#حب أسود وأبيض
Explore tagged Tumblr posts
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
‘Those who are helpless are ready to believe the big lies. Do you know why? Because what you refer to as lying we call it hope. Hope keeps the person firm and unwavering. It keeps one alive.’ | Ep 9 
179 notes · View notes
kotobarpdf · 6 years ago
Link
تحميل رواية تركوا بابا يعود pdf – توني ماغواير
تحميل رواية تركوا بابا يعود pdf – توني ماغواير
هذه الراوية هي الجزء الثاني وهي تتمة لأحداث الجزء " لا تخبري ماما "
مقطع من رواية تركوا بابا يعود:
إن رو�� أية طفولة تغادر بهدوء،
وبلا ضجيج .
لم تعرف الفتاة الصغيرة
أين رحلت تلك الروح، ولا سبب رحيلها
لكنها كانت تفتقدها، لأنها
من دونها، كانت تشعر أنها وحيدة.
-أصبحتُ الآن يافعة، والماضي هو الماضي.
هذا ما رحت أقوله لنفسي وأنا أقف أمام المكتب الذي تستخدمه أمي لضبط الحسابات المنزلية.
عندئذ سخر مني صوت في داخلي.
-لم تنتهِ من هذا الماضي قط يا توني . إنه ماضينا الذي يجعل منّا ما نحن عليه .
ولم تكد هذه الكلمات الثقيلة تعبر دهني حتى أعادتني ذاكرتي الغادرة إلى عهد المراهقة أنطوانيت.
أنطوانيت. كان هذا الاسم كافياً لأن يملأنى حزناً. طردت هذه الأفكار إلى قاع نهني وفتحت طاولة المكتب، وهي قطعة الأثاث الوحيدة المتبقية من المنزل المشترك الذي تقاسمه والد. عثر على عقود المنزل ونحيتها جانباً من أجل الكاتب بالعدل. ثم على محفظة جلدية قديمة، كانت تحتوي حين فتحتها على مائتي جنيه فئات نقدية مختلفة.
وفي الأسفل، رايت رسائل مصفرّة بسبب قدّمها وثلاث صور فوتوغرافية لا بدّ أنها كانت موجودة هناك قبل وفاة أمي، كانت الصورة الأولى لي ولأمي وعمري فيها أقل من عام، والثانية لابوي أمي والثالثة صورة شخصية لجدتي، ولا بدّ أنها كانت في الثلاثينيات من عمرها.
أثارت الرسائل فضولي. كانت منوهة إلى أمي بخط من الطراز القديم . لفتت إحداها انتباهى. إنها رسالة حب كتبها شابّ فصلته الحرب عن عائلته. كان مهتاجاً لولادة ابنتهما . فهو لم يرها سوى مرة واحدة حين كان عمرها بضعة أسابيع، وقد عاد إلى إيرلندا بفضل إجازة مُنحت له بسبب الولادة، وهو الآن بشوق إلى زوجته وطفلته الرضيعة.
كانت السنوات قد مضت الحبر بعض الشيء، لكنني نجح في قراءة كلماتها.
كان قد كتب: حبيبتي، ما أشدّ اشتياقي إليكِ... وكلما توغلت في القراءة ، اغرورقت عيناي بالدموع. كانت هذه الصفحات تفيض حباً، ولثوان صدّث ذلكأنه موجود حالياً في بلجيكا كان يُخبرها وأنهم عينوه باعتباره ميكانيكياً للسير في مؤخرة الجيش.
ففكرتُ بمرارة، بالتأكيد كان محاطاً بالحسناوات الفلمنديات المتأثرات بابتسامته المُعدية وضحكته السهلة.
اختتم رسالته بهذه الكلمات: حتماً كبرت أنطوانيت كثيراً. ول��ي إحساس أنني لم أرها منذ الأزل. أعدّ الأيام بانتظار اللحظة التي سيسعني من جديد أن أحتضنكما فيها . أخبريها أنّ أباها يحبّها وأنه متلهف للقائها . قتليها بحرارة نيابة عني.
نظرتُ إلى الكلمات المكتوبة وأوشك الحزن أن يغمرني  حزن على ما قد كان وما كار ينبغي أن يكون. واجتاح جسدي ألمّ ممض.
مشيتُ مترنّحة إلى أقرب كرسي وتهاويتُ عليه. رفعت يدي ووضعتهما على صدغيَّ كما لو أنه كان بوسعي، وأنا أقوم بذلك، أن أطرد الصور التي أرادت اختراقهما عنوة .
كأنّ جهاز إسقاط اشتغل في رأسي ، ناجتاح ذهني سيل من الصور غير المرغوبة الوافدة من الماضى : رأيتُ أنطوانيت، الرضيعة المكتنزة التي تبتسم لأمها بكل براءة الطفولة المبكرة ، ورأيتها بعد بضع سنوات تقريباً وما آلت إليه كطفلة مذعورة بعد أن انتزع والدها منها جوهر طفولتها ؛ فقد سلبها البراءة والفرح والدهشة، واستبدلهم بالكوابيس صارت البنية ترفض الأيام المشرقة، وعوضاً عن ذلك، عاشت في خوف وراحت تمشي في الظلمات الكئيبة
تساءلتُ بعد ثلاثين عاماً : لماذا؟
رن صوت في راسي وحدثني بنبرة وتوقفي عن البحث في تصرفات رجل عادي، لأنه لم يكن رجلاً عادياً. وإذا لم تستطيعي أن تتقبلي اليوم ما كانه آنذاك، فإنك لن تتقبلينه أبداً.
كنتُ أعرف أنّ هذا الصوت ينطق بالحقيقة، لكن الذكريات التي كنتُ قد كبتها راحت تطفو من جديد على السطح، و تبدد الضباب الذي يحمي ذهني وتعيدني في الزمن إلى الفترة التي كانت فيه الكوابيس تتوالى.
رأيتها كما لو أنها كانت بالأمس: فتاة بلغت من الطول ما يكفي لتبدو مراهقة، تعرت من جديد برعبها ويأسها وإحساسها بالغدر. رأيتها مذعورة ووحيدة، وغير مدركة لماذا كان يجب عليها أن تتألم إلى هذا الحدّ. رأيتُ أنطوانيت الضحية .
أنطوانيت تلك، كانت أنا.
كان ذلك اليوم هو يوم محاكمة والدها
وهي جالسة على مقعد قاسي وغير مريح خارج قاعة المحكمة، كانت أنطوانيت تنتظر بصبر استدعاءها كشاهدة وحيدة في القضية . مكنّت هناك مُحاطة من الجانبين برقيب في الشرطة وزوجته من دون أن تتفوه بأية كلمة بين هذين الشخصين الوحيدين اللذين يقدّمان لها دعماً.
كانت قد تخرّفت من هذا اليوم. وها هو والدها سيحاتم الآن على جريمته – الجريمة التي ستودي به إلى السجن. لقد أفهَمَتُها الشرطة ذلك بوضوح حين قالت لها إنه اعترف بذنبه .
وهكذا، لن تخضع لاستجواب مضادّ، لكن المحكمة تودّ أن تعرف إن كان ما حدث تد تم برضاها، أم أنها ضحية اغتصابات متكرّرة، وقد شرح لها الاخت��اصيون الاجتماعيون كلّ شيء. فهي ستبلغ سنّ الخامسة عشر من عمرها بعد أسبوع – أي أنها كبيرة بما يكفي لتفهم ما يقولونه لها.
كانت تنتظر وهي جالسة وصامتة، وتحاول الهرب من أفكارها . ركّزت على تذكّر أجمل أيام طفولتها، كان ذلك قبل نحو عشر ان تقريباً ، يوم عيد ميلاد آخر في حياة أخرى، قبل أن يبدأ كلّ الرعب، حين قامت لها أمها كلبة صغيرة بلون أسود وأبيض تدعى جودي. وعلى الفور أحث جودي حباً جماً وبادلتها الكلبة الصغيرة حبها.
كانت جودي في تلك اللحظة تنتظرها في المنزل. أرادت انطوانيت أن تتصوّر وجه حيوانها وأن تجد الراحة عنداالمخلوق الحيّ الوحيد الذي ظل يحبّها على الدوام وبلا كَل. لكنها حاولت بلا جدوى، فقد انمحت صورة الكلبة، وحلّت مكانها ذكرى اليوم التالي من أعوامها الستة، حين اعتدى عليها والدها لأوّل مرة .
ثم اعتدى عليها ثلاث مرات في الأسبوع، باحتراس حين لم تكن إلا طفلة. م بقبحثية أكبر كلّما كبرت، رغم أنه كان يساعدها على تحمّل ذلك بواسطة الويسكي ليختر حواسها.
استمر الحال على مدى سنوات، وصمتت خائفة من بطشه وتهديداته: سيأخذونها بعيداً عن منزلها، وسيحقرونها ، ولن يصدّقها أحد - وسيلقون باللائمة عليها.
في سن الرابعة عشر حملت. ولن تنسى أبداً جوّ الخوف الذي ساد المنزل حين راحت تتقيّا كل صباح وبطنها يتكوّر .
وفي النهاية، عرضت عليها أمها اللامبالية وغير المكترثة الذهاب إلى الطبيب. فأخبرها هذا الأخير أنها تنتظر مولود ، وعندما قال: لا بد أنّ لديكِ علاقات جنسية مع أحدهم، أجابت:"صحيح مع ابي" .
خيم صمت رهيب سبق السؤال التالي: «هل اغتُصبب؟".
لم تكن تعرف حتى معنى الاغتصاب. رار الطبيب أتها ورتبا معاً عملية إجهاض سرية . كان يترتب التزام الصمت المطبق حرصاً على سمعة العائلة - لكن أنطوانيت باحت بهذا السرّ لشخص آخر . ففي خضت معاناتها ، ذهبت إلى منزل إحدى معلّماتها واعترفت لها بالحقيقة، عندئذ اتصلت هذه الأخيرة بالخدمات الاجتماعية . ثم جرى توقيف أنطوانيت ووالدها.
روت الرجال الشرطة كل ما حدث، منذ اليوم الذي بدأ فيه كل شيء حين كانت في سن السادسة ، وأخبرتهم أيضاً أنّ أمها لم تكن تعرف شيئاً عمّا جرى. كانت تصدّق ذلك لأنها كانت بحاجة إلى تصديقه.
وبالنسبة إلى أيّ مراقب، كانت انطوانيت تبدو هادئة ورزينة وهي تنتظر أن يستدعونها للإدلاء بشهادتها أمام المحكمة. جلست صامتة ووحيدة باستثناء رجال الشرطة. نأتها لم تأتِ في ذلك اليوم.
ارتدت بعناية تنورة رمادية ومريولا مدرسياً يعوم على جسدها الرقيق. أما شعرها الكستنائي الداكن المصنّف بتسريحة الكاريه فكان ينسدل على كتف��ها
كانت مراهقة جميلة بجسد امرأة ووجهِ طفلة جريح. وكان شحوبها والهالتان الداكنتان الظاهرتان تحت عينيها يشيرون إلى أنها كابدت ليال من الأرق وكان اختلاج عينها اليمنى الخفيف يفصح عن التوتر الذي يسكنها – وما خلا ذلك، لم تكن تُعَبّر عن شيء .
أضعفها الإجهاض الحديث لطفل والدها والمرض الذي تلاه وأنهكاها. ومنحتها الصدمة والاكتئاب هدوءاً مصطنعاً بدا للآخرين رباطة جأش طفلة أكثر نضجاً من عمرها.
كانت انفعالاتها أيضاً مخدّرة بعد محنتها الأخيرة ولذلك لم تكن تشعر بشيء يُذكر.
كانت تعرف أنها بعد المحاكمة ستعود إلى بيتها عند ام لم تعُد تحبها وفي مدينة تحمّلها مسؤولية كل ما عانته . بيدَ أنّ السنين علّمتها كيف تتجرّد من هذه العواطف وصارت تُظهر هدوءاً خارجياً.
انتهى انتظارها عندما فتح باب قاعة المحكمة ودخل كاتب المحكمة بخطى حثيثة، فعلمت أنه جاء يطلبها :
أنطوانيت ماغواير، سيطرح القاضي بضعة أسئلة عليك .
أشار إليها أر ن تتبّعه، واستدار على عقبيه وقفل راجعاً إلى القاعة.
شجعها الرقيب وزوجته بابتسامة لم تلاحظها أنطوانيت. فقد انهمكت في اللحاق بكاتب المحكمة ذي اللباس الأسود، وحين أصبحت في الداخل، أوقف صمت المحكمة المهيب خطواتها ولم تشر بحاجة إلى النظر إلى والدها حتى تشعر بعينيه تخترقانها من مقعد المتهمين .
بدا لها كلّ ما يحيط بها مهيباً ومهدّداً : أثواب المحامين السوداء وتوب الهاضي، الأكثر بهرجة، بلونه الاحمر القرمزي، وشعرهم المستعار وتعابيرهم الرصينة،
وقفت في المحكمة جامدة ظل يسحقه محيطه تجهل ما يريدون منها، وفي انتظار التحقيقات، مكنّت متردّدة ومضطربة من
مهابة المحكمة.
ثم شعرت انّ شخصاً يلمس ذراعها ليدتها على مكانها ، وهي في حالة وجل ، دخلت إلى , قفص ، الشهود ولم يتد يظهر منها أعلى رأسها خاطبها القاضي قائلاً لها، كما أخبرها كاتب المحكمة، بأنه سيطرح عليها بضعة أسئلة، ناولها كاتب المحكمة الكتاب المقدّس،
ورددت القَسَم بصوت متهدّج .
أقسم أن أقول الحقيقة، ولا شيء غير الحقيقة، وليكن الله في عوني .
- قال القاضي : أنطوانيت، أود ان تُجيبي ببساطة عن بعض الأسئلة، وبعدها ستكونين حرة وستغادرين. أجيبي عنها بقدرِ ما تستطيعين . وتذكّري بأنك لستِ أنتِ مَن يُحاكَم هنا . هل تعتقدين أنك قادرة على ذلك؟
انتهت إلى رفع بصرها نحو القاضي، لأنها شعرت من خلال اللهجة التي حدّثها بها أنه يقف إلى جانبها بشكلٍ ما. لم تخِذ بنظرها عنه. لذلك لم يَسّعها أن . ترى والدها
-أجل.
انحنى القاضي، ووضع ذراعيه على طرف منصته ونظر إليها بأقصى ما يسعه من اللطف .
هل تحدّثب إلى أمك من حين إلى آخر عمّا كان يحصل معك؟
-لا
خالت أنّ تلك هي الحقيقة، بعد أن طردت ذكرى ذلك اليوم الذي أخبرتها فيه. ضمَّت قبضتيها غارزة أظافرها في راحتيها . كانت تظنّ أنّ دموعها نضبت وأنه لم يعُد لديها ما تذرتُه، لكن ها هي توشك أن تعود من جديد، تحرقها عيناها لكنها تبذل كل طاقتها لتكبحهما، لن يجعلها شيء تبكي على الملأ ولن تسمح لهؤلاءالغرباء أن يروا عارها .
هل لديك معرفة في امور الحياة؟ هل تعرفين كيف تحمل المرأة؟
أصبح الجوّ متوترا بينما ينتظر الجميع ردّ أنطوانيت. ركزت نظرها على القاضي وحاولت أن تتجاهل الأشخاص الآخرين في قاعة المحكمة وهمست :
-أجل.
شعرَت بنظرة والدها وبالتوتر المتزايد في القاعة عندما طرح عليها القاضي سؤاله الأخير . وسمعت في تلك اللحظة شهقة كبيرة.
- إذاً، لا بد أنّ شعوراً بالخوف راوددٍ من أن تصبحى حاملاً؟
سبق أن طرحوا عليها هذا السؤال مراراً، طرحه المرشدون الاجتماعيون وكذلك رجال الشرطة، وكرّرت بالضبط ما أجابتهم به :
كان يستعمل شيئاً ما . شيء يشبه البالون وكان يقول بأنّ هذا سيحول دون حصولي على طفل.
صدرت تنهيدة جماعية بينما راح كل من في المحكمة يستعيد أنفاسه. لقد أكّدت ما كان الجميع يشكون به، وهو أن جون ماغواير اعتدى على بطريقة محسوبة ومنهجية، منذ أن كان عمرها سنّ سنوات وأنه ابتداءً من لحظة بلوغها سنّ النضج وامتلاكها بوادر الحيض استخدم الواقي الذكري.
مع إجابة أنطوانيت، تشتّت دفاع والاها. لقد حاول الادّعاء أن يُظهِر أفعاله أفعال رجل مريض، واقع تحت رحمة نزواته .
لكن وصف ابنته البريء للواقي الذكري، كشيء لم تكن تعرف حتى اسمه نقض ذلك.
لم تكن أفعاله نزوية، وإنما عن سابق تصميم. كان جو ماغواير مسؤولا مسؤولية كاملة عن أفعاله.
شكرها القاضي على إجاباتها وأخبرها أنها تستطيع مغادرة المحكمة. اجتازت وحيدة الباب ذا المصراعين نحو قاعة الانتظار وهي لا تزال تحوّل نظرها عن أبيها لتجنّب نظرته .
لم تكن أنطوانيت حاضرة عندما نطق القاضي بالحكم. أخبرها به محامى والدها الذي دفعت له أمها، بعد نصف ساعة .
صدر حكم على جو ماغراير بعقوبة السجن لمدة أربع سنوات على الجريمة التي ارتكبها طيلة سبع سنوات، وسيُطلق سراحه بعد ثلاثين شهرا : ثلث الزمن الذي استمرت خلاله معاناة أنطوانيت.
لم تشعر بشيء. فمنذ زمن طويل، كانت الطريقة الوحيدة لتجنّب فقدان صوابها هي عدم إفساح أي مجال لأحاسيسها .
أخبـرها المحامي : والدك يريد رؤيتك. إنه في زنزانة التوقيف.
نهضت بإذعان، وذهبت إلى هناك، كان الحديث مختصراً. حدّق فيها بغطرسة، وهو لم يزل واثقاً من قدرته على التحكّم بها ، وأوصاها أن تعتني بأمها. أجابت الفتاة الصغيرة المطيعة، كما هو دأبها دوماً، أنها ستقوم بذلك. ولم يهتمّ البتة لمعرفة من سيعتني بابنته.
وبينما كانت تغادر الزنازين، أخبروها أنّ القاضي يتمنى أن يستقبلها في مكتبه. وهناك، بعد أن تخلص من شعره المستعار وردائه الأحمر، بدا أقل تأثيراً وأكثر لطفاً. جلست في المكتب المغير، وشعرت بمواساة في كلماته.
ستكتشفين يا أنطوانيت أنّ الحياة ظالمة، كما سبق لكِ وأدركت ذلك . سيتهمك الناس، فضلا عن أنه سبق لهم وفعلوا ذلك. ولكن أصغ لي جيداً. قرأتُ تقارير الشرطة. ورأيتُ ملفك الطبي. أعرف تماماً ما كابدتهِ، وأؤكد لك بأنه لا ذنب لكِ في كل
هذا، وليس عليك أن تشغري بالعار.
-ابتسم ثم رافقها إلى الباب.
غادرت المحكمة وهي تحتفظ بكلماته في مخبأ داخل ذهنها. كلمات ستتذكّرها على مر السنين لتُواسي نفسها، كلمات ساعدتها في مواجهة عائلة ومدينة لا يشاطران القاضي رايه .
حول رواية تركوا بابا يعود لتوني ماغواير :
اسم الكتاب : تركوا بابا يعود
اسم المؤلف :  توني ماغواير
دار النشر : المركز الثقافي العربي
سنة النشر : 2018
القسم : روايات مترجمة
عدد الصفحات : 335
الصيغة : pdf
الحجم : 4.03 ميقا
قد يهمك أيضا :
تحميل رواية لا تخبري ماما pdf – توني ماغواير
تحميل رواية قصة سربرنيتسا pdf – إسنام تاليتش
تحميل رواية صاحب الظل الطويل pdf – جين وبستر
تحميل رواية عدوي اللدود pdf – جين ويبستر
تحميل رواية أحفر العلامة pdf - فيرونيكا روث
لتحميل رواية تركوا بابا يعود pdf –  توني ماغواير
Tumblr media
شاركنا رأيك حول " تحميل رواية تركوا بابا يعود pdf –  توني ماغواير"
0 notes
bnt-dzair · 5 years ago
Link
أم وليد 2020 - أفضل طبق دجاج بالخضرة | لشهر رمضان |
أم وليد 2020 - أفضل طبق دجاج بالخضرة | لشهر رمضان |
مرحبا أحبتي في الله أتمنى ﻟﻜﻢ ﻓﻰ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ المبارك ﺣﺴﻨﺎﺕ ﺗﺘﻜﺎﺛﺮ ﻭﺫﻧﻮﺏ ﺗﺘﻨﺎﺛﺮ ﻭﻫﻤﻮﻡ ﺗﺘﻄﺎﻳﺮ ﻭﺃﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﺑﺴﻤﺘﻜﻢ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﻭﺻﻤﺘﻜﻢ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻭﺧﺎﺗﻤﺘﻜﻢ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﺭﺯﻗﻜﻢ ﻓﻰ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻭﺑﻜﻞ ﺯﺧﺔ ﻣﻄﺮ ﻭﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺣﺞ ﻭﺍﻋﺘﻤﺮ ﺃﺩﻋﻮ الخالق ﺃﻥ ﻳﺘﻘﺒﻞ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻌﻤﻞ _ ﻳﺎالله ﻳﺎﺭﺣﻤﻦ ﻳﺎكريم ﺑﻠﻎ ﻗﺎﺭﺉ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭﺃﺟﻌﻠﻪ ﻳﺰﻫﻰ ﺣﺴﻨﺎ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﻧﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻗﺮﺏ ﻭﻟﻔﻌﻞ ﺍﻟﻄﺎﻋﺎﺕ ﺃﺳﺒﻖ ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺃﺭﻏﺐ
معلومات مهمة حول طبق دجاج بالخضرة:
طبق رئيسي.
مدة التحضير 20 - 30د.
طبق لمائدة رمضان.
من اعداد أم وليد 2020.
مقادير تحضير وصفة أم وليد 2020 | دجاج بالخضرة | لشهر رمضان:
أبيض الدجاجة.
كرافس.
علبة فطر 500غ
معدنوس.
حشيش.
ملح.
فلفل أسود. 
رند ‏.
جلبانة.
عجينة مورقة 500غ.
صفار حبة بيض.
جزر.
2 م ك فرينة.
مقادير تحضير المرق: 
عود قرفة.
1 م ص قلفل أسود حب.
حبة بضل مقطفة على أربعة أجزاء.
 كرافس ‏
50غ زبدة.
كيفية تحضير طبق أم وليد 2020 | دجاج بالخضرة | لشهر رمضان:
1- في طنجرة ضعي الماء والملح وعود القرفة + فلفل أسود حب بصلة عود من الكرافس وأبيض الدجاج واتركي الكل يطهى.
2) ضفي المرق وضعيه جانبا.
3) قطعي أبيض الدجاج إلى مكعبات وضعيه جانبا.
4) في صحن قطعي الكرافس إلى أجزاء متوسطة ثم حمصيه في طنجرة بها الزبدة لبضعة دفائق ثم أضيفي الجزر مقطع الى أجزاء واتركيه يتقلى أيضا لبضع ثواني ثم أضيفي الفطر وقطع الدجاج وفلي الكل ثم أضيفي 2 ملاعق أكل فرينة والفلفل الأسود والملح والجلبانة واتركي الكل يتقلى. بعد ذلك مرفي بقليل من مرق الدجاج واتركي يطهى قليلا. بعد ذلك افرغي الكل في مو��.
5) افتحي العجينة المورقة ثم قطعي بواسطة قطاعة أشكال والصقيها فوق الخضرة بعد ذلك ادهنيها بالبيض وادخليها داخل الفرن على 200درجة حتى يكسب لونا ذهبيا.
و تقدم دافية يمكنك تحضير معها  أم وليد جلبانة برولي الدجاج  بالاضافة الى  بطاطا محشية كأطباق ثانوية.
تم بواسطة | بنت الجزائر |
شهية طيبة
via بنت الجزائر
0 notes
c2u-tv · 6 years ago
Link
0 notes
batbannatgameslove · 8 years ago
Text
اناقة الممتلئات على غرار النجمة البريطانية أديل
فستان أسود : من القماش اللامع بذرات صغيرة براقة ، الفستان بموديل طويل واسع مع ديكولتيه ضيق على الكتفين ، الأكمام واسعة تغطي الكوعين ، الصدر ضيق وخصر بكسرات عديدة على الجيب الواسع والذي تماشى مع اللون الأسود لتبدوأديل أقل بدانة . فستان أزرق وأسود : موديل أنيق من الحرير الأزرق النيود بتصميم قصير ، الفستان بصدر وأكمام أسود وأبيض من الدانتيل مع ديكولتيه مستدير حول الرقبة ، الخصر بحزام من الساتان الأسود مع جيب واسع سادة طويل من الأمام وقصير من الخلف... اناقة الممتلئات على غرار النجمة البريطانية أديل be in touch لعبة البنات احلى العاب بنات العاب للبنات العاب متنوعة العاب تلبيس العاب حب العا ب فلاش منتديات متنوعه تعليم طبخ
0 notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
When she learned about Sinan’s beteryal | Ep 4 
246 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Ep 6
192 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
AsFer shots summary / Ep 8
97 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media
First Meeting / Ep 1
119 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Ep 9 / Ep 6 
59 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Ep 6
87 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media
Let’s discuss how stunning both of them look. | Ep5
82 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media
Before their first kiss | Ep 4 
75 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
When he realized that she held his hands, and when she too realized that she actually did it. This ending scene was too perfect. / Ep 8
54 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media
First official visit to her house | Ep 5 
67 notes · View notes
bana-guzel-seyler · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
- Whatever happened, run without looking back. 
- You?
- Just run. 
- You?! 
- I am right behind. 
Ep 6 
63 notes · View notes