#ريانة برناوي
Explore tagged Tumblr posts
Link
رائدة الفضاء السعودية ريانة برناوي #ريانة_برناوي هي رائدة فضاء سعودية، وهي أول امرأة سعودية تشارك في بعثة فضائية. وُلدت في الرياض عام 1983، وتحمل درجة الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية من جامعة جورج واشنطن
متابعة القراءة
👇
https://www.arabia2.com/?p=47201
0 notes
Text
من هو زوج ريانة برناوي ويكيبيديا
زوج ريانة برناوي الذي كثر البحث عنه عبر منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث بعد اختيارها إلى جانب رائد الفضاء علي القرني للمشاركة في مهمة AX-2. فقد انتشر اسمها كثيرا منذ إعلان مشاركتها كأول امرأة سعودية وعربية ومسلمة في المهمة إلى المحطة الدولية AX-2 من المملكة العربية السعودية. لذلك سنتعرف في مقالتنا لموقع خبرني من هو زوج ريانة برناوي الذي يبحث عنه الكثير من الأشخاص، تابعوا معنا. زوج ريانة…
View On WordPress
#رائدة الفضاء ريانة برناوي#ريانة برناوي السيرة الذاتية#ريانة برناوي ويكيبيديا#زوج ريانة برناوي#من هي ريانة برناوي ويكيبيديا
0 notes
Text
سمو الشيخ حمدان بن محمد : ينطلق اليوم رائدي الفضاء السعوديْين ريانة برناوي - أول رائدة فضاء عربية - وعلي القرني إلى محطة الفضاء الدولية لينضما إلى زميلهم سلطان النيادي .. نتمنى لهم التوفيق في هذه المهمة .. لأول مرة سيجتمع ٣ رواد عرب على المحطة الدولية، ولن تكون المرة الأخيرة التي يقتحم فيها الشباب العربي بكل ثقة هذه القطاعات العلمية العالمية المتقدمة.
H.H. Sheikh Hamdan bin Mohammed : Saudi astronauts @Astro_Rayyanah, the first Arab woman to go on a space mission, and @AstroAli11, will today commence their historic journey to the International Space Station, where they will join Emirati astronaut @Astro_Alneyadi. We wish them success in this exceptional mission. Their journey will lead to the first-ever meeting of three Arab astronauts on the ISS. The youth of the Arab world continue to demonstrate their excellence in advanced science-based sectors.
Sunday, May 21, 2023 الأحد
16 notes
·
View notes
Link
ريانة برناوي.. أول رائدة فضاء سعودية https://sawtelghad.net/98958?feed_id=7665&_unique_id=66700637dae37
0 notes
Text
تقدّمت نورا المطروشي التي تحلم منذ صغرها بالذهاب إلى القمر، خطوة نحو تحقيق حلمها، إذ باتت هذا الأسبوع أول عربية تنال شارة رواد الفضاء المحترفين في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، بعدما خضعت لتدريب مكثف دام سنتين. وتروي المطروشي، المولدة عام 1993، أن شغفها بدأ عندما أجرت إحدى معلماتها محاكاة لرحلة إلى القمر في صفّها المدرسي. ودخل التلاميذ أولاً إلى ما يشبه خيمة كبيرة، نُصبت وسط الصف لتكون بمثابة مركبة فضائية. وعند الخروج منها، كان كل شيء مغطى بملاءات رمادية، وكانت الأضواء مطفأة. وتقول الشابة الثلاثينية «كان لهذا اليوم أثر في نفسي، وطُبع في ذهني»، مضيفةً «أتذكر أني كنت مذهولة، وقلت في قرارة نفسي إنني أريد اختبار ذلك في الحقيقة، وأريد الذهاب إلى سطح القمر، ومنذ تلك اللحظات بدأ كل شيء». وسبق لنساء عربيات أخريات أن شاركن في مهمات فضائية. ففي عام 2022، شاركت المصرية سارة صبري في مهمة لشركة «بلو أوريجن» الخاصة، أتاحت لها تجربة انعدام الوزن لبضع دقائق. وفي العام الفائت، ذهبت العالمة السعودية ريانة برناوي إلى محطة الفضاء الدولية لأيام عدة في إطار مهمة خاصة. لكن نورا المطروشي، وعلى غرار زميلها الإماراتي محمد الملا، شاركت على مدى سنتين في برنامج تدريبي مكثف إلى جانب 10 أميركيين آخرين، وذلك بفضل تعاون بين «ناسا» ومركز محمد بن راشد للفضاء. وخلال هذا الأسبوع، بات جميعهم رسمياً رواد فضاء في حفلة تخرّج أقامتها «ناسا» في هيوستن بتكساس. وشمل برنامجهم التدريبي دورات على كيفية البقاء على قيد الحياة، وعمليات محاكاة عن السير في الفضاء بالبزات، وقيادة الطائرات الأسرع من الصوت، وتعتزم «ناسا» إرسال رواد فضاء إلى القمر ضمن برنامج «أرتيميس»، وبناء محطة فضائية في المدار حول القمر تحمل اسم «غايتواي». وتقول نورا المطروشي، الحائزة شهادة في الهندسة الميكانيكية: «أريد أن تعود البشرية إلى القمر، وأن تذهب إلى أبعد من القمر، وأرغب في أن أكون جزءاً من تلك المهام». وخلال شهر رمضان، أرجئت «ناسا» بعض التدريبات التي تتطلب مجهوداً جسدياً، إما لوقت مبكر خلال اليوم أو حتى نهاية الشهر. وتضيف «ديانتي جعلتني أدرك مساهمة القدماء من المثقفين والعلماء المسلمين الذين سبقوني ودرسوا النجوم». وتتابع «أن أصبح رائدة فضاء هو بالنسبة إلي وسيلة للبناء على هذا الإرث، وعلى ما بدأوه قبل آلاف السنين». • أريد أن تعود البشرية إلى القمر، وأن تذهب إلى أبعد من القمر، وأرغب في أن أكون جزءاً من تلك المهام. • ديانتي جعلتني أدرك مساهمة القدماء من المثقفين والعلماء المسلمين الذين سبقوني ودرسوا النجوم. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
ريانة برناوي: أول رائدة فضاء عربية تصل إلى محطة الفضاء الدولية
تأمل ريانة برناوي أن تكون مصدر إلهام لنساء من كل الخلفيات في منطقة الشرق الأوسط> from BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/2pMwinS via IFTTT
0 notes
Text
السعودية ريانة برناوي، أول رائدة فضاء عربية مسلمة، إلى محطة الفضاء الدولية - Baz News
0 notes
Text
بث مباشر انطلاق رحلة السعودية الجديدة الى الفضاء 24 ساعة مباشر
بث مباشر انطلاق رحلة السعودية الجديدة الى الفضاء 24 ساعة مباشر #السعودية #رواد_الفضاء_السعوديين #الهيئة_السعودية_للفضاء
بث مباشر انطلاق رحلة السعودية الجديدة الى الفضاء 24 ساعة مباشر، حيث يعتبر من أهم الأحداث الفضائية التي تحدث في المملكة العربية السعودية، فقد أعلنت المملكة العربية السعودية منذ فترة قصيرة عن تمكنها من تحقيق إنجاز فضائي كبير، يقوم على إطلاق مهمة فضائية بشكل تجريبي إلى الفضاء، حيث سيتم تصوير وبث كافة تفاصيل الرحلة مباشر، ونقدم لكم عبر موقع خبرني بث مباشر انطلاق رحلة السعودية الى الفضاء، كذلك تفاصيل…
View On WordPress
#الهيئة السعودية للفضاء#بث مباشر انطلاق رحلة السعودية الى الفضاء#بث مباشر رحلة الفضاء السعودية#رحلة السعودية الى الفضاء#رواد الفضاء السعوديين#ريانة برناوي وعلي القرني#محطة الفضاء الدولية#من هي ريانة برناوي
0 notes
Text
أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء، الخميس، أن رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي سيعود إلى أرض الوطن يوم 18 سبتمبر/ أيلول الجاري. وقال المركز في تدوينة على منصة إنستغرام: «ترقبوا عودة رائد الفضاء سلطان النيادي إلى دولة الإمارات في 18 سبتمبر بعد أن أنجز أطول مهمة فضائية بتاريخ العرب». ونجح النيادي، في تحقيق إنجازات نوعية وتاريخية، رسخت اسم دولة الإمارات إقليمياً وعالمياً كأول دولة عربية تنجز أطول مهمة فضائية في تاريخ العرب، دامت لـ 6 أشهر في محطة الفضاء الدولية، وتضمنت إجراء تجارب علمية رائدة تسهم في خدمة البشرية والمجتمع العلمي. وتعد المهمة التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء في الثالث من مارس الماضي إلى محطة الفضاء الدولية، هي أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب في التاريخ، حيث وصل النيادي إلى المحطة على متن مركبة «سبيس إكس دراغون إنديفور» برفقة فريق مهمة «Crew-6». وأصبح النيادي أول رائد فضاء عربي يخوض مهمة «السير في الفضاء» خارج محطة الفضاء الدولية، ضمن البعثة الـ 69 في شهر إبريل الماضي، والتي استمرت نحو 7 ساعات لتنفيذ عدد من المهام الأساسية كالصيانة والتحديث علاوة على إكمال السلسلة التحضيرية لتركيب عدد من الألواح الشمسية على المحطة، حيث تشكل الطاقة الشمسية دوراً محورياً في تشغيل محطة الفضاء الدولية، وتوفير طاقة نظيفة ومتجددة لدعم التجارب والأنظمة والعمليات اليومية على متنها. وعزز هذا النجاح ريادة الإمارات عالمياً في قطاع الفضاء، حيث أصبحت دولة الإمارات العاشرة عالمياً في مهمات السير في الفضاء خارج المحطة الدولية، ما يعكس جهود مركز محمد بن راشد للفضاء في مواصلة استكشاف الفضاء؛ كما يضاف هذا الإنجاز التاريخي إلى سجل إسهامات العالم العربي في استكشاف الفضاء الخارجي. وبعد إكمال النيادي لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء؛ أسهم رائد الفضاء الإماراتي في تطوير المسارات العلمية والتكنولوجية في الدولة، من خلال إجرائه لنحو 200 تجربة علمية في مختلف المجالات استغرقت نحو 585 ساعة، كان من أبرزها، دراسة آثار الجاذبية الصغرى على استجابة الخلايا البشرية للالتهابات بالتعاون مع رائدة الفضاء السعودية ريانة برناوي من طاقم «Ax-2»، وتجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة «PCG2»، وإجراء دراسات حول كيفية احتراق مواد معينة في الجاذبية الصغرى، بالإضافة إلى إعداد أبحاث عن رقائق الأنسجة حول وظائف القلب والدماغ والغضاريف، وغيرها من التجارب العلمية التي تم العمل عليها بالتعاون مع طاقم البعثة 69. وحقق رائد الفضاء الإماراتي نجاحاً في التجارب العلمية بالتعاون مع 25 جامعة محلية وعالمية و10 وكالات فضاء دولية، حيث نفذ نحو 19 تجربة بحثية بالتعاون مع وكالة ناسا، ووكالة الفضاء الأوروبية، ووكالة الفضاء الكندية، ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية «جاكسا»، والمركز الوطني لدراسات الفضاء بفرنسا، وأسهم هذا التعاون في إنجاز تجربة «Lumina» الأولى من نوعها لدراسة درجات الإشعاع الفضائي بمحطة الفضاء الدولية، بالإضافة إلى إعداد دراسات علمية طبية تشمل دراسة نظام القلب والأوعية الدموية ودراسة مسببات الأمراض في الفضاء. وأسهمت رحلة النيادي في إثراء المعرفة بقطاع الفضاء ومجالاته للمجتمع، وذلك عبر تعزيز التواصل المجتمعي خلال المهمة ضمن سلسلة «لقاء من الفضاء» التي استقطبت أكثر من 10 آلاف شخص، وبتنظيم نحو 12 اتصالًا مرئياً مع الجمهور و7 اتصالات لاسلكية من مركز محمد بن راشد للفضاء، حيث تكمن أهمية التواصل في تعزيز الثقافة والتعليم في هذا المجال وإلهام الجيل القادم من العلماء والباحثين. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
نجح رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، في تحقيق إنجازات نوعية وتاريخية، رسخت اسم دولة الإمارات إقليمياً وعالمياً كأول دولة عربية تنجز أطول مهمة فضائية في تاريخ العرب، دامت لـ 6 أشهر في محطة الفضاء الدولية، وتضمنت إجراء تجارب علمية رائدة تسهم في خدمة البشرية والمجتمع العلمي.وأصبح النيادي أول رائد فضاء عربي يخوض مهمة «السير في الفضاء» خارج محطة الفضاء الدولية، ضمن البعثة الـ 69 في شهر إبريل الماضي، والتي استمرت نحو 7 ساعات لتنفيذ عدد من المهام الأساسية كالصيانة والتحديث علاوة على إكمال السلسلة التحضيرية لتركيب عدد من الألواح الشمسية على المحطة، حيث تشكل الطاقة الشمسية دوراً محورياً في تشغيل محطة الفضاء الدولية، وتوفير طاقة نظيفة ومتجددة لدعم التجارب والأنظمة والعمليات اليومية على متنها.وعزز هذا النجاح ريادة الإمارات عالمياً في قطاع الفضاء، حيث أصبحت دولة الإمارات العاشرة عالمياً في مهمات السير في الفضاء خارج المحطة الدولية، ما يعكس جهود مركز محمد بن راشد للفضاء في مواصلة استكشاف الفضاء؛ كما يضاف هذا الإنجاز التاريخي إلى سجل إسهامات العالم العربي في استكشاف الفضاء الخارجي.وبعد إكمال النيادي لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء؛ أسهم رائد الفضاء الإماراتي في تطوير المسارات العلمية والتكنولوجية في الدولة، من خلال إجرائه لنحو 200 تجربة علمية في مختلف المجالات استغرقت نحو 585 ساعة، كان من أبرزها، دراسة آثار الجاذبية الصغرى على استجابة الخلايا البشرية للالتهابات بالتعاون مع رائدة الفضاء السعودية ريانة برناوي من طاقم «Ax-2»، وتجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة «PCG2»، وإجراء دراسات حول كيفية احتراق مواد معينة في الجاذبية الصغرى، بالإضافة إلى إعداد أبحاث عن رقائق الأنسجة حول وظائف القلب والدماغ والغضاريف، وغيرها من التجارب العلمية التي تم العمل عليها بالتعاون مع طاقم البعثة 69.وحقق رائد الفضاء الإماراتي نجاحاً في التجارب العلمية بالتعاون مع 25 جامعة محلية وعالمية و10 وكالات فضاء دولية، حيث نفذ نحو 19 تجربة بحثية بالتعاون مع وكالة ناسا، ووكالة الفضاء الأوروبية، ووكالة الفضاء الكندية، ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية «جاكسا»، والمركز الوطني لدراسات الفضاء بفرنسا، وأسهم هذا التعاون في إنجاز تجربة «Lumina» الأولى من نوعها لدراسة درجات الإشعاع الفضائي بمحطة الفضاء الدولية، بالإضافة إلى إعداد دراسات علمية طبية تشمل دراسة نظام القلب والأوعية الدموية ودراسة مسببات الأمراض في الفضاء.وأسهمت رحلة النيادي في إثراء المعرفة بقطاع الفضاء ومجالاته للمجتمع، وذلك عبر تعزيز التواصل المجتمعي خلال المهمة ضمن سلسلة «لقاء من الفضاء» التي استقط��ت أكثر من 10 آلاف شخص، وبتنظيم نحو 12 اتصالًا مرئياً مع الجمهور و7 اتصالات لاسلكية من مركز محمد بن راشد للفضاء، حيث تكمن أهمية التواصل في تعزيز الثقافة والتعليم في هذا المجال وإلهام الجيل القادم من العلماء والباحثين.وتعد المهمة التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء في الثالث من مارس الماضي إلى محطة الفضاء الدولية، هي أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب في التاريخ، حيث وصل النيادي إلى المحطة على متن مركبة «سبيس إكس دراغون إنديفور» برفقة فريق مهمة «Crew-6».(وام) المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
أبوظبي - وام نجح رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، في تحقيق إنجازات نوعية وتاريخية، رسخت اسم دولة الإمارات إقليمياً وعالمياً كأول دولة عربية تنجز أطول مهمة فضائية في تاريخ العرب، دامت لـ6 أشهر في محطة الفضاء الدولية، وتضمنت إجراء تجارب علمية رائدة تسهم في خدمة البشرية والمجتمع العلمي. وأصبح النيادي أول رائد فضاء عربي يخوض مهمة «السير في الفضاء»، خارج محطة الفضاء الدولية، ضمن البعثة الـ 69 في شهر أبريل الماضي، والتي استمرت نحو 7 ساعات لتنفيذ عدد من المهام الأساسية كالصيانة والتحديث علاوة على إكمال السلسلة التحضيرية لتركيب عدد من الألواح الشمسية على المحطة، حيث تشكل الطاقة الشمسية دورا محوريا في تشغيل محطة الفضاء الدولية، وتوفير طاقة نظيفة ومتجددة لدعم التجارب والأنظمة والعمليات اليومية على متنها. وعزز هذا النجاح ريادة الإمارات عالمياً في قطاع الفضاء، حيث أصبحت دولة الإمارات العاشرة عالميا في مهمات السير في الفضاء خارج المحطة الدولية، ما يعكس جهود مركز محمد بن راشد للفضاء في مواصلة استكشاف الفضاء؛ كما يضاف هذا الإنجاز التاريخي إلى سجل إسهامات العالم العربي في استكشاف الفضاء الخارجي. وبعد إكمال النيادي لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء؛ أسهم رائد الفضاء الإماراتي في تطوير المسارات العلمية والتكنولوجية في الدولة، من خلال إجرائه لنحو 200 تجربة علمية في مختلف المجالات استغرقت نحو 585 ساعة، كان من أبرزها، دراسة الآثار الجاذبية الصغرى على استجابة الخلايا البشرية للالتهابات بالتعاون مع رائدة الفضاء السعودية ريانة برناوي من طاقم «Ax-2»، وتجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة «PCG2»، وإجراء دراسات حول كيفية احتراق مواد معينة في الجاذبية الصغرى، بالإضافة إلى إعداد أبحاث عن رقائق الأنسجة حول وظائف القلب والدماغ والغضاريف، وغيرها من التجارب العلمية التي تم العمل عليها بالتعاون مع طاقم البعثة 69. وحقق رائد الفضاء الإماراتي نجاحا في التجارب العلمية بالتعاون مع 25 جامعة محلية وعالمية و10 وكالات فضاء دولية، حيث نفذ النيادي نحو 19 تجربة بحثية بالتعاون مع وكالة ناسا، ووكالة الفضاء الأوروبية، ووكالة الفضاء الكندية، ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية «جاكسا»، والمركز الوطني لدراسات الفضاء بفرنسا، وأسهم هذا التعاون في إنجاز تجربة «Lumina» الأولى من نوعها لدراسة درجات الإشعاع الفضائي بمحطة الفضاء الدولية، بالإضافة إلى إعداد دراسات علمية طبية تشمل دراسة نظام القلب والأوعية الدموية ودراسة مسببات الأمراض في الفضاء. وأسهمت رحلة النيادي في إثراء المعرفة بقطاع الفضاء ومجالاته للمجتمع، وذلك عبر تعزيز التواصل المجتمعي خلال المهمة ضمن سلسلة «لقاء من الفضاء» التي استقطبت أكثر من 10 آلاف شخص، وبتنظيم نحو 12 اتصالا مرئيا مع الجمهور و7 اتصالات لاسلكية من مركز محمد بن راشد للفضاء، حيث تكمن أهمية التواصل فى تعزيز الثقافة والتعليم في هذا المجال وإلهام الجيل القادم من العلماء والباحثين. وتعد المهمة التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء في الثالث من مارس الماضي إلى محطة الفضاء الدولية هي أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب في التاريخ، حيث وصل النيادي إلى المحطة على متن مركبة «سبيس إكس دراغون إنديفور» برفقة فريق مهمة «Crew-6». يذكر أن برنامج الإمارات لرواد الفضاء، الذي تتم إدارته من قِبل المركز، يعد أحد المشاريع التي يمولها صندوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، الذي يهدف إلى دعم البحث والتطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
أكد رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي أن وجوده على متن محطة الفضاء الدولية في مهمته التي استغرقت ستة أشهر منحه فرصة نقل مظاهر الثقافة العربية إلى الفضاء، والتعريف بها بين أقرانه من رواد الفضاء. ونقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية عن النيادي قوله في تصريحات لها: «سمعت الكثير من زملائي يقولون إنه من الجميل حقاً سماع لغة مختلفة في المحطة». وأوضحت الصحيفة أن «العالم تابع محطة الفضاء الدولية من خلال ما يبثه سلطان النيادي»، وسلطت الضوء على حقيقة أن «أكثر من نصف هؤلاء الذين اقتحموا حدود الفضاء، الذين يقدر عددهم بالمئات، كانوا أميركيين إلى جانب رواد الفضاء الروس، الذين سيطروا على الرحلات الفضائية لعقود». وأشارت إلى أنه «لم يكن بين هؤلاء الرواد سوى ستة عرب». وقالت الصحيفة إن «النيادي دأب بشكل منتظم خلال وجوده على متن المحطة الدولية على نشر مقاطع فيديو باللغة العربية عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول الحياة في المحطة الفضائية، شرح فيها مقتطفات عن حياته اليومية غير العادية في الفضاء، مثل تناول طعام معد خصيصاً لرواد الفضاء للحفاظ على اللياقة البدنية في ظل انعدام الوزن على متن محطات الفضاء»، لافتة إلى أن «الطعام الذي يقدم يخضع لمعالجة كبيرة، للتقليل من وزنه عبر امتصاص الماء من المواد الغذائية، ومن ثم يقوم روّاد الفضاء بإعادة ترطيب الطعام قبل تناوله باستخدام رشاشات المياه الساخنة والباردة». وأشارت الصحيفة إلى أن النيادي قدم للمجتمع العالمي محتوىً شيقاً للمنطقة العربية من خلال التقاط صور لعدد من مدن الشرق الأوسط وبعض المواقع الشهيرة في المنطقة، كاشفاً أبرز مظاهر الجمال فيها. وذكرت أن النيادي كتب في إحدى تغريداته في بداية رحلته إلى الفضاء: «هنا مدينة بغداد الجميلة والتاريخية، حجر الزاوية في العصر الذهبي للمعرفة». وفي لقطة للعاصمة اللبنانية، وصف بيروت بأنها «المدينة التي تتنفس الفن والثقافة والجمال»، فيما وصف قناة السويس بأنها «القلب النابض للتجارة العالمية». وأضافت الصحيفة البريطانية أن «الصور التي التقطها النيادي بالكاميرا من داخل المحطة الفضائية لاقت تفاعلاً إيجابياً واسعاً على مواقع الشبكة العنكبوتية»، مشيرة إلى أن رائدي الفضاء السعوديين «ريانة برناوي»، وهي أول امرأة عربية تصعد إلى الفضاء، و«علي القرني»، انضما إلى النيادي في مهمة فضائية مدتها ثمانية أيام، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يوجد فيها ثلاثة رواد عرب في الفضاء معاً في وقت واحد. وأعلن مركز محمد بن راشد للفضاء عن تحديث موعد عودة رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي إلى الأرض، بعد إنجاز أطول مهمة فضائية بتاريخ العرب، بقضائه ستة أشهر على متن محطة الفضاء الدولية. وقال المركز إن انفصال المركبة دراغون عن محطة الفضاء الدولية سيكون في الثالث من سبتمبر (اليوم)، بينما سيكون الهبوط على الأرض في الرابع من سبتمبر. وتم إطلاق أطول مهمة فضائية في تاريخ العرب يوم الثالث من مارس 2023، على متن المركبة الفضائية دراجون، التي حملت على متنها سلطان النيادي ورائدي فضاء وكالة ناسا ستيفن بوين ووارين هوبيرغ، ورائد الفضاء الروسي أندري فيديايف. وخلال هذه المهمة التي امتدت لستة أشهر، شارك سلطان في أكثر من 200 تجربة علمية بالتعاون مع وكالات فضاء عالمية، وجامعات إماراتية، وتنوعت هذه التجارب بين مجالات مختلفة، مثل زراعة النباتات، والعلوم الإنسانية، وتقنيات استكشاف الفضاء، وسلوكيات السوائل، وعلم المواد، وإنتاج البلورات، وغيرها من التجارب العلمية المميزة، التي ستفيد المجتمع العلمي العالمي، والباحثين، والطلاب داخل دولة الإمارات وحول العالم. ونجح النيادي خلال المهمة في تحقيق عدد من الإنجازات، كان أبرزها خوضه أول مهمة سير في الفضاء بتاريخ العرب. وإلى جانب مهامه العلمية على متن محطة الفضاء الدولية، شملت مهمة سلطان جانباً مجتمعياً أيضاً، تبلور في سلسلة «لقاء من الفضاء»، التي جذبت أكثر من 10 آلاف شخص ما بين طلاب ومهتمين من جميع أنحاء الإمارات، وتنوعت هذه السلسلة ما بين اتصالات مرئية واتصالات لاسلكية. ومع اقتراب انتهاء مهمة طاقم Crew-6 على متن محطة الفضاء الدولية، شرع أعضاء الطاقم في عملية التسليم والتسلم لطاقم Crew-7 الذي وصل بنجاح إلى المحطة يوم 27 أغسطس الماضي. يذكر أن برنامج الإمارات لرواد الفضاء، الذي تتم إدارته من قِبل مركز محمد بن راشد للفضاء، يُعدّ أحد المشاريع التي يمولها صندوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، الذي يهدف إلى دعم البحث والتطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. «الغارديان»: • «سلطان النيادي قدم للمجتمع العالمي محتوى شيقاً للمنطقة العربية من خلال التقاط صور لعدد من المدن والمواقع الشهيرة في المنطقة».
المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
Text
أكد رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي أن وجوده على متن محطة الفضاء الدولية في مهمته التي استغرقت 6 أشهر منحه فرصة نقل مظاهر الثقافة العربية إلى الفضاء والتعريف بها بين أقرانه من رواد الفضاء. ونقلت صحيفة “ الغارديان " البريطانية عن النيادي قوله في تصريحات لها :" سمعت الكثير من زملائي يقولون إنه من الجميل حقًا سماع لغة مختلفة في المحطة". وأوضحت الصحيفة أن العالم تابع محطة الفضاء الدولية من خلال ما يبثه سلطان النيادي وسلطت الضوء على حقيقة أن أكثر من نصف هؤلاء الذين اقتحموا حدود الفضاء والذي يقدر عددهم بالمئات كانوا أمريكيين إلى جانب رواد الفضاء الروس و الذين سيطروا على الرحلات الفضائية لعقود وأشارت إلى أنه حتى الآن، لم يكن بين هؤلاء الرواد سوى ستة عرب. وقالت الصحيفة إن النيادي دأب بشكل منتظم خلال وجوده على متن المحطة الدولية على نشر مقاطع فيديو باللغة العربية عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول الحياة في المحطة الفضائية شرح فيها مقتطفات عن حياته اليومية غير العادية في الفضاء مثل تناول طعام معد خصيصا لرواد الفضاء للحفاظ على لياقته البدنية في ظل انعدام الوزن على متن محطات الفضاء منوهة إلى أن الطعام الذي يقدم يخضع لمعالجة كبيرة، للتقليل من وزنه عبر امتصاص الماء من المواد الغذائية ومن ثم يقوم روّاد الفضاء بإعادة ترطيب الطعام قبل تناوله باستخدام رشاشات المياه الساخنة والباردة. وأشارت الصحيفة إلى أن النيادى قدم للمجتمع العالمي محتوىً شيقا للمنطقة العربية من خلال التقاط صور لعدد من مدن الشرق الأوسط وبعض المواقع الشهيرة في المنطقة كاشفا أبرز مظاهر الجمال فيها. وذكرت أن النيادي كتب في إحدى تغريداته في بداية رحلته إلى الفضاء: “هنا مدينة بغداد الجميلة والتاريخية، حجر الزاوية في العصر الذهبي للمعرفة” .. وفي لقطة للعاصمة اللبنانية، وصف بيروت بأنها “المدينة التي تتنفس الفن والثقافة والجمال” فيما وصف قناة السويس بأنها "القلب النابض للتجارة العالمية". وأضافت الصحيفة البريطانية أن الصور التي التقطها النيادي بالكاميرا من داخل المحطة الفضائية لاقت تفاعلا إيجابيا واسعا على مواقع الشبكة العنكبوتية.. مشيرة إلى أن رائدي الفضاء السعوديين “ ريانة برناوي ” وهي أول امرأة عربية تصعد إلى الفضاء، و" علي القرني" انضما إلى النيادي في مهمة فضائية مدتها ثمانية أيام وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتواجد فيها ثلاثة رواد عرب في الفضاء معًا في وقت واحد. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes