Tumgik
#شهداء ثورة يوليو
ibrahem-ramadan · 6 years
Link
0 notes
essadapress · 2 years
Text
تظاهرة حاشدة للناصريين الموريتانيين "تخليدا لثورة 23 يوليو، وذكرى شهداء انتفاضة 84"
تظاهرة حاشدة للناصريين الموريتانيين “تخليدا لثورة 23 يوليو، وذكرى شهداء انتفاضة 84”
شهدت دار الشباب القديمة مساء اليوم ٢٣ يوليو تظاهرة حاشدة نظمها ناصريو موريتانيا تخليدا لذكرى ثورة 23 يوليو، وتخليدا لذكرى شهداء انتفاضة 84، وكان التيار الناصري في موريتانيا قد شهد حراكا قويا في داخل البلاد وخارجها خلال السنتين الماضيتين، وكانت مرحلة لم شمل هي الأولى من نوعها منذ عقود من الزمن لأطر التيار الناصري، تم تنظيم التظاهرة من طرف منظمة الضاد للدفاع عن اللغة العربية، وكانت التظاهرة مناسبة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alsudannews · 5 years
Link
Tumblr media
عناوين سياسية : إحباط محاولة انقلاب ثانية خلال اسبوع واحد في البلاد الوسيط الأفريقي يعلن تأجيل التوقيع على اتفاق السودان المجلس العسكري وقوى التغيير يتسلمان وثيقة اتفاق المرحلة الانتقالية.. وتسريبات عن خلافات نشبت لهذا (…) السبب بين الطرفين المجلس العسكري السوداني يعلن إحباط محاولة انقلاب الإمارات تدعو لإنهاء ولاية الخبير المُستقل لحُقُوق الإنسان بالسودان لجنة الأمن والدفاع بالمجلس العسكري تعلن إحباط محاولة انقلاب جديدة في البلاد المجلس الأوروبي: اتّفاق السودانيين خطوة مُهمّة نحو الديمقراطية والعدالة والحرية احباط محاو��ة انقلابية مبعوث الاتحاد الاوروبي : إتفاق العسكري والتغيير خطوة مهمة لتحقيق الديمقراطية والعدالة والحرية العسكري الانتقالي : المؤسسة العسكرية تتلاحم بصدق مع قادة الثورة لأجل تاريخ نهضة السودان بلاغات جديدة في مواجهة رموز من النظام السابق أبرزهم زوجة البشير قوى الحرية والتغيير تسعى لإقناع الحركات المسلحة باتفاق مرحلي حزب التحرير يطالب بتسليمه السلطة لإقامة الخلافة الراشدة الوسيط الأفريقي يعلن تأجيل التوقيع على اتفاق السودان “العسكري”: الفترة الانتقالية ستكون آمنة وتتوج بانتخابات نزيهة الاتحاد الأوروبي: اتفاق”العسكري” و”قوى الحرية” خطوة مهمة لتحقيق العدالة وزير العمل بولاية جونقلي يقدم استقالته مصادر: خلافات بين التغيير والعسكري حالت دون استلام وثيقة الاتفاق ساطع الحاج: تأجيل التوقيع لتقول الحركات المُسلّحة كلمتها وزيرالمالية يتعهد بدفع أموال تنفيذ اتفاق السلام ضرب وانتهاكات جسدية وجنسية.. ندوب الكفاح في سبيل الحرية على المرأة السودانية ماذا قال ساطع الحاج القيادي بقوى التغيير حول حدوث خلاف جديد مع المجلس العسكري وسبب تأجيل تشكيل المجلس التشريعي ؟ – حوار عضو المجلس العسكري الفريق أول طيار صلاح عبد الخالق لـ(الإنتباهة): الحديث عن تركي العمل في المجلس العسكري إشاعة عضو اللجنة الفنية المشتركة لصياغة الوثيقة “ساطع الحاج”لـ (الصيحة) رئيس تحالف “نهضة السودان” د. التيجاني السيسي لـ”الصيحة” الدعم السريع .. وضرورات الأمن القومي “كريستيان سينس مونيتور” تكشف أسرار وخفايا اتفاق تقاسُم السلطة “قوى الحرية”: رؤيتنا تحقيق توافق شامل للمرحلة الانتقالية مبارك الفاضل يطالب بإنشاء مجلس أعلى للسلام سيسي: التراجُع عن النظام الفيدرالي كفر وردة ولن نقبله والي الجزيرة: أبوابنا مفتوحة لكل من يريد خدمة الوطن مبادرة تدعو لهيكلة الخدمة المدنية حميدتي: “العسكري” سيحاسب كل من يقترف جرماً يطال أمن البلاد هيئة محامي دارفور تكشف حقيقة تسمية ممثل للإقليم في المجلس السيادي تحركات لتشكيل لجنة أسر شهداء ثورة ديسمبر حميدتي يتحدث عن مصير جهاز الامن والمخابرات خلال الفترة القادمة.. شاهد ماذا قال ؟ تململ وسط لجان المقاومة وتحذير لقوى التغيير من التراجع عن أهداف الثورة ما مصير البشير بعد تشكيل “حكومة الثورة” ؟ الجبهة الوطنية للتغيير تنتقد الاتفاق بين قوى الحرية والمجلس العسكري وتلمح لأزمة سياسية جديدة رئيس حزب مستقبل السودان : “حميدتي” يمتلك مقدرات تؤهله للعب دور في المشهد السياسي مستويات السلطة الثلاث.. جدل الصلاحيات والمهام الانتباهة: التفاصيل الكاملة للمحاولة الانقلابية الأخيرة عناوين إقتصادية: اتفاقيات بين الخرطوم وجوبا لتطوير التعاون النفطي (المالية) توقع اتفاقاً مع الصندوق السعودي على إعادة جدولة ديون السودان السودان يوقع اتفاقية لإعادة جدولة ديونه مع السعودية الألبان.. زيادات جديدة وغير مبررة مفوض القطاع الحكومي يعد بمعالجة تظلمات العاملين بصندوق المعاشات والتأمينات ارتفاع مُعدّل التضخم لشهر يونيو الى (47.78%) وسط مخاوف من احتجازها .. (سودانير) ترسل طائرتها الوحيدة لأوكرانيا الثروة الحيوانية تترقب وفد سعودي قبل البدء في تصدير اللحوم الديون الخارجية.. حراك لتنشيط الوعود الدولية بالإعفاء المستوردون يُطالبون الطرق بمُهلة لتنفيذ قرار رسوم الحمولة الزائدة توفير (16) مليونا لشركات القطاع الخاص لاستيراد وتصنيع الأدوية “حميدتي” يُناقش مع وفد جوبا إعادة تشغيل حُقُول دولة الجنوب “سعر الصرف” يعرقل صادر الضأن للسعودية العمال.. البحث عن سبل تخفيف المعيشة الغُرفة القومية للمُستوردين تطلب بتأجيل تَطبيق قانون الحُمولة الزائدة لشهر إحجام عن الشراء ومخاوف من الانخفاض بعد تشكيل الحكومة الجديدة اتفاق سوداني صيني لإنتاج و توطين بذور القطن مطالبات بإدخال جمعيات الإنتاج في التأمين الزراعي أزمة مواصلات في الخرطوم ومطالبة بتدخل السلطات اقتصاديون: مبادرة المغتربين الدولارية تحسن العجز المالي التضخم في السودان يعود للارتفاع بعد استقرار 6 أشهر الإحصاء: (47.78%) نسبة التضخم لشهر يونيو تفاصيل برنامج معالجة تدهور الاقتصاد السوداني عناوين قضايا وأحداث: بلاغات جديدة في مواجهة رموز من النظام السابق أبرزهم زوجة البشير مقتل شخصين في هجوم مسلح على عربة في طريق جوبا نمولي بلاغات ضد شركة دواجن شهيرة بسبب تسرب دجاج نافق للأسواق  محكمة تنظر في اختفاء 4.765 ألف جول سكر من مخازن الجنيد إدارة سجن كوبر ترفض تحويل المعتقلين السياسيين للنيابة النيابة تستفسر عن الوضع القانوني لقيادات النظام البائد بكوبر اختفاء 5 فتيات اثنان منهن استعدن من (داعش) السجن والجلد لشاب بتهمة سرقة مرآة سيارة اتهام شاب بترويج بالمخدرات داخل ساحة الاعتصام مقتل نائب سلطان واختطاف شاب عشريني في غارة نهب الماشية بأبيي المجلس القومي للسكان: ارتفاع وفيات الأمهات و”الرضع” تحقيقات ضد أجنبي بسوق أم درمان استولى على (38) مليار جنيه ضبط تشكيل إجرامي يتاجر في الأسلحة بالخرطوم النيابة تواصل سماع الشهود في قضية انقلاب الإنقاذ التيار: اختفاء خمس فتياتٍ اثنتان منهٌنّ استعدن من”داعش” (70) قاضياً يدفعون بمذكرة بشأن محاكمة رموز النظام السابق في القضاء مطالبة بإعادة النظر في اجراءات ازالة المساكن بمنطقة الحسانية السليم
السوداني: النيابة تدوّن بلاغات في مواجهة نافع ووداد
https://www.alsudannews.com/search/label/%D8%B9%D9%86%D8%A7%D9%88%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9?&max-results=10
via أخبار السودان | عناوين الصحف , آخر الاخبار و اسعار العملات
0 notes
foxnet6000 · 4 years
Text
أحمد عز .. عائدات مسرحية "علاء الدين" لأسر شهداء الجيش والشرطة
أحمد عز .. عائدات مسرحية “علاء الدين” لأسر شهداء الجيش والشرطة
كشف الفنان المصري أحمد عز عن إقامة عرضين من مسرحية «علاء الدين» لأسر شهداء الجيش والشرطة والطواقم الطبية يومي 23 و24 من الشهر الجاري علي مسرح «كايرو شو».
وقال عز في تصريحات صحفية له، إنه اقترح هذه المبادرة على فريق عمل المسرحية، ولاقت إعجابهم ورحبوا بها بشدة بدعوى أنها أقل ما يمكن تقديمه لأسر الشهداء والطواقم الطبية، مضيفاً أنه تقرر تخصيص عرض يوم 23 يوليو لأسر شهداء الشرطة والجيش بمناسبة ثورة 23…
View On WordPress
0 notes
Text
الائتلاف ينعى الشاب «حميد خاتم» شهيدًا
الائتلاف ينعى الشاب «حميد خاتم» شهيدًا
[ad_1]
منامة بوست: نعى ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير الشاب «حميد علي حسن خاتم» -من بلدة سماهيج- شهيدًا من شهداء الثورة، بعد وفاته يوم الجمعة 31 يناير/ كانون الثاني 2020، وبعد إصابته بمرض السرطان خلال تواجده في السجن.
وقال الائتلاف في بيان له إنّ «سلطات البحرين اعتقلت الشهيد بتاريخ 25 يوليو/ تموز 2016، على خلفيّة تغريدة عبّر فيها عن آرائه السياسيّة، وتعرّض خلال الاعتقال التعسفيّ…
View On WordPress
0 notes
superramyahmedblog · 7 years
Photo
Tumblr media
الميزان بقلم :سامي المصري يجب أن نعلم جميعا أن الله عندما خلق الأرض خلق كل شئ بقدر ولم يخلق الله الارض في يوم وليلة ولكن خلقها في ستة أيام ويشهد لنا العالم كله أننا أعظم شعوب الأرض وأكثر بلاد الدنيا حضارة وعلم ويجب علينا نحن المصريين أن ندرك هذا جيدا وكان من الممكن أن نكون في زماننا هذا أقوى شعوب الأرض علم وحضارة وتسليح لكن ما مرت به مصر من احتلال طوال تاريخها وتعمد المحتل نشر الجهل بين أبناء الشعب المصري إلى أن قامت ثورة الثالث والعشرين من يوليو على يد الزعيم جمال عبد الناصر وهنا تحرر المواطن المصري من الاحتلال الفكري وبدأ المواطن يعرف ويتعلم ما له حقوق وما عليه من واجبات ولكن هذه الأيام وبعد قيام ثورة يناير المجيدة وتحرر الشعب من الظلم والفساد. ثم جاءت ثورة الثلاثين من يونيو على يد الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أنقذ مصر من احتلال الجماعة المختله وأقصد جماعة الإخوان الإرهابية التي أرادت أن تحكم مصر بقانون الأهل والعشيرة بقيادة محمد مرسي الذي أضاع هيبة مصر ومكانتها الدولية وأصبح أضحوكة العالم و دمية يتلاعب بها معتوه قطر كيف يشاء هذا إلى جانب أنه فتح سيناء لكل من هو إرهابي لكن الله وحده هو من أرسل لنا ذلك الرجل لينقذنا من هذا السرطان الذي أصاب مصر ونحن الآن ندفع ثمن حكم عام واحد لتلك الجماعة ولننظر معا إلى ماذا حدث لمصر خلال فترة ما بعد حكم الإخوان استطاع الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يعيد لمصر مكانتها الدولية أيضا هناك الكثير من الإنجازات على أرض الواقع أيضا هناك حرب على الإرهاب وهناك شهداء يسقطون في صمت من أجل هذا الوطن والسؤال الآن ماذا يفعل الرئيس بمفرده بعد أن أصبح معظم الشعب المصري لا يفكر إلا في مصالحه الشخصية؟ نعم هناك الكثير من المعوقات مثل ارتفاع الأسعار ونقص في الكثير من السلع التموينية ونقص في الخدمات في كل مؤسسات الدولة كل هذا يتذكره المواطن ويظن أن الرئيس يمتلك عصا سحرية ونسينا جميعا أننا قمنا بثورة تحتاج إلى سنوات وسنوات لإعادة بناء مصر التي تنادى لكل أبنائها تطلب العمل الجاد والصبر حتى تعود مصر التى نحلم بها جميعا لهذا قلت إن الله خلق الأرض في ستة أيام وإننا الآن نحتاج إلى ثورة جديدة في مصر ولكنها ثورة تصحيح المفاهيم الخاطئة ثورة على كل فاسد، ثورة على من يتاجرون بأرزاق الناس على من يقتلوننا ويقتلون أولادنا يا سادة ليس العيب في من يحكمنا ولكن العيب فينا لذا يجب أن نعيد التفكير كيف نتكاتف ، كيف نفكر في مصلحة مصر قبل مصالحنا الشخصية وهذا ليس من أجلي ولا من أجلكم بل من أجل مصر وطننا الحبيب، من أجل أولادنا والأجيال القادمة من أجل دماء الشهداء التي تراق من أجلنا، من أجل من يدفع حياته دفاعا عن هذا الوطن وهو راضي بما كتب الله له أيضا يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا أمام الله ،ضمائرنا حتى تنهض مصر ونقف تحت رايتها ونفتخر أننا مصريين ان العمل الجاد هو الطريق الوحيد للخروج مما نحن فيه ليس بكثرة الكلام تنهض الشعوب، ليس بكثرة المطالب تحل الأزمات ولكن بكثير من العمل بقليل من الصبر سنصل إلى مصر التى نحلم بها لنا ولاولادنا وعندما يتحقق هذا سنفتخر اننا مصريين أحفاد الفراعنة أعظم شعوب الأرض تحيا مصر…... تحيا مصر …..تحيا مصر
0 notes
elyomnews-blog · 7 years
Text
ندوة "بمناسبة العيد القومى للاسكندرية وتعميق الانتماء" بغرب الاسكندرية
ندوة “بمناسبة العيد القومى للاسكندرية وتعميق الانتماء” بغرب الاسكندرية
كتب : محمد عمر                                                                                                     فى إطار الاحتفال بالعيد القومى للاسكندرية يوم 26 يوليو من كل عام بمناسبة خروج الملك فاروق من مصر بعد قيام ثورة 23 يوليو 1952 نظم مركز اعلام غرب الاسكندرية ندوة “بمناسبة العيد القومى للاسكندرية وتعميق الانتماء” بمدرسة شهداء التحرير الثانوية بالورديان بالتعاون مع مدير عام ادارة غر ب…
View On WordPress
0 notes
news24egy · 7 years
Photo
Tumblr media
"خميس والبقري".. شهداء نضال العمال ”يا عالم ياهوه .. مش معقول كده.. هاتوا لنا محامي علي حسابنا حتى .. داحنا هتفنا بحياة القائد العام .. داحنا فرحنا بالحركة المباركة .. مش معقول كده” بهذا الصراخ والعويل استغاث “خميس والبقري” من سطوة الظلم الواقع عليهما لكن صوتهما لم يصل لآذان القضاة الذين حكموا عليهم ليصبحا شهداء العمال. مع قيام ثورة 23 يوليو 1952 زادت آمال وطموحات الشعب المصري بجميع طوائفه من فلاحين وعمال في العيش الكريم وعودة حقهم المنهوب في الحياة التي يستحقونها ولكن كان من الواضح انها طموحات وأحلامك ولا زالت ذلك وكانت قصة “خميس والبقري” وإعدامهم بدون ذنب أكبر شاهد علي استمرار الظلم والقهر. بداية المأساة بدأت الأحداث 12 أغسطس 1952 خلال وقفة احتجاجية سلمية نظمها عمال بمصنع كفر الدوار مطالبين بأبسط حق لهم هو زيادة أجورهم واحتجاجا علي نقل مجموعة من العمال من مصانع كفر الدوار إلى كوم حمادة بدون إبداء أسباب مما ادي الي اعلان اضرابهم عن العمل وذلك ليصل صوتهم لحركة الجيش منددين بحركة نقل العمال وتدني الأجور والحوافز وتدهور سكن العمال. المؤامرة ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فوجئ العمال بقوات الأمن التابعة لكفر الدوار تحاصرهم والمصنع من جميع الاتجاهات وجاء هذا الاجراء تحت توجيهات القيادة في حركة الجيش الذين ظنوا انهم هم المنقذ لهم ومحقق مطالبهم، حيث أطلقت قوات الأمن النيران علي العمال فسقط عامل قتيلا. نظم العمال مسيرة اخري لباب المصنع عندما سمعوا ان رئيس الجمهورية محمد نجيب وقتها، سيمر عند باب المصنع مرددين هتافات مساندة للجيش والقائد العام ولكن نجيب لم يأتي بالأساس فخرج العمال عند مدخل المدينة بالمسيرة وفي طريقهم مروا علي احد نقاط الجيش وهتفوا للجيش الذي كان شاهرا سلاحه في وجه العمال. ولكن كانت المفاجأة الكبرى انطلقت رصاصة من اتجاه العمال علي أحد العساكر فسقط قتيلا مما أشعل الأمر بين الجنود والعمال العزل فتم إلقاء القبض علي مئات العمال ومن بينهم محمد مصطفى خميس (19 عاما) ومحمد عبد الرحمن البقري(17عاما) ومن ضمنهم من أيضا لم يتجاوز الحادية عشر عاما. محكمة هزلية تشكلت المحكمة العسكرية برئاسة ” عبد المنعم أمين” أحد الضباط الأحرار وبحضور الرئيس الراحل “جمال عبد الناصر” الذي شغل منصب وزير للداخلية في ذلك الوقت ووجهت المحكمة للعمال تهم بالقيام بأعمال التخريب والشغب وانتهت المحكمة في أربع أيام وصدر الحكم على خميس والبقري بالإعدام شنقا. دفاع حكم بالإعدام ولاكتمال المسلسل كان دفاع المتهمين هزيل وضعيف بكلمتين شكليتين أدانتهم أكثر من أن دافعت عنهم وتم تنفيذ حكم الإعدام على خميس والبقري في يوم 7 سبتمبر من نفس العام قبل العيد الكبير بأيام بسجن الحضرة بالإسكندرية تحت حراسة مشددة وسط أصوات خميس و البقري اللذان صرخا قبل الإعدام “حنموت وإحنا مظلومين” وهكذا انتهت حياة الشابين ولم يتركبوا أي ذنب يدينهم سوي علو صوتهم في المطالبة بحقوقهم البسيطة. هذا فضلا عن عشرات الأحكام بالأشغال الشاقة المؤبدة والمؤقتة بجانب ذلك بث الرعب في قلوب العمال بإجبارهم علي الجلوس في دائرة كبيرة تحت حراسة مشددة من جنود الجيش وأذاعت عليهم الأحكام الغير معقولة من خلال مكبرات الصوت وسط ذهول ورعب الجميع وكان ذلك في النادي الرياضي في المدينة. الحكم ومجلس قيادة الثورة ومن المؤلم انه موافقة مجلس قيادة الثورة علي الحكم الصادر الذي كان من المفترض يكون هو حامي العمال وصدق نجيب عليه وبعد ان أقنعه عبد الناصر بضرورة ردع التمرد حتي لا يجرؤ أحد علي تكرار ما حدث علي حد قوله في كتابه «شهادتي للتاريخ»، رغم اقتناع نجيب نفسه ببراءة الشابين المظلومين. ويقول “طه سعد عثمان” في كتابه “خميس والبقري يستحقان إعادة المحاكمة” ان محمد نجيب التقي بخميس وساومه بأن يخفف الحكم إلى السجن المؤبد في مقابل قيامه بالاعتراف على رفاقه العمال وإدانة حركتهم ولكن خميس رفض. تأثير الاعدام علي الحركة العمالية تعتبر بعض القيادات العمالية حكم إعدام القياديين العماليين “خميس و البقري” وصمة عار في جبين اعضاء مجلس قيادة الثورة سنة 1952 و ذلك لصغر سنهما كما ان حكم الإعدام ناقض مبادئ ثورة 1952 ونشر خبر إعدامهم الرعب في صفوف الحركة العمالية وأعطى انطباع بأن مصير المعارضين للنظام الحكم الجديد و سياساته سيواجه نفس المصير. بالإضافة إلى أن هذا الحكم تسبب في كسر الحركة العمالية لعدة سنوات بعدها خاصة أنه حدثت مساومات بين الضباط و العمال لإجبار المتهمين على الاعتراف بوقائع الاشتباكات التي وقعت على خلفية الإضراب رغم عدم وجود علاقة بين الحدثين. والجدير بالذكر أن دارت نقاشات داخل مجلس قيادة الثورة وانتهت إلى تنفيذ حكم الإعدام للسيطرة على الأوضاع وحتى لا تتكرر إضرابات أخرى ضد السلطة الجديدة كما حدث في كفر الدوار. رغم الامتيازات التي حصل عليها العمال في الفترة الناصرية إلا ان فكرة إعدام خميس والبقري بقيت اهم ما يعيب ثورة يوليو بالإضافة الي تأميم الحركة العمالية وإحكام السيطرة عليها جعلت المكاسب والامتيازات ماهي الي سراب زائف. "خميس والبقري".. شهداء نضال العمال في موقع اخبار مصر 24 من موقع محيط وتم نقلة بواسطة محررين اخبار مصر 24وتقع مسئولية صحة الخبر من عدمه علي عاتق محيط ويمكنكم مشاهدة الرابط الاصلي للخبر من هنا محيط
0 notes
alalamarabic · 8 years
Text
في الذكرى الـ6 لثورة يناير المصرية .. وتبخر الثوار في ميدان التحرير!
قبل ست سنوات كان ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية القاهرة يرتج بهتافات الثائرين، ضمن ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، على نظام الرئيس آنذاك، محمد حسني مبارك، الذي تشبث بمقعد الرئاسة ثلاثين عاما. جدران الميدان كانت زاخرة برسوم جرافيتي ترصد معالم وتاريخ احتجاجات هذه الثورة، وأخرى توثق عددا ممن اعتبرهم المحتجون “شهداء الثورة”، مقابل رسوم لمن وصفوهم بـ”أعداء الميدان”. ست سنوات من التقلبات السياسية والإجراءات الأمنية “حولت ميدان التحرير، أيقونة الثورة، إلى متنزه لبعض العائلات، وملتقى للعشاق، لاسيما الطلاب منهم؛ نظرا لهدوئه واتساعه (قرابة 45 ألف متر مربع)”، حسب ما قال محمد هاني، وهو شاب مصري، للأناضول. بينما كان يجلس على مقربة من مجمع التحرير (مبنى حكومي)، أضاف هاني (17عاما): “خلال الثورة كان عمري حوالي 12 عاما.. لم أشارك في الثورة، واكتفيت بمتابعتها عبر شاشات التلفاز″. أسبوعيا اعتاد هاني ورفاقه الحضور إلى الميدان، ضمن جولة تشمل شارع كورنيش النيل القريب؛ لكونها، كما قال، “نزهة مجانية” تناسب أوضاعهم الاقتصادية كطلاب لا يملكون ما يكفي من المال لارتياد المقاهي وغيرها.    على الجانب الآخر من ميدان التحرير، وتحديدا أمام مبني جامعة الدول العربية، يقف ممدوح صالح (بائع متجول)، حيث يعرض زهورا طبيعية على رواد الميدان، ولاسيما العشاق القادمين من “قصر النيل”، وهو جسر يعود إنشاؤه إلى عام 1869 في عهد الخديو إسماعيل، وكان ممرا للمحتجين إلى الميدان، وشهد أحداثا بازرة خلال الثورة، التي أطاحت بمبارك، يوم 11 فبراير/ شباط 2011. ما إن اقترب شاب برفقة فتاة حتى هرول صالح إليهما عرضا الورد، ومخاطبا الشاب: “وردة للعروسة”، داعيا لهما الله بالزواج، ومواصلا إلحاحه حتى اضطر الشاب إلى صرفه بعد التضحية ببعض المال. بائع الورود المتجول، الذي يحمل ذكريات عن الميدان ويطوع نفسه مع الأحداث السياسية في مصر، قال للأناضول: “أبيع الزهور في هذا المكان من قبل اندلاع ثورة 25 يناير”. ومع اندلاع الثورة، تحول صالح إلى بيع أعلام مصر وشارات مكتوب عليها عبارات مؤيدة للثورة، ومع الاشتباكات بين الشرطة ومحتجين، تحول إلى بيع “الكمامات”، وهي أغطية تحمي أنوف المحتجين من غاز الشرطة المسيل للدموع. وفق البائع المتجول فإن “قرب ميدان التحرير من شارع كورنيش النيل هو أحد أسباب زيارته حاليا، فهو لم يعد مزارا كما كان الحال بعد ثورة يناير، حين كانت الأسر تحتفي بموطن الثوار.. ثم جاءت 30 يونيو (حزيران 2013) لتعيد إلى المكان رونقه”. في ذلك التاريخ اندلعت احتجاجات شعبية طالبت بانتخابات رئاسية مبكرة، وانتهت بإطاحة الجيش، حين كان (الرئيس) عبد الفتاح السيسي وزيرا للدفاع، بمحمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا، يوم 3 يوليو/ تموز 2013. وراصدا حال الميدان، تابع صالح: “بعد 30 ينونو، ومع التشديدات الأمنية، وإغلاق محطة مترو التحرير (أنور السادات) لأكثر من 22 شهرا، اختفى الميدان عن المشهد، ولم يعد يتردد عليه سوى طلاب متهربون من اليوم الدراسي يبدأون جولة سير وحديث على كورنيش النيل، ويختتمونها بدقائق استراحة في حديقة الميدان، فضلا عن زيارات أسرية يوم الجمعة من كل أسبوع وفي العطلات الرسمية”. وأغلقت السلطات المصرية محطة مترو السادات، المعروفة لدى الجمهور باسم محطة “التحرير”، 671 يوما متتاليا عقب فض قوات الأمن اعتصامي ميداني رابعة العدوية (شرقي القاهرة) ونهضة مصر (غرب)، المؤيدين لمرسي، في 14 أغسطس/ آب 2013؛ ما أوقع مئات القتلى. وعادت المحطة إلى العمل منتصف يونيو/ حزيران 2015، لكن يتم إغلاقها من آن إلى آخر بسبب ما تقول السلطات إنها “دواع أمنية”، بينما يقول منتقدون إن الإغلاق يهدف إلى عدم تجمع محتجين في الميدان عبر محطة المترو، التي يمر فيها خطان رئيسيان للمترو، يربطان محافظات القاهرة الكبرى الثلاث (القاهرة والجيزة والقليوبية).   معالم الميدان التغيرات التي طرأت على ميدان التحرير ليست فقط في زواره، إذ أدخلت محافظة القاهرة تعديلات على شكل الميدان، فأزالت معالم كانت موجودة إبان الثورة، ومنها “الصينية”، وهي منطقة مرتفعة دائرية وسط الميدان أقام فيها “الثوار” خيامهم خلال أيام اعتصامهم الـ18 حتى تنحي مبارك. كما محت السلطات رسوم الجرافيتي  من أسوار الجامعة الأمريكية، المطلة على الميدان، وهو ما برره مسؤول في المحافظة، في تصريحات لصحيفة محلية، بطلب من الجامعة. كذلك وضعت المحافظة بوابات حديدية على ثلاثة مداخل للميدان، وهو ما تكلف، بحسب مسؤول حكومي، 1.5 مليون جنيه (79 ألف دولار أمريكي)، إضافة إلى إنشاء منصة وسارية لعلم مصر بارتفاع 45 مترا، فضلا عن مكان عمومي لتجمع السيارات.   دبابات ومجنزرات عن رمزية ميدان التحرير، قال طارق حسين، عضو حزب الدستور (يسار وسط): “منه أطيح بمبارك ونظامه، ومنه انطلقت صيحة الرفض للأنظمة التى جاءت بعده.. التحرير يحمل ذكريات لا يمكن محوها، كدماء الثوار وأماكن إصاباتهم”. والميدان، وفق حديث حسين للأناضول، “لا يمثل قدسية لدى الثوار فقط، فالأنظمة السياسية في مصر تخشاه، فالجميع يخاف منه، ومع كل حدث، ولو بسيط، يغلقونه بالدبابات والمجنزرات العسكرية”. وعادة ما تلجأ السلطات إلى إغلاق الميدان مع أي دعوات إلى الاحتجاج أو خلال ذكرى مناسبات احتجاجية، ويشهد الميدان حاليا إجراءات أمنية مشددة للغاية، تحسبا لاحتمال تجمع محتجين معارضين للنظام الحاكم. ومنددا، قال حسين إن “السلطة سعت، ومنذ وقت مبكر بعد انحسار الموجة الثورية، إلى طمس ملامح الثورة من التحرير.. كنت أطمح مع رفاقي إلى تحويل الميدان إلى متحف مفتوح أمام المصريين والأجانب، للتعريف بالثورة التي اعترف بها العالم كله، بينما النظام في مصر يعاديها”. كما استنكر هدم مقر الحزب الوطني الوطني (الحاكم إبان عهد مبارك)، القريب من الميدان، معتبرا أنه “كان يجب أن يظل شاهدا على ما أنجزه المصريون خلال 18 يوما التي اندلعت فيها ثورة يناير”. وهدمت السلطات المصرية، في يوليو/تموز 2015، مبنى الحزب، الذي أشعل فيه الثوار النيران خلال أيام الثورة، لتؤول أرضه إلى المتحف المصري المجاور للميدان. ومنتقدا حال الميدان، ختم حسين بقوله: “لا يزعجني أن يلتقي العشاق في الميدان، فهم يقصدونه دائما، لكن كنت أطمح أن تكون حكايات الثورة حاضرة في جلساتهم بالميدان بدلا من طمسها لقتل روح الثورة”. محظور على أبناء يناير العديد من نشطاء ثورة يناير يقولون إنهم يحملون ذكريات لا تنسى عن ميدان التحرير، الذي حصل على اسمه الحالي عقب ثورة 1919 على الاحتلال الإنجليزي لمصر، فقبلها كان يسمي بميدان الإسماعيلية، نسبة إلى الخديوي إسماعيل، وهوخامس حكام مصر من الأسرة العلوية وحكم بين عامي 1863 و1879. ممدوح جمال، عضو حركة شباب 6 إبريل (حركة شبابية معارضة)، قال إن “ميدان التحرير شهد ميلاد أجيال نشأت على حلم التغيير والحرية”. جمال تابع، في حديث للأناضول، أن “الميدان عاد إلى ما كان عليه قبل الثورة، كملتقى للأسر المنتمية للطبقات الفقيرة، والتي لا تستطيع قضاء أوقات فراغها وإجازاتها في متنزهات غالية الثمن.. لكن أول فكرة ترادوني عندما أمر من الميدان هو الحال الذي وصلت إليه الثورة حتى أن الميدان صار محظورا على أبناء يناير”. ومنذ الإطاحة بمرسي، لا تسمح الحكومة المصرية بتنظيم أي تظاهرات معارضة في ميدان التحرير، الذي كثيرا ما ضج بهتافات المحتجين: “الشعب يريد إسقاط النظام”. 112-4 http://dlvr.it/NCPHw0
0 notes