#طاولة صالون حلاقة
Explore tagged Tumblr posts
viaypi1company · 7 months ago
Text
Tumblr media
👇👇🔥🔥تواصلوا معنا عبر الواتس أب👇👇🔥🔥: Whatsapp : 00905453215658
🔥🔥🔥🔥أحدث الموديلات🔥🔥🔥🔥 #شركة_تصنيع_موبيليا_صالونات_الحلاقة_تجميل #تصنيع_معدات_صالون_حلاقة_رجالي_نسائي_تركيا #موبيليا_معدات_صالونات_حلاقة_صناعة_تركية #مصنع_كراسي_حلاقة_تركيا_اسطنبول #مصنع_طاولات_حلاقة_تركيا_اسطنبول #معدات_صالون_تجميل_صناعة_تركية #موبيليا_صالونات_تجميل_صناعة_تركيا #شركة_تصنيع_معدات_موبيليا_صالونات_حلاقة_تركيا #صالونات_تجميل #صالون_تجميل #كراسي_حلاقة #طاولات_حلاقة #صالون_كوافير_تجميل #صالونات_حلاقة#كرسي #صالون_تجميل #باديكير #كرسي_حلاقة #تركيا #barberchairs #Viaypi_Company #Turkey_istanbul #manufacturer #BarberTables #Barber_Tables #erkek_berber #berbertezgahı #berbertezgahlari #hair_washing_chair #Friseurstuhl #Friseurstühle (at Germany)
#شركة_تصنيع_موبيليا_صالونات_الحلاقة_تجميل#تصنيع_معدات_صالون_حلاقة_رجالي_نسائي_تركيا#موبيليا_معدات_صالونات_حلاقة_صناعة_تركية#مصنع_كراسي_حلاقة_تركيا_اسطنبول#مصنع_طاولات_حلاقة_تركيا_اسطنبول#معدات_صالون_تجميل_صناعة_تركية#موبيليا_صالونات_تجميل_صناعة_تركي��#شركة_تصنيع_معدات_موبيليا_صالونات_حلاقة_تركيا#صالونات_تجميل#صالون_تجميل#كراسي_حلاقة#طاولات_حلاقة#صالون_كوافير_تجميل#صالونات_حلاقة#كرسي#باديكير#كرسي_حلاقة#تركيا#barberchairs#viaypi_company#turkey_istanbul#manufacturer#barbertables#barber_tables#erkek_berber#berbertezgahı#berbertezgahlari#hair_washing_chair#friseurstuhl#friseurstühle
0 notes
qutoofnews-blog · 7 years ago
Text
هل زيفت جوجل محادثة الذكاء الاصطناعي الهاتفية؟
هل زيفت جوجل محادثة الذكاء الاصطناعي الهاتفية؟
ضج عالم التقنية مؤخرًا بمحادثة لحجز موعد مع صالون نسائي، فهل كانت حقيقية؟ عرضت جوجل في الثامن من مايو/أيار ميزةً جديدةً لخدمة مساعد جوجل تسُمى «دوبلكس،» وهي تقنية مصممة لإجراء المكالمات الهاتفية نيابةً عن المستخدم. فإن كنت لستَ في مزاج للاتصال بالمطعم لحجز طاولة أو بصالون حلاقة لحجز موعد؟ لا بأس، دع الذكاء الاصطناعي يتولى ذلك. قال المدير التنفيذي لجوجل «سوندار بيش��ي» للجمهور أثناء العرض…
View On WordPress
0 notes
grassam · 7 years ago
Photo
Tumblr media
الحلاقة وانواعها ذكريات مصلاوية- ٢ كنت في الخامسة على ما اظن عندما اخذني والدي لمحل الحلاق للمرة الاولى. كان بيتنا في منطقة "الدواسة" بالقرب من "جسر الملك غازي". الحلاق كان ارمنيا اسمه "پارسيخ"، ولم اجد في هذا غرابة حيث كان جيراننا من الطرفين ارمن، وكنت قد تعلمت بعض الكلمات الارمنية وتعودت على طريقة نطقهم للعربية، كخلطهم المؤنث والمذكر اثناء التحدث. جلست على كرسي الحلاقة الدوار وجائني پارسيخ الاصلع وبيده المقص والمشط وانا مرتعبا لا ادري ما الذي سيحصل لرأسي ولشعري. جلت بنظري في المرآة امامي في المحل الصغير والنظيف وفي وجوه الرجال الذين ينتظرون دورهم- ومن ضمنهم والدي بالطبع- بينما كان الحلاق يتحدث بصوت عال عن الحرب اليابانية-الروسية وكيف أن البارجة كذا اغرقت المدمرة كذا، ويرفق كلامه بحركات مخيفة بالمقص فوق راسي وبضربات على أعلى الرأس، وكانه يقود القطعات العسكرية في خضم المعركة، وكانني احدى تلك القطع. هذا بينما الحضور يتحدثون مع بعضهم وكان الامر لا يخصهم او انهم قد سمعوا القصة ذاتها مئات المرات في الماضي وملوا منها. انتهت العملية بالسلامة وجلست مع الاخرين اراقب حلاقة والدي الذي اعقبني على الكرسي الدوار. لاحظت أن صاحبنا الحلاق قد توقف عن قصة المعركة البحرية وتحول الى الحديث العادي كالسؤال عن أحوال الاهل والمحلة وعن القضايا القانونية التي يعمل بها والدي المحامي. في الطريق الى البيت سألت والدي عن قصة الحرب التي ارعبتني وعن دور الحلاق فيها فضحك وقال في: ستعرف التفاصيل فيما بعد عندما تكبر. الا أن پارسيخ كرر القصة- مع تعديل بعض التفاصيل هنا وهناك- كلما ذهبت هناك، ولعدة سنوات. وفي احدى سنوات المدرسة الابتدائية طلب منا المدرس قرآة قصة فكاهية لمؤلف مصري لا اذكر اسمه. فوجئت انني قد سمعت القصة منذ سنوات وان پارسيخ كان يكررها مع الصغار مثلي كنوع من التفكه واللعب بعقولنا الصغيرة، وكطريقة محكمة السيطرة على ��ركاتنا وشقاوتنا ونحن جالسين على كرسيه الجلدي الدوار. ----------- اما في بيروت حيث كنا نقضي الصيف عند بيت خالتي، كانت تجربتي مع الحلاق مخالفة تماما. فقد ذهبت الى محل زوج خالتي "الياس الزعني" وابنه "بيترو الزعني" في "ساحة الشهداء" في قلب بيروت. اختلف صالون الزعني للحلاقة الفاخرعن محل العم پارسيخ البسيط. بدلا عن كرسي واحد في غرفة صغيرة كانت هناك اربعة وخمسة مقاعد وعددا مماثلا من الحلاقين في غرفة واسعة تحيط جدرانها المرايا اللامعة وتفوح فيها العطور الفرنسيه الرائعة وتعتلي طاولة بجانب الباب مجموعة كاملة من صحف لبنان اليومية التي لا تعد ولا تحصى تتصدرها "الحياة" و"النهار"، وكذلك المجلات المتنوعة ك"الصياد" و"الحوادث" و"اخر ساعة" و"المصور" و"روز اليوسف"...وكنت تعرف مقام الرجال من معاملة الحلاقين لهم حيث يقدم الحلاق للوزراء والنواب وغيرهم من كبار القوم جريدتهم المفضلة عند جلوسهم على المقعد وبدون أن يكلفوا انفسهم باختيارها من الطاولة. الجميع يعرف ذوق وتوجه العملاء الدائمين، ليس فقط بشكل الشعر المرغوب، ولكن كذلك بالاتجاه السياسي لكل واحد منهم. كنت اراقب كل هذا واسمع الحديث الجاري والذي كاد في معظمه يتناول القضايا السياسية الراهنة في لبنان والمنطقة العربية، حتى يجئ دوري فيقوم ابن خالتي بقص شعري مختتما العملية بسؤالي عن نوع العطر الذي اريده، مشيرا الى الزجاجات البراقة التي تصطف امامنا بالوانها واشكالها الجميلة...ولكي اخفي جهلي في هذه الامور المعقدة، انا المصلاوي البسيط، كنت اجيبه: انت اختار كما تحب. …… تعلمت الكثير في صالونات الحلاقة في صغري: عن السياسة اللبنانية والعربية….وعن الحرب اليابانية-الروسية.
0 notes
viaypi1company · 3 years ago
Photo
Tumblr media
Whatsapp : 00905453215658
Facebook :
https://www.facebook.com/viaypi.tu.5
#Barber_chairs #Barber_table #Hairdressing_tables #Viaypi_Company#Turkey #Barber_Chair
#شركه_في_اي_بي #كراسي_حلاقة #طاولات_كوافير #كراسي_حلاقه #كراسي_كوافير_للنساء #تركيا#كرسي_حلاقة_رجالي .
#Friseurstuhle #Viaypi_Firma
#Barbier_Tische# #Friseur #Friseurstuhle_für_Herren #Türkei #Istanbul
#Friseurstühle _ Türkische Industrie _ Hydraulische
#Friseurstühle
#Türkische Industrie #Hydraulische
0 notes