#حياتي هي فيلم التعذيب
Explore tagged Tumblr posts
Text
مشاهدة فيلم حياتي عذاب كامل اون لاين HD قصة عشق
شاهد مسلسل مش اهدة فيلم حياتي عذاب كامل اون لاين HDHD عــل ى موقع قـص ـة عشق وعــل ى الدايليموشن ويوتيوب مجانا مترجم الحلقة كاملة شاهد فوريو Ramadan 2020 رمضان 2020 علي موقع قـص ـة عشق 3isk يعرض مسلسل مش اهدة فيلم حياتي عذاب كامل اون لاين HDHD في الموسم الرمضاني مع مسلسلات رمضان 2020 علي موقع شاهد نت حيث يمكنكم مش اهدة الحلقة مسلسل مش اهدة فيلم حياتي عذاب كامل اون لاين HDHD يوتيوب رمضان 2020…
View On WordPress
#اذهب التحميل#افلام عربية#اون#تحميل#تحميل الفيلم My Life is Torment#حياتي#حياتي جحيم#حياتي هي فيلم التعذيب#عذاب#عشق#فيلم#قصة#كامل#لاين#متصل#مشاهدة#مشاهدة الافلام حياتي عذاب
0 notes
Text
التغيير والواقع
شاهدت قبل أيام فيلم (علاقة ملكية) للمرة الثانية. أعتقد أن بعض الأعمال الفنية، بما في ذلك الأفلام السينمائية، تستحق أن تُشاهد لأكثر من مرة، بل وأن للمشاهد حق في صياغة تأويل مختلف في كل مرة، وهذا أحد أهم الأسباب التي قد تصنّف بعض الأعمال الفنية كأعمال عظيمة، ومن البقية كأعمال رديئة.
الفيلم أوروبي بامتياز، وأعتقد بأنه أحد أعظم الأفلام الأوروبية مؤخرًا. حتى أنه استخدم أربع لغات؛ الإنجليزية، الدينماركية، الألمانية والفرنسية. كما أن تصوير الفيلم كان مقسمًا على أربعة دول، وهي: الدينمارك، والسويد، وألمانيا، والتشيك. فطبيعة الأفلام الأوروبية عادة أنها ترتكز على الواقعية بشكل كبير جدًا، مقارنة بالأفلام الأمريكية مثلًا، أو الأفلام العربية.
بالعموم، تدور القصة حول الكونت (يوهان فريدريش ستروينسي)، الطبيب و الفيلسوف الألماني، الذي وجد طريقه إلى البلاط الملكي في الدينمارك، خلال القرن السادس عشر، وبالتحديد في فترة حكم الملك (كريستيان السابع) للبلاد.
تُعدّ تلك الفترة بالنسبة إلى القارة الأوروبية بمثابة نهاية العصور المظلمة، وبدايات عصر التنوير؛ بوجود الفيلسوف والأديب (فولتير) في فرنسا، أو الفيلسوف (إيمانويل كانط) في منطقة بوروسيا، والفيلسوف (جون لوك) في بريطانيا، وطبعًا الاقتصادي الذي صنع النظام الرأسمالي، (آدم سميث) في بريطانيا أيضًا، وغيرهم الكثير.
وبالرغم من وجود فلاسفة عظام في تلك الفترة، إلا أنه لم يتمكن أيّ منهم من مشاهدة آثار أعماله على أرض الواقع، بشكل كبير. لطالما كانت الفلسفة عبارة عن تراكمات فكرية تُبنى بعضها فوق بعض، ومن النادر جدًا أن تصل النتائج في ذات الفترة التي يعيش فيها الفيلسوف.
لكن قصة (ستروينسي) مختلفة بعض الشيء من عدة نواحي؛ أولها هو وصوله إلى السلطة وتأثيره في قراراتها، للحد الذي جعله بمثابة الحاكم للبلاد الدينماركية، بالرغم من كونه ألمانيًا. وعلى وجه التحديد، تمكّن (ستروينسي) في خلال ثلاثة عشر شهرًا من وضع أكثر من 1000 قانون إصلاحي في البلاد، منها؛ منع التعذيب، حظر تجارة الرقيق في المستعمرات، إلغاء إيرادات النبلاء، تجريم الرشوة، إلغاء الرقابة على الصحافة، وغيرها الكثير من الإصلاحات التأسيسية.
وبالطبع، لم يرُق كل ذلك إلى المستفيدين من الوضع القديم، خاصة أولئك النبلاء والعاملين على تجارة الرقيق، مما جعلهم يكيدون له، بهدف إزالته من الصورة بشكل نهائي، وهذا ما حدث في نهاية الأمر. وأعتقد بأن هذه هي طبيعة التغيير؛ أن تلازمه الكثير من المقاومة، خاصة من قبل المستفيدين من الوضع السابق.
الحقيقة، أن الفيلم باعث على الكثير من الأسئلة المبعثرة والأفكار، لكن يمكن أن أذكر منها عددًا من النقاط، التي تمثل أهمية كبرى بالنسبة لي:
أولًا، أن كل تغيير سيلازمه الكثير من المقاومة. فاستمرارية أي وضع اجتماعي أو اقتصادي، يسيّرها المستفيدين منها. وفي الحالة التي كانت في الدينمارك حينها، كان المستفيدين هم النبلاء من المجتمع. لكن في الوقت نفسه، لا يسيّر المقاومة أولئك المستفيدين فحسب، بل أن المتضررين سيجدون بعض الإيجابيات لحالهم، مما يجعلهم يتقبلون السلبيات لتلك الحال، وهو ما يجعلهم أيضًا في صف المقاومة.
ثانيًا، أن التغيير سيؤثر بشكل أو بآخر في عدد كبير من الناس، وهم الشعب الدينماركي في هذه الحالة. لكن وعلى عكس المجتمع الفرنسي إبان الثورة الفرنسية، لم تكن الحاجة إلى التغيير ملحة، بالرغم أن التغيير كان يصبّ وبشكل مباشر في مصلحتهم. وهذا ما يُطلق عليه الفيلسوف الجزائر�� (مالك بن نبي) مصطلح “القابلية للاستعمار”، مع بعض التغييرات الطفيفة.
ثالثًا، وبعض النظر عن مآثر (ستروينسي) الحسنة، إلا أنه وإثر تصدّره لمشهد التغيير، جعله عرضة للتقصي من قِبل معارضيه. وهنا يمكن أن تبدو أي مشكلة خلافية، أو حتى أي شبهة كفيلة بتشويه صورته، أو حتى إزالته من الصورة بشكل نهائي. استغلال هذه النقاط، التي قد تبدو مبررة أخلاقيًا في حين، هو أمر شائع في مقاومة التغيير أو إجهاضه في فترة مبكرة.
الآن، كيف يمكن فعليًا إحداث تغيير على أرض الواقع، دون الدخول في هذه الدوامة من الصراع؟ أو هل يمكن إحداث تغيير دون تأثيرات سلبية على جوانب حياتنا الأساسية؟ أعتقد بأنني قد أضع بعضًا من القوانين الأساسية في التغيير الاجتماعي، بغض النظر عن الجوانب الأخرى.
القاعدة الأولى هي تقبلنا لتاريخية التغيير، وأقصد بذلك أن التغيير عملية تراكمية بالنسبة إلى المجتمعات. يمكن أن نستشهد هنا بأحد أبرز التغييرات الحاصلة في الوقت الراهن، وهو حقوق المثلية. بغض النظر عن وجهة نظرنا من موضوع المثلية، لكن يمكن أن نستفيد من آلية التغيير التي حصلت مؤخرًا. بدأ الأمر ولسنوات طويلة في التأكيد على كون المثلية أمرًا اعتياديًا، في كلمات الأغاني وفي المسلسلات والأفلام، وغيرها. ويمكن أن نستشهد بأغنية لـ(كاتي بيري) والتي كانت تعنى بقبلة مثلية، وأصدرت في عام ٢٠٠٨، أي قبل سبع سنوات من السماح بزواج المثليين في الولايات المتحدة، عام ٢٠١٥.
مثال آخر من حياتي الشخصية، خلال فترة الدراسة ما قبل الجامعية، كنت أحد المتفوقين في الهيئة الملكية ��مدينة ينبع في مجال الرياضيات، وحزت حينها على جائزة وطنية في هذا المجال. وفي العام ذاته، حصل الزميل (ح.د.) على جائزة مشابهة في مجال الفيزياء، وحصل زميل آخر على جائزة أخرى في مجال الكيمياء. هذه المصادفة أو الجهد الشخصي الذي بذله ثلاثتنا، والذي تزامن مصادفة، تسبب في إدارة التعليم على دعم ذوي المهادات الخاصة أو الموهوبين. وبالرغم من أنني لم أشهد هذا التغيير في حياتي الشخصية، أو أن آثاره لم تلامس جوانب حياتي، إلا أن أخي الذي يصغرني بسبعة سنوات قد لامس هذا التغيير.
القاعدة الثانية هي أن لكل إنسان دائرة تأثير محدودة، قد تختلف من شخص لآخر، لكن وكقاعدة أساسية، لا يمكن فرض تغيير على الغير دون فرضه على ذواتنا وفي دائرة تأثيرنا قبل ذلك. حتى أشرح القاعدة بشكل أوضح، سأتخيل ربة المنزل التي تعاني من غياب زوجها المتكرر، نتيجة التزاماته العملية. من جهة أولى فالزوج يعاني من مديره في العمل الذي يطالبه بالعمل خارج أوقات العمل الرسمية، ومن جهة ثانية فربة المنزل تطالب العاملة المنزلية بالعمل طوال ساعات اليوم دون تحديد ساعات معينة للعمل أو إجازة أسبوعية. الحالتين تعدان شكلًا من الاستعباد الحديث. والقضية التي تزعج الزوجة عندما تكون الضحية، هي ذاتها التي لا تجد فيها حرجًا عندما يقع الأمر تحت سلطتها. وهنا يمكن تعميم مصطلح “القابلية للاستعمار” الذي ذكرته مسبقًا، ليشمل كامل أجزاء الحياة.
القاعدة الثالثة هي أن التغيير يبدأ من الأفراد، ويشكّل المجتمع بعد ذلك. لنفترض مثلًا أن العائلة المتخيلة في المثال السابق تتكون من الزوج والزوجة وأربعة من الأبناء. لإذا ما أضفنا بضعة عقود إلى المثال السابق، سيكون لكل من الأبناء الأربعة عائلته المستقلة في حين ما، بالإضافة إلى العوائل المقربة من العوائل الخمسة المذكورة، وهمذا تواليك حتى يُحترم مبدأ “ساعات العمل المحددة” في المجتمع بشكل عام، ويُؤثر على أرباب الأسر أو الأفراد المنتجين من العائلة في سوق العمل.
وحقيقة، أنه يمكن الاستشهاد بهذا التغيير الإيجابي في المملكة العربية السعودية مؤخرًا؛ فقبل سنوات كانت مبادئ “الرفق بالحيوان” أو “محاربة العنف الأسري” أو الوعي الصحي” كلها مجرد أمور اجتماعية يطبّقها بعض من أفراد المجتمع على محيطهم الاجتماعي، أما الآن فهناك قوانين صارمة تجاه المساس بهكذا مبادئ، وتبني عام لهذه المبادئ، واستهجان كامل لكل من يتعداها، بل وحراك اجتماعي للإبلاغ عن التعديات على هذه المبادئ. وكمثال شخصي آخر؛ يمكن أن أذكر بأن تعامل والديّ مع العاملة المنزلة أو السائق المنزلي، أو حتى تعامل والدي مع زملاؤه بالعمل الذين يرأسهم، كل هذا تسبب في نضج التعامل مع كل من نرأسهم لدى إخوتي الخمسة.
أذكر بأن أحد إخوتي قد قام مرة بإهانة السائق المنزلي، وكان تأديب والدي في تلك الحال�� شديدًا، بل أنني لم أشهد والدي غاضبًا من أحد إخوتي لهذه الزرجة، وقامت والدتي حينها بوضع لافتة في المنزل كُتب عليها “متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا”. موقف آخر أذكره، حين وجدت العاملة المنزلية تبكي في أحد غرف المنزل، وأخبرت جدتي (هادية) بالأمر، فقامت جدتي على الفور وسألت العاملة المنزلية عمّا جدّ، فكان الجواب هو اشتياقها لعائلتها، فما كان من جدتي إلا أن احتضنتها، وأخبرتها بأنها بمثابة الأم بالنسبة لها هنا. أذكر أيضًا بأن جدتي كانت تنادي العاملة المنزلية “يا حبيبي”، حتى في أوقات الغضب.
القاعدة الرابعة والأخيرة هي أن التغيير وبحسب طبيعته يجب أن يبدأ بالوعي. التغيير يبدأ بالوعي عن المشكلة وجوانبها السلبية، ومراقبة تصرفاتنا الشخصية تجاه موطن التغيير. يمكن أن يُستشهد بالمقولة النبوية “إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم”، وقياسها على كل مواطن التغيير. فالتأثير على الجانب غير الواعي من أنفسنا يبدأ بالتغيير في السلوك والإدراك، ومن ثم يسيطر على الجزء اللا واعي من أنفسنا. فطبيعة الإنسان تميل إلى تقبّل وتشرّب كل ما قمنا بتكراره في حياتنا المحدودة، كجزء من محاربة العبثية كما أعتقد.
بنفس المنطق إذا ما ضربنا مثلًا في شخص يحاول اكتساب مهارة المعرفة أو صفة البحث عنها، سيجد في بداية الأمر أن القراءة هي عادة مضجرة يضطر للقيام بها أحيانًا أو التهرب منها في أحيان أخرى، لكن وبعد برهة من الزمن، سيجد أن يومه لا يكتمل بغيرها، وقياسًا على جميع العادات الأخرى، والتغييرات التي نطالب بها في حياتنا. فالتغيير يفرض بين جنباته نوعًا من المسؤولية، إلى جانب الأثر المطلوب من هذا التغيير.
2 notes
·
View notes
Photo
كيف يكون الأنتقام الحقيقي الكامل ؟ ماهو الحد الذي يمكن ان تصل له النفس الأنسانية من حشية و تلذذ في التعذيب لإشباع هذه الغريزة ؟ هل منطق المعاملة بالمثل ينفع مع من لا يحس بما يأتيمن شرور بل وهل يمكن ان تعود هذه المعاملة على النفس البشرية وتمسخها فتصبح وحشا بريا مماثلا له ؟
فيلم i saw the devil الكوري يطرح كل هذه الأسئلة مع قصة القاتل المتسلسل الذي جعل من قتل الضحايا و التنكيل بهم بقطع الأعضاء و أخذ أجزاء من اللباس كتذكار على كل ضحية مع رمي الأجزاءالجسدية بشكل متفرق هواية له ، يختار هذا المختل الضحايا بشكل عشوائي و على الأغلب هو يفضل الجنس الأنثوي ، ليقع ضحية هوسه هذه المرة زوجة ضابط مخابرات ليتبعه بعدها هذا الضابط فرحلة انتقام جنونية ، يتعرف الضابط على هوية القاتل ويجعل منه فريسة صيد بإصطياده كل مرة و تعذيبة أشد العذاب واطلاقه ليتم اصطياده مرة اخرى ، أملا من الضابط في اشفاء غليله من هذا القاتل ، فيجعل من تعذيبه و إذلاله كل مرة دواء لحزنه المكتوم ، فيصبح هو ايضا مهوسا و لكن لكل منهما هوسه ، فالقاتل مهووس بالمتعة التي تشكلت من هذه المطاردة و القتل المنجر عنها من الضحايا التي يتبعهم تعذيبه كطريقة لتفريغ غضبه من الضابط و الضابط إتخذ من المطاردة و التعذيب سبيلا للحزن على زوجته ، كل ماكان يطلبه الضابط هو الخوف و طلب الرحمة من القاتل وهو الشيء الذي لم يقدمه القاتل إلا يفي المشهد الأخير أين أظهر فيه حبه للحياة ، فالضابط هنا كأسطورة سيزيف التي كان يحمل فيها الصخرة … كان يحمل صخرة الأنتقام التي أين ماوصل بها إلى أين يخيل له أن هذا يكفيها ، تدحرجت ورجعت للخلف لتطالبه بالصعود بها مرة أخرى ، طبعا سلوك الضابط في الأنتقام كان لا انسانيا ولم يكن ليشفي غليله … لكن مالسبيل لقصاص من هكذا حيوانات ، ألا تستحق مثل هذه الظواهر اهتماما أكثر من هذا . ألم يكن فرويد محقا عندما قال : “ الجنس أصل كل الشرور ! ” … فالقاتل كان لديه هوس بالجنس مع الفتيات الصغيرات و على الأغلب كان هذا جراء رفض إجتماعي له . الظابط هنا هو التوصيف المثالي للنفس البشرية المتالمة الطامحة للخلاص النفسي بعذيب من تسبب لها في هذا الألم هي تطمح للخلاص بكل السبل حتى وإن كان هذا الخلاص على سبيل شخصها بل حتى بتخيل أنه تستطيع ابتكار ما يؤذي عدوها بعد موته بإلحاق الألم بعائلته .
لا أنصح تماما من يعانون من رهاب الدم ومشاهد القتل و التقطيع أن يشاهدوا هذا الفيلم … لأنه ببساطة من اكثر الأفلام الدموية التي رأيتها في حياتي ، تصوير واخراج اللقطات التي يتم فيها القتل لا يراعي فيها المخرج بتاتا نفسية المشاهد بل هو يظهرها كما هي بكل فضاعتها ، مع اني احبذ هذا كثيرا لأنه اكثر واقعية … بل أقول أن المخرج أبدع في هذه الناحية … لكن احذر كل من له حساسية من هذه المواضيع .
2 notes
·
View notes
Text
في 18 يوم في 18 شهر في 18 سنة
كنت نفسي أتفرج على فيلم مباشر الحقيقة من فترة.. فيلم بيتكلم عن حاجة بحبها بشكل مش مرهق في التفكير وأحس إنه فيه بعض التعبير عني.. قررت من كذا يوم إن هتفرج على يوتيوب كل يوم على فيديو طبي من باب إن أزود معلوماتي وكمان حبًا في طرق الرسم اللي بيعملوها في الفيديوهات.. ولاقيت الفيلم على الجنب وقررت أتفرج
يمكن القصص مش هي السوبر يعني. لكن أجمل ما في الفيلم هو إنه بعد عن الحدث نفسه وصوّر ما وراء الأحداث.. الحواديت اللي في كل بيت وجوا كل شخص والاختلافات. كتبت على فيسبوك قد إيه اتبسطت من تصوير الفيلم للجانب الإنساني للـ18 يوم بكل اختلافات المجتمع وتناقضات الفرد. والأهم إن بعض القصص كان ليها صدى كبير جوايا.. وحبيت إن أكتب ريفيو شخصي للفيلم
القصة الأولى: احتباس نوعًا ما فكرة مش قوية للدرجة.. لكن عجبني فيه الطرح بتاع إن الخلاف في الرأي أدى للإقصاء والإقصاء أدى إنهم ركزوا في “مناقرة” بعضهم بدل التركيز على أهداف الثورة نفسها.. وكل واحد كان بينسب الفضل في الثورة لنفسه.. ده نوعًا ما صح. بس اتعمل بسطحية شوية
القصة التانية: خلقة ربنا معرفش ليه ناس كتير بيقولوا إن الفيلم سطحي. بالعكس أنا شايفه بداية قوية جدًا.. فتفتت قلبي ولأول مره من زمان أعيط فعلًا على مشهد الجرح في راس البنت وشعرها وتساؤلها عن مصيرها.. الثورة كانت بالنسبة ليها هي التحرر من ضيق سؤالها في لحظة قتلها فيها تشككها البسيط. يمكن السطحية صعوبة تحقق ده في الواقع لكن كل شيء ممكن.. وشايفه بداية قوية جدًا. وعلى المستوى الشخصي افتكرت فترة ازدهار الدعوة السلفية والقنوات ومحمد حسين يعقوب وسالم المعرفش إيه ومحمد حسان و..و.. كانت فترتهم الأهم تقريبًا, كنت مضطر أسمعهم بسبب تواجدي عند جدتي وخالتي في الأجازة. كنت بفتكر نقد بابا ولعنه للوهابية وبتسائل لو هي دي الوهابية ولا إيه. بس كنت بحاول كعادتي آخد الجزء المفيد. في يوم ابن خالي قال “هو مينفعش يقول الكلام ده بس بصوت واطي شوية؟ بيصرخ ليه؟” وتأملت الموضوع شوية.. ولاقيت إنه بشكل عام.. “هو بيصرخ ليه؟”
القصة التالتة: 19\19 كنت يادوب بدأت أتعلم الكتابة وكانت فترة اندلاع الانتفاضة. قررت بما إن بابا بيكون طول اليوم في العيادة إن أقعد أعمل له ملخص للأخبار من الجزيرة والمنار. وسبته له قدام التلفزيون. الصبح لاقيت بابا وماما مبسوطين جدًا.. كنا بنتفرج في نفس اليوم بالليل على برنامج وحد هاجم الحكومة, فمعرفش جبت التعبير منين بالضبط بس قلت” يا نهار أبيض ده هينفخوه” .. ماما نهرتني وإن عيب أقول ده. مما خلاني أفكر إيه العيب فيه وتخيلت المنظر. وتقريبًا كانت أول مره أفكر في المعارضة وفي التعذيب. الفيلم ده الوحيد اللي بيتكلم بشكل مباشر عن النظام السابق والتعذيب وغباء أمن الدولة.. وده بيدي له أهمية أكبر بس مش في الجانب الإنساني اللي أنا ركزت عليه
اللقصة الرابعة: الطوفان فيلم عن الفئة اللي انضمت للثورة في وقت متأخر وفي أول ملف باعوها وباعوا أهدافها لإنها مش ملموسة.. هو مش بيتكلم عن كده. بس هي دي الفئة اللي عملت كده.. الفئة اللي في أمريكا بتختار ترامب.. وفي بريطانيا بيصوتوا إنها تخرج من الاتحاد الأوروبي.. وبيطلبوا طرد اللاجئين.. مش تعميم, لكن دي فئة عالمية فعلًا من رأيي. في سياق آخر عجبني تفكير الراجل العجوز لما وحّد بين الاتنين اللي هيضربوا بعض بإن بائع الأعلام ده يستخدم صورة مبارك للتشويه بعد ما فشل في بيعهم للمؤيدين.
القصة الخامسة: حظر تجول يا بيوت السويس يا بيوت مدينتي.. استشهد تحتك وتعيشي انتِ.. الشهيد الأول للثورة .. جه في بالي ده بصورة كوميديا سودا لسبب ما...... الرغبة في الخروج.. حتى من الطفل, فاكر إني كنت رافض فكرة إن أتصور مع الدبابة, هي مصدر قلق ليا بدون سبب محدد.. يوم تخلي مبارك, بابا صحاني “مبارك مشي” وصوته فرحان جدًا.. “مشي فين؟” غار غار .. “ومين مكانه؟” المجلس العسكري.. “المجلس العسكري؟؟ ازاي؟” بعدها بكام يوم كنت مع بابا وهو رايح الشغل في العربية, وبقوله “هو مش في الدستور إن لو رئيس الجمهورية اتنحى يبقى اللي يمسك رئيس مجلس الشعب أو رئيس المحكمة الدستورية.. معنى كده إن المجلس العسكري حكمه غلط” وبابا فكر في الموضوع بجدية فعلًا.. جه في بالي ده وأنا بتفرج على الفيلم التالت.
القصة السادسة: كحك الثورة إسقاط حلو.. بس مش قوي.. خوف طفولي, فكرني بمره وأنا صغير أوي, حلمت إن تحت السرير في نمر وان لو نزلت من على السرير هيصحى.. وفضلت حوالي ساعة خايف أقوم.. وبعدين قلت إيه التخلف ده؟ بصيت تحت السرير وقعدت أضحك
القصة السابعة: الشباك كنت في اعدادي.. والبنت اللي معجب بيها كانت الوحيدة تقريبًا اللي بتتكلم في السياسة, بتسمع أغاني منير.. بتتكلم عن هيباتيا وبعض الأفلام الأجنبية.. معجب من بعيد. لكن كنت مبسوط جدًا بمشاركة الاهتمامات حتى لو عن بعد. حتى الآن لازلت انطوائي جدًا وبحب أقعد لوحدي أكتر ولو قعدت مع ناس فترة بحتاج أفلتر ده بالوحدة شوية.. يمكن أكتر فيلم لاقيته بيمثلني شخصيًا هو الفيلم ده.. وأداء الفيشاوي فيه صامتًا رائع. اللقطة الأهم بالنسبالي وهو بيسقي الزرعة ومش عاوزها تاخد بالها إنه هو اللي سقاها.. وبعدها وهما بيتقابلوا في النهاية عند الدبابة. وإن كان جه في بالي إن مش هيلاقوا حاجه يقولوها إلا لو نجح في يتجاوز انطوائيته زي ما الشعب تجاوز الخطوط الحمرا
القصة التامنة: الداخلي خارجي فيلم مش مقنع للدرجة الحقيقة.. موضحش ليه الزوج غير رأيه وحسيت إنهم رايحين يتفسحوا كده. لكن في نفس الوقت بيعكس وضع الطبقة المتوسطة العليا من المجتمع واللي غالبًا برضه كانوا أول من غير رأيه في فكرة الثورة لاحقًا .. هو تقريبًا تامر حبيب بيخاطب دايمًا فئة معينة أنا مش منها.
القصة التاسعة: تحرير 2\2 “حاتم.. إلحق! احصنة في التحرير!” كانت حاجه مرعبة جدًا.. مش مفهومة أصلًا, فكرت كتير في إيه اللي يخلي حد يعمل كده.. الناس الغلابة دول إيه اللي يخليهم يروحوا يعملوا كده.. أقنعوهم بإيه؟ الثورة دي عشانهم تقريبًا أكتر من الطبقة اللي بتعمل الثورة نفسها.. ودول اللي المفروض يشاركوا أصلًا. كان ده اللي في بالي وقتها. اليوم ده كان من أصعب أيام حياتي تقريبًا, فاكر بالليل كنت قاعد أنا وبابا بنتابع الأحداث وبعدين بابا طفى التلفزيون وقعد في أسوأ صوره شفته فيها... فضلنا قاعدين ساكتين وبعد شوية بدأت تواشيح الفجر. بابا قام يتوضى, وأنا بعده وسمعته بعدها بيدعي “يارب.. احميهم يارب.. دول ولاد عاوزين يخلوا الأرض دي أحسن ويعملوا اللي احنا مقدرناش نعمله.. يارب انت عارف يارب” بصوت باكي أول مره أسمعه.. في اليوم ده أنا خدت وعود شخصية مع نفسي كتير.. كانت في لحظتها يمكن من البديهيات. لكن دلوقتي , معرفش لو هقدر ألتزم بيها
القصة العاشرة: أشرف سبرتو هو كان عصبي.. بسبب الأحداث وبسبب البيت اللي هيقع وبسبب المحل بتاعه وبتاع أبوه اللي مش شغال وبسبب رغبته في الخلفه وعدم رغبة مراته.. هو كان عصبي. بس هو كان بيشغله الأحداث قبل كل ده ونفسه يعمل حاجه.. مش لقناعة مباشرة إن لو الأمور انتهت بشكل كويس أموره هتتصلح.. لكن بشكل غير مباشر.. أموره هتتصلح.... الفيلم ده يكاد يكون الأجمل بالنسبالي. في أثر الثورة في كل شخص وكل بيت.
النقطة الأبرز اللي الفيلم رجعني ليها هي الثورة قامت ليه.. مش للأسباب السياسية المعروفة لكن أقصد الأسباب الشعبية اللي خلت ناس صبورة جدًا تقرر تثور.. والتفاصيل الصغيرة في كل بيت اللي شكلت الثورة دي.. والأرضية المشتركة بين الشعب المصري اللي غصب عننا بتجمعنا كلنا في النهاية. بعد الثورة كنت مقتنع إن البلد والشعب ده يستحق إن الواحد يبذل جهد في المشاركة في تحسين حياته لو كان ده متاح .. كلٌ في مجاله يعني. مع أحداث ما بعد الثورة, إيماني بالشعب وإيمانه نفسه بالتغيير قل كتير. ولاحقًا اقتنعت إن الموضوع مش بالإيمان بالتغيير قد ما هو قرار سياسي. فآمنت بدور الفرد وتأثيره في المحيطين بيه والإصلاح المتدرج. لكن مؤخرًا بدأت أقتنع إن ده صعب جدًا كمان لإن في عامل راح من المعادلة هو إتاحة الثورة لمساحة أكبر من الإبداع والاختلاف ورغبة في اكتساب وعي جديد حتى عند أبسط الناس. ده دلوقتي شبه مش موجود وبالتالي أي إبداع محصور في مستوى معين يمكن بدون إدراك من المبدع نفسه بده. أو هكذا أظن
فلان اللي ضايع في وسط الآلاف
4 notes
·
View notes