#سكسس
Explore tagged Tumblr posts
freeglitterphantom · 3 months ago
Note
العربيه
سكسي
0 notes
blogaflamsex · 5 years ago
Photo
Tumblr media
مساء الخير حبيبي انا تعبانة اوووي ولسة جديدة هنا مين صاحي يكلمني في سرية تامة  #تعارف_بنات #تعارف_شباب #تعارف_ساخن
277 notes · View notes
sane3alkalaseen · 5 years ago
Audio
98 notes · View notes
groupfalcon · 8 years ago
Video
tumblr
💙💙💙💙 ... ~ ○ • ° + ههههمممممممممم متعبوووووه 💕 طالعلك سكسس باااك بعدددد .. ؟😏💔 يييييييييعععععععجججججججبببننننننيييي الحرييييقه 🔥💋 أبوووووك يالحبببب 🎼🎶💃 + • ° ° وهذا الفلم بعد .. • مني لي العطلة يكون نازل اتوقع 😻 💙💙💙💙🎼
2 notes · View notes
amereid1960 · 6 years ago
Photo
Tumblr media
الحلم الترامبي بديلا حين تضع خدك فوق الوسادة، وتستدعي النوم دون جدوى، فتقلب وجهك يمنة ويسرة، وتميط وسادتك القاسية من تحت رأسك وتستبدلها بأخرى ليست أقل خشونة .. حين تهاجمك الذكريات عن يمين والوساوس عن شمال وتتراقص المخاوف بين عينيك،فتضع باطن ذراعك فوق جفنين أرهقهما البحث في وسائل التواصل عن مهرب من واقع تعس، فاعلم أنك لست الوحيد في هذا العالم القلق، وأن فرائس هذا العالم المسخ يقدرون بالملايين وأنهم مثلك يحلمون بغد أكثر دفئا أو أكثر احتمالا. لكن اعلم أن الحالمين مثلك لا يصنعون التاريخ، ولا يغيرون أكثر من أكياس الوسائد تحت أقفيتهم لينعموا بموت أقل شناعة.هون عليك يا صديقي، فليس الصارمون في هذا العالم أقل بؤسا. صحيح أنهم يستطيعون تغيير بوصلات أقدامهم في أي لحظة،لكنهم مثلك تماما عاجزون عن تغيير بصمات أصابعهم وأحزان طفولتهم التي لا تفارقهم حتى الموت، وبعد الموت ربما. مثلي ومثلك بطل قصة "ليك سكسس" الذي يقرر في نوبة سكر أحدثتها زجاجة ويسكي ثمنها ثلاثة وثلاثون ألف دولار أن يهجرزوجة تجيد الشجار كما تجيد وضع المساحيق فوق بشرتها الداكنة، وطفلا لم يتجاوز الثالثة، وفضيحة مالية وشيكة، وأمسا لايريد أن يغادر أدراج ذاكرته المتعبة. ذات نشوة، يقرر "باري كوهين" أن يلقي ببطاقاته الائتمانية دفعة واحدة في أقرب سلةمهملات، ويشتري تذكرة حافلة ليطارد حلمه القديم. عند محطة لا يجيد فيها المرء سوى الانتظار، يقف صاحبنا وقد بدت عليه آثار السكر لي��فف آثار دماء تخثرت فوق حاجبهالأيمن وعينه اليسرى. فقط لو أنه لم يسمح لمربية طفله أن تربي أظافرها على هذا النحو، لربما كان الجرح أقل عمقا. "فلتذهبالمرأتان إلى الجحيم،" هكذا قرر كوهين. أليس من حقه أن يضرب ولده المصاب بالتوحد ليجبره على الكلام كباقي البشر؟ ألميضربه أباه بعد وفاة أمه وهو في سن الخامسة بشكل أشد ضراوة وقسوة؟ وحدها "ليلى" تستطيع أن تعيد إليه شبابا سرقته تلكالهندية الرعناء. لم يكن زواجا متكافئا من البداية، فكوهين ملياردير أبيض كهل في الأربعين من عمره، بينما "سيما" فتاة في ريعان شبابهاتخرجت للتو من كلية الحقوق. ربما يشفع لها بعض الشيء أنها قامت بواجبات الزوجية خير قيام، وحافظت على المظاهر قدرما تستطيع. لكنها رغم ذلك لم تستطع أن تترجم نجاح زوجها المادي إلى طفل يشبهه. كانت "سيما" أمريكية من أصول هندية،وجاء طفلها متوحدا لا يجيد الكلام كباقي الأطفال. ومن هنا بدأت المشاكل. في المحطة، وقف كوهين لأول مرة كتفا لكتف مع الملونين والبسطاء وعابري المدن بحثا عن لقمة حلم. وفي الحافلة، استمعالملياردير الكهل إلى حوارات لم تثر تعاطفه مع فئة لطالما أدمن احتقارها. ما الذي جعله يعامل ذلك الهندي في تلك المحطة بتلكالفظاظة؟ أتراها العنصرية البغيضة التي لطالما تنصل منها؟ أم أنها بعض من سخط لم يستطع أن يصبه حال سكره فوق رأسزوجته الهندية الشرسة. يستطيع كوهين رغم ذلك أن يتعاطف مع الشباب البسطاء الذين دفعهم الإرهاق إلى النوم كيفما اتفق. ترى هل تستطيع "ليلى" أن تعيد البسمة إلى شفتيه المشققتين بعدما قررت الانفصال هي الأخرى عن زوجها البغيض؟ وهليستطيع إثر قرار مفاجئ أن يغير بوصلة السعادة التي ضلت به منذ أن كان طالبا جامعيا، ليعيد حبه القديم إلى صفحة الغلاففي حياة خلت إلا من المظاهر الفارغة؟ سؤال لم يرد "جاري شتاينجارت" أن يجيب عنه في قصته المدهشة، ولا يعنينا هنا فيشيء. في رواية "ليك سكسس" يحاول الكاتب بطريقة سلسة ماكرة انتقاد الحلم الأمريكي الذي تحول في عهد "ترامب" إلى كابوسأبيض. فهو مجتمع معجون بالعنصرية والكراهية والتشظى. مجتمع قابل للانشطار في أي لحظة، لولا أن تداركه رحمة الخليجوأموال النفط العابرة للبؤساء والمشردين والجوعى. لكنني لا أريد الخروج عن نص الغواية التي بدأت بها هذا المقال. هل تستطيع - أيها الوسائد�� البائس - أن تتخذ قرارا فوريا ودون أدني مقدمات بالتخلي عن حياة ألفتها عقدين أو ثلاثة أو تسعة،وأن تلقي بكل بطاقاتك الوجودية في سلة التاريخ، وأن تطارد حلمك القديم حتى النفس الأخير؟ هل يصبح "باري كوهين"نموذجا لحلم أمريكي كوني متفسخ يترك فيه المرء عن زوجته لترتب مواعيد زيارات الأطباء لطفل لم يتقبل وجوده في حياته؟هل يصبح القفز في أي حافلة مارة حلما وجوديا لشباب فقدوا القدوة والمثل والقيم بعد أن ظلوا يحلمون بالعيش والحريةوالكرامة في بلاد لم يعودوا يحملون لها أي قدر من انتماء؟ يقينا لن يستطيع "جاري شتاينجارت" وحده الإجابة على تساؤل بات يهدد أبناء هذا الكوكب المتصدع في الصميم، خاصة بعدأن ساهمت قوى الشر الكونية في تدمير القيم التي أفلحت في كبح نزوات "سيما" حتى حين بعد أن غاصت في وحل الخطيئة معجارها الجواتيمالي الشاب. لكن الحق يقال أن "شتاينجارت" استطاع بجرأته المعهودة انتقاد الحلم الأمريكي الذي حسبه الظمأىفي بلادنا المتعطشة للحرية ماء بعدما استحال كابوسا مقيما على يد "ترامب" ومعاونيه. في النهاية، هي مجرد محاولة لإلقاءإصبع التحذير في وجه القائمين على تدبير سياسة هذا العالم الآخذة في الانحلال والتفسخ. وأخيرا، فلتنم أيها المقهور كمدا،فلست أشد بؤسا من رجل غامر بكل ماضيه من أجل مستقبل يحكمه "ترامب".
0 notes
alewaanewspaper1960 · 6 years ago
Photo
Tumblr media
الحلم الترامبي بديلا حين تضع خدك فوق الوسادة، وتستدعي النوم دون جدوى، فتقلب وجهك يمنة ويسرة، وتميط وسادتك القاسية من تحت رأسك وتستبدلها بأخرى ليست أقل خشونة .. حين تهاجمك الذكريات عن يمين والوساوس عن شمال وتتراقص المخاوف بين عينيك،فتضع باطن ذراعك فوق جفنين أرهقهما البحث في وسائل التواصل عن مهرب من واقع تعس، فاعلم أنك لست الوحيد في هذا العالم القلق، وأن فرائس هذا العالم المسخ يقدرون بالملايين وأنهم مثلك يحلمون بغد أكثر دفئا أو أكثر احتمالا. لكن اعلم أن الحالمين مثلك لا يصنعون التاريخ، ولا يغيرون أكثر من أكياس الوسائد تحت أقفيتهم لينعموا بموت أقل شناعة.هون عليك يا صديقي، فليس الصارمون في هذا العالم أقل بؤسا. صحيح أنهم يستطيعون تغيير بوصلات أقدامهم في أي لحظة،لكنهم مثلك تماما عاجزون عن تغيير بصمات أصابعهم وأحزان طفولتهم التي لا تفارقهم حتى الموت، وبعد الموت ربما. مثلي ومثلك بطل قصة "ليك سكسس" الذي يقرر في نوبة سكر أحدثتها زجاجة ويسكي ثمنها ثلاثة وثلاثون ألف دولار أن يهجرزوجة تجيد الشجار كما تجيد وضع المساحيق فوق بشرتها الداكنة، وطفلا لم يتجاوز الثالثة، وفضيحة مالية وشيكة، وأمسا لايريد أن يغادر أدراج ذاكرته المتعبة. ذات نشوة، يقرر "باري كوهين" أن يلقي ببطاقاته الائتمانية دفعة واحدة في أقرب سلةمهملات، ويشتري تذكرة حافلة ليطارد حلمه القديم. عند محطة لا يجيد فيها المرء سوى الانتظار، يقف صاحبنا وقد بدت عليه آثار السكر ليجفف آثار دماء تخثرت فوق حاجبهالأيمن وعينه اليسرى. فقط لو أنه لم يسمح لمربية طفله أن تربي أظافرها على هذا النحو، لربما كان الجرح أقل عمقا. "فلتذهبالمرأتان إلى الجحيم،" هكذا قرر كوهين. أليس من حقه أن يضرب ولده المصاب بالتوحد ليجبره على الكلام كباقي البشر؟ ألميضربه أباه بعد وفاة أمه وهو في سن الخامسة بشكل أشد ضراوة وقسوة؟ وحدها "ليلى" تستطيع أن تعيد إليه شبابا سرقته تلكالهندية الرعناء. لم يكن زواجا متكافئا من البداية، فكوهين ملياردير أبيض كهل في الأربعين من عمره، بينما "سيما" فتاة في ريعان شبابهاتخرجت للتو من كلية الحقوق. ربما يشفع لها بعض الشيء أنها قامت بواجبات الزوجية خير قيام، وحافظت على المظاهر قدرما تستطيع. لكنها رغم ذلك لم تستطع أن تترجم نجاح زوجها المادي إلى طفل يشبهه. كانت "سيما" أمريكية من أصول هندية،وجاء طفلها متوحدا لا يجيد الكلام كباقي الأطفال. ومن هنا بدأت المشاكل. في المحطة، وقف كوهين لأول مرة كتفا لكتف مع الملونين والبسطاء وعابري المدن بحثا عن لقمة حلم. وفي الحافلة، استمعالملياردير الكهل إلى حوارات لم تثر تعاطفه مع فئة لطالما أدمن احتقارها. ما الذي جعله يعامل ذلك الهندي في تلك المحطة بتلكالفظاظة؟ أتراها العنصرية البغيضة التي لطالما تنصل منها؟ أم أنها بعض من سخط لم يستطع أن يصبه حال سكره فوق رأسزوجته الهندية الشرسة. يستطيع كوهين رغم ذلك أن يتعاطف مع الشباب البسطاء الذين دفعهم الإرهاق إلى النوم كيفما اتفق. ترى هل تستطيع "ليلى" أن تعيد البسمة إلى شفتيه المشققتين بعدما قررت الانفصال هي الأخرى عن زوجها البغيض؟ وهليستطيع إثر قرار مفاجئ أن يغير بوصلة السعادة التي ضلت به منذ أن كان طالبا جامعيا، ليعيد حبه القديم إلى صفحة الغلاففي حياة خلت إلا من المظاهر الفارغة؟ سؤال لم يرد "جاري شتاينجارت" أن يجيب عنه في قصته المدهشة، ولا يعنينا هنا فيشيء. في رواية "ليك سكسس" يحاول الكاتب بطريقة سلسة ماكرة انتقاد الحلم الأمريكي الذي تحول في عهد "ترامب" إلى كابوسأبيض. فهو مجتمع معجون بالعنصرية والكراهية والتشظى. مجتمع قابل للانشطار في أي لحظة، لولا أن تداركه رحمة الخليجوأموال النفط العابرة للبؤساء والمشردين والجوعى. لكنني لا أريد الخروج عن نص الغواية التي بدأت بها هذا المقال. هل تستطيع - أيها الوسائدي البائس - أن تتخذ قرارا فوريا ودون أدني مقدمات بالتخلي عن حياة ألفتها عقدين أو ثلاثة أو تسعة،وأن تلقي بكل بطاقاتك الوجودية في سلة التاريخ، وأن تطارد حلمك القديم حتى النفس الأخير؟ هل يصبح "باري كوهين"نموذجا لحلم أمريكي كوني متفسخ يترك فيه المرء عن زوجته لترتب مواعيد زيارات الأطباء لطفل لم يتقبل وجوده في حياته؟هل يصبح القفز في أي حافلة مارة حلما وجوديا لشباب فقدوا القدوة والمثل والقيم بعد أن ظلوا يحلمون بالعيش والحريةوالكرامة في بلاد لم يعودوا يحملون لها أي قدر من انتماء؟ يقينا لن يستطيع "جاري شتاينجارت" وحده الإجابة على تساؤل بات يهدد أبناء هذا الكوكب المتصدع في الصميم، خاصة بعدأن ساهمت قوى الشر الكونية في تدمير القيم التي أفلحت في كبح نزوات "سيما" حتى حين بعد أن غاصت في وحل الخطيئة معجارها الجواتيمالي الشاب. لكن الحق يقال أن "شتاينجارت" استطاع بجرأته المعهودة انتقاد الحلم الأمريكي الذي حسبه الظمأىفي بلادنا المتعطشة للحرية ماء بعدما استحال كابوسا مقيما على يد "ترامب" ومعاونيه. في النهاية، هي مجرد محاولة لإلقاءإصبع التحذير في وجه القائمين على تدبير سياسة هذا العالم الآخذة في الانحلال والتفسخ. وأخيرا، فلتنم أيها المقهور كمدا،فلست أشد بؤسا من رجل غامر بكل ماضيه من أجل مستقبل يحكمه "ترامب".
0 notes
Link
0 notes
holymoontrash · 3 years ago
Photo
تونسي فحل أعشق نيك قحاب و ميبون 🍆👙🔥
Fouad , 45 ans , Tunisien , Chaud et Discret , Taffar Terma
Contactez – moi sur Email : [email protected]
Facebook : Fouad Folconic(Mec Arabe) https://www.facebook.com/Taffar.Terma.TnSex/
Tumblr media
مساء الخير حبيبي انا تعبانة اوووي ولسة جديدة هنا مين صاحي يكلمني في سرية تامة  #تعارف_بنات #تعارف_شباب #تعارف_ساخن
277 notes · View notes