#تطبيق أنتخب
Explore tagged Tumblr posts
Text
#عُمان#سلطنة عمان#انتخابات المجلس البلدي#انتخابات المجلس البلدي 2022#انتخب#انتخابات#تطبيق أنتخب#تحميل تطبيق أنتخب
0 notes
Text
سلطنة عُمان: إعلاميون يشيدون بالتجربة الانتخابية عبر تطبيق "أنتخب"
المسار | أشاد عدد من الصحفيين والإعلاميين من مختلف وسائل الإعلام داخل سلطنة عُمان وخارجها بعملية التصويت عبر النسخة الثانية لتطبيق “أنتخب” التي تعد نقلة نوعية في مسيرة الشورى في استخدام وتوظيف أحدث التقنيات والذكاء الاصطناعي، ويتابع الصحفيون والإعلاميون في مختلف وسائل الإعلام من المركز الإعلامي بفندق إنتر كونتيننتال مجريات العملية الانتخابية للفترة العاشرة لمجلس الشورى. وقال سعود بن سلطان…
View On WordPress
0 notes
Photo
يوم الحسم وخيارات التغيير .. للكاتب سعد الساعدي اليوم يتوجه ملايين العراقيين الى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم وانتخاب من يمثلهم في مجلس النواب العراقي الجديد ، ومع كل تأكيدات المرجعيات الدينية المؤثرة التي دعت الى عدم انتخاب من ثبت فسادهم والتسبب في خراب البلد وسرقة امواله ، وما رافق عمليات الارهاب من سيول دماء الابرياء ؛ سنلاحظ كثير من الجماهير تنتخب هؤلاء الفاسدين الذين كان آخر وصفٍ لهم على لسان ممثل المرجعية العليا في النجف الاشرف أثناء خطبة الجمعة الأخيرة بقوله الإبتعاد عن ثلاث طبقات كبيرة فاسدة ومجرمة واتّباع من يدعو للاصلاح ممن عُرفت نزاهتهم وولاؤهم للوطن . وإن كانت هذه تلميحات وليست تصريحات ، فمن الواضح لكل ذي عقل ان الطبقات الثلاث هي من حكمت وتحكمت بالدولة العراقية وشعبها المغلوب على أمره طيلة السنوات الماضية ، وأمرها واضح للجميع بلا تفصيلات ، أو مسميات ، ومن غير الممكن أن تكون تحالفات صغيرة أو جديدة للتو ترشح اعضاؤها هي الفاسدة المقصودة ، او من يعنيها الأمر . واضافة لكل ذلك ، هناك دعوات سابقة بعدم انتخاب الفاسد مع الكتلة الصالحة ، أو الصالح مع الكتلة الفاسدة . من هنا اصبحت الامور لا تحتاج لإيضاحات أو فتاوى أُخرى تبين من هو المؤهل للانتخاب او غيره . ووفق معايير العقل والمنطق هناك مرشحين يمتازون بالكفاءة والنزاهة والصلاح ضمن كتل أو أحزاب لم تُدخِل معها اي من الوجوه القديمة سواء من الصالحين أو غيرهم ومنها تحالف سائرون الذي تبناه ورعاه السيد مقتدى الصدر مع التأكيد على ان يكون القرار بيد التحالف وليس امراً دينياً كون الصدر شخصية دينية مرموقة ومعروفة ، وحتى انّ كثيراً من استطلاعات الرأي اشارت الى قبول الشارع العراقي وترحيبه بهذا التحالف الجديد وبنسب مئوية عالية جداً. وقد يتبادر الى الذهن أن التيار الصدري لا يخطو خطوة واحدة بلا أمرٍ أو اشارة من قائد هذا التيار ، وهذا الأمر انتهى بعد تجميد كتلة التيار الصدري بأكملها وعدم السماح لهم بالترشيح او تولي مناصب تنفيذية حكومية مرة اخرى ، والسماح للجدد بخوض الانتخابات النيابية ممن هم أغلبية بعيدة عن التيار الصدري كالشيوعيين والمستقلين والتيارات المدنية الأخرى ، وترك الخيارات لهم حيث عَدّ بعض المراقبين والسياسيين أن ما قام به السيد مقتدى الصدر هو انتحار سياسي حين يعتمد على اش��اص اغلبهم من خارج التيار الصدري لاسيما العلمانيين منهم ، لكن وراء اولئك اغلبية صامتة ستنتخب بعد أن كانت عازفة عن الانتخابات ، وهذه خطوة لم ينتبه لها البعض . فلم تشهد الساحة السياسية مثل هكذا قرار سياسي لا حديثاً ولا قديماً ، وهذا خير دليل على عدم التدخل في قرار التحالف الجديد وترك الأمور تسير وفق ما نادى به الصدر في دعوته للاصلاح بما يحفظ ويصون كرامة العراقيين ، وكلمته واضحة حين ابلغ مرشحين سائرون : لقد خلعتها من رقبتي ووضعتها في رقابكم ، اي انتم من يتحمل المسؤولية المقبلة أمام الجماهير وفق القانون والدستور ووفق مبادئكم في نهج التغيير والإصلاح القادم ، اضافة لما جاء في خطابه الاخير من الدعوة لتشكيل كتلة عابرة للطائفية والمحاصصة ، والايام كفيلة بما تؤول اليه الامور . من هنا نتساءل ، أو نكرر طرح ما تم طرحه من اسئلة على مدى أيام وشهور مضت : لماذا الاصرار على اتباع من ثبت عدم كفاءتهم ونزاهتهم وتخاذلهم في اتخاذ اي قرار يخدم البلد ويصون كرامة الانسان؟ ومن أين أتوا بمليارات الدنانير لصرفها على دعايتهم الانتخابية ؟ ولماذا يشنون حملات التشهير والتسقيط ضد كل شريف وهم من يدعي ممارسة الديمقراطية ، حتى ان بعض المرشحين تم اغتيالهم أو تعرضوا لمحاولات الأغتيال أو التهديد المستمر لهم ولمن يعمل ضمن ماكنتهم الاعلامية ؟ هنا تقفز للذهن جملة واحدة تختصر كل الاجابات عن تلك الاسئلة : اللصوص صنعوا معهم جيشاً من المرتزقة محترفي الجهل والخديعة وبذروا في كل مكان بذور شرورهم لكي يكون من الصعب اجتثاث ما زرعوا ، ورغم الاستنارة الجديدة لبصائر الناخبين لكن ضغوط الجهل والمكر واساليب الالتواء ما زالت سارية المفعول . قبل ايام حضرت جلسة لإحدى المرشحات في بغداد ، وبعد ان عرّفت نفسها وكتلتها طرحت مشروع برنامجها الانتخابي وهو باختصار يدعو لاحتضان الطفل منذ يومه الاول ولغاية عمر ثمانية عشر سنة حيث يكون بعيداً عن أهله في مؤسسات تربوية خاصة ليتم إعادته لاحقاً لاهله وتصنع منه –المرشحة – أحد قادة المجتمع الجديد . كمشروع مثالي مفيد لابأس بذلك ، ولكن هل يمكن تطبيق ذلك في العراق ؟ ومع هذا أيّد اكثر الحاضرين ما قالته المرشحة وبعضهم أقسم لها بانتخابها !! اليوم هو يوم الحسم الذي تتقلب فيه القلوب والنفوس ، بعضها يسعى للتغيير ، واخرى تنادي مع الفاسدين ، ومنهم من سيقاطع ليذهب صوته في شباك الضالين ، وليت البعض ان لا تذهب نفسه حسرات لأنه أنتخب من لم يحقق له طموحه وآماله ، وننتظر ماذا ستكون النتائج لان الصندوق أمره من علم الغيب.
1 note
·
View note
Text
#تطبيق انتخب#تنزيل انتخب#تنزيل تطبيق أنتخب#تطبيق انتخب للايفون#تطبيق انتخب للاندرويد#تطبيق أنتخب سلطنة عمان#انتخابات المجالس البلدية
0 notes
Text
غدًا.. الناخبون العُمانيّون داخل سلطنة عُمان يدلون بأصواتهم عبر تطبيق "أنتخب"
المسار | يدلي الناخبون العُمانيّون داخل سلطنة عُمان غدًا الأحد بأصواتهم لانتخاب ممثليهم لعضوية مجلس الشورى للفترة العاشرة عبر تطبيق “أنتخب” من الساعة الثامنة صباحًا وحتى السابعة مساء. ويبلغ إجمالي عدد الناخبين المقيّدين حسب القوائم النهائية للناخبين لانتخاب أعضاء مجلس الشورى للفترة العاشرة، عبر تطبيق “انتخاب” والموقع الإلكتروني للانتخابات (elections.om)، (753690) ناخبًا وناخبة، حيث أدلى منهم 13…
View On WordPress
0 notes