#درجة الحرارة في مونتريال
Explore tagged Tumblr posts
Text
أكدت سعادة رزان خليفة المبارك رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة ورائدة الأمم المتحدة للمناخ لمؤتمر COP28، أن أجندة ما بعد مؤتمر الأطراف COP28 تتمحور حول العمل المناخي متعدد المستويات، الذي يعمل على إشراك المجتمع بأكمله على نحو يشمل الحكومات الوطنية والمحلية والشركات والمؤسسات غير الربحية، ومن الأمثلة على ذلك ما نبذله من مساع للتركيز على توسيع نطاق مبادرة "العمل المناخي لوقف فقدان التنوع البيولوجي" والتي تستهدف الشركات والمؤسسات المالية، وتمكنت من استقطاب تعهدات من أكثر من 200 جهة على مستوى العالم، ما يبرز المشاركة المتزايدة للقطاع الخاص في العمل المناخي، مشيرة إلى أن رؤيتنا تتمحور حول ضمان مواصلة التعاون والالتزام بتحقيق أهدافنا الجماعية من أجل مستقبل عادل ومرن ومستدام للجميع. وقالت سعادة رزان خليفة المبارك، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش فعاليات القمة العالمية للحكومات 2024 في دبي، إن "اتفاق الإمارات" التاريخي حظي بتوافق 198 طرفاً من جميع أنحاء العالم، وأرسى معايير جديدة للعمل المناخي العالمي، وقدّم استجابة طموحة لنتائج الحصيلة العالمية لتقييم التقدم في اتفاق باريس تساهم في الحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة كوكب الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية، فبالإضافة إلى تضمنه ولأول مرة في تاريخ العمل المناخي، نصاً يدعو الأطراف إلى تحقيق انتقال مُنظّم ومسؤول وعادل ومنطقي إلى منظومة طاقة خالية من الوقود التقليدي الذي ��ا يتم تخفيف انبعاثاته، بهدف الوصول إلى الحياد المناخي وتخفيف تداعيات تغير المناخ، فهو يُلزم الدول بوقف أعمال إزالة الغابات بحلول عام 2030، إقراراً بالدور الحيوي للغابات في التنوع البيولوجي واحتجاز الكربون. وأضافت أن هذا الاتفاق لا يقتصر على دعوته إلى الحفاظ على الغابات فحسب، بل يشمل نهجاً أوسع وأشمل يؤكد على أهمية الحلول القائمة على الطبيعة والمواءمة مع السياسات الدولية مثل إطار كونمينغ-مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي الذي يدعو إلى حماية 30% من المناطق البحرية والبرية، ويعد جزءاً لا يتجزأ من اتفاق الإمارات؛ وبالتالي يمثل الاتفاق استراتيجية شاملة تعمل على تحقيق التكامل بين العمل المناخي والحفاظ على الطبيعة. وحول أهمية تعزيز الحشد المالي للمشاريع المتعلقة بالحفاظ على الطبيعة وتأثير ذلك على العمل المناخي العالمي، قالت رزان المبارك إن حشد أكثر من 2.7 مليار دولار للمشاريع المتعلقة بالحفاظ على الطبيعة في COP28 يجسد الارتفاع الكبير في مستوى الإرادة السياسية لإعطاء الأولوية للطبيعة في العمل المناخي، حيث قدم رؤساء الدول والحكومات من الدول الغنية بالغابات في جميع أنحاء آسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية والدول الغنية بالمصادر المائية في المحيط الهادئ، خططاً استثمارية غير مسبوقة لتنفيذ اتفاق باريس بالتزامن مع تنفيذ الإطار العالمي الجديد للتنوع البيولوجي، ومن الممكن أن يوفر هذا التمويل الموجه للحفاظ على الغابات والمحيطات والنظم البيئية الساحلية ما يصل إلى 30% من تدابير التخفيف المطلوبة للحد من ارتفاع درجات الحرارة بحيث لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2030. وأضافت أن تعهد دولة الإمارات وتخصيصها لمبلغ بقيمة 100 مليون دولار بهدف الحفاظ على الغابات في إندونيسيا، وقارتي أمريكا الجنوبية، وإفريقيا، بالإضافة إلى تخصيص موارد مالية أولية لغانا، يجسد التزامها بهذه القضية، ويمثل كل هذا بداية لمساعي أكبر، ويؤكد الحاجة المستمرة لاستثمارات هائلة في مجال الحفاظ على الطبيعة لسد الفجوة التمويلية ومواجهة أزمتي التغير المناخي وفقدان التنوع البيولوجي بشكل فعّال. وحول أهمية مشاركة الشعوب الأصلية في مؤتمر الأطراف COP28 والأثر الذي سيحدثه ذلك على سياسات المناخ المستقبلية، قالت المبارك إن الشعوب الأصلية تشكل 5% من سكان العالم، ورغم ذلك فإنها تقوم بحماية أكثر من 80% من التنوع البيولوجي في العالم، وقد تم خلال مؤتمر الأطراف COP28 تسليط الضوء على مساهمات الشعوب الأصلية من خلال جناح الشعوب الأصلية، والحوارات رفيعة المستوى مع المجموعات المناخية الرئيسية، ويوم الشعوب الأصلية، وعلاوة على ذلك، تم إطلاق مبادرة "بودونغ للشعوب الأصلية"، للتأكيد على دورهم الأساسي في الإشراف على الطبيعة وإدارة مواردها والحاجة إلى توجيه التمويل مباشرة إلى الشعوب الأصلية لأداء هذا الدور الحيوي، ومن المهم الحفاظ على هذا الزخم، بما يضمن العدالة في توزيع الموارد وتبني معارف الشعوب الأصلية ووجهات نظرهم لتكون جزءاً من الحلول المناخية. وحول الأثر الذي أحدثه التركيز على مشاركة المرأة في العمل المناخي في COP28، قالت سعادة رزان خليفة المبارك إن دور المرأة في العمل المناخي اتخذ بعداً جديداً من خلال مؤتمر الأطراف COP28 إقراراً بتأثرها أكثر من غيرها بتغير المناخ،
وقيادة النساء للدعوات الخاصة بالسياسات الصديقة للمناخ، وقد أكد المؤتمر على أهمية تمكين النساء والفتيات للمساهمة الفعالة في العمل المناخي، ويأتي توقيع 78 دولة على "إعلان COP28 الإمارات بشأن مراعاة المساواة بين الجنسين في التحولات الداعمة للعمل المناخي" لزيادة الدعم المقدم للقيادات النسائية في العمل المناخي، وصنع القرار، وتوفير فرص متساوية للجنسين في عمليات "الانتقال العادل" المحددة في اتفاق باريس، مع التركيز على الجوانب الحاسمة مثل جمع البيانات والدعم المالي وإيجاد فرص متساوية للنساء. وبينت أن المؤتمر ركز كذلك على الحاجة إلى تحفيز التقدم في تحقيق الالتزامات المتعلقة بالمناخ والبيئة على نحو يراعي النوع الاجتماع وجمع البيانات المصنفة حسب النوع الاجتماعي من أجل فهم التحديات التي تواجهها المرأة ومعالجتها بشكل أفضل، وهو أمر بغاية الأهمية، من أجل تحقيق المساواة، وفعالية السياسات المناخية، بما يضمن أن تكون خبرات المرأة والحلول التي تقدمها جزءاً لا يتجزأ من استجابتنا العالمية لأزمة تغير المناخ. وحول دور مؤتمر الأطراف COP28 في المساعدة على تحقيق تقدم بأجندة التنمية الحضرية ودور المدن في العمل المناخي، قالت سعادة رزان خليفة المبارك إن رئاسة COP28 وضعت تعزيز التعاون بين الحكومات الوطنية والمحلية ضمن أولوياتها، وقد نتج عن ذلك إطلاق مبادرة "تحالف الشراكات متعددة المستويات عالية الطموح للعمل المناخي" (CHAMP)، التي أقرتها 71 دولة لوضع نهج جديد شامل وطَموح لتجديد المساهمات المحددة وطنياً، وخطط واستراتيجيات العمل المناخي الأخرى. وتؤثر هذه المبادرة على شريحة كبيرة من سكان العالم، بالإضافة إلى التأثير على الناتج المحلي الإجمالي والانبعاثات، كما ستؤدي دوراًمحورياً في توحيد المستويات المختلفة للحكومات المحلية مع حكوماتها الوطنية بهدف تصميم وتنفيذ إجراءات مناخية تكميلية، وهي خطوة استراتيجية للمساعدة على تنفيذ اتفاق باريس وتنفيذ الإجراءات المناخية التي تستجيب بشكل مباشر لاحتياجات وأولويات المجتمعات المحلية. وأشارت إلى أن مبادرات مثل "خطة الإمارات للبيئة العمرانية" و"تحالف المرافق لدعم الحياد المناخي" تجسد ريادة والتزام مختلف الجهات في الدولة بقيادة التحول المناخي على المستويين المحلي والعالمي؛ فعلى المستوى المحلي، تتخذ مجموعة من أكبر شركات التطوير في الإمارات بالفعل خطوات طموحة عديدة في هذا المجال، وتتكاتف من أجل الوصول إلى المستهدفات الوطنية للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتحقيق التحول العادل في قطاع البيئة العمرانية؛ وعلى المستوى العالمي، يمثل "تحالف المرافق لدعم الحياد المناخي" أول مبادرة من نوعها لجمع شركات المرافق العالمية معاً للعمل على تحقيق الحياد المناخي. وقد تم إطلاق هذه المبادرة بالتعاون بين شركة طاقة، والوكالة الدولية للطاقة المتجددة، ورواد المناخ، كما انضمت الدولة إلى مبادرتي "الحد من انبعاثات المباني" و"الحد من انبعاثات الإسمنت والخرسانة"، اللتين تدعوان إلى الالتزام بتعهدات نوعية لتقليل الانبعاثات في قطاعي البناء والبيئة العمرانية، وتعكس جميع هذه المبادرات مجتمعة ريادة الدولة والتزامها ب��بني أساليب متكاملة ومبتكرة للحد من الأثر البيئي والانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون. وحول تعيين نيغار أربادراي حديثاً لتولي منصب رائدة المناخ لمؤتمر الأطراف COP29 ما هي أوجه التعاون؛ قالت سعادة رزان خليفة المبارك إننا نتطلع إلى التعاون مع رائدة الأمم المتحدة للمناخ لمؤتمر الأطراف COP29 نيغار أربادراي، وأنا واثقة أن جهودنا المشتركة ستشكل سبيلاً لتعزيز طموح الجهات الفاعلة غير الحكومية تجاه تحقيق أهداف اتفاق باريس، حيث سنعمل معاً هذا العام للحفاظ على الزخم واستكمال الإنجازات التي حققها COP28، لا سيما فيما يتعلق بالطبيعة والشمول والعمل المناخي متعدد المستويات، وأتطلع إلى دعم رؤيتها لأجندة مؤتمر الأطراف COP29، بالنظر لأهمية هذه الشراكة لدفع العمل المناخي العالمي وضمان استمرارية جهودنا الجماعية في مواجهة تحديات المناخ. وأكد سعادتها أن مؤتمر الأطراف COP28 برهن على قوة العمل الجماعي وأهمية اتباع نهج شامل يحتوي الجميع في العمل المناخي، وساعد أيضاً على إبراز الطبيعة كأحد العناصر الحاسمة والهامة في أي حلول مناخية شاملة؛ وقالت : إن رسالتي إلى المجتمع العالمي هي رسالة أمل ودعوة إلى العمل: لمواصلة التكاتف معاً، والاستفادة من مواطن القوة لدينا ووجهات نظرنا المتنوعة، لبناء مستقبل مستدا�� ومرن يحتوي الجميع. وأضافت أن مسيرة العمل تتطلب مساهمة الجميع من أفراد ومجتمعات وقطاعات مختلفة وحكومات، لتحقيق عالم أكثر استدامة، وهو هدف قريب المنال إذا ما بادرنا بالعمل الآن واتخذنا إجراءات عاجلة بالتكاتف سوياً، ولقد تعلمنا الكثير من الدروس خلال مؤتمر الأطراف COP28، والتي
يجب أن نستفيد منها وأن نبني على النجاحات التي تحققت لنستكمل واجبنا تجاه كوكبنا والأجيال القادمة؛ إن التزامنا المشترك بالعمل المناخي هو السبيل نحو تحقيق مستقبل أفضل للجميع. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
Text
المناخ في مونتريال
المناخ في مونتريال من الأشياء المهمة التي يجب على جميع الأشخاص الذين يخططون من أجل المعيشة في هذه المدينة معرفتها جيدا.
وتعتبر مدينة مونتريال من أهم المدن الكندية التي يهاجر إليها العديد من الأشخاص من جميع أنحاء العالم ، وكذلك ينتقل إليها العديد من الأشخاص من داخل كندا.
وهي من أهم وأكبر مدن مقاطعة كيبيك الناطقة بالفرنسية ، وتعد مدينة مونتريال هي أكبر مدينة في العالم ناطقة بالفرنسية خارج دولة…
View On WordPress
#أين تقع مونتريال#الحياة في مونتريال#السكن في مونتريال#السياحة في مونتريال#المناخ في مونتريال#درجة الحرارة في مونتريال#مونتريال كندا
0 notes
Link
تورنتو - وصلت مجموعة أخرى من الرحلات الدولية إلى كندا مع الركاب الذين ثبتت إصابتهم الآن بـ COVID-19.وفقًا للحكومة الفيدرالية ، حط أكثر من 35 رحلة في كندا بين 1 أغسطس و 13 أغسطس ، والتي كان ركابها ثبتت إصابتهم بـ COVID-19 بعد وصولهم إلى البلاد. وصلت 24 رحلة على الأقل إلى تورنتو ، وهبطت 12 في مونتريال ، وثلاث في فانكوفر واثنتان في كالغاري.على الرغم من قيام بعض شركات الطيران وشركات السفر بالترويج للسفر الدولي مرة أخرى ، لا تزال الحكومة الفيدرالية تنصح الكنديين بعدم مغادرة البلاد لأغراض غير أساسية. بالنسبة لأولئك الذين يفعلون ذلك ، من الضروري عزل أنفسهم لمدة 14 يومًا ، بغض النظر عما إذا كانوا يعانون من أعراض COVID-19 أم لا. لا يتم إخطار الركاب مباشرة من قبل سلطات الصحة العامة الفيدرالية لإجراء الفحوصات ، على الرغم من أن الحكومة تقر بأن الرحلات المتأثرة على متن الطائرة "ربما تكون قد تعرضت لـ COVID-19".في حديثه إلى CTVNews.ca الشهر الماضي ، قال المتحدث باسم شركة طيران كندا بيتر فيتزباتريك إن أي شخص يشعر بالقلق من احتمال تعرضه للمرض يجب أن يتصل بطبيبه. "ومع ذلك ، من المهم أن نفهم أن معدل إصابة الأفراد بمرض معدٍ أثناء الطيران منخفض جدًا. وكدليل ، ضع في اعتبارك ما يسمى" الفاشيات العنقودية "، حيث يصاب مجموعة من الأشخاص بمرض في نفس الوقت والمكان. هذه هي نادرًا ما يكون مرتبطًا بأساليب السفر ، في حين أنك غالبًا ما ترى تقارير عن حالات تفشي ناجمة عن الجنازات أو الحانات أو التجمعات الأخرى ".تقول صحيفة وقائع تابعة لشركة Air Canada ، "لم يتم تحديد أسباب المعدل المنخفض على ما يبدو للإرسال أثناء الرحلة ، ولكن يُعتقد أنها تشمل مزيجًا من عدم وجود اتصال وجهاً لوجه ، والحواجز المادية التي يوفرها ظهور المقاعد ، إلى جانب خصائص تدفق الهواء في المقصورة ".كما يُنظر إلى الفحص قبل الرحلة ومراقبة درجة الحرارة والتغطية الإلزامية للوجه على أنها "فعالة"بدأت كل من WestJet و Air Canada ، وهما من أكبر شركات الطيران في أمريكا الشمالية ، في بيع مقاعدهما الوسطى مرة أخرى في 1 يوليو بعد أشهر حيث تم إلغاء الخيار للمساعد�� في التباعد المادي.يتم توفير المعلومات المنشورة على موقع الحكومة من قبل السلطات الصحية الإقليمية والإقليمية ، والسلطات الصحية الدولية والموقع العام.يتم تحديث البيانات على موقع الحكومة مرة واحدة في اليوم. تشمل الرحلات الدولية منذ 1 أغسطس مع حالات COVID-19: رحلة طيران ترانسات TS831 من بونتا كانا إلى تورونتو في 1 أغسطس رحلة الخطوط الجوية المتحدة UA375 من سان فرانسيسكو إلى فانكوفر في 1 أغسطس رحلة طيران ترانسات TS893 من كانكون إلى مونتريال في 1 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الفرنسية AF034 من باريس إلى مونتريال في 1 أغسطس رحلة طيران كندا AC1297 من بونتا كانا إلى مونتريال في 1 أغسطس رحلة طيران كندا AC1241 من كانكون إلى مونتريال في 1 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الباكستانية الدولية PK797 من لاهور إلى تورونتو في 2 أغسطس رحلة الاتحاد للطيران رقم EY141 من أبو ظبي إلى تورنتو في 2 أغسطس رحلة طيران كندا AC992 من مكسيكو سيتي إلى تورونتو في 2 أغسطس رحلة مصر للطيران رقم MS995 من القاهرة إلى تورنتو في 2 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الإثيوبية ETH552 من أديس أبابا إلى تورونتو في 2 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الأمريكية AA1354 من دالاس إلى كالجاري في 2 أغسطس رحلة الخطوط الجوية المتحدة UA3488 من نيوارك إلى تورونتو في 3 أغسطس رحلة الخطوط الجوية القطرية رقم QR763 من الدوحة إلى مونتريال في 3 أغسطس رحلة طيران كندا AC7682 من شيكاغو إلى تورونتو في 3 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الفرنسية AF348 من باريس إلى مونتريال في 3 أغسطس رحلة طيران كندا AC849 من لندن إلى تورونتو في 4 أغسطس اضغط على رحلة طيران البرتغال TP253 من لشبونة إلى مونتريال في 4 أغسطس. رحلة خطوط دلتا الجوية DL7203 من أتلانتا إلى كالجاري في 4 أغسطس. رحلة الخطوط الجوية الأمريكية AA4719 من فيلادلفيا إلى مونتريال في 4 أغسطس رحلة طيران كندا AC873 من فرانكفورت إلى تورونتو في 4 أغسطس رحلة طيران كندا AC879 من سويسرا إلى تورونتو في 4 أغسطس. رحلة طيران كندا AC870 من مونتريال إلى باريس في 4 أغسطس. رحلة AeroMexico رحلة AM680 من مكسيكو سيتي إلى مونتريال في 4 أغسطس. رحلة لوفتهانزا LH492 من فرانكفورت إلى فانكوفر الرحلة LH492 في 5 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الملكية الهولندية KLM KL671 من أمستردام إلى مونتريال في 5 أغسطس رحلة طيران كندا AC8021 من نيو جيرسي إلى تورونتو في 5 أغسطس رحلة طيران كندا AC7682 من شيكاغو إلى تورونتو في 5 أغسطس رحلة طيران الهند AI187 من دلهي إلى تورونتو في 6 أغسطس رحلة طيران كندا AC873 من فرانكفورت إلى تورونتو في 6 أغسطس رحلة طيران AeroMexico AM68 من مكسيكو سيتي إلى مونتريال في 6 أغسطس رحلة الخطوط الجوية البولندية LOT LO45 إلى تورونتو في 7 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الملكية الهولندية KLM KL691 من أمستردام إلى تورونتو في 7 أغسطس رحلة الخطوط الجوية الإثيوبية ET552 من أديس أبابا إلى تورونتو في 7 أغسطس رحلة طيران كندا AC873 من فرانكفورت إلى تورونتو في 7 أغسطس رحلة طيران AeroMexico AM696 من مكسيكو سيتي إلى فانكوفر في 7 أغسطس رحلة طيران الهند رقم IA187 من دلهي إلى تورنتو في 8 أغسطس رحلة طيران كندا AC873 من فرانكفورت إلى تورونتو في 8 أغسطس رحلة طيران كندا AC1295 من أروبا إلى تورونتو في 8 أغسطس. رحلة طيران الهند AI1143 من دلهي إلى فانكوفر في 9 أغسطس رحلة طيران كندا AC1255 من كينغستون إلى تورونتو في 10 أغسطس رحلة طيران كندا AC905 من أثينا إلى مونتريال في 10 أغسطس رحلة طيران كندا AC992 من مكسيكو سيتي إلى تورونتو في 13 أغسطس الساحة / المصدر CTVNEWS
0 notes
Text
لماذا تحتاج إلى الحذر في فصل الشتاء
الأربعاء ، 11 كانون الأول (ديسمبر) 2019 (أخبار جمعية القلب الأمريكية) – عندما يكون الطقس في القطب الشمالي في الطريق ، غالباً ما ينبهك خبراء الأرصاد لحماية حيواناتك الأليفة أو الانتباه على الطرقات. ربما ينبغي عليهم أيضًا تحذيرك بشأن قلبك.
يزيد الشتاء البارد والعوامل الموسمية الأخرى من خطر الإصابة بنوبات قلبية وأكثر. إنها مشكلة سواء كنت في ألاسكا أو في ولاية كاليفورنيا المشمسة.
عمل الدكتور روبرت أ. كلونر على الدراسات التي أظهرت أن وفيات القلب تبدأ في الصعود حول عيد الشكر ، الذي بلغ ذروته في وقت مبكر من العام ، ثم انخفض مع عودة الطقس الدافئ. وهو كبير مسؤولي العلوم في معهد هنتنغتون للبحوث الطبية وأستاذ الطب بجامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
أظهرت دراسة أجراها عام 2015 أن معدلات الوفيات الناجمة عن مشاكل ��لدورة الدموية وأمراض القلب التاجية والنوبات القلبية ارتفعت جميعًا مع انخفاض درجات الحرارة. كل انخفاض درجة حرارة 1 درجة مئوية (وهذا هو 1.8 درجة فهرنهايت) جاء مع زيادة بنسبة 0.49 ٪ في الوفيات من جميع الأسباب. أظهرت دراسات أخرى أنه عندما تنخفض درجات الحرارة ، تزداد السكتات الدماغية.
العديد من العوامل في العمل ، وقال كلونر. البرد يجعل الشرايين مقيدة. يمكن أن تقلل من تدفق الدم وتوصيل الأوكسجين. البرد يميل أيضا إلى زيادة تكوين جلطات الدم. الشتاء هو موسم الأنفلونزا ، وقد أظهرت الدراسات زيادة في النوبات القلبية بعد فترة وجيزة من إصابة الناس بالأنفلونزا.
وقال كولونر ، الذي ساعد عمله على اكتشاف ارتفاع مفاجئ في وفيات القلب في عيد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة ، إن أشهر الطقس البارد تجلب أيام العطلات التي يمكن أن تسبب ضغوطًا على الناس ، وقد تؤدي الاحتفالات إلى فرط النشاط.
هناك عامل موسمي آخر هو عدم وجود أشعة الشمس ، والتي قد تثني الناس عن ممارسة الرياضة. تنتج مواقد الحطب تلوث الهواء الذي يمكن أن يؤذي الرئتين والقلب. كما قال ، "عندما يكون الظلام ، يميل الناس إلى الاكتئاب أكثر. نعلم أن هناك علاقة بين الاضطراب العاطفي والاكتئاب وأمراض القلب."
ثم هناك خطر خاص من مجرفة الثلج.
قاد الدكتور ناتالي أوجر من مركز أبحاث مستشفى جامعة مونتريال دراسة تظهر أنه في كيبيك ، كلما زاد تساقط الثلوج ، زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بأزمات قلبية. ويشتبه الباحثون في أن مجرفة الثلج كانت هي الحلقة.
وقالت "إنه نشاط بدني صعب للغاية". "يمكن أن يحدث فجأة في بداية الموسم."
وقال كلونر إن التجريف يشكل خطورة خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب. يؤدي الخروج في الثلج إلى زيادة الطلب على الأكسجين في نفس الوقت الذي تضيق فيه الشرايين في البرد. "إنه نوع من الضربة المزدوجة."
وقال أوجيه إن التغير المناخي ، والزيادة في الطقس القاسي الذي يجلبه ، سيعني المزيد من الناس في حالة تأهب.
لحماية القلب في البرد ، يوصي الطبيبان بتدابير الحس السليم مثل اتباع نظام غذائي صحي وتجنب التدخين. وقال كلونر: "لكن أيضًا ، في الطقس البارد ، خاصة إذا كنت تعرف مرض الشريان التاجي – ابق دافئًا". "حاول أن تجمع."
وقال أوجيه إن الأشخاص الذين ليسوا في حالة جيدة يجب أن يكونوا أكثر حذراً بشأن التجريف. استخدام منفاخ الثلج أو استئجار شخص ما.
سو غاستون من مرسى ، ألاسكا ، تعرف عن المخاطر بشكل مباشر.
في كانون الثاني (يناير) 2017 ، كانت تأتي من التجريف على مشيتها مرتين خلال عاصفة ثلجية قوية. كانت شخص نشط ، من التراث النرويجي الفخور.
وقالت "نحن فقط نوع من … نحل عامل". "وعندما يحتاج الثلج إلى مجرفة ، تخرج وتخرج".
لكن في ذلك الوقت ، بدا شيء مختلفًا. جاءت إلى الداخل وشعرت بالتعب ، والتهاب ، وصخب وغثيان – وأدركت أنها أصيبت بنوبة قلبية.
كانت قادرة على طلب المساعدة وسرعان ما كانت في المستشفى ، حيث أدخل الأطباء دعامة لفتح الشريان المسدود.
في هذه الأيام ، التي تبلغ من العمر 66 عامًا ، تكون أكثر حساسيةً للبرد ، وتدرك أنها تعمل بجد. "أنا لست في عجلة من أمري ولا أضغط كثيرًا مثلما كنت في الماضي." وهي تحصل على المساعدة في التجريف.
وقالت إنها مليئة بالامتنان أيضا. بينما كانت تتحدث ، كانت في منزل ابنها في ��نتظار وصول حفيدها الأول.
"ولا يؤلمني أن أجلس في الشمس على كرسي في أريزونا بجوار حمام السباحة ، أيضًا."
أخبار جمعية القلب الأمريكية تغطي صحة القلب والدماغ. ليست كل الآراء المعبر عنها في هذه القصة تعكس الموقف الرسمي لجمعية القلب الأمريكية. حقوق ا��طبع والنشر مملوكة أو محفوظة لشركة American Heart Association، Inc. ، وجميع الحقوق محفوظة. إذا كان لديك أسئلة أو تعليقات حول هذه القصة ، يرجى إرسال بريد إلكتروني [email protected]
عرض الشرائح
أمراض القلب: أسباب النوبة القلبية انظر عرض الشرائح
Source link
from WordPress https://ift.tt/2PF1TSF via IFTTT
0 notes
Link
تحميل كتاب أدرينالين pdf – غياث المدهون
تحميل كتاب أدرينالين pdf – غياث المدهون
مقطع من كتاب أدرينالين:
في هذه المدينة التي تتغذى على ألماس الدم.
أتذكر عرس الذم.
أتذكر النسيان
أفق في من��صف صورة جماعية بالأسود والأسود تجمع شعراء مروا من هنا
حيلي الهوامش التي تركنها بجانب قصائدي إلى الحزن
يتحوّل قلبي إلى فراعة خشبية لطرد طيور هيتشكوك
قلبي البرية الذي لا يحتمل.
يصبح قاسيا كالكلمات الصريحة
ويتحوّل الشارع إلى دفتر
أنت الوحيدة التي باستطاعتها تحويل الشارع إلى دفتر
مسكين ببراء وَ بَدِي، لكي نقطع رأس السنة.
فينهار البنك الدولي
وتقف الطبقة الوسطى ضد المهاجرين.
يقف رجل الأمر مُسلخا بالتاريخ، ليرسم سداً بين الضواحي والفرح.
يقف لون البشرة مثل حاجز تفتيش بيننا.
بين الميناء الذي يستورد الحُرّيّة
والشارع الممتد من المقبرة إلى غرفة النوم.
لم تتعبني الحرب.
بل القصائد التي تتحدث عن الحرب.
لم تتعبني المُتَنَ الباردة
لكنها أكلت أصابعي تلك القصائد التي تتحدث عن المدن الباردة
وأنا لا أستطيع الرقص دون أصابعي
لا أستطيع أن أشير إلى الشرقي دونها.
سكتة قلبية تقل ساعة الحائط،
وأصدقائي يشهدونَ زورًا بأنّ الحياة رائعة
هذه المدينة تنهار إلى الداخل، كأنها ثقب أسود.
أقصد لقيا أخضر
والشارع يركض خائفا
إنها العمود الأولى التي أرى فيها شارعا يركض في الشارع.
إنها المرة الأخيرة التي أرى فيها بينّا بك على ضحكة المرأة الحزينة التي نسيتها في السطح، ليظل واقفا
وعلى رائحة التوابل التي بعثرها الفذيفه، ليظل حيا
الجيران هروا دون أن يُغلقوا التوافد الممنوحة على المجزرة
دون أن يُغلفوا كتاب فنّ الطبخ المفتوح على الصفحة رقم 73.
عصافير الشجرة المجاورة انتقلت إلى البيت
سكنت في خزانة المطبخ نصف المفتوحة
ستقتلها قذيفة هاون من عيار 120 ملم صنعت في الاتحاد السوفييتي عام 1987 لمحاربة الإمبريالية
الكنار مات من الجوع في القفص
إنها الحرب
تموتُ الكنارا من الجوع في أقفاصها حين يختفي جالها.
جائها الذي خرج من البيت، ولم يقذ.
البيت الذي انهار على قصائد الشعراء الذين خانتهم بلادهم.
بلادهم التي كانوا يبكون منها، وأصبحوا يبكون عليها .
ها هم يقرؤونَ حُرَتَهم أمام الغرباء.
بقصائدهم يكسرون الوقت.
بأيديهم يقرعون الأجرام.
لكن، لا أحد لديه الوقت، ليسمع الصدى إلا بعض القتلى.
والنادلة في البار تفتح معي نقاشا حول أحقية السوريين في الموت بطريقة لائقة، حيث يكونَ الجسد كاملاً
قطعة واحدة.
وعن الوحدة.
عن أحقيّة أن يجد المر��ٔ شخصا بنام بجانبه في المساء.
وأن يتركه نائما حين يذهب إلى عمله في الصباح.
دون أن يطلب منه الرحيل.
حسنا.
النون عن ظهرنا هذا الكيس المليء بالحجارة .
ونصرخ بصوت خافت عن طريق الكيبورد .
نحنُ الموقعونَ فوق الإسفلت.
تُعلن اننا تعبناء |
وانا بغض النظر عن خلفيّاتنا التي أثينا منها.
فإنَّمَا تُعاني من نفس الخراء
أنا أيضا مثلك، أسكتُ وحيدًا في شنّة بثلاث نوافذ.
اثنتان تُطلان على أنتويرب
أما الثالثة، فهي شاشه كومبيوتري التي تطل على دمشق
- هل زرت دمشق؟
. حسنا، سوف أحاول أن أصفها لك، درجة الحرارة في الصيف 37.
إنها المدينة التي تتطابق فيها درجة الحرارة في الصيف مع درجة حرارة جسم الإنسان.
- هل زرت أنتويرب؟
- حسناء سوف أحاول أن أصفها لك، إنّها ألماسة دم تتلألأ خلف الواجهات المضاءة بالأبيض، بريقها بعكس ظلال جل أسود. وجدّها في كينشاسا، ثمّ وُجد مقتولاً برصاصة صديقه، من أجل أن ترتدي امرأة من مونتريال خاتمًا، فيه حجرُ ألماس مصقول في تل أبيب، أهداه لها زوجها المولود في بيونس أيريس حين كانا في رحلة إلى صحراء اريزونا، لكي تسامحةً على خيانته لها مع صديقتها الجنوب أفريقية حين كان يغسله أمواله في دبي.
- هل تعلمين ما هو وجه الاختلاف والتشابه بين الصحراء وغسيل الأموال.
- لا.
- الاختلاف أنّ الصحراء تحتاج إلى ماء، أمّا غسيل الأموال، فلا.
- والتشابه؟
- التشابه هو أنّ غسيل الأموال هو غسيل جاف، جافّ كالصحراء التي في أريزونا.
حول كتاب أدرينالين لغياث المدهون:
اسم الكتاب : أدرينالين
اسم المؤلف : غياث المدهون
دار النشر : منشورات المتوسط
سنة النشر : 2018
القسم : كتب متنوعة
عدد الصفحات : 91
الصيغة : pdf
الحجم : 2.02 ميقا
قد يهمك أيضا :
تحميل كتاب تسقط بس pdf – فؤاد عيد
تحميل كتاب مفارقات السعادة pdf – لوك فيري
تحميل رواية جمهورية كأن pdf – علاء الأسواني
تحميل رواية لا تخبري ماما pdf – توني ماغواير
تحميل رواية تركوا بابا يعود pdf – توني ماغواير
لتحميل كتاب أدرينالين pdf - غياث المدهون
شاركنا رأيك حول " تحميل كتاب أدرينالين pdf - غياث المدهون "
0 notes
Text
مقتل 19 شخصاً في كندا بسبب وصول الحرارة إلى 40 درجة
مقتل 19 شخصاً في كندا بسبب وصول الحرارة إلى 40 درجة
(كونا) – أعلنت وسائل الاعلام الكندية مصرع اكثر من 19 شخصا في مدينة مونتريال بسبب موجة ارتفاع الحرارة التي تضرب وسط وشرق البلاد حاليا. وقالت وسائل الاعلام في تقارير مساء امس الاربعاء، ان مراكز الطقس والارصاد الجوية في البلاد حذرت من ارتفاع درجة الحرارة في اقليم كيبيك الجنوبي ومن ضمنها مدينة مونتريال وايضا في اقاليم اونتاري ونوفا سكوتشا ونيو برونزويك. واضافت ان درجات الحرارة وصلت الى 40 درجة في وسط…
View On WordPress
0 notes
Text
دبي - وام أكدت رزان خليفة المبارك رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة ورائدة الأمم المتحدة للمناخ لمؤتمر COP28، أن أجندة ما بعد مؤتمر الأطراف COP28 تتمحور حول العمل المناخي متعدد المستويات، الذي يعمل على إشراك المجتمع بأكمله على نحو يشمل الحكومات الوطنية والمحلية والشركات والمؤسسات غير الربحية، ومن الأمثلة على ذلك ما نبذله من مساع للتركيز على توسيع نطاق مبادرة «العمل المناخي لوقف فقدان التنوع البيولوجي» والتي تستهدف الشركات والمؤسسات المالية، وتمكنت من استقطاب تعهدات من أكثر من 200 جهة على مستوى العالم، ما يبرز المشاركة المتزايدة للقطاع الخاص في العمل المناخي. وأشارت إلى أن «رؤيتنا تتمحور حول ضمان مواصلة التعاون والالتزام بتحقيق أهدافنا الجماعية من أجل مستقبل عادل ومرن ومستدام للجميع». وقالت رزان المبارك، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام» على هامش فعاليات القمة العالمية للحكومات 2024 في دبي، إن «اتفاق الإمارات» التاريخي حظي بتوافق 198 طرفاً من جميع أنحاء العالم، وأرسى معايير جديدة للعمل المناخي العالمي، وقدّم استجابة طموحة لنتائج الحصيلة العالمية لتقييم التقدم في اتفاق باريس تساهم في الحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة كوكب الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية. وأوضحت «فبالإضافة إلى تضمنه ولأول مرة في تاريخ العمل المناخي، نصاً يدعو الأطراف إلى تحقيق انتقال مُنظّم ومسؤول وعادل ومنطقي إلى منظومة طاقة خالية من الوقود التقليدي الذي لا يتم تخفيف انبعاثاته، بهدف الوصول إلى الحياد المناخي وتخفيف تداعيات تغير المناخ، فهو يُلزم الدول بوقف أعمال إزالة الغابات بحلول عام 2030، إقراراً بالدور الحيوي للغابات في التنوع البيولوجي واحتجاز الكربون. وأضافت أن هذا الاتفاق لا يقتصر على دعوته إلى الحفاظ على الغابات فحسب، بل يشمل نهجاً أوسع وأشمل يؤكد على أهمية الحلول القائمة على الطبيعة والمواءمة مع السياسات الدولية مثل إطار كونمينغ-مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي الذي يدعو إلى حماية 30% من المناطق البحرية والبرية، ويعد جزءاً لا يتجزأ من اتفاق الإمارات؛ وبالتالي يمثل الاتفاق استراتيجية شاملة تعمل على تحقيق التكامل بين العمل المناخي والحفاظ على الطبيعة». وحول أهمية تعزيز الحشد المالي للمشاريع المتعلقة بالحفاظ على الطبيعة وتأثير ذلك على العمل المناخي العالمي، قالت رزان المبارك إن حشد أكثر من 2.7 مليار دولار للمشاريع المتعلقة بالحفاظ على الطبيعة في COP28 يجسد الارتفاع الكبير في مستوى الإرادة السياسية لإعطاء الأولوية للطبيعة في العمل المناخي، حيث قدم رؤساء الدول والحكومات من الدول الغنية بالغابات في جميع أنحاء آسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية والدول الغنية بالمصادر المائية في المحيط الهادئ، خططاً استثمارية غير مسبوقة لتنفيذ اتفاق باريس بالتزامن مع تنفيذ الإطار العالمي الجديد للتنوع البيولوجي، ومن الممكن أن يوفر هذا التمويل الموجه للحفاظ على الغابات والمحيطات والنظم البيئية الساحلية ما يصل إلى 30% من تدابير التخفيف المطلوبة للحد من ارتفاع درجات الحرارة بحيث لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2030. وأضافت، أن تعهد دولة الإمارات وتخصيصها لمبلغ بقيمة 100 مليون دولار بهدف الحفاظ على الغابات في إندونيسيا، وقارتي أمريكا الجنوبية، وإفريقيا، بالإضافة إلى تخصيص موارد مالية أولية لغانا، يجسد التزامها بهذه القضية، ويمثل كل هذا بداية لمساعي أكبر، ويؤكد الحاجة المستمرة لاستثمارات هائلة في مجال الحفاظ على الطبيعة لسد الفجوة التمويلية ومواجهة أزمتي التغير المناخي وفقدان التنوع البيولوجي بشكل فعّال. وحول أهمية مشاركة الشعوب الأصلية في مؤتمر الأطراف COP28 والأثر الذي سيحدثه ذلك على سياسات المناخ المستقبلية، قالت رزان المبارك، إن الشعوب الأصلية تشكل 5% من سكان العالم، ورغم ذلك فإنها تقوم بحماية أكثر من 80% من التنوع البيولوجي في العالم، وقد تم خلال مؤتمر الأطراف COP28 تسليط الضوء على مساهمات الشعوب الأصلية من خلال جناح الشعوب الأصلية، والحوارات رفيعة المستوى مع المجموعات المناخية الرئيسية، ويوم الشعوب الأصلية، وعلاوة على ذلك، تم إطلاق مبادرة «بودونغ للشعوب الأصلية»، للتأكيد على دورهم الأساسي في الإشراف على الطبيعة وإدارة مواردها والحاجة إلى توجيه التمويل مباشرة إلى الشعوب الأصلية لأداء هذا الدور الحيوي، ومن المهم الحفاظ على هذا الزخم، بما يضمن العدالة في توزيع الموارد وتبني معارف الشعوب الأصلية ووجهات نظرهم لتكون جزءاً من الحلول المناخية. وحول الأثر الذي أحدثه التركيز على مشاركة المرأة في العمل المناخي في COP28، أفادت رزان المبارك، بأن دور المرأة في العمل المناخي اتخذ بعداً جديداً من خلال مؤتمر الأطراف COP28 إقراراً بتأثرها أكثر من غيرها بتغير المناخ، وقيادة
النساء للدعوات الخاصة بالسياسات الصديقة للمناخ، وقد أكد المؤتمر على أهمية تمكين النساء والفتيات للمساهمة الفعالة في العمل المناخي، ويأتي توقيع 78 دولة على «إعلان COP28 الإمارات بشأن مراعاة المساواة بين الجنسين في التحولات الداعمة للعمل المناخي» لزيادة الدعم المقدم للقيادات النسائية في العمل المناخي، وصنع القرار، وتوفير فرص متساوية للجنسين في عمليات «الانتقال العادل» المحددة في اتفاق باريس، مع التركيز على الجوانب الحاسمة مثل جمع البيانات والدعم المالي وإيجاد فرص متساوية للنساء. وبينت أن المؤتمر ركز كذلك على الحاجة إلى تحفيز التقدم في تحقيق الالتزامات المتعلقة بالمناخ والبيئة على نحو يراعي النوع الاجتماع وجمع البيانات المصنفة حسب النوع الاجتماعي من أجل فهم التحديات التي تواجهها المرأة ومعالجتها بشكل أفضل، وهو أمر بغاية الأهمية، من أجل تحقيق المساواة، وفعالية السياسات المناخية، بما يضمن أن تكون خبرات المرأة والحلول التي تقدمها جزءاً لا يتجزأ من استجابتنا العالمية لأزمة تغير المناخ. وحول دور مؤتمر الأطراف COP28 في المساعدة على تحقيق تقدم بأجندة التنمية الحضرية ودور المدن في العمل المناخي، قالت رزان المبارك، إن رئاسة COP28 وضعت تعزيز التعاون بين الحكومات الوطنية والمحلية ضمن أولوياتها، وقد نتج عن ذلك إطلاق مبادرة «تحالف الشراكات متعددة المستويات عالية الطموح للعمل المناخي» (CHAMP)، التي أقرتها 71 دولة لوضع نهج جديد شامل وطَموح لتجديد المساهمات المحددة وطنياً، وخطط واستراتيجيات العمل المناخي الأخرى. وتؤثر هذه المبادرة على شريحة كبيرة من سكان العالم، بالإضافة إلى التأثير على الناتج المحلي الإجمالي والانبعاثات، كما ستؤدي دوراًمحورياً في توحيد المستويات المختلفة للحكومات المحلية مع حكوماتها الوطنية بهدف تصميم وتنفيذ إجراءات مناخية تكميلية، وهي خطوة استراتيجية للمساعدة على تنفيذ اتفاق باريس وتنفيذ الإجراءات المناخية التي تستجيب بشكل مباشر لاحتياجات وأولويات المجتمعات المحلية. وأشارت إلى أن مبادرات مثل «خطة الإمارات للبيئة العمرانية» و«تحالف المرافق لدعم الحياد المناخي» تجسد ريادة والتزام مختلف الجهات في الدولة بقيادة التحول المناخي على المستويين المحلي والعالمي؛ فعلى المستوى المحلي، تتخذ مجموعة من أكبر شركات التطوير في الإمارات بالفعل خطوات طموحة عديدة في هذا المجال، وتتكاتف من أجل الوصول إلى المستهدفات الوطنية للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتحقيق التحول العادل في قطاع البيئة العمرانية؛ وعلى المستوى العالمي، يمثل «تحالف المرافق لدعم الحياد المناخي» أول مبادرة من نوعها لجمع شركات المرافق العالمية معاً للعمل على تحقيق الحياد المناخي. وقد تم إطلاق هذه المبادرة بالتعاون بين شركة طاقة، والوكالة الدولية للطاقة المتجددة، ورواد المناخ، كما انضمت الدولة إلى مبادرتي «الحد من انبعاثات المباني» و«الحد من انبعاثات الإسمنت والخرسانة»، اللتين تدعوان إلى الالتزام بتعهدات نوعية لتقليل الانبعاثات في قطاعي البناء والبيئة العمرانية، وتعكس جميع هذه المبادرات مجتمعة ريادة الدولة والتزامها بتبني أساليب متكاملة ومبتكرة للحد من الأثر البيئي والانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون. وحول تعيين نيغار أربادراي حديثاً لتولي منصب رائدة المناخ لمؤتمر الأطراف COP29 ما هي أوجه التعاون؛ أوضحت رزان المبارك «إننا نتطلع إلى التعاون مع رائدة الأمم المتحدة للمناخ لمؤتمر الأطراف COP29 نيغار أربادراي، وأنا واثقة أن جهودنا المشتركة ستشكل سبيلاً لتعزيز طموح الجهات الفاعلة غير الحكومية تجاه تحقيق أهداف اتفاق باريس، حيث سنعمل معاً هذا العام للحفاظ على الزخم واستكمال الإنجازات التي حققها COP28، لا سيما فيما يتعلق بالطبيعة والشمول والعمل المناخي متعدد المستويات، وأتطلع إلى دعم رؤيتها لأجندة مؤتمر الأطراف COP29، بالنظر لأهمية هذه الشراكة لدفع العمل المناخي العالمي وضمان استمرارية جهودنا الجماعية في مواجهة تحديات المناخ». وأكدت أن مؤتمر الأطراف COP28 برهن على قوة العمل الجماعي وأهمية اتباع نهج شامل يحتوي الجميع في العمل المناخي، وساعد أيضاً على إبراز الطبيعة كأحد العناصر الحاسمة والهامة في أي حلول مناخية شاملة. وتابعت «إن رسالتي إلى المجتمع العالمي هي رسالة أمل ودعوة إلى العمل: لمواصلة التكاتف معاً، والاستفادة من مواطن القوة لدينا ووجهات نظرنا المتنوعة، لبناء مستقبل مستدام ومرن يحتوي الجميع». وأضافت «أن مسيرة العمل تتطلب مساهمة الجميع من أفراد ومجتمعات وقطاعات مختلفة وحكومات، لتحقيق عالم أكثر استدامة، وهو هدف قريب المنال إذا ما بادرنا بالعمل الآن واتخذنا إجراءات عاجلة بالتكاتف سوياً، ولقد تعلمنا الكثير من الدروس خلال مؤتمر الأطراف COP28، والتي يجب أن نستفيد منها وأن نبني على النجاحات
التي تحققت لنستكمل واجبنا تجاه كوكبنا والأجيال القادمة؛ إن التزامنا المشترك بالعمل المناخي هو السبيل نحو تحقيق مستقبل أفضل للجميع». المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
يوم غريب في كندا: فيضانات وحرائق غابات وثلوج وارتفاع قياسي في درجات الحرارة في نفس اليوم
يوم غريب في كندا: فيضانات وحرائق غابات وثلوج وارتفاع قياسي في درجات الحرارة في نفس اليوم
اخبار كندا – شهدت المقاطعات الكندية يوم الجمعة في 14 مايو طقسا غريبا بالنسبة لكندا، حيث تساقطت ثلوج الربيع وحدثت فيضانات وحرائق غابات في مناطق مختلفة. في جنوب غرب كيبيك وشرق أونتاريو، كان الربيع يتلاشى مع وصول الحرارة إلى 30 درجة أو أكثر في مدن مثل أوتاوا ومونتريال، حيث سجلت الحرارة أرقاما صيفية قياسية في مونتريال وعاصمة البلاد على مدى الأيام الثلاثة الماضية ومن المتوقع أن تستمر حتى عطلة نهاية…
View On WordPress
0 notes
Link
أبلغت الحكومة الفيدرالية عن تسع رحلات داخلية و 21 رحلة دولية من مدن في أوروبا والهند والمكسيك والشرق الأوسط ومجموعة من المدن الأمريكية. وقد هبطت 13 رحلة جوية دولية في تورونتو وخمس رحلات في فانكوفر وواحدة في كالجاري واثنتان في مونتريال. أحدثها ، رحلة أيرو المكسيك من مكسيكو سيتي ، هبطت في مونتريال في 18 يوليو.وقد سجل وصول ما لا يقل عن 26 رحلة جوية إلى كندا مع حالات COVID-19 في الأسبوعين الماضيين لم يتم إخطار الركاب مباشرة من قبل سلطات الصحة العامة الفيدرالية لإجراء الفحص ، على الرغم من أن الحكومة تقر بأن الرحلات الجوية المتأثرة على متن الطائرة "ربما تكون قد تعرضت لـ COVID-19". لكن الموقع الحكومي يحذر من أن قائمته "ليست شاملة" وتستند إلى معلومات من "السلطات الصحية الإقليمية والإقليمية ، والسلطات الصحية الدولية والمواقع العامة".وكانت الحكومة الكندية قد الزمت العائدين إلى كندا بالإمتثال الى قوانين الحجر الصحي (14 يومًا) ، وهي فترة الحضانة التي يعتقد أنها للفيروس ، سواء ظهرت عليهم أعراض المرض أم لا. كما يجب على المسافرين أيضًا تقديم معلومات الاتصال الخاصة بهم عند الوصول .تقول شركات الطيران إنها تعمل مع سلطات الصحة العامة ، التي لها اختصاص في أي عملية إخطار. وتقول السلطات الصحية الفيدرالية إن بروتوكولات الإخطار هذه تقع ضمن المسؤوليات الإقليمية والإقليمية. على المستوى الإقليمي ، تنشر السلطات الصحية في كولومبيا البريطانية ومانيتوبا وساسكاتشوان أيضًا الرحلات الجوية المتأثرة بـ COVID-19 عبر الإنترنت ، لكن ألبرتا وأونتاريو وكيبيك لا تفعل ذلك. ألبرتا ، على سبيل المثال ، توجه المستخدمين إلى القائمة الفيدرالية. وتنصح السلطات في مقاطعات المحيط الأطلسي الجمهور عند ظهور الحالات. ذكرت السلطات الصحية BC على وجه التحديد على موقعها على الإنترنت أن الركاب الدوليين والمحليين الجالسين بالقرب من حالة مؤكدة من COVID-19 لم يتم إخطارهم بشكل مباشر عن تعرضهم المحتمل.وقال كولين فورنيس ، عالم الأوبئة في مكافحة العدوى ، إن عدم إجراء تتبع فوري للحالات المؤكدة على متن الرحلات يعد "نقطة ضعف كبيرة" في استجابة كندا للوباء. قال فورنيس ، الأستاذ المساعد في جامعة تورنتو ، لـ CTVNews.ca: "إن شركات الطيران قادرة تمامًا على إرسال رسالة إليك لإخبارك بتأخير رحلتك"."يمكن أن تقوم هيئة النقل الكندية بتمرير لوائح مفادها أنه إذا تم إخطار شركة طيران بحالة COVID-19 ، فيجب على شركة الطيران ان ترسل رسالة نصية لكل شخص على هذه الطائرة." هيئة النقل الكندية في رسالة بالبريد الإلكتروني إن أنشطة تتبع الاتصال تتم على المستوى المحلي وتقودها المقاطعات والأقاليم. وأضافت أنها تسهل تبادل المعلومات ذات الصلة بين شركات الطيران والمحافظات والأقاليم ، وكذلك مع البلد الذي وصل منه الراكب المصاب وفقًا للقانون.وقال المتحدث باسم الخطوط الجوية الكندية بيتر فيتزباتريك إن تعقب الاتصال هو مسؤولية السلطات الصحية.وكتب في رسالة بالبريد الإلكتروني رداً على أسئلة CTVNews.ca: "إنهم يحددون ما إذا كان تتبع الاتصال ضروريًا وسيتبعونه حسبما يراه مناسبًا (نحن نساعدهم من خلال توفير معلومات الركاب عند الطلب ). وقال إن االرحلات التي تم الإبلاغ عنها لا تعني أن ركابها قد إصيبو بفايروس كورونا على متن الطائرة او أثناء الرحلة.شركة طيران WestJet ، التي تحتفظ بسجل مستمر لرحلات COVID-19 المتأثرة على مدونتها ، قالت في رسالة بريد إلكتروني أن لديها عملية وبروتوكول صارمين لإبلاغ أفراد الطاقم الذين خدموا في الرحلة المصابة بالعدوى بمجرد إخطار الشركة بذلك . "نحن نفهم أننا شركة الطيران الوحيدة التي تتخذ خطوة إضافية لنشر الرحلات المتأثرة إلى قنواتنا الخارجية. وقال مورغان بيل ، المتحدث باسم WestJet ، لـ CTVNews.ca عبر البريد الإلكتروني ، إننا نقوم بذلك لإعلام الجمهور بشكل عام ولمساعدة وسائل الإعلام في مساعدة مسؤولي الصحة العامة على نشر هذه المعلومات بأسرع ما يمكن وعلى نطاق واسع ".اعتبارًا من 16 يوليو ، عندما تم تحديث قائمة WestJet آخر مرة ، أدرجت تسع رحلات في يوليو ، ولكن لم تسجل أي منها منذ 6 يوليو. المقاعد المتأثرة غير معروفة من بين الرحلات التي تم الإبلاغ عنها على موقع الحكومة الفيدرالية ، تشير ثلاث رحلات محلية وثماني دولية إلى أن المقاعد المتأثرة غير معروفة. فيما تظهر معظم الرحلات الأخرى عن مدى من أربعة إلى ستة صفوف من المقاعد.تقول صحيفة وقائع طيران كندا ، "أسباب انخفاض معدل الإرسال على متن الطائرة على ما يبدو لم يتم تحديدها بشكل كامل ولكن يُعتقد أنها تتضمن مزيجًا من عدم الاتصال وجهاً لوجه ، والحواجز المادية التي يوفرها ظهر المقعد إلى جانب خصائص تدفق هواء المقصورة ".ويعتبر الفحص قبل الرحلة ومراقبة درجة الحرارة وتغطية الوجه الإلزامية "فعالة أيضًا". الطائرات ناقلات للمرضى كتب جوزيف ألين ، أستاذ علوم التقييم في جامعة هارفارد ، في مقال رأي بواشنطن بوست في مايو أن أنظمة التهوية المطلوبة للطائرات تلبي معايير غرف العزل لعلاج مرضى COVID-19 الموصى بها من قبل المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.قال ألن إنه في حين أن الطائرات هي ناقلات الأمراض التي تنقل الأشخاص المعدية حول العالم ، فإن هذا لا يعني أن الركاب معرضون للخطر أثناء التحليق معهم.وكتب يقول "إن مليارات الأشخاص يسافرون بالطائرة كل عام ، ومع ذلك لم يكن هناك سوى عدد قليل من حالات تفشي الأمراض الموثقة التي تعزى إلى الطائرات في السنوات الأربعين الماضية"."إذا جعلتك الطائرات مريضة ، فإننا نتوقع أن نرى ملايين الأشخاص يمرضون كل عام بسبب الرحلات الجوية. لم نر ذلك لأنه لا يحدث ".لا يوافق فورنيس ، اختصاصي علم الأوبئة لمكافحة العدوى في تورونتو ، على أن الرحلات الجوية تنطوي على مخاطر منخفضة. يقول إنه لن يطير حتى يتوفر لقاح COVID-19 على نطاق واسع.فورنيس فوجئ بأن الحكومة الفيدرالية لم تتدخل عندما أعلنت شركات الطيران ��نها ستبدأ في بيع المقاعد المتوسطة مرة أخرى. قال إنه لا يثق في شركات الطيران لرعاية صحته ولا يقبل أن الطيران آمن.الساحة بتصرف عن Ctv News
0 notes
Text
أخبار AHA: حقائق القلب البارد: لماذا ت��تاج إلى الحذر في الشتاء
الفئة: أمراض القلب | طب الأسرة | أخبار
العودة إلى أخبار الصحة
آخر تحديث: 11 ديسمبر 2019.
التعليقات: (0)
اخبر صديق
الأربعاء ، 11 كانون الأول (ديسمبر) 2019 (أخبار جمعية القلب الأمريكية) – عندما يكون الطقس في القطب الشمالي في الطريق ، غالباً ما ينبهك خبراء الأرصاد لحماية حيواناتك الأليفة أو الانتباه على الطرقات. ربما ينبغي عليهم أيضًا تحذيرك بشأن قلبك.
يزيد الشتاء البارد والعوامل الموسمية الأخرى من خطر الإصابة بنوبات قلبية وأكثر. إنها مشكلة سواء كنت في ألاسكا أو في ولاية كاليفورنيا المشمسة.
عمل الدكتور روبرت أ. كلونر على الدراسات التي أظهرت أن وفيات القلب تبدأ في الصعود حول عيد الشكر ، الذي بلغ ذروته في وقت مبكر من العام ، ثم انخفض مع عودة الطقس الدافئ. وهو كبير مسؤولي العلوم في معهد هنتنغتون للبحوث الطبية وأستاذ الطب بجامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
أظهرت دراسة أجراها عام 2015 أن معدلات الوفيات الناجمة عن مشاكل الدورة الدموية وأمراض القلب التاجية والنوبات القلبية ارتفعت جميعًا مع انخفاض درجات الحرارة. كل انخفاض درجة حرارة 1 درجة مئوية (وهذا هو 1.8 درجة فهرنهايت) جاء مع زيادة بنسبة 0.49 ٪ في الوفيات من جميع الأسباب. أظهرت دراسات أخرى أنه عندما تنخفض درجات الحرارة ، تزداد السكتات الدماغية.
العديد من العوامل في العمل ، وقال كلونر. البرد يجعل الشرايين مقيدة. يمكن أن تقلل من تدفق الدم وتوصيل الأوكسجين. البرد يميل أيضا إلى زيادة تكوين جلطات الدم. الشتاء هو موسم الأنفلونزا ، وقد أظهرت الدراسات زيادة في النوبات القلبية بعد فترة وجيزة من إصابة الناس بالأنفلونزا.
وقال كولونر ، الذي ساعد عمله على اكتشاف ارتفاع مفاجئ في وفيات القلب في عيد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة ، إن أشهر الطقس البارد تجلب أيام العطلات التي يمكن أن تسبب ضغوطًا على الناس ، وقد تؤدي الاحتفالات إلى فرط النشاط.
هناك عامل موسمي آخر هو عدم وجود أشعة الشمس ، والتي قد تثني الناس عن ممارسة الرياضة. تنتج مواقد الحطب تلوث الهواء الذي يمكن أن يؤذي الرئتين والقلب. كما قال ، "عندما يكون الظلام ، يميل الناس إلى الاكتئاب أكثر. نعلم أن هناك علاقة بين الاضطراب العاطفي والاكتئاب وأمراض القلب."
ثم هناك خطر خاص من مجرفة الثلج.
قاد الدكتور ناتالي أوجر من مركز أبحاث مستشفى جامعة مونتريال دراسة تظهر أنه في كيبيك ، كلما زاد تساقط الثلوج ، زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بأزمات قلبية. ويشتبه الباحثون في أن مجرفة الثلج كانت هي الحلقة.
وقالت "إنه نشاط بدني صعب للغاية". "يمكن أن يحدث فجأة في بداية الموسم."
وقال كلونر إن التجريف يشكل خطورة خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب. يؤدي الخروج في الثلج إلى زيادة الطلب على الأكسجين في نفس الوقت الذي تضيق فيه الشرايين في البرد. "إنه نوع من الضربة المزدوجة."
وقال أوجيه إن التغير المناخي ، والزيادة في الطقس القاسي الذي يجلبه ، سيعني المزيد من الناس في حالة تأهب.
لحماية القلب في البرد ، يوصي الطبيبان بتدابير الحس السليم مثل اتباع نظام غذائي صحي وتجنب التدخين. وقال كلونر: "لكن أيضًا ، في الطقس البارد ، خاصة إذا كنت تعرف مرض الشريان التاجي – ابق دافئًا". "حاول أن تجمع."
وقال أوجيه إن الأشخاص الذين ليسوا في حالة جيدة يجب أن يكونوا أكثر حذراً بشأن التجريف. استخدام منفاخ الثلج أو استئجار شخص ما.
سو غاستون من مرسى ، ألاسكا ، تعرف عن المخاطر بشكل مباشر.
في كانون الثاني (يناير) 2017 ، كانت تأتي من التجريف على مشيتها مرتين خلال عاصفة ثلجية قوية. كانت شخص نشط ، من التراث النرويجي الفخور.
وقالت "نحن فقط نوع من … نحل عامل". "وعندما يحتاج الثلج إلى مجرفة ، تخرج وتخرج".
لكن في ذلك الوقت ، بدا شيء مختلفًا. جاءت إلى الداخل وشعرت بالتعب ، والتهاب ، وصخب وغثيان – وأدركت أنها أصيبت بنوبة قلبية.
كانت قادرة على طلب المساعدة وسرعان ما كانت في المستشفى ، حيث أدخل الأطباء دعامة لفتح الشريان المسدود.
في هذه الأيام ، التي تبلغ من العمر 66 عامًا ، تكون أكثر حساسيةً للبرد ، وتدرك أنها تعمل بجد. "أنا لست في عجلة من أمري ولا أضغط كثيرًا مثلما كنت في الماضي." وهي تحصل على المساعدة في التجريف.
وقالت إنها مليئة بالامتنان أيضا. بينما كانت تتحدث ، كانت في منزل ابنها في انتظار وصول حفيدها الأول.
"ولا يؤلمني أن أجلس في الشمس على كرسي في أريزونا بجوار حمام السباحة ، أيضًا."
Source link
from WordPress https://ift.tt/2EvKC9v via IFTTT
0 notes
Text
ما شافوش 45 فالمغرب.. وفاة 15 شخصا جراء موجة حرارة تجتاح كندا
لقي ما لا يقل عن 15 شخصا مصرعهم، جراء موجة حر شديدة تجتاح وسط وشرق كندا، مند السبت الماضي (30 يونيو)، 11 منهم في مدينة مونتريال وحدها، حسبما أعلنت عنه السلطات الكندية.
ودعا مسؤولو الصحة العامة المواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات الممكنة لتجنب الإصابة بأمراض مرتبطة بارتفاع درجات الحرارة.
وسجلت درجات الحرارة في مدينة مونتريال 40 درجة مائوية، ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية استمرار موجة الحر والرطوبة حتى يوم…
View On WordPress
0 notes
Photo
واشنطن تصر على الخروج من اتفاقية باريس بشأن التغير المناخي أصرت الولايات المتحدة على موقفها من الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ، على الرغم من تقارير تحدثت عن تخفيف واشنطن من حدة موقفها. وقد قال مسؤولون قابلوا ممثلا عن البيت الأبيض، السبت، إن الولايات المتحدة إما ستبقى عضويتها في الاتفاقية أو ستغير موقفها. لكن البيت الأبيض قال إنه "لا تغيرا" يطرأ على موقف الولايات المتحدة "ما لم نتمكن من الدخول مجددا بشروط أكثر ملائمة لبلادنا". وفي يونيو/ حزيران، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه يريد صفقة جديدة "عادلة" للولايات المتحدة. وأَضاف أن من المهم التوصل إلى صفقة جديدة لا تعيق أنشطة الشركات الأمريكية، لكن معارضين يقولون إن انسحاب واشنطن من الاتفاقية بمثابة تنصل للقيادة الأمريكية من تحد عالمي كبير. وتلزم اتفاقية باريس الولايات المتحدة و187 دولة أخرى بالإبقاء على درجات الحرارة العالمية المتزايدة عند مستوى أقل بكثير من درجتين مئويتين و"تسعى للحد" من أكثر من ذلك لتصل إلى 1.5 درجة مئوية. وقد وقع معظم دول العالم على الاتفاقية باستثناء سوريا ونيكاراغو. ووصف ترامب، في تصريحات له في البيت الأبيض، إن اتفاقية باريس للمناخ تعتبر صفقة هدفها عرقلة وإعاقة وإضعاف الولايات المتحدة. وقال إن الاتفاقية ستكلف بلاده خسارة 6.5 ملايين وظيفة وخسارة في إجمالي الناتج المحلي بنحو 3 تريليونات دولار، بينما عوملت الاقتصاديات المنافسة من أمثال الصين والهند بطريقة أكثر ملائمة من الولايات المتحدة. وأَضاف: "من أجل الوفاء بأداء واجبي الوحيد لحماية أمريكا ومواطنيها، فإن الولايات المتحدة ستواصل انسحابها من اتفاق باريس المناخ... لكن ستبدأ مفاوضات لإعادة الدخول سواء لاتفاق باريس أو التوصل لصفقة جديدة تماما وفقا لشروط عادلة بالنسبة للولايات المتحدة." وخلال زيارته إلى فرنسا، في يوليو/ تموز الماضي، لمح ترامب إلى أن واشنطن ربما تغير موقفها بخصوص الاتفاقية، دون أن يعطي مزيدا من التفاصيل. وتابع: "شيئ ما قد يحدث بشأن اتفاق باريس... سنرى ما يحدث". وصف ترامب اتفاقية باريس للمناخ بأنها صفقة هدفها عرقلة وإعاقة وإضعاف الولايات المتحدة ويوم السبت، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن ميغيل أرياس كانيتي، مفوض الطاقة في البرلمان الأوروبي، قوله إن مسؤولي إدارة ترامب قالوا إن الولايات المتحدة "لن تنسحب من اتفاق باريس، ونحن سنعرض صفقة لإعادة الدخول في الاتفاق الدولي لمكافحة التغير المناخي". وقالت الصحيفة إن التحول في موقف واشنطن جاء خلال اجتماع لوزراء البيئة من نحو 30 دولة شاركت في مؤتمر بمدينة مونتريال الكندية. وشهد المؤتمر مشاركة مندوب الولايات المتحدة بصفة مراقب. وأضاف كانيتي أن الولايات المتحدة "قالت إنها لن تعيد التفاوض بشأن اتفاق باريس، لكنها ستحاول مراجعة الشروط التي يمكن من خلالها الانضواء تحت هذا الاتفاق". ومضى قائلا إنها "رسالة تختلف إلى حد كبير عن الرسالة التي سمعناها من الرئيس دونالد ترامب في السابق". في الوقت ذاته، علق وزير البيئة التشيلي، مارسيلو مينا، في حسابه على تويتر قائلا: "كنت في الاجتماع، ولم يغلق المفاوض (الأمريكي) الباب أمام الاستمرار في الاتفاق، واستبعد البحث عن اتفاق جديد". لكن المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة هوكابي ساندرز، قالت في بيان لها في وقت لاحق السبت إنه "ليس ثمة أي تغيير في موقف الولايات المتحدة من اتفاق باريس". وأضافت "كما أوضح الرئيس بشكل جلي، فإن الولايات المتحدة تواصل انسحابها ما لم نتمكن من الدخول مجددا بشروط أكثر مواتية أكثر بالنسبة لبلدنا".
0 notes
Text
في ما يأتي عشرة تواريخ رئيسية للتحرّك الدولي بشأن المناخ، تزامناً مع اقتراب موعد مؤتمر «كوب28» الذي ينطلق في دبي في 30 تشرين الثاني/ نوفمبر. 1988: إنشاء الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي أُنشئت الهيئة التي تضم خبراء مناخ مفوضين من الأمم المتحدة. وتتولى مجموعة الخبراء المتطوعين هذه تحليل التغير المناخي وتوفير أساس للمفاوضات خلال المؤتمرات المتمحورة على المناخ. 1992: قمة الأرض في ريو دي جانيرو أطلقت القمة التي انعقدت في ريو دي جانيرو (البرازيل) أول دعوة لخفض انبعاثات غازات الدفيئة وأُبرمت خلالها اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي (UNFCCC). وبدءاً من عام 1995، بات ينعقد سنوياً في مدينة معيّنة مؤتمر أطراف «كوب» تشارك فيه الدول الموقعة على هذه الاتفاقية لتعزيز الجهود الرامية إلى مكافحة التغير المناخي. 1997: بروتوكول كيوتو في مؤتمر الأطراف الثالث، نص بروتوكول كيوتو على ضرورة أن تخفض معظم البلدان الصناعية انبعاثاتها من غازات الدفيئة بين 2008 و2012 بنسبة 5,2% مقارنة بمعدّلات عام 1990. وتضاءل نطاق تطبيق هذه الاتفاقية لأنها لم تشمل بلداناً كبيرة مثل الصين (التي أصبحت عام 2006 أكثر بلد يسجّل انبعاثات من ثاني أكسيد الكربون) والهند والبرازيل، ولأن الولايات المتحدة رفضت في العام 2001 أن تصادق عليه. 2007: جائزة نوب في تشرين الأول/ أكتوبر 2007، نالت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي التي رأت في تقريرها الرابع أن ظاهرة الاحترار المناخي باتت «مسألة لا يمكن دحضها» مع ما تتسبّبه من تزايد للظواهر المناخية القصوىة، جائزة نوبل للسلام مناصفةً مع نائب الرئيس الأميركي السابق آل غور. 2009: فشل في كوبنهاغن فشل مؤتمر الأطراف الخامس عشر الذي أقيم في كوبنهاغن، في التوصل إلى اتفاق عالمي، لكنّه شهد إقرار نص سياسي تم التفاوض عليه في اللحظة الأخيرة بمشاركة الصين والولايات المتحدة. ويحدد هذا النص هدفاً يتمثّل بحصر ارتفاع حرارة الأرض عند درجتين مئويتين مقارنة بعصر ما قبل الثورة الصناعية، من دون التطرّق إلى الوسائل الضرورية لتحقيق ذلك. 2015: اتفاق باريس يُعدّ اتفاق باريس الذي أُقرّ في كانون الأول/ ديسمبر في نهاية مؤتمر «كوب21»، أول اتفاق يلزم المجتمع الدولي برمّته، احتواء الاحترار المناخي العالمي دون الدرجتين مئويتين بكثير مقارنة بالمستويات المسجلة قبل الثورة الصناعية، والسعي إلى حصره بحدود 1,5 درجة مئوية. لكنّه لم يشر إلى هدف ملزم لكل بلد، فيما يتم ضمان التطبيق على المستوى الوطني. 2018: غريتا تونبرغ وأيام الجمعة المناخية بدأت شابة سويدية تبل�� 15 عاماً هي غريتا تونبرغ تتظاهر أمام البرلمان السويدي في يوم جمعة من آب/ أغسطس 2018، حاملةً لافتة كُتب عليها «إضراب مدرسي من أجل المناخ». وفي غضون بضعة أشهر، ظهرت تحرّكات شبابية مماثلة من برلين إلى سيدني ومن سان فرانسيسكو إلى جوهانسبرغ، ما أدّى إلى ولادة حركة «فرايديز فور فيوتشر». واستحالت غريتا تونبرغ التي أعلنت عام 2023 أنها ستنهي حركة «الإضراب المدرسي» بعدما أنهت دراستها الثانوية، رمزاً عالمياً لجيل يناضل من أجل المناخ. 2022: انبعاثات قياسية ومؤتمر أطراف مخيب للآمال في نوفمبر الفائت، فشل مؤتمر «كوب27» في شرم الشيخ بمصر في وضع أهداف ��ديدة لخفض انبعاثات غازات الدفيئة، في حين سُجّلت خلال عام 2022 معدلات قياسية عالمية جديدة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحسب الوكالة الدولية للطاقة. ديسمبر 2022: اتفاقية مونتريال بشأن التنوع البيولوجي ترمي اتفاقية مونتريال الت�� أبرمت في ديسمبر في كندا، إلى وقف تدمير التنوع البيولوجي مع تحديد هدف يتمثّل بـ«أن تتم بحلول عام 2030 حماية ما لا يقل عن 30% من مساحات الأراضي والمياه الداخلية والمناطق الساحلية والبحرية (....) بشكل فعال والحفاظ عليها وإدارتها». ويُعدّ التراجع في تنوع أشكال الحياة على الأرض نتيجةً مباشرة للأنشطة البشرية وتحديداً للتغير المناخي. 2023: تحذير من الهيئة الدولية المعنية بالتغير المناخي حذرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي في آذار/ مارس من أن الاحترار العالمي الناجم عن النشاط البشري سيصل إلى 1,5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الثورة الصناعية، من السنوات 2030-2035. وشهد صيف 2023 (يونيو - يوليو-أغسطس) أعلى متوسط لدرجات الحرارة العالمية تم قياسه على الإطلاق، بحسب مرصد كوبرنيكوس الأوروبي. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
يكشف تقييم أجرته اليونسكو والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والموارد الطبيعية لأوضاع الكائنات الحية، عن أن مواقع اليونسكو للتراث العالمي تؤوي أكثر من 20% من ثروة الكائنات الحية في العالم في 1% فقط من مساحة الكرة الأرضية. ويكتسي صون هذه المناطق التي تتسم بتنوع بيولوجي كبير، أهمية جوهرية لتنفيذ إطار كونمينغ - مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي. وتناشد اليونسكو الدول الأعضاء الـ195 الأطراف في الاتفاقية أن تزيد الاستثمار في صون مواقعها، وكذلك ترشيح جميع المناطق الأخرى الأساسية لصون التنوع البيولوجي لإدراجها في قامة التراث العالمي. وقالت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي: «توضح هذه الدراسة، أهمية مواقع اليونسكو للتراث العالمي في حماية التنوع البيولوجي؛ إذ لا تقتصر أهمية هذه المواقع، البالغ عددها 1157 موقعاً، على أهميتها الاستثنائية التاريخية والثقافية، فهي ضرورية أيضاً للحفاظ على تنوع أشكال الحياة على الأرض، والحفاظ على خدمات النظام البيئي الأساسية، ومعالجة الاضطرابات المناخية». ويكشف التقييم الأول من نوعه الذي أجرته اليونسكو والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والموارد الطبيعية للحالة والأوضاع فيما يتعلق بالكائنات الحية، عن أن مواقع اليونسكو للتراث العالمي تُمثّل أقل من 1% من مساحة سطح الأرض، بيد أنها تؤوي أكثر من 20% من ثروة الكائنات الحية في العالم، بما في ذلك أكثر من 75 ألف نوع من النباتات كالأشجار، وأكثر من 30 ألف نوع من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف والبرمائيات. وتُعتبر هذه المواقع بمنزلة مراصد طبيعية ضخمة للارتقاء بالمعارف العلمية بفضل تمركز أكثر من نصف مجموع الثدييات والطيور والشعاب المرجانية الصلبة في العالم فيها، وكذلك باعتبارها مصدر إلهام لا ي��ضب للمبادرات الجديدة لحماية البيئة. تمنح اتفاقية التراث العالمي أعلى مستوى من الحماية الدولية لعدد من أهم المواقع التي تسهم في صون التنوع البيولوجي في العالم. وتشير التقديرات إلى أن هذه المواقع توفر الحماية لأكثر من 20 ألف نوع من الكائنات الحية المعرضة للتهديد، بما في ذلك ثلث مجموع الفيلة والنمور والباندا، وعُشر القردة العليا والأسود وحيوانات وحيد القرن على أقل تقدير. يُحدق خطر الانقراض الوشيك ببعض الكائنات الحية التي باتت مواقع التراث العالمي خط الدفاع الأخير عنها؛ إذ تؤوي هذه المناطق الحيوانات التي لا تزال على قيد الحياة من فصيلة وحيد القرن الجاوي والفاكويتا (أصغر حيتان العالم) والإغوانا الوردية، إضافة إلى أكثر من نصف مجموع حيوانات وحيد القرن السومطري وإنسان الغاب السومطري والغوريلا الجبلية. وتتيح اتفاقية التراث العالمي، تنسيق مبادرات مع جميع الجهات المعنية ذات الصلة من السكان المحليين، والسلطات الوطنية والإقليمية، والمنظمات الدولية، وغيرها- وأثمرت هذه المبادرات عن العديد من قصص النجاح في مجال صون التنوع البيولوجي. وتُقدم الإجراءات التي اتخذت في حديقة كازيرانجا الوطنية (الهند) ومنتزه شيتوان الملكي الوطني (نيبال) منذ إدراجهما في قائمة اليونسكو للتراث العالمي في منتصف الثمانينات خير مثال على ذلك؛ إذ أسهمت في زيادة عدد حيوانات وحيد القرن الهندي إلى أكثر من الضعف، أي ما يقرب من 4 آلاف حيوان. وأشار التقرير إلى أن فوائد التنوع البيولوجي لا حصر لها وهي الأساس الوطيد لعلاقتنا مع الطبيعة. يقدّم تنوع النظم البيئية داخل مواقع اليونسكو للتراث العالمي، خدمات بيئية مهمة للبشر، مثل حماية الموارد المائية، فضلاً عن توفير فرص العمل وإدرار الدخل من خلال الأنشطة المستدامة. وتضطلع مواقع اليونسكو للتراث العالمي بدور أساسي في مواصلة تعزيز الصلة بين الطبيعة والثقافة؛ إذ إن العديد من المواقع الثقافية، بما في ذلك تلك الموجودة في المناطق الحضرية، يمكنها أيضاً حماية التنوع البيولوجي المهم، وهي حليف في الجهود المبذولة لوقف فقدان الطبيعة. وثمّة حاجة عاجلة إلى تعزيز إجراءات الصون؛ إذ إن ارتفاع درجات الحرارة العالمية بمعدل درجة مئوية واحدة فقط كفيل بمضاعفة عدد الكائنات الحية المعرضة للتهديد من جرّاء الظروف المناخية الخطِرة. وينبغي للدول الأعضاء الأطراف في الاتفاقية عدم ادخار أي جهد لتوفير الحماية لمواقع اليونسكو للتراث العالمي باعتبارها أغنى مواقع التنوع البيولوجي وأهمها. وتدعو اليونسكو، الدول الأعضاء إلى إيلاء الأولوية لمواقع التراث العالمي في استراتيجياتها وخطط عملها الوطنية المعنية بالتنوع البيولوجي، باعتبارها عوامل محورية لترجمة إطار كونمينغ - مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي على أرض الواقع. وتعد هذه الدراسة بمنزلة أداة جديدة يمكن لمديري المواقع توظيفها لاتخاذ الإجراءات الضرورية لتحقيق هذه الأهداف. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
مونتريال - أ ف ب غطّى دخان كثيف مونتريال الأحد، بسبب حرائق الغابات التي لا تزال نشطة في كندا، ما جعل من هواء هذه المدينة الهواء الأكثر تلوثاً في العالم وفقاً لشركة متخصّصة في درس ملوّثات الغلاف الجوّي. ويسري في عدد من مناطق كيبيك تحذير من الضباب الدخاني أصدرته وزارة البيئة الكنديّة. وهناك الكثير من الجسيمات الدقيقة إلى درجة أنّ مونتريال باتت الأحد المدينة ذات جودة الهواء الأسوأ في العالم، وفق شركة Iqair السويسريّة المتخصّصة في درس ملوّثات الغلاف الجوّي. وقالت فوف لوباج فاليه (18 عاماً): «إنّه حقّاً مثل الضباب، باستثناء أنّ الأمر في هذه الحالة ��تعلّق بدخان بسبب حرائق الغابات، من الصعب حقاً التنفّس. إنّه أيضاً يؤلم العيون قليلاً». وكان مقرّراً أن تُقام حفلات موسيقيّة بعد ظهر الأحد، وقالت فوف «كان مفترضاً أن نذهب إلى مهرجان بيكنيك إلكترونيك لكنّه ألغي». وبسبب الدخان، كان لا بدّ من إرجاء الكثير من الأنشطة، وأوصي السكّان بوضع أقنعة وبالامتناع عن الأنشطة الخارجيّة حتّى الاثنين. وكتب لوك رابوين، رئيس بلديّة بلاتو-مون-رويال في مونتريال، على تويتر أنّ «لجنة تنسيق إجراءات الطوارئ تطلب منّا إغلاق حمّامات السباحة والأحواض والمنشآت الرياضيّة الخارجيّة حتّى ظهر الاثنين على الأقلّ». وثمّة 81 حريق غابات حالياً في كيبيك، 27 منها تُعتبر خارجة عن السيطرة. واتّسعت رقعة حرائق عدّة خلال عطلة نهاية الأسبوع بسبب الطقس الجاف ودرجات الحرارة المرتفعة. وقالت جمعيّة كيبيك لحماية الغابات من الحرائق إنّ كثرة الدخان «تجعل تدخّل الطائرات المزوّدة بصهاريج والمروحيّات أمراً صعباً»، مشيرةً إلى أنّ أمطاراً بـ«كمّيات كبيرة» يُتوقّع هطولها الاثنين أو الثلاثاء على شمال غرب المقاطعة. والأربعاء يُرتقب وصول 119 رجل إطفاء فرنسيّاً إلى كيبيك. وتشهد كندا عاماً غير مسبوق لناحية الحرائق التي أتت على أكثر من 7,4 مليون هكتار منذ بداية كانون الثاني/يناير. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes