#انتظاره
Explore tagged Tumblr posts
Text
غوتيريش: انهاء الاحتلال وحل الصراع وقيام دولة فلسطينية مستقلة مسار طال انتظاره
مدار نيوز أعلن الناطق الرسمي باسم الأمم المتحدة، أن الأمين العام انطونيو غوتيريش سيشارك في مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية في حزيران المقبل. وقررت الجمعية العامة 18 أيلول الماضي عقد “مؤتمر دولي رفيع المستوى من أجل تسوية قضية فلسطين سلمياً وتنفيذ حل الدولتين” في حزيران. وفي هذا السياق، قال الناطق الرسمي للمنظمة الدولية، ستيفان دوجاريك إن الأمين العام سيشارك في الجزء الافتتاحي من المؤتمر، مؤكدا…
0 notes
Text
"من الغباء الاكتتاب العام هذا العام": يشرح الرئيس التنفيذي لشركة Databricks سبب انتظاره للاكتتاب العام
اشراق العالم 24 متابعات تقنية: نقدم لكم في اشراق العالم 24 خبر بعنوان “”من الغباء الاكتتاب العام هذا العام”: يشرح الرئيس التنفيذي لشركة Databricks سبب انتظاره للاكتتاب العام ” نترككم مع محتوى الخبر أنهت Databricks للتو واحدة من أكبر جولات التمويل على الإطلاق، حيث جمعت مبلغًا مذهلاً قدره 10 مليارات دولار من رأس المال الجديد. وبطبيعة الحال، سارع مستثمرو التكنولوجيا إلى التساؤل عما يعنيه هذا…
0 notes
Text
#تتضمن#السنترالات اليوم الميزات التالية:#1-خطوط متعددة:يسمح السماح بخطوط متعددة للموظفين#بالتبديل بين المكالمات لتحسين إدارة أوقات زيادة حجم المكالمات#سيحدد حجم عملك عدد الخطوط التي تحتاجها لهاتف عملك. يمكن#للشركات الصغيرة أن تعمل بشكل جيد مع سطرين إلى أربعة خطوط#2-المحول التلقائي : يمكن لخط هاتف العمل أن يقدم مصاحبة آلية#لتحية المتصلين وتوجيههم إلى الموظف المناسب#3-البريد الصوتي المرئي :يمكن لأنظمة البريد الصوتي لهواتف#الأعمال أن تفعل أكثر من مجرد تخزين الرسائل المسجلة. يمكنهم#نسخ البريد الصوتي وإرساله مباشرة إلى الموظف عبر البريد الإلكتروني#أو الرسائل النصية#4-المكالمات الجماعية :يمكن جدولة الاجتماعات عبر الهاتف، حيث#يشارك العديد من المتصلين في المكالمة الجماعية. هذه الميزة#ضرورية للمؤسسات التي لديها موظفين عن بعد#5-إعادة توجيه المكالمات: يمكن إعادة توجيه المكالمات إلى رقم آخر#حسب الحاجة، أو حتى إلى عنوان بريد إلكتروني#6-الرسائل قيد الانتظار :يمكنك تسجيل رسالة تتيح للمحتجزين معرفة#أنه سيتم الرد على مكالمتهم في أقرب وقت ممكن. يمكنك أيضًا#تشغيل الموسيقى عبر الخط للمتصل أثناء انتظاره#7-دعم الهاتف: ييجب أن تكون#أنظمة_السنترالات الحديثة متوافقة مع#سماعات الرأس السلكية واللاسلكي اذا كنت تبحث عن تركيب او شراء#سنترال مناسب لعملك لا تتردد في التواصل بنا#في#شركه_اون_لاين_تك#ولمعرفة كافة عروضنا وخدماتنا زوروا موقعنا#Call us now: 01026009733 - 01111306275 - 01019717419#Email: [email protected]#Website: www.onlinetech-eg.com W
0 notes
Text
مشكلتنا إننا عايزين العوض دلوقتي.. وعايزين النِعمة حالاً.. ومش مصدقين إنها لو اتأخرت ممكن تحصل في يوم من الأيام
مع إن أغلب القصص الحلوة اللي بنسمعها من ناس.. بتكون عوض بعد صبر.. ونِعمة بعد رضا.. ونجاح بعد صعوبة
يارب كل حد ينول اللي على قلبه مهما طال مناه.. وماحدش يفقد الرجاء مهما طال انتظاره
-رفيق عصام
21 notes
·
View notes
Text
الكلام لي قبلكم والله
مخادعة " الوقت المناسب "
يقع الإنسانُ فريسة هذا العذر ينتظر "الوقت المناسب" ويطول انتظاره .. ينهمك في مُجريات الحياة، تأخذه يمنة ويسرة، تشيب أهدافه وطمو��اتهُ ورؤاه معه؛ لعلّ "الوقت المناسب" والظروف الملائمة بالجرامات تتجلّى، ووهمًا ينتظر.
فسيهتم بصحته يومًا ما، وسيراجع عباداته الأسبوع القادم، وسيزيد ثقافته حين يتفرّغ، وسيلتفت لأبنائه في أقرب فرصة، وسيبدأ مشروعه حال اتزان أموره و و ....
الوقت المناسب هو الآن في معظم الأحيان، هذا التسويف داءٌ لعمل الدنيا فيضيع خيرٌ كثير بسببه، وداءٌ من الارتقاء في سلالم الآخرة والاقتراب من رضوان الله.
افتح ملفّاتك، ابسط مهمّاتك، تفقّد مصالحك، رتّبها .. وابدأ فورًا بالمتاح المقدور عليه، ولا تدع يومًا يضيع صفرًا لا أولى ولا آخرة .. طيّب الله أيامك وأصلح أحوالك و أيقظ غفوتك .
#تمبلر#صداقة#صدقة جارية#دعاء#اسلاميات#ايمان#صدقة#دعاء للموتى#صدقات#أصدقاء تمبلر#تمبلريات#آل تمبلر#تمبلر بالعربي#اقتباسات تمبلر#صديق#صباح تمبلر#صديقتي
25 notes
·
View notes
Text
لا أذكر مرةً أنني تنازلت بفرحة العيد للظروف المحيطة ، ولا نأيت عن بهجته ولا كبرت على انتظاره ؛ أحب الأعياد ، أشعر في كل عيد وكأن أطفال العالم يرقصون فرحًا في قلبي ، أعيشه بسرور كامل ولذة خاصة ، وأشعر به سيُكرمني ، لأنني أحييت فرحًا خالصًا لوجهه سبحانه .. *
181 notes
·
View notes
Text
يحمل في قلبة الأخبار السعيدة ولا أحد في انتظاره
Single
58 notes
·
View notes
Text
مَن طالَ صمتُه ، طالَ حديثُ قَلبه
ومن ��ال انتظاره، وجب نسيانه
31 notes
·
View notes
Text
سد خانة
مات أبوه منذ خمس سنوات، ومنذ ذلك الحين قرر وبشكل واع ألا يقترب من أحد سوى الأقرباء بالفعل، ألا يمد دائرة معارفه لتضم المزيد من المفقودين، اكتفى بأمه وأخته الصغرى ورفاقه بالجامعة، لكنه تخرج وتفرقت الشلة، عاد أحدهم لبلده بأسوان ليستقر ويتزوج، واستقر آخر بالاسكندرية ليحقق حلمه بالبقاء جوار البحر لأطول وقت ممكن، وشب الخلاف بينه وبين آخرهم للمنافسة على حب فتاة لم يكن يحبها من الأساس، حاول صاحبنا اقناع صاحبه كثيرًا بأنه لا يحب تلك الفتاة، ولا يحاول استمالتها، وأن جدوله مكتظ بالفعل بالمفقودين المستقبليين، لم يصدقه، قال إن الأمر كله خدعة لجذب التعاطف، هاجمه بأنه أوشك على الامساك بيدها حين ذهبوا جميعًا إلى السينما، أخبره أنها كانت على وشك التعثر، لكن صاحبه لم يوافقه واستمرت القطيعة ليومنا هذا بالرغم من اتضاح أن الفتاة لا تحب أيًا منهم وأنها تزوجت فور التخرج من ابن زميلة لأمها بالعمل. لم تهزه القطيعة بالكامل، هزه فراغ في سجل المقربين أثار حيرته، هل منحه القدر خانة يملأها أم أعفاه من فقد محقق؟ على الرغم من تفرق بقايا الشلة ظل على اتصال دائم بهم، يذهب لصديقه في أسوان مرتين شتاءً ويذهب للآخر في الاسكندرية مرتين صيفُا وبين تلك المرات يحاور الغرباء في المقاهي القريبة من محطة القطار، هناك يلقى غرباء منتظرين ما يجهله، والحديث معهم له نهاية غير مفاجئة، سواء باقتراب موعد القطار أو اقتراب موعد ما جاء المسافر ليفعله بالعاصمة. حيره الفراغ في سجله ثلاث سنوات حتى قرر ملأه، لم يعرف كيف يفعل ذلك بالضبط، فزملاء عمله اعتادوه منعزلًا بالفعل وهو مرتاح لذلك، وزملاء المدرسة تفرقوا لشلل منعزلة ومغلقة على أعضائها منذ سنوات، ويخشى الحديث مع من لا يعرفه على الانترنت، هذا باب واسع إن فتح لن يتمكن من إغلاقه وسجله محدود بفراغ في خانة واحدة فقط. الحل في إيجاد وحيد مثله، ولتيسير الصداقة قرر صيد ذلك الوحيد من مقهى مجاور لمنزله ليضيق احتمالات البعد الجغرافي. أصبح يعرج على مقاهي متعددة في مربع سكنه حتى استراح لمقهى منهم، صاحبه يقارب الثمانين إن لم يكن اجتازها بالفعل، والعاملين الوحيدين بالمقهى تجاوزا الأربعين بارتياح. جلس به يوميًا حتى ألف مرتاديه، الجزء الأكبر منهم وصلوا لسن المعاش ولم يجدوا أمامهم سوى الجلوس في المقهى، والجزء الباقي منقسم لقسمين، شلة في مثل سنه لكنهم يتهامسون فيما بينهم في ريبة فلم يستطيع الجزم بشيء تجاههم ولم يهتم لأنهم ستة وهو يريد واحدًا فقط، و ثلاثة شبان منفردين، تجاهل الأصغر مظهرًا بينهم، لم يجد حماسة في صداقة مماثلة، واحتار بين الآخرين، أحدهم أربكه بحركة عينه المتوترة دائمًا فوقع الاختيار على شاب أكبر منه قليلًا كما يبدو ولكن ما زال في اطار العمر القريب. راقبه لأسابيع، لا يأتي كل يوم ولكن على الأقل أربع مرات كل أسبوع، يجلس على نفس الطاولة كما يفعل كل رواد المقهى المنتظمين، يشرب شايًا بالنعناع ثم يتبعه بنعناع صافي، لا ينظر في هاتفه إلا وهو يهم بالمغادرة، قبل ذلك ينظر للشارع وكأنه في انتظار شيء ما، لم يعرف كيف يفاتحه، هل يقتحم وحدته ويبادره بالحديث؟ هل يبدأ الصداقة المنشودة بدعوة للعب الطاولة؟ ماذا إن كان لا يلعبها؟ فكر كل يوم ولم يصل لشيء لكن آنسه ذلك التفكير حتى أجل كل محاولات المبادرة، يمكنه التفكير في الطرق والاحتمالات وشكل الصداقة المتخيلة للأبد، يذهب لعمله صباحًا وينهيه قبل غروب الشمس بالقدر الكافي لمشاهدته في الطريق، يعود لمنزله للغداء، يستريح قليلًا ثم يذهب للمقهى للمتابعة، إن جاء الشاب يراقبه وإن لم يأت يقضي الوقت في انتظاره وعقد العزم على مفاتحته في الصداقة غدَا. بعد أسابيع من المراقبة مرت ثلاثة أيام دون أن يحضر، غزاه القلق، هل سيغيب للأبد؟ هل ضجر من المقهى ومن الشاب الذي يراقبه طوال الوقت؟ هل مات؟ لم يأت الشاب مرة أخرى لكنه استمر كما اعتاد في الذهاب للمقهى والانتظار حتى صعقته ورقة معلقة على الباب المغلق أن المحل للبيع والتواصل مع ورثة الحاج صاحبه، لم يدر كم مر من الوقت في انتظاره، ماتت أمه وتزوجت أخته وسافر صديقه من أسوان للسعودية، وغرق صديقه الآخر حين قرر السباحة تحت المطر، ماذا يفعل الآن بدون المقهى؟ وقف حائرًا لوقت ليس بقصير ثم ذهب لينتظره في مقهى آخر.
10 notes
·
View notes
Text
انتهى يناير، شهر غريب، لا شيء فيه يشبهني، كأني صرت شخصا جديدا، أعرف سبب كل هذا التغيير، والضعف، والخوف، لأن كل شيء يتغير، في فبراير، وأشعر بالرعب، بالرعب والوحدة، حتى الحب، حبي، يبدو بعيدا باردا صعبا، ربما فقط لأنني أحتاج أكثر، أشعر بخيبة، لأني أحتاج لطبطبة أكثر، أكره التغيير، أكره النهايات، وأبحث عن مكان أختبئ فيه ليعود كل شيء روتينيا هادئا، والعالم لا يخيب الظن أبدا في قدرته على تخييب الظن دائما، عند أول لمحة يلمحها من ضعفك وحاجتك، يضحك عليك ويجعلك تخيب سبعين ألف مرة، بدل المرة، كنت أحب نص الرغبة لوديع سعادة كثيرا، أعيش به تقريبا:
"الرغبات تصنع حفرًا في الروح، تصنع جروحًا. هل يجوز وضع مقعد في جرح؟ هل يجب تهشيم الروح والجسد في الممرات نحو الرغبات المستحيلة، أم الجلوس والتمتّع بمشاهد الطريق؟ أيجب طلب غائب أم الفرح بعدم حضوره؟ وإن كان لن يأتي، ولن نصل إليه، هل نعيش غياب انتظاره أو نعيش حضورنا في غيابه؟ ثمّة رقص على الدرب لا يراه الراكضون. رقص يعرفه الجالسون. ثمة رقص خفيّ في الجلوس، هل يقيم الكون في الرغبة، أم يبدأ من النقطة التي بعدها، من الفسحة، ويمتدّ في فراغٍ عظيم؟ أن تكون حقًا، هو أن تسعى إلى ملء نفسك بالكون أم أ�� تفرغه منك؟، والهدف، هل تبلغه إن سعيت إليه أم إذا ألغ��ته؟ ألا تكون وصلت إذ تلغي الأهداف؟ إن بلغتَ رغبةً تلد لك رغبات. فالرغبة إن بُلغت تكاثرت. ولدتْ أطفالاً مشاكسين. وتركض أنت، تركض ولا تبلغهم، إلى أن تلفظ الأنفاس. اقعدْ. لا تلهثْ على الدروب. إلغِ الدرب، تصلْ."
كنت أقرأ النص مرارا كلما ضاقت بي الحياة، توجد قوة عظيمة في أن تعيش حياتك بهذه الطريقة، خائبا معدوم التوقعات، تسخر من العالم قبل أن يسخر هو منك، تفوز عليه كلما صار شيء جميل، كل شيء جميل هو شيء غير متوقع، لم ترغب به يوما، حصل دون سعي منك له، كل ما يشبه السعي تفعله كأنه طبيعة الأشياء لا أهداف لا ضغوطات، كل شيء خفيف وبسيط وسخيف، كل شيء عابر، وفي عبوره، وفي خفته، يوجد معنى ما، الرقص الذي لا يراه الراكضون، ترى الناس حولك يركضون يلهثون وأنت تنظر من مكانك الهادئ لا تفهم كيف تستحق الحياة كل ذاك الركض، تعجز عن الركض، لأنك ستنهار أمام أي ضغط، ستتذكر أن لا معنى لأي من هذا، وستنهار تبحث عن نهاية، لا تختاري أي شيء يسهل قسوة العالم عليك، ابني الحواجز، ديتاتش، ولتسر الأمور كما تسير دائما، في شيء تعلمناه، تكيفنا، مع الوضع اليومي الطبيعي، يمكن لازم نتعلم نتكيف مع الوضع الغير طبيعي هذا، مع عدم الاستقرار هذا، دون أن نحتاج، ففي النهاية أكثر الأماكن أمانا مكاننا مع أنفسنا وحدنا، وهذا امتياز.
32 notes
·
View notes
Text
مساء الخير.. يقول نافع: مهما صار تذكّر أن العوض جاي، وإيمانك بجيته هو اللي يحققه ويعجّل به وهو اللي يسلي حتى خاطرك ويطبطب عليك في انتظاره.
22 notes
·
View notes
Text
أحيانًا تمرّ عليك ظروف تشعر أنّها لن تنتهي من شدّتها و قسوتها ! و مع مرور الأيّام تتلاشى بلطف الله و طريقته و تدبيره لا بطريقتك و تدبيرك ، أغلق على شعورك السّيّء و ابتسم ، و كلّما تأخّر عليك شيء وطال انتظاره استبشر خيرًا و سيأتيك أجمل ممّا كنت تتخيّل.
ثق بأنّ ربّك لا ينساك أبدًا.
115 notes
·
View notes
Text
في صباح يشبه ذلك الصباح،
عندما تتسلل خيوط الشمس الخجولة ببطء من خلف الأفق، كأنها تلامس الأرض لأول مرة، كل شيء يبدو متجددًا ونابضًا بالحياة. الهواء يمر خفيفًا، باردًا بنعومة تشبه حنان الأم، محملًا برائحة الأزهار التي بدأت تتفتح على استحياء، وكأنها تستقبل ضيفًا عزيزًا طال انتظاره.
وفي ذلك الصباح، تكتسي السماء بلون أزرق نقي، صافٍ كأنما غُسلت بماء النقاء، حيث تتلألأ السحب كقطع قطنية تتهادى بهدوء. الأشجار تلوح بأغصانها في تناغم، وأوراقها تتراقص برفق مع النسمات، كأنها تشارك في سيمفونية الطبيعة المتقنة. كل زاوية، كل حجر، كل شجرة، تتألق ببهاء مختلف، كأنما استيقظت الدنيا لترسم لوحة جديدة، مليئة بالتفاصيل الصغيرة التي تستدعي التأمل.
ذلك الصباح كان يحمل معه وعدًا خفيًا، شعورًا غامضًا بالسعادة، وكأن الكون بأسره يعانقك، يهمس لك أن اليوم يحمل بدايات جميلة، وفرصًا تنتظرك على مرمى خطوة. تتفتح الروح مع كل نفسٍ تستنشقه، ويتجدد فيها الأمل، كأنك تسير على طريق مرصوف بالضوء، وكل خطوة تقربك من حلمٍ تمنيت تحقيقه.
في صباح يشبه ذلك الصباح، تشعر أن للحياة إيقاعًا مختلفًا، نبضًا خفيًا يوحّد بين الطبيعة وكل شيء حي، بين الحلم واليقظة، بين الواقع والأماني. إنه صباح يجعلك تؤمن أن في تفاصيل الحياة اليومية سحرًا يستحق التوقف والتأمل، صباح يشبه بداية قصة لم تكتب بعد، تنتظر من يخط سطورها بشغف وإيمان.
14 notes
·
View notes
Text
"رب ضارة نافعة "
يُحكى أنه هبت عاصفة شديدة على سفينة في عرض البحر فأغرقتها، ونجا بعض الركاب، منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة ومهجورة وما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم ، مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،و يشرب من جدول مياه قريب و ينام في كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمي فيه من برد الليل و حر النهار .
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلاً ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة، و لكنه عندما عاد فوجئ بأن النار التهمت كل ما حولها فأخذ يصرخ : لماذا يا رب ؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لي شيء في هذه الدنيا و أنا غريب في هذا المكان، والآن أيضاً يحترق الكوخ الذي أنام فيه ونام الرجل من الحزن و هو جائع ، و في الصباح كانت هناك مفاجأة في انتظاره إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه، أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف عرفتم مكاني ؟
فأجابوه : ” لقد رأينا دخاناً، فعرفنا أن شخصاً ما يطلب الإنقاذ !؟
العبرة :
سبحان من علِم بحاله ورآى مكانه سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم إذا ساءت ظروفك فلا تخف فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به وعندما يحترق كوخك اعلم أن الله يسعى لإنقاذك بالوسيلة التي يختارها لك .
8 notes
·
View notes
Text
أحيانًا تمرّ عليك ظروف تشعر أنّها لن تنتهي من شدّتها و قسوتها ! و مع مرور الأيّام تتلاشى بلطف الله و طريقته و تدبيره لا بطريقتك و تدبيرك ، أغلق على شعورك السّيّء و ابتسم ، و كلّما تأخّر عليك شيء وطال انتظاره استبشر خيرًا و سيأتيك أجمل ممّا كنت تتخيّل.
ثق بأنّ ربّك لا ينساك أبدًا.
83 notes
·
View notes