#حمض الفيتيك Phytic acid
Explore tagged Tumblr posts
Text
د. محمد المليجي: هل قشر الأرز أو النخالة في العلف ضار أو سام للحيوان؟
تحتوي قشور الأرز وكذلك الحبوب وبذور البقوليات مثل فول الصويا وبعض اللوزيات على مادة تعتبر ضارة بالصحة في حالتها الطبيعية تسمي حمض الفيتيك Phytic acid وهو نوع عديم اللون له دور غذائي مهم باعتباره الشكل الرئيسي لتخزين الفوسفور في العديد من الأنسجة النباتية، وخاصة النخالة والبذور. حمض الفيتيك الغني بالفوسفور لديه خاصية الارتباط القوي بالمعادن الغذائية والكالسيوم والحديد والزنك، مما يمنع امتصاصهم في…
View On WordPress
#فول الصويا#قشور الأرز#النخالة#الأنسجة النباتية#البذور#الحبوب#بذور البقوليات#تخزين الفوسفور#حمض الفيتيك Phytic acid#د.محمد المليجي#صحة الحيوان#عنصر الفوسفور
0 notes
Text
ما هي البقوليات
نيك , افلام نيك , قصص سكس , قصص سكس محارم , سكس العرب , موقع سكس العرب
ما هي البقوليات
البقوليات البقوليات هي أسرة من النباتات التي تنتج قروناً بداخلها بذور، ويعتبرّ العدس، والبازلاء، والحمص، والفول، وفول الصويا، والفول السوداني من أكثر البقوليات الصالحة للأكل شيوعاً، والتي لا تتشابه جميعها في الشكل، والطعم، والاستخدام، كما تعدّ البقوليات مصدراً جيداً للبروتينات، ومن الممكن لها أن تكون خلفاً صحياً لللحوم التي تتضمن معدلات عالية من الكولسترول والدهون، فهي هابطة الدهون ولا تتضمن على الكولسترول، كما أنّها غنيةٌ بالفوليت، والبوتاسوم، والمغنيسيوم، وتتضمن ايضاً على دهون نافعة، وألياف ذائبة وغير ذائبة.[١][٢] المقدار الغذائية لبعض البقوليات وفوائدها العدس يعدّ العدس من البقوليات المغذية للغايةً والغنية بالمعادن، والبروتينات، والألياف، حيث يتضمن ال100 غرام من العدس المطبوخ على ما يجيء:[٣] العنصر الغذائي المقدار السعرات الحرارية 116 سعرة حرارية البروتين 9غم الدهون 0.3غم الكربوهيدرات 20.13غم الأنسجة 7.9غم السكر 1.8غم الفوليت 45% من المقدار اليومية الموصى بها الحديد 36% من المقدار اليومية الموصى بها المنغنيز 70% من المقدار اليومية الموصى بها الفسفسور 28% من المقدار اليومية الموصى بها الثيامين (بالإنجليزية: Thiamin) 58% من المقدار اليومية الموصى بها البوتاسيوم 14% من المقدار اليومية الموصى بها فيتامين ب6 127% من المقدار اليومية الموصى بها مزايا العدس:[٣] تدعيم صحة الفؤاد: يدعم كلّ من البوتاسيوم، وحمض الفوليك (بالإنجليزية: Folic acid)، والألياف المتواجدة في العدس صحة الفؤاد، فتقل إمكانية الإصابة بأمراض الفؤاد نحو مقايضة اللحوم التي تتضمن على الدهون المشبعة (بالإنجليزية: Saturated fat)، والدهون المتحولة (بالإنجليزية: Trans fats)، بأطعمةٍ تتضمن على مقاديرٍ عظيمةٍ من الأنسجة والبروتينات كالعدس. الحمل: يُعد الفوليت مهماً ��ًوحساساً بشكل كبيرً في فترة الحمل للوقاية من الاحتياجات الخاصة والعيوب الخلقية، كما يخفف من فرصة الولادة المبكرة بنسبة 50% أو أكثر نحو استهلاكه لسنةٍ كحد أدنى قبل الحمل، ويزوّد القدَح الواحد من العدس الجسد بما يقترب من ال90% من عوز الجسد اليومي منه. مكافحة الشعور بالتعب: يعدّ قلة تواجد الحديد الداعِي المنتشر للإحساس بالتعب، ويعد العدس مصدراً جيداً للحديد اللَاهيمِيّ (بالإنجليزية: Non-heme iron)، إذ يتضمن قدَح العدس المطبوخ الواحد على ثلث احتياجات الفرد اليومية من الحديد. البازيلاء تتضمن ال170غم من البازلاء، أي ما يعادل 1/2 قدَح على ما يجيء:[٤] العنصر الغذائي المقدار السعرات الحرارية 62 سعرة حرارية الكربوهيدرات 11غم الأنسجة 4غم البروتين 4غم فيتامين أ 34% من المقدار اليومية الموصى بها فيتامين ك 24% من المقدار اليومية الموصى بها فيتامين ج 13% من المقدار اليومية الموصى بها الثيامين 15% من المقدار اليومية الموصى بها الفوليت 12% من المقدار اليومية الموصى بها المنغنيز 11% من المقدار اليومية الموصى بها الحديد 7% من المقدار اليومية الموصى بها مزايا البازيلاء:[٤] تدعيم الشعور بالشبع: تعتبر البازيلاء من أفضل مصادر البروتين النباتية، والذي يزيد تناوله من معدلات بعض الهرمونات في الدم التي تقلل الشهية، كما تعمل البروتينات مع الأنسجة على تخفيض سرعة الهضم وتعزيز الشعور بالشبع. إحكام القبضة على معدلات السكر في الدم: تعدّ البازيلاء من المأكولات ذات المؤشر الجلايسيمي الهابط (بالإنجليزية: Low glycemic index)، ويعاون النسق الغذائي الذي يتضمن على أغذيةٍ هابطة المؤشر الجلايسيمي على ترتيب معدلات السكر في الدم، علاوةً على تمكُّن الأنسجة على تخفيض سرعة امتصاص الكربوهي��رات، الأمر الذي يشارك في ازدياد معدلات السكر في الدم باستقرارٍ وبطء. تدعيم صحة الجهاز الهضمي: تغذي الأنسجة البكتيريا المفيدة في الأمعاء، وتمنع تكاثر البكتيريا المؤذية، الأمر الذي يخفف من فرصة الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي كمرض التهاب الأمعاء، ومتلازمة القولون العصبي، وسرطان القولون. الفول السوداني تتضمن 100غم من الفول السوداني على:[٥] العنصر الغذائي المقدار السعرات الحرارية 567 سعرة حرارية البروتين 25.8غم الكربوهيدرات 16.1غم السكر 4.7غم الأنسجة 8.5غم الدهون الكلية 49.2غم الدهون المشبعة 6.28غم الدهون أحادية اللاإشباع (بالإنجليزية:Monounsaturated fats) 24.43غم الدهون عدة اللاإشباع (بالإنجليزية: Polyunsaturated fats) 15.56غم أوميغا-6 (بالإنجليزية: Omega-6) 15.56غم مزايا الفول السوداني:[٦] الوقاية من الأمراض: أثبتت الدراسات أنّ تناول الفول السوداني خمس مراتٍ في الأسبوع قلص من خطر الإصابة بأمراض الفؤاد، والسكري، وأمراض المرارة، وسرطان القولون والمستقيم، حيث تحتوي حمية داش (بالإنجليزية: DASH diet) الخاصة لتقليص ضغط الدم المرتفع الفول السوداني وزبدة الفول السوداني. مكافحة الشيخوخة: يتضمن الفول السوداني على المركب ريسفيراترول (بالإنجليزية: Resveratrol) والذي يحتمل أنّه يكافح الشيخوخة. قلص معدلات الكولسترول: وُجد أنّ معدلات الكولسترول عند السيدات في سن اليأس، واللواتي يعانين من معدلات مرتفعةٍ منه، أنّ معدلات الكولسترول لديهن قد انخفضت نحو اتباعهن حمية ضئيلة الدهون، وتتضمن دهوناً صحية من الفول السوداني، إلا أن تجدر الدلالة حتّىّ الفول السوداني واحدٌ من أكثر الأغذية التي تكوّن رد ��صرف تحسسي عند بعض الأفراد، وعادةً ما تكون هذه الحساسية خطيرة وتهدد الحياة من وقت لآخر، لهذا يجدر بمن يتكبد منها تجنب تناول الفول السوداني وأي منتج يحتويه.[٥] الموادّ المضادة للتغذية تتضمن البقوليات على مواد تدعى بمضادات التغذية (بالإنجليزية: Anti-Nutrients)، وهي مواد تتداخل مع هضم وامتصاص مكونات غذائية أخرى، وفيما يجيء نذكر بعضاً منها:[١] حمض الفيتيك (بالإنجليزية: Phytic Acid): يبقى حمض الفيتيك في مختلفّ بذور النباتات الصالحة للأكل لاسيماً البقوليات، ويعرقل امتصاص الحديد، والزنك، والكالسيوم، الأمر الذي قد يضيف إلى خطر الإصابة بنقصٍ في تلك المواد المعدنية، لكنّ هذ الشأن منتشر لاغير نحو قلة تناول اللحوم، والاعتماد تماماً على الأغذية التي تتضمن على الحمض بمعدلات مرتفعة، ومن الممكن للنقع أن يخفف من محتوى البقوليات من حمض الفيتيك، الأمر الذي يضيف إلى ثمنها الغذائية. الليكتين (بالإنجليزية: Lectin): الليكتينات هي بروتينات تبقى في البقوليات، وتشكل ما يقارب ال10% من المحتوى البروتيني الكلي، والتي تبقى على نحو خاص في الفاصولياء الحمراء، وقد بينت الكثير من الدراسات أنّ المقادير العظيمة منها سامة، وكقاعدةٍ عامة لا يصح تناول الفاصولياء ما لم تنقع قبل ليلةٍ من طبخها، وما لم تطبخ جيداً وتجهز، لكنّ اعداد اللكتينات المتواجدة في بقية البقوليات ليست كافيةً لتُظهر مظاهر واقترانات عند الإنسان.
0 notes
Link
بذور الشيا
بذور الشيا (بالإنجليزية: Chia seeds) هي بذورٌ صغيرة، ومسطّحة، وبيضويّة الشكل، ذات ملمسٍ ناعمٍ ولامعٍ، يتراوح لونها ما بين الأبيض والبنّي إلى الأسود، ويعتبر موطنها الأصلي أمريكا الجنوبية، حيث إنَّها كانت غذاءً مهماً لقبائل الآزتيك والمايا،وتعني كلمة شيا (القوة)؛ وذلك لقدرتها على إمداد الجسم بالطاقة، كما أنَّها غنية بالعناصر الغذائية المهمة لصحة الجسم والدماغ، وقد زادت شعبية هذه البذور في السنوات القليلة الماضية، وأصبحت تستهلك في جميع أنحاء العالم بشكلٍ كبير من قبل الأشخاص الذين يتّبعون نظاماً غذائيّاً صحيّاً، حيث يمكن إدخال بذور الشيا إلى النظام الغذائي بسهولةٍ؛ وذلك بسبب نكهتها الخفيفة والتي لا تؤثّر بشكلٍ كبير في النكهات الأخرى، وبهذا يمكن إضافتها إلى العديد من الأطعمة لزيادة قيمتها الغذائيّة، كالعصائر، والمخبوزات، والحساء، والحلويّات،والصلصات، والخضروات، وأطباق الأرز المختلفة.
فوائد بذور الشيا للتنحيف
يمكن أن تساعد بذور الشيا على فقدان الوزن بسبب محتواها العالي من الألياف الغذائية والبروتين؛ حيث إنَّ الألياف تمتص كميّاتٍ كبيرة جداً من الماء، وبالتالي فإنّها تؤدي إلى الشعور بالامتلاء، وتساعد على إبطاء عمليّة امتصاص الطعام، كما أنَّ محتواها العالي من البروتين يمكن أن يساعد على تقليل الشهية والرغبة في تناول الطعام، ولكنَّ الدراسات بيَّنت أنَّ بذور الشيا وحدها لم تؤثر بشكلٍ كبيرٍ في فقدان الوزن، والأرجح أنّ فقدان الوزن يتحققّ عند اتّباع نظامٍ غذائي متكاملٍ مقترن بنمط حياةٍ وممارسات صحية، كالنوم الكافي والرياضة، وليس بمجرد إضافة أو تجنّب نوعٍ واحد من الطعام، كما أنَّه لا توجد خلطة، أو بذور سحريّة لفقدان الوزن، بالإضافة إلى ذلك، فإنّ تناول بذور الشيا بكمياتٍ كبيرة قد يمدّ الجسم بسعراتٍ حرارية زائدة.
فوائد أخرى لبذور الشيا
تحتوي بذور الشيا على العديد من المركبات والعناصر الغذائية المهمة والتي تُكسبها الكثير من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، وفيما يأتي نذكر بعضاً من هذه الفوائد:
تعتبر بذور الشيا مصدراً غنيّاً بمضادات الأكسدة (بالإنجليزية: Antioxidants) التي تساعد على حماية الدهون الموجودة في هذه البذور من التزنّخ (بالإنجليزية: Rancidification)، والأهم من ذلك أنَّها تكافح إنتاج الجذور الحرّة (بالإنجليزية: Free radicals)، والتي يمكن أن تضّر خلايا الجسم، وتساهم في ظهور الشيخوخة بشكلٍ مبكر، وتزيد من خطر الإصابة بالأمراض المختلفة، كالسرطان.
تعتبر بذور الشيا مصدراً غنيّاً بدهون الأوميغا 3، ولكنَّ هذا النوع من الدهون يجب أن يتحوّل إلى الشكل النشط للاستفادة منه بشكلٍ كامل عندما يكون مصدره نباتياً، وبالتّالي فهو يعتبر أقلّ كفاءة من دهون الأوميغا 3 الموجودة في المصادر الحيوانيّة مثل السمك الدهني، وزيت السمك.
تساعد بذور الشيا على خفض مستوى الكولسترول الضارّ والدهون الثلاثية، وزيادة مستوى الكولسترول النافع في الدم، والحد من الالتهاب، وبالتالي فإنَّها تساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري من النوع الثاني.[٢]
تحتوي بذور الشيا على كمياتٍ جيّدة من العناصر الغذائية المهمّة لصحّة العظام؛ كالكالسيوم، والفسفور، والمغنيسيوم، والبروتين.
تساعد بذور الشيا على تنظيم مستويات السكر في الدم؛ فقد ثبت أنّ تناول الخبز المصنوع من بذور الشيا يسبب ارتفاعاً بسيطاً في السكر مقارنةً مع تناول الخبز العادي، كما أظهرت بعض الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أنّ هذه البذور قد تقلّل من مقاومة الإنسولين.
تساعد بذور الشيا والدقيق المصنوع منها على خفض ضغط الدم عند الأشخاص الذين يعانون من حالات ارتفاعه.
تساعد بذور الشيا على تحسين ورفع الأداء الرياضي.
القيمة الغذائية لبذور الشيا
يبيّن الجدول الآتي العناصر الغذائية الموجودة في (28.35 غ)،أو ما يعادل ملعقتين كبيرتين من بذور الشيا الجافّة:
العنصر الغذائيّ القيمة الغذائيّة الطاقة 138 سعرة حرارية الماء 1.64 غ الدهون 8.71 غ البروتين 4.69 غ الكربوهيدرات 11.94 غ الألياف الغذائية 9.8 غ المغنيسيوم 95 ملليغرام الكالسيوم 179 ملليغرام البوتاسيوم 115 ملليغرام الفسفور 244 ملليغرام الحديد 2.19 ملليغرام
وما يميّز بذور الشيا أنّ معظم الكربوهيدرات الموجودة فيها تتكون من الألياف غير الذائبة في الماء (بالإنجليزية: Insoluble fibers)، وهذا يعطيها القدرة على امتصاص كمية ماءٍ أكثر من وزنها بعشرة إلى اثنتي عشرة مرةً، ومن الجدير بالذكر أنَّ الجسم لا يستطيع هضم هذه الألياف، وبالتالي فإنَّها لا تسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم، بالإضافة إلى أنَّها تعتبر غذاءً مهمَّاً للبكتيريا المفيدة في الأمعاء.
التأثيرات الجانبية لبذور الشيا
تعتبر بذور الشيا آمنةً للاستخدام، ولكنَّها يمكن أن تسبب بعض التأثيرات الجانبيّة، منها:
تحتوي بذور الشيا مثل جميع البذور الأخرى على حمض الفيتيك (بالإنجليزية: Phytic acid)، وهو مركب نباتي يرتبط مع المعادن، مثل الحديد، والزنك، ويعيق امتصاصها من الأطعمة.
يمكن أن تؤثّر بذور الشيا في سيولة الدم عند تناولها بكميّاتٍ كبيرة جداً، بسبب تأثير دهون الأوميغا 3، لذا يجب الحذر من تناول كمياتٍ كبيرة منها عند تناول الأدوية المضادة للتخثر.
يمكن أن تسبّب مجموعة من الآثار الجانبية على الجهاز الهضمي، ولتجنب حدوث ذلك يجب شرب كميّاتٍ جيّدة من الماء مع بذور الشيا، خصوصاً إذا لم يتم نقعها بالماء قبل تناولها.
للمزيد قم بزيارة رحيق المعرفة
via رحيق المعرفة
0 notes