#بائعة الكبريت
Explore tagged Tumblr posts
Text
Macchi uri no shojo (TV Episode 1995) / Tomoharu Katsumata
13 notes
·
View notes
Text
"قصة بائعة الكبريت .. من يذكرها من يسمعها ؟"
هي قصة قصيرة من الأدب الدينماركي كتبها (هانس كريستيان أندرسن)، يحكي فيها قصة معاناة فتاة ماتت، بينما كانت تعاني قسوة البرد والجوع، لقت هذه القصة إعجاباً من جميع فئات الناس بعد أن تم إصدارها في عام 1845 ...
تبدأ حكاية بائعة الكبريت في ليلة عيد رأس السنة، حيث تتساقط الثلوج، والجو قارس البرودة يعمّ الشوارع، كانت هناك طفلة صغيرة عارية الرأس، فقدت حذاءها القديم الكبير الذي استعارته من أمها بينما كانت تسير في الشارع، وأكملت سيرها حافية القدمين، تجوب الشوارع لكي تقوم ببيع أعواد الكبريت آملةً أن يحزن عليها أحد ما، ويشتري منها، ولكن لم تصادف ولا حتى شخص واحد، فمن الذي سيخرج في هذه الأجواء للتجوّل؟؟
كانت طفلتنا تشعر بالبرد و الجوع ،و عندما بلغ منها التعب، جلست في زقاق بين منزلين، وأخذت تسترق الأنظار من النوافذ، وتنظر إلى الناس الذين يجهزون طعام العيد، ولم تكن تستطيع العودة إلى بيتها بدون أن تبيع مامعها لأنها ستتعرض للضرب من والديها ...
تجمدت يداها بسبب البرد الشديد، فقامت بإشعال عود ثقاب، وأحاطته بيدها حتى تشعر بالدفء، وعلى الضوء الخافت من عود الثقاب هذا، تراءى لها بأنها جالسة أمام مدفئة كبيرة حديدية، والنار تشتعل بها ،فينتشر الدفء ويعم المكان، فمدت ساقيها لتدفئهما لكن عود الثقاب انطفئ، واختفى ما رسمته أمامها من أحلام، و توالى إشعال أعواد الكبريت و أحلام اليقظة البريئة التعيسة ، بين الديك الرومي والروائح الطيبة للطعام و شجرة الميلاد و النجوم ، سقطت النجمة التي تخيلتها فتذكرت ما قالته لها جدتها ذات يوم : "إذا سقطت نجمة فهذا يعني أن هناك روحٌ تصعد ��لى السماء"، فأشعلت عودًا أخيراً تخيلت معه جدتها سعيدة بين أضواء عديدة، و لأن جدتها كانت حنونة معها ، صرخت الصغيرة : "جدتي- جدتي - خذيني إليكِ قبل أن تختفي مع بقية تلك الأشياء"
فاقتربت الجدة من تلك الصغيرة وأحاطتها بين ذراعيها، وطارتا معاً إلى السماء، فلم تعد الصغيرة تشعر لا بالبرد ولا بالجوع، ثم انطفأت كل الأعواد، و كانت بائعة الكبريت ممددة بين زاويتي المنزلين، بخدين محمرين ، و ابتسامة جميلة ، ماتت بردًا في آخر مساء من العام ، وفي صباح اليوم التالي عندما اكتشفَ الأشخاص جثتها شعروا بالتعاسة والحزن لأجلها ، لكن تلك الصغيرة كانت سعيدة للدرجة التي جعلتها تبتسم مع تلك النهاية ...
علق بشيء تؤجر عليه ليصلك كل جديد واعمل متابعة
2 notes
·
View notes
Text
صديقتي..
إرتدي هذا المساء وجه جدتي..وملابسها ...وضعي على غطاء رأسك قطرات من عطرها..
وإرسمي عروق يديها على ظهر كفكِ...وقلدي لي حشرجه صوتها المنهك بالحنان
ودعيني أضع رأسي على ركبتيك
فإني أرتعش حنينا إليه..
صديقتي...اسردي علي قصة ليلى والذئب..تلاعبي في تفاصيل الحكاية كي تهدأ نفسي المضطربة حزنا
أخبريني اني ماكنت إلا ليلى....وانه ماكان ..إلا الذئب ....فاني أرتعش حنينا إليه
صديقتي....إصنعي لي ولو وهما سفينة نوح ..إشرحي لي حكاية الجنسين الذكر والأنثى ..
وان لكل ذكر على السفينة أنثاه...وان التوقيت قد خانني ..وخانه جدا ...واني ماكنت يوما أنثاه
فاني أرتعش حنينا إليه ....
صديقتي ... إشعلي لي أعواد الكبريت ..أضيئي جرحي....أعيدي علي حكاية ( بائعة الكبريت )
أخبريني انها لم تكن سوى ( أنا ) ...وان أعواد الكبريت لم تكن سوى سنوات عمري التي أحرقتها
على عتبة حكايته المؤلمة ......فاني أرتعش حنينا إليه....
صديقتي.... اخترعي لي المرآة السحرية...دعيني أراه على البعد ..كيف يعيش في غيابي
.كيف يأكل.. كيف يشرب.. كيف يضحك..كيف يبكي.. كيف يفرح..كيف يحزن...
كيف يسهر...كيف يخون
.فاني أرتعش حنينا إليه !!
صديقتي....اقرأي لي كفي ... دققي في خطوط يدي...اخدعيني ..تفنني في خديعتي
قولي ان الخطوط هي الدروب ..وان الدروب يوما ما ستنتهي إليه !...فاني أرتعش حنينا إليه !!
صديقتي ... كوني أمي في هذا المساء....فاني أحتاج قلب أمي هذه الليلة بشدة
ودثريني . . دثريني
فاني أرتعش حنينا إليه
(الكاتبة شهرزاد الخليج )
16 notes
·
View notes
Text
🔴 2 افريل ...اليوم العالمي لكتاب الطفل :
⬅️ اختير هذا اليوم لأنه يوم ميلاد الكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن مؤلف عدة قصص و ��كايات للاطفال من أشهر��ا:
" بائعة الكبريت " .. ( 1805- 1875) .
1 note
·
View note
Text
-أخبروا سبيستون أن فتى المستقبل حزين، وأخبروا كونان أن قضايا حياتنا لم تحل إلى الأن، وأخبروا ريمي أنه لم يعد لدينا الأمل بالإستمرار، حتى نحقق حلمنا وأخبروا فلونا أن العيش في جزيرة مثل العيش في عالمنا، وأخبروا أنا وأخي أننا إستسلمنا للألام، وأخبروا سالي أننا أصبحنا مثلها وأن جرح الزمان ما طاب، أخبروا عهد الأصدقاء أن ليس للأصدقاء وجود، وأخبروا فتيات القوة بأن لم تعد فينا قوة، أخبروا كوزيت أن الشمع لم ينير مصيرنا، وأخبروا بائعة الكبريت أن الجو لم يعد بارداً-وأخبروا بابار أن عالم الأطفال لم يعد جميلاً، أخبروا عامر أننا قد خسرنا، وأخبروا السنافر ب أن شرشبيل هي حياتنا، أخبروا أيروكا أننا نريد أن نعود للوراء، أخبروا باربي بأن ليست كل الحياة وردية، وأخبروا إيميلي أننا لم يجملنا الصبر، أخبروا ليدي أننا نريد الهروب معها
أخبروا الحديقة السريه أن أسرارنا إنتهت ، أخبروا روميو أن الحياة لم تهدينا أضواء بأخر النفق.
35 notes
·
View notes
Text
البرد الّي أكلناه هاي الأيام،
ما أكلته بائعة الكبريت، ولا روز تبعت التايتنك
ولا حتّى سالي بعز الاربعينية، ولا جيري لما طرده توم من البيت.
13 notes
·
View notes
Text
أنا غاسل يدي من البشر من يوم ما بائعة الكبريت ماتت من البرد.
1 note
·
View note
Text
ماتت بائعة الكبريت برداً فأصبحت اسطورة ...
ومات آلاف الأطفال في وطني بردا وجوعاً
فصمتت كل المعمورة .!!
غدا في محكمة السماء نلتقي وهناك يكون العدل .حسبنا الله ونعم الوكيل💔
😢😢😢
2 notes
·
View notes
Text
شكرا للنادل الذي سألني : كيف كان يومك ؟ وهو لايعرفني ..في مثل هذا الجو البارد ؟.
ماتت بائعة الكبريت.
مات عم ريمي وعاشت ريمي يتيمه في البرد القارص.
طردت اﻵنسه منشن سالي من المعهد .
ضاعت غنم جد هايدي.
كان روميو في عهد الاصدقاء يقف تحت البرد لتنظيف المداخن.
توم طرد جيري من البيت.
احداث لاتُنسى.
19 notes
·
View notes
Text
حكاية بائعة الكبريت
عندما نكون في السّماء
حياة الدّنيا ليس نصيبنا
تلك القصة من الماضي القريب ، تحكي أن فتاة صغيرة وجميلة عاشت في المدينة ، وفي ليلة رأس السنة كانت تسير على جانب الطريق ومعها علب عديدة من الكبريت في سلة تمسكها بيدها ، وكان الثلج يتساقط على شعرها ، وعي ضفائرها المتدلية على وجهها .
سارت منذ الصباح ، ولكنها لم تتمكن من بيع أي علبة كبريت، ظلت تستعطف المارة ،وتمدّ لهم يدها الصغيرة ، ولكن لم يكترث لها أحد ،تجاهلوا نظراتها الحزينة ،كانوا يحملون أكياسا بالحلوى ووالهدايا ،لكنهم لم يعطوها شيئا،كان أبنائهم ينظرون إليها، لها نفس عمرهم ،ويلاحظون أنّها ظريفة ،لكن الآباء كانوا يمتعضون من وجودها في طريقهم، الكلّ كان يفكر، كيف يستمتع بأمسية ليلة رأس السنة ، وكيف يجعل ليلته أكثر سعادة،ومائدته أكثر ازدحاما بالطعام،أمّا هي فمن يفكر فيها ؟
ظلت تلك الفتاة تسير وفجأة استوقفها ، متجر لبيع الكعك والحلويات الشهية ،فتطلعت إلى منظرها الجميل ، وكانت تشعر بالجوع الشديد ، لأنها لم تأكل منذ الصباح فتجاهلت ما رأت، وأكملت طريقها ، وأشتد البرد، وزاد سقوط الثلج ، وشعرت الفتاة بقسوة الطقس، وبدأ جسمها الصغيريرتجف من الصّقيع .
أكملت الفتاة طريقها، لكنها كانت تسير بصعوبة ، فلم تكن لها جوارب ،ولسع البرد ساقيها و تجمدت أصابعها ،سرحت مع أفكارها : هذا الصباح كانت تجلس في البيت ترعى جدتها المريضة ، لكن طلب منها والدها الخروج لبيع الكبريت لأنه لم يكن يطيق أن تبقى دون عمل، حتى فيهذا اليوم الشديد البرودة ، بل توعدها بالعقاب إن رجعت دون بيع كل الكبريت الذي معها ،. فاضطرت الفتاة للخروج ، وهي تحلم ببيع ما لديها،إعتقدت أن ال��اس سيكونون كرماء اليوم ،وستحقق أمنيتها في شراء كعكة صغيرة ،والإحتفال مع جدّتها المريضة بليلة رأس السنة ...
إقترب الليل وهي دون طعام أو شراب ، وكادت تعود للمنزل، لكنها تذكرت تهديد والدها ، لها بالضرب أن لم تبع كل ما بحوزتها فتماسكت ، وأكملت طريقها ، وقد انهكها الشعور بالجوع والتعب اصطدمت برجل وسألته ، ما أن كان يريد بعض الكبريت، وأخبرته أنها جائعة لعل قلبه يرقّ، لكنه اعتذر ،فهو لا يريد أن يعود متأخرا هذه الليلة.
وجدت الفتاة الصغيرة زاوية بين منزلين ، فجلست لأخذ قسط من الراحة ، واشتدت حده البرد فنظرت الفتاة إلى الكبريت ، وفكرت في إشعال عود للحصول على الدفء لكن ترددتقليلا ، لو علم والدها بأنها أشعلت عودا ، للحصول على الدفء سيغضب منها .
لكن البرد الشديد جعلها تفكر في إشعال واحد فقط ، فتشجعت، وأشعلت عودًا من الكبريت ، وفجأة تحوّل إلى مدفئة مصنوعة من الحديد ، وشعرت الفتاة بالدفء واقتربت من المدفئة لتتخلص من البرد ،وبعد لحظات قليلة سقط الثلج على عود الكبريت فأطفئه .
فاختفت المدفئة الحديدية ،وخاب أملها وسرعان ، ما عادت ترتجف ثم قررت إشعال عود آخر ، فظهر جدار شفاف ترى من خلاله منزلا به العديد من الشموع ، الذي يبعث الدفئ في أرجاء المنزل ، و رأت افراد العائلة يتناولون طعاما شهيا على المائدة، واقتربت الفتاة نحو المائدة حيث توجد إوزة مشوية ، شهية ،وأحست برائحتها تغمر المكان ..
أوشكت الفتاة على الإمساك بها وأكلها ، لكن انطفأت شعلة عود الكبريت، واختفى المنزل ،فشعرت بخيبة الأمل مرة أخرى، ونظرت إلى السّماء ،وتمنّت العون من الله ، فرأت نجمة تسقط من السّماء ، كانت تعلم أنّ سقوط نجمة يعنى وفاة شخص ، وكانت جدّتها مريضة، فخافت عليها ،وظلت تشعل الاعواد،و تناديها وتطلب منها الإنتظار حتى ترجع لها كانت تريد أن تفرح بليلة رأس السنة ككل الأطفال،وان تنام في حضن جدتها كما تعودت أن تفعل،وتحكي لها حكاية جميلة ...
عندما أشعلت آخر عود من العلبة، ظهرت لها جدتها ، وأخبرتها أنّها تحبها وطلبت الفتاة الصغيرة ، من جدتها أن تبقى معها فأمسكت بها من يدها ، وأخذتها إلى السّماء ، شعرت بالشبع والسرور ،لمست بيدها الصغيرة حبات الثلج ،لكنها كانت دافئة، في الأسفل كانت تشاهد الأضواء ،وتسمع ضحكات الأطفال ،قالت في نفسها :حظهم أحسن مني ،لكن الآن كل هذا لم يعد مهما فلن أشتكي بعد الآن ..
في الصباح وجها الناس متجمّدة من البرد، وقد فارقت الحياة ،لكنها كانت تبتسم ،لقد وجدت عالما أفضل ،دون شر ولا قسوة ولا جوع مع جدتها التي تعطف عليها،في الحياة لم يرحمها أحد حتى بشراء علبة كبريت ،أو بقطعة خبز ،من يهتم لبنت فقيرة ...
عبرة
حرام أن يموت طفل من الجوع ،والبرد وأتم تأكلون حتى التخمة وتشربون حتى الثمالة ..حرام !!
#انقذو_غزة_من_المتعطشين_للدماء
0 notes
Text
دخل عليا محمود أخويا يطلب مني حاجة، كنت مشغل تتر كرتون بائعة الكبريت، وبشكل لا إرادي زي الطفل اللي بيكون نايم وتفتح جنبه اغنية فيصحى يرقص ويكمل نوم تاني؛ بدأ محمود وهو واقف منتظرني اديله اللي بيطلبه مني ي��دد مع الأغنية بدون ��فكير:
الثلج يحيط بطفلتنا و البيت بعيد عن يدنا .
والصوت ينادي و العود ينادي .
من يسمعها . من يسمعها .
و هي تنادي من يسمعها .
كبريت كبريت.
وبعدين أدرك إني أنا اللي مشغل التتر دا بعد ما كان اخد منّي كل حاجة ومشي وهو بيقول: كبريتٌ كبرييييييت، وراح قاطع كلامه وقايللي يا حاااايوااااااااان وهو بيضحك 😂😂
وكأنه قفشني بلعب في فئة عمرية مش بتاعتي أنا اللي ديما برخم عليه عشان أقلب الكرتون اللي هو فاتحه!
1 note
·
View note
Photo
ثم غفت بائعة الكبريت من فترة وانا قاعد بقلب في ذكرايتي اللتي لا قيمة لها جبت قناة سبيس تون ومرطيف بائعة الكبيرت حاولت افتكر احساسي ناحية القصة دي وافتكرت ان كنت ديما معتقد ان مع شروق الشمس بائعة الكبريت هتصحي مع ان القصة بتنتهي وهي لسه مغمضة ومبتسمة وشكيت في الفكرة اللي كانت عندي ، هل فعلا صحيت من غفوتها ؟؟ بعد البحث والرجوع للقصة عرفت انها فضلت ترقص وتلعب في حلمها .
3 notes
·
View notes
Text
عيد سبيستون ال 19
تخيل أن الكون لا طعم له أو لون أو أن التلفزيون من غير سبيستون :'')
ربَّتنِي بأبطالِ قِصصِهَا ،بثراَءِ معجمِ لُغتِهَا، و فصاحةِ وطلاقَةِ نُطقِهَا ! بالقِيَمِ التِي سَعى مركَزُ دوبلاَجِ الزهرةِ بدمشقَ و أداءِ الشَّارات أن يتضَمَّنَهَا في كلِّ حلقةٍ هذَّبتْ صوتي ، استودعتِ في أملًا لا ينضبْ، و حبَّا للصديقِ لا يساومُ بمليونِ ذهب
شكرا: ماري، جنى، صفاء،، عدنان، لينا، كونان، سينشي، كيلوا، قون، هيسوكا، انستازيا، ريمي ، جوليكور، العم فيتاليس، سالي، إيميلي، ألفريدو، روميو، حسان، فرح، ميمي، سامي، وسيم، منصور، ريكا، لوفي، ناروتو،توغو موري، مينشن ، نغم، فادي، روبن، آن، فلة، بائعة الكبريت، بابار فيل، همتارو، دورايمون، أكيرا، بيكاتشو، بيدابول، إيروكا، كابتن ماجد....الخ
شكرا : رشا رزق، طارق العربي طرقان و محمد طرقان، هالة الصباغ، ميادة الحاج، زيادالرفاعي، مأمون الرفاعي، رأفت بازو... كل باسمه .
326 notes
·
View notes
Text
غزة هي ذاتها بائعة الكبريت ونحن أعوادها المحترقة
13 notes
·
View notes