#طريحة
Explore tagged Tumblr posts
Text
ومُنذ إخترقت إبتسامتكَ درع قـلـبـي
وأنا طريحة غرامك …
39 notes
·
View notes
Text
تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته !!
أخبرني بأنه لن يطلب مني أكثر من ذلك ، فقط أن أُراعي أمه وقت غيابه ، فأُمه طريحة الفراش منذ عشرة أعوام ، وبعد وفاة والده لم يبقَ له سواها من الحياة .
قال لي : هذا شرطي فقط ( أمي )
أعرف بأنكِ لستٍ مُكّلفه برعايتها أو خدمتها ولكن إذا وافقتِ فستعملين ذلك من باب إنسانيتك وطاعةً لي ، هكذا أخبرني !
كانت أمه تعرضت لحادث سير مُرعب فقدت معه التحكم في جسمها بالكامل وشُلت أطرافها ، وكان هو القائم برعايتها ، ولكن نظراً لدراسته وعمله ، فهناك أوقات يغيب عنها وهي بحاجة إلى أدوية وإهتمام !
فكّرت كثيراً وتحيّرت أكثر ، فهذا كأنه بحاجة إليّ خادمة وليس زوجة !
تكلّمت مع والدي الذي خفف من ضجيج تفكيري وقال لي : إسمعي يا إبنتي ، هذا مستقبلك وليس لي حق التأثير عليكِ ، ولكن طالما سألتيني رأيي فأنا أؤمن جيداً بأن (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) .. وشخص كهذا حريص على والدته لن يُضيعك معه ولن يظلمك حقك !
إن أحبك أكرمك ، وإن كرهك لن يظلمك
فإذا كنتِ ستُراعي أمه ليس بشكل يُرضيه ولكن ستضعيها في مقام أمك فاقبلي يا ابنتي ، وإذا كان الشيطان سيجد بابه إلى قلبك فيحملك على ظُلمها فقولك( لا ) أسلم لكِ .
وتزّوجنا فعلاً ، وفي أول ليلة لي معه أخذني إلى غُرفتها ، صُعقت من منظر الغرفة ، كانت كقطعة من الجنة ، ألوانها ، ترتيبها ، وسائل التدفئة فيها ، مُختلفة تماماً عن باقي البيت !!!
تركني وإقترب من سريرها ، كانت نائمة ، أخذ يهز كتفها برفق قائلاً : ماما ، لقد أحضرت هديتي لكِ ، هذه زوجتي ألا تريدين رؤيتها ؟!
فتحت عينيها برفق ونظرت له بإبتسامة ثم حوّلت نظرها عليّ ، لا أستطيع وصف تلك اللحظة ، عيونها مليئة بألم ، وثغرها مبتسم بحُزن ، كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه ، هادئ جداً لإمرأة في السبعين من عمرها !
قالت : مُبارك عليكِ بُنيتي زفافك ، وأدعو الله أن يهدي لكِ صغيري هذا ، وأن يرزُقك ولداً باراً مثله ، وألا تكوني ثقيلة عليه مثلي ، ثم ذرفت عينيها دموعاً أشبه بفيضان سُمح له بالجريان.
سارع لمسح دموعها بكُم بدلته وقال : هذا الكلام يُغضبني ، وأنتِ تعلمين ذلك ، أرجوكِ ماما لا تُعيديها !
واقتربت أنا منها وقبّلت يدها ورأسها وقلت : أمين ماما .
مرت أيامي في هذا البيت ��دهشتي فيه تزيد يوماً بعد يوم ، كان هو من يُغير لها الحفّاض ، وكان يُحممها في مكانها بفرشاة الإستحمام ، وكان يُبلل لها شعرها ، ويُسرحه لها ، وعندما تألمت من المشط أحضر لها مشط غريب ، كان من الورق المقوى ، ناعم من أجل فروة رأسها ، كان قد رآه في أحد الإعلانات التجارية ، أحضره لها ..
سُرّت جداً بذلك المشط ، كان يُضفّر لها شعرها في جديلتين صغيرتين ، كانت تخجل عندما يفعل لها ذلك وتبتسم بحياء وتقول : لست صغيرة على هذا أيها الولد ، فلتُنهي ذلك !
كان يرد : عندما يُعجب أحدهم بكِ فستشكُريني ، عندها تغرق في ضحكٍ عميق ..
كنت أراه من خلف ذلك الضحك ينظر لها كطفل ما زال في السادسة من عمره !
حقاً كان يُحبها ، وجداً
لا أعرف ماذا قصد عندما أخبرني بأنه يريدني أن أعتني بها ؟!!
في الواقع هو يفعل كل شيء ، أخبرني بأن وقت خروجه وعمله يستثقله عليها بأن تكون فيه وحيدة
كنت أستغرب كيف يجد وقت لكل ذلك ، فقط كنت أنا أساعدها في تناول وجباتها وأخذ أدويتها ، هذا كل دوري.
أحببت علاقته بها جداً ، كان مُتعلق بها وهي أكثر ، كان يستيقظ في الليل على الأقل ثلاث مرات لينقلها من جانب لآخر ، حتى لا تُصاب بقُرح الفراش وليطمئن عليها.
كان مع كل مُناسبة يُحضر لها ملابس جديدة ، ويُشعرها بجو تلك المناسبة بمساعدة التكنولوجيا ..
وفي أحد المرات كان قد نسي إحضار حفاضاً لها ، وعندما استيقظ ليلاً للإطمئنان عليها شم رائحة غير جيدة ، فعرف أنها قد أطلقتها على نفسها !!
كانت تبكي جداً وتقول : آسفة ، حدث ذلك رغماً عني
كان مُنهمكاً في تنظيفها وهي تبكي وتقول : أنت لا تستحق مني ذلك ، هذا ليس جزاءً لائقاً بك ، أدعو الله أن يُعجّل بما بقي لي من أيام.
أخبرها قائلاً : أفعل ذلك يا أمي بنفس درجة الرضا التي كنتِ تفعليها بي في صغري !!
وبكيتُ ليلتها كثيراً جداً
هذا الرجل فعلاً رزق
أنجبت منه ولد ، تمنيت أن يكون مثله في كل شيء ، فحملته وذهبت به عند جدته ووضعته في حضنها وقلت لها : أريده مثل ابنكِ ؟
ابتسمت وقالت : صغيري هذا رزق لي ، والرزق بيد الله عزيزتي ، فادعِ الله أن يُربّيه لكِ .
كانت حياته كُلها بِرّ وبركة وخير ، لم يتذمر منها قط ، لا أمامي ولا أمام غيري ..
كانت رائحته تفوح بالبرِّ بأمه ، حتى ظننتُ أنها تكفي جميع العاقين .
هل تعلمون من هو هذا الإبن البار ياساده ؟!
إنه الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي حفظه الله
صلوا على اشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم
منقول ...
👍🌺🌸🌺👌
22 notes
·
View notes
Text
امس واليوم طريحة الفراش بسبب السخونة الفجائية، ومو هنا الموضوع
الموضوع هو وانا متسنده يديني لاحظت ان وقتي يعدي وانا اسمع صوت عقارب ساعتي، ثم جاني تساؤل بسيط "ليه للأن ما قابلت أحد يشاركني محبة صوت عقارب الساعة؟"
دائمًا صوته له نفس النتيجة، يهدي افكاري، انا اهدا، اركز على الثواني وكأن افكاري توقف بصف مرتب، القلق يوقف، هزة رجلي توقف، حتى اني اغمض بهدوء بدون مقاومة
وما ادري ليه البشرية كلهم متفقين على ان الصوت هذا يسبب لهم توتر ومتعقدين اتجاهه! مو معقولة تأثيرها الرائع يكون بس علي لحالي
أعتقد بسوي نادي لأمثالي،
مع اني ما قابلت اللي يشاركني هذي المحبة
10 notes
·
View notes
Text
المكيف الصحراوي
فتاة تحكي قصة حصلت لها شخصياً تقول:
⛱️
كانت امي طريحة الفراش منذ اسابيع ولكن اليوم زادت وعكتها
وفي الصباح ترددت هل اعتذر عن دار التحفيظ لينسقوا مع الزميلات لتدريس حلقتي
وعندما رأت والدتي رجوعي للنوم بجانبها
سألتني بصوتها المهدود لما لم تداومي
قلت: اعتذرت سأبقى بجانبك
قالت : لا لا تغيبي ،ساعات غيابك عني قليله ومجيئك قبل الظهر يناسبك لتجهيز غداء والدك واخوتك ،توكلي على الله وتجهزي قبل مجيء الحافله
فعلا ذهبت ولكني كنت حزينه وقلقه على صحة والدتي
وعندما دخلت وكان يوم الثلاثاء والبرنامج يتضمن بعد الفسحه حضور شيخ يلقي محاضره على الطالبات بالساحه وكان الجو حاراً ! وليس هناك خيار آخر غير الساحه.
⛱️
سمعت المديره والزميلات يتناقشن ويتمنين لو كان هناك مكيف صحراوي متنقل بين الطالبات يلطف الجو !
🏖⛱️
اتصلت على اخي وسألته هل يسعفه الوقت لشراء مكيف صحراوي وتمديد ماء لوضعه بين الطالبات
علما ان محاضرة الشيخ ستكون في تمام الساعه العاشرة
قال : نعم
قلت : فزعتك انك تشتريه
صليت لربي ركعتين وقلت ياربي انه صدقة عن امي فاسعدني بشفائها وعافيتها
وذهبتُ للمديرة وقلت لها ان احد المحسنين تبرع لكم بمكيف صحراوي للدار لمثل هذه المناسبات وسيحضره بعدقليل
وفعلا احضروه ومددوا له الماء
⛱️
جاء الشيخ ونزلت الطالبات
وبالفعل كان للمكيف دور في تلطيف وبروده المكان رغم حرارة الجو
⛱️
انتهى الدوام
وخرجنا وركبت الحافله لمنزلنا وكالعاده دخلت مسرعه لاقبل رأس امي بفراشها
ثم اذهب لتجهيز الغداء
دخلت بيتنا وكأني اشم رائحة طبخ!
اتجهت لامي بفراشها ولم اجدها توقعتها بدورة المياه
يا للمفاجأه فاذا هي بالمطبخ
حضنتها وقبلتها
قلت لماذا تكلفي على نفسك انا اجهز الغداء
قالت ما ادري ...منذ استيقظت قبل ساعه احسست اني نشيطه واني متعافيه وصحتي احسن
فقلت ابدأ الغداء وتكمليه انت
⛱️
ووالله العظيم والذي لا يُحلف باعظم منه
لم ترجع والدتي للفراش بعد ذاك الصباح وتعافت ولله الحمد والمنه من مرضها.
⛱️
ويبقى سر صدقة المكيف الى لحظتي هذه
لا الاداره ولا اخي ولا مخلوق يعرف عنه كان خبيئة بيني وبين الله
⛱️
فالله الله داووا مرضاكم بالصدقة
ولاتحقروا من المعروف شيئا
اوجه البر عديده
ووسائل إخفاءها تيسرت
وربنا رحيم قادر..ولطيف بعباده
انشروها ليقرأها كل مريض وكل مهموم وكل بائس وكل يائس ليعرف فرج الله القريب ورحمته الواسعه وأثر الصدقه في دفع البلاء ربي يجعلنا من المتصدقين المخلصين البارين
16 notes
·
View notes
Text
جبت رواية من يومين بإقتراح عم محمد بتاع المكتبة، أول مرة أقرأ للكاتب وآخر مرة ان شاءالله، شدّني إسمها، مع إن قلبي ماريحنيش برضو بس قولت أجرب، ليه لأ؟
بدأت فيها إمبارح قبل مانام وصحيت بدري خلصتها،
ساعتين متواصلين من حياتي ضاعوا هدر في رواية مالهاش أي لازمة بالنسبالي، الرواية عبارة عن شخصيات قليلة جداً، لا يتعدوا صوابع إيد ونص إيد تانية مثلاً، مبتذلة ومتكررة وحبكة أقل من عادية، أحداث؟ مفيش أحداث ممكن تجذبني أو تشدني، أنا بس كملتها بدافع الفضول اللي أدى للسبّ واللّعن في النهاية، فيها أحداث كتييير غير واقعة وخيالية جداً، مع إن المفروض القصة مش خيال علمي،
من وجهة نظري، الكاتب ماتعبش في سرد الأحداث، وكمان القصة ماستغرقتش منه يومين أو تلاتة، بمعنى أصح أقل من إسبوع عشان يفكر في كل تفاصيلها، كلها حرفياً ..
مابذلش مجهود ذهني وده واضح جداً في كل الكلمات وفي طريقة الكتابة حتى،
عموماً شكراً ياعم محمد على قفل بداية اليوم، عموماً أنا جيالك حالاً في الطريق اهو عشان تاخد طريحة مني وأشتري من عندك رواية تانية أندم عليها بعدين .
39 notes
·
View notes
Text
Najah Saeed Hassan Al-Shafei, aged 36, is in a critical fight for her life. Following an attack by occupation forces, she suffered extensive injuries, leaving her bedridden with severe burns covering her entire body, now bandaged in layers of dressings. The scarcity of medical supplies and staff at Al Aqsa Hospital in Deir Al Balah exacerbates her suffering.
نجاح سعيد حسن الشافعي، تبلغ من العمر 36 عامًا، تخوض معركة حاسمة من أجل حياتها. بعد تعرضها لهجوم من قوات الاحتلال، أصيبت بجروح بالغة تركتها طريحة الفراش مع حروق شديدة تغطي جسدها بأكمله، والآن ملفوفة بطبقات من الضمادات. تزيد ندرة الإمدادات الطبية وقلة الطاقم الطبي في مستشفى الأقصى بدير البلح من معاناتها.
#gaza#free gaza#gaza strip#palestine#gazagenocide#gaza news#gazaunderfire#gazaunderattack#free palestine#save gaza
16 notes
·
View notes
Text
يقول المخرج السوري العالمي مصطفى العقاد.. كنت أظن أن الأم لا تكذب و لكني أدركت أن ظني خاطئ بعدما كذبت عليّ امي ثماني كذبات.. و إليكم أكاذيب أمي لتعرفوا كيف تكذب الأم :
▪️ تبدأ القصة عند ولادتي.. فكنت الابن الوحيد في أسرة شديدة الفقر فلم يكن لدينا من الطعام ما يكفينا.. و عندما كنا نأتي بأرز قليل لنسد به جوعنا.. كانت أمي تعطيني نصيبها.. و بينما كانت تحوِّل الأرز من طبقها إلى طبقي كانت تقول : يا ولدي تناول هذا الأرز فأنا لست جائعة.. "و كانت هذه كذبتها الأولى''..
▪️و عندما كبرت أنا شيئا فشيئا.. كانت أمي تذهب للصيد في نهر صغير بجوار منزلنا.. لتأتي لي ولو بسمكة واحدة أسد بها جوعي.. و في مرة من المرات استطاعت بفضل الله أن تصطاد سمكتين.. أسرعت إلى البيت و أعدت الغذاء و وضعت السمكتين أمامي.. فبدأت أنا أتناول السمكة الأولى شيئا فشيئا.. و كانت أمي تتناول ما يتبقى من اللحم حول العظام والشوك.. فاهتز قلبي لذلك و وضعت السمكة الأخرى أمامها لتأكلها.. فأعادتها أمامي فورا وقالت: يا ولدي ألا تعرف أني لا أحب السمك.. '' و كانت هذه كذبتها الثانية''..
▪️ وعندما كبرت أنا كان لابد أن ألتحق بالمدرسة ، ولم يكن معنا من المال ما يكفي مصروفات الدراسة ، ذهبت أمي إلى السوق واتفقت مع موظف بأحد محال الملابس أن تقوم هي بتسويق البضاعة بأن تدور على المنازل وتعرض الملابس على السيدات ، وفي ليلة شتاء ممطرة ، تأخرت أمي في العمل وكنت أنتظرها بالمنزل ، فخرجت أبحث عنها في الشوارع المجاورة ،ووجدتها تحمل البضائع وتطرق أبواب البيوت ، فناديتها : أمي ، هيا نعود إلى المنزل فالوقت متأخر والبرد شديد وبإمكانك أن تواصلي العمل في الصباح فابتسمت أمي وقالت لي : يا ولدي أنا لست مرهقة
'' وكانت هذه كذبتها الثالثة ''
▪️ وفي يوم كان اختبار آخر العام بالمدرسة ، أصرت أمي على الذهاب معي ودخلت أنا ووقفت هي تنتظر خروجي في حرارة الشمس المحرقة ، وعندما دق الجرس وانتهى الامتحان خرجت لها فاحتضنتني بقوة وبشرتني بالتوفيق من الله تعالى ، ووجدت معها كوبا فيه مشروب كانت قد اشترته لي كي أتناوله عند خروجي ، فشربته من شدة العطش حتى ارتويت وفجأة نظرت إلى وجهها فوجدت العرق يتصبب منه ، فأعطيتها الكوب على الفور وقلت لها :اشربي يا أمي ، فردت : يا ولدي اشرب أنا لست عطشانة
'' وكانت هذه كذبتها الرابعة ''
▪️ وبعد وفاة أبي كان على أمي أن تعيش حياة الأم الأرملة الوحيدة ، واصبحت مسؤولية البيت تقع عليها وحدها فأصبحت الحياة أكثر تعقيدا وصرنا نعاني الجوع ، كان عمي رجلا طيبا وكان يسكن بجانبنا ويرسل لنا ما نسد به جوعنا ، وعندما رأى الجيران حالتنا تتدهور من سيء إلى أسوأ ، نصحوا أمي بأن تتزوج رجلا ينفق علينا فهي لازالت صغيرة ، ولكن أمي رفضت الزواج قائلة : أنا لست بحاجة إلى الحب
'' وكانت هذه كذبتها الخامسة ''
▪️ وبعدما انتهيت من دراستي وتخرجت من الجامعة ، حصلت على وظيفة إلى حد ما جيدة ، واعتقدت أن هذا هو الوقت المناسب لكي تستريح أمي وتترك لي مسؤول��ة الإنفاق على المنزل ، وكانت في ذلك الوقت لم يعد لديها من الصحة ما يعينها على أن تطوف بالمنازل ، فكانت تفرش فرشا في السوق وتبيع الخضروات كل صباح فلما رفضت أن تترك العمل خصصت لها جزءا من راتبي ، فرفضت أن تأخذه قائلة : يا ولدي احتفظ بمالك ، إن معي من المال ما يكفيني ..
'' كانت هذه كذبتها الساد��ة ''
▪️ وبجانب عملي واصلت دراستي كي أحصل على درجة الماجيستير ، وبالفعل نجحت وارتفع راتبي ، ومنحتني الشركة الألمانية التي أعمل بها الفرصة للعمل بالفرع الرئيسي لها بألمانيا ، فشعرت بسعادة بالغة ،
وبدأت أحلم ببداية جديدة وحياة سعيدة ، وبعدما سافرت وهيأت الظروف اتصلت بأمي أدعوها لكي تأتي للإقامة معي ، ولكنها لم تحب أن تضايقني وقالت : يا ولدي أنا لست معتادة على المعيشة المترفة
'' وكانت هذه كذبتها السابعة ''
▪️ كبرت أمي وأصبحت في سن الشيخوخة ، وأصابها مرض السرطان ، وكان يجب أن أكون بجانبها في مرضها ، ولكن ماذا أفعل فبيني وبين أمي الحبيبة بلاد ، تركت كل شيء وذهبت لزيارتها في منزلنا ، فوجدتها طريحة الفراش بعد إجراء العملية ، عندما رأتني حاولت أمي أن تبتسم لي ولكن قلبي كان يحترق لأنها كانت هزيلة جدا وضعيفة ، ليست أمي التي أعرفها ، انهمرت الدموع من عيني ولكن أمي حاولت أن تواسيني
فقالت : لا تبكي يا ولدي فأنا لا أشعر بالألم ...
'' كانت هذه كذبتها الثامنة ''
وبعدما قالت لي ذلك ، أغلقت عينيها ، فلم تفتحهما بعدها أبداً .
18 notes
·
View notes
Text
كان جاكوباس فريل رساماً هولندياً، فلمنكياً، أو وستفالياً للمشاهد الداخلية والشوارع الحضرية خلال الفترة الذهبية الهولندية. كان يرسم بصفة عامة مشاهد داخلية بسيطة مصوراً في الغالب أفراداً يقومون بأعمال منزلية أو يطلون من ناف��ة للخارج، ظهورهم متجهة للمشاهد.
في هذا العمل الفني اللطيف، نرى ممرضة تتأمل المنظر في سكون من خلال باب مفتوح بينما تجلس على مقعد بجانب امرأة طريحة فراشها. المكان هو غرفة قليلة التزيين بحوائط بيضاء ناصعة، مدفأة، نافذة، باب، ورف مزين بأطباق. تظهر الشخصيات غارقة في أفكارها، متخلية عن التفاعل، ينتج عن ذلك أجواء خالية من القصة، ولكنها هادئة بشكل غامض. يقوي هذا الهدوء التفاعل المرح للضوء مع الظل على المظاهر المعمارية البسيطة للغرفة.
لا أعرف الكثير عن فريل، بما في ذلك مكان عمله. تشير المشاهد الداخلية الحميمية والهادئة خاصته برابطة روحية مع الرسامين الدلفيين جوهانس فيرميير و بييتر دي هوتش. لا يوجد دليل، مع ذلك، يرجح أن فريل نشأ في ديلفت. من المثير للإهتمام أن أعماله المبكرة تعود لما قبل أعمال فيرمير ودي هوتش، مما يقترح أنه طور أسلوبه المميز مستقلاً عن هؤلاء الفنانين.
Young Woman in an Interior
Jacobus Vrel
c. 1660
2 notes
·
View notes
Text
ألق أذنك هناك قليلًا على الأخبار
وربما ستقرأ صوتًا يقول
حاملًا على كتفيه الخبر. يقول بأني تحت جسرٍ ما، وربما في محطة أنفاق
هناك وحدي، في الظل
أُرديت قتيلة
طريحة… مطعونة بإمرأة
2 notes
·
View notes
Text
تقول فتاة : 😄💕🤚
تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته !!
أخبرني بأنه لن يطلب مني أكثر من ذلك ، فقط أن أُراعي أمه وقت غيابه ، فأُمه طريحة الفراش منذ عشرة أعوام ، وبعد وفاة والده لم يبقَ له سواها من الحياة .
قال لي : هذا شرطي فقط ( أمي )
أعرف بأنكِ لستٍ مُكّلفه برعايتها أو خدمتها ولكن إذا وافقتِ فستعملين ذلك من باب إنسانيتك وطاعةً لي ، هكذا أخبرني !
كانت أمه تعرضت لحادث سير مُرعب فقدت معه التحكم في جسمها بالكامل وشُلت أطرافها ، وكان هو القائم برعايتها ، ولكن نظراً لدراسته وعمله ، فهناك أوقات يغيب عنها وهي بحاجة إلى أدوية وإهتمام !
فكّرت كثيراً وتحيّرت أكثر ، فهذا كأنه بحاجة إليّ خادمة وليس زوجة !
تكلّمت مع والدي الذي خفف من ضجيج تفكيري وقال لي : إسمعي يا إبنتي ، هذا مستقبلك وليس لي حق التأثير عليكِ ، ولكن طالما سألتيني رأيي فأنا أؤمن جيداً بأن (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) .. وشخص كهذا حريص على والدته لن يُضيعك معه ولن يظلمك حقك !
إن أحبك أكرمك ، وإن كرهك لن يظلمك
فإذا كنتِ ستُراعي أمه ليس بشكل يُرضيه ولكن ستضعيها في مقام أمك فاقبلي يا ابنتي ، وإذا كان الشيطان سيجد بابه إلى قلبك فيحملك على ظُلمها فقولك( لا ) أسلم لكِ .
وتزّوجنا فعلاً ، وفي أول ليلة لي معه أخذني إلى غُرفتها ، صُعقت من منظر الغرفة ، كانت كقطعة من الجنة ، ألوانها ، ترتيبها ، وسائل التدفئة فيها ، مُختلفة تماماً عن باقي البيت !!!
تركني وإقترب من سريرها ، كانت نائمة ، أخذ يهز كتفها برفق قائلاً : ماما ، لقد أحضرت هديتي لكِ ، هذه زوجتي ألا تريدين رؤيتها ؟!
فتحت عينيها برفق ونظرت له بإبتسامة ثم حوّلت نظرها عليّ ، لا أستطيع وصف تلك اللحظة ، عيونها مليئة بألم ، وثغرها مبتسم بحُزن ، كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه ، هادئ جداً لإمرأة في السبعين من عمرها !
قالت : مُبارك عليكِ بُنيتي زفافك ، وأدعو الله أن يهدي لكِ صغيري هذا ، وأن يرزُقك ولداً باراً مثله ، وألا تكوني ثقيلة عليه مثلي ، ثم ذرفت عينيها دموعاً أشبه بفيضان سُمح له بالجريان.
سارع لمسح دموعها بكُم بدلته وقال : هذا الكلام يُغضبني ، وأنتِ تعلمين ذلك ، أرجوكِ ماما لا تُعيديها !
واقتربت أنا منها وقبّلت يدها ورأسها وقلت : أمين ماما .
مرت أيامي في هذا البيت ودهشتي فيه تزيد يوماً بعد يوم ، كان هو من يُغير لها الحفّاض ، وكان يُحممها في مكانها بفرشاة الإستحمام ، وكان يُبلل لها شعرها ، ويُسرحه لها ، وعندما تألمت من المشط أحضر لها مشط غريب ، كان من الورق المقوى ، ناعم من أجل فروة رأسها ، كان قد رآه في أحد الإعلانات التجارية ، أحضره لها ..
سُرّت جداً بذلك المشط ، كان يُضفّر لها شعرها في جديلتين صغيرتين ، كانت تخجل عندما يفعل لها ذلك وتبتسم بحياء وتقول : لست صغيرة على هذا أيها الولد ، فلتُنهي ذلك !
كان يرد : عندما يُعجب أحدهم بكِ فستشكُريني ، عندها تغرق في ضحكٍ عميق ..
كنت أراه من خلف ذلك الضحك ينظر لها كطفل ما زال في السادسة من عمره !
حقاً كان يُحبها ، وجداً
لا أعرف ماذا قصد عندما أخبرني بأنه يريدني أن أعتني بها ؟!!
في الواقع هو يفعل كل شيء ، أخبرني بأن وقت خروجه وعمله يستثقله عليها بأن تكون فيه وحيدة
كنت أستغرب كيف يجد وقت لكل ذلك ، فقط كنت أنا أساعدها في تناول وجباتها وأخذ أدويتها ، هذا كل دوري.
أحببت علاقته بها جداً ، كان مُتعلق بها وهي أكثر ، كان يستيقظ في الليل على الأقل ثلاث مرات لينقلها من جانب لآخر ، حتى لا تُصاب بقُرح الفراش وليطمئن عليها.
كان مع كل مُناسبة يُحضر لها ملابس جديدة ، ويُشعرها بجو تلك المناسبة بمساعدة التكنولوجيا ..
وفي أحد المرات كان قد نسي إحضار حفاضاً لها ، وعندما استيقظ ليلاً للإطمئنان عليها شم رائحة غير جيدة ، فعرف أنها قد أطلقتها على نفسها !!
كانت تبكي جداً وتقول : آسفة ، حدث ذلك رغماً عني
كان مُنهمكاً في تنظيفها وهي تبكي وتقول : أنت لا تستحق مني ذلك ، هذا ليس جزاءً لائقاً بك ، أدعو الله أن يُعجّل بما بقي لي من أيام.
أخبرها قائلاً : أفعل ذلك يا أمي بنفس درجة الرضا التي كنتِ تفعليها بي في صغري !!
وبكيتُ ليلتها كثيراً جداً
هذا الرجل فعلاً رزق
أنجبت منه ولد ، تمنيت أن يكون مثله في كل شيء ، فحملته وذهبت به عند جدته ووضعته في حضنها وقلت لها : أريده مثل ابنكِ ؟
ابتسمت وقالت : صغيري هذا رزق لي ، والرزق بيد الله عزيزتي ، فادعِ الله أن يُربّيه لكِ .
كانت حياته كُلها بِرّ وبركة وخير ، لم يتذمر منها قط ، لا أمامي ولا أمام غيري ..
كانت رائحته تفوح بالبرِّ بأمه ، حتى ظننتُ أنها تكفي جميع العاقين .
هل تعلمون من هو هذا الإبن البار ؟!
إنه الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي
حفظه الله...
4 notes
·
View notes
Text
ومُنذ إخترقت إبتسامتكَ درع قـلـبـي
وأنا طريحة غرامك …
22 notes
·
View notes
Text
"حين أنام، يتّسع فراشي لأكثر من حلم، ولما أصحو، أصحو وحيدًا، تبًا لأحلامي منذُ ولدت وهي طريحة الفراش "
2 notes
·
View notes
Text
قصة رائعة تستحق القراءة
قصة الرجل الغنى
يروى انه كان هناك رجلا غنى يعيش في نعمة وكان أغنى أهل قريته
وكانت عائلته مكونه من أم عجوز طريحة الفراش تكاد تكون منسيه تماما
وأب وأخوة وأبناء وزوجة
وكان هو بالنسبة لهم السيد المتفضل والمنعم الذي لا يخالفون له أمر ولا يردون له طلب
ولكن هذا الرجل لايصلي ولا يذكر ربه ولايهتم لامر الآخره
وذات يوم بينما كان يجلس على الشاطئ على كرسي عرشه يرقب سفنه وتجارته وعماله جاء اليه رجل من أهل الصلاح فسلم عليه وجلس يحاوره بالصلاة والرجوع الى ربه
فاجابه بانه ليس في حاجة الى الصلاة لانه يمتلك كل شي المال والجاه والعائلة المحبة ولاينقصه شي ابدا حتى يفكر في الصلاة واعمال الدين
فقال له إن عبادة الله ليست من أجل الدنيا فقط وإنما يجب ان يفكر في آخرته أيضا وان كل هؤلاء الناس لن ينفعه تقديرهم له واهله لايحبونه بل يتمتعون بماله فقط ولكن بعد موته لن ينفعوه بشي ابدا ولن يفكروا في تخفيف الاذى عنه حتى لو قليلا وانه بعد موته سوف يجد نفسه وحيدا ولن يبقى معه الا عبادته لربه
فلم يصدق الرجل الغني كلام الناصح
فقال الناصح هل تريد أن ترى صدق كلامي لك
قال الثري نعم
فجاء الرجل بتابوت ومعه حمالين ليحملوه الى اهله ويخبرهم انه م١ت ويرى ماذا يصنعون
فوافق الثري ونام فالتابوت وحمل الى الى اهله والرجل الناصح يرافقه
حتى وصلو الى قصره وادخلوه على اخوته ووضع التابوت واخبروهم ان اخوهم وولي نعمتهم توفى
فتصايحوا وبكوا بشدة
ولما ارادوا ان يفتحوا التابوت ليروه النظرة الاخيرة
قال لهم الرجل الصالح: لاتفتحوه ومنعهم
قالوا لماذا قال لهم: إنكم كما تعلمون أخاكم لم يكن يصلي ولما مت جاء ثعبان كبير وجلس معه فالتابوت ليعذبه حين يدخلوه فالقبر
ولكن هناك أمل في انقاذه وهو أن ياتي احد من أهله ويلمس اقدام الميت حتى يعطيه من عمره فيعود للحياة فيتوب ويصلي فيرضى الله عنه وذكرهم بفضله عليهم حين كان حيا
فرفض الاخوة وقالوا كانت له حياة طويله ورفض الصلاة فيها فلماذا نعطيه الان من حياتنا اذهبوا به الى القبر
والرجل الثري يستمع بصمت ويتالم مما يسمع من نكران المعروف
وبينما هم كذلك اذ جاء ابوه واخبروه ان ابنه مت فبكى وانتحب وطلب ان يراه.. يتبع
ولكن الناصح رفض كما فعل مع اخوته واخبره بما اخبرهم به
والثري يسمع فقال في نفسه هذا ابي الذي رباني ويحبني وهو سينقذني
ولكن جواب الاب مثل جواب الاخوة ورفض ان يلمس اقدام ابنه وقال اذهبوا به الى القبر
فقال الرجل نادوا ابنائه فلعلهم ينقذ�� اباهم
فقال الثري في نفسه نعم انهم ابنائي وكم بذلت لهم العطايا وكم اغرقتهم في الحب وصنعت المستحيل من أجلهم فهم الذين سينقذوني
ولكن الابناء كانو مثل جدهم واعمامهم رفضوا انقاذ ابوهم وقالو اننا مازلنا صغارا في مقتبل العمر ونريد التمتع بالحياة وبالمال الذي تركه ابونا لنا اذهبوا به الى القبر
فقال الرجل نادو زوجته فلعل في قلبها حبا يستطيع انقاذ زوجها من الهلاك
ولكن الزوجه كان جوابها مثل جواب البقية اذهبوا به الى القبر
فقال الرجل مسكين هذا الرجل عاش طول حياته يسعى من أجل عائلته ولكن لم ينفعه كل ما صنع من أجلهم وحبهم له لم يستطع انقاذه من النار هيا نذهب به الى القبر فلم يبقى من عائلته أحد ينقذه
كل هذا والرجل الثري يسمع ويبكي بحرقه
فقال أصغر أخوته بقيت أمه
قال الرجل الناصح اذهب ونادي امك لتاتي
فقالوا انها كبيرة وطريحة الفراش
قال الرجل احملوها لعلها تنقذه
والرجل الثري يسمع ويبكي ويقول في نفسه اذا لم ينقذني كل هؤلاء فهل ستنقذني امي التي أهملتها
وتركتها ولم أحسن اليها كل هذا الوقت منذ ان رقدت في فراشها وانا نسيت ان لي ام
فاتو بامه واخبروها بان ابنها ماات
فبكت بشدة وطلبت ان تراه
فمنعها الرجل الناصح واخبرها بما اخبرهم به وطلب منها انقاذه فوافقت
فتعجبوا منها وقالوا لها توافقين على اعطاءه ماتبقى من حياتك قالت نعم
قالوا ولكن مانالك من ماله شي ولا من احسانه شي فلماذا تنقذيه؟
قالت انه ابني وانا التي حمتله في بطني وتغذى من دمي
منعنى النوم والاكل والشرب براحه
اخرجته بشق نفسي وربيته بثمن راحتي ولن اتركه لنار وعذاب الاخرة
فبكى الرجل الثري وقام الى قدمي امه يمسحها ويقبلها ويعتذر لها ويطلب الصفح وقال امي انت جنه الدنيا
وصلاتي مفتاح جنة الاخرة فكيف كنت اضيعهما….
6 notes
·
View notes
Text
أعود مجددًا أكتب لك يحثني على هذا ألمي العميق ذكرياتي المجروحة يعود هذا الشهر بكل طقوسه الكئيبة،أيّام تعبك أيّام فقدي الأولى لك أيّام ماكنت أنظر لعينين لم تَعُد تفكر إلا بالخلاص، هذا الوقت من السنة بدأتي تتلاشين يا أمي.. تضعفين أنهكك التعب حتى أصبحتِ طريحة الفراش وكلّ ذلك حَدَث في غضون أيّام قليلة
تذكرت حين ما كُنت أبحث في كل مكان عن علاج السرطان الذي لم أفهم كيف تسلل بخبث إلى جسدك،كُنت أكتب في البحث ماذا يأكل مريض السرطان وأنا أرتجف من الخوف كُنت أركض في كل مكان أبحث عن حل وكل همّي الوحيد كان عودتك للحياة عودتك للمنزل عودتك لي
اليوم استيقظت على كل هذه الأوجاع مشيت بثقل إلى غرفتك وتوقفت حين أيقنت أنني لو فتحت الباب لن أجدك وأنك رحلتي بعد كل تلك المعاناة،بكيت اليوم بكيت كثيرًا عن كل لحظة أمل عشنا بها وعن كل وجع تقاسمتهُ أرواحنا وعن كل ابتسامة باهتة حملتها شفتاك المُتعبة
اللهم ارحم امي و أغفر لها اللهم اجعل روحها في أعالي جنّاتك
13 notes
·
View notes
Text
يقول شكسبير
" أعظم النّعم في الحياة راحة البال ، إن شعرتَ بها ، فأنت تملك كلّ شيء "
وفكرة
ان تعتاد النهوض في الصباح وتأمل الزرع وصفاء السماء ونقاء الاجواء تمنح الراحه من احد نعمة الله
ان تشعر بحيوية نبتة بعد ان ذبلت ازدهرت....
باوراق شجر اخضرت.... بسماء مغيمه ثم اشرقت....
فكرة
ان ماحولك في تغير بين التعكير والصفاء بين الذبول والإزدهار بين التساقط ولأنبات
فالصباحات مشرقه تمنح الطمئنينه
تحمل عنك ارق الليل
كغيمة اغتسلت الروح بعدما تبلدت السماء في سواد الليل
فكرة بريق كل شي بعد المطر تمنح النقاء
تغتسل الروح لتشع.....
ولااستطيع نسيان رائحة القهوة الممزوجة برؤايح الازهار
الجوري.... والروز والقداح.....
تأملو ا السماء تأملوا الزرع فماتفسده الحياة تصلحه الطبيعة ارموا ثقل الحياة لبضع من الوقت.............
فجمال الصباح وزقزقة العصافير لم يخلق عبثااااااا
كما قلت لبعض الوقت
لبعض لااعلم لمتى لكل منا توقيته الخاص لكن يكفي ان تشعر بجمال الصباح ان تغسل روحك بنقاءه ان تتمسك باي شي يبث بروحك التفائل لتبني ماتهدمه الليل فضجيج اعماق كسواد الليل لن يمر مرور الكرام
لبعض الوقت لااعلم متى يحين الوقت متى ارجع لروتيني اجدد عهودي صباحي مع نفسي
ام عليه اجد صباحات جديد تبهج روحي ام اقلب الاحداث واسامر الليل واشرق شمسي فيه ام اعد النجوم
الاعتيااااد كل شي ياتي بالاعتياد
لم اعد استطيع تناول فنجان قهوتي مع قطع شكوله المفضله لدي
لم يعد زقزقة عصافير تسعدني باتت تزيد عليه الصداع.......
لكن مازلت احب التامل شتلاتي مازلت اسقي زريعاتي البعض منهم اصفرت لاهمال طوال ست الايام الماضية التي قضيتها طريحة
الفراش حتى النبات ان اهملتها ذبلت....
بعد ذبول مشاعري مازالت تعجبني ورودي الصفراء..... منها والوردي والاحمر
فالشعور بالاشياء من احد نعم الله فاشكروا الله واحمده
الاعتياد امر مزعج
ان اعتاد الروتين نفسها ولااستطيع قيام بيها...
عندها تهون كل الاوجاع لأسخر من نفسي كم كنت حمقاء عندما اوجعت روحي لاجل اشخاص... عندما تالمت لاشياء تافهة
افقدتني الحياة........
مع هذا احب الحياة ويكفيني الرحيل بين الكلمات وان كانت مبعثرة ربما اخلق منهم الحياة في يوم مااااا
4 notes
·
View notes
Photo
وأنا اضعت سنتين من اجمل سني عمري كما يفترض اضعتها طريحة الفراش ابكي وانتحب واراقب السقف في غرفة بباب مغلق وقلب وحيد وحضن بارد
عدنان الصائغ
430 notes
·
View notes