#صغائر

[downfalldestiny]

كلُّ أُمور الدُنيا صغائِر 🤍 !.

الحمدلله.

[ahmd83]

‏من أعظم مكاسب الحياة، بل وأكثرها ندرة:

أن يصطفيك الله بمن يكن خليل روحك، ورفيق دربك ، ومؤنسك في الوحشة ؛ تتعاظم في عينه صغائر انجازاتك ، ساند في الحزن وعظيم في الواجب ، وكلماته تعزي، ومواقفه تشد ، يكن لك أعظم ما تحتفظ به الذاكرة، ويهنأ به العمر.

[zad-alrahiel]

"﴿يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا﴾

من النعم العظيمة أن يرزقك الله الحكمة وصلابة النفس واللامبالاه أمام صغائر الأمور وينعم عليك بالحكمة فلا تقف عند أمور لا تليق بك.. ولا يجعلك تستنزف طاقتك وفكرك ومجهودك فى أمور لا تفيد..

لأن الحكمة هي (فعل ما ينبغي، على الوجه الذي ينبغي، في الوقت الذي ينبغي) كما عرفها ابن القيم."

[allah-77]

تائهَة وأتمنّى أن أعود من غُربتي، على أمل أن ألتقي بقلبي مرَّة أُخرى، أراه سالـِمًا مُطمئِنًّا لا يخدشـهُ القليل، أن يعود كل شيء مثلما كان،، أن تلتئم الجروح ولا تفزعني صغائر الحديث والنَظر وإطالة التفكير، أنْ يعي قلبي السعي والاستمرار بهِ ولا يلتفت وراءه، على أمل أن أعود من غُربتي ونلتقي سويًّا أنا وأحلامي... 💔🍁

#Reiher.. ᥫ᭡☀️

[yooo-gehn]

أنا مكتئب، ولا أقصد ما نقوله لنَصِف مدى حزننا اللحظي، أو المبالغة في الحزن على صغائر الأمور، بل أنا أعاني طوال حياتي من درجة ما من الاكتئاب المرضي والاضطرابات المزاجية. والاكتئاب يختلف عن الحزن بكونه فيروس لعين يهاجم عقلك بالأفكار السلبية. اذهب إلى عيادة أي طبيب نفسي كلاسيكي، وستجد أن الأمر يبدأ دومًا، دومـًا، من الصغر. هذه الفترة التي كنت فيها مجرد "حتة لحمة حمرا" لا حول لها ولا قوة، وَرَثت بعض الجينات التي جعلتها أكثر عرضة للاكتئاب، وتلقت تربية مؤذية وعانت في صغرها ما لا يجب أن يعانيه الأطفال.

بهذه المناسبة، دعوني أهدم أسطورة "لقد بذلنا أقصى جهدنا في التربية" التي يبرّأ بها الوالدين أنفسهم. إذا قالوا هذه الجملة بدون تحمل مسؤولية ما فعلوه فهي هراء محض. حينما يقول أبي هذا، لطالما أردت أن أخبره، إذن فكرتك عن التربية السليمة كانت الصياح والإجبار الغشيم، والعنف البدني، واقتصار التواصل على الأوامر والنواهي؟ هذا ما تربيت أنت عليه وكررته، كالآلاف غيرك، لأنك لم تعلم غيره، لكن أي أب أو أم يضربان أطفالهما، ليس من حقهما أن يفكرا بعدها: هه، هذا أنا في أفضل حالاتي!

الآباء تُربي بالبركة ويدَّعون بعدها أنهم بذلوا هذا المجهود الرهيب في التربية. أعلم أن التربية مهمة شاقة في ذاتها ولكن اخبروا ذلك لمن ينجب دون حساب، ويفاجأ بعدها بأن التربية تفوق قدراته، وليس للطفل الذي يعاني من تربية مؤذية طوال طفولته. والعلامة الأكيدة على أب سيء هي أن تجده يسعى لنيل إطراءات لا يستحقها، ويتهرب دومًا من مسؤولية أفعاله.

كان أبي نرجسيًا أيضًا، أي أنه كان يفرض مزاجه على البيت بأسره، وكان كل الاهتمام ينصب عليه. فأبي كان يعاقبنا كقائد كتيبة في الجيش، مصنع الرجال في حقيقته يشوه النفسيات، ماذا تتوقع من تمضية الأعوام في مكان يعيد برمجتك كإنسان لتصير آلة تتملق وتطيع من فوقها وتسحق وتذل من تحتها؟ ولهذا طبق أبي علينا المبدأ المتخلف "الحسنة تخص والسيئة تعم"، لتجد أنك تُعاقَب بقسوة على ما ارتكبه أخوك. وأنا مالي يا لمبي؟ اخرس، اسمع كلامي أنا أبوك. حظك في الدنيا كده. ولذا أعتقد أنني وإخوتي أدركنا مبكرًا، أن أفضل طريقة للتعامل معه، كانت كبت مشاعرنا ورغباتنا بقدر الإمكان، حتى لا نستأثر بقدر من الاهتمام لأنفسنا، وحتى لا يرتكب أحدنا خطأً ما بدون أن يدري.

ولكن ما أدركته متأخرا جدًا، أن المرء حين يدرب نفسه على كبت مشاعره، تبدأ هذه المشاعر في الضمور، حتى يصل إلى النقطة التي يعاني فيها ليشعر بأي شيء. أمضيت مراهقتي وربما عشرينياتي وأنا أحاول فقط استعادة قدرتي على الشعور. والآن أمضي ثلاثينياتي أحاول استعادة قدرتي على التعبير عن المشاعر.

أنقذت الأفلام والمسلسلات حياتي، لأن الواقع كان باهتًا رتيبًا مملاً، ولا يطاق، أما الفيلم كان يحكي قصة مشوقة، ذات معنى، أتورط فيها بمشاعري، وأجد نفسي ضاحكًا باكيًا معها. اعتادت الأفلام أن تزلزل كياني في واقع راكد وميت. تتغير رؤيتي لنفسي وللعالم للأفضل، وتجد كل هذه المشاعر المكبوتة بداخلي متنفسًا آمنًا. أطلق أحد النقاد على هذا الأمر مصطلح "الحياة بالاستعانة". ولا يشعرني هذا بالحزن بل للامتنان العميق للفن والسينما. ولكن بمرور الزمن فقد الأمر رونقه، نكبر وتكبر معنا احتياجاتنا، وأول مرة شاهدت فيها فيلمًا دون أن أشعر بشيء انهمرت دموعي. أظن أن استعانتي بالأفلام لم تعد كافية. وإن كانت المسلسلات المكتوبة ببراعة لم تخذلني حتى الآن.

[aboyazzed]

من دلائل ضعف الفقه عن الله تعالى :

أن يتحرَّز المسلم من صغائر الذنوب (كالنظر المحرم مثلًا)، ولا يكون لديه نصف هذا التحرُّز من كبائر الذنوب (كالغيبة) أو غيرها من الكبائر، مع اتفاق الجميع أن تحرُّزَهُ الأول خيرٌ عظيم، وهو مطلوب، ولكن الثاني آكد في التعظيم والطلب، فيجب النظر في مثل هذه المسائل بما جاءت به الشريعة المطهرة، لا بما يمليه الهوىٰ أو العادات المجتمعية .

[68ih]

"تدهشُني ألطافُ الله في صغائر الأمور ...

تلك الألطاف التي لا ندرك حكمتها بعقولنا!"

[ayazubaydi]

تائهَة وأتمنّى أن أعود من غُربتي،

على أمل أن ألتقي بقلبي مرَّة أُخرى،

أراه سالـِمًا مُطمئِنًّا لا يخدشـهُ القليل

أن يعود كل شيء مثلما كان،

أن تلتئم الجروح ولا تفزعني صغائر الحديث والنَظر وإطالة التفكير،

أنْ يعي قلبي السعي والاستمرار بهِ ولا يلتفت وراءه،

على أمل أن أعود من غُربتي ونلتقي سويًّا أنا وأحلامي.

ـ مريم ربيـع<<<.

[elmundodehadyl]

”تائهَة وأتمنّى أن أعود من غُربتي،

على أمل أن ألتقي بقلبي مرَّة أُخرى،

أراه سالـِمًا مُطمئِنًّا لا يخدشـهُ القليل

أن يعود كل شيء مثلما كان،

أن تلتئم الجروح ولا تفزعني صغائر الحديث والنَظر وإطالة التفكير،

أنْ يعي قلبي السعي والاستمرار بهِ ولا يلتفت وراءه،

على أمل أن أعود من غُربتي ونلتقي سويًّا أنا وأحلامي...“🤎🕯️

[ma-daaa]

إنما التغافل .. ما هو إلا إجتماع الفطنة، وراجحة العقل، والإتسام بالحكمة،فهو إظهارك الغفلة عن عيب أو نقص مع علمك به، وإطلاعكَ عليه تفضلاً علىٰ المتغافل عنه ، وترفعاً عن صغائر الأمور وتوافهها..

لذلك فإن .. العارف المتغافل الحنون أحكم من العارف المتيقظ القاسي.

[katoisha11]

بعد ما حولت الأعوام الماضية أيامنا العادية إلى حلمٍ نتمنى العودة إليه، قررت ترويض نفسي الناقمة وتدريبها على استشعار قيمة صغائر الأمور، أصبح الشكر ملازمًا لقلبي، والامتنان مستقرًا به، أشكر الله على صباحٍ مشمس تغرد فيه العصافير، وعلى كوبِ شاي صُنع بحب لأجلي، وعلى يومٍ مر بسلام دون أحداثٍ مبهرة لأنه مر دون أن أصاب بسوء، وأحمده على نعمه الكبرى، هواء نقي أتنفسه بسلاسة، اجتماعات الأهل والأصدقاء دون أن يغيب عنا أحد الحاضرين من المرات السابقة، عالم أسير فيه بفضله آمنة في رعايته، وتيسير لأمور لولا كرمه ما أتممتها، ومنع لأمور لو جاءت وفقًا لرغبتي لهلكت، وأحمده وأشكره على منحي قلبًا شاكرًا له مدركًا لما يفيض حوله من نعم لا تعد ولا تحصى.

#حقيقة #امتنان

[zad-alrahiel]

١٠ | رمضان✨

"واجعلنا مفاتيحًا للخير مِغاليقًا للشرّ، وبدّد سوء نفوسنا الظاهرة وما أنتَ به أخبر، وهذّب نيّاتنا وأدِّب كُلّ أقوالنا، واسند قلّة حيلتنا وحولنا، واعزلنا عن الناس ما كان فيه خيرنا ونجاتنا، واغنِنا بشحيح الصّحب واكفنا بذواتنا، واصرفنا عن صغائر الأمر وافتح لنا من حوائط العُسر يا حنَّان ألفَ باب يُسرٍ ويُسر."

[ansafrasha]

صغائر الامور هدت الإنسان أوي

[lucid-dreamer-0]

لما حاجات كتيرة بتحصل عقلي بياخد وقته في هضم الأحداث، في تفتيتها واستخراج اللي محتاجه منها لحد ما يجي غيرها. وكل ما الاحداث تكتر كل ما بيزيد مجهودي في إني اقنع عقلي إن الدنيا مش بتنهار، إن العالم بيمشي وأنا بمشي معاه، وإن الأمور بتظبط في الآخر، حتى لو مش بتظبط، لازم أقنعه بكده عشان متجنننش.

السنتين اللي فاتوا بالنسبالي كانوا عكس بعض في كل حاجة تقريباً، مليانين بلحظات "على وشك"، أنصاص هزايم وانصاص انتصارات، سنتين أجبروني أفكرّ نفسي كل يوم وكل ساعة إني بتعلم، إني بحاول، وإن النتيجة برا عني، كل الحاجات اللي بتحصل هناك دي برا عني ومليش كنترول عليها، الحاجة الوحيدة اللي ليا كنترول عليها هي عقلي، ولو فقدت الكنترول ده كل/أي حاجة تانية مش مهمة.

الكتب اللي قريتها في الخمس سنين اللي فاتوا ادوني قوة غير طبيعية، أرض ثابتة بلجألها كل ما اتزنق، خلفية عن حاجات كتير عمري ما اتعرضلتها ويمكن عمري ما هتعرضلها، بس ادتني أمثلة في الباكجراوند ازاي اتعامل مع احداث اكستريم واعمم طرق التعامل دي في صغائر الأمور اللي بتحصلي، خبرات كتير لاقيتها واصحاب كتير كونتهم من خلال الكتب هيفضلوا ملازمني بقية عمري وهروحلهم كل ما اتزنق وانا مطمن إن معاهم الحل. ورغم كترة الكتب اللي قريتها في الفترة دي (640)، إلا إني اتفقت مع نفسي في الآخر إني محتاج اوقف قراءة شوية.

وعشان كده آخر سنة مقرتش فيها غير كام كتاب، وده عشان حسيت إني محتاج اتيست كل النظريات اللي كونتها دي، أجرب اتنيها وافردها وأغير فيها واشوف رد الفعل هيبقى إزاي، محتاج إني اكوّن تجربتي أنا بقناعاتي أنا من غير أصوات خارجية جديدة (طبعا مش من غير اصوار خارجية خالص عشان اللي قريتلهم كانوا الريدي في دماغي ومعايا ومستحيل أخرّجهم).

وكل ما كنت بتيست أكتر كل ما كنت بنبهر بالنتايج أكتر، وارجع أثقل نظرياتي واشطب على كتير من قناعاتي واكنسل كتير من افكاري عشان اطلع بأقصى استفادة لفلسفتي في العيش وطريقة هندلتي للأمور.

وعلى قد ما أنا متحمس للي جاي، على قد ما أنا مرعوب. بحاول ابص للي جاي إنه فرصة جديدة لتطبيق اللي اتعلمته، مغامرة جديدة هتعلم فيها كتير، طريقة جديدة لعقلي عشان يـexpand اكتر ويتسع لكل المعلومات الجديدة اللي هتقابله من غير تفكير، خصوصًا إني اكتشفت إن التفكير هو أس الفساد، أو بلفظ أدق التفكير الغلط.

أنا مؤمن زي عمو الفيسلوف البريطاني الفريد نورث إن الوظيفة الوحيدة للتفكير هي إننا نسيب أفكارنا تموت بدلنا، بينما على الجانب الآخر مينفعش نفضل واعيين اوي بافكارنا وافعالنا، كونك conscious طول الوقت ده في حد ذاته مصيبة مش حاجة حلوه زي ما بيقولوا. وعشان كده عمو بوذا كانت من أول الحاجات اللي نادى بيها إنك مش أفكارك، وافكارك دي مش بتاعتك، دي معلومات وخواطر واقتراحات بتيجي من حواليك، وانت مجرد مراقب ليها، بتتفرج عليها وتختار منها لو لزم الأمر، عامل زي عسكري المرور، بتسيب الأفكار تروح وتيجي، مش لازم تفصص كل فكرة وكل شعور وكل خاطره، لو عملت كده المرور هيقف ودماغك هتتزحم. عشان كده في اللحظة اللي هتدرك فيها ده، طريقة في التعامل مع عقلك هتتغير 180 درجة وبكره تقول كريم قال.

[secludedworld]

تائهَة وأتمنّى أن أعود من غُربتي،

على أمل أن ألتقي بقلبي مرَّة أُخرى،

أراه سالـِمًا مُطمئِنًّا لا يخدشـهُ القليل

أن يعود كل شيء مثلما كان،

أن تلتئم الجروح ولا تفزعني صغائر الحديث والنَظر وإطالة التفكير،

أنْ يعي قلبي السعي والاستمرار بهِ ولا يلتفت وراءه،

على أمل أن أعود من غُربتي ونلتقي سويًّا أنا وأحلامي.

ـ مريم ربيـع<<<.

[romanticpapers]

هل تفضحنا كتابتنا وتشي بنا

هل للكتابة بصمة..

تختلف من أنامل كاتب لٱخر

هل الكتابة صوت ضمائرنا الخفي

هل هي صدى دواخلنا الصامت

هل الكتابة جريمة

هل الكتابة وزر

هل الكتابة رجس من عمل الشيطان

أم وسوسة جان.

هل هي كبيرة من الكبائر

أم من صغائر الذنوب

وإن كانت..

فهل لها من توبة

وما كفارتها؟!