مقلوبة المقاومة للمقلوبة حكاية طويلة مع الشعب الفلسطيني فهي ارتبطت باجتماع العائلة الفلسطينية يوم الجمعة من كل أسبوع وفِي سجون الاحتلال المقلوبة طبخة الاسرى المفضلة التي يحرص الأسرى ان تطبخ يوم الجمعة، كم كانت لذيذة مقلوبة سجن الخليل ، اهلنا في مدينة القدس جعلوا يوما للمقاومة بالمقلوبة بحيث تطبخ حرائر القدس في يوم محدد المقلوبة ليجتمع عليها ثوار ومناضلي القدس في المسجد الاقصى المبارك وهذا بدوره ازعج الاحتلال الاسرائيلي فقام باعتقال عددا من حرائر القدس حتى يجهض مقاومة المقلوبة
2 notes
·
View notes
☁️⚘المسجد الأقصى المبارك بين الماضي والحاضر⚘☁️
☁️⚘👈المنشور الأول
لمكانته التي تتربع على عرش قلوبنا وأرواحنا.. ولأن كل غالٍ ونفيس يرخص في سبيل الحفاظ عليه
ولأنه قبلتنا الأولى.. ومسرى نبينا
كان ولا يزال الصراع عليه هو الأشرس على هذه الأرض
وما زلنا لذلك مستعدين للتضحية بأرواحنا في سبيله
لنعرف أين نقف الآن تحديداً، وليعلم أبناؤنا وأحفادنا أننا لم ولن نفرط فيه
وأننا مستعدون للموت في سبيله وعلى ثراه
لذا..
ارتأينا أن نقوم بسرد التاريخ الطويل من الاعتداءات الصهيونية على مسجدنا الأقصى ومحاولاتهم الحثيثة للسيطرة عليه وبأساليب شتى
ليقيموا معبدهم في مكانه
ولذا نجدهم أسموه باسماء أخرى ليصبغوه بالصبغة الصهيونية، وكأنه معبد يهودي تعود ملكيته لهم منذ التاريخ القديم.
ولكن: خسئوا.. فسنحافظ عليه بكل ما أوتينا
وسنحرره من دنسهم
فهو أقصانا، لا هيكلهم
جاء تيودور هرتزل بفكرة إيجاد دولة يهودية صهيونية يجتمع فيها يهود العالم، وشكَّل المنظمة الصهيونية كي تعمل على إنشاء تلك الدولة على أرض فلسطين (وطن اليهود التاريخي – كما يدَّعي). وضع أفكاره تلك في كتابه "الدولة اليهودية"، وأخذ يسعى هو وجماعات يهودية أخرى حول العالم، يقابل الرؤساء، ويبذل كل جهد ويجند كل الطاقات المتاحة أمامه ليشرعن تلك الفكرة، ويغرسها في رؤوس يهود العالم ليؤمنوا بها، ويهرعوا إلى تنفيذها لضمان أمنهم وسلامتهم، عبر الهجرة إلى أرض فلسطين، دون أن يتورعوا عن سلوك أي درب ووسيلة لتحقيق ذلك الهدف.
ومن دون الغوص في تفاصيل تاريخ صهيوني حافل بالإجرام والمجازر والسرقات والتزوير والكذب والخداع، أصبحت الدولة الصهيونية واقعاً على أرض ادعوْا أنها أرض بلا شعب بعد أن احتلوها وقتلوا وشردوا وهجَّروا أهلها، ليبدأ تاريخ جديد غريب في تلك البلاد
ثورة البراق خلال الانتداب البريطاني
كانت السيطرة على الأماكن الإسلامية المقدسة، وخاصة المسجد الأقصى، والمسجد الإبراهيمي في الخليل، هدفاً صهيونياً رئيسياً.
في عام 1929 أحضرت جماعات اليهود أبواقهم وأدواتهم الاحتفالية، وشرعوا يحتفلون بعيد الغفران أمام حائط البراق وينفخون في الأبواق، ويرفعون العلم الصهيوني، ويغنون النشيد الوطني الصهيوني، الأمر الذي أثار مخاوف المسلمين من أن تكون تلك الخطوة بداية لسيطرة اليهود على المسجد الاقصى. وكانت تلك شرارة انطلاق ثورة البراق التي أعدمت السلطات البريطانية المُستعمرة على إثرها عطا الزير ومحمد جمجوم وفؤاد حجازي في سجن عكا.
وقررت حكومة الانتداب آنذاك إعطاء اليهود الحق في حائط البراق، فتشكلت لجنة دولية محايدة وأعطت قرارها سنة 1930م مؤكدة على أن المسلمين الفلسطينيين هم أصحاب هذا الحائط وأن ملكيته تعود للمسلمين فقط ولا حق لليهود فيه.
خلال الاستعمار البريطاني لفلسطين، سمح المندوب “السامي” البريطاني لأبناء الديانات الأخرى، من غير المسلمين، بالدخول إلى المسجد الأقصى في مواعيد محددة، مقابل دفع رسوم محددة، واستثني من هذه الزيارات اليهود الذين كانوا في حالة صراع مع الفلسطينيين، وكذلك استمر بنفس الصورة بعد النكبة وسيطرة الأردن على المسجد الأقصى
تمكن الصهاينة من احتلال جزء من فلسطين، دون أن يتمكنوا من السيطرة على القدس..
لم يتمكن المعتدون من تناول فلسطين لقمة سائغة، وما زالوا، فقد واجههم أهلها وأحرار الأمة العربية والإسلامية بمقاومة شرسة اتخذت أشكالاً شتى..
ولكن هل يُقارن حال من هو مدجج بأحدث الأسلحة والتدريب العسكري المتقدم ويمتلك الدبابات والمدافع، ومن يلقى دعماً من أكبر وأقوى دول العالم، بمن يمتلك أسلحة بدائية، ويقاتل على الخيل، ومحروم من الدعم والمساندة؟
ولكن الفرق الشاسع بين الصهاينة الغاصبين ومن دافع عن فلسطين بكل ما يملك هو إيمان المدافعين عن حقهم في هذه الأرض، وثقتهم بأنهم إنما يفعلون ذلك في سبيل الله، فإن انتصروا فهو خير، وإن استشهدوا فالجنة بانتظارهم
بعد احتلال الصهاينة للضفة الغربية وقطاع غزة ومدينة القدس في عام 1967، دخل الجيش الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك، داسوه بأحذيتهم دون احترام لقدسية المكان، ورفعوا العلم الإسرائيلي على قبة الصخرة.
وأدى الحاخام الرئيسي للجيش الإسرائيلي شلومو غورن طقوساً توراتية داخل المسجد، وحدد الأماكن التي يجوز فيها الصلاة لليهود.
فما كان من محافظ القدس "أنور الخطيب" وأعضاء الهيئة الإسلامية العليا والوقف الإسلامي، إلا أن أجروا اتصالات مع العديد من قناصل الدول الكبرى، الذين مارسوا ضغوطاً على جيش الاحتلال، فأزالوا العلم من فوق قبة الصخرة.
وعمد الصهاينة إلى تسمية المسجد الأقصى بــ "جبل الهيكل" و"جبل موريا" استنكاراً منهم للمسجد الأقصى، وبأنه مكان مقدس عند المسلمين.
وذلك بهدف تحقيق أطماعهم الدينية المزورة بالسيطرة على المسجد الأقصى، وهدمه وتدميره وتهويده وبناء كنيس ضخم يشبه ما يسمى بالهيكل الثالث
تم إغلاق المسجد الأقصى لعدة أيام، ثم أُعيد فتحه وظل مفتوحاً طوال أيام الأسبوع شريطة أن تقوم دائرة الأوقاف الأردنية بإدارته، من الناحية العملية، وليس الرسمية، وتم تقليص عدد الحراس الفلسطينيين من ثمانية وعشرين إلى أربعة عشر حارساً داخلياً.
على أن تسيطر الشرطة الصهيونية على البوابات الخارجية. وبذلك تكون السيادة الفعلية التي تحمل السلاح على المسجد ومحيطه، هي للصهاينة.
ليتحول مسرى الرسول الكريم من مكان عبادة، إلى أكثر موقع يشهد اضطرابات شبه يومية في العالم، بسبب غطرسة وتحرش أفراد الشرطة الصهيونية بالمسلمين، وعدم احترامهم لقدسية المكان، وتدنيسه وإطلاق النيران في باحاته، وإبعاد حراسه، ومنع المصلين من دخوله
تجددت المطامع الصهيونية اليهودية بعد احتلال الضفة والقدس عام 1967، في السيطرة على حائط البراق والمسجد الأقصى بهدف تحويله مكاناً مقدساً لليهود فقط. وهو ما شرعوا به مباشرة بعد الاحتلال، حيث أحكموا سيطرتهم على حائط البراق أو الحائط الغربي (كما يسمى أيضاً)، وحولوه إلى ما أسموه بــ "حائط المبكى".
ودون أن يستريحوا عمدوا إلى باب المغاربة فسيطروا عليه وأغلقوه، وطفقوا يهدمون حي المغاربة على رؤوس ساكنيه، ليحولوه إلى ساحة لاستقبال اليهود من شتى أنحاء العالم ليمارسوا طقوسهم التوراتية
21 آب 1969 حريق المسجد الأقصى
اقتحم يهودي استرالي المسجد الأقصى من باب الغوانمة، وأشعل النار في المصلى القبلي بالمسجد الأقصى. وكان ذلك جزءا لا يتجزأ من اعتداءات قام بها الاحتلال الصهيوني بهدف طمس الهوية الحضارية الإسلامية لمدينة القدس.
احترقت واجهات المسجد الأقصى وسقفه وسجاده وزخارفه ومحتوياته من المصاحف والأثاث، وتضرر البناء بشكل كبير. كما أتت النيران أيضا على منبر صلاح الدين.
واكتشف المسلمون بعد اشتعال النيران أن الاحتلال قام بقطع الماء عن المصلى القبلي ومحيطه، كما تلكأ في إرسال سيارات الإطفاء، ولكن الفلسطينيين سارعوا إلى إخماد النيران، بملابسهم وكل ما توفر لهم ولجأوا إلى المياه الموجودة في آبار المسجد الأقصى ليطفئوا بها الحريق
أصدرت المحكمة المركزية الإسرائيلية قراراً بأن لليهود الحق في الصلاة داخل الأقصى، وذلك بعد 6 سنوات من قرار المحكمة العليا الإسرائيلية أن لا سلطة قضائية لها في الأمور التي تتعلق بحقوق ومطالب مختلف الهيئات الدينية
بدء مسلسل الاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى وتدنيسه
اقتحم أفراد من حركة "أمناء جبل الهيكل" وجماعات صهيونية أخرى المسجد ورفعوا التوراة والعلم الإسرائيلي.
واكتشف المسلمون نفقاً يمتد أسفل الحرم القدسي يبدأ من حائط البراق،
وتعالت الأصوات بعدما أخذت الحفريات أسفل المسجد تتسبب بتصدع خطير في الأبنية الإسل��مية الملاصقة للسور الغربي
10 notes
·
View notes