#زملائي
Explore tagged Tumblr posts
onlinetechegypt · 2 years ago
Text
Tumblr media
0 notes
colored-entropy · 22 days ago
Text
هزائم وانتصارات، ثلاثة أحلام في يوم واحد
في الحلم الأول، وجدت نفسي طالبا جامعيا لكن مبنى الجامعة هو مبنى مدرستي الاعدادية القديمة، لم أفهم، لكني أيضا لم أستنكر. عندي امتحان لمادة اسمها أرثو... ولا أذكر بقية الكلمة. كالعادة، كانت درجاتي مخيبة للآمال.
في الحلم الثاني، كنت جنديا عائدا من أجازته لقاعدته العسكرية ليجد تمردا من زملائه على القادة. على سلالم مبنى عنبر الإعاشة كان زملائي يحملون أسلحتهم ويستترون من القصف العنيف الذي تدكهم به الدبابات والآر بي جيه. عبد الفتاح السيسي بذات نفسه، ببدلة عسكرية زاهية، توسط المشهد ليقاوم التمرد وصعد على مدرعة ودك المبنى بكل زملائي. جثث ودماء في كل مكان، وأسلحة تلتقطها الأيدي الحية من الأيدي الميتة. لم يكن معي سلاح.
بقيت الوحيد الحي، وعاريا من سلاح في يدي، قررت الاستسلام. نزلت إلى أسفل المبنى وقبل أن أفتح فمي بأي كلمة، استقرت ثلاث رصاصات أسفل يمين صدري، احمرّت بدلتي المموهة وسقطت على الأرض.
في الحلم الثالث، رفعت صوتي على أبي للمرة الأولى في حياتي، التقطت سيجارة ودختنها وسط ذهول منه ومن كل الحاضرين. حملته الصدمة على الخروج إلى الشارع وأنا جلست على كرسي أنفث دخان السيجارة شاعرا بانتصار حزين.
شخص ما قال لي أن أبي يكلم نفسه في الشارع كالمجانين. أطفات سيجارتي وخرجت لأبحث عنه وأعود به للبيت وأطيب خاطره.
11 notes · View notes
marwa-el-zeiny · 6 months ago
Text
أعمل الآن على اختراع جديد. جهاز صغير يحضر لك الأشخاص الذين مروا عليك، وترغب بشدة في حضورهم في بدايات اليوم، بشخصياتهم وملمسهم وروائحهم. تضع نظارة تغطي رأسك، وفقط.
الأمس شغّلت أغنية (دي دي)، للشاب خالد، وسط أصدقاء أحبهم، عربا وأجانب، شرحت لهم كيف كسّرت الأغنية الدنيا في مصر في أوائل التسعينات. لقد عرفوا المعلومة. ولكنهم أبدا لن يشعروا بهزة قلبي حين سماعها، ذكرياتي معها في باص المدرسة الابتدائية، رقصاتنا أنا والأطفال زملائي، نظرة السائق الطيب في مرآة السيارة لنا بابتسامة ورضا شديد، لأنه نجح في أن يلطف أجواء المدارس الصباحية الكئيب. نظرة في المرآة أتذكرها حتى الآن، وكأنها حكمة لم أكن لأفهمها وقتها، مفادها، استمتع ياصبي، اللحظات لا تتكرر.
البارحة شغلت الأغنية مع الأصدقاء، ولأن اختراعي لم يكتمل بعد، لم استطع استدعاء (عم أنور) السائق، وكنت أتمنى فقط أن أخبره أني مازلت أذكر نظرتك لي في المرآة، فهمت الحكمة يا عمي.
ما نعبر به باللغة هو كسور عشرية من حقيقة الأمور، ما حدث وما مرّ تلّف به تفاصيل ومشاعر تعيش في أرواح معاصريها فقط، ياللخسارة.
الاختراع أيضا، الذي أعمل عليه، سيستدعي أناس تحبهم، سيؤكدون لك أن اللقاء آت، وأنك ستكون بخير، وأنك لست الأسوأ، وأن الذنب الذي تشعر به دليل على باطنك الخيّر، شاطر. سيقولون لك في اختراعي، أنك شاطر، هيا يا بطل إذهب لعملك وأتقن وتعلم، فالعالم يحتاج المهرة. سيربتون على كتفك بلطف، فيصبح لليوم معنى، فتذهب للعمل مبتسما راضيا، في أذنك سماعة تصدح بصوت عبد الوهاب في الأغنية المراوغة " قلبي بيقولي كلام وانت بتقولي كلام!"
كلما زاد من مروا في حياتك كلما أدرك الجهاز مدى غِناها، وفي نفس الوقت سيدرك مدى شعورك بذنب أو وَحشة، ولذلك سيقيد ساعات التشغيل من نفسه اتوماتيكيا، لكيلا يغرق المستخدم تماما في ماضي، اختار عقله أحلى ما فيه، ليرجعه مرارا وتكرارا كأسطوانة وردية، ربما خادعة، ولكن جميلة جدا، لا تقاوم.
لؤي رضوان
23 notes · View notes
rozasaira · 7 months ago
Text
Tumblr media
قلم الحسنات♥️
🙋‍♀️‏القصة الأولى🙋
يقول أحد اللصوص:كنت فى الصف الرابع الإبتدائي، وذات يوم رجعت من المدرسة وقد ضاع قلمي الرصاص وعندما علمت أمي بالخبر ضربتني بانتقام وشتمتني بأبشع الشتائم ووصفتني بالغبي وعدم تحمل المسؤولية وغيرها ونتيجة لقسوة أمي الزائدة عن الحد قررت ألا أعود لأمي فارغ اليدين، لقد قررت أن أسرق أقلام زملائي، في اليوم التالي نفّذت الخطة ولم أكتفِ بسرقة قلم أو قلمين بل سرقت جميع زملائي في الصف، في بادئ الأمر كنت أسرق خائفا وشيئا فشيئا تشجعت ولم يعد للخوف في قلبي مكان، وبعد شهر كامل لم يعد للأمر تلك اللذة الأولى، فقررت أن أنطلق نحو الصفوف المجاورة، ومن صف إلى آخر انتهى بى المطاف إلى سرقة غرفة الإدارة في المدرسة وذلك العام كان عام التدريب الميداني، تعلمت فيه السرقة نظريا وعمليا ثم انطلقت بعد ذلك وصرت محترفا
🙋القصة الثانية🙋‍♀️
قالت إحدى الأمهات: عندما كان ابني فى الصف الثانى الإبتدائي رجع يوما من المدرسة وقد ضاع قلمه الرصاص️، فقالت له بماذا كتبت؟ فقال: استعرت قلما من زميلي، فقالت له: تصرف جيد ولكن ماذا كسب زميلك عندما أعطاك قلما لتكتب به؟ هل أخذ منك طعاماً أو شراباً أو مالاً؟ قال: لا، لم يفعل، فقالت له: إذاً لقد ربح الكثير من الحسنات يا بني،لماذا يكون هو أذكى منك؟ لماذا لا تكسب أنت الحسنات؟ قال: وكيف ذلك؟ فقالت: سنشتري لك قلمين، قلما تكتب به، والقلم الآخر نسميه قلم الحسنات وهذا لأنك ستعطيه لمن نسى قلمه أو ضاع منه وتأخذه بعدما تنتهي الحصة وكم فرح ابني بتلك الفكرة وزادت سعادته بعدما طبقها عملياً، لدرجة أنه أصبح يحمل فى حقيبته قلما يكتب به، وستة أقلام للحسنات والعجيب في الأمر أنَّ ابني هذا كان يكره المدرسة ومستواه الدراس�� ضعيف وبعد أن جربت معه الفكرة فقد تفاجأت بأنه بدأ يحب المدرسة وهذا لأنه أصبح نجم الصف في شيء ما، فكل المعلمين أصبحوا يعرفونه وزملاؤه يقصدونه في الأزمات، كل واحدٍ قلمه ضائع يأخذ منه واحدا وكل معلم يكتشف أنَّ أحدهم لا يكتب لأن قلمه ليس معه فيقول أين فلان صاحب الأقلام الاحتياطية ونتيجة لأن ابني أحب الدراسة، بدأ مستواه الدراسي يتحسن شيئاً فشيئاً والعجيب أنه اليوم قد تخرج من الجامعة وتزوج ورزقه الله بالأولاد، ولم ينس يوما قلم الحسنات لدرجة أنه اليوم مسؤول عن أكبر جمعية خيرية في مدينتنا.
🙋‍♀️🙋
لذلك علينا أن نكون حذرين في تربيتنا لأبنائنا، وينبغي علينا أن نعاملهم بالرحمة ونعي بأن ما نزرعه اليوم سوف تحصده غداً خيراً كان أم شرا
20 notes · View notes
basil199 · 26 days ago
Text
Tumblr media
كلما قرأت أكثر، كلما زاد شعوري بالكراهية والبغضاء لمن استعبدوني. لم أكن أستطيع أن أعتبرهم سوى عصابة من اللصوص الناجحين الذين تركوا ديارهم وذهبوا إلى أفريقيا، وسرقونا من ديارنا، وفي أرض غريبة استعبدونا. كنت أكرههم لأنهم أكثر الناس دناءة وشراً. وبينما كنت أقرأ وأتأمل الموضوع، رأيت أن نفس السخط الذي تنبأ به المعلم هيو بعد تعلمي القراءة قد جاء بالفعل، ليعذب روحي ويؤلمها إلى حد لا يوصف. وبينما كنت أتلوى تحت وطأة ذلك السخط، كنت أشعر أحياناً أن تعلم القراءة كان لعنة وليس نعمة. فقد أعطاني رؤية لحالتي البائسة، دون علاج. لقد فتح عيني على الحفرة الرهيبة، ولكن دون سلم للخروج. وفي لحظات الألم، كنت أحسد زملائي العبيد على غبائهم. وكثيراً ما تمنيت لنفسي أن أتحول إلى وحش. لقد فضلت حالة الزواحف الأكثر دناءة على حالتي. أي شيء، مهما كان، للتخلص من التفكير! كان هذا التفكير الأبدي في حالتي هو الذي عذبني. لم يكن هناك من سبيل للتخلص منه. لقد فرضه عليّ كل شيء في الأفق أو السمع، حياً كان أم غير حي. لقد أيقظ بوق الحرية الفضي روحي إلى اليقظة الأبدية. ظهرت الحرية الآن، ولن تختفي إلى الأبد. سمعتها في كل صوت ورأيتها في كل شيء. كانت حاضرة دائمًا لتعذبني بإحساس بحالتي البائسة. لم أر شيئاً دون أن أراه، ولم أسمع شيئاً دون أن أسمعه، ولم أشعر بشيء دون أن أشعر به. كانت تنظر من كل نجم، وتبتسم في كل هدوء، وتتنفس في كل ريح، وتتحرك في كل عاصفة.
فريدريك دوغلاس، رواية عن حياة فريدريك دوغلاس
Tumblr media
13 notes · View notes
tariktalks · 1 month ago
Note
طارق أعطينا عبارة نكتبها بيوم التخرج
الحمدلله حَمدًا كَثيرًا مُبارَكًا فيه، الحمدلله على فَضلِه وتَيسِيرِه وتَسهيلِه وتَوفيقِه. اليوم اكتَمَلَت الفَرحَة، اليوم نَجني ثِمار سنوات مِن العمل والجدّ والاجتهاد والتّفاني والإصرار بفضل الله. اليَومَ نُسدِل السِّتار على فَصلٍ مُهمٍّ في رحلتنا نحوَ تَحقيق نجاحات وإنجازات عظيمَة. ها نحن في هذه اللّحظات على أعتاب مرحلة جديدة في حَياتِنا، إنّها لَحظَات عظيمَة لا أجِد الكلمات لوصفِها .. إنّه يَوم التّخرّج. وهذه لَيسَت نِهاية الطّريق، بل نُقطة بداية للخطوَة التّاليَة نحوَ مزيد مِن التّألّق والتّفوّق والنّجاحات والأفراح ليَسطَع نَجمُنا إن شاء الله. اليوم يوم تخرُّجِنا، اليوم تبدأ الرّحلة الحقيقية نحو تحقيق الأهداف التي طالما حلمنا بها. فالتّخرّج يعني نِهايَةَ فَصلٍ وبداية فَصلٍ جديد. أُبارِك النّجاح لنفسي ولجميع زملائي وأسأل الله التّوفيق في المَحطّات القادمة.
7 notes · View notes
lily-in-sun · 3 months ago
Text
كان نفسي اصحى الصبح ع حضن من ماما خمس دقايق تقولي بعده أنت جميلة ماتخافيش من أي حاجة انزلي وري الشمس للعالم
اروح الشغل ال بحبه اقابل زملائي اللطيفين المُشرقين نخلص اليوم واحنا بروداكتف وحاسين إننا أضفنا شيء للدنيا النهاردا
اروّح ع دش جامد وأكلة جميلة وفيلم رايق بالليل وكوباية كرك وشوية تأمل وركعتين قيام
واقوم ع الويكند ال هفطر فيه مخبوزات بشاي بلبن مع العيلة الصبح واشوف صحابي ونطلع ع البحر
وشوية حب يعيش معايا الأيام، الكثير والكثير من الحب والفراشات والطمأنينة والأشواق
16 notes · View notes
f-farah · 24 days ago
Text
بكرا زملائي وزميلاتي الأشطر مني والأصغر مني والأبرأ مني والأصفى وأساتذتي وكل من علمني نوتة خلال سبع سنين من دراسة الموسيقا، سيحررون الألحان والنوتات، وسيعزفون، ويغنون وسط ساحة الكرامة. وأنا بكل الحسرة التي تعوي في صدري.. بكل الوحدة التي أود أن أنزوي بسببها داخل غرفتي وأغرق في سبات أبدي، سبات وانزواء يمنعني عنهما إحساس مهلك بالمسؤولية.. المسؤولية تجاه البلاد وتجاه السردية وتجاه الثورة. لكنني أفكر، الآن، بينما أسمع صوت أطفال يلعبون في الشارع المقابل للصيدلية، بينما أشعر أن البرد يعض قلبي، أفكر لو أذهب غداً لأغني معهم.. لأبكي هناك.. وأيضاً عسى أن أجد علم ثورة جديد لأشتريه بدل الذي ضاع، وأقول ضاع لأن الثوار لا يسرقون.. يستعيرون ولا يرجعون فلا بأس. الآن.. الآن، بينما أعد تقريراً عن سجون الجولاني بإدلب، تقرير يرجعني لأعيد النظر في كل ما أراه وأعتقده، أنا التي أكرر في رأسي، كذاب من يقول أن الصورة كلها بكليتها واضحة.. لا شيء واضح تماماً، نحن الآن نركض صوب المجهول، ولكننا حقاً حقاً حقاً محكومون بالأمل كما لم نكن من قبل.
أتنفس.. رغم أن هذا التقرير يثقل كاهلي، إذ ظنت الصحفية التي تواصلت معها أني مهتمة بهؤلاء النساء دوناً عن نساء إدلب، وبختني بلطف، فشرحت لها أن ما قدمته لي من معلومات لا نعرفه بتاتاً، ورغم أني تواصلت مع المسؤولة عني لأنني قد أتابع الأمور وأجمع المعلومات ولكن حين يتعلق الأمر بإجراء الحوارات أوكله لمن هم أكثر معرفة واطلاعاً مني، لكني بعد كلامها وتشجيع المسؤولة وجدت نفسي أطرح عليها عشرات الأسئلة لتخبرني عن وضع النساء هناك والتحديات التي تواجههن ورأيها بخطاب المتحدث الرسمي باسم الهيئة. وعدتني أنها سترسل لي ما أحتاجه حين تنهي عملها. وهذا الضغط كله لا أحتمله. أخبرت محمد صباحاً أني عالقة في أمر لا أفهم به، ولا أحد يقول لي توقفي. الأمر ليس أني لا أستطيع أن أخلص نفسي، أنا فقط أشعر بضغط هائل يتعلق بالتواصل مع الآخرين. السبب أني البارحة بدأت ببرمجة عقلي على ضرورة العودة للدراسة، وبكيت بكاء شديداً لأن الوقت ضيق والمحاضرات المتراكمة تحتاج شهوراً لا شهراً لتنتهي. ثم بذلت جهداً لأدرس ووضعت خطة ما غير واضحة تماماً في رأسي. استيقظت صباحاً للعمل.. وقررت البدء بالعمل على تقريري.. لكني لا أجد رغبة ولا طاقة. أرسلت صورة لكريم، هوية لشاب اسمه "نعم لحافظ الأسد" فضحكنا كثيراً. ولكني سرعان ما عدت للشعور بذلك الضيق الذي يخنقني.
لم أقل لك يا تمبلر، الأربعاء.. أخذت ست دقائق من وقت تدريب التواصل لأتحدث.. تحدثت عن نوبة الهلع، وعن الخوف، وعن التعب وعن الحماس الذي ينقلب لهم وتبلد. وبكيت.. وبكت معي صديقتان.. وشكرني الدكتور لمشاركتي. ثم تحدث عن أشياء كثيرة كثيرة يا الله ما أكثرها طيلة ساعة ونصف ولكني لم أعد أستطيع التركيز مطلقاً ولا أذكر حرفاً مما تحدث عنه سوى أن الأعراض (لا أعرف أية أعراض) إذا استمرت من أسبوعين حتى شهر علينا مراجعة طبيب نفسي.
هل أتحدث كثيراً؟
الأمر أن الانتظار صعب.. وأنا علي أن أنهي هذه التقارير اليوم لأني غير متفرغة في يوم آخر.
الأمر أن قلبي مليء بالغصات.. أن الحزن الذي علينا أن نحزنه في هذه الأرض طويل طويل طويل ومر. أهالي المعتقلين-ات يعلقون صور أبنائهم وبناتهم على الجدران.. أزلنا صور الطغاة وعلقنا عليها صور غصتنا ودمعتنا وفخرنا وأبطالنا. كلنا نريد أن ننجو.. أهالي المعتقلين يودون أن يعرفوا، معرفة قد تنهي زمن العذاب والتلوع. دمشق الآن مليئة بالأهل، من حلب وإدلب ودير الزور والحسكة، كلهم يبحثون ويحدقون في الوجوه، علهم يصادفون وجهاً نزع عنه شبح الموت وخرج إليهم.
البارحة حلمت برزان زيتونة...
لا شيء أكثر.. استيقظت في الثالثة ليلاً مفزوعة.. حلقي جاف.. وبكيت.. وبكيت.. وبكيت..
أنا لست بخير تماماً
لكن معلش.. فالبلاد كلها رغم الفرح، محزونة، نحن في حداد أجلناه أربع وخمسين سنة.. واليوم لدينا فرصة للحزن، والصراخ، والعويل... والبكاء المرير.. علينا وحدنا.. نحن اللواتي والذين كنا ومانزال وحدنا.
6 notes · View notes
t-ablog · 2 years ago
Text
‏حدث بالفعل
في عام 1988 حدث زلزال عنيف ضرب دولة أرمينيا بقوة 8.2 ريختر !
دمَّر البلد حرفياً و بسببه مات أكثر من 30 ألف شخص في أقل من 4 دقايق ●
وكالة الأنباء الأرمينية كتبت على حلقات منفصلة قصص حقيقية عن اناس الزلزال غيّر حياتهم للأبد
منها هذه القصه :
زوج ترك زوجته في البيت بعدما ‏تاكد من سلامتها و خرج يجري الى المدرسة التي فيها ابنهم لكي يرى ماجرى له
وصل ووجد المدرسة قد دمرت تمامآ و اخذ ال��دمة العنيفة وسقط على ركبته وهو يلطم عندما تخيل مصير ابنه ؟
فجأة قام و تذكر إنه دائماً كان يعد ابنه وهو يمرجحه بجملة واحدة ثابتة
وهى مهما كان الأمر سأكون دائماً بجانبك ‏
ثم نظر على كومة الأنقاض المتراكمة وقام هرول نحوها وحسب بالتقريب الفصل الذي يدرس فيه ابنه
راح ناحية الحطام هناك وبدون أدوات بدأ يحفر ويزيل الأنقاض !
اتت المطافئ و ظابط المطافيء تاثر لمنظر الاب وحاول ابعاده عن الحطام دون جدوى الحاجة الوحيدة التي كانت امام عين الأب هو وعده لابنه !!
‏وبقي يحفر مدة طويلة حتى تخطى ال 24 ساعه وهو مستمر وفي الساعة ال 25 نزع حجر ضخم فظهر تجويف صرخ بـ علو صوته بإسم إبنه آرماند
اتاه رد من إبنه بصوته بدون ان يراه :
أنا هنا يا أبي لقد أخبرت زملائي أنك ستأتي لأنك وعدتني مهما كان الأمر سأكون بجانبك !!
وها قد فعلت يا أبى
أبوه مد يده وهو ‏يرفع الأحجار بقوه ويزيلها بـ حماس مضاعف : هيا يا ولدي أخرج
الولد رد : لا يا أبي دع زملائي يخرجون أولاً لأني أعرف أنك ستخرجني مهما كان الأمر أعلم أنك ستكون دائماً بجانبي !
بسبب وعد الأب لأبنه و ايمان الطفل بأبيه !!
تم انقاذ ٢٦ طفل كانوا فى عداد الأموات ..
..........منقول
Tumblr media
هكذا الاب
وعد ف أوفى ❗️
ول أن الاب صادق فى وعدة ..
ظل الابن متعلق بهذا الوعد !
حتى أوفى الاب بوعدة ..
T
67 notes · View notes
jojou2 · 10 months ago
Text
Tumblr media
كان لأحد الأمهات عين واحده وقد كرهها ابنها لما كانت تسببه له من احراج ، فكان يرى شكلها مقززا ، و كانت هذه الأم تعمل طاهية في المدرسة التي كان يدرس ابنها فيها لتعيله و تساعده على أن يكمل دراسته ، كان الولد دائماً يحاول أن يخفي عن أصحابه أن تلك الطاهية أمه خوفاً من تعليقاتهم و خجلاً من شكلها
في أحد الأيام صعدت الام إلى فصل ابنها كي تسأل عنه و تطمئن على تحصيله الدراسي ، فأحس الولد بالإحراج و الضيق نتيجة لما ��علته أمه ، تجاهلها و رماها بنظرة مليئة بالكره و الحقد, و في اليوم التالي قام أحد التلامذة سخريةً من ذلك الولد قائلاً له : يا ابن الطاهية ذات العين الواحدة ، حينها تضايق الولد كثيراً و تمنى لو كان بإمكانه ان يدفن نفسه أو يدفن أمه ليتخلص من العار و الخجل الذي يسببه له شكلها
واجه الولد أمه بعد السخرية التي تعرض لها من زميله قائلاً لها : متى ستموتين و تختفي من حياتي كي اتخلص من الإحراج الذي اتعرض له بسببك؟ فقد جعلت مني أضحوكةً و مهزلةً بين زملائي, فسكتت الأم حينها و غادر الولد المكان دون أن يأبه لمشاعرها
كان الولد يكرر توبيخه لأمه كثيراً, و بعدما أنهى دراسته الثانوية ، حصل على منحة دراسية في الخارج ، ذهب و وتزوج و كان سعيداً في حياته بعد عن ابتعد عن أمه و التي كانت مصدر الضيق الوحيد في حياته
بعد بضع سنين قررت الأم أن تسافر لترى ابنها و أحفادها ، و قد تفاجئت كثيراً من ردة فعلهم ، فقد سخر منها بعض أحفادها، و آخرون خافوا منها و بدأوا بالبكاء ,فانزعج الابن من أمه و أمرها بأن تخرج من المكان خوفاً على أبنائه ، فخرجت دون أن تبدي أي تعليق و الحزن يملأ قلبها
في يوم من الأيام اضطر الابن للذهاب إلى البلد الذي عاش فيها طفولته مع أمه و من باب الفضول قرر أن يزور يته القديم ، و ما إن وصل أخبره الجيران بأن أمه قد توفيت ، لم يذرف الابن أي دمعة و لم يحرك ساكناً
كانت وصية الأم لأحد الجيران أن يقوم بتسليم اينها ظرفاً إن رآه في يوم من الأيام ، فقام ذلك الجارو لما فتحه وجد فيه رسالةً كتب فيها ابني الحبيب لقد أحببتك كثيرا و طالما أحببت أن تعيش معي و ارى أحفادي يلعبون من حولي في هذا البيت الذي عشت وحيدةً فيه و كانت الوحدة تقتلني
ابني الحبيب في داخلي شيء لم اخبره لأي احد في حياتي ، و ستكون أنت الوحيد الذي سيعرفه ، فبعدما توفي أبوك في حادث سيارة أصبت أنت وفقدت عينك اليمنى وتأسفت وتحسرت عليك ولم أكن استطيع إن أتصور كيف سيعيش ابني بعين واحدة وقد يسخر منه الأطفال ويخافون من شكله لذلك منحتك عيني لترى بها , مع حبي لك
7 notes · View notes
saraalro7 · 1 year ago
Text
Tumblr media
سعيدة جدًا بمشاركتي بـ مقالة عن ( قاع الإدمان )
في ‎( مقالات اجتماعية ) 📝✨
مع خمسين من زملائي الأخصائيين الاجتماعيين 🌿
وشكرًا لـ ملهم الأخصائيين الاجتماعيين
أ. صالح هليّل 🌟
وإتاحة الفرصة لنا، وشكرًا للفريق العمل 🤍✨
Tweet | @Saleh_Hilayel
39 notes · View notes
colored-entropy · 1 year ago
Text
في الثانوية العامة، سخرت مني أستاذة الفلسفة والمنطق لإصراري على مناداتها بلقب أستاذة، في الوقت الذي استسهل فيه كل الطلبة والطالبات كلمة أبلة. كنت قد تعلمت النحو للتو، قوّمت لساني وشذبت ما اعوج من نطقي، وألزمت نفسي بالامتناع عن كل كلمة لا أستطيع ان أقع لها على معنى في المعجم، فاخترتُ -تعبيرا عن شعوري بالتفرد عن زملائي- أن أقول أستاذة.
في نهاية العام، أثناء حصص المراجعة، وفيما كنا غارقين حتى آذاننا في تذكر موقف ابن رشد والغزالي من قضية إعمال العقل في الإسلام، كان صبرها قد نفد على عادة المدرسين والمدرسات في ذلك التوقيت من كل سنة، فرفعت صوتها: بكرا الامتحانات تيجي وتغوروا وأنساكم واحد واحد. بُهت الجميع، كانت لها شخصية قوية تهتز لها شنباتنا التي لم يكن قد اكتمل نموها بعد، والفتيات أخفضن رؤوسهن إلى الأرض. زعقت فينا وسكتت برهة ثم قالت: بس مش هنسى أحمد جلال عشان بيقولي يا استاذة. ضحك الجميع بخفوت
21 notes · View notes
runawaycarouselhorse · 4 months ago
Text
عن كتابتي أكثر باللغة الانجليزية
(كلام كتبته ردًا لمقطع يتهم من يتحدث أكثر بلغة غير العربية بتبديل ثقافته)
بعضنا فعلًا تعلم اللغة الانجليزية أولًا، فأسهل لنا... و لأن ناس حقيرين كانوا يسخروا منا و يؤذونا في المدارس بسبب صعوبة العربية لنا، فيزداد نقورنا من الحديث بها للأسف.
المجتمع السعودي بشكل عام للأسف من فقرائه الى اغنيائه و من البادية للحضر مهؤوس بالقيل و القال و السمعة، فللأسف، انسانة توحدية مثلي الأطفال كانوا يسخروا مني و ينعتوني بالمجنونة و حتى عند ما كبرت، البعض يتنمر علي بسبب غرابة تصرفاتي في نظرتهم أو غيرة من شكاي (مختلطة العرق، ففي كل أرض، أبدو غريبة و الكل يعتقدني أجنبية حتى في بلدي أو غيرها) أو حسدًا على تفوقي في الدراسة...
من الصغر حتى ألان من يصاحبني و يحب أن يتحدث معي الأجانب و ليس أهل البلد. أهل البلد عادة لا يحدثوني الا في المدرسة أو العمل، يمكن يحتروموا خبرتي كطبيبة، لكن لو سلمت على زملائي خارج العمل، خصوصًا أمام أخرين، يستحوا و يحاولوا الإبتعاد عني بشكل واضح و محرج. أما الأجانب، يتحدثوا معي. و المرضى الذي أعالجهم و الكثير من الناس ينظروا لما أشتريه و يعتبروني مثال و يختاروا مثل ما أختار أو يسألوني عنها و لو أنصح بها... ^^؛
الناس تحترم ذكائي، لكن صعوباتي مع التواصل و تصرفاتي "الغريبة" تعني فقط الأجانب و غير المتكبرين يصاحبوني، و هذا الأمر نادر جدًا جدًا بين أهل البلد. مثلًا سافرنا لانجلترا عن قريب لأسبوع، تحدثت مع أهل طلبة سعوديين أخرين و سخرت مرأة من قولي أن من عجبني في البلد السائقين الالبانيين و من فقدوا دارهم من أهل البلد و يسكنوا الشوارع، لأنهم من أهتموا بي عندما أصابني مكروه و أذيت ركبتي المصابة من قبل... و في يوم أخر واحد منهم قال لي أننا كلنا سوى و لكن السياسيين هم من ينشروا بيننا الكراهية و التفرقة، من دون ما أذكر أنا شسئًا عن ظاهرات ال��نصريين و الكارهين للاسلام الذي حدثت في لندن و قامت تتوغل في باقي البلاد. لكنه نظر الى حجابي و مساعدتي له و رغب في إظهار أنه ليس ممن يكره كل المسلمين و كل المهاجرين للبلد بسبب عمل واحد حقير قتل فتاة صغير و أستغل الحادثة العنصريين.
ربما الموضوع أكثر مرتبط بأنني كتوحدية يتقبلني أكثر من مجتمعهم ليس مهؤوس بالسمعة. أو من هو محتاج و في وضع مشابه لي من ناحية أن الأخرين ينظروا اليه بنظرة دونية، فلا يتكبر علي.
2 notes · View notes
rozasaira · 10 months ago
Text
Tumblr media
قصة واقعية مؤثرة وعبرة
جهنم 300 كيلو💔
 
قدر الله لي أن أصلي في أحد المساجد.. صلاة العشاء.. فقام بعد الصلاة أحد المشايخ.. من مغسلي الأموات.. فقال هذه القصة..
وقد رواها له من حصلت معه هذه القصة يقول هذا الشخص..
والله الذي لا اله إلا هو لقد خرجت من الرياض وما في بالي أن أعمل طاعة واحدة لله - سبحانه وتعالى -..
يقول.. وكنا مجموعة من الشباب.. رايحين إلى الدمام.. من الرياض.. ومرينا بأحد اللوحات على الطريق.. فقراها زملائي ((الدمام 300 كيلو))..
فقلت لهم أنا أشوف.. ((جهنم 300 كيلو)).. فجلسوا يضحكون بذي النكتة.. فقلت لهم والله العظيم إني ما شوف قدامي مكتوب إلا ((جهنم 300 كيلو)).. فتركوني وهم مكذبيني.. وراح الوقت.. في ضحك.. وأنا باقي محتار من اللوحة التي قريتها..
قال زملائي هذي لوحة ثانية.. كويس قربنا.. ((الدمام 200 كيلو)).. قلت: ((جهنم 200 كيلو)).. فضحكوا وقالو يا مجنون.. قلت: والله الذي لا اله إلا هو أنني أراها ((جهنم 200 كيلو)).. فضحكوا مثل المرة الأولى.. وقالوا تراك أزعجتنا.. فسكتُ.. وأنا مقهور.. وجالس أفكر..
مع الضحك جات اللوحة قالو الشباب: ما عاد إلا قليل.. ((الدمام 100 كيلو)).. قلت والله العظيم إني أشوفها ((جهنم 100 كيلو)).. قالوا: خل عنك الخراط.. أذيتنا من أول السفرة..
قلت: نزلوني بأرجع الرياض.. قالوا: مجنون أنت.. قلت: نزلوني بأرجع.. والله ما عاد أكمل معكم الطريق.. فنزلوني.. ورحت على الشارع ��لثاني.. وجلست أأشر عسى يوقف لي أحد..
طولت ما أحد وقف إلا بعد فترة وقف لي راعي تريله.. فركبت معه.. وكان ساكت حزين.. ولا كلمة.. قلت له: يالاخو سلامات.. ما ودك نسولف.. عسى ما عليك خلاف.. قال لا والله بس مريت قبل شوي بحادث.. والله ما رأيت أبشع منه في حياتي..
قلت:عايله والا شباب.. قال لا شباب.. سيارتهم ((وذكر سيارة مثل سيارة زملاه)).. فانفجعت.. قلت: أسالك بالله.. قال: والله العظيم.. وهذا اللي شفته.. فعلمت أن الله أخذ أرواح أخوياي بعد ما نزلت من السيارة وكملوا طريقهم..
يقول: وحمدت الله أن أنقذني من بينهم.. ولا أدري هل هم إلى ��هنم.. كما كنت أقرأ في اللوحات.. لا أتمنى ذلك ولكنهم زملائي واعرف كيف كانت معاصيهم..
اللهم لك الحمد.. فوالله الذي لا اله إلا هو لقد خرجت من الرياض.. وما في بالي أن اعمل لله طاعة.. يقول الشيخ: وهو الآن رجل خير عليه سمات الصلاح بعد أن فقد زملاءه بهذه القصة.. ثم تاب بعدها..
وأقول يا أخي الحبيب: هل ننتظر أن يذهب أربعة أو خمسة من زملاءك إلى جهنم حتى تتعظ أنت.. وما يدريك.. قد لا تكون أنت الذي تتوب بسبب موت أصحابك.. بل قد تكون أنت الذي يتوب أصحابك بسبب موتك على المعاصي والفساد..
والله الذي لا اله إلا هو لقد سمعت هذه القصة، والتي رواها الشيخ/ سليمان الشهري مغسل الأموات..
اللهم لا تجعلنا عبرة للناس.. واجعلنا نعتبر بما يحدث لهم.. وبما يدور حولنا
اللهم أمين..
7 notes · View notes
basil199 · 3 months ago
Text
Tumblr media
"في الأيام التي كنت أعتقد فيها أنني عبقري وأنني جائع ولم ينشر لي أحد، كنت أضيع وقتاً أطول كثيراً في المكتبات مما أفعله الآن. كان من الأفضل أن أحصل على طاولة فارغة حيث تدخل الشمس من خلال نافذة وأن أتعرض لأشعة الشمس على رقبتي وظهر رأسي ويدي، ثم لا أشعر بالسوء الشديد لأن كل الكتب كانت مملة بأغلفتها الحمراء والبرتقالية والخضراء والزرقاء التي كانت تجلس هناك وكأنها سخرية. كان من الأفضل أن أتعرض لأشعة الشمس على رقبتي ثم أحلم وأغفو وأحاول ألا أفكر في الإيجار والطعام وأميركا والمسؤولية. لم يكن ما إذا كنت عبقرياً أم لا يهمني كثيراً بقدر ما كان يهمني أنني ببساطة لم أكن أريد أن أكون جزءاً من أي شيء. لقد أذهلني الدافع الحيواني والطاقة التي يتمتع بها زملائي من البشر: أن يتمكن رجل من تغيير إطارات السيارة طوال اليوم أو قيادة شاحنة الآيس كريم أو الترشح للكونجرس أو تقطيع أحشاء رجل في عملية جراحية أو جريمة قتل، كل هذا كان خارج نطاق قدرتي على التحمل. لم أكن أريد أن أبدأ. وما زلت لا أريد. بدا لي أي يوم أستطيع فيه الغش بعيداً عن هذا النظام من الحياة بمثابة انتصار جيد بالنسبة لي."
– تشارلز بوكوفسكي
3 notes · View notes
shanidiary · 6 months ago
Text
الرسالة الخامسة ( ما نحن إلى نبضات )
صباح الخير يا عزيزي. إنه الثامنة واثنان وأربعون دقيقة هنا، أكتب لك من الحافلة المتجهة إلى كليتي. في الآونة الأخيرة، لم أشعر بذاتي حتى أنني لم أعد استيقظ في الرابعة، خسرت التحدي. لا أدري ما الذي يحدث لي، هل كان احتراقًا منذ البداية ولم ألاحظ ذلك؟ المشكلة هي أنه لم يعد لي وقت للاستراحة ومن هذا القبيل، فقد استرحت بما فيه الكفاية، رغم أن أفكاري لم تسترح ولو لدقيقة. أتذكر عندما كنت في الصف السابع وكنت من المتفوقين. في أحد الاختبارات، أصابني انكسار في الدرجات وغلبني زملائي ولم أتمكن من الحصول على المركز الأول. ولكن لحسن حظي، كنت أملك كادرًا تعليميًا بحق، ففي حصة العلوم عندما سمعت المعلمة بما حدث وهي تعلم أنني من المتفوقين، وقفت عند اللوح ورسمت نبضات القلب صعودًا ونزولًا وكل شخص يشاهدها بصمت. ثم قالت: "هل تعرفون ما هذه؟" كلنا أجبنا: "إنها نبضات القلب". قالت: "نعم، وإنها أيضًا الحياة. عند توقفها، يموت الشخص، ونحن مثلها، يجب علينا أن نعلو تارة ونهبط تارة أخرى. فإذا توقفنا، نموت". ظلت هذه العبارات في ذهني حتى يومنا هذا. ثم، بعد ما يقارب عشر سنوات، اكتشفت أن الحياة مثل الأعضاء الإرادية واللاإرادية، فهناك أشياء علينا أن نتخذ قرارها بأنفسنا وبموافقتنا أو عدم موافقتنا تكون مثل عضلات الأطراف، وهناك أشياء مهما حاولنا السيطرة عليها لن نستطيع وستهدر طاقتنا فقط، فكل ما علينا فعله هو الاستسلام لها والمشي مع التيار، مثل عضلة القلب، فلا يمكننا التحكم بها، فقط علينا الوثوق بها وما تفعله. فكل ما عليَّ فعله الآن هو الاستمرار والاستسلام. كم هو تناقض متجانس حقًا، أليس كذلك، يا عزيزي؟ أكتب لك الآن وأنا على متن الحافلة عائدة إلى البيت. في كل مرة أنهي من كلامي، أنتظر ردك وكأنك تقرأ، ولعلك بالفعل تقرأ وأنا لا أعلم. لنلتقِ يومًا ما، ونكتب معًا على الحافلات والطرقات. لن تدعني أكتب وحيدة، أليس كذلك؟ على أي حال، أتمنى أن تكون فلسفتي قد أعجبتك. إلى اللقاء، مع حبي، شاني.
2 notes · View notes