#تشكيلة فرنسا أمام إسبانيا
Explore tagged Tumblr posts
Text
#تشكيلة فرنسا أمام إسبانيا#ديدييه ديشان#فرنسا#إسبانيا#المنتخب الإسباني#كيليان مبابي#فوز فرنسا على إسبانيا#منتخب إسبانيا#المنتخب الفرنسي#ديمبيلي، ومبابي
0 notes
Text
يأمل بايرن في مباراة أقل تعقيدا من ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا عندما تأخر أمام سالزبورغ حتى الدقيقة الأخيرة، قبل أن ينقذه الفرنسي كينغسلي كومان مسجلا هدف التعادل. وتأتي مباراة الإياب في وقت يخشى النادي البافاري عدم تجديد عقد هدافه البولندي روبرت ليفاندوفسكي. أما ليفربول الإنكليزي فيبدو في طريق مفتوحة لبلوغ دور الثمانية عندما يستضيف إنتر الإيطالي الذي هزمه ذهابا 2-0.ويمر بايرن بفترة متقلبة، فبالرغم من صدارته المريحة في الدوري واتجاهه نحو لقب عاشر تواليا، خسر أمام بوخوم 2-4 وتعادل السبت مع باير ليفركوزن 1-1، بعد تعادله الصعب أمام سالزبورغ في المسابقة القارية.صام ليفاندوفسكي عن التسجيل في آخر ثلاث مباريات، ويبدو مستقبله غامضا مع حامل لقب الدوري الألماني في آخر تسع سنوات. وانتشرت تقارير نهاية الأسبوع الماضي، عن رغبة أندية إنكليزية بضمّ الهداف المخضرم واتصال مانشستر يونايتد بوكيل أعماله بيني زاهافي.وينتهي عقد ليفاندوفسكي (33 عاما) في حزيران/يونيو 2023، على غرار زميليه المخضرمين الحارس مانويل نوير (35) وتوماس مولر (32).في إنكلترا، لا يزال مدرب ليفربول الألماني يورغن كلوب يخفف من التوقعات بإمكانية إحراز فريقه رباعية نادرة هذا الموسم، لكنه في الوقت ذاته يعترف بأنه يملك أفضل تشكيلة منذ أن استلم تدريب الفريق الشمالي قبل 7 سنوات.وبرغم فوزه ذهابا في عقر دار إنتر بهدفين مهد لبلوغه ربع النهائي، إلا أن ليفربول يخوض مواجهة حذرة مع حامل لقب الدوري الإيطالي الذي لا يزال منافسا على الصدارة مع ميلان ونابولي برغم تذبذب نتائجه مؤخرا.وعلى الرغم من قساوة النتيجة ذهابا، إلا أن إنتر أصاب العارضة عبر التركي هاكان تشالهان أوغلو، وكان الأفضل حتى الدقيقة 75 عندما كسر البرازيلي روبرتو فيرمينو حاجز دفاعه برأسية، قبل أن يقضي النجم المصري محمد صلاح على آماله.وبعد أن قاده إلى لقبي دوري أبطال أوروبا والدوري الإنكليزي بعد طول انتظار، يقاتل المدرب الألماني يورغن كلوب على أربع جبهات مع ليفربول، بعدما خشي مناصرو النادي الأحمر أن تقضي مشاركة نجميه المصري محمد صلاح والسنغالي ساديو مانيه في كأس أمم أفريقيا الأخيرة على حظوظه بالمنافسة.وكان ليفربول قد أنهى صياما دام عشر سنوات في الكؤوس المحلية، بتتويجه في كأس الرابطة الأسبوع الماضي بركلات الترجيح على حساب تشيلسي.ويحتل ليفربول المركز الثالث في عدد مرات إحراز لقب المسابقة (6 مرات بالتساوي مع بايرن) وراء ريال مدريد (13) وميلان (7).وفيما يلي برنامج مباريات إياب الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم (بتوقيت غرينيتش ونتيجة الذهاب بين قوسين): - الثلاثاء: (20:00) ليفربول (إنكلترا) - إنتر (إيطاليا) (2-صفر) بايرن ميونيخ (ألمانيا) - سالزبورغ (النمسا) (1-1) - الأربعاء: (20:00) ريال مدريد (إسبانيا) - باريس سان جرمان (فرنسا) (صفر-1) مانشستر سيتي (إنكلترا) - سبورتينغ (البرتغال) (5-صفر) - الثلاثاء 15 آذار/مارس: (20:00) مانشستر يونايتد (إنكلترا) - أتلتيكو مدريد (إسبانيا) (1-1) أياكس (هولندا) - بنفيكا (البرتغال) (2-2) - الأربعاء 16 آذار/مارس: (20:00) يوفنتوس (إيطاليا) - فياريال (إسبانيا) (1-1) ليل (فرنسا) - تشلسي (إنكلترا) (صفر-2) عزيزي الز��ئر لقد قرأت خبر دوري أبطال أوروبا: مواجهة معقدة لبايرن ميونيخ أمام سالزبورغ النمساوي وليفربول يسعى لتأكيد فوزه على إنتر في موقع المكلا نت ولقد تم نشر الخبر من موقع France 24 وتقع مَسْؤُوليَّة صحة الخبر من عدمه على عاتقهم ويمكنك مشاهدة مصدر الخبر الأصلي من الرابط التالي France 24
0 notes
Quote
يتفوق دوري السوبر النسائي الانجليزي هذا الموسم علي البريميرليج من حيث الإثارة و التنافسية بعد أن اقترب ليفربول من حسم اللقب الغائب عن الانفيلد منذ 30 عاما. احتل دوري السوبر النسائي الانجليزي المركز الرابع بين أكثر الدوريات الأوروبية إثارة حيث أن اللقب لن يحسم الا في الاسبوع الأخير في حين بات فوز ليفربول باللقب مسألة وقت. كشف موقع 90 دقيقة الانجليزي انه بعد سنوات من هيمنة النادي الواحد ، أصبحت البطولات في إيطاليا وألمانيا وإسبانيا تشهد إثار�� ومنافسة في حين انخفضت حدة الصراع في الدوري الفرنسي و الانجليزي والبرتغالي. فيما يلي ترتيب أشد الدوريات الأوروبية منافسة ودرجة الإثارة في كل منها 8. الدوري الفرنسي يبدو أن عمالقة باريس سان جيرمان يستمتعون بنزهة خالية من المتاعب علي طريق الفوز بلقب الدوري الفرنسي الثالث على التوالي والسابع من الثمانية مواسم الأخيرة. نيمار ،و كيليان مبابي و رفاقهم متقدمون بفارق 12 نقطة على أقرب منافس لهم مرسيليا ولم يخسر النادي الباريسي منذ بداية نوفمبر في عندما سقط 2-1 أمام ديجون . سجل الباريسيون 21 هدفًا أكثر من أي فريق آخر في الدوري . و يبدو رجال توماس توخيل واثقو ن من الفوز بلقب آخر في الدوري بفضل تشكيلة الفريق المرصعة بالنجوم والتي تعتبر ببساطة في مستوي أعلى من باقي الفرق في فرنسا. عامل الإثارة: 1/10 7. الدوري الإنجليزي الممتاز الدوري الإنجليزي الممتاز لم يعد فيه مجال للمنافسة بعد أن أصبح ليفربول يتفوق برصيد 22 نقطة فرق على مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني . هزم رجال يورجن كلوب جميع الفرق هذا الموسم ، ليصبحوا أول فريق يتغلب على جميع الفرق الـ 19 الأخرى في الدوري الإنجليزي الممتاز ، ويجعل دفاع مانشستر سيتي عن اللقب مسألة مثيرة للشفقة إلى حد كبير. يمكن أن يخسر فريق الريدز الآن سبع من مبارياته الـ 13 المتبقية ، وسيظل صاحب اللقب في إنجلترا لأول مرة منذ 30 عامًا. الإثارة الحقيقية الوحيدة الباقية هي معرفة الأرقام التاريخية التي سوف يحطمها ليفربول في المتبقي من الموسم. ليفربول لم يتلق أي هزيمة في الدوري الإنجليزي الممتاز (ويقترب من سجل “لا يقهر” مثل آرسنال) ، ولا يزال بإمكانه الفوز بثلاثية (تماما كما فاز فريق مانشستر يونايتد) والحصول على أعلي نقاط في الدوري هذا الموسم (أفضل مما حققه بيب جوارديولا مع مانشستر سيتي ). عامل الإثارة: 2/10 6. الدوري البرتغالي / يتربع بنفيكا في صدارة الدوري البرتغالي حتى الآن هذا الموسم ، بعد أن سقط منافسوه مبكرا. خسر فريق برونو لاجي مرة واحدة فقط في 19 مباراة (فاز في الـ 18 مباراة الأخرى) وتفوق علي بورتو برصيد سبع ��قاط ويحتل براجا المركز الثالث بفارق 11 نقطة عن بنفيكا. ويبدو أن الفريق الذي يتخذ من لشبونة مقراً له في طريقه نحو الفوز باللقب السابع في آخر ثمانية مواسم . تتضمن قائمة هدافي الدوري اثنين هما بيزي وكارلوس فينسيوس ، يلعبان مع بنفيكا … عامل الإثارة: 3/10 5. الدوري الاسكتلندي الممتاز تخوض الأندية الاسكتلندية سباقًا أكثر إثارة وتنافسًا على اللقب من نظرائهم في الكرة الإنجليزية اعتاد سيلتيك علي الصدارة ولكنه يتعرض لتهديد خطير هذا العام بفضل رينجرز وستيفن جيرارد لاعب واسطورة ليفربول السابق . علي الرغم من أن الفارق بينهما سبع نقاط ، لكن لا يزال لدى جيرارد مباراة مؤجلة . ، ما زال رجال جيرارد يتمتعون بفرصة لاستعادة اللقب إلى إبروكس للمرة الأولى منذ تسع سنوات طويلة. عامل الإثارة: 5/10 4. دوري السيدات الإنجليزي قد يكون دوري الدرجة الأولى الإنجليزي للرجال محسوما في 2019/20 . . ولكن في دوري السوبر النسائي هناك ثلاثة فرق لا تزال في المنافسة.مع بقاء ثماني مباريات علي البطولة. يتنافس مانشستر سيتي وتشيلسي وأرسنال على اللقب . يتصدر سيتي قائمة الترتيب في الوقت الحالي ، لكن تشيلسي – مدعومًا بوصول النجمة سام كير – من الممكن أن يتفوق بنقطتين إذا فاز في مباراة الفريقين القادمة. و بالنسبة لارسنال الحائز على البطولة 15 مرة ، فإنه يقف ، بفارق ثلاث نقاط فقط عن السيتي وعلى استعداد للاستفادة من أي تقلبات يتعرض لها السيتي أو تشيلسي وستكون المنافسة لآخر مباراة . عامل الإثارة 10/07 3. الدوري الاسباني يتصدر ريال مدريد الدوري الأسباني هذا الموسم بعد أن أصبح الفارق ثلاث نقاط عن خصومه الكاتالونيين الشرسين ، الذين فازوا بسبعة من الألقاب العشر الأخيرة في إسبانيا. تسببت المشاكل الداخلية وأزمة إلاصابات وسوء التخطيط في الميركاتو الشتوي في عرقلة برشلونة بطريقة مذهلة ، لكن لا يزال يتعين على الخصمين التقليديين مواجهة بعضهما البعض في الجزء الثاني من الموسم في الكلاسيكو علي استاد بيرنابيو بعد أقل من شهر. ويمكن أن تكون المواجهة هي اللحظة الحاسمة في سباق لقب الدوري الأسباني ، لذلك من المتوقع ان تكون مباراة نارية. عامل الإثارة: 7.5 / 10 2. الدوري الايطالي السباق علي لقب الدوري الإيطالي من غرب لندن ، حيث يتتنافس عليه مديرا تشيلسي السابقان أنطونيو كونتي وموريزيو ساري . يقود ساري يوفنتوس إلي الصدارة هذا الموسم فيما يحتل كونتي إنتر المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط فقط. وعلى عكس المواسم الأخيرة ، لم يكن يوفنتوس في أفضل حالاته مما يدعم فرص إنتر – الذي تعزز مع وصول كريستيان إركيسن الساحر من بين آخرين في يناير – في ال��صول على أول لقب له في دوري الدرجة الأولى الإيطالي منذ عشر سنوات. يملك لاتسيو أيضا فرصة لحصد اللقب حيث. فاز فريق سيمون إنزاجي على يوفنتوس 3-1 في نهائي كأس السوبر ويحتل المركز الثالث بفارق نقطتين خلف إنتر ، وله مباراة مؤجلة. يبقى أن نرى أي من الثلاثة سيحصل على أعلى جائزة في كرة القدم الإيطالية ولكن هناك شيء واحد مؤكد ، هيمنة يوفنتوس التي دامت ثماني سنوات على الدوري في خطر حقيقي للغاية. عامل الإثارة: 8/10 1. الدوري الالماني/ بوندسليجا يبدو أن الأيام التي سيطر فيها بايرن ميونيخ على صدارة الدوري الألماني قد ولت أخيرا. لا يزال البافاريون في صدارة الدوري ، لكنهم استعادوا موقعهم فقط بعد هزيمة ريد بول لايزبيج في الجولة الأخيرة من المباريات – وهناك نقطة واحدة فقط بين الجانبين. ومع ذلك ، فهو ليس سباقًا بين فريقين فقط حيث يجلس كل من بوروسيا دورتموند وبوروسيا مونشنغلادباخ على بعد فوز واحد من القمة. يواصل دورتموند الصعود السريع مع إيرلينج هالاند القاتل الذي سجل سبعة أهداف في أول ثلاث مباريات له مع النادي ،وهو تحديًا خطيرًا على اللقب الألماني. ومع وجود ثلاث نقاط فقط تفصل بين الفرق الأربعة الأولى في ألمانيا ، فإن تخمين أي فريق سيرفع البوندسليجا في ما يو امر صعب للغاية . عامل الإثارة: 9.5 / 10
http://www.feldeka.com/2020/02/blog-post_331.html
0 notes
Text
عجلة تصفيات كأس أوروبا 2020 تعود إلى الدوران بمواجهات تحبس الأنفاس
تعود عجلة تصفيات كأس أوروبا 2020 لكرة القدم للدوران في جولتين تقامان بدءا من اليوم وحتى الثلاثاء المقبل، فقد تستطيع المنتخبات الكبيرة في القارة من خلالهما التقدم خطوات هائلة نحو التأهل للنهائيات.
وتُقام اليوم 9 مباريات تبرز منها مواجهة إيطاليا مع أرمينيا ضمن المجموعة العاشرة التي تشهد أيضا مباراتي فنلندا واليونان والبوسنة والهرسك مع ليختنشتاين.
ويشمل برنامج اليوم أيضا لقاء جبل طارق مع الدنمارك، وآيرلندا مع سويسرا ضمن المجموعة الرابعة، بينما تشهد المجموعة السادسة 3 مباريات تجمع بين رومانيا وإسبانيا، والنرويج مع مالطة، وجزر الفارو مع السويد. وفي المجموعة السابعة تلعب إسرائيل مع مقدونيا.
إيطاليا التي تحل ضيفة على أرمينيا اليوم وفنلندا الأحد تتصدر مجموعتها برصيد 12 نقطة، بينما يمتلك منافساها في المباراتين المقبلتين، ست نقاط وتسع نقاط.
وقام المدرب روبرتو مانشيني بإجراء عدة تغييرات على تشكيلة إيطاليا باستبعاد اللاعبين الشابين مويز كين ونيكولو تسانيولو في عقوبة على سلوكهما خلال كأس أوروبا تحت 21 عاما، كما انضم لورينزو إنسيني مهاجم نابولي إلى قائمة الغائبين للإصابة.
ويغيب عن التشكيلة أيضا قلب الدفاع جورجيو كيلليني، 35 عاما، بعد تعرضه لجراحة في ركبته ستبعده عدة أشهر، فتم استدعاء فرانشيسكو أتشيربي لاعب لاتسيو بدلا منه، فيما كان الظهير لوكا بيليغريني، المعار إلى كالياري بعد انتقاله من روما إلى يوفنتوس هذا الصيف، الوجه الوحيد الجديد.
وقال مانشيني: “نحاول بناء فريق جيد... لكي نرى ما سيحدث في الشهور الثمانية أو التسعة المقبلة. ربما يتحسن أحد اللاعبين. لدينا فريق جيد من خلال اللاعبين الذين استدعيناهم”.
وفي نفس المجموعة، يستضيف المنتخب الفنلندي صاحب المركز الثاني برصيد تسع نقاط نظيره اليوناني (أربع نقاط) كما يلتقي المنتخب البوسني مع ليختنشتاين.
ويبرز المنتخب الإسباني متصدر المجموعة السادسة ضمن الفرق التي حققت أربعة انتصارات متتالية في التصفيات حتى الآن، وذلك قبل مباراته اليوم أمام مضيفه الروماني ثم مباراته أمام ضيفه منتخب جزر فارو يوم الأحد المقبل.
وفي إطار نفس المجموعة، يلتقي منتخبا النرويج ومالطة اليوم كما يحل المنتخب السويدي ضيفا على جزر فارو.
بالنسبة لإسبانيا، فالتغيير يكمن في موقع المدرب، إذ تسلم المهمة روبرت مورينو قبل أسابيع قليلة مؤقتا بدلا من لويس إنريكي المتخلي عن منصبه في مارس (آذار) بسبب مرض طفلته تشانا التي توفيت الأسبوع الماضي عن تسعة أعوام.
وقبل مواجهة رومانيا في بوخارست اليوم عبر مورينو عن قلقه من الثقة الزائدة للاعبيه وقال: “قد يعتقدون بأننا متفوقون”.
واستدعى مورينو للمرة الأولى الجناح الجديد لباريس سان جيرمان الفرنسي بابلو سارابيا، كما ضم للمرة الأولى مدافع أتلتيك بلباو أوناي نونيز الذي كان ضمن تشكيلة إسبانيا الفائزة بكأس أوروبا تحت 21 عاما في يونيو (حزيران) الماضي.
واستعان مورينو أيضا بلاعب آخر من تشكيلة أبطال أوروبا للشباب وهو داني سيبايوس الذي يدافع حاليا عن ألوان آرسنال الإنجليزي على سبيل الإعارة من ريال مدريد.
ويبدو أن الإصابات التي ضربت الكثير من المنتخبات سيكون لها أثرها على الجولتين المقبلتين، فقبل أقل من شهر على بدء المواسم الكروية، انتكست فرنسا بطلة العالم قبل مواجهتي ألبانيا السبت وأندورا الأربعاء المقبل في المجموعة الثامنة. ويغيب عنها أربعة لاعبين بارزين من التشكيلة المتوجة بلقب مونديال روسيا 2018، وهم بول بوغبا، ونغولو كانتي، وكيليان مبابي وعثمان ديمبيلي، بالإضافة إلى المدافع إيمريك لابورت ولاعب الوسط تانغي ندومبيلي.
وألقى المدرب ديدييه ديشامب باللوم على “الجدول المزدحم بالمباريات”، وتوقع خسارة بعض اللاعبين، لكنه يرى أن ما حصل راهنا كان استثنائيا وقال: “لا أختبئ ولدي الكثير من الإصابات”. واستدعى ديشامب لاعب وسط ليل الهجومي جوناثان إيكوني، 21 عاما، لسد النقص في هجومه.
وتبدو المنافسة في هذه المجموعة محتدمة بعد خسارة فرنسا أمام تركيا، ليتساوى المنتخبان مع آيسلندا بتسع نقاط، في صراع على البطاقتين المؤهلتين.
وسيكون الاختبار الحقيقي أمام المنتخب الفرنسي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، عندما تسافر فرنسا إلى آيسلندا ثم تستضيف تركيا التي هزمتها 2 - صفر في قونية في يونيو الماضي.
وتجذب مواجهة ألمانيا وهولندا غدا في هامبورغ ضمن المجموعة الثالثة، الأنظار لأنها ستكون الرابعة بين الجارين اللدودين في أقل من سنة.
وفاز منتخب الطواحين الهولندي 3 - صفر في دوري الأمم الأوروبية في أمستردام في أكتوبر الماضي، ثم منحه المدافع فيرجيل فان دايك في شالكه في نوفمبر (تشرين الثاني) هدف التعادل القاتل (2 - 2) وبطاقة العبور إلى نهائيات دوري الأمم في البرتغال.
ورد الألمان في أمستردام في مارس ضمن التصفيات الحالية بفوزهم 3 - 2 بهدف في الدقيقة الأخيرة لنيكو شولتز.
وسيغيب هذا المرة عن المنتخب الألماني جناحه لوروا ساني الذي سجل في آخر مباراتين لتشكيلة المدرب يواكيم لوف.
لكن الغيابات تمنح الفرصة للاحتياطيين. وقال تيمو فيرنر الذي هز شباك هولندا في نوفمبر وصاحب ثلاثية في الدوري المحلي: “هناك مكان متاح في الهجوم بسبب الإصابة المؤسفة للوروا ساني”. وعبر فيرنر عن صعوبة مواجهة فان دايك المتوج بلقب أفضل لاعب أوروبي أمام الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو، وأضاف: “إذا وقفت بجانبه، فستصبح الأمور مظلمة بسرعة”.
وبحال فوز ألمانيا، ستبتعد تسع نقاط عن هولندا التي لعبت مباراة أقل، فيما تبحث آيرلندا الشمالية عن فوز خامس تواليا عندما تستضيف ألمانيا الاثنين في بلفاست.
ويغيب عن ألمانيا بداعي الإصابة كل من لاعب الوسط يوليان دراكسلر والمدافع تيلو كيهرر، فيما تلقى لوكا فالدشميدت مهاجم فرايبورغ أول استدعاء إلى المنتخب الأول.
وقال لوف، 59 عامًا، الذي يتولى تدريب ألمانيا منذ عام 2006 وصدم في المونديال الأخير بالخروج من الدور الأول: “مع فريقنا اليافع، لقد اخترنا بشكل صائب الاتجاه الجديد الذي سنستمر فيه”.
وستقطع معظم المنتخبات نصف المشوار مع نهاية الجولتين المقبلتين، وتبدو إنجلترا (6 نقاط)، وإسبانيا وبولندا وبلجيكا وإيطاليا (12 نقطة) في وضع ممتاز لبلوغ النهائيات.
وبعد فوزها في أول مباراتين، تستضيف إنجلترا السبت بلغاريا ثم كوسوفو الثلاثاء، فيما يركز مدربها غاريث ساوثغيت على بناء تشكيلة شابة.
وقال ساوثغيت بعد إضافة الشبان جيمس ماديسون (ليستر سيتي)، ومايسون ماونت (تشيلسي)، وتايرون مينغز (أستون فيلا)، وآرون فان - بيساكا (مانشستر يونايتد) المنسحب لاحقا بسبب الإصابة: “لدينا عمق في المواهب الآن لأننا اتبعنا خططا مختلفة، لا يمكننا التفرج ونملك لاعبين من الشبان، يجب أن نبدأ بدمجهم”.
وعاد إلى منتخب “الأسود الثلاثة” لاعب وسط ليفربول أليكس أوكسلايد - تشامبرلين للمرة الأولى منذ مارس 2018.
واستبعد ساوثغيت كلا من جون ستونز، وفابيان دلف، وديلي آلي وإريك داير بسبب مشكلات بدنية، بالإضافة إلى الظهير الأيمن كايل ووكر (مانشستر سيتي).
وستقام النسخة المقبلة من البطولة القارية بين 12 يونيو و12 يوليو (تموز) في 12 مدينة من 12 دولة مختلفة، على أن يستضيف ملعب ويمبلي الشهير في العاصمة الإنجليزية لندن، مباراتي الدور نصف النهائي، إضافة إلى المباراة النهائية.
وبالنسبة للمنتخبات التي ستفشل في حجز بطاقات تأهلها من بوابة التصفيات باحتلال أحد المركزين الأولين في كل من المجموعات العشر، ستبقى الفرصة قائمة من بوابة دوري الأمم. وتحسم هوية المنتخبات الأربع التي ستكمل عقد النهائيات في كأس أوروبا 2020 بموجب أدوار نهائية تقام لكل من المستويات الأربعة في دوري الأمم، في مارس 2020
قد يهمك ايضا:
الركراكي قريبٌ مِن تدريب شباب بنجرير خلفًا لحسن أوشريف
حسن الركراكي يؤكد أن الاتحاد القاسمي درس المغرب الفاسي بشكل دقيق
الاخبار الرياضية from Blogger https://ift.tt/2LlUk2s via IFTTT
0 notes
Photo
تعادل فرنسا وألمانيا في افتتاح دوري الأمم أظهر المنتخب الألماني الجريح بوادر إيجابية في ظهوره الأول؛ بعد خيبة الخروج المذل من الدور الأول ل«مونديال روسيا 2018»؛ لكن دون أن يسقط ضيفه الفرنسي من عليائه؛ بعدما اكتفى بالتعادل معه (صفر-صفر) في ميونيخ؛ وذلك في مستهل منافسات المستوى الأول من النسخة الأولى لدوري الأمم الأوروبية.وخاض المنتخبان هذه المباراة ضمن منافسات المجموعة الأولى، التي تضم أيضاً هولندا، في ظروف متناقضة تماماً؛ إذ تنازل الألمان عن ��قبهم العالمي؛ بالخروج المخيب من الدور الأول للمونديال، فيما توج الفرنسيون بلقبهم العالمي الثاني؛ بعد فوزهم في النهائي على كرواتيا (4-2).وجاء افتتاح منافسات المستوى الأول من هذه المسابقة، التي ستقام على مدى أشهر، ويستعيض بها الاتحاد القاري عن غالبية المباريات الودية، بين منتخبين من العيار الثقيل لكل منهما حساباته: فرنسا المتوجة بقيادة المدرب ديدييه ديشان في يوليو/تموز الماضي، وجدت نفسها أمام تحدي إثبات الجدارة أمام منتخب أحرز اللقب العالمي عام 2014 بقيادة المدرب يواكيم لوف، وخيب الآمال في روسيا بالخروج المبكر دون أن يؤثر ذلك في مستقبل مدربه، الذي بقي في منصبه لقيادة عملية إعادة البناء.وعلى غرار مشوارها في المونديال الروسي، اعتمدت فرنسا على الصلابة الدفاعية وكانت الطرف الأفضل، لاسيما في الشوط الأول، قبل أن يجد الألمان الثقة بأنفسهم في الثاني، وكانوا أقرب إلى خطف الفوز؛ لولا تألق الحارس الفونس اريولا.ورغم التعادل بين جماهيرهم، أظهر «مانشافت» أنه قادر على استعادة ثقته بسرعة، وأن يضع خلفه الجدل والانتقادات، التي رافقت مشاركته في النهائيات العالمية والهزيمتين، اللتين منيَّ بهما أمام المكسيك وكوريا الجنوبية (مقابل فوز على السويد).وتأمل ألمانيا تأكيد الصحوة؛ عندما تلتقي البيرو ودياً غداً الأحد على أرضها، فيما ستكون فرنسا أمام اختبار كبير آخر الأحد أيضاً ضد هولندا في الجولة الثانية؛ لكن هذه المرة على أرضها في ملعب «استاد دو فرانس» في باريس في ظهورها الأول كبطلة للعالم بين جماهيرها.وبدأ ديشان اللقاء بإشراك نفس التشكيلة، التي خاضت نهائي مونديال روسيا، باستثناء الحارس هوغو لوريس، الذي غاب عن اللقاء؛ بسبب الإصابة، وناب عنه أريولا، الذي خاض مباراته الأولى مع «الديوك»، مستفيداً أيضاً من إصابة الحارس الثاني ستيف مانداندا.وباستثناء غياب سامي خضيرة؛ بعد استبعاده عن تشكيلة، ومسعود أوزيل، الذي قرر الاعتزال دولياً، كانت التشكيلة الألمانية الأولى من بعد خيبة الخروج من الدور الأول للمونديال، دون مفاجآت أو جديد.وانتظر جمهور «اليانز ارينا» حتى الدقيقة 36 لرؤية الفرصة الحقيقية الأولى وكانت فرنسية برأسية لأوليفييه جيرو؛ لكن نوير تألق وأنقذ الموقف، وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، رغم السيطرة الألمانية النسبية، والفرص الخطرة لفرنسا في دقائقه الأخيرة، التي استمرت في بداية الشوط الثاني بتسديدة لغريزمان صدها نوير على دفعتين (49).وانتظر الألمان حتى الدقيقة 65 لتهديد مرمى أريولا؛ لكن الأخير تألق بصد محاولة لرويس، الذي أيقظ منتخب بلاده، فأتبع هذه الفرصة بأخرى خطرة جداً لهوميلس صدها حارس باريس سان جيرمان (72)، ثم كرر الأمر بتوجيه تسديدة «قوسية» رائعة لمولر من خارج المنطقة، ومحاولة رأسية لغينتر (75).من جهته، أبدى يواخيم لوف مدرب المنتخب الألماني رضاه عن مستوى فريقه، وقال عقب المباراة:«الفريق قام اليوم بعمل جيد. بالتأكيد كان بإمكاننا تسجيل هدفأو اثنين في أبطال العالم».وأوضح لوف«كان من المهم أن نتسم بالثبات في الدفاع، والحفاظ على تضييق المساحات، وعدم السماح للمنافس بشن هجمات مرتدة سريعة، هذا أساس جيد».وبدا واضحاً أن لوف يحاول تجنب الأخطاء، التي ارتكبها قبل خوض مونديال روسيا؛ حيث حاول تدعيم دفاعه بالعديد من العناصر خلال اللقاء؛ حيث استعان بجيروم بواتينغ وهوميلس كقلبي دفاع، إضافة لجوشوا كيميتش، الذي منح ثقلاً دفاعياً آخر في خط الوسط.واعترف لوف في نهاية حديثه قائلاً: «من السذاجة الاعتقاد بأنه يمكننا نسيان ما حدث في المونديال؛ من خلال مباراة واحدة».في المقابل، صرح توني كروس، الذي تم تكريمه قبل انطلاق المباراة بلقب أفضل لاعب ألماني هذا العام «كانت تلك هي الخطوة الأولى»، فيما قال توماس مولر مهاجم المنتخب الألماني «لم تكن المباراة مثالية من الناحية الفنية. قررنا أنه يتعين علينا الاحتفاظ بشباكنا نظيفة في اللقاء».وفسر ديديه ديشامب، المدير الفني لمنتخب فرنسا، أسباب العرض الباهت في مباراة ألمانيا، وقال «المباراة كانت صعبة، فهي أشبه باليوم الأول للطالب؛ بعد عودته للمدرسة».وتابع «لقد استنفد اللاعبون طاقتهم؛ لذا جميعهم لم يكونوا في أفضل مستوياتهم، كما أنه لم يتوافر لدي الوقت الكافي؛ لتجهيز الفريق للقاء ألمانيا».وأضاف «منتخب ألمانيا كان حذراً، وأغلق المساحات أمامنا، لقد أضاع الفريقان، عدة فرص، أعلم أن الجميع يطمع في الأفضل؛ لكن التعادل مع ألمانيا على ملعبها نتيجة جيدة، توقعت سيناريو مباراة ألمانيا، وكررت ذلك أكثر من مرة طوال الأسبوع، سيخوض اللاعبون المزيد من المباريات في الفترة القادمة، سواء في الدوريات المحلية أو المسابقات الأوروبية، وستتحسن حالتهم، علينا العمل بجدية، وليس البحث عن أعذار».وأشار ديشامب إلى أنه لم يندهش من أداء الحارس ألفونس أريولا، قائلًا «سعيد للغاية بمستواه، فهو ليس غريباً عن المنتخب، ويؤدي بشكل جيد مع سان جيرمان، ويعلم جيداً أنني أثق في قدراته، رغم أنه ما زال الحارس الثالث حتى الآن». البرتغال تفرض التعادل على كرواتيا بغياب رونالدو فرض المنتخب البرتغالي التعادل على ضيفه الكرواتي وصيف بطل العالم (1-1) في مباراة دولية ودية؛ وذلك رغم غياب نجمه وقائده كريستيانو رونالدو، الذي فضل التركيز في الفترة الحالية على مشواره مع فريقه الجديد يوفنتوس. وكانت كرواتيا البادئة بالتسجيل؛ عبر ايفان بيريشيتش (18)، قبل أن يدرك المدافع بيبي التعادل (32) في مباراة تسبق مشوار المنتخبين في النسخة الأولى من دوري الأمم الأوروبية؛ حيث تلعب البرتغال الاثنين مع إيطاليا، وكرواتيا الثلاثاء مع إسبانيا في المجموعتين الثالثة والرابعة من المستوى الأول على التوالي.وفي فيينا، لم تكن المباراة الأولى للسويد منذ وصولها إلى ربع نهائي مونديال روسيا وخروجها على يد إنجلترا (صفر-2)، مشجعة؛ لأنها خسرتها أمام مضيفتها النمسا بهدفين سجلهما فيليب هيلاندر (11 خطأ في مرمى فريقه) ودافيد ألابا (64).وتبدأ السويد، الاثنين، مشوارها في دوري الأمم الأوروبية بلقاء تركيا على أرضها في المجموعة الثانية لمنتخبات المستوى الثاني، فيما تلعب النمسا، الثلاثاء، ضد مضيفتها البوسنة ضمن المجموعة الثالثة للمستوى ذاته.
0 notes
Text
مدرب إسبانيا يجرى تغييرات على تشكيلة لاروخا فى ودية فرنسا
مدرب إسبانيا يجرى تغييرات على تشكيلة لاروخا فى ودية فرنسا
وكالات
تعهد جولين لوبيتيجى، المدير الفنى للمنتخب الإسبانى، بأنه لن يدخر جهدا فى مباراة فريقه الودية أمام فرنسا مساء اليوم الثلاثاء، وأن جميع لاعبيه سيقدمون كل ما لديهم “بنسبة 100%“.
وقال لوبيتيجى: “من يقول إنهم لن يقدموا كل ما لديهم بنسبة 100% فهو لا يعرفهم، إنهم لاعبون جيدون للغاية ومحترفون ويشعرون بمسؤولية كبيرة تجاه المنتخب”.
واعترف المدرب الإسبانى أنه سيكون هناك تغييرات…
View On WordPress
0 notes
Quote
https://ift.tt/2GYd70A يتفوق دوري السوبر النسائي الانجليزي هذا الموسم علي البريميرليج من حيث الإثارة و التنافسية بعد أن اقترب ليفربول من حسم اللقب الغائب عن الانفيلد منذ 30 عاما. احتل دوري السوبر النسائي الانجليزي المركز الرابع بين أكثر الدوريات الأوروبية إثارة حيث أن اللقب لن يحسم الا في الاسبوع الأخير في حين بات فوز ليفربول باللقب مسألة وقت. كشف موقع 90 دقيقة الانجليزي انه بعد سنوات من هيمنة النادي الواحد ، أصبحت البطولات في إيطاليا وألمانيا وإسبانيا تشهد إثارة ومنافسة في حين انخفضت حدة الصراع في الدوري الفرنسي و الانجليزي والبرتغالي. فيما يلي ترتيب أشد الدوريات الأوروبية منافسة ودرجة الإثارة في كل منها 8. الدوري الفرنسي يبدو أن عمالقة باريس سان جيرمان يستمتعون بنزهة خالية من المتاعب علي طريق الفوز بلقب الدوري الفرنسي الثالث على التوالي والسابع من الثمانية مواسم الأخيرة. نيمار ،و كيليان مبابي و رفاقهم متقدمون بفارق 12 نقطة على أقرب منافس لهم مرسيليا ولم يخسر النادي الباريسي منذ بداية نوفمبر في عندما سقط 2-1 أمام ديجون . سجل الباريسيون 21 هدفًا أكثر من أي فريق آخر في الدوري . و يبدو رجال توماس توخيل واثقو ن من الفوز بلقب آخر في الدوري بفضل تشكيلة الفريق المرصعة بالنجوم والتي تعتبر ببساطة في مستوي أعلى من باقي الفرق في فرنسا. عامل الإثارة: 1/10 7. الدوري الإنجليزي الممتاز الدوري الإنجليزي الممتاز لم يعد فيه مجال للمنافسة بعد أن أصبح ليفربول يتفوق برصيد 22 نقطة فرق على مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني . هزم رجال يورجن كلوب جميع الفرق هذا الموسم ، ليصبحوا أول فريق يتغلب على جميع الفرق الـ 19 الأخرى في الدوري الإنجليزي الممتاز ، ويجعل دفاع مانشستر سيتي عن اللقب مسألة مثيرة للشفقة إلى حد كبير. يمكن أن يخسر فريق الريدز الآن سبع من مبارياته الـ 13 المتبقية ، وسيظل صاحب اللقب في إنجلترا لأول مرة منذ 30 عامًا. الإثارة الحقيقية الوحيدة الباقية هي معرفة الأرقام التاريخية التي سوف يحطمها ليفربول في المتبقي من الموسم. ليفربول لم يتلق أي هزيمة في الدوري الإنجليزي الممتاز (ويقترب من سجل “لا يقهر” مثل آرسنال) ، ولا يزال بإمكانه الفوز بثلاثية (تماما كما فاز فريق مانشستر يونايتد) والحصول على أعلي نقاط في الدوري هذا الموسم (أفضل مما حققه بيب جوارديولا مع مانشستر سيتي ). عامل الإثارة: 2/10 6. الدوري البرتغالي / يتربع بنفيكا في صدارة الدوري البرتغالي حتى الآن هذا الموسم ، بعد أن سقط منافسوه مبكرا. خسر فريق برونو لاجي مرة واحدة فقط في 19 مباراة (فاز في الـ 18 مباراة الأخرى) وتفوق علي بورتو برصيد سبع نقاط ويحتل براجا المركز الثالث بفارق 11 نقطة عن بنفيكا. ويبدو أن الفريق الذي يتخذ من لشبونة مقراً له في طريقه نحو الفوز باللقب السابع في آخر ثمانية مواسم . تتضمن قائمة هدافي الدوري اثنين هما بيزي وكارلوس فينسيوس ، يلعبان مع بنفيكا … عامل الإثارة: 3/10 5. الدوري الاسكتلندي الممتاز تخوض الأندية الاسكتلندية سباقًا أكثر إثارة وتنافسًا على اللقب من نظرائهم في الكرة الإنجليزية اعتاد سيلتيك علي الصدارة ولكنه يتعرض لتهديد خطير هذا العام بفضل رينجرز وستيفن جيرارد لاعب واسطورة ليفربول السابق . علي الرغم من أن الفارق بينهما سبع نقاط ، لكن لا يزال لدى جيرارد مباراة مؤجلة . ، ما زال رجال جيرارد يتمتعون بفرصة لاستعادة اللقب إلى إبروكس للمرة الأولى منذ تسع سنوات طويلة. عامل الإثارة: 5/10 4. دوري السيدات الإنجليزي قد يكون دوري الدرجة الأولى الإنجليزي للرجال محسوما في 2019/20 . . ولكن في دوري السوبر النسائي هناك ثلاثة فرق لا تزال في المنافسة.مع بقاء ثماني مباريات علي البطولة. يتنافس مانشستر سيتي وتشيلسي وأرسنال على اللقب . يتصدر سيتي قائمة الترتيب في الوقت الحالي ، لكن تشيلسي – مدعومًا بوصول النجمة سام كير – من الممكن أن يتفوق بنقطتين إذا فاز في مباراة الفريقين القادمة. و بالنسبة لارسنال الحائز على البطولة 15 مرة ، فإنه يقف ، بفارق ثلاث نقاط فقط عن السيتي وعلى استعداد للاستفادة من أي تقلبات يتعرض لها السيتي أو تشيلسي وستكون المنافسة لآخر مباراة . عامل الإثارة 10/07 3. الدوري الاسباني يتصدر ريال مدريد الدوري الأسباني هذا الموسم بعد أن أصبح الفارق ثلاث نقاط عن خصومه الكاتالونيين الشرسين ، الذين فازوا بسبعة من الألقاب العشر الأخيرة في إسبانيا. تسببت المشاكل الداخلية وأزمة إلاصابات وسوء التخطيط في الميركاتو الشتوي في عرقلة برشلونة بطريقة مذهلة ، لكن لا يزال يتعين على الخصمين التقليديين مواجهة بعضهما البعض في الجزء الثاني من الموسم في الكلاسيكو علي استاد بيرنابيو بعد أقل من شهر. ويمكن أن تكون المواجهة هي اللحظة الحاسمة في سباق لقب الدوري الأسباني ، لذلك من المتوقع ان تكون مباراة نارية. عامل الإثارة: 7.5 / 10 2. الدوري الايطالي السباق علي لقب الدوري الإيطالي من غرب لندن ، حيث يتتنافس عليه مديرا تشيلسي السابقان أنطونيو كونتي وموريزيو ساري . يقود ساري يوفنتوس إلي الصدارة هذا الموسم فيما يحتل كونتي إنتر المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط فقط. وعلى عكس المواسم الأخيرة ، لم يكن يوفنتوس في أفضل حالاته مما يدعم فرص إنتر – الذي تعزز مع وصول كريستيان إركيسن الساحر من بين آخرين في يناير – في الحصول على أول لقب له في دوري الدرجة الأولى الإيطالي منذ عشر سنوات. يملك لاتسيو أيضا فرصة لحصد اللقب حيث. فاز فريق سيمون إنزاجي على يوفنتوس 3-1 في نهائي كأس السوبر ويحتل المركز الثالث بفارق نقطتين خلف إنتر ، وله مباراة مؤجلة. يبقى أن نرى أي من الثلاثة سيحصل على أعلى جائزة في كرة القدم الإيطالية ولكن هناك شيء واحد مؤكد ، هيمنة يوفنتوس التي دامت ثماني سنوات على الدوري في خطر حقيقي للغاية. عامل الإثارة: 8/10 1. الدوري الالماني/ بوندسليجا يبدو أن الأيام التي سيطر فيها بايرن ميونيخ على صدارة الدوري الألماني قد ولت أخيرا. لا يزال البافاريون في صدارة الدوري ، لكنهم استعادوا موقعهم فقط بعد هزيمة ريد بول لايزبيج في الجولة الأخيرة من المباريات – وهناك نقطة واحدة فقط بين الجانبين. ومع ذلك ، فهو ليس سباقًا بين فريقين فقط حيث يجلس كل من بوروسيا دورتموند وبوروسيا مونشنغلادباخ على بعد فوز واحد من القمة. يواصل دورتموند الصعود السريع مع إيرلينج هالاند القاتل الذي سجل سبعة أهداف في أول ثلاث مباريات له مع النادي ،وهو تحديًا خطيرًا على اللقب الألماني. ومع وجود ثلاث نقاط فقط تفصل بين الفرق الأربعة الأولى في ألمانيا ، فإن تخمين أي فريق سيرفع البوندسليجا في ما يو امر صعب للغاية . عامل الإثارة: 9.5 / 10
http://www.feldeka.com/2020/02/blog-post_331.html
0 notes
Photo
دوري الأمم الأوروبية ينطلق اليوم بمواجهة ألمانية – فرنسية تنطلق اليوم النسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية بمباراة فرنسا بطلة العالم 2018 وألمانيا بطلة 2014، والتي يقيمها الاتحاد القاري للمرة الأولى بدءاً من هذه السنة.واستدعى ديشان مدرب فرنسا إلى المباراة تشكيلة مماثلة لتلك التي خاضت غ��ار المونديال يغيب عنها حارسا المرمى القائد هوغو لوريس وستيف مانداندا بسبب الإصابة، أما لوف، فاستدعى لاعبين من الشباب وأبقى على بعض وجوه المونديال لاسيما الحارس مانويل نوير وزميله في بايرن ميونيخ توماس مولر بينما استبعد لاعب خط وسط يوفنتوس الإيطالي سامي خضيرة.في مقابل الضغط في المباراة الأولى على لوف، يبدو ديشان الذي أصبح ثالث شخص في تاريخ اللعبة يحرز لقب المونديال كلاعب ومدرب بعد الألماني فرانتس بكنباور والبرازيلي ماريو زاغالو، مرتاحاً للمرحلة المقبلة.وأقر ديشان بأن على مبابي أن يتعلم السيطرة على أعصابه بمواجهة الخشونة مشيراً إلى أن «رد الفعل هو تصرف بشري أيضاً. لم يكن يجدر به القيام بذلك وهو يعرف هذا الأمر إلا أنني لن أضخم المسألة».ولا يحسد لوف على موقفه، إذ إن المباراة الأولى لمنتخبه بعد التجربة المخيبة ستكون في ميونيخ أمام خليفته على عرش كرة القدم العالمية.وتستضيف إيطاليا بولندا غدا الجمعة وهي فرصة لمانشيني الباحث عن ضخ حياة جديدة في المنتخب الأزرق، لاسيما من خلال الاعتماد على لاعبين شبان بعضهم لم يرتد القميص الوطني بعد.وشكا الدولي السابق هذا الأسبوع من قلة عدد اللاعبين الإيطاليين الذين يشاركون كأساسيين مع فرقهم، ما يؤثر في خياراته في مسعاه لإعادة بناء المنتخب المتوج بلقب كأس العالم أربع مرات. وقال مانشيني: لم يكن ثمة عدد قليل إلى هذا الحد من اللاعبين الإيطاليين في الملاعب، الإيطاليون المتواجدون على مقاعد الاحتياط غالبا ما يكونون أفضل من الأساسيين في بعض الأندية.المشكلة نفسها بدأت تؤرق مدرب إنجلترا غاريث ساوثغيت الذي أوصل منتخب «الأسود الثلاثة» إلى نصف النهائي للمرة الأولى منذ 1990، بالاعتماد على تشكيلة عمادها اللاعبون الشبان.وحذر ساوثغيت الذي يستضيف إسبانيا السبت على ملعب ويمبلي في لندن، من أن تراجع عدد اللاعبين الإنجليز في أندية الدوري الممتاز قد يدفعه إلى بدء البحث عن لاعبين للمنتخب في أندية الدرجات الأدنى. وتخوض البرتغال مباراتها الأولى ضد إيطاليا في 10 أيلول/ سبتمبر بغياب نجمها كريستيانو رونالدو الذي طلب إعفاءه من خوض المباريات الدولية حالياً للتركيز على ناديه أما كرواتيا وصيفة فرنسا في المونديال، فتخوض مباراتها الأولى في 11 أيلول/ سبتمبر ضد إسبانيا، والتي ستكون الأولى للمدرب الجديد ل «لا روخا» لويس انريكي.وقام الاتحاد في المسابقة الجديدة، باستخدام تصنيفاته الخاصة للمنتخبات ال55 المنضوية تحت لوائه، لتوزيعها على أربعة مستويات. ووضعت المنتخبات ال12 الأولى في المستوى الأولى (يعرف بالإنجليزية ب «الدوري أ»)، على أن يضم المستوى الثاني المنتخبات ال12 التالية، والثالث المنتخبات ال15 التالية، والرابع المنتخبات ال16 الباقية. وتتألف كل مجموعة من المجموعات الأربع في كل مستوى، من ثلاثة منتخبات أو أربعة كحد أقصى، على أن ي��وض كل منتخب مباراتين ضد كل من المنتخبات الأخرى في مجموعته، وفق نظام الذهاب والإياب، وذلك في الفترة الممتدة بين أيلول/ سبتمبر الحالي وتشرين الثاني/ نوفمبر 2019. مورينيو يقود مؤتمر المدربين وفينجر حاضر قاد البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب مانشستر يونايتد النسخة ال 20 من مؤتمر نخبة المدربين في أوروبا وجلس في السطر الأول في الصورة التي جمعت: أليجري وجونيز وأنشيلوتي وسيميوني وكونشيشاو وجارسيا وبينيتز ولوبتيجي وتوخيل ومدرب أرسنال السابق فينجر الذي كان وجوده غريباً لأنه حالياً بلا منصب.ودعي إلى الاجتماع الذي عقد في مقر الاتحاد الأوروبي في نيون 12 مدرباً ممن قادوا فرقهم 100 مباراة أوروبية ونوقش فيه أهم القضايا في اللعبة. المستويات والمجموعات - المستوى الأول الأولى: ألمانيا، فرنسا، هولنداالثانية: بلجيكا، إيسلندا، سويسراالثالثة: إيطاليا، بولندا، البرتغالالرابعة: كرواتيا، إنجلترا، إسبانيا - المستوى الثاني الأولى: الجمهورية التشيكية، سلوفاكيا، أوكرانياالثانية: روسيا، السويد، تركياالثالثة: النمسا، البوسنة والهرسك، إيرلندا الشماليةالرابعة: الدنمارك، إيرلندا، ويلز - المستوى الثالث الأولى: ألبانيا، «إسرائيل»، إسكتلنداالثانية: إستونيا، فنلندا، اليونان، المجرالثالثة: بلغاريا، قبرص، النرويج، سلوفينياالرابعة: ليتوانيا، مونتينيغرو، رومانيا، صربيا - المستوى الرابع الأولى: أندورا، جورجيا، كازاخستان، لاتفياالثانية: بيلاروسيا، لوكسمبورج، مولدافيا، سان مارينوالثالثة: آذربيجان، جزر فارو، كوسوفو، مالطاالرابعة: أرمينيا، مقدونيا، جبل طارق، لشتنشتاين
0 notes
Photo
سانيه يفتتح مشواره مع ألمانيا أمام فرنسا في دوري أمم أوروبا شوهد النجم الألماني ليروي سانيه لاعب مانشستر سيتي في تمرينات المنتخب الألماني بعدما غاب عن تشكيلة مونديال 2018 في روسيا، وبدا سانيه بمعنويات مرتفعة بعدما استبعده مدربه في سيتي جوارديولا من تشكيلته أمام نيوكاسل. وسيحاول سانيه، أبرز الوجوه الجديدة في تشكيلة يواكيم لوف، أن يكون على أهبة الاستعداد لتقديم أفضل أداء له يوم غد الخميس أمام بطل العالم فرنسا ضمن دوري الأمم الأوروبية ثم بيرو ودياً، وستكون مباراة ألمانيا وفرنسا في افتتاح الدوري أول مباراة لمنتخب ألمانيا بعد الخروج المهين من مونديال روسيا.وستعود فرنسا إلى الملعب لأول مرة منذ تتويجها بكأس العالم لكرة القدم بدون قائدها وحارس مرماها هوجو لوريس الذي يغيب عن مواجهة ألمانيا، وقال ديدييه ديشان مدرب فرنسا إن بنجامين لوكومت حارس مونبلييه سيحل بدلا من لوريس المصاب يوم الخميس.وأعلن ديشان تشكيلته المؤلفة من 23 لاعبا الأسبوع الماضي وجدد ثقته في العناصر الشابة التي حققت لفرنسا ثاني ألقابها في كأس العالم في 20 عاما بعدما رفعت فرنسا الكأس على أرضها في 1998.وقال مدرب فرنسا: الشيء الأكثر أهمية هو ما يحدث على أرض الملعب. قام الفريق بإنجاز رائع لكن تنتظرنا مغامرة جديدة مع دوري الأمم الأوروبية كما سنخوض تصفيات بطولة أوروبا 2020 في مارس/ آذار.وانسحب مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني دييجو كوستا من المشاركة في البطولة لأسباب وصفها بالشخصية وحل مكانه اياج�� اسباس مهاجم سلتا فيجو الذي سجل هدفا للماتادور في آخر مواجهة مع الإنجليز 2-2 في ويمبلي نوفمبر/تشرين الثاني 2016. وستلعب إسبانيا أمام إنجلترا، التي غاب عنها رحيم سترلينج جناح مانشستر سيتي أيضا لإصابة في الظهر، في ويمبلي وهي أول مباراة لفريق لاروخا بقيادة المدرب أنريكي، مدرب برشلونة السابق، تلعب إسبانيا أمام كرواتيا بعدها ب 3 أيام على ملعب مارتينيز فاليرو معقل ألتشي فيما تلتقي إنجلترا ودياً بسويسرا على ملعب «كينج باور ستاديوم» الخاص بليستر سيتي.وتضم بطولة دوري الأمم الأوروبية جميع أعضاء الاتحاد الأوروبي ال 55 وتهدف لإضافة الإثارة للمباريات الودية وتستمر البطولة 3 أشهر وتجري منافساتها في فترة الإجازة الدولية على أن تلعب الأدوار النهائية في يونيو/حزيران 2019. توزع ال 55 منتخبا في 10 مجموعات تلعب في الدوري (أي) والدوري(بي) والدوري (سي) والدوري (دي) وفق مركزها في تصنيف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، ويصعد المنتخب المتصدر لدوريه إلى دوري أكبر فيما يذهب المتذيل لدوري أقل باستثناء آخر فريق في المجموعة الرابعة، الفرق الفائزة في دوري الكبار ستتأهل إلى نصف نهائي ونهائي البطولة في 2019 وسيكون أحد هذه المنتخبات مستضيفا للنهائي ويحدد المضيف في ديسمبر/كانون الأول المقبل، وسيكون الدوري الأوروبي بمثابة تصفيات لبطولة أمم أوروبا 2020.
0 notes
Photo
لا تغيير في تشكيلة بطل العالم.. وساوثجيت يعيد لوك شو لإنجلترا استدعى مدرب منتخب فرنسا لكرة القدم ديدييه ديشان كل اللاعبين الفائزين بكأس العالم في مونديال 2018 في روسيا لمباراتيه المقبلتين، باستثناء الحارس الثاني ستيف مانداندا؛ بسبب الإصابة، والذي حل بدلاً منه بونوا كوستيل، ويواجه المنتخب نظيريه الألماني في السادس من سبتمبر/أيلول والهولندي في التاسع منه، في إطار المسابقة الجديدة دوري الأمم الأوروبية.وشملت قائمة المستدعين المدافع عادل رامي، على رغم أنه أعلن اعتزاله الدولي بعد التتويج بمونديال روسيا بالفوز على كرواتيا 4-2.ويراهن ديشان على المجموعة المتوجة في روسيا، مع علمه أن معظم أفرادها من العناصر الشابة، كما أعلن بنفسه مراراً خلال كأس العالم.وصرّح المدرب الذي سبق له التتويج بكأس العالم كلاعب عام 1998 على أرضه، «هذا منطقي، بعد تتويجنا في شهر يوليو/تموز، أن نعود لخوض مباراتين إحداهما ضد ألمانيا (على أرضها) والأخرى على استاد فرنسا أمام جمهورنا (ضد هولندا). لو لم يتعرض ستيف للإصابة، لكن الآن معنا».وكان كوستيل (31 عاماً)، حارس بوردو، أحد عناصر تشكيلة ديشان التي خسرت نهائي كأس الأمم الأوروبية 2016 التي نظمتها فرنسا، أمام البرتغال صفر-1 بعد التمديد. إلا أن حارس باريس سان جرمان ألفونس أريولا حل بدلاً منه في التشكيلة. وأبقى ديشان على كوستيل ضمن خياراته الاحتياطية قبل المونديال، في حال إصابة أحد حراسه الثلاثة: أريولا والقائد هوغو لوريس ومانداندا. وبرز في المؤتمر الصحفي الذي عقده ديشان، استدعاء مدافع مرسيليا عادل رامي الذي كان ضمن التشكيلة الفرنسية في المونديال.إلا أن ديشان أشار إلى أن اللاعب «كان مبتهجاً (عندما أعلن اعتزاله). نعرفه، هو في مرحلة عمرية لا يزال فيها قادراً على المنافسة. القرار سيكون له، لكن في اللحظة التي يكون فيها بمستواه، يكون قادراً على العطاء لاسيما أنه يلعب في ناد كبير».أضاف «يجب أن أناقش الأمر معه؛ لكنه لم يتردد للحظة في السابق في الالتحاق (بالمنتخب)، لا بل على العكس يكون سعيداً عندما يلتحق بنا».وتابع «المطلوب (من اللاعبين) سيكون أكبر؛ لكن يجب ألا يشكل ذلك ضغطاً، لا يمكننا التذمر من كوننا نعد أبطالاً للعالم».و استدعى مدرب منتخب إنجلترا غاريث ساوثغيت الظهير الأيسر لنادي مانشستر يونايتد لوك شو إلى صفوف المنتخب الوطني استعداداً للمباراتين ضد إسبانيا في الثامن من سبتمبر/ أيلول وسويسرا في 11 منه ضمن دوري الأمم الأوروبية.وغاب شو (23 عاماً) عن صفوف منتخب الأسود الثلاثة منذ خسارة فريقه أمام ألمانيا صفر-1 عام 2017، ولم يشارك في مونديال روسيا. وأتت عودة شو على حساب زميله في مانشستر آشلي يونغ.وعاد أيضاً إلى صفوف المنتخب لاعبو ليفربول جو غوميز وآدم لالانا، وجيمس تاركوفسكي من بيرنلي، بينما استدعى ساوثغيت للمرة الأولى حارس مرمى ساوثمبتون أليكس ماكارثي.وقال ساوثغيت «نأتي للتو من المشاركة في بطولة ناجحة. لم يحصل تغيير كبير خلال هذه الفترة لأننا بلغنا نصف النهائي (في المونديال) وأقيمت ثلاث مراحل فقط في الدوري المحلي».واعتمد ساوثغيت خلال المونديال على تشكيلة شابة مكنت المنتخب من بلوغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ عام 1990.وأوضح «لوك شو لا يزال في الثالثة والعشرين، جو غوميز في الحادية والعشرين، وبالتالي خفضنا معدل الأعمار بشكل إضافي. نعي تماماً الإثارة حول اللاعبين الشبان الآخرين؛ لكن قد يكون الأمر مبكراً لعدد منهم».
0 notes