القصير المدى، بل تقديم فنًا يحمل قيمة استثنائية لجمهورنا على المدى الطويل، مرة تلو الأخرى تلو الأخرى.

ولتكون الأمور واضحة: أركين حقق نجاحًا مدويًا بالنسبة للاعبين، وبالتالي حقق نجاحًا مدويًا بالنسبة لنا."

سماع هذه الكلمات من مدير تنفيذي لشركة ضخمة، أشبه بلحظة التحول الدرامي لشرير الفيلم إلى شخص خيّر. لطالما تصارع الفنان المهتم بفنه مع المنتج المهتم بربحه، وهذه كانت أول مرة في حياتي أسمع منتجًا فنانًا يضرب بقواعد الرأسمالية عرض الحائط، ويحقق انتصارًا صغيرًا للقيمة والفن على حساب الربح والمادة.

صرت أحاول أن أرى في الناس الفن الكامن بداخلهم، بدلاً من القشرة السميكة التي يحتمون بها من قسوة العالم. صرت أرى الفارق الشاسع، الهائل، المدوي، بين من يضطر للجري في عجلة الهامستر الرأسمالية ليتمكن من ممارسة ما يحبه، وبين من التهمته العجلة حتى الثمالة.

الفنان، ولو كان حبيسًا، والفن، ولو كان غاية بعيدة المنال، هو ما يجعلني أحب الإنسان في وقت فراغه، وهو يغني ويرسم ويكتب ويقرأ ويشاهد ويناقش ويفكر ويحب، ويهتم بأن يكون العالم مكان أفضل قليلاً بكل ذلك، ولا أحب الإنسان الذي سحقته حياة الموظف المثالي، وتماهى معها، وصار هدفه من المال هو جني المزيد من المال، ورد فعله على القسوة هو المزيد من القسوة، وبدلاً من أن يطلق العنان لفنه، يطلق العنان لغروره وجشعه.

عازف الكمان في الصورة ارتاد أحد عربات المترو في 2007 وراح يعزف 6 مقطوعات موسيقية لباخ، ومر عليه أثناء ذلك 2000 شخص كانوا ذاهبين إلى عملهم، القليلين منهم وضعوا بعض المال في قبعته، ولم يتوقف أحد ليصغى إليه فعلاً إلا أقل القليل. هذا العازف هو جاشوا بيل، أحد أعظم عازفي الكمان في العالم. وهذا الكمان الذي عزف به ثمنه 3.5 مليون دولار، وحين عزف جاشوا نفس المقطوعات في مسارح بوسطن، كانت القاعة تكتظ لآخرها بجمهور دفع 100 دولار ليصغى لكل نغمة بعناية.

أظن أن كل ما أريد قوله أنني صرت أصغى إلى عزف جاشوا، وأقدره، وأحبه، حتى لو كانت أول مرة أقابله في حياتي في المترو. أنني أدرب نفسي على التوقف وملاحظة الجمال خارج الأماكن الضيقة التي خصصناها له، وأحيانًا يفاجئني الناس بكم الجمال الذي كانوا يدخرونه لأول من يلاحظ.

طوبى للأبطال الخارقين المجهولين الذين يجعلون العالم مكانًا أفضل وأرحب وأجمل. أنا مدين لهم بحياتي، وأبحث عنهم في كل من أقابله.

[g-lamia-khalil]

لما نبدأ نتقدم بالعمر بنخاف

ونطارد اي شعرة رمادي اخدتنا على سهوة هنا ولا هنا

ولو تجعيدة ظهرت هنا كدا

ولا كسرة هناك كدهوة

يا ختااااي

ياويلها مننا

بعدين نبدأ نهدا ونتقبل الأيام وعمايلها فينا

و نتقبل هويتنا الجديدة بصدر رحب

ايوة ما تستغربوش

هوية جديدة و لازم ندرك دا

ومع الإدراك هنتحرك ومش هنتحجر مكانا

ونتعلم أن من الغباء إننا نبذل جهد مضني علشان نوقف الزمن ولا نحاول نكسر عجلة الأيام

هدوء وتقبل

اصلها مش مستاهلة ومش هيعدي علينا اد اللي عدى

ومساء الروقان

لمياء

💙

[basil199]

"كنت أحلل نفسي حتى آخر خيط، وأقارن نفسي بالآخرين، وأتذكر كل النظرات الصغيرة والابتسامات والكلمات التي قالها لي أولئك الذين حاولت أن أكون صريحاً معهم، وأفسر كل شيء في ضوء سيء، وأضحك بشدة على محاولاتي "أن أكون مثل الباقين" - وفجأة، في خضم ضحكي، كنت أستسلم للحزن، وأقع في يأس سخيف وأبدأ مرة أخرى العملية برمتها من جديد - باختصار، كنت أدور وأدور مثل السنجاب على عجلة."

- فيودور دوستويفسكي، الجريمة والعقاب

[iaiiil]

في مثل هذي الصباحات اتمنى اترك السعي وراء دف عجلة التنميه و انتقل لـ استقبال زوجي بعد دوامه وهو جايب لي معه غدا و ورد وانا نايمه طول الصباح

[t-ablog]

‏نصائح لحياة أسهل

۱- آراء الآخرين بك هي وجهة نظرهم عنك ، فلا تجعلها واقعك!

قول أحدهم إنك فاشل ، هو مجرد رأي لن يصبح حقيقة إلا عندما تؤمن في قرارة نفسك أنك فاشل حقا ..

فلا تسمح لأحد أن يقص أجنحتك !

٢- لا يمكن تغيير الماضي ولكن يمكن الاستفادة منه ، العيش في الماضي يفسد المستقبل ، والاعتبار منه يجعلك أقوى ،

لهذا اطوِ الصفحة ولكن لا تنس الدرس !

3- أحكام الآخرين على الأشياء تكشف حقيقتهم

أكثر مما تكشف حقيقة الأشياء!

لهذا ليس عليك أن تقترب من الآخـرين لتفهمهم ،

كن لماحاً فقط

ستجدهم عند كل رأي يميطون اللثام عن دواخلهم !

4- السـعـادة مـعـدية والكآبة كذلك ، أحط نفسك بالإيجابيين وابتعد عن السلبيين ،

فكما يقول أينشتاين :

الإيجابيون لديهم حل لكل مشكلة !

والسلبيون لديهم مشكلة لكل حل !

5- الـسـعـادة قـرار وليست إمكانيات ، ولست أق��ل من شـأن الماديات ، على العكس أؤمن أن المال هو عجلة الحياة ولكنني بالمقابل أقول إنه ليس الحياة!

وفي الغالب الأشياء التي تسعدنا

لا تشـتـرى !

لهذا ثق أن سعادتك تنبع من داخلك ، وكآبتك كذلك !

6- نحن لا نفشل عندما نتعثر وإنما نفشل عندما نقرر أن نتوقف ، لهـذا يقـول الانجليز :

لا تتوقف عندما تتعب

توقف عندما تنتهي !

قبل أن يخترع أديسون المصباح الكهربائي كان قد جرب ألف طريقة ولم ينجح ، ولكنه قال معقباً :

لم يذهب شيء سدى أنا اليوم أعرف ألف طريقة لا يمكن أن تؤدي إلى صنع مصباح كهربائي!

7- إذا أردت أن تغير حياتك غير أفكارك ، صحيح أن أبا بكر هو من حرر بلال بن رباح ، ولكن في الحقيقة كان بلال هو من حرر نفسه في اللحظة

التي آمن فيها أنه سيد نفسه!

٨- الدنيا دولاب والزمن دوار وكما تدين تدان ،

كل ساق سيسقى مما سقى ،

فأحسن سقاية الناس لتحسن مشربك!

والله أعدل من أن تمد يداً في الخـيـر

ثـم إذا وقعت لا يهيء لك يداً.

كل معروف تصنعه هو يد مساعدة تخبئها للغد ، ثم وما أدراك قد يكفيك الله حاجة الناس أساساً ،

الله أرحم من أن يذيقك

وجعاً خففته عن غيرك !

9- القلق كالكرسي الهزاز يحركك مكانك

ولكنه لا ينقلك إلى الأمام خطوة !

احسب حساب المستقبل ، وأعد نفسك ،

ولكن لا تنس أن الغـد بيـد الله ،

والله عند ظن عـبـده به ،

وهو أكـرم من أن تسلمه أمرك

فيذرك للدنيا تلعب بك !

۱۰- حافظ على مسافة بينك وبين الآخرين ،

لا تلق بنفسك دفعة واحدة في حياتهم ...

ينصح خبراء القيادة بمسافة بين السيارة وأختها يسمونها مسافة الأمان ،

السيارات التالفة تجد من يصلحها

ولكن القلوب قلما تجد ،

فاترك شيئاً من نفسك لنفسك !

أدهم شرقاوي / نبأ يقين

لا تصعب حياتك على نفسك !

اتركها لله وستسعد بتدبيره

T

[themoonlitwalker]

يا رب أسألك شطارة الصبر على الأشياء حتى تختمر وتنضج، حتى أرى النتائج بلا عجلة. وأسألك شطارة الاستمرار على نفس الأشياء مهما كانت صغيرة وطفيفة الأثر؛ لأن الأشياء الكبيرة هي ��تاج تلك الأشياء الصغيرة، المتراكمة والمستمرة. وأسألك لونج أتنشن سبان أيضًا. آمين

[pippo99]

لا تأتي وأنت في عجلة من أمرك

حتى لا يسجل حضورك باهت

[omny-at]

لويز غليك