#بائع فاكهة
Explore tagged Tumblr posts
Text
مصرع بائع فاكهة خلال مشاجرة بسبب الخلاف على شراء قطعة أرض بالخانكة
مصرع بائع فاكهة خلال مشاجرة بسبب الخلاف على شراء قطعة أرض بالخانكة
تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، إخطارا من مأمور مركز شرطة الخانكة، يفيد ورود بلاغ من مستشفى السلام بالقاهرة، باستقبال شخص مصاب بكسر بقاع الجمجمة، وتوفي خلال تقديم العلاج له. على الفور انتقل ضباط مباحث المركز لمكان الواقعة، وبالمعاينة والفحص تبين حدوث مشاجرة بين كلا من “م إ إ”، 25 سنة، بائع فاكهة، مصاب بكسر بقاع الجمجمة، وطرف ثان “م إ م”، 66 سنة، بالمعاش، ونجله “س م إ”، 38 سنة، بائع…
View On WordPress
#اخبار القليوبية#الخانكة#امن القليوبية#بائع فاكهة#شراء قطعة أرض#عرب العيايدة#فكهاني#مديرية أمن القليوبية#مشاجرة#موظف بالمعاش
0 notes
Text
بائع البرتقال..🍃
كنت لا ازال في أول مشوار الدراسة الجامعية ...سنوات مرت... سنوات كئيبة وتحمل بين أيامها الحزن....إستأجرتُ غرفة صغيرة في المدينة لأنام فيها وأتابع دراستي..والدي موظف أرسلني لمتابعة دراستي ويأمل بأن أُصبِح طبيباً وينسى سنوات الشقاء..ويمازحني قائلاً هيا إجتهد وكن طبيباً لتعالجني مجاناً... ويبتسم...إبتسامة أشعر بها كل الحزن ومغلفة بشيء من الدعم. أنا اشتاق اليه الأن....كل يوم صباحاً أذهب للجامعة سيراً لتوفير بعض المصاريف...وفي طريقي ألتقي بائع البرتقال على طرف الرصيف ..كان قد عرض بضاعته الطازجة مع ميزان نحاسي قديم لكن ترى بين كفتيه الصدق والعدل... وهو عبر ابواب الثمانين وخط الشيب شعره الذي يخفيه تحت قبعة صوف اعتقد لازمته بكل الفصول... وفي وجهه كل البشاشة والطيبة...وتجاعيد تركت الايام أثارها عليه... وبأبتسامة حنونة ابوية وبعينان تتقد ذكاء يكاد ينبعث منها أمل ضعيف...كل يوم ألقي عليه السلام فيرده بصوت قوي مبتسمٍ .. حتى أعتدت رؤيته يومياَ واشتري منه حبات من البرتقال الطيب مع تفاحتان ينتقيها لي خصيصاَ ويسقيني بعض من العصير ...ويقول خذ أشرب انك بحاجة لت��ذية لتتابع دراستك... وستنجح...احببت كلامه ...وقصصه واخبار من الزمن الجميل...اجلس عنده على صندوق خشبي ويحادثني ويروي لي اجمل الذكريات ..إلا أنه يتوقف عن السرد عندما نآتي على ذِكر عائلته....يسكت... ويطغى على وجهه مسحة حزن...ينهي كلامه بدمعة خفية ويبتسم ويعطيني تفاحة ....وأذهب...انا توددت أليه واصبحت اشعر ببعض من الحنان الابوي...كل يوم صيفا مكانه مع الثلج والعصير شتاء ٍ مع بعض الحطبات المشتعلة في صفيحة من التنك تكاد تكون المدفأة .. يوماً سألته بعد ان استجمعت شجاعتي وبأصرار... عمي كريم اين زوجتك اولادك مسكنك الاساسي...اين عائلتك اين تنام..؟؟؟ نظر إليّ بحدة...وعقد مابين حاجبيه .. وسكت بعد ان زفر زفرة عميقة....وقال قم إلى منزلك بدأت السماء تمطر...هيا لديك دراسة...وشهادة...وانا انتظرك...وانتظر نجاحك...وبجدية أمرني بذلك ...قمت حزيناَ مفكرا بعمي كريم وكلماته .... اصبحت أمُر قربه كل يوم واراه حزينا وانا لا استطيع محادثته...مرت الايام وصيفاً وشتاءً.. وكل الفصول وكل السنوات ..وتخرجت واصبحت طبيباً َََ...ونجحت وانتقلت وتغيرت كل حياتي ....ولم استطع معالجة والدي كما تمنى فقد سبقنا الى السماء....وبكيت تعب والدي وشقاؤه وتمنياته ليراني طبيباً...انها الحياة....تذكرت عمو كريم بائع البرتقال...تركت كل شي خلفي وانطلقت بسيارتي الى المدينة لمكان الكريم .. فلعل الحياة تعاقبني....فلم اجده...ولم اجد تفاحاته ولا العصير ولا الميزان...سألت عنه جاره في الدكان ...وتحدثنا عنه وتذكرني.... وقال لي...صدقاً يابني هذا الرجل رحمه الله قد احبك ... وكان يكلمني عنك قائلا هذا ابني الذي اشعر بحنانه...سالت دمعة مسحتها بحزن اردف قائلاً لقد ترك لك رسالة وهذا الميزان....واعطاني الرسالة...وقال هو كان متأكدا بأنك ستسأل عنه بعد تركك المنطقة...وكان يقول سيعود...سيعود .. اخذت الرسالة وذهبت الى شاطيء البحر لأقرأها بهدوء ولوحدي..؛وقال فيها....بني...رسالتي هذه رداً على أسئلتك لي يوما....كان لي عائلة ومنزلا وبستان وزوجة واولاد وكثيراً من الاموال...علمت اولادي... وتفوقوا في حياتهم وتعبت معهم...لكن الحياة فيها مفاجآت...دخل الطمع بين افراد عائلتي والناس...الذين كنت معهم كريماَ وصادقاَ اعطيت الجميع ولكل سائل يطرق بابي...لكن بددوا اولادي ثروتي ...بعد وفاة والدتهم ...وانطلقوا إلى حياتهم كما يشتهون مع المال...تركت كل شيء خلفي...وتركت اولادي مع طمعهم وع��ت في هذه المدينة وحيدا بدأت بعمل نقل الصناديق والفاكهة الى المحلات ...وتحولت الى بائع فاكهة على هذا الرصيف الذي كان لي،خلف دكان جاري غرفة صغيرة لا يدخل اليها الضوء هي منزلي ومعيشتي في زاوية صغيرة ابكي بها اسفا على طمع البشر حتى ولو كانوا اولادي...فعندما التقيتك...وشاهدت اصرارك على الدراسة والنجاح وتوفيرك لقروشك توسمت بك كل الخير ..وقلت لربما الله عوضني بك عن اولادي...لكن لا أعلم ماذا تخبئ لنا الحياة وايامها...تأخرت عني ..ولا أعلم سبب غيابك....لقد عرفت بنجاحك وانتقالك إلى مدينة اخرى...وافتتاح عيادة لك...وكنت موقناً بأنك ستسأل عني ...لقد اقلقني غيابك.... وابتسمت مع دمعتي في غرفتي المظلمة بعدما فتك المرض بي...وأيقنت بعودتك....بني هذا الميزان لك...لتذكرني به...ولتعمل به في حياتك مع الناس....بالقسط والميزان ....كن بين الكرم والبخل...بين الفرح والحزن...بين الثقة والحذر....كن مع نفسك وربك....كن انت فقط نفسك...واجتهد وكافح ولا تتعود بعد النعمة على دوام النعمة...كن مع اولادك أباَ تعطيهم النصيحة ولا تكثر بين يديهم المال ....فانه زائل...كن وسطياً بكل شيء...كن وفياً لمن وقف الى جانبك...كن انت ياأبني الذي رأيت فيك كل حياتي وذكرياتي..
...طويت الرسالة...وقبلتها ...ومسحت بها دموعي وألقيتها بالبحر حتى تتبلل ولا يرى احد دموعي....وبكيت...🌹🍃
0 notes
Text
ذهب أحد البخلاء إلى بائع فاكهة ليشتري تمرًا ،فقال له: هل عندك تمر صغير النواة، عظيم اللحم، كثير الحلاوة؟ قال البائع: نعم ، قال البخيل : فاضبط ميزانك، واعص شيطانك ، وزن لي منه بربع قرش، قال البائع ضاحكًا:لا بد أن عندك اليوم ضيوفًا ؟ قال البخيل:لا ،ولكني أريد أن أمتع نفسي وعيالي
1 note
·
View note
Photo
عربة لبيع الفواكه والخضروات بشكل منظم وجميل.
15 notes
·
View notes
Text
بائع فاكهة ايطالية قد كتب على البطيخ
لا تدق عليها لأنه لن يجيب عليك أحد 😂😂
46 notes
·
View notes
Text
وقفت أمام المرآة أتدرب على ما أريد قوله لكِ.
قلت شيئًا فخرج الكلام من فمي ولف مرتين في الهواء، ثم توقف. رأيته يطفو مترددًا مليئًا بالحيرة. مددت يدي نحوه. عدلت كلمة وحذفت كلمة. نظرت له بغير رضا.
وضعت ثيابي علي وخرجت، والكلام يتبعني. قابلت صديقًا وجلسنا على قهوة وطلبت شايًا بالنعناع. تحسن مزاجي بشكل ملحوظ. لمحت وردًا فاتح اللون يعبر من بين سور حديدي، وفكرت أن أقطف لكِ منه واحدة، لكني كرهت أن أمشي في الطريق حاملًا وردة في يدي.
رأيت رضيعًا على كتف أمه، تفاصل بائع فاكهة في الأسعار، وولدها يبتسم لها من حيث لا تراه. أو هكذا تهيأ لي.
في آخر اليوم عدت. عندما رأيتكِ رقَ قلبي لكِ ونسيت ما حفظته. خرج الكلام من فمي معطرًا بالنعناع، والورد فاتح اللون، وابتسامة الرضيع، دون قصد مني ولا تخطيط، ونفذ إلى قلبكِ بكل بساطة.
- عندما يكتب فريد عمارة ❤️
7 notes
·
View notes
Photo
كنتُ بالأمس في جولة مع صديقتي. كان الجو حاراً رطباً بخيلاً بنسمة هواء إلا كل ساعة. تجولنا كثيراً حتى ذابت أقدامنا ولما انتهينا استقليت الحافلة رجوعاً إلى أكتوبر وما إن انطلقنا حتى شعرت بإعياء شديد. ألم في قدماي من أثر المشي ومثله في رأسي بسبب الحر وعطش استبد بحلقي ورغبة في غلق عيناي فلا أفتحهما حتى يوم الأربعاء. لكنّي كنت لا أزال في الحافلة وبجانبي امرأة عربية تتحدث سريعاً وتنطق الجيم كالقاف. قلت لنفسي: ليست سورية فرد صوت من جانب عقلي: وهل أدركتي جميع اللكنات المحلية السورية حتى تقرري أنها ليست كذلك؟ رددت في عصبية: يا أخي لا يهم! وددت لو بإمكاني الانتقال بالإشعاع إلى شاطئ البحر لكنّ ذلك سيكون مكلفاً جداً ونحن في نهاية حزيران بالفعل فضلاً عن أن وسيلة انتقال كهذه لم توجد بعد! إذن سأبتاع بطيخة! فالبطيخ هو الشئ الوحيد الذي قد ��غنيني عن شاطئ البحر! وأنا لم آكله تقريباً منذ بداية الصيف! نزلتُ هذه المرة في نهاية الحي السابع حيث يوجد بائع فاكهة عند أول شارع الحجاز. طلبتُ من البائع انتقاء واحدة وسألت: هل من الممكن أن تشقها؟ فأنا لن أشتري البطيخ لأول مرة غيباً. قال بفخر أن كل بطيخه أحمر قلت أن المهم الطعم. حاول البائع إقناعي أن الطعم شئ نسبي. أصررت: وحياتك إن كانت بيضاء كاللّفت ولكنها طيبة الطعم سآخذها! شقها فكانت حمراء. أذاقني إياها فكانت رائعة! أخذت البطيخة وأنا أشعر بالسعادة. لن اطبخ شيئاً هذا الأسبوع. سآكل البطيخ كل يوم. سأترك قطعة على إفريز الشباك كدعوة للسلام فإذا مر الفأر ليلاً أكلها وأقلع عن اقتحام مرسمي. لكنّ شارع الحجاز هذا طويل ولا توجد في الجوار سيارة تحملني حتى آخره. حملت البطيخة في كيس على امتداد ذراعي. بالكاد سرت عشرة أمتار ثم توقفت. رفعت البطيخة وكورت ذراعي اليمنى ثم شبكت أصابعي تحتها لمزيد من الدعم. كانت البطيخة ثقيلة بالفعل والشارع لا ينتهي. وصلت إلى نهايته وبقى عبور الطريق وهو سريع تمر عليه العربات كما الريح. عبرت الحارة الأولى في سلام وبقى عليّ عبور الأخرى. تنفست عميقاً وحملت البطيخة بكلتا ذراعي وسرت بقدر ما بقى بي من طاقة. رأيت أنواراً في البعيد تقترب فأسرعت باتجاه الطرف الآخر. فكرت أنه في حال صدمتني سيارة فسأصبح شهيدة البطيخ بلا شك! وصلت أخيراً إلى البناية وتذكرتُ الآن فقط أن المرسم في الدور السادس! اللعنة! أمامي تسع وتسعون درجة! نظرت عالياً عبر بئر السلم وأنا أتلو الشهادتين للمرة المئة بعد الألف. صعدت بينما ذراعيّ تصرخان من الألم وتساءلتُ إن كنت سأستطيع تذوق تلك البطيخة اليوم أم فقط سأسقط على عتبة الباب فلا أنهض إلا يوم الأربعاء. ٢٢ يونيو (at 6 October City) https://www.instagram.com/p/BzDw30WnvBZ/?igshid=jd9c209g8jyp
5 notes
·
View notes
Text
ضبط عامل متهم بالاعتداء على بائع فاكهة ضايق زوجته فى 6 أكتوبر
ضبط عامل متهم بالاعتداء على بائع فاكهة ضايق زوجته فى 6 أكتوبر
ألقى رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، القبض على عامل، لاتهامه بالاعتداء على بائع فاكهة بآلة حادة، بسبب اتهام المجني عليه بمضايقة زوجة المتهم خلال شراء الفاكهة منه، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق. تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد اعتداء أحد الأشخاص على بائع فاكهة بمدينة 6 أكتوبر، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين إصابة المجني عليه بجرح نتيجة تعرضه لاعتداء بآلة حادة، وتوصلت…
View On WordPress
0 notes
Text
بائع البرتقال..
كنت لا ازال في أول مشوار الدراسة الجامعية ...سنوات مرت... سنوات كئيبة وتحمل بين أيامها الحزن....إستأجرتُ غرفة صغيرة في المدينة لأنام فيها وأتابع دراستي..والدي موظف أرسلني لمتابعة دراستي ويأمل بأن أُصبِح طبيباً وينسى سنوات الشقاء..ويمازحني قائلاً هيا إجتهد وكن طبيباً لتعالجني مجاناً... ويبتسم...إبتسامة أشعر بها كل الحزن ومغلفة بشيء من الدعم. أنا اشتاق اليه الأن....كل يوم صباحاً أذهب للجامعة سيراً لتوفير بعض المصاريف...وفي طريقي ألتقي بائع البرتقال على طرف الرصيف ..كان قد عرض بضاعته الطازجة مع ميزان نحاسي قديم لكن ترى بين كفتيه الصدق والعدل... وهو عبر ابواب الثمانين وخط الشيب شعره الذي يخفيه تحت قبعة صوف اعتقد لازمته بكل الفصول... وفي وجهه كل البشاشة والطيبة...وتجاعيد تركت الايام أثارها عليه... وبأبتسامة حنونة ابوية وبعينان تتقد ذكاء يكاد ينبعث منها أمل ضعيف...كل يوم ألقي عليه السلام فيرده بصوت قوي مبتسمٍ .. حتى أعتدت رؤيته يومياَ واشتري منه حبات من البرتقال الطيب مع تفاحتان ينتقيها لي خصيصاَ ويسقيني بعض من العصير ...ويقول خذ أشرب انك بحاجة لتغذية لتتابع دراستك... وستنجح...احببت كلامه ...وقصصه واخبار من الزمن الجميل...اجلس عنده على صندوق خشبي ويحادثني ويروي لي اجمل الذكريات ..إلا أنه يتوقف عن السرد عندما نآتي على ذِكر عائلته....يسكت... ويطغى على وجهه مسحة حزن...ينهي كلامه بدمعة خفية ويبتسم ويعطيني تفاحة ....وأذهب...انا توددت أليه واصبحت اشعر ببعض من الحنان الابوي...كل يوم صيفا مكانه مع الثلج والعصير شتاء ٍ مع بعض الحطبات المشتعلة في صفيحة من التنك تكاد تكون المدفأة .. يوماً سألته بعد ان استجمعت شجاعتي وبأصرار... عمي كريم اين زوجتك اولادك مسكنك الاساسي...اين عائلتك اين تنام..؟؟؟ نظر إليّ بحدة...وعقد مابين حاجبيه .. وسكت بعد ان زفر زفرة عميقة....وقال قم إلى منزلك بدأت السماء تمطر...هيا لديك دراسة...وشهادة...وانا انتظرك...وانتظر نجاحك...وبجدية أمرني بذلك ...قمت حزيناَ مفكرا بعمي كريم وكلماته .... اصبحت أمُر قربه كل يوم واراه حزينا وانا لا استطيع محادثته...مرت الايام وصيفاً وشتاءً.. وكل الفصول وكل السنوات ..وتخرجت واصبحت طبيباً َََ...ونجحت وانتقلت وتغيرت كل حياتي ....ولم استطع معالجة والدي كما تمنى فقد سبقنا الى السماء....وبكيت تعب والدي وشقاؤه وتمنياته ليراني طبيباً...انها الحياة....تذكرت عمو كريم بائع البرتقال...تركت كل شي خلفي وانطلقت بسيارتي الى المدينة لمكان الكريم .. فلعل الحياة تعاقبني....فلم اجده...ولم اجد تفاحاته ولا العصير ولا الميزان...سألت عنه جاره في الدكان ...وتحدثنا عنه وتذكرني.... وقال لي...صدقاً يابني هذا الرجل رحمه الله قد احبك ... وكان يكلمني عنك قائلا هذا ابني الذي اشعر بحنانه...سالت دمعة مسحتها بحزن اردف قائلاً لقد ترك لك رسالة وهذا الميزان....واعطاني الرسالة...وقال هو كان متأكدا بأنك ستسأل عنه بعد تركك المنطقة...وكان يقول سيعود...سيعود .. اخذت الرسالة وذهبت الى شاطيء البحر لأقرأها بهدوء ولوحدي..؛وقال فيها....بني...رسالتي هذه رداً على أسئلتك لي يوما....كان لي عائلة ومنزلا وبستان وزوجة واولاد وكثيراً من الاموال...علمت اولادي... وتفوقوا في حياتهم وتعبت معهم...لكن الحياة فيها مفاجآت...دخل الطمع بين افراد عائلتي والناس...الذين كنت معهم كريماَ وصادقاَ اعطيت الجميع ولكل سائل يطرق بابي...لكن بددوا اولادي ثروتي ...بعد وفاة والدتهم ...وانطلقوا إلى حياتهم كما يشتهون مع المال...تركت كل شيء خلفي...وتركت اولادي مع طمعهم وعشت في هذه المدينة وحيدا بدأت بعمل نقل الصناديق والفاكهة الى المحلات ...وتحولت الى بائع فاكهة على هذا الرصيف الذي كان لي،خلف دكان جاري غرفة صغيرة لا يدخل اليها الضوء هي منزلي ومعيشتي في زاوية صغيرة ابكي بها اسفا على طمع البشر حتى ولو كانوا اولادي...فعندما التقيتك...وشاهدت اصرارك على الدراسة والنجاح وتوفيرك لقروشك توسمت بك كل الخير ..وقلت لربما الله عوضني بك عن اولادي...لكن لا أعلم ماذا تخبئ لنا الحياة وايامها...تأخرت عني ..ولا أعلم سبب غيابك....لقد عرفت بنجاحك وانتقالك إلى مدينة اخرى...وافتتاح عيادة لك...وكنت موقناً بأنك ستسأل عني ...لقد اقلقني غيابك.... وابتسمت مع دمعتي في غرفتي المظلمة بعدما فتك المرض بي...وأيقنت بعودتك....بني هذا الميزان لك...لتذكرني به...ولتعمل به في حياتك مع الناس....بالقسط والميزان ....كن بين الكرم والبخل...بين الفرح والحزن...بين الثقة والحذر....كن مع نفسك وربك....كن انت فقط نفسك...واجتهد وكافح ولا تتعود بعد النعمة على دوام النعمة...كن مع اولادك أباَ تعطيهم النصيحة ولا تكثر بين يديهم المال ....فانه زائل...كن وسطياً بكل شيء...كن وفياً لمن وقف الى جانبك...كن انت ياأبني الذي رأيت فيك كل حياتي وذكرياتي..
...طويت الرسالة...وقبلتها ...ومسحت بها دموعي وألقيتها بالبحر حتى تتبلل ولا يرى احد دموعي....وبكيت...
علق بشيء تؤجر عليه
0 notes
Photo
1912 Marchand de fruits a Paris .. بائع فاكهة في باريس ١٩١٢ ..#paris #France (à Paris, France) https://www.instagram.com/p/B7IeJX-CYmP/?igshid=1c3z8ix9gjxxw
0 notes
Text
لماذا تغير طعم التفاح؟؟؟؟؟؟
و تسألني يا صاحبي: ليش تغيّر طعمُ التفاح لمن يعرف دمشق قبل ٤٠ سنه واكثر زمان كانت أسماؤنا أحلى و النساء أكثر أنوثة ورائحة البامية تتسرب من شبابيك البيوت وساعة 'الجوفيال' في يد الأب العجوز أغلى أجهزة البيت سعراً وأكثرها حداثة وحبات المطر أكثر اكتنازاً بالماء ,, زمان ,, كانت أخبار الثامنة أقلّ دموية ... والأحد الرياضي كانت غمزة 'سميرة توفيق' تحرج الامهات وتعتبر أكثر مشاهد التلفزيون جرأة ، وأجرة الباص فرنك ونص والصحف تنشر فجرا" أسماء الناجحين بالبكلوريا كان المزراب يخزّن ماء الشتاء في البراميل، أو بئر البيت وكُتّاب القصة ينشرون مجموعات مشتركة والجارة تمدّ يدها فجرا من خلف الباب بكوب شاي ساخن لصاحب النظافة(الزبّال) فيمسح عرقه ويستظلّ بالجدار! ولم نكن نعرف بعد أن هناك فاكهة تتطابق بالاسم مع منظف الأحذية' الكيوي' وأننا يوماً ما سنخلع جهاز الهاتف من شروشه ونحمله في جيوبنا!! كانت 'القضامة المالحة! توصف علاجاً للمغص، والمغبرة للحموضة؛! والأولاد يقبّلون يد الجار صباح العيد، وبوط الرياضة الصيني في مقدمة أحلام الطلبة المتفوقين! والتلفزيون يفتح السادسة بعد الظهر و يغلق شاشته في موعد محدد مثل أي محل أو مطعم! حين كانت أقلام “البيك الأحمر” هي الوسيلة الوحيدة للتعبير عن الحب قبل اختراع الموبايلات، وعندما كانت المكتبات تبيع اوتوغرافات ودفاتر خاصة للرسائل اوراقها مزينة بالورد, أما الورد ذاته فكان يباع فقط في ابو رمانه ، الحي الأرستقراطي الباذخ في ذلك الزمان!! كانت جوازات السفر تكتب بخط اليد، والسفر الى جميع البلدان بالقطار، وقمصان 'النص كم' للرجال تعتبرها العائلات المحافظة عيبا وتخدش الحياء! كانت البيوت تكاد لا تخلو من فرن 'ابو ذان وأبو حجر' الحديدي، والأمهات يعجنّ الطحين في الفجر ليخبزنه في الصباح، والأغنام والماعز تدق بأجراسها أن بائع الحليب صار في الحي، كان مسلسل 'حمام الهنا' لدريد ونهاد يجمع الناس مساء،, ومباريات 'محمد علي كلاي' تجمعهم في سهرات الثلاثاء و كانت الناس تهنئ أو تعزّي بكيس سكّر 'أبو خط أحمر' وزن مئة كيلو غرام،, والأمهات يحممّن الأولاد في اللكن، و'اللقرمش مرمش' يحملها الناس لزيارة المرضى! كان 'الانترنت' رجماً بالغيب لم يتوقعه أحذق العرّافين ولو حدّثتَ أحدا يومها عن 'العدسات اللاصقة' لاعتبرك مرتدّاً أو زنديقاً تستحق الرجم، أما 'الماسنجر' فلو حملته للناس لصار لك شيعة وأتباع!! حين كان مذاق الأيام أشهى، ومذاق الشمس في أفواهنا أطيب والبرد يجعل أكفّ التلاميذ حمراء ترتجف فيفركونها ببعضها،, كانت لهجات الناس أحلى، وقلوبهم أكبر، وطموحاتهم بسيطة ومسكينة وساذجة! الموظفون ينامون قبل العاشرة، والزوجة في يوم الجمعة تخبئ سودة الدجاجة وقوانص��ا لتقليها للزوج دلالة على تدليله حرارة الشمس كانت أكثر صرامة في التعامل مع الصائمين،, والثلج لم يكن يخلف موعده السنوي، كانت الحياة أكثر فقرا وبرداً وجوعاً، لكنها كانت دائما خضراء! و تسألني يا صاحبي: ليش تغيّر طعمُ التفاح 💔💔💔 الله على ذاك الزمن البسيط البريء .. هنيئا للذين عاشوه حتى ماتوا ولم يروا كل هذا الدمار النفسي الذي نعيشه و نراه كل يوم مئة مرة
5 notes
·
View notes
Photo
بائع فاكهة يفضح أساليب سامباولي في التجسس http://www.etihad24.com/?p=86094
0 notes
Text
وظائف خالية...بفروع كارفور بجميع المحافظات .شركة ماجد الفطيم وظائف خالية بكارفور
وظائف خالية…بفروع كارفور بجميع المحافظات .شركة ماجد الفطيم وظائف خالية بكارفور
وظائف خالية بكارفور تعلن شركة ماجد الفطيم للتجزئة – كارفور عن حاجتها للوظائف التالية للعمل بفروعها وظائف خالية بكارفور
1- كاشير 2- فني صيانة 3- موظف استعلامات 4- موظف أمن 5- موظف خدمه عملاء 6- موظف ديكور 7- منسق ممرات – قسم خضروات و فاكهة 8- منسقين ممرات 9- شيف سخن 10- حلوانى 11- سماك 12- بائع جبن 13- جزار وعلى من يرغب في التقدم لاحد الوظائف الحضور يومى الجمعة والسبت 23 و 24 أغسطس 2019 من الساعة 9…
View On WordPress
#masr alarabia#muscat#news#oman#oman news#shabiba#ucc1h#اخبار الشبيبة#اخبار سلطنة عمان#السلطان قابوس#الشبيبة#الغرف التجارية#الفطيم#جريدة الشبيبة#سلطنة عمان#شركة ماجد الفطيم للتجزئة وظائف خالية#علوم الشبيبة#عمان#غرفة القاهرة#فرص عمل#قابوس#كارفور#ماجد الفطيم#مسقط#مصر العربية#ملتقي التوظيف#وظائف#وظائف 2019#وظائف الكويت#وظائف اليوم
0 notes
Text
حبس بائع فاكهة 4 أيام لاتهامه بقتل كهربائى فى الجيزة
حبس بائع فاكهة 4 أيام لاتهامه بقتل كهربائى فى الجيزة
أمرت النيابة العامة في جنوب الجيزة، بحبس بائع لاتهامه بقتل كهربائى بميدان الجيزة، بسبب الخلاف على مكان البيع، 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها. تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا، يفيد مقتل أحد الأشخاص بميدان الجيزة، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين مقتل كهربائى نتيجة الاعتداء عليه بسلاح أبيض. كشفت تحريات رجال…
View On WordPress
0 notes
Text
السجن المشدد 15 سنة لبائع فاكهة قتل زميله في سوق المرج
عاقبت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالعباسية، برئاسة المستشار إبراهيم مصطفى، متهما بالسجن المشدد 15 سنة على خلفية اتهامه بقتل بائع فاكهة إثر مشاجرة بينهما.
وكشفت تحقيقات النيابة في القضية رقم 11826 لسنة 2016، أنه نشبت مشاجرة بين المتهم محمد محمود محمد وشهرته "أبوعريضة" بائع فاكهة، مع المجني عليه فارس قرني، بائع فاكهة، على أولوية الفرش بسوق منطقة المرج الجديدة، ثم استدرج المتهم المجني عليه إلى جلسة صلح بحضور البائعين، وتعدى خلالها عليه بالضرب وآخرين، ما تسبب في إصابته بنزيف حاد وكسر بالجمجمة ما أودى بحياته.
كانت المحكمة أصدرت حكمًا بمعاقبة ثلاثة متهمين آخرين في القضية بتهمة الاشتراك في قتل المجني عليه.
اخبارالساعة from Blogger https://ift.tt/2OzjQjz via IFTTT
0 notes