#تشكيلة هولندا أمام فرنسا اليوم
Explore tagged Tumblr posts
keyfpro · 2 years ago
Text
بث مباشر مباراة فرنسا وهولندا بدون تقطيع اليوم تصفيات أمم أوروبا 2023
بث مباشر مباراة فرنسا وهولندا بدون تقطيع اليوم في تصفيات أمم أوروبا. حيث يلتقي منتخب فرنسا وصيف كأس العالم في قطر 2022 مع منتخب هولندا مساء في التصفيات المؤهلة ليورو 2024. إذ يلتقي المنتخبان على ملعب دو فرانس في مباريات المجموعة الثانية اليوم الجمعة 24 مارس الساعة التاسعة وخمس وأربعين. فيما تلعب فرنسا وهولندا ضمن مواجهات الجولة الأولى للتصفيات المؤهلة لكأس أمم أوروبا يورو 2024 وتستضيفها ألمانيا.…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
jalal5518 · 5 years ago
Text
عجلة تصفيات كأس أوروبا 2020 تعود إلى الدوران بمواجهات تحبس الأنفاس
تعود عجلة تصفيات كأس أوروبا 2020 لكرة القدم للدوران في جولتين تقامان بدءا من اليوم وحتى الثلاثاء المقبل، فقد تستطيع المنتخبات الكبيرة في القارة من خلالهما التقدم خطوات هائلة نحو التأهل للنهائيات.
وتُقام اليوم 9 مباريات تبرز منها مواجهة إيطاليا مع أرمينيا ضمن المجموعة العاشرة التي تشهد أيضا مباراتي فنلندا واليونان والبوسنة والهرسك مع ليختنشتاين.
ويشمل برنامج اليوم أيضا لقاء جبل طارق مع الدنمارك، وآيرلندا مع سويسرا ضمن المجموعة الرابعة، بينما تشهد المجموعة السادسة 3 مباريات تجمع بين رومانيا وإسبانيا، والنرويج مع مالطة، وجزر الفارو مع السويد. وفي المجموعة السابعة تلعب إسرائيل مع مقدونيا.
إيطاليا التي تحل ضيفة على أرمينيا اليوم وفنلندا الأحد تتصدر مجموعتها برصيد 12 نقطة، بينما يمتلك منافساها في المباراتين المقبلتين، ست نقاط وتسع نقاط.
وقام المدرب روبرتو مانشيني بإجراء عدة تغييرات على تشكيلة إيطاليا باستبعاد اللاعبين الشابين مويز كين ونيكولو تسانيولو في عقوبة على سلوكهما خلال كأس أوروبا تحت 21 عاما، كما انضم لورينزو إنسيني مهاجم نابولي إلى قائمة الغائبين للإصابة.
ويغيب عن التشكيلة أيضا قلب الدفاع جورجيو كيلليني، 35 عاما، بعد تعرضه لجراحة في ركبته ستبعده عدة أشهر، فتم استدعاء فرانشيسكو أتشيربي لاعب لاتسيو بدلا منه، فيما كان الظهير لوكا بيليغريني، المعار إلى كالياري بعد انتقاله من روما إلى يوفنتوس هذا الصيف، الوجه الوحيد الجديد.
وقال مانشيني: “نحاول بناء فريق جيد... لكي نرى ما سيحدث في الشهور الثمانية أو التسعة المقبلة. ربما يتحسن أحد اللاعبين. لدينا فريق جيد من خلال اللاعبين الذين استدعيناهم”.
وفي نفس المجموعة، يستضيف المنتخب الفنلندي صاحب المركز الثاني برصيد تسع نقاط نظيره اليوناني (أربع نقاط) كما يلتقي المنتخب البوسني مع ليختنشتاين.
ويبرز المنتخب ال��سباني متصدر المجموعة السادسة ضمن الفرق التي حققت أربعة انتصارات متتالية في التصفيات حتى الآن، وذلك قبل مباراته اليوم أمام مضيفه الروماني ثم مباراته أمام ضيفه منتخب جزر فارو يوم الأحد المقبل.
وفي إطار نفس المجموعة، يلتقي منتخبا النرويج ومالطة اليوم كما يحل المنتخب السويدي ضيفا على جزر فارو.
بالنسبة لإسبانيا، فالتغيير يكمن في موقع المدرب، إذ تسلم المهمة روبرت مورينو قبل أسابيع قليلة مؤقتا بدلا من لويس إنريكي المتخلي عن منصبه في مارس (آذار) بسبب مرض طفلته تشانا التي توفيت الأسبوع الماضي عن تسعة أعوام.
وقبل مواجهة رومانيا في بوخارست اليوم عبر مورينو عن قلقه من الثقة الزائدة للاعبيه وقال: “قد يعتقدون بأننا متفوقون”.
واستدعى مورينو للمرة الأولى الجناح الجديد لباريس سان جيرمان الفرنسي بابلو سارابيا، كما ضم للمرة الأولى مدافع أتلتيك بلباو أوناي نونيز الذي كان ضمن تشكيلة إسبانيا الفائزة بكأس أوروبا تحت 21 عاما في يونيو (حزيران) الماضي.
واستعان مورينو أيضا بلاعب آخر من تشكيلة أبطال أوروبا للشباب وهو داني سيبايوس الذي يدافع حاليا عن ألوان آرسنال الإنجليزي على سبيل الإعارة من ريال مدريد.
ويبدو أن الإصابات التي ضربت الكثير من المنتخبات سيكون لها أثرها على الجولتين المقبلتين، فقبل أقل من شهر على بدء المواسم الكروية، انتكست فرنسا بطلة العالم قبل مواجهتي ألبانيا السبت وأندورا الأربعاء المقبل في المجموعة الثامنة. ويغيب عنها أربعة لاعبين بارزين من التشكيلة المتوجة بلقب مونديال روسيا 2018، وهم بول بوغبا، ونغولو كانتي، وكيليان مبابي وعثمان ديمبيلي، بالإضافة إلى المدافع إيمريك لابورت ولاعب الوسط تانغي ندومبيلي.
وألقى المدرب ديدييه ديشامب باللوم على “الجدول المزدحم بالمباريات”، وتوقع خسارة بعض اللاعبين، لكنه يرى أن ما حصل راهنا كان استثنائيا وقال: “لا أختبئ ولدي الكثير من الإصابات”. واستدعى ديشامب لاعب وسط ليل الهجومي جوناثان إيكوني، 21 عاما، لسد النقص في هجومه.
وتبدو المنافسة في هذه المجموعة محتدمة بعد خسارة فرنسا أمام تركيا، ليتساوى المنتخبان مع آيسلندا بتسع نقاط، في صراع على البطاقتين المؤهلتين.
وسيكون الاختبار الحقيقي أمام المنتخب الفرنسي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، عندما تسافر فرنسا إلى آيسلندا ثم تستضيف تركيا التي هزمتها 2 - صفر في قونية في يونيو الماضي.
وتجذب مواجهة ألمانيا وهولندا غدا في هامبورغ ضمن المجموعة الثالثة، الأنظار لأنها ستكون الرابعة بين الجارين اللدودين في أقل من سنة.
وفاز منتخب الطواحين الهولندي 3 - صفر في دوري الأمم الأوروبية في أمستردام في أكتوبر الم��ضي، ثم منحه المدافع فيرجيل فان دايك في شالكه في نوفمبر (تشرين الثاني) هدف التعادل القاتل (2 - 2) وبطاقة العبور إلى نهائيات دوري الأمم في البرتغال.
ورد الألمان في أمستردام في مارس ضمن التصفيات الحالية بفوزهم 3 - 2 بهدف في الدقيقة الأخيرة لنيكو شولتز.
وسيغيب هذا المرة عن المنتخب الألماني جناحه لوروا ساني الذي سجل في آخر مباراتين لتشكيلة المدرب يواكيم لوف.
لكن الغيابات تمنح الفرصة للاحتياطيين. وقال تيمو فيرنر الذي هز شباك هولندا في نوفمبر وصاحب ثلاثية في الدوري المحلي: “هناك مكان متاح في الهجوم بسبب الإصابة المؤسفة للوروا ساني”. وعبر فيرنر عن صعوبة مواجهة فان دايك المتوج بلقب أفضل لاعب أوروبي أمام الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو، وأضاف: “إذا وقفت بجانبه، فستصبح الأمور مظلمة بسرعة”.
وبحال فوز ألمانيا، ستبتعد تسع نقاط عن هولندا التي لعبت مباراة أقل، فيما تبحث آيرلندا الشمالية عن فوز خامس تواليا عندما تستضيف ألمانيا الاثنين في بلفاست.
ويغيب عن ألمانيا بداعي الإصابة كل من لاعب الوسط يوليان دراكسلر والمدافع تيلو كيهرر، فيما تلقى لوكا فالدشميدت مهاجم فرايبورغ أول استدعاء إلى المنتخب الأول.
وقال لوف، 59 عامًا، الذي يتولى تدريب ألمانيا منذ عام 2006 وصدم في المونديال الأخير بالخروج من الدور الأول: “مع فريقنا اليافع، لقد اخترنا بشكل صائب الاتجاه الجديد الذي سنستمر فيه”.
وستقطع معظم المنتخبات نصف المشوار مع نهاية الجولتين المقبلتين، وتبدو إنجلترا (6 نقاط)، وإسبانيا وبولندا وبلجيكا وإيطاليا (12 نقطة) في وضع ممتاز لبلوغ النهائيات.
وبعد فوزها في أول مباراتين، تستضيف إنجلترا السبت بلغاريا ثم كوسوفو الثلاثاء، فيما يركز مدربها غاريث ساوثغيت على بناء تشكيلة شابة.
وقال ساوثغيت بعد إضافة الشبان جيمس ماديسون (ليستر سيتي)، ومايسون ماونت (تشيلسي)، وتايرون مينغز (أستون فيلا)، وآرون فان - بيساكا (مانشستر يونايتد) المنسحب لاحقا بسبب الإصابة: “لدينا عمق في المواهب الآن لأننا اتبعنا خططا مختلفة، لا يمكننا التفرج ونملك لاعبين من الشبان، يجب أن نبدأ بدمجهم”.
وعاد إلى منتخب “الأسود الثلاثة” لاعب وسط ليفربول أليكس أوكسلايد - تشامبرلين للمرة الأولى منذ مارس 2018.
واستبعد ساوثغيت كلا من جون ستونز، وفابيان دلف، وديلي آلي وإريك داير بسبب مشكلات بدنية، بالإضافة إلى الظهير الأيمن كايل ووكر (مانشستر سيتي).
وستقام النسخة المقبلة من البطولة القارية بين 12 يونيو و12 يوليو (تموز) في 12 مدينة من 12 دولة مختلفة، على أن يستضيف ملعب ويمبلي الشهير في العاصمة الإنجليزية لندن، مباراتي الدور نصف النهائي�� إضافة إلى المباراة النهائية.
وبالنسبة للمنتخبات التي ستفشل في حجز بطاقات تأهلها من بوابة التصفيات باحتلال أحد المركزين الأولين في كل من المجموعات العشر، ستبقى الفرصة قائمة من بوابة دوري الأمم. وتحسم هوية المنتخبات الأربع التي ستكمل عقد النهائيات في كأس أوروبا 2020 بموجب أدوار نهائية تقام لكل من المستويات الأربعة في دوري الأمم، في مارس 2020
قد يهمك ايضا:
​الركراكي قريبٌ مِن تدريب شباب بنجرير خلفًا لحسن أوشريف
حسن الركراكي يؤكد أن الاتحاد القاسمي درس المغرب الفاسي بشكل دقيق
الاخبار الرياضية from Blogger https://ift.tt/2LlUk2s via IFTTT
0 notes
qutoofnews-blog · 6 years ago
Photo
Tumblr media
تعادل فرنسا وألمانيا في افتتاح دوري الأمم أظهر المنتخب الألماني الجريح بوادر إيجابية في ظهوره الأول؛ بعد خيبة الخروج المذل من الدور الأول ل«مونديال روسيا 2018»؛ لكن دون أن يسقط ضيفه الفرنسي من عليائه؛ بعدما اكتفى بالتعادل معه (صفر-صفر) في ميونيخ؛ وذلك في مستهل منافسات المستوى الأول من النسخة الأولى لدوري الأمم الأوروبية.وخاض المنتخبان هذه المباراة ضمن منافسات المجموعة الأولى، التي تضم أيضاً هولندا، في ظروف متناقضة تماماً؛ إذ تنازل الألمان عن لقبهم العالمي؛ بالخروج المخيب من الدور الأول للمونديال، فيما توج الفرنسيون بلقبهم العالمي الثاني؛ بعد فوزهم في النهائي على كرواتيا (4-2).وجاء افتتاح منافسات المستوى الأول من هذه المسابقة، التي ستقام على مدى أشهر، ويستعيض بها الاتحاد القاري عن غالبية المباريات الودية، بين منتخبين من العيار الثقيل لكل منهما حساباته: فرنسا المتوجة بقيادة المدرب ديدييه ديشان في يوليو/‏تموز الماضي، وجدت نفسها أمام تحدي إثبات الجدارة أمام منتخب أحرز اللقب العالمي عام 2014 بقيادة المدرب يواكيم لوف، وخيب الآمال في روسيا بالخروج المبكر دون أن يؤثر ذلك في مستقبل مدربه، الذي بقي في منصبه لقيادة عملية إعادة البناء.وعلى غرار مشوارها في المونديال الر��سي، اعتمدت فرنسا على الصلابة الدفاعية وكانت الطرف الأفضل، لاسيما في الشوط الأول، قبل أن يجد الألمان الثقة بأنفسهم في الثاني، وكانوا أقرب إلى خطف الفوز؛ لولا تألق الحارس الفونس اريولا.ورغم التعادل بين جماهيرهم، أظهر «مانشافت» أنه قادر على استعادة ثقته بسرعة، وأن يضع خلفه الجدل والانتقادات، التي رافقت مشاركته في النهائيات العالمية والهزيمتين، اللتين منيَّ بهما أمام المكسيك وكوريا الجنوبية (مقابل فوز على السويد).وتأمل ألمانيا تأكيد الصحوة؛ عندما تلتقي البيرو ودياً غداً الأحد على أرضها، فيما ستكون فرنسا أمام اختبار كبير آخر الأحد أيضاً ضد هولندا في الجولة الثانية؛ لكن هذه المرة على أرضها في ملعب «استاد دو فرانس» في باريس في ظهورها الأول كبطلة للعالم بين جماهيرها.وبدأ ديشان اللقاء بإشراك نفس التشكيلة، التي خاضت نهائي مونديال روسيا، باستثناء الحارس هوغو لوريس، الذي غاب عن اللقاء؛ بسبب الإصابة، وناب عنه أريولا، الذي خاض مباراته الأولى مع «الديوك»، مستفيداً أيضاً من إصابة الحارس الثاني ستيف مانداندا.وباستثناء غياب سامي خضيرة؛ بعد استبعاده عن تشكيلة، ومسعود أوزيل، الذي قرر الاعتزال دولياً، كانت التشكيلة الألمانية الأولى من بعد خيبة الخروج من الدور الأول للمونديال، دون مفاجآت أو جديد.وانتظر جمهور «اليانز ارينا» حتى الدقيقة 36 لرؤية الفرصة الحقيقية الأولى وكانت فرنسية برأسية لأوليفييه جيرو؛ لكن نوير تألق وأنقذ الموقف، وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، رغم السيطرة الألمانية النسبية، والفرص الخطرة لفرنسا في دقائقه الأخيرة، التي استمرت في بداية الشوط الثاني بتسديدة لغريزمان صدها نوير على دفعتين (49).وانتظر الألمان حتى الدقيقة 65 لتهديد مرمى أريولا؛ لكن الأخير تألق بصد محاولة لرويس، الذي أيقظ منتخب بلاده، فأتبع هذه الفرصة بأخرى خطرة جداً لهوميلس صدها حارس باريس سان جيرمان (72)، ثم كرر الأمر بتوجيه تسديدة «قوسية» رائعة لمولر من خارج المنطقة، ومحاولة رأسية لغينتر (75).من جهته، أبدى يواخيم لوف مدرب المنتخب الألماني رضاه عن مستوى فريقه، وقال عقب المباراة:«الفريق قام اليوم بعمل جيد. بالتأكيد كان بإمكاننا تسجيل هدفأو اثنين في أبطال العالم».وأوضح لوف«كان من المهم أن نتسم بالثبات في الدفاع، والحفاظ على تضييق المساحات، وعدم السماح للمنافس بشن هجمات مرتدة سريعة، هذا أساس جيد».وبدا واضحاً أن لوف يحاول تجنب الأخطاء، التي ارتكبها قبل خوض مونديال روسيا؛ حيث حاول تدعيم دفاعه بالعديد من العناصر خلال اللقاء؛ حيث استعان بجيروم بواتينغ وهوميلس كقلبي دفاع، إضافة لجوشوا كيميتش، الذي منح ثقلاً دفاعياً آخر في خط الوسط.واعترف لوف ��ي نهاية حديثه قائلاً: «من السذاجة الاعتقاد بأنه يمكننا نسيان ما حدث في المونديال؛ من خلال مباراة واحدة».في المقابل، صرح توني كروس، الذي تم تكريمه قبل انطلاق المباراة بلقب أفضل لاعب ألماني هذا العام «كانت تلك هي الخطوة الأولى»، فيما قال توماس مولر مهاجم المنتخب الألماني «لم تكن المباراة مثالية من الناحية الفنية. قررنا أنه يتعين علينا الاحتفاظ بشباكنا نظيفة في اللقاء».وفسر ديديه ديشامب، المدير الفني لمنتخب فرنسا، أسباب العرض الباهت في مباراة ألمانيا، وقال «المباراة كانت صعبة، فهي أشبه باليوم الأول للطالب؛ بعد عودته للمدرسة».وتابع «لقد استنفد اللاعبون طاقتهم؛ لذا جميعهم لم يكونوا في أفضل مستوياتهم، كما أنه لم يتوافر لدي الوقت الكافي؛ لتجهيز الفريق للقاء ألمانيا».وأضاف «منتخب ألمانيا كان حذراً، وأغلق المساحات أمامنا، لقد أضاع الفريقان، عدة فرص، أعلم أن الجميع يطمع في الأفضل؛ لكن التعادل مع ألمانيا على ملعبها نتيجة جيدة، توقعت سيناريو مباراة ألمانيا، وكررت ذلك أكثر من مرة طوال الأسبوع، سيخوض اللاعبون المزيد من المباريات في الفترة القادمة، سواء في الدوريات المحلية أو المسابقات الأوروبية، وستتحسن حالتهم، علينا العمل بجدية، وليس البحث عن أعذار».وأشار ديشامب إلى أنه لم يندهش من أداء الحارس ألفونس أريولا، قائلًا «سعيد للغاية بمستواه، فهو ليس غريباً عن المنتخب، ويؤدي بشكل جيد مع سان جيرمان، ويعلم جيداً أنني أثق في قدراته، رغم أنه ما زال الحارس الثالث حتى الآن». البرتغال تفرض التعادل على كرواتيا بغياب رونالدو فرض المنتخب البرتغالي التعادل على ضيفه الكرواتي وصيف بطل العالم (1-1) في مباراة دولية ودية؛ وذلك رغم غياب نجمه وقائده كريستيانو رونالدو، الذي فضل التركيز في الفترة الحالية على مشواره مع فريقه الجديد يوفنتوس. وكانت كرواتيا البادئة بالتسجيل؛ عبر ايفان بيريشيتش (18)، قبل أن يدرك المدافع بيبي التعادل (32) في مباراة تسبق مشوار المنتخبين في النسخة الأولى من دوري الأمم الأوروبية؛ حيث تلعب البرتغال الاثنين مع إيطاليا، وكرواتيا الثلاثاء مع إسبانيا في المجموعتين الثالثة والرابعة من المستوى الأول على التوالي.وفي فيينا، لم تكن المباراة الأولى للسويد منذ وصولها إلى ربع نهائي مونديال روسيا وخروجها على يد إنجلترا (صفر-2)، مشجعة؛ لأنها خسرتها أمام مضيفتها النمسا بهدفين سجلهما فيليب هيلاندر (11 خطأ في مرمى فريقه) ودافيد ألابا (64).وتبدأ السويد، الاثنين، مشوارها في دوري الأمم الأوروبية بلقاء تركيا على أرضها في المجموعة الثانية لمنتخبات المستوى الثاني، فيما تلعب النمسا، الثلاثاء، ضد مضيفتها البوسنة ضمن المجموعة الثالثة للمستوى ذاته.
0 notes