#تحليل العروسة

[christianlib]

ملخص كتاب الكنيسة الصغيرة - الجوانب اللاهوتية والليتورجية والقانونية للزيجة المقدسة

ملخص كتاب الكنيسة الصغيرة – الجوانب اللاهوتية والليتورجية والقانونية للزيجة المقدسة

ملخص كتاب الكنيسة الصغيرة – الجوانب اللاهوتية والليتورجية والقانونية للزيجة المقدسة – مينا عاطف ملخص كتاب الكنيسة الصغيرة    ملخص كتاب الكنيسة الصغيرة  دراسة في الجوانب اللاهوتية والليتورجية والقانونية للزيجة المقدسة  اعداد د عماد موريس  تلخيص مينا عاطف    ده مش رأيي في الكتاب قد ما هو ملخص لأفكار الكتاب الغنيّة.. كيف أصبحت الطقوس وممارساتها روتينية ميتة بلا معنى أو فهم؟ أكثر سؤال ياما مر على…

[dermatology22]

ليزر العروسة

يعتبر تقنية مبتكرة لتألق البشرة قبل الزفاف، تعتبر فترة الزفاف من أهم المناسبات في حياة كل امرأة، حيث تسعى العروس لتحقيق إطلالة مثالية تليق بتلك اللحظة الخاصة، من بين التقنيات المبتكرة والمتقدمة التي يمكن للعروس الاستفادة منها للحصول على بشرة نضرة وجذابة هو "ليزر العروسة"، او يطلق علية "ليزر ما قبل الزفاف"

ازالة الشعر بالليزر هو إجراء تجميلي يستخدم تقنيات الليزر الحديثة لتحسين جودة البشرة وتفتيحها، مما يساعد العروس في الظهور بإشراقة فريدة وجمال لا مثيل له في يوم زفافها، تعتبر هذه التقنية مثالية للنساء اللواتي يرغبن في تحسين ملمس بشرتهن، والتخلص من العيوب الصغيرة، وتحقيق إشراقة طبيعية.

من أبرز فوائد ليزر العروسة هي تحسين مرونة البشرة وتقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، مما يخلق مظهرًا شابًا ومشرقًا. كما يعمل الليزر على تقشير البشرة وتفتيح البقع الداكنة، مما يساهم في تحقيق توحيد لون البشرة وجعلها أكثر إشراقًا.

يعتبر ليزر العروسة مناسبًا لجميع أنواع البشرة، ويمكن تخصيص الإجراء وفقًا لاحتياجات وأهداف كل فرد. يقوم الخبراء المختصون بتحديد عدد الجلسات المطلوبة والفواصل الزمنية بينها، وذلك بناءً على تحليل دقيق لحالة البشرة والتحسينات المطلوبة.

من المهم أن يتم البدء في عمليات ليزر العروسة بوقت كاف قبل تاريخ الزفاف، حيث يحتاج البشرة إلى وقت للتعافي بين الجلسات. بالتالي، يُفضل البدء في هذا العلاج بعدة أشهر من الزفاف لضمان تحقيق النتائج المثلى.

مع انتشار تقنيات ليزر ازالة الشعر وتحقيقها لنتائج مذهلة، أصبحت هذه العملية جزءًا أساسيًا من روتين الجمال للعديد من النساء اللواتي يتطلعن إلى إطلالة رائعة في يوم زفافهن. بفضل تأثيرها الإيجابي على جمال البشرة، أصبح ليزر العروسة خيارًا شائعًا للتحضير لهذه اللحظة الاستثنائية، مما يسهم في جعلها تبدو كالأميرة التي طالما حلمت بها.

[ibnmega]

في عام 1942، كان العرض الأول لفيلم «لو كنت غني» بطولة بشارة واكيم وعبدالفتاح القصري، وفيه يشكو الثاني من غلاء المعيشة وأسعار السلع الأساسية في مشهد حكي فيه عن معاناته، قائلا: «الطماطم اللي كانت 8 بقرش، دلوقتي الرطل بقى بـ 5 تعريفة، اللحمة اللي كانت بـ 4 صاغ، النهاردة بـ 8 وناكلها بكماشة، علبة السجاير اللي كانت بـ صاغ، بقت بصاغين ومن غير كبريت، الرز بنسمع عليه سمع».

تعتبر السينما توثيقا لكل مرحلة، يمكننا من خلالها كتابة التاريخ وتتبع أين كنا؟ وإلى أي حال وصلنا؟.. شكل العمارة، عادات المجتمع، الموضة وحتى أسعار السلع، وهو تحديدا ما أحاول رصده هنا كتأربخ للأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي مرت على مصر، من مشاهد سينمائية على مدار عقود مختلفة.

بعد الفيلم السابق بـ 4 أعوام، تحديدا في عام 1946، أنتج فيلم «لعبة الست»، والذي ظهر فيه نجيب الريحاني وهو يشتري للخواجة إيزاك «5 علب سجائر لاكي» بـ «جنيه واحد»، أي أن ثمن العلبة «20 قرشا»، وهو نوع سجائر عرف في هذا الوقت بدخان الصفوة.

في الخمسينيات، أُنتج فيلم «دهب» عام 1953، والذي وثقت فيه الأغنية الشهيرة «معانا ريال» بعض أسعار السلع والمشتريات التي يمكن أن يحصلا عليها -البطل والطفلة- مقابل «20 قرشا» كـ «مبلغ عال ماهوش بطال».

تقول الطفلة المعجزة فيروز في الأغنية على سبيل المثال: «نجيب أصناف من التموين، تكون مليانة بالفيتامين�� علب سردين وقمر الدين، وجوز ولوز وبندق وتين»، أو «يالا نجيب لحمة وخضار - نجيب ممبار، نجيب كفيار، وخس وأوطة وحمل خيار».

في العام التالي، 1954، عرض فيلم «حياة أو موت»، والذي يظهر فيه البطل عماد حمدي، يحاول شراء «هدوم العيد» لابنته، حيث تقع عيناه على فستان في إحدى فتارين محلات «هانو» الشهيرة بوسط البلد، ثمنه 2 جنيه ونصف. وفي مشهد آخر، تظهر ابنته في طريقها لشراء دواء من الصيدلية، لتدفع في الترام «قرش واحد» ثمن التذكرة، وتحصل على «دواء تركيب» بـ 25 قرشا، بينما سبقها زبون آخر اشترى علبة دواء أخرى بـ 12 قرشا، في إشارة إلى أسعار الأدوية في تلك الفترة.

بحلول الستينيات، وفي مطلعها تحديدا عام 1961، عرض فيلم «السبع بنات»، بطولة حسين رياض الذي يظهر في مشهد وهو يحصل على سلفة 15 جنيها لشراء مستلزمات المدارس لبناته السبعة.

وفي عام 1963، تم إنتاج فيلم «أم العروسة»، وفيه اتجه البطل عماد حمدي إلى إحدى معارض الموبيليا لتجهيز ابنته الكبرى (أحلام)، وهناك اعترض على ثمن غرفة نوم كاملة بلغ 250 جنيها لأن «ذوقها مش أوي»، ليقرر أن يحصل على أخرى أرخص، ثمنها 120 جنيها، ولم يكتف، بل ساوم صاحب المعرض قائلا: «شوف بقى، أنا هدفع 100 جنيه بس، 50 دلوقتي و50 لما استلم الأوضة»، ونجح في إقناع البائع.

واستكمالا لرحلة الأب، جاء فيلم «الحفيد» عام 1975، ليرصد تغيرات اجتماعية جديدة طرأت في السبعينيات، حيث يتحمل الأب (حسين) تكاليف سبوع حفيده الأول، والتي بلغت 20 جنيها و75 قرشا، لدى العطار وحده، بعد مبالغات الأم في شراء مستلزمات لا حصر لها.

وفي الثمانينيات، تناولت (عايدة) أو إسعاد يونس في فيلم «المتسول» إنتاج عام 1983، وجبة غداء كاملة داخل مطعم، تشمل «مكرونة ولحمة وسلطة» مقابل 6 جنيهات و20 قرشا، وطبق «كريم كراميل» مقابل 50 قرشا.

كذلك يظهر (عبدالسميع) بطل فيلم «البيه البواب» عام 1987، داخل سوق بينما سعر كيلو الثوم بـ 35 قرشا وكيلو البسلة الخضراء 12 قرشا.

توثق سينما التسعينيات أيضا أسعار بعض السلع في فيلم «الكيت كات» عام 1991، والذي وجه فيه (الشيخ حسني) حديثًا إلى (عم مجاهد) يشكو ضيق الحال وتغير الأحوال، قائلا بنبرة إنكسار: «مغرفة الفول اللي كانت بـ مليم بقت دلوقتي بنص ريال».

وهكذا دواليك، ظلت السينما ترصد التحولات الاجتماعية والاقتصادية من فترة إلى أخرى حتى وقتنا هذا.

*السينما والتحولات الاجتماعية والاقتصادية*

(رصد دون تحليل)

أحمد مجاهد العزب

يونيو ٢٠٢٠

[starrysky-123]

تقاليد الافراح عموما عمرها ما جات معايا سكة ، لا قادرة افهم هما ليه بيعملوا كدا و لا اطلع قلوب من ودني و انا بتفرج على الفيرست لوك و البلابلابلا و هكذا مع بقية الطقوس اللي بقت أساسي في اي فرح مهما كانت ملهاش معنى و تقليد لأجل التقليد و خلاص

اللي مش بفهمه اكتر بقى البلوجرز و افراحهم -هو انا مبفهمش البلوجرز و افعالهم عموما- بس كمية بهرجة و منظرة و فلوس -اللي بتبقى من نصب المسابقات اساسا- حاجات كلها بتكون اوفر بشكل يستفز أي إنسان طبيعي ، فساتينهم بتكون فظيعة لدرجة ان العروسة اللي دي ليلتها و لا خطوبتها مش باينة في وسطهم اساسا، كأن كل واحدة داخلة تنافس مين صارف و مكلف اكتر ، مناسبتين تلاتة كدا و هنلاقي البنات على الجروبات بتعمل استوديو تحليل لفساتينهم بقى 😂 ، و بعد كل الصرف و المنظرة بيبقى لا فيها معنى و لا روح ، المهم العروسة تلبسلها فستانين تلاتة واحد للصور و واحد للرقص إلخ إلخ ، و كل واحد رافع موبايله ينزل استوريز عشان يلحق اللقطة او بيظبطوا فقرة جامدة للعروسة و صحابها حواليها و هما بيرقصوا جامد اوي ، او العريس و هو قاعد ع الأرض و بيسقف لمراته و أصحابه الرجالة عاملين حواليها دايرة و بيسقفولها و هي ترقص * كان في فيديو لواحدة اسمها بطوط بترقص مع فوتوجرافر اسمه انتيكا انا و الله مش تنظير مني لكن فعلا اتضايقت اما شوفته و بقيت مش مستوعباه * ما علينا ..

و بعد كل اغاني و اشعار الحب و التورتات اللي عليها صور و الورد ٩٠% منهم بينفصلوا و ينشروا غسيلهم على الانستجرام بردو :"

انا بس مش مزعلني في الموضوع غير ان في ناس بقى كل همها دا ، انهم يتخطبوا و يتجوزوا لأجل اللحظة دي و المنظر دا مش مهم هيتجوزوا مين و لا هيبنوا بيت ازاي لكن هما مبهورين بالنيلة البلوجرز و ماشيين وراهم شبر بشبر و ذراع بذراع زي المتخدرين و الله