مقتل رجل أعمال إسرائيلي الجنسية في منطقة سموحه بالإسكندرية صباح الثلاثاء في ظروف غامضة..الإعلام العبري: القتيل هو زيو كيفر، يهودي كندي يحمل جواز سفر إسرائيلي..
ملوك الاول الفصل السادس
وفي السنة الأربع مئة والثمانين لخروج بني إسرائيل من أرض مصر وفي السنة الرابعة من ملك سليمان على إسرائيل وفي شهر زيو وهو الشهر الثاني بنى سليمان البيت للرب وكان البيت الذي بناه الملك سليمان للرب ستين ذراعا طولا وعشرين عرضا وثلاثين ذراعا علوا والرواق أمام هيكل البيت عشرين ذراعا طولا على محاذاة عرض البيت وعشر أذرع عرضا أمام البيت وصنع للبيت نوافذ بعوأرض مشبكة وبنى على جوانب البيت طوابق من حوله محيطة بجدران البيت من الهيكل والمحراب وصنع في الطوابق غرفا جانبية فالطبقة السفلى عرضها خمس أذرع والوسطى عرضها ست أذرع والثالثة عرضها سبع أذرع لانه صنع مناكب في جدران البيت من خأربع على محيطه لئلا يتعدى على جدران البيت وبني البيت عند بنائه بحجارة جاهزة من المقلع فلم تكن تسمع مطرتة ولا إزميل ولا شيء من آلات الحديد في البيت عند بنائه وكان باب الغرفة الوسطى عند الجانب الأيمن من البيت وكان يصعد إليها في سلم لولبي ومنها إلى الثالثة فبنى البيت وأكمله وسقفه بجذوع وألواح من الأرز وبنى الطوابق على جوانب البيت كله علو كل منها خمس أذرع وربط الطوابق بالبيت بخشب الأرز وكان كلام الرب إلى سليمان قائلا هذا البيت الذي أنت بانيه ان أنت سرت على فرائضي وعملت بأحكامي وحفظت جميع وصاياي سائرا عليها فاني أحقق معك كلامي الذي كلمت به داود أباك وأقيم فيه في وسط بني إسرائيل ولا أترك شعبي إسرائيل فبنى سليمان البيت وأكمله وبنى على جدران البيت من داخل ألواح أرز وصفح بالخشب داخله من أرض البيت إلى جوانب السقف وفرش أرض البيت بألواح سرو وبنى في مؤخر البيت على مسافة عشرين ذراعا ألواح أرز من الأرض إلى جوانب السقف بناها في داخله محرابا قدس أقداس فكان مقدم البيت وهو الهيكل أربعين ذراعا وكان على البيت من داخل أرز منقوش على شكل قثاء وزهور متفتحة كان كل شيء أرزا فلم يكن يرى حجر وهيأ المحراب في داخل البيت ليجعل هناك تابوت عهد الرب وكان طول المحراب عشرين ذراعا وعرضه عشرين ذراعا وعلوه عشرين ذراعا ولبسه بالذهب الخالص وكان تجاه المحراب مذبح من الارز فلبسه بالذهب الخالص ولبس سليمان داخل البيت بالذهب الخالص ومد سلاسل ذهب أمام المحراب وقد لبسه بالذهب وثبت بالذهب كل البيت بكامله ولبس مذبح المحراب كله بالذهب وصنع في المحراب كروبين من خشب الزيتون علو كل واحد عشر أذرع والجناح الواحد من الكروب الواحد خمس أذرع والجناح الآخر خمس أذرع ومن طرف الجناح الواحد إلى طرف الجناح الآخر عشر أذرع والكروب الآخر عشر أذرع قياس واحد وصوغ واحد للكروبين وعلو الكروب الواحد عشر أذرع وكذلك الكروب الآخر وجعل الكروبين في وسط البيت الداخلي وكأنت أجنحة الكروبين منبسطة فمس جناح الواحد الحائط الواحد وجناح الكروب الآخر الحائط الآخر وتماست أجنحتهما في وسط البيت ولبس الكروبين بالذهب ونقش على جميع جدران البيت على مدارها داخلا وخأربعا صور كروبين ونخيل وزهور متفتحة ولبس بالذهب أرض البيت داخلا وخأرجاً وصنع لباب المحراب مصراعين من خشب الزيتون مع عتبة ودعائم خماسية الوجوه والمصراعان اللذان من خشب الزيتون نقش عليهما صور كروبين ونخيل وزهور متفتحة ولبسهما بالذهب ومد الذهب المطروق على الكروبين وعلى النخيل وكذلك صنع لباب الهيكل دعائم من خشب الزيتون رباعية الوجوه ومصراعين من خشب السرو للمصراع الواحد دفتان متحركتان وللمصراع الآخر دفتان متحركتان ونقش عليهما كروبين ونخيلا وزهورا متفتحة ولبسها بذهب مطروق محكم على النقش وبنى الدار الداخلية ثلاثة صفوف من الحجارة المنحوتة وصفا من لاطات الأرز في السنة الرابعة وفي شهر زيو أسس بيت الرب وفي السنة الحادية عشرة وفي شهر بول وهو الشهر الثامن أكمل البيت بجميع أقسامه وخواصه فيكون قد بناه في سبع سنين
اعداد الشماس سمير كاكوز
يوتيوبر عامل لقاء مع اصغر مليونير في مصر علشان الشباب تتحفز وتجتهد وتبقي زيو فبيسئلو انت وصلت للانت فيه ازاي رد عليه انا اهلي عندهم شركات مقاولات في مصر والسعودية وانا فضلت الشغل مع اهلي لاني لما اشتغلت مع نفسي فشلت وانتهي اللقاء علي كده والشباب طلع بيستلهم منو مش عارف ازاي بس كل الي فهمتو ان اهلك لازم يبقو اغنيه علشان تبقي غني ومليونير هي دي الطريقه
ذحين الان وفي هذي اللحظه في لحظة الهام للكتابه وانا لست بكاتبه رميت كنترولر البلايستيشن على جمب وشلت ايبادي عشان اكتب اني ادركت شي عن نفسي وحبيت اكتبه اني ادركت اني دايم احط نفسي في اماكن انا ماصلح لها دايم تكون اصعب من قدرتي دايم تكون اقوى مني دايم اختار الطريق الصعب وواترك السهله واعتقد هذا الاسلوب اتخذته بقرارتي بدون تفكير وبعقلي الباطن اللذي فقط يرى الاجابيات في الاماكن الصعبه ومايشوفها في السهله مع ان اثنينهم حلوين بس لا اعلم هل هذا غباء مني ام هو الهام من الله اني اخذ هذي القرارات بالذهاب للاماكن الصعبه عشان يخليني مستعده لشي راح يكون صعب للناس بس راح يكون سهل لي لاني قد جربت اشياء صعبه زيو او تتعداه بالاضافه وحده من الاسباب اللي خلتني اتخذ القرار بالذهاب للاماكن الصعبه هو اني مؤمنيه في داخلي اني مبدعه واقدر ابدع في الصعبه واثبت نفسي فيه لكن دايم ما افشل وبس يكون تعبت نفسي على الفاضي لكن ما اخفيكم اني احيانا انبهر من نفسي اني ابدعت في كم شي بسيط فيه وافتخر بتجاربي الحياتيه اللي كسبتها من تجاربي الصعبه بس المحزن اني صرت ذحين احس اني مقهوره انو الناس لسا تشوفني صغيره وانا جربت اشياء اكثر من اللي تخيلوها وعشت في اوضاع اصعب من اللي فكرو فيه حتى واكره انهم حاصريني في هذا القالب لكن دايم اقول في نفسي اراء الناس لا تؤثر علي
سفر الملوك الأول 6 : 1 - 14 بناءالهيكل
وفي السنة الأربع مئة والثمانين لخروج بني إسرائيل من أرض مصر وفي السنة الرابعة من ملك سليمان على إسرائيل وفي شهر زيو وهو الشهر الثاني بنى سليمان البيت للرب وكان البيت الذي بناه الملك سليمان للرب ستين ذراعا طولا وعشرين عرضا وثلاثين ذراعا علوا والرواق أمام هيكل البيت عشرين ذراعا طولا على محاذاة عرض البيت وعشر أذرع عرضا أمام البيت وصنع للبيت نوافذ بعوأرض مشبكة وبنى على جوانب البيت طوابق من حوله محيطة بجدران البيت من الهيكل والمحراب وصنع في الطوابق غرفا جانبية فالطبقة السفلى عرضها خمس أذرع والوسطى عرضها ست أذرع والثالثة عرضها سبع أذرع لانه صنع مناكب في جدران البيت من خأربع على محيطه لئلا يتعدى على جدران البيت وبني البيت عند بنائه بحجارة جاهزة من المقلع فلم تكن تسمع مطرتة ولا إزميل ولا شيء من آلات الحديد في البيت عند بنائه وكان باب الغرفة الوسطى عند الجانب الأيمن من البيت وكان يصعد إليها في سلم لولبي ومنها إلى الثالثة فبنى البيت وأكمله وسقفه بجذوع وألواح من الأرز وبنى الطوابق على جوانب البيت كله علو كل منها خمس أذرع وربط الطوابق بالبيت بخشب الأرز وكان كلام الرب إلى سليمان قائلا هذا البيت الذي أنت بانيه ان أنت سرت على فرائضي وعملت بأحكامي وحفظت جميع وصاياي سائرا عليها فاني أحقق معك كلامي الذي كلمت به داود أباك وأقيم فيه في وسط بني إسرائيل ولا أترك شعبي إسرائيل فبنى سليمان البيت وأكمله هذا كلام الرب
اعداد الشماس سمير كاكوز