#تمثيلية
Explore tagged Tumblr posts
Text
تلعبي بيا ولا معايا،
جاوبيني علاش هذا السكات 💔☘️ !.
#موسيقى جزائرية#الجزائر#Music#algerian song#Algerian music#Algeria#جواب#مسرحية#تمثيلية#تذكرة#ورود#تصفيق#ستار#downfall#downfalldestiny#life#love#حياة#خداع#كذب
31 notes
·
View notes
Text
نظرت إليه بحدة وهو يعترف :😳
- سأتزوج...!
لكنها , ردت بهدوء :
- و السبب...؟!
رمقها بنظرة جامدة قبل أن يقول :
- كان يمكن أن أقول لكِ أن هذا حقي و اكتفي , لكني سأقر لكِ بأنك باردة...
علت وجهها الدهشة , و قالت بسخرية :
- باردة..!! هل هي عكس دافئة , أم مثيرة..؟!
امتعض من سخريتها !!
- تسخرين..!! لا , بل هي معنى متحجرة المشاعر...!
تلاعبت بصوتها بنبرة تمثيلية :
- أكتشاف مذهل , و قد تخطيت الخمسين بعد زواج دام خمس و عشرين عامًا .... ثم هزت رأسها بأسف لتكمل :
- لا توجد امرأة متحجرة , بل كل واحدة منا تنتمي لصنف من يتزوجها...!!!
رفع حاجبه بغيظ :
- ما معنى ذلك الهذيان..؟!
ارتفع صوتها ... :
- معناه أن من تتزوج بحرا فياضا تصبح موجة تتراقص على سطحه , و من تتزوج سماء تصير أحدى غيماته الممطرة , ومن تتزوج جبلا تتحول إلى صخرة صماء قد ينمو على جنباتها بعض الورود..!!
أرتفع صوت أنفاسه باضطراب... :
- وأنا من كنت فيهم بالنسبة إليك..ِ؟!!
نظرت إليه باشمئزاز.. !
- أنت صحراء جافة , ضللت طريقي فيها فحولتني إلى حفنة رمال مبعثرة.. و الغريب أنك تبحث عن السراب في ليلك البارد , لا في ظهيرتك المشمسة...!
تردد من وقع كلماتها...!!
- سراب..!!
ضحكت بسخرية... :
- هل هي صغيرة كما تزوجتني.. جميلة كما كنت قبل إهمالك.. ندية مثلي قبل ذبولي...؟!!
- هل ستقضي معظم وقتك معها , تدللها وأنت الذي لم تكن تطأ قدمك البيت إلا للطعام والمبيت..؟!
- هل ستنفق عليها مدخرات بُخلك علي.. أم ستغدق عليها مشاعر سألتك إياها فمنعتها..؟!
- هل ستجوب بها بقاع الأرض , لتسترد شبابًا دفنته في قبر العمل والانشغال , و دفنتني معك ل��تحجر كما تدعي..؟!
- هل ستتذكر تاريخ مولدها , وزواجكما , ولقاءكما الأول , وتفاجأها بالهدايا والحُلل والمصاغ , أم ستنسى كما كنت معي..؟!
ارتبك وعصرت أصابعه بعضها :
- لن أنكر , سأتغير , سأتعلم معها ما جهلت...
أمالت رأسها وهي تطيل النظر إليه :
- الصحراء إن جادت بالشجر فلن تجود بالثمر , ولن يصبر على الارتحال فيها إلا الجِمال...!
فهل حبيبتك صابرة , أم طامعة , أم شابة هوجاء , سرعان ما ستتمنى من في مثل شبابها..؟!
تركها وانصرف على قدمي التمني والعمى.. لكنه عاد على جناحي البصيرة والرجاء...!
- سامحيني .. ما كانت إلا ...
رفعت كفها لتقطع كلامه وتقول :
- هل سمعت يومًا عن ناجٍ من هلاك الصحراء .. عاد إليها!!!!
66 notes
·
View notes
Text
قالولي عليك مسرحية انا المسرح سكن لي في الذات
التذكرة خلصتها غالية اديت معايا شي وردات
دخلت للقاعة صفقوا عليا طلع الستار والضو طفات
لقيت روحي في تمثيلية.. والديكور خوف ودمومات
طمعتيني ودرتي عليا.. عندي جدي بالصح مات
8 notes
·
View notes
Text
تبادل اطراف الحديث بين زوجين
نظرت إليه بحدة وهو يعترف :
- سأتزوج...!
لكنها , ردت بهدوء :
- و السبب...؟!
رمقها بنظرة جامدة قبل أن يقول :
- كان يمكن أن أقول لكِ أن هذا حقي و اكتفي , لكني سأقر لكِ بأنك باردة...
علت وجهها الدهشة , و قالت بسخرية :
- باردة..!! هل هي عكس دافئة , أم مثيرة..؟!
امتعض من سخريتها !!
- تسخرين..!! لا , بل هي معنى متحجرة المشاعر...!
تلاعبت بصوتها بنبرة تمثيلية :
- أكتشاف مذهل , و قد تخطيت الخمسين بعد زواج دام خمس و عشرين عامًا .... ثم هزت رأسها بأسف لتكمل :
- لا توجد امرأة متحجرة , بل كل واحدة منا تنتمي لصنف من يتزوجها...!!!
رفع حاجبه بغيظ :
- ما معنى ذلك الهذيان..؟!
ارتفع صوتها ... :
- معناه أن من تتزوج بحرا فياضا تصبح موجة تتراقص على سطحه , و من تتزوج سماء تصير أحدى غيماته الممطرة , ومن تتزوج جبلا تتحول إلى صخرة صماء قد ينمو على جنباتها بعض الورود..!!
أرتفع صوت أنفاسه باضطراب... :
- وأنا من كنت فيهم بالنسبة إليك..ِ؟!!
نظرت إليه باشمئزاز.. !
- أنت صحراء جافة , ضللت طريقي فيها فحولتني إلى حفنة رمال مبعثرة.. و الغريب أنك تبحث عن السراب في ليلك البارد , لا في ظهيرتك المشمسة...!
تردد من وقع كلماتها...!!
- سراب..!!
ضحكت بسخرية... :
- هل هي صغيرة كما تزوجتني.. جميلة كما كنت قبل إهمالك.. ندية مثلي قبل ذبولي...؟!!
- هل ستقضي معظم وقتك معها , تدللها وأنت الذي لم تكن تطأ قدمك البيت إلا للطعام والمبيت..؟!
- هل ستنفق عليها مدخرات بُخلك علي.. أم ستغدق عليها مشاعر سألتك إياها فمنعتها..؟!
- هل ستجوب بها بقاع الأرض , لتسترد شبابًا دفنته في قبر العمل والانشغال , و دف*نتني معك لأتحجر كما تدعي..؟!
- هل ستتذكر تاريخ مولدها , وزواجكما , ولقاءكما الأول , وتفاجأها بالهدايا والحُلل والمصاغ , أم ستنسى كما كنت معي..؟!
ارتبك وعصرت أصابعه بعضها :
- لن أنكر , سأتغير , سأتعلم معها ما جهلت...
أمالت رأسها وهي تطيل النظر إليه :
- الصحراء إن جادت بالشجر فلن تجود بالثمر , ولن يصبر على الارتحال فيها إلا الجِمال...!
فهل حبيبتك صابرة , أم طامعة , أم شابة هوجاء , سرعان ما ستتمنى من في مثل شبابها..؟!
تركها وانصرف على قدمي التمني والعمى.. لكنه عاد على جناحي البصيرة والرجاء...!
- سامحيني .. ما كانت إلا ...
رفعت كفها لتقطع كلامه وتقول :
- هل سمعت يومًا عن ناجٍ من هلاك الصحراء .. عاد إليها!!!
عفاف سعيد
8 notes
·
View notes
Note
بدي اسئلك اذا انتي من لبنان هو بيحصل ايه بين الحزب واسرائيل على الحدود وفي ناس بحكوا كل الي بصير بلبنان تمثيل وانا مش عارفة بصراحة ومش فاهمة اشي
صح انا من لبنان، والموضوع ابدا مش تمثيلية،
نحنا بحرب هلق مع اسرائيل من ٨ اكتوبر وفي قرى كاملة بجنوب لبنان شبه مدمرة واهلها نزحوا.
حزب الله مش الجهة الوحيدة اللي عم تجاهد ضد اسرائيل بل في جهات تانية متل قوات الفج��، بس هو الطرف الأبرز، بس اللي عم يصير مش تمثيلية أبدا، القصف شغال كل يوم وانا شخصيا فقدت أصدقاء الي هني مسعفين استشهدوا لان الاحتلال قصف مركز الاسعاف تبعهم.
هيدا بالاضافة لطيران الاحتلال الاستطلاعي و الحربي المستمر فوقنا وخرج جدارات الصوت اللي عم يعملها فوقنا بشكل شبه يومي (خرج جدار الصوت هو غارة وهمية لاثارة الرعب، هو صوت مخيف بيشبه صوت القصف واله ضغط قوي ممكن يكثر الزجاج) بس الاسرائيلي بيعمله كرمال يرعب سكان لبنان.
الله يحمي فلسطين وجنوب لبنان ويكون مع المجاهدين والمرابطين في هذه الاراضي..
3 notes
·
View notes
Text
نظرت إليه بحدة وهو يعترف :😳
- سأتزوج...!
لكنها , ردت بهدوء :
- و السبب...؟!
رمقها بنظرة جامدة قبل أن يقول :
- كان يمكن أن أقول لكِ أن هذا حقي و اكتفي , لكني سأقر لكِ بأنك باردة...
علت وجهها الدهشة , و قالت بسخرية :
- باردة..!! هل هي عكس دافئة , أم مثيرة..؟!
امتعض من سخريتها !!
- تسخرين..!! لا , بل هي معنى متحجرة المشاعر...!
تلاعبت بصوتها بنبرة تمثيلية :
- أكتشاف مذهل , و قد تخطيت الخمسين بعد زواج دام خمس و عشرين عامًا .... ثم هزت رأسها بأسف لتكمل :
- لا توجد امرأة متحجرة , بل كل واحدة منا تنتمي لصنف من يتزوجها...!!!
رفع حاجبه بغيظ :
- ما معنى ذلك الهذيان..؟!
ارتفع صوتها ... :
- معناه أن من تتزوج بحرا فياضا تصبح موجة تتراقص على سطحه , و من تتزوج سماء تصير أحدى غيماته الممطرة , ومن تتزوج جبلا تتحول إلى صخرة صماء قد ينمو على جنباتها بعض الورود..!!
أرتفع صوت أنفاسه باضطراب... :
- وأنا من كنت فيهم بالنسبة إليك..ِ؟!!
نظرت إليه باشمئزاز.. !
- أنت صحراء جافة , ضللت طريقي فيها فحولتني إلى حفنة رمال مبعثرة.. و الغريب أنك تبحث عن السراب في ليلك البارد , لا في ظهيرتك المشمسة...!
تردد من وقع كلماتها...!!
- سراب..!!
ضحكت بسخرية... :
- هل هي صغيرة كما تزوجتني.. جميلة كما كنت قبل إهمالك.. ندية مثلي قبل ذبولي...؟!!
- هل ستقضي معظم وقتك معها , تدللها وأنت الذي لم تكن تطأ قدمك البيت إلا للطعام والمبيت..؟!
- هل ستنفق عليها مدخرات بُخلك علي.. أم ستغدق عليها مشاعر سألتك إياها فمنعتها..؟!
- هل ستجوب بها بقاع الأرض , لتسترد شبابًا دفنته في قبر العمل والانشغال , و دفنتني معك لأتحجر كما تدعي..؟!
- هل ستتذكر تاريخ مولدها , وزواجكما , ولقاءكما الأول , وتفاجأها بالهدايا والحُلل والمصاغ , أم ستنسى كما كنت معي..؟!
ارتبك وعصرت أصابعه بعضها :
- لن أنكر , سأتغير , سأتعلم معها ما جهلت...
أمالت رأسها وهي تطيل النظر إليه :
- الصحراء إن جادت بالشجر فلن تجود بالثمر , ولن يصبر على الارتحال فيها إلا الجِمال...!
فهل حبيبتك صابرة , أم طامعة , أم شابة هوجاء , سرعان ما ستتمنى من في مثل شبابها..؟!
تركها وانصرف على قدمي التمني والعمى.. لكنه عاد على جناحي البصيرة والرجاء...!
- سامحيني .. ما كانت إلا ...
رفعت كفها لتقطع كلامه وتقول :
- هل سمعت يومًا عن ناجٍ من هلاك الصحراء .. عاد إليها!!!!
17 notes
·
View notes
Text
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
قاتلهم الله..
ماذا صنعوا بنا؟!
ويحهم ماذا فعلوا بأُخُوَّتنا، ومشاعرنا؟!
سنوات طويلة وهم يعبثون بكل ما يمت لأخوَّتنا بصلة…
بدءا من الحدود المصطنعة، وانتهاء بالإلهاء وتمويت الضمائر والمشاعر نحو بعضنا!!
حتى رأينا أهل العراق يذبحون، وأهل سوريا يحرقون بالبراميل ويدمدمون، وأهل مصر في رابعة يُقتَلون ويجرَفون، وأهل ليبيا وهم يُقسَّمون ويُمزقون،
ثم أهل السودان وهم يشردون ويذبحون، وأهل غzة وهم يُجَوعون ويحاصرون ويقصفون… وغيرها من البلدان المبتلاة…
كلها كان رأسمالنا معها التأسف والتوجع اللحظي ثم الانصراف للحياة، وملهياتها، وكأننا كنا نرى مشاهد تمثيلية لا حقيقية!!
ويحهم… ماذا صنعوا فينا؟!!
أهذه أمة التداعي بالسهر والحمى؟!
أهذه أمة الجسد الواحد، والرب والواحد، والكتاب الواحد، والنبي الواحد، والقبلة الواحدة؟!
لقد عبثوا بعلائقنا عبثا رهيبا..
لا بد من التمرد على ما يصنعونه بنا..
لا بد من الصراخ في وجه ذلك المخرج اللعين!!
لن نكمل هذه المسرحية الهزلية أبدا..
ويكأننا أصبحنا دُمى بلا مشاعر، أو سكارى مغيبين عما يحدث لنا، ولإخواننا!!
هُبّوا في وجه المجرمين قائلين:
نحن لسنا نحن… نحن ممسوخون، نحن مغيبون..أو هكذا كنا..
بل اصرخوا في أنفسكم..
أنحن حقا أمة محمد الخيِّرة المتوادة المتحابة فيما بينها؟!
لا والله لسنا هي… ولو كنا كذلك ما صرنا كذلك!!
الأمر جد خطير…
الأمة تذبح من الوريد إلى الوريد…
وكل يوم تزداد بلادتنا وتُنسَف أخوَّتنا..
رب نجنا مما صنعوه بنا… رب عافنا مما ابتلينا به… فالسكين تذبح والمذبوح يصرخ ونحن ما زال رأس مالنا التأسف… وحتى هذا الحظ من رأس المال تآكل!!
فهل من صارخ:
لبيكمو يا إخوتاه،
لبيك يا أqصاه..
فسكوتنا أغراهم حتى لم يعودوا يحسبوا لنا حسابا!!
#منقول
5 notes
·
View notes
Text
بدايةً لن اعتذر لقساوة أي مشهد
و الله كررت الفيديو اكثر من 4 مرات حتى استوعب ما الذي يحدث داخل القطاع
للحظة جاء في خاطري أنه مقطع من فيلم او قصة تمثيلية كنت أتوهّم ذلك و لكن مع الأسف هذه هي الحقيقة المُرَّة التي يعيشها القطاع تخيلوا لهذا الحد وصل الحال في الطيور و القطط و الكلاب أن تأكل جثامين الشهداء ‼️‼️
و الله لا خيرَ في مسلمٍ يشاهد سفك الدماء في كلِّ شارع و يبقى صامتاً لا يتحرّك بقولٍ أو فعل.
حسبنا الله و نعم الوكيل
6 notes
·
View notes
Link
0 notes
Text
العلاقة اللي تتقدم مبترجعش ولو رجعت تنتهي "بكل إحترام" أصل اللي أتشاف حاجة مش هيتشاف غير زي ما شوفناه .. غير كدا كدب .. الواحد مش مستعد يعيش تمثيلية فيها واحد عبيط والتاني بيستهبل
كل حاجة نصيب .. واللي ملناش نصيب فيه مش هيعطلنا على طريقنا
12 notes
·
View notes
Text
دوستويفسكي.. الأديب الروسي بعد القبض عليه بتهمه معارضته للإمبراطور الروسي وقتها، حيث قضى ثمانية أشهر نال فيها "معاملة الصمت" في سجن انفرادي منعزل لم يخاطب فيها بشراً، حتى أن السجانين كانوا ينتعلون أحذية مخملية لا تُحدث وقعاً للخطى في أروقة السجن، كيلا يشعر السجين أن هناك بشراً سواه في العالم، ولا يردون عليه صياحه ولا يظهروا عليه عند إعطاءه حصته من الطعام..
أسلموه الى نفسه، ليتكفل الجنون به..
ثم اقتادوه وهو يرفل في السلاسل، مرتدياً كفنه، وأمروه أن يحفر قبره بنفسه، ثم وقف على رأس الحفرة، أمام فرقه إطلاق النار، التى أعدت بنادقها وصوبها إلى مقتل من جسده، بانتظار أمر قائدهم...
لكن تحدث معجزة..
يدخل المشهد جندي مسرع لاهث، معه أمر بالتراجع عن إعدامه، ولا يعلم دوستويفسكي وقتها أنها كانت تمثيلية مرتبة لكسر روحه، ينتقل بعدها إلى الأشغال الشاقة بسجن جديد في سيبريا لأربعة أعوام، طالته فيها أمراض عديدة..
بعد السجن، كتب دوستويفسكي رويات لم يرٓ أحد مثلها قط قبله، وجدت سبيلها للكهوف المظلمة في النفس الانسانية، وتغير بعدها وجه الأدب...
كتب (فرويد) مقالات تحليلية لرواياته...وقال عنه (ني��شه) -القاسي في أحكامه- أنه عالم النفس الوحيد الذي تعلم منه شيئاً، بل إنه كان يعده من أفضل ما حدث في حياته بوجه عام...حتى (ألبرت أينشتاين) نفسه أعتبره من العباقرة القلائل الذين تفوقوا على (جاوس) عالم الرياضيات شديد الشهرة... وقال عنه الأديب الأمريكي (إرنست هيمنجواي) أن قراءة أعماله تغير ما في نفسك بتنقلها بين الهشاشة والجنون والقداسة والشر....
لهذا يمكنك أن تثق، أن رجلاً كهذا كان يعي ما يقول إذ يقول:
"أن تحيا بلا أمل، هو أن تكف عن الحياه".
7 notes
·
View notes
Text
نظرت إليه بحدة وهو يعترف لها قائلا :
- سأتزوج...!
لكنها , ردت بهدوء :
- و السبب...؟!
رمقها بنظرة جامدة قبل أن يقول :
- كان يمكن أن أقول لكِ أن هذا حقي و اكتفي , لكني سأقر لكِ بأنك باردة.
علت وجهها الدهشة , و قالت بسخرية :
- باردة..!!
هل هي عكس دافئة , أم مثيرة..؟!
- إمتعض من سخريتها !!
تسخرين..!! لا , بل هي معنى متحجرة المشاعر...!
تلاعبت بصوتها بنبرة تمثيلية :
- أكتشاف مذهل , و قد تخطيت الخمسين بعد زواج دام خمس و عشرين عامًا .... ثم هزت رأسها بأسف لتكمل :
- لا توجد امرأة متحجرة , بل كل واحدة منا تنتمي لصنف من يتزوجها...!!!
رفع حاجبه بغيظ :
- ما معنى ذلك الهذيان..؟!
ارتفع صوتها ... :
- معناه أن من تتزوج بحرا فياضا تصبح موجة تتراقص على سطحه , و من تتزوج سماء تصير أحدى غيماته الممطرة , ومن تتزوج جبلا تتحول إلى صخرة صماء قد ينمو على جنباتها بعض الورود..!!
أرتفع صوت أنفاسه باضطراب... :
- وأنا من كنت فيهم بالنسبة إليك..ِ؟!!
نظرت إليه باشمئزاز .. !
- أنت صحراء جافة , ضللت طريقي فيها فحولتني إلى حفنة رمال مبعثرة.. و الغريب أنك تبحث عن السراب في ليلك البارد , لا في ظهيرتك المشمسة...!
تردد من وقع كلماتها...!!
- سراب..!!
ضحكت بسخرية... :
- هل هي صغيرة كما تزوجتني.. جميلة كما كنت قبل إهمالك.. ندية مثلي قبل ذبولي...؟!!
- هل ستقضي معظم وقتك معها , تدللها وأنت الذي لم تكن تطأ قدمك البيت إلا للطعام والمبيت..؟!
- هل ستنفق عليها مدخرات بُخلك علي.. أم ستغدق عليها مشاعر سألتك إياها فمنعتها..؟!
- هل ستجوب بها بقاع الأرض , لتسترد شبابًا دفنته في قبر العمل والانشغال , و دف*نتني معك لأتحجر كما تدعي..؟!
- هل ستتذكر تاريخ مولدها , وزواجكما , ولقاءكما الأول , وتفاجأها بالهدايا والحُلل والمصاغ , أم ستنسى كما كنت معي..؟!
ارتبك وعصرت أصابعه بعضها :
- لن أنكر , سأتغير , سأتعلم معها ما جهلت...
أمالت رأسها وهي تطيل النظر إليه :
- الصحراء إن جادت بالشجر فلن تجود بالثمر , ولن يصبر على الارتحال فيها إلا الجِمال...!
فهل حبيبتك صابرة , أم طامعة , أم شابة هوجاء , سرعان ما ستتمنى من في مثل شبابها..؟!
تركها وانصرف على قدمي التمني والعمى.. لكنه عاد على جناحي البصيرة والرجاء...!
- سامحيني .. ما كانت إلا ...
رفعت كفها لتقطع كلامه وتقول :
- هل سمعت يومًا عن ناجٍ من هلاك الصحراء .. عاد إليها .
6 notes
·
View notes
Text
#تنويه القصة الكامله. يقول كاتب القصه ..!
عد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم .. لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟ لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى .. نتائج التحاليل .. الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم .. خل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر .. فقال له الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة .. فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل .. فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني .. وليس فيها .. وألح على الطبيب .. ف��افق ..
ذهب .. وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء .. ودخل على الطبيب .. فقال: أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!
ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..
فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا الرضاء بقضاء الله وقدره ..
رجع إلى البيت .. لم تمض سوى أيام قلائل .. حتى انتشر الخبر .. للأقارب والجيران ..
مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران .. حتى أتت تلك اللحظة .. التي قالت فيها الزوجة .. يا فلان لقد تحملتك .. 9 سنوات .. وأنا أريد الطلاق .. حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده .. ولها الحق في كلامها .. وأن الزوج مهمل في صحته .. وعلاجه ..الخ
الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي
فقال الزوج : يا زوجتي .. هذ ابتلاء من الله عزوجل .. ووووووووو..الخ
فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط .. فوافق الزوج .. وأمله في ربه كبير..
لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي .. فتدهورت نفسيتها ..
فأصبحت تلقي اللوم على زوجها .. وأنه السبب .. لماذا لا يطلقني .. وأتزوج أريد أن أرى أولادي..
تنومت هذه الزوجة .. في المستشفى .. فقال : الزوج إني مسافر لخارج البلاد .. لبعض الأعمال ..وسأعود أن شاء الله .. فقالت الزوجه .. تسافر ..؟؟ قال : لأبحث لكي عن كلية ..!!
واتصل بزوجته .. وبشرها بأنه حصل على متبرع .. وسوف يصل بأسرع وقت ..
وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية .. وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها .. ونالته تلك الدعوات الحسنة ..
ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج .. لينهي بعض الأعمال ..
فقالت زوجته .. أنا بسوي عملية .. وتخليني .. أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!
تمت العملية ونجحت … والزوج .. مر اسبوع .. عاد الزوج .. وفي وجهه علامات التعب ..
نعم لا يذهب فكرك بعيدا ..
هو
هو المتبرع ..!! وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية ..
نعم لقد تبرع لزوجته بكليته .. ولا يعلم .. أحد ..
وبعد العملية بتسعة شهوووور .. تحمل هذه الزوجه .. وتضع مولودها البكر ..
عمت الفرحة الجميع .. الأقارب .. والجيران .. الزوج .. الزوجه..
وبعد .. أن عادت المياه إلى مجاريها ..
الزوج .. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .. في الشريعة الإسلامية .. وهو كاتب عدل ..
استغل هذه الفترة من حياته .. فأصبح حافظا لكتاب الله عزوجل وعلا .. ومعه سند برواية حفص..
كنت مسافراً معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه ..فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به .. وهي تبكي .. وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه ..
جلست معه .. قبل فترة .. فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..
عندما يكلمها .. تنظر ببصرها للأسفل .. ولا ترفع صوتها ..
يقول لي .. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت .. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..
وكانت تبكي .. وكنت أمسح دمعتها .. يقول .. كنت غريبا بين أقاربي .. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..
كنت أنا الذي أغلط .. وهي لا تغلط .. كنت .. وكنت ..
أما الآن .. أعتقد دموعه .. كانت كافية لأفهم ..
كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..
اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يارب ..
عشتها .. قصة .. قد تقول .. أنها من الخيال ..
لكن .. هي حقيقة لا خيال
لا تنسى ثقتك بربك
2 notes
·
View notes