#دلالات
Explore tagged Tumblr posts
Text
ما دلالات اختيار أسماء تقليدية لبرامج الذكاء الاصطناعي التوليدي؟
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “ما دلالات اختيار أسماء تقليدية لبرامج الذكاء الاصطناعي التوليدي؟” يبدو لافتا أن عددا كبيرا من واجهات الذكاء الاصطناعي التوليدي تحمل أسماء قديمة تذكّر بالماضي، على غرار ألبرت ومنى وكلود وجورج، وهو ما يرى فيه خبراء طريقة للطَمْأنة في ظل ما تثيره هذه التكنولوجيا غير المسبوقة من مخاوف تُحدِث اهتزازات في المجتمعات، بحسب ما أوردته…
0 notes
Text
ما دلالات استهداف منزل نتنياهو في "قيساريا"؟
ما دلالات استهداف منزل نتنياهو في “قيساريا”؟ يرى الكاتب والمحلل السياسي الأردني، حازم عياد، أن استهداف منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يحمل العديد من الدلالات المهمة، أبرزها “فشل المنظومة الأمنية والدفاعية الإسرائيلية بالتصدي للهجوم”. وضربت طائرة مسيرة أطلقت من لبنان، أمس السبت، منزل نتنياهو في “قيساريا” شمال “تل أبيب”، وأحدثت انفجارا كبيرا، وفق ما أفادت مصادر رسمية. وقال ديوان…
0 notes
Text
ما أبرز دلالات "التسريبات" الإسرائيلية عن "انتهاء القتال في غزة"؟
ما أبرز دلالات “التسريبات” الإسرائيلية عن “انتهاء القتال في غزة”؟ أكد محللون سياسيون أن الخلافات تدب بقوة بين أركان المؤسسة السياسية والعسكرية في “إسرائيل”، وهي تتصاعد مؤخرا بشكل لافت وعلني حول إدارة الحرب، ما يعكس تباينًا في الرؤى والاستراتيجيات بين الطرفين. وادعى مسؤولون إسرائيليون أمنيون، ليلة الجمعة/السبت، أنّ “نشاط الجيش في قطاع غزة انتهى، لكن سيكون بإمكانه العودة عندما تكون هناك معلومات…
0 notes
Text
ما أبرز دلالات "التسريبات" الإسرائيلية عن "انتهاء القتال في غزة"؟
ما أبرز دلالات “التسريبات” الإسرائيلية عن “انتهاء القتال في غزة”؟ أكد محللون سياسيون أن الخلافات تدب بقوة بين أركان المؤسسة السياسية والعسكرية في “إسرائيل”، وهي تتصاعد مؤخرا بشكل لافت وعلني حول إدارة الحرب، ما يعكس تباينًا في الرؤى والاستراتيجيات بين الطرفين. وادعى مسؤولون إسرائيليون أمنيون، ليلة الجمعة/السبت، أنّ “نشاط الجيش في قطاع غزة انتهى، لكن سيكون بإمكانه العودة عندما تكون هناك معلومات…
0 notes
Text
ومن دلالات الحب ألا تشعر بالجهد، في الوصال أو الاتصال.
862 notes
·
View notes
Text
"ومن دلالات الحب ألا تشعر بالجهد في الوصل والإتصال.."
172 notes
·
View notes
Text
ومن دلالات الحب ألا تشعر بالجهد، في الوصال أو الاتصال.
127 notes
·
View notes
Text
عندي أن المحافظة على الرائحة الجميلة، بل والمبالغة فيها و"الاجتهاد" في خلط العطور من دلالات جمال الروح، حب الجمال، كرم النفس، والمروءة.. كان الحبيب صلى الله عليه وسلم يُحب الطيب ويأمر به..
ولذلك يقول ابن القيم إن الرائحة الطيبة غذاء الروح وسرور القلب، وبينها وبين الروح الطيبة نسبة قريبة..
118 notes
·
View notes
Text
المشاعر الإنسانية جميعها تحمل بين طياتها حُباً .. فالكره يحوي في باطنهُ حباً، والشفقة تنبع من قلبٍ رقيق مليئاً بالحب، والخوف مصدره حباً لشيءٍ والخوف من فقده، والغضب منبعه خذلان طال أمده ممن نحب، والحزن والعذاب من أعظم دلالات الحب .. أما "الامبالاة" فهو الشعور الحقيقي والدليل الأوحد لخلو القلب من الحب.
72 notes
·
View notes
Text
كان الرسول –صلى الله عليه وسلم- وهو مثقل بهموم أمة بأكملها يبتسم ويستعيذ من الحزن، فالضحك والتبسم ليس صفة للقلوب الفارغة، ولا يقترن بالعقول المستريحة، بل هو طبع من طبائع الشخصية السوية، ودلالة من دلالات الرحمة والعطف
15 notes
·
View notes
Text
دلالة في "نحن أولى بموسى منهم"؛
من دلالات قوله صلى الله عليه وسلم لليهود - لما رآهم يصومون عاشوراء شكرًا على إنجاء الله موسى والمؤمنين من الغرق -: «نحن أولى بموسى منكم»: أن هذه الأمة ورثت الكتاب والنبوة، وتسلمت راية الهدى وسحب بساط ذلك كله من تحت أقدام اليهود.
وهذا المعنى واضح جدًّا في سورة الإسراء لمن تأمله أدنى تأمل.
16 notes
·
View notes
Text
عندي لكم سؤال..إذا افترضنا أن مهمة الافتتاحات، مثلا أن تقول "عندي لك خبر جيد"، أو تصمت كثيرًا في حضرة أسرتك كي تخلق التوتر الكافي لتعلن قرارًا ما، أو حتى أن تضحك قبل أن تقول لأصدقائك "تذكرت نكتة" لتجد ذريعة لحكيتها، أو أن تصحب حبيبتك لمكان بعينه لتخبرها بحبك، إذا افترضنا أن مهمة مثل هذه الافتتاحات هو تمهيد ساحة استقبال المعنى. وبما أن الكتابة هي كلام لا يمكن تمهيد ساحة استقباله إلا من داخله، دون نبرة صوتية ولا لغة جسدية ولا نظرات عيون، ولا تحكم في زمن ومكان التلقي، كيف إذن تمهد أي كتابة ساحة استقبال معناهًا؟
.يقول صديق بالغلاف وحجم الكتاب ونوع الخط، أقول له: غالبًا ما لا يتحكم الكاتب في هذه المتغيرات، بجوار أن هذه لغة فنية هو لا يجيدها أصلًا(وإن أجادها احتاجت لتمهيد هي الأخرى)، وإذن عليه تمهيد الساحة معتمدًا فقط على ما يكتبه؟
يقول صديق: مهمة علامات الترقيم هي ضبط النبرة، كما أن طول وقصر الجمل والفقرات في تتابعها هي لغة جسد الكتابة، الاسترسال قد يدل على الأريحية أو الحاجة للفضفضة بينما قصر الجمل قد يشير للتوتر أو للحاجة للحسم. صحيح أنه لا يمكن تحديد معاني قاطعة للغة جسد الكتابة (كما لا يمكن ضبط معنى قاطع للغة الجسد، مثلهما مثل اللغة نفسها)، لكنها تظل تحمل معنى ما، على الكتابة نفسها أن تكمله (أو تتحرك من خلاله). أقول له: لو استبعدنا الشعر الحر والمنثور، حيث هناك أحيانًا وعي بالإخراج المسرحي لتتابع الكلمات، فتقسم الجملة، بل والكلمة الواحدة أحيانًا، في عدة سطور، ثم تتابع ثلاثة جمل في سطر واحد، أحيانًا أخرى، لو استبعدنا ذلك (يفترض الاستبعاد، لضرورة المضي في الكلام ، تمكن الكتاب من الإخراج المسرحي نفسه، قدر تمكنهم من الكتابة، أي أنهم يتكلمون اللغتين بذات التمكن، وهو افتراض جزافي)، فالكتابة النثرية نادرًا ما تهتم بالتوزيع الدرامي للكلمات على مسرح الصفحة، بل تمهد ساحة استقبال معناها معتمدة فقط على تتابع كلماتها وحده.
يقول ثالث: هذه مهمة الكاتب في اختيار مفرداته، شائعة أم غريبة، ومهمته في اختيار تراكيبها، تقليدية أم جديدة، وتلك أصل معركة كبرى بين طرفين، يختار الأول التكثيف المجازي ليمهد المسرح للقارئ للانفتاح للجديد (فال��ديد لا يمكن التعبير عنه إلا باشتغال الخيال ، فلا دلالات معدة له مسبقًا)، ويختار الثاني المفردات اليومية، ليمهد المسرح للقارئ ألا ينتظر الحكمة، أقول له،:أن هذا التحليل يقع في افتراض تمكن الكتاب من لغة عارمة الاتساع، ويختارون منها بمطلق الحرية ما يشاؤون، وما يختارونه في النهاية يظل واسعًا كفاية ليعبر عن المعنى(لغة لا نهائية فيظل نصفها وربعها وثمنها لا نهائيين أيضًا)، وهم في النهاية أسرى محدودية حصيلتهم اللغوية(وبالتالي يحدون ما هو محدود من البداية(لأنهم لا يأخذون نصف اللغة الأصلية بل نصف حصيلتهم هم)، صحيح في هذه الحدود، يمكنهم مفاضلة الأغرب على الغريب والشائع على الأكثر شيوعًا، لكن اختيارهم اللغوي سيؤثر على براعتهم في إيصال المعنى(مطابقة الكلام لمقتضى الحال)، وإذن يأتي تمهيد ساحة استقبال المعنى، على حساب المعنى نفسه (الفرح منصوب، وأصحابه غائبون).
يصيح رابع وقد غلبه الضجر: تحاول أن تقول أنه لا يمكن تمهيد ساحة استقبال المعنى، إلا من خلال دراما الكتابة نفسها، وإذن على الكتابة أيا كان نوعها( قصة، مقال نظري)، أن تكون حكاية، فأول افتراضات أي حكاية، أن هناك بداية ما، وذلك يحرَّر الكاتب من تمهيد ما قبل البداية، ليكون التمهيد جزء من الحكاية نفسها، لكن ذلك غير دقيق، فحتى لو مهد الكاتب ساحة استقبال من خلال الحكاية، فهناك ساحة أولي لا يمكنه تمهيدها، مثلًا تختار وأنت تتكلم مع صديقك متى تفتح موضوعًا ما، في الكتابة القارئ هو من يحدد ذلك، ولأنه يستحيل أن تقول للقارئ متى وأين وفي أي حالة نفسية على أن يبدأ القراءة(حتى لو كتبت كتيب إرشادات لكيفية القراءة، سيصبح هو نفسه محتاجًا للتمهيد، وفي الأخير بلا قيمة، لأن أحدًا لن يلتزم به)، تكون محاولة تمهيد الساحة لاستقبال المعنى، فاشلة قبل أن تبدأ.
أرد، أنني لم أفكر ذلك، وما عندي فعلًا لم يكن أكثر من سؤال، ولكن هذا اختلاف جوهري بين الكتابة والكلام، يمتلك الكلام، أريحية في التمهيد، لكنه في المقابل محصور في آليات لتوازن قوى لا توجد في الكتابة، لا يمكن للقارئ مثلًا أن يغير موضوع الكتابة، ولكن يمكن للمستمع المباشر أن يغير دفة الكلام، في المقابل لا يمكن للمستمع أحيانًا أن يترك المتكلم، ويمكن للقارئ أن يترك الكتاب أو ينساه للأبد، والمتكلم دائمًا أكثر قدرة على إرغام المستمع للاستمرار في الحديث، من الكاتب، الذي مهما كان حريصًا على عدم إثارة ملل القارئ، لا يملك أن يفعل شيئا لمن يتركه. وقد تكون لهذه الحقيقة، بعدًا تحرريًا للكتابة، إذ يمكن أكثر الكتابات مللًا أن تظل مستمرة رغم رحيل كل القراء، وهنا يكون الوضع معكوسًا تقريبًا (الفرح ملغى، وأصحابه قد يكونوا حاضرين، فمادام أحد لم يستمر في القراءة فالمعنى قد يكون هناك وقد لا يكون)، أي أن الكاتب في مواجهة دائمة مع احتمالية السقوط في المونولوج (حتى لا نستخدم مفردة شاعرية في غير مكانها: الوحدة)، وربما يرى البعض أنه قدر تسليم الكاتب بهذا الاحتمال، ترتفع إمكانية تمكنه من قول ما يريد، وإذن أن يُنصب الفرح في وقت ما (إذ مهما فشل الكاتب في تمهيد ساحة استقبال المعنى، تزداد احتمالية وجود الساحة المناسبة، بالصدفة، بمرور الوقت والقراء)، ولكن هذا يدخلنا في معضلة جديدة، بخصوص فترة صلاحية المعنى نفسه (الفرح منصوب، وأصحابه حاضرون جسديًا فقط)، ستسألني طبعًا أن كل ذلك يفترض معنى شديدة المراوغة، شديدة الجدة، ليحتاج كل ذلك، (وهو شئ نادر الحدوث إن وجد، وإذن لا يصلح منطلقًا للتفكير)، وألا داعي لهذه السفسطة ف(الجنازة حارة..)، صحيح؟
…….
…….
…….
…….
صحيح؟
86 notes
·
View notes
Text
ما دلالات قصف الاحتلال للضاحية الجنوبية في بيروت واغتيال قادة كبار؟
ما دلالات قصف الاحتلال للضاحية الجنوبية في بيروت واغتيال قادة كبار؟ أفادت مصادر أمنية لبنانية، مساء اليوم الجمعة، أن المبنى المستهدف في الضاحية الجنوبية بالقرب من مجمع القائم أصيب بـ4 صواريخ. هذا وتواصل سيارات الإسعاف نقل المصابين من شهداء وجرحى من المنطقة، وبينهم عدد من الأطفال والنساء، كون المبنى يقطنه مواطنون في منطقة مكتظّة بالسكان. وفي هذا الإطار، قال الأكاديمي والخبير الاستراتيجي اللبناني،…
0 notes
Text
اغتيال هنية.. دلالات الزمان والمكان
اغتيال هنية.. دلالات الزمان والمكان إسماعيل هنية شهيدا بغارة للاحتلال “الإسرائيلي”، والمكان مقر إقامته في طهران، دلالات مكانية وزمانية، تلقي بظلالها على عملية الاغتيال، والتي تشكل فتيل البارود الذي يشعل المنطقة، والتي يسعى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لها بكل قوته، من خلال جر المنطقة إلى حرب مفتوحة، في محاولة للهروب إلى الإمام، وكابوس السابع من أكتوبر يطارده، تماما كما تطارده ملفات فساد…
0 notes
Text
اغتيال هنية.. دلالات الزمان والمكان
اغتيال هنية.. دلالات الزمان والمكان إسماعيل هنية شهيدا بغارة للاحتلال “الإسرائيلي”، والمكان مقر إقامته في طهران، دلالات مكانية وزمانية، تلقي بظلالها على عملية الاغتيال، والتي تشكل فتيل البارود الذي يشعل المنطقة، والتي يسعى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لها بكل قوته، من خلال جر المنطقة إلى حرب مفتوحة، في محاولة للهروب إلى الإمام، وكابوس السابع من أكتوبر يطارده، تماما كما تطارده ملفات فساد…
0 notes
Text
"بين يدي رمضان"
🌿 للتوفيق علامات، ولقبول العمل عند الله دلالات وأمارات، منها ما يكون قبل العمل ومنها ما يقترن به ومنها ما يكون بعده. 🌿 فإذا فرحت بأن بلغك الشهرُ وأنت سالم معافى، تقوى على أداء الفريضة وقد حُرم من هذا الفضل كثيرون بموت أو سُقم، ففرحك هذا من الإيمان، وعلامة على التوفيق للشكر والعرفان. 🌿 وإذا اشتاقت روحُك لترتوي من ظمأ الهواجر، وانشرح صدرك للتحليق في فضاء التراويح، وفاض قلبك حنانا لخلوته الخاصة مع كلام الرحمن تلاوة وتدبرا، فهذا من دلائل القَبول والرضوان. 🌿 وإذا شعرت بأنَّ هذا الشهر منحة ربانية ومكرمة إلهية وفرصة متجددة للتزود بالصالحات ليوم المعاد، والتنافس في ميدان الرضوان، والسباق في مضمار القرب من الكريم المنان، فهذا من التوفيق للإحسان. 🌿 وإن أوجعَتكَ ذنوبُ العام، وقضَّت حسراتُ التفريط مضجعَك، وضاقت عليك نفسُك، ورأيت في هِبَة رمضانَ طوقَ نجاتك وأملَ خلاصك، فهذا من التوفيق للعفو والغفران. 🌿 وإن اعتقدت أنَّ في هذا الشهر نفحاتٍ رحمانيةً تهُبُّ على القلوب الخربة فتدبُّ فيها الحياة من جديد، فأضمرتَ في نفسك أن تتعرَّض لتلك النفحات لتحيى وترقى فأنت المُسدَّد المُعان. 🌿 ومن غاب�� عنه تلك المعاني الجميلة والأسرار الجليلة، لم يرَ في الشهر إلا التكليف والمشقة، ولن ينشرح صدرُه لا ستقباله ولا للطاعة فيه، وثقلت عليه العبادة وأكثر من التذمُّر وصار يعدُّ الأيام والساعات التي تقرِّبه من نهاية الموسم ليطرحَ العناءَ والأثقال عن كاهله، ومن كان هذا حاله فليبك على نفسه فهو علامة الخذلان ودليل الخسران.
99 notes
·
View notes