#بلاستيكية
Explore tagged Tumblr posts
Text

Sadece Gazzede, babalar çocuklarının et ve kemiklerini plastik torbalarda taşır.
20 notes
·
View notes
Text
تناول الطعام من علب بلاستيكية يزيد من خطر الإصابة بقصور القلب
تناول الطعام من حاويات بلاستيكية قد يزيد بشكل كبير من فرصة الإصابة بقصور القلب الاحتقاني، ويشتبه الباحثون في أنهم حددوا السبب: حيث تؤدي التغييرات في ميكروبيوم الأمعاء إلى التهاب يضر بالجهاز الدوري. وتضيف الدراسة الجديدة المكونة من جزأين، والتي راجعها النظراء، والتي أجراها باحثون صينيون، إلى الأدلة المتزايدة على المخاطر المرتبطة بتناول الطعام من البلاستيك، وتبني على أدلة سابقة تربط المواد…
#قصور القلب#ميكروبيوم الأمعاء#أفران الميكروويف#الصحة العامة#تلوث البلاستيك#تغليف الأغذية بالبلاستيك#حماية المستهلكين#حاويات بلاستيكية
1 note
·
View note
Text
استكشاف عالم طابعات البطاقات: كيفية اختيار طابعة البطاقات البلاستيكية المناسبة لاحتياجاتك
يعد وجود طابعة بطاقات بلاستيكية صادقة أمرًا بالغ الأهمية أثناء إنشاء بطاقات مخصصة لاستخدامات متعددة، بما في ذلك شارات الهوية أو بطاقات النادي أو بطاقات التحكم في الوصول أو برامج الولاء. تتيح هذه الأجهزة متعددة الأغراض للشركات والمؤسسات والمؤسسات التعليمية إنشاء بطاقات مخصصة ومتفوقة بشكل فعال والتي لم تعد تلبي الرغبات العملية فحسب، بل تعمل أيضًا على تعزيز شعبية الشعار. لكن اتخاذ قرار بشأن طابعة البطاقات البلاستيكية المُرضية قد يكون أمرًا صعبًا نظرًا لوجود الكثير من الأشياء التي يجب تذكرها، والتي تشمل مدى الطباعة والجودة والسرعة والتكلفة. يمكن تغطية العناصر الأساسية التي يجب مراعاتها أثناء اختيار طابعة البطاقات البلاستيكية المناسبة لتناسب متطلباتك المحددة ف هذه المقالة.
0 notes
Text
ملعقةُ القهوة الصغيرة.
أحد أوقاتي الهادئة التي أشعر فيها أن الدنيا حيزت لي بحذافيرها، هو الوقت الذي أجلس فيه في البلكونة لأعد القهوة على السبرتاية بعد أن أتم مهمات اليوم. هذه جلسة صافية ولا يعكرهذا الصفو إلا تناثر قطرات القهوة أثناء تقليبها على سجادتي الصغيرة العزيزة التي اشتريتها أثناء إحدى زياراتي للأسكندرية.
لا يوجد حل لتناثر هذه القطرات مهما كنتُ حذرًا أثناء التقليب لأن حتى أصغر ملاعق الشاي تظل كبيرة على كنكة القهوة النحاسية ذات الفم الصغير. ما دفعني لعمل القهوة على مرحلتين، أولًا مرحلة تقليب القهوة والتي أتمها في المبطخ ثم الجلوس أمام السبرتاية في الشرفة وإتمام المرحلة الثانية وهي تسوية وصب القهوة.
لم يكن يروقني هذا الحل لأن جزءًا من استمتاعي بالجلسة هو تقليب القهوة مرارًا وتكرارًا، ولكن ماذا أفعل، ما باليد حيلة. ظلت الحال على هذا المنوال، أقلب القهوة في المطبخ ثم أجلس إلى جوارها بلا حراك أثناء التسوية، إلى أن وجدت الحل فجأة.
كنت اشتريت عبوة شاي من التي يقدمون معها كوبًا زجاجيًا كهدية، وعندما فتحت العبوة وأخرجت الكوب، وجدتها تلتصق به في هدوء، ملعقة صغيرة جدًا، أنيقة، دقيقة التصميم، ومنذ الوهلة الأولى أدركت أنها هي، وأنني سأتم مراحل عمل القهوة كاملة في البلكونة كما كنت أحلم دائمًا.
وكما توقعت بالفعل، ملعقلة مثالية، تسقط بانسيابية في كنكة القهوة وتدور برشاقة أثناء التقليب دون أن تحدث صوتًا مزعجًا، والأهم من ذلك، دون أن تتناثر قطرات القهوة هنا وهناك. وهكذا وقعت في غرام هذه الملقعة الصغيرة. ذكرني هذا بنسختي القديمة التي سافرتُ في سبيل تهذيبها سفرًا نفسيًا طويلا.
تمتلكنا الأشياء التي نمتلكها. شغلني هذا المعنى كثيرًا في شبابي المبكر، خصوصًا وقد نشأت طفلًا محبًا لأشياءه لدرجة الهوس. أذكر أنني كنت أحب نوعًا معينًا من الأقلام الجاف. كان قلمًا شفافًا له سن رفيع وقطعة بلاستيكية زرقاء في الأسفل ولبّيسة زرقاء عليها ملصق بلاستيكي ذهبي اللون مكتوب عليها بالعربية وبما يبدوأنه خطُ يد "صنع في إندونيسيا". كنتُ شديد الحرص على عدم إتلاف القلم والمحافظة عليه لدرجة أن درج مكتبي كان يحتوي على عشرات الأقلام الفارغة والتي تبدو جديدة تمامًا كأن لم تستخدم من قبل برغم فراغ أنابيب الحبر تمامًا، ولم أكن أسمح بالتخلص منها أبدًا حتى بعد أن انتهى نفعها وأصبحت كراكيب. هذه نبذة صغيرة عن مدى تعلقي بالأشياء، يمكنني أن أدعم هذه النبذة بمعلومة أن اللابتوب الذي استخدمه حاليًا تجاوز عامه التاسع كذلك هاتفي يقترب من تلك المدة الزمنية.
لم أفهم دلالة هذا السلوك إلى الآن ولكني أدركتُ بعض تأثيراته على مدار السنوات من خلال مواقف عديدة. واحد من المواقف التي أذكرها من طفولتي عندما أضاع أخي ميدالية مفاتيحي والتي كنتُ كالعادة أحبها حبًا جمًا. أخذني الغضب وصرختُ في وجهه واشتكيتُه لأمي التي قالت معلش، نجيب واحدة جديدة. سيبدو القادم مبالغة ولكني فعلًا شعرت بفزعٍ شديدٍ وانقباضٍ عنيفٍ في قلبي! أنا مش عايز واحدة جديدة، أنا عايز ميداليتي اللي ضاعت!
موقف آخر وكان بطله أيضًا تعيس الحظ أخي عندما حذف عن طريق الخطأ هارد ديسك كمبيوترالمنزل والذي كنتُ أحتفظُ عليه بكل ذكرياتي المصورة، ومع فتى مهووس بالتصوير مثلي فقد كانت هذه فاجعة حقيقية كلفتني الكثير من العمر لأتعافى منها والكثير من المجهود لكي تعود المياه إلى مجاريها بيني وبين أخي. لن أحكي لكم عن شعوري عندما سُرق هاتفي البلاك بيري ولكن أظن أنه يمكنكم التخمين.
كانت هذه حياتي، هوسٌ بالشيء وفزعٌ شديد عند فقده. وعند لحظة معينة في حياتي قررتُ أن أبدأ رحلةً طويلةً إلى الاعتدال في محبة الأشياء. وكعادة رحلاتي النفسية القديمة، أبدأها بموقف نفسي عكسي متطرف. وعلى ذلك بدأتُ رحلتي من النقيض تمامًا وتخلصتُ من جميع الأشياء!
يقول الشاعر "أنا أدخلُ المأساةَ من أبوابها كي أنتهي أو تنتهي مأساتي" وهكذا دخلتُ المأساةَ واتخذتُ قرارًا واعيًا بالتخلص من الهوس بأشيائي، أو هكذا ظننت!
كانت المعادلة سهلة، يؤلمني الفقد إذن ممنوع التعلق. طب والأشياء القديمة التي أنا بالفعل متورط في الهوس بها؟ هذا سؤال جيد، نتخلى عنها. تتخلى عن ماذا يا زميلي؟ عن كل شيء! لم أكن أدري بالطبع كيف أبدأ ولكنني بدأت على أية حال، تبرعتُ بملابسي المفضلة، ألقيتُ أقلامي، تخلصتُ من جزمتي الكلاركس المفضلة. تبدو الأمور بخير، يمكنني أن أسترح الآن. ولكن ما حدث أنني لم أسترح، فقد انتظرتني الأشياء المعنوية مبتسمة وهي تقول، مفاجأة مش كده؟ أحب كتاباتي وأحب الفيسبوك وأدون عليه منذُ سنوات وعندي هؤلاء الأصدقاء الافتراضيين والمتابعين الشغوفين الذين يمنحونني شعورًا جيدًا. حسنًا نمسح الفيسبوك. هتعمل كده يا زميلي بجد؟ في البداية عطلت حسابي اسبوعين ثم كررتُ العملية مرتين أو ثلاث ثم بعدها مع السلامة يا فيسبوك، ومع السلامة أيضًا يا كتاباتي القديمة.
عند هذه اللحظة بالذات وجدتُ السلوك لمّستْ في دماغي، وكأنني أثناء تهذيب تواصلي مع الأشياء قطعت رغبتي في التواصل عمومًا، ومن حيثُ لا أدري فقدت الرغبة في التواصل مع الناسِ تمامًا! وهكذا بدأتُ حياةً جديدة، حياة بلا هوس بالأشياء وبلا تواصل مع الناس وبلا هواتف على الإطلاق لا ذكية ولا غبية.
في العام 2016/2017 كنتُ أدرس كتابة السيناريو ونشأت بيني وبين أستاذتي صداقةً جميلة وكانت سيدة رايقة تأخذ قهوتها في النادي السويسري وتعقد الكثير من المحاضرات هناك. هذه الفترة كانت أوج موقفي الاجتماعي المتطرف، لا أستخدم التليفونات، لا مواقع تواصل اجتماعي، لا شيء يمكّن الناس من الوصول إليّ.
قالت أستاذتي، حاولنا الاتصال بك الأسبوع الفائت لدعوتك إلى عشاء في النادي السويسري ولم نجد ما نصل به إليك، لماذا لا نستطيع الوصول إليك؟ قلت معلش، لا أستخدم التليفون هذه الفترة، قالت لماذا؟ قلت بعفوية لم يعد لدي طاقة للتواصل مع الناس. نظرت إليّ طويلًا ثم قالت، أستطيع أن أتفهم ذلك ولكن يجب عليك أيضًا أن تتفهم ان هذا يجعل منك شخصًا أنانيًا، فأنت تستطيع الوصول إلينا بينما نحن لا نستطيع. شعرت بالحرج ويبدو أن شعوري بدا على وجهي فضحكتْ قائلة، بس انا فاهمة اللي حاصل في دماغك، أنا ابني برّاوي زيك كده.
ربما كانت هذه اللحظة هي لحظة انتباه لبوصلتي الاجتماعية بعد أن أدركت أنني أهدر حقوق أصدقائي ولكنني ظللتُ على حالي فترة طويلة قبل أن أعود واحدة واحدة إلى حياتي الاجتماعية، ولكن باعتدال هذه المرة. صحيح أنني لم أعد إلى الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي ولكن هذا الاعتدال سمح لي بممارسة حياتي الاجتماعية بلا ضغط من عقلي، كما منحني المساحة النفسية التي كنت أرجوها من هذه المعركة النفسية بالأساس، لقد تحررت أخيرًا من التعلق المرضي بالأشياء. ولا أعرف لماذا سارت الرحلة بهذه العشوائية ولكنها أصلحت فيّ ما كنتُ أرجو إصلاحه في النهاية.
خرجت من تجربتي خفيفًا هادئًا لا يفجعني فقدُ شيء، صحيح أنني ما زلتُ على نفس القدر من العناية بالأشياء ولكن تلك طبيعتي، أنا ��خص يعتني بأشياءه، ما تغير أنني لا أجزع عند فراقها كما كان يحدث سابقًا. فقط أصاب ببعض الضيق الذي أستطيع السيطرة عليه.
على هذه الحال أعيشُ منذُ سنوات، إلى أن ضاعت ملعقة القهوة الصغيرة منذ عشرة أيام أو يزيد. في البداية لم أصدق أنها ضاعت. سألتُ عنها صديقي الذي يزورني باستمرار فقال، مش عارف والله. قلتُ مازحًا، يسطا اوعى تكون سرقتها!
بحثتُ عنها في المطبخ، في البلكونة، في غرفتي، في كل مكان، بلا جدوى. ثم أدركتُ أنني ومنذُ عشرة أيام، أذهب إلى النوم متسائلًا أين ذهبت الملعقة ثم أصحو من النوم أبحثُ عنها كمهمة أساسية في أول اليوم.
هذه الملعقة الأنيقة التي تجيد الانزلاق بنعومة في الكنكة الضيقة، هل أعادتني إلى نسختي التي ظننتُ أنها راحت خلاص؟ وهل المعلقة نفسها راحت خلاص؟ ويا ترى إلى متى سأبحث عنك أيتها الشقية الصغيرة؟
33 notes
·
View notes
Text
التقشير
أعرف أنني لست فريدا في استمتاعي بتقشير الجروح، الجروح الجافة شبه الملتئمة لا تخرج دما ولا تسبب ألما إلا طفيفا إن وجد.
أحب كذلك تقشير أنواع محددة من الخضار والفاكهة، أقشر الجزر أحيانا، خصوصًا إذا لم يكن طازجًا، هكذا يصير أقل اتساخًا ومرارة، لكنني لا أفهم تقشير الخيار، ولا تقطيعه أصلا إلى شرائح وصوابع ومقاطع، خصوصًا إذا كان هذا الخيار البلدي الصغير اللذيذ الذي تضيف قشرته نكهة إلى طعمه، الوقت الوحيد الذي كنت أقشر فيه الخيار حين كنت في أوروبا، حيث لديهم خيار عملاق يشبه الأحجام الخيالية لأزبار ممثلي البورنو، لكنه عديم النكهة والرائحة، لا أفهم كذلك تقشير التفاح، أما البرتقال فعادة ما اقطع قطبي البرتقالة بالسكين ثم أقشر الباقي بيدي، وهو تقليد مارسته كثيرا في السجن، لست متأكدا إن كان بدأ هناك أو قبلها، المختلف أنني في السجن كنت أقشرها بالكامل بأظافري، حيث لم يكن لدي سكين، ولم أكن قد تعلمت بعد أن أصنع شمبرة أو نصلة، كنت وحيدا ولا أدوات لدي سوى يدي، لا ملاعق ولا سكاكين ولا أطباق ولا بهارات، يلقى إلي تعيين السجن، شنيع الطعم عديم التوابل في أكياس بلاستيكية، يوم باذنجان يعوم في ماء رمادي، أسوأ باذنجان يمكن أن يذوقه إنسان، لكن طعمه ومنظره لم يكونا أسوأ ما في الأمر، بل أكله، فبلا أدوات كنت أمد يدي في الكيس -الذي أفتحه برفق لأن هذه الأكياس كانت ثروة غالية- وأصطاد قطعة آلقيها في كيس الرز أو على قطعة خبز أو حاف، وأتلوى بينما أحاول ابتلاع الشيء المزفلط الزفر. الغريب أنني بعدها بشهور وقت الإضراب، ورغم أنني بين الواقعتين دخلتْ إلي أطياب الطعام في زيارات أهلي وزملائي، لكنني حلمت طويلا، كل يوم تقريبا أو يوما ويوما، بهذا الباذنجان بالتحديد، لا بالباذنجان المحشي الذي أعدته أمي في الزيارات ولا الباذنجان المقلي المشطشط على عربيات الفول، وإنما بالباذنجان الرمادي العائم في الكيس، كان يزورني في الأحلام فأجففه وأضيف إليه خلطة وأقليه، أو أخترع وصفات أخرى لا أذكر تفاصيلها الآن لكنها تكررت مرات لا تحصى. كان يوما الاثنين والخميس لحمة، لحمة قاسية شريرة تقطع بالمنشار، ويومان عدس، ومرة كوسة، وكان العدس وجبتي المفضلة والبرتقال الذي يوزع مرتين في الأسبوع، صديقي.
كان البرتقال فقرتي المفضلة، فقد بدا الجزء الآدمي الوحيد في طعام هذه المرحلة، لكنه لم يكن مجرد طعام، كنت أستخدم القشر صابونا أو شيئا يشبه هذا، افرك يدي به بعد غسلها بالماء، فلم يكن لدي صابونة ولا منشفة، لا شيء على الإطلاق، هكذا بدأت أجمع الأشياء العبثية مثل الأكياس التي يأتي فيها الطعام، ��العلب الكرتونية التي تأتي فيها الجبنة البيضاء، وقشر البرتقال ممتلكات ثمينة، ولم تكن عبثية على الإطلاق فقد كان حبل الغسيل الأول من الأكياس، والطبق الأول علبة جبنة فارغة، أما القشر فقد كنت أركبه كالبازل، افرده على الأرض وأحاول تنسيقه ليكون شكلا، وأركبه على بعضه ليقف برجًا ويكون الرهان متى سيسقط، وفي فراغ العزلة المطلقة كانت هذه ألعابا مسلية، وطريقة للاحتفاظ بعقلي.
لم تكن هذه قصة عن السجن، كانت عن التقشير، فكرت فيها بينما أستحم استعدادًا للسفر إلى أسوان، وكانت من ٣ مقاطع قصيرة: الأول عن الجروح، والثاني عن الخضار والفواكه، والثالث عن تقشير زبي، ولم يكن البرتقال بين الخضار والفاكهة التي فكرت فيها، لكنه ظهر بلا مقدمات ليستحوذ السجن على القصة.
14 notes
·
View notes
Text
"ها نحنُ الآن، بعد أن انتهت القصة، بعد أن ذهب من ذهب، وعاد من عاد، نكتشف ونحنُ نتفحص للمرة الأولى بجديّة ما بين أيدينا، أننا كالأمِّ في مسلسل مُخرجٍ مبتدئ، لأجل دُمية بلاستيكية بذلنا كلّ هذا الحنان."
- سكينة حبيب الله
11 notes
·
View notes
Text
سأحدثكم عن " الجيش الذي لا يُقهر "
أمس بعد منتصف الليل داهموا بيت قريبي ، فتّشوا البيت ، ولم يأخذوا ذهباً ولا مالاً ولا حواسيب ولا موبايلات .
لقد صادروا ألعاب مؤمن ذو العشر سنوات ، ألعاب بلاستيكية على شكل اسلحة ، من ضمنها مسدس ثمنه شيكل واحد .
وزي عسكري لمحمد ذو الست سنوات .
والله انهم أجبن مما نتخيل
والله ان بيتهم أوهن من بيت العنكبوت .
اللهم عجّل في هدم عروشهم
١ دولار = ٣.٦٥ شيكل
10 notes
·
View notes
Text
إيّاك ممّن يحثّك على الاقتصاد من الحب، ويمط شفتيه مدعيًا الخبرة بالنساء وشؤونهن، وأنهنّ يُفسَدن بالعطاء؛
لا وألف لا..!
الحب بئرٌ.. كلّما منحت منه تنامى، والفتيات أرق الكائنات وأكرمهن عطاءً.
والفتاة تتشكّل بحسب مَن أمامها؛ فإن كان بخيلًا بمالِهِ ومشاعِره.. استحالت وردة بلاستيكية من طول هجرانه وانعدام سقايته، وإن كان معطاءً؛ ضوعت أيّامه عبيرًا وملأت دنياه جنة وحريرا.
- بدر الثوعي
4 notes
·
View notes
Text
تنبيه:هذا الخطاب يستهدف النساء فقط
العلم؛ السلاح الأقوى والأكثر سرية بالوقت ذاته لان شريحة كبيرة من المتعلمين تكتم علمها لمصالحها الشخصية فأيش الأسهل لها برأيك الحين؟ ان يتخاطب المتعلم مع جاهل يذعنه لارأه الشخصية ��ستخدمًا جهلهُ كوسيلة لتسريب فكره الى عقل الجاهل مباشرةً كونه مايملك حجج يحاجه بها، ولا حوار من متعلم الى متعلم اقوى منه يلجمه بثقافته الواسعة ؟
بعطيك مثال ثاني؛ الان اسهل طي العجينة اللينه الي لاتزال رطبه، او الصلبه المليئه بالمقومات المتماسكة كالحديد!؟ بالتربية كمثال اخر الاسهل غرس المبادئ في الطفل ام فالراشد ؟
كل هاذي الامثلة اضربها لأصب الجوهر في المعنى نفسه،
العلم يرفع من شأن مُتعلمهِ يفرض على عامه البشر الاحترام ويخلق من الانسان أنسي ذو مكانه مجتمعية حديدية صلبة غير قابله للاختراق.
أحدكم الان قد يتسائل، كيف يكون موضوع العلم مرتبط بالنساء خاصة؟ ايش الي احاول اوصله من كلامي هذا؟
في عصرنا الحالي نمر في أدلجه فكريه كارثيييه جنودها الجوالات والوعي الجمعي الي يُغرس في المجتمع
المرأة بطبعها وفطرتها الي خُلقت عليها جميلة! وتعشق الجمال وتهتم بالتفاصيل
الان ابيك تفكرين عزيزتي المرأة بمنطقكِ الجميل كجمال عيناك الي تتجول بين اسطري الان، ايش اسهل طريقة لتهكير الادمغة وتسميم العقول على البارد المستريح؟
صح عليك! استخدام نقطه الضعف ودس السم بالعسل
الحركة النسوية كانت قد بدأت منذ اواخر القرن التاسع عشر يعني من قبل الخمسينات حتى ولكن الايديولوجية الفكرية الي تروج على ان المرأة هي سلعة جمالية لاتزال مستمره الى عصرنا الحالي
ايه حبيبتي بهذا الزمن عشان تمشي امورك؟ يبونك تقعدين قدام المرآة اكثر من قعدتك مُنكبه على العلم،
وجل اهتمامك ومعانقه كفاك للهواتف الذكية ترقبًا لأخر صرعات الموضة صار اكثر من اكتراثك لكم العلم الذي تحصين!
كل ذي اشياء مُختلقها المجتمع لقمع النساء ، فا ايش ابغى بامرأه متعلمه تنافسني في سوق العمل وطموحها تتجلى في واقعي رغم مني انا الذكر، كيف اسيطر على زوجتي مثلا او اختي او او اذا كانت هي مثقفة وتحمل حجه اقوى مني!
الرجال عامةً بطبعهم تنافسيين وعندهم الرغبه بالسيطرة لاتنقطع منهم
فا خلاص اخلق لها من حبها للجمال واهتمامها بالتفاصيل شي تشغل نفسها فيه فا تظل في نهايه المطاف لاتسعها الفرص في اي شي والاولويه تعود لي نظرًا لركاكة اهتماماتها وفكرها
اختي الانثى🙏🏻ارجوك لاتجعلي من نفسك دميه باربي مقوماتك هشه بلاستيكية، ولايشكك المجتمع بانوثتك وجمالك؛ الاموال الي تهدرينها على كم الكريمات والميكب الهائل انتي فالواقع مو في حاجتها وربي جملك من غير كل الحشو المسوس الي يحشره المجتمع في حلوقنا عشان نبتلعه بالتسليم،
ارررجووك كم الاموال الي تهدرينه على كل شوز وكل شنطه جديده نزلت صبيه في الكتب والعلم🙏🏻🙏🏻🙏🏻اخلقي من عقلك حيطان فولاذيه تحوطك بالعزة والمكانة المجتمعية
في ريعان الشباب في مرحلة البناء صبو جل طاقتكم في الشي الي بيعود على انفسكم بالنفع ويعزز من قيمه انفسكم! ولاتكونوا سلع تسويقية مُستخدمه وسهل التلاعب فيها!
2 notes
·
View notes
Text
فكرة إبداعية لساعة تأتي من القرن الثامن عشر. ساعة على قمتها قبة، تنفتح لتظهر نافورة، النافورة ليست مائية، إنما مكونة من أنابيب بلاستيكية شفافة تدور، لتبدو وكأنها ماء مصبوبا
14 notes
·
View notes
Text
فلسطين الواقع الدنيوي ❗
غزة تصوم من دون سحور !!
وتفطر من دون طعام !!
وتصلي من دون مسجد !!
وتتلو القرآن من مصاحف مخضبة بالدماء !!
وتتضرع إلى الله في العراء !!
وتنام في خيام بلاستيكية مهترئة في أحسن الأحوال !!
وتصطفّ على الحمّام ساعتين !!
وترتدي الملابس نفسها منذ خمسة أشهر !!
وتشتري علبة الفول إن وجدت بخمسين دولارً !!
فلسطين ليست بخير من وجهة نظر دنيوية ••••
فلسطين الواقع الربانى ❗
أهل فلسطين
هم أصفياء الله واحباؤه قد اصطفاهم
واصطفى منهم الشهداء والصديقين والصابرين ..
يقينا بأن هذا الشعب يستحق الاصطفاء بما عنده من قدرة على التكافل وحب الآخرين والرضى بكل ما كُتِب عليهم من بلاء والعاقبة للمتقين ....

22 notes
·
View notes
Text
للجسد قيمته الجمالية قبل اي إضافة ويجب أن يعامل كهدية ثمينة وما الثوب إلا غلاف أنيق لتلك الهدية. تتحرق العين شوقا لفض ذلك الغلاف لتتلمس الهدية وتتفحصها وتسعد بها كمفاجأة أو أمنية طال انتظارها. ومقياس جمالية الجسد يكون بقدر ما يستطيع أن يمنحه من بهجة ودفء حرية احساس أي بمعنى ألأ يكون دمية بلاستيكية جميلة بل جسدا حيا بمعني الحس وليست بتلك المقاييس المحددة لإبعاد ومحيط اجزاءه ومفاتنه.
3 notes
·
View notes
Text
العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في أدمغة الفئران
– قطع البلاستيك تميل إلى التراكم مثل السيارات في ازدحام مروري في نقاط مختلفة المواد البلاستيكية الدقيقة التي يستهلكها الفئران لا تستغرق سوى بضع ساعات للوصول إلى أدمغتهم هذا ما توصل إليه فريق من علماء الأحياء البيئية في الأكاديمية الصينية لبحوث العلوم البيئية، بالتعاون مع زميل من جامعة ديوك، وآخر من الجامعة الوطنية في سنغافورة. وفي بحثهم المنشور في مجلة Science Advances ، وصفت المجموعة التجارب…
#فقدان الذاكرة#المهارات الحركية#المواد البلاستيكية الدقيقة#الأكاديمية الصينية لبحوث العلوم البيئية#تلوث البلاستيك#جزيئات بلاستيكية دقيقة
0 notes
Text
عندما يهجرني الحب
أصبح متهورة،
فساتين قصيرة، بلوفرات طويلة،
أحمر شفاه فاقع الحمرة، إنذار يومض ليلًا
لكن لا أحد ينتبه،
ينتهي به الأمر على ياقة قميص شاب ما
على أية حال.
أجرح نفسي - فقط - لأثبت أني أستطيع
أدخن سجائر لا أرغبها،
أشرب خمرًا في زجاجات بلاستيكية
أسقط في النوم صارخة في وجه الحب:
انظر، لست وحدك من يمكنه تدميري
انظر، بإمكاني فعلها بنفسي.
.
فورتيسا لاتيفي - ترجمة ضي رحمي
5 notes
·
View notes
Text
كيس البطاطس المريب
المكان اللي انا ساكن فيه حاليًا بقالي فيه خمس سنين تقريبًا. من ساعة ما سكنت هنا وانا حاسس إن معظم الناس في العمارة بيعاملوني بشيء من الريبة، برغم إن اللي جاب لي الشقة دي حد ساكن في العمارة من زمان وراجل محبوب هنا جدًا وهو صاحب ابويا وكان جارنا في المجاورة اللي عايش فيها أهلي، ودايمًا بيتكلم عني كويس وبيقول إني واحد من ولاده وحاجات كده. بس برضه الناس نظراتهم ليا وتعاملاتهم معايا محدودة لدرجة إن فيه ناس مكانتش بترد السلام، خصوصًا راجل كبير كده.
كنت بضطر اسلم على الراجل ده لما يكون واقف مع جاري القديم ودايمًا كان بيسحب إيده بسرعة من إيدي كأنه خايف يتعدي من مرض جلدي، قلت يمكن دي طبيعته عادي مفيش مشكلة. بس لأ نظراته فيها حاجة مش طبيعية، الراجل ده ده بيحتقرني ولا إيه؟ يمكن يكون مبيحبش الشباب اللي بيلبسوا شورت؟ يمكن عنده مشاكل معايا عشان عايش لوحدي؟ حسيت إني بكبر المواضيع قلت لنفسي متبقاش بارانويد ياض وفكك من الحكايات دي، كده كده أنا متربي في المدينة دي وعارف إن كل واحد في حاله والناس ملهاش في الاجتماعيات أوي.
تعدي الأيام والشهور والسنين وتتراكم النظرات المريبة من الحاج الذي يحافظ على قامة ممشوقة برغم السن ويرتدي ترينجات دايمًا، يا ترى الراجل ده كان رياضي وهو صغير؟ جايز كان لعيب كورة؟ شكله كده أه، عمومًا ضيع على نفسه فرصة اللعب معايا في النادي كل جمعة، هو اللي خسران. مع الوقت بقيت أنا كمان أبادله النظرات المريبة وبقيت أعقد حاجبيّ في قوة كل ما اقابله عند مدخل العمارة وأصر اديله وش غامض شديد الحدة. إنت اللي بدأت بالشر يا حاج.
أنا مش بتشاف في المجاورة غير في مواقف معدودة، يا رايح أتمرن أو العب كورة أو راجع من التمرين أو اللعب، يا واقف بشرب القهوة آخر النهار على سور الجنينة، يا الصبح ساعة الشقشقة وانا راجع من الجري بقف شوية مع الجنايني في الجنينة اللي قدام العمارة نشرب شاي واسأله حاجات في الزراعة والري. مليش أي نشاط مشبوه، وبرغم كده ما زالت نظرات الحاج العدائية تلاحقني أينما وليّت! ماشي والله لاخلي نظراتي أكثر حدة وحاجبيّ أكثر انعقادًا أما نشوف آخرتها معاك.
من كام شهر كده كنت مروح البيت ولقيت ست كبيرة شايلة شنط كتير ماشية بتترنح وطالعة العمارة عرضت عليها المساعدة وسألتها حضرتك ساكنة في أنهي دور وخدت منها الشنط وطلعتها لها وقابلتها على السلم فضلت تدعيلي وقالت معلش بقى تعبتك أصل الحاج ربيع مش هنا لو كان هنا كنت نزلته يشيل هو.
قلت في نفسي، الحاج ربيع! ممممم انتي بقى مراة الراجل ممشوق القوام الذي يرتدي ملابس رياضية وينظر لي بحدة ويسحب يده سريعًا بعد السلام؟ ماشي يا طنط عمومًا سوف لن اتخلى عن نظراتي الحادة وليكن ما يكون أنتِ لستِ طرفًا في هذه الحرب، اذهبي أنتِ إلى حقائب التسوق في سلام.
بعد الموقف ده حسيت إن الحاج ربيع معاملته اتغيرت شوية، نظراته بقت أهدى، حاسس إنه بقى يسيب إيده في السلام وقت أطول. لكن هل ده بيحصل فعلا ولا انا بيتهيألي؟ مش لازم اكبر المواضيع، كده كده الحرب قائمة والنظرات الحادة جاهزة لكن يعني خليني افك حواجبي على الأقل يمكن يكون راجل كويس وانا ظالمه وعمومًا لو معجبتنيش المعاملة بعد كده اهو الميدان موجود.
أول رمضان الباب خبط ولما فتحت لقيت الست الطيبة التي ليست طرفًا في الصراع بيني وبين جوزها واقفة على الباب وفي إيديها علبة بلاستيكية مليانة تمر. كل سنة وانت ط��ب يا بني خد التمر ده ابقى افطر بيه! ابتسمت في وشها وشكرتها وخدت التمر ودخلت بيتي وأنا أشعر بمودة مصرية وجيرة وعشرة وأهل خلّان، ولكن مهلًا! مش يمكن يكون فخ من الراجل العجوز ممشوق القوام!
ساعة الفطار سميت الله ورميت 3 تمرات في بقي وقلت اطلع اقابل الراجل على مدخل العمارة وهو رايح يصلي المغرب عشان اواجهه واقرا ملامحه واشوف التمر ده حكايته إيه، لكن القدر كان أسرع مني وسمعت كلاكس العربية عامل دوشة قدام البيت فركبت مع ابويا ورحت افطر عند أهلي. ماشي فلتّ مني المرادي لكن الجايات اكتر وهعرف حكايتك إيه يا عم ربيع كده كده.
مرت الأيام وخلص التمر وخلص العيد ونزلت النهاردة رايح السوبر ماركت وبينما أنا معدي قدام الجامع سمعت صوت مألوف بينده باسمي، بصيت لقيت خصمي في الحرب الباردة، عقدت حاجبيّ بشكل لا إرادي وقلت له نعم؟ قال لي، أنا خبطت عليك امبارح محدش فتح لي. قلت له، أيوا انا مكنتش هنا امبارح، كان فيه حاجة؟ قال لي، أصل انا كنت بجيب بطاطس ولقيت بطاطس حلوة أوي وكنت عايز اديلك شوية منها.
حسيت فجأة إني مش فاهم حاجة! إيه نوع الجيرة اللي الجيران بيجيبوا لبعض بطاطس دي! وانا هعمل ايه بالبطاطس أصلا، ما كنت تجيبها في صينية معمولة في الفرن باللحمة. وبعدين انت فاكرني من مستحقي الدعم ولا إيه؟ أنا صحيح الدنيا دايسة على وشي بس انت شكلك جاي تهزأني بقى!
فُقت من تساؤلاتي على صوت الراجل وهو بيقول لي، انت هتبقى موجود في البيت النهاردة؟ قلت له، أه. بعدها روّحت البيت وشوية ولقيت الباب بيخبط وإذا بالرجل في ملابسه الرياضية يحمل كيس بطاطس وبيدهولي بابتسامة لطيفة، ما شاء الله طلع عندك أسنان اهو، عمرنا ما شفناك بتضحك قبل كده يعني!
خدت كيس البطاطس ودخلته المطبخ وانا مشغول بسلوك الراجل الغريب؟ يا ترى الخدعة فين؟ وإيه كيس البطاطس ده كمان؟ عمومًا إنت برضه اللي بدأت التصعيد زي م انت برضه اللي بدأت الحرب. استعد بقى إنك تغير وجهة نظرك عن الحلويات عشان اللي فات كلام واللي جاي كلام تاني. أنا وصيت امي تعمل صينية كنافة مخصوصة ليك انت والحاجة .وانت مش عارف إن كنافة امي عليها محاذير إنها بتسبب الإدمان، والبادي أظلم كده كده يا عم ربيع.
52 notes
·
View notes
Text
قضيت اليوم نائمة، أعاني من آلام شديدة بالمفاصل، ومغص شديد، انخفضت شهيتي للأكل، والتواصل، والدراسة والحياة عموماً. بدأ نهاري بتناول قطعة شوكولا.. حرّضت الألم، ومزّقتني.
خرجت عشر دقائق بين الساعة السادسة والسابعة مساءً، تمشيت قليلاً وأطعمت القطط.. إحداهن رفضت الأكل قبل أن أداعبها. قطفت من شجرة قريبة بعض اللوز الأخضر.
عدت للبيت.. شاهدت عدة فيديوهات بلا فائدة، بكيت على بعضها، سمعت بعض الأغنيات لجوان بايز.. أدركت أني استمعت لها في فترة ماضية من حياتي لم أعد أذكر متى كانت ولكنها أبداً لم تلمسني بالشكل الذي لمستني فيه اليوم، صوتها حلو.. وحزين..
نمت، استيقظت في التاسعة، ماتزال آلامي مستمرة.. المغص شديد.. لوهلة اختلطت الأمور علي.. بين الصحو والأحلام لم أستطع إدراك أين كنت وماذا كان يحدث. تناولت قرصي مسكن. وشاهدت مع أخي "كونان"، كل فترة يغمرنا حنين لما كنا نحبه في صغرنا فنعيده.. هكذا يبدو أننا نحرص دائماً على البقاء مرتبطين بطفولتنا وبذكرياتنا السعيدة الماضية.
صارت الساعة الحادية عشرة، أشرب كوب اليانسون الثاني. اليانسون لا يساعد على النوم والاسترخاء فقط، بل يخفف أيضاً من آلام الطمث. وأقرأ لرياض الصالح الحسين، "لقد دفعت ثمن السرير جرحاً، وثمن الجرح حاضراً قتيلاً، ولم أستطع أن أشتري ل "س" زهرة لوتس أو إسوارة بلاستيكية بعملة عمري المحطم." حين قرأت هذه الأبيات تذكرت أن صديقاً من أكثر من شهرين طلب مني أن أخبره ما المعنى الذي أراه بهذه الأبيات. ولكنني لليوم لم أقرأ الرسائل ولم أجبه. تعرفون، بعد التقائي بهذا الصديق عرفت أني قرأت رياض عمراً ولكني لم أجرؤ على تحليل كلماته واكتشاف المعنى الكامن وراءها حقاً، لأني لا أحب القيام بذلك فقط.. اعتبرت الشعر مرهماً لجروحي.. لا حاجة لمعرفة ماهيته طالما أنه يخفف شيئاُ هناك في القاع، ولا ضرورة لترجمة كل ما نشعر به بالكلمات. ولكن صرت أحياناً أسأل نفسي ماذا يقصد رياض هنا، وأدركت أن إجاباتي كانت مليئة بأفكاري التي تتغيّر تبعاً لظروفي ومزاجي ولكن الأهم أني صرت أحب رياض أكثر لأنه فهم الدنيا والناس. أعتقد أن الصعوبات التي واجهته بأيامه ليستطيع الحصول على القليل من الراحة والحب كانت الجرح الذي دفعه ثمناً لسرير، مواصلته السعي لتأمين حياة أفضل رغم الصعاب والتعب والأعباء الشاقة، جعلته لا ينعم ببساطة أيامه فكان ثمن جرحه حاضره القتيل. وبعد أن دفع ثمن القليل من الراحة وثمن صعابه بعمره المهدور لم يستطع أن يجلب لحبيبته أي شيء يدخل المسرة في نفسها.
ربما هكذا. ربما لا.. لا أعرف.
ولكن ما المهم سوى أنها "جاءت بقميص مطعون بالنجوم والأحلام اليابسة وكان عليّ أن أقبلها. وأعتقد بأنني فعلت ذلك بشكل جيد."
بدأ الألم يخف. أرغب الآن بالنوم. مضى يوم دون فائدة.. مليء بالخدر.. والألم.. والتعب. وحقيقةً "الوضع بيهوي وما رح ارفع معنوياتك."
5 notes
·
View notes