كل يوم.. أذكّر نفسي، أن أتمسك بما أستطيع، ولا تنظر عيني إلى ما هو أبعد.. أذكر نفسي بأني لا أملك نتيجة ولا أتحكم في مصير، وأن عليّ احترام ضعفي ومحدوديتي وبشريتي، كل يوم، أحاول من جديد أن أجعل ذنبي أقل حدة، وأن أزيد مساحة قبولي لتلك الأخطاء التي ارتكبتها وأرتكبها..وأفتش عن الأمل
صباح الخير يا دنيا وصباح الخير والرضا علينا جميعآ،اليوم نعوض عن مشاعر ليلية البارحة نحتاج نجدد الكلام الطيب والجميل في يومنا ونذكر الله كمان ونصبح بتلاوة عطر والأذكار بعد الطاعة؛واللي ماسمع كلمة طيبة لازم يستفتح يومه فيها يحتاج القلب كلمة على الصباح لذلك:.❤️🌱🫖
هذا الصباح كان يتطلب بخور للانشراح مع نسمة صباحية عند فتح الشبابيك وصوت تلاوة طيبة عطرة وفطور خفيف مع تحلية خفيفة وشاي،وتم الحمدلله،رائحة البخور كفيلة بطبطبة،يارب يوم مليء بالرضا والبهجة والحفظ.
تواصلنا فى دنيا الاحلام====حتى نامت جفونى واشتياقىخلينى ارسم بسمة يمكن تسعدك
خلينى احبك يمكن يوم اسعدك
خلينى وردة يمكن يوم تبهجك
خلينى يوم بسمتك ولا حتى ضحكتك
خلينى فى فى قلبك اكيد بسعدك
خلينى على بالك اسعد مهجتك
خلينى هواك و اكون نسمتك
خلينى اشوفك بقلبى وانا بحبكحبت روحي أن تلقاك
همت بالرحيل فى هواك
وتاهت هى فى ضباب هواك
قلبى وعقلى بيحبوك
احكم بينهم الله يخليك.
حيرت قلبى وحبيتك
محال قلبى ينساك
حتى لو مات فى هواك
فى الجنة حكون معاك
سالت قلبى مين بيهواك
قال من كان قلبة جواكشكوت همى لقلبى ---فهام ونسى همى
سالت قلبى انساك---فحن الى روياك
سالت روحى ما تهواك---فداكى ورحى وعيناك
حنينى اليك رمانى ---فى بحر احلامى
وشوقى فى عنيك---تروى بدمعاها الاكوانى
ضاع منى وصف عيناك---حتى راح منى هواكحب الروح يتجاوز الحب السطحي والمؤقت، ويسعى إلى الارتباط بأعماق الوجود والتجربة الإنسانية. يتضمن حب الروح التفاهم العميق والتقدير للجوانب الروحية للشخص، والاهتمام بنموه وتطوره الروحي.
عندما يكون لديك حب الروح تجاه الآخرين، فإنك ترتبط معهم على مستوى أعمق وأكثر تفاهمًا. يمكن أن يشمل ذلك قدرتك على قراءة العواطف والاحتياجات الروحية للآخرين، وتقديم الدعم والتوجيه الروحي.
بالإضافة إلى ذلك، حب من اشعار امرؤ القيس : . ونشكو بالعيونِ اذا التقينا فأفهمهُ ويعلمُ ما اردتُ . اقول بمقلتي اني متُ شوقاً في… السّعادةُ لا تكونُ ب الحُبّ فقط السّعادةُ أن تجد من يفهمُك ب كُلّ شيءمولاى انت كل حبى وحياتى
عدى وقت طويل على أخر رسالة كتبتهالك. أتمنى تكون بخير ومتكونش زعلان منى.
الفترة اللى فاتت وصلت لنقطة سد إنى عملت كل حاجة ممكن تتعمل ومفيش حاجة راضية تمشى، كنت بتكلم مع أختى وأنا بعيط، قالتلى كلمة علقت معايا وهى إنى امشى الطريق لأخره. وأنا قاعدة بفكر من يومين لقيت نفسى بقول يارب أنا سلمتلك حالى، أنا معنديش حاجة اعملها، ألاقى تليفون جالى فى بشارة، كإن الدنيا بتوصلى إن ده اللى كان المفروض يتعمل من الأول، إنه أسلِّم ومعملش حاجة، دنيا غريبة هاه.
تقريبًا كده لما بتكبر، بدل ما كنت بتملى الدنيا صياح على اللى وجعك بتبدأ تتباكى على بعض الأمور فى صمت.
هل تعرف إن كونى مش بكتب هو إنى بشوف الكلام اللى بكتبه مالوش لازمة؟ مع إنى بلاقى دماغى محشور فيها كلام كتير محتاجة حد يسمعه، بس ده إيه علاقته بإنى اتفّه من حاجة بعملها بتساعدنى؟ تفكير موروث هسيبك تخمنه.
ممكن أطلع بحاجة الفترة دى وهى إن المجهود المبذول مش مرمى على الأرض ومالوش مردود، إنما هو عامل زى الزرعة اللى بتختبر صبرك.