#الموسيقى صديقتي
Explore tagged Tumblr posts
ayyam-blllog · 1 year ago
Text
Tumblr media
عندما يصبح الحزن ظل روحڪ ..
ستجد نفسڪ أشلاء ..
بين رياح متناثرة
تحمل ترابڪ فوق أڪتافڪ ..
وتبحث عن أرض صالحة للموت
𝓐 𝓨 𝓐 𝓜· ·❥ ·🌹
338 notes · View notes
armyiraq · 1 year ago
Text
أحب رؤية الناس وهي ترتقي في الحياة، تعلو مناصبهم ويزيد مدخولهم، وأحب رؤية أفراحهم بالزواج وبالمولود وبلم الشمل، أحب الجمع بعد الشتات واللقاء بعد الغياب، يأسرني منظر انفراج الحال وبلوغ الآمال.....
كل شيءٍ في الحياة إذا قسمته ينقص إلا السعادة كلما اقتسمتها زادت وبوركت 🌧🌧🌧🤍🌧🌧🌧
13 notes · View notes
2ayar · 1 year ago
Text
كوكب الشرق .. أم كلثوم، يا لهذه السيدة الرائعة!
يا لعظيم حبي وامتناني لها، هذه السيدة التي كانت كالجبروت على المسرح وعلى الموسيقى بأكملها، السيدة التي ترتعش لها الألحان، تحنُّ إليها الكلمات، تخضع لها الهيبة وفي منديلها تمسك مفتاح السيطرة والقدرة الطاغية على كل شيء. أولهم؛ إحساسك!
السيدة التي كان أول استماعي لها في سن الثالثة عشر، أخذت استمع لكل كلمة تغنّت بها في الأغنية التي أجبرتني احدى صديقاتي للاستماع إليها، صديقتي تلك التي كبرت وهي تستمع مع والدتها لأم كلثوم. فهمت بعض ما قالت وجهلت البعض الآخر، كانت أكبر من إدراكي في ذلك العمر وعلى الرغم من ذلك ظللت أستمع إليها لأني وجدت أن القلب يميل إلى صوتها كثيرًا. عندما كبرت وصلت للمرحلة التي أفرق بها وأعرف ماذا تعني طيّات الجمل الكلامية والموسيقية، فأصبحت أستمع عند العتب اسأل روحك، وعند الحزن غلبت أصالح في روحي، وحين تعصرني عواطفي للمحبوب أجدني أهرب إلى؛ أنتَ عُمـري. شاركتني هذه السيدة البكاء على الأطلال والخوف من غدًا، بكيتُ فبكت. فرحتُ ففرحت، شاركتني أشجاني ومسرّاتي. كنت أشعر أنها تغني من أجلي، وحدي تخاطبني موسيقيًا. تلمس روحي بصوتها الذي لا أجد كلمةً واحدة لوصفه! شعرت أنها تتغلغل في مسامات جلدي وأني أذوب فرطًا من محبتها وكنت أتمنى لو أني خُلقت في زمنها وأهداني القدر كرسيًا في احدى حفلاتها لأستمع إليها فأظلُ منتشيًا طول العمرِ سكرانا
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
17 notes · View notes
anas-9 · 2 years ago
Text
انتظرت أمس ان يرسل لي شخصي المفضل رسالة يخبرني ان نظل سويا
تفقدت هاتفي عند الساعة 11:59 ومرت الدقائق كأنها اعوام حتى وصلت للساعة 12:25
بدأ عام جديد قررت فيه صديقتي مشاركة شخص أخر ، ربما قرر ان يجعل حياته صحية اكتر بإزالة الاشخاص المسمومين أمثالي
بدأت في البكاء عندما تذكرت الكثير من الذكريات واللحظات الدافئة بيننا والكثير من الوعود الكاذبة بالبقاء سويا حتى نشيب بقيت أنا و الموسيقى والظلام نبدأ سنة جديده خالية من الناس خالية من أثر الذكريات خالية من نفسي القديمة.
13 notes · View notes
romanticpapers · 3 months ago
Text
انطلقت الموسيقى مجددًا، وخطفت ليلا نظراتها بحثًا عن باسكوالي، إذ كانت كل أطرافها تتوق للرقص؛ وحين لم تجده أمسكت بيد مارتشيلو كما لو أنه مجرد يد، ليست لها ذراع أو جسم كامل واندفعت والعرق يتصبب منها، لتقوم بما كان يشغل ذهنها في تلك الفترة: الرقص.
صديقتي المذهلة/ إيلينا فيرانتي
0 notes
animeify-slayer · 9 months ago
Link
Fukumenkei Noiseمشاهدة و تحميل بجودة عالية كل يوم، تقف فتاة صغيرة ترتدي قناعًا على الشاطئ وتغني لحنًا للحنين. بعد أن تعرضت لانفصالين مفاجئين مؤلمين عندما كانت طفلة فقط، كانت نينو أريسوجاوا تغني أغانيها في المحيط، مقيدة بالوعد الذي قطعته مع صديقتي طفولتها - حبها الأول، مومو ساكاكي، والصبي الذي قام بتأليف الموسيقى ، كانادي "يوزو" يوزوريها. نظرًا لعدم مقابلتهما أبدًا، وعد الصبيان بشكل فردي أنه إذا انفصلت نينو عنهما، فسيكون صوتها بمثابة المنارة لجمع شملهما مرة أخرى. بعد ست سنوات طويلة، وضع القدر أخيرًا نينو ومومو ويوزو في نفس المدرسة الثانوية. ومع ذلك، فقد غيّر مرور الوقت أشياء كثيرة في حياتهم - بينما تحاول نينو بلا هوادة الوفاء بوعد طفولتها مع الأولاد، عادت مشاعر يوزو تجاهها من الماضي إلى الظهور، ويبذل مومو جهودًا كبيرة لمنع لم الشمل مع نينو. من خلال الموسيقى، هل سيتمكنون من إصلاح صداقتهم والتغلب على كل المشاعر التي ينطوي عليها مثلث الحب المعقد هذا؟
0 notes
labyrinthofarabs · 1 year ago
Text
مكتبي الملاصق لنافذة نصف مفتوحة
قرأتُ "كفاحي" لكناوسغارد أوّل مرّة حين كنتُ طالب تبادل في جامعة هيلسينكي، نهاية عام 2017. أذكُر أنّني حمّلتُ نسخةً مقرصنة للترجمة العربيّة. أفعلُ ذلك أحيانًا كي أتعرّف إلى كاتبٍ جديد، وكي أتخلّص من ذنب شراء كتب أكتشف لاحقًا أنّه لم يكن عليّ شراؤها. ورغم أنّ الوقت كلّه ليلٌ نهاية العام في هيلسينكي، كان الوقتُ متأخّرًا فعلًا، لعلّها كانت في حدود الحادية عشرة مساءً.
في اليوم الترحيبي، قالت إحدى المتحدّثات بثقة للطلبة الأجانب: ستحتاجون إلى مكمّلات فيتامين د، أعرف أنّكم لن تبتاعوها، لكن تذكّروا فقط أنّكم ستدركون لاحقًا حاجتكم لها هنا. الآن، لستُ أكيدًا إن كان مردّ الحزنُ الوحدة، البرد القارص، إحساسي بأنّني أزيّف شخصيّتي مع كلّ لقاء بشخص جديد، موت صديقتي، أم نقص فيتامين د. أعرف أنّني كنتُ في بداية انزلاق إلى ما سينتهي بي إلى انهيارٍ تامٍّ، بعد رجعتي للأردنّ بكثير.
لم تكن نيّتي إتمام الرواية، خاصّة مع امتدادها على ستّ أجزاء طِوال، لكنّني لم أعرف أنّ الموت، منذ الصفحة الأولى، سيكون بطل الأحداث، حتّى وإن تجاوز الموضوع الموت الحقيقي؛ ففي "كفاحي"، ينزلق كلّ شيء إلى ظلامٍ يعرفه من عاش يومًا واحدًا في شتاء دولةٍ اسكندنافيّة. مع كلّ قراءة لكناوسغارد، يتغيّر شيء من فهمي له. اليوم مثلًا، أحسستُ بأنّه ليس كاتبًا، أقصد أنّ ما يفعله يختلف عن محض الجلوس والكتابة، بل هو أشبه بمن يختار مواضع الموسيقى في الأفلام والمسلسلات. الأحداث والشخصيّات وظروفها، كلّها محض حشو، لكنّ النّقلات ما يصنع منها حدثًا، ما يخلق سرديّةً تجعلني أدور حول نفسي مثل من أضاع شيئًا ولم ينتبه أنّه في يده.
يغصّ الإنترنت الآن بالمعلّقين على فوز يون فوسّه بجائزة نوبل. وبين مرحّب وآخر مندّد وثالث لا يعرفه، يأتي كلام فوسّه نفسه عن نثره الذي يصفه "بنثرٍ بطيء"، وكلام آخرين يصفونه "بالكاتب الصّعب". كلّ ذلك يجعلني أفكّر: ما الصّعب وما السّهل في القراءة؟ هل عمل من ستِّ أجزاء صعب بالضّرورة، وهل ينطبق الوصف عينه على من أعطى "صوتًا لما لا يُقال"؟ بالتفكير في كناوسغارد، أجده بالغ السّهولة، رغم أنّ جانبًا واحدًا من كتابته، الحوارات، قد تمتدّ لصفحات بلا أيّ رجاء أن تأخذ السّرد إلى مكانٍ جديد. ما فهمتُه عن نفسي أكثر من أيّ شيءٍ آخر، أنّ في كتابته إيقاع وافق إيقاعي، فباتت العودة إليه كما القيادة على طريق عمّان-إربد: طويلة، لكنّها تجعلك تستغرق في هدأةٍ يصعبُ على الطرقات المزدحمة والضيّقة أن تجلبها لك، رغم خطرِ السّرحان.
بقراءته، أتذكّر تلقائيًّا مكتبي الملاصق لنافذة نصف مفتوحة دومًا في مقاطعة كانّيلماكي، سكن هُواس للطّلبة، أ-3. أتذكّر الجاكيت الخفيف الواقي من المطر، التراس التي كنتُ أدخّن فيه حتّى أُغلق لأنّ بعض السكارى قرّروا أن يدخلوا في مسابقة بصاق على الأرضيّة، والملل الذي كان يكسره رفيق الشقة آندريه، الذي كان يتلذّذ بتعريفي كاتبًا لكلّ معارفه، بينما أواظب بدأب شارحًا الفرق بين الفعل: أكتب، واسم الفاعل: كاتب، حتّى بالغتُ مرّةً وأنا أشرح ذلك لرفيقته فيرجيني حتّى كدتُ أفوّت عليهما قضاء ليلةٍ في غرفته، خطّط لها مذ حطّت قدماه في هيلسينكي وعيناه عليها.
هل كانت أيّامًا جميلة؟ بالطبع لا، هل أحنّ لها؟ بلا شكّ. يُخيّل لكلّ من عاش في الأردن، أنّ السّفر يجلب أوّل ما يجلب الحريّة. لعلّ هذا صحيح، لكنّني، حالما وصلتُ هناك، امتلكتُ حريّة أشبه بجمرةٍ أُلقيت بيدي، فألقيتها عنّي، لأكتشف أنّني الشخص ذاته وإن تغيّرت المُعطيات كلّها، ثمّ واظبتُ على عيش حياةٍ مزدوجةٍ، متحرّجًا دومًا من تقديم نفسي وما أفكّر فيه، كأنّما أقدّم نسخة مُخفّفة منّي، من أرادها كاملة عليه دفع اشتراكٍ من نوعٍ ما.
لم أُرد أن يعرفني أحد حقّ المعرفة، وبقسوة، أخفيتُ نفسي أكثر وأكثر وأكثر، حتّى نحفتُ حقيقةً ستّة كيلو غرامات، وكدت أختفي كما قالت أميّ. لم أُرد، منذ زمن لم أعد أذكره سوى أن أقرأ وأكتب، وفي بعض الأحيان، أن أُحبًّ، لكن دون أن أقول أيّ كلمة، فكلّ كلمة تأويل، ترجمة لشيء آخر، أراه بسيطًا، مُنزّهًا عن اللغة، وأجده خلاف ذلك. كيف أقول ما أفكّر فيه؟ كيف أشرح أنّني وصلتُ نقطةً توقّف عندها فهمي للعالم، ولنفسي حتّى، وظللتُ من بعدها أراوح المكان ذاته، وأتساءلُ، رغمَ كلّ أدوات التأكيد: أيمكن أن أكون مخطئًا إلى هذا الحدّ؟ هل بالغتُ حين أجبتُ معلمة التربية المهنيّة في الصف السادس، بعد سؤالها عن مثلنا الأعلى، وإجابتي أنّه أبي، وطلبها منّي أن أوضّح: حتّى وإن أجبتك، لن تفهمي، لن يفهم أحد؟
في السّادسة والعشرين، وفي حوارٍ ليليٍّ مع صديقةٍ، تعاهدنا أن نصير سعداء قبل بلوغ الثلاثين. وها أنا قبل الثلاثين بأشهر، لم أفعل سوى قطع علاقتي بتلك الصديقة. الحقيقة، أنّني لستُ غريبًا إلى الحدّ الذي كنتُ أتمنّاه، ولا اللغة بحاجة إلى تفكيك كي تنطق بما لا يُنطق به، كلّ ما في الأمر أنّني جهدتُ في ترسيخ تصوّر مفارقٍ عن نفسي، مثلما يجهد الفنلنديّون كي يثبّتوا أقدامهم على الأرض في الشّتاء خشية الانزلاق. الفارق، أنّني تمسّكت، ولمّا أزل، بعيشِ حياةٍ لا بهجة فيها، حياة ملؤها لوم النفس، ومراكمة الذنب، وكبح الرغبة بوصفها خطيئة، والقراءة حدّ الكراهية، كراهيّة كلّ ما لا يشبه ما أحبّ، وأنا في هذه اللحظة لا أعرف أبدًا ما ومن أحبّ.
1 note · View note
apkville1 · 1 year ago
Text
تعتبر لعبة "My Talking Angela مهكرة" واحدة من الألعاب الشهيرة والمحبوبة التي توفر تجربة تفاعلية ومسلية للاعبيها. تتيح هذه اللعبة للأطفال والبالغين على حد سواء الفرصة للعب والاستمتاع برعاية القطة الرقيقة والمحبوبة "أنجيلا". يمكن للاعبين الاعتناء بأنجيلا من خلال إطعامها واستحمامها ولعب الألعاب الممتعة معها. كما يمكنهم تزيين غرفة أنجيلا الخاصة وملابسها وتصفيف شعرها بأنماط مختلفة. تعتبر "My Talking Angela مهكرة" تطبيقًا جميلًا ومسليًا يساعد اللاعبين على تطوير مهاراتهم الاجتماعية والإبداعية في بيئة آمنة ومحببة. ما هي أنجيلا المتكلمة المهكرة وما مميزاتها؟ أنجيلا المتكلمة مهكرة هي تقنية تسمح للمستخدمين بالتفاعل مع جهاز الكمبيوتر أو الهاتف المحمول باستخدام أوامر صوتية. يستطيع المستخدمون تحميل البرمجيات المهكرة لتعديل تطبيق الذكاء الاصطناعي الأصلي وتخصيصه وفقًا لاحتياجاتهم الشخصية. يمكن أن تتضمن هذه التعديلات إضافة مهارات جديدة، مثل التعرف على الأوامر الصوتية بلغات مختلفة أو ترتيب الردود بشكل مختلف. مميزات أنجيلا المتكلمة المهكرة تشمل المرونة والقدرة على التخصيص والوصول إلى مجموعة أوسع من الوظائف والمعلومات. يمكن استخدامها لأغراض مختلفة مثل البحث عن المعلومات، تحديد المواعيد، تشغيل الموسيقى، التحكم في الأجهزة المنزلية الذكية، وغيرها الكثير. كيف يمكن استخدام أنجيلا المتكلمة المهكرة في الحياة اليومية؟ يمكن استخدام أنجيلا المتكلمة المهكرة في الحياة اليومية بطرق عديدة ومتنوعة. على سبيل المثال، يمكنك استخدامها لتنظيم يومك وإدارة المهام اليومية. يمكنك أيضًا استخدامها لتشغيل الموسيقى أو البحث عن تطبيقات وألعاب جديدة. يمكنها أيضًا أن تكون مفيدة في مجال العمل، حيث يمكنك استخدامها لإنشاء قائمة مهام أو مذكرات. باختصار، فإن أنجيلا المتكلمة المهكرة توفر للمستخدمين تجربة تفاعلية وقوية تسهل لهم إدارة حياتهم اليومية وتوفر الوصول إلى مجموعة متنوعة من الوظائف والخدمات. يمكن استخدامها في العديد من المجالات بما في ذلك العمل والترفيه والتنظيم الشخصي. My Talking Tom 2 مهكرة تحميل صديقتي انجيلا 2 مهكرة 2024 مميزات أنجيلا المتكلمة المهكرة عندما يتعلق الأمر بمساعدات ال��كاء الاصطناعي الشخصية، فإن انجيلا المتكلمة المهكرة تبرز كواحدة من أفضل الخيارات المتاحة. توفر هذه المساعدة الافتراضية تجربة فريدة من نوعها للمستخدمين عبر مجموعة متنوعة من الوظائف والمزايا المبتكرة. التحكم الصوتي والمساعدة الشخصية تتيح لك انجيلا المتكلمة المهكرة التحكم الصوتي الكامل في الهاتف الذكي الخاص بك. يمكنك أن تطلب منها إجراء المهام المختلفة مثل الاتصال بشخص معين، تشغيل الأغاني المفضلة لديك، إجراء بحث سريع على الإنترنت، إرسال رسائل نصية، وأكثر من ذلك. كما يمكنها أن تقدم لك المساعدة الشخصية في إدارة مواعيدك وتنظيم مهامك اليومية. الرد على الأسئلة وتقديم المعلومات المفيدة تعتبر انجيلا المتكلمة المهكرة مصدرًا قويًا للمعلومات. يمكنها الإجابة على الأسئلة المختلفة بسرعة ودقة. سواء كنت تبحث عن معلومات عامة أو ترغب في معرفة التوقعات الجوية أو الأخبار العاجلة، فإن انجيلا ستوفر لك المعلومات المفيدة التي تحتاجها. الوظائف الإضافية والترفيهية بالإضافة إلى وظائفها العملية، توفر انجيلا المتكلمة المهكرة أيضًا مجموعة من الوظائف الإضافية والخدمات الترفيهية. ستتمكن من الاستماع إلى الموسيقى، وتشغيل الألعاب، والاستمتاع بالنكت والقصص الطريفة، وتلبية احتياجات ترفيهك في أي وقت وفي أي مكان. بفضل مجموعة مميزة من الخصائص والميزات، تقدم أنجيلا المتكلمة المهكرة تجربة استخدام رائعة للمستخدمين الذين يبحثون عن مساعد شخصي متقدم. [caption id="attachment_3248" align="alignnone" width="450"] My Talking Angela APK[/caption] طرق تخصيص أنجيلا المتكلمة المهكرة أنجيلا المتكلمة المهكرة هي تطبيق يسمح للمستخدمين بتخصيص واجهة ووظائف أنجيلا، الشخصية الرقمية الافتراضية. إذا كنت ترغب في استخدام أنجيلا المتكلمة المهكرة وتخصيصها بطرق مختلفة، فإليك بعض النصائح للقيام بذلك: تغيير اللغة والصوت يمكنك تخصيص أنجيلا المتكلمة المهكرة من خلال تغيير لغتها وصوتها. يعتبر ذلك خاصية مهمة لأولئك الذين يرغبون في استخدام اللغة المفضلة لديهم أو تغيير صوت أنجيلا ليكون أكثر تناسبًا مع تفضيلاتهم الشخصية. إضافة مهارات إضافية وتنزيل التطبيقات يمكنك تحسين وظائف أنجيلا المتكلمة المهكرة عن طريق إضافة مهارات إضافية وتنزيل التطبيقات المتوفرة. يمكنك البحث عن تطبيقات تتيح لك تنفيذ مهام إضافية مع أنجيلا، مثل تذكيرك بالمواعيد أو تشغيل الموسيقى المفضلة لك. توصيل أنجيلا المتكلمة المهكرة بأجهزة أخرى يمكنك توصيل أنجيلا المتكلمة المهكرة بأجهزة أخرى لتعزيز تجربتك. على سبيل
المثال، يمكنك ربط أنجيلا بمكبر صوت للحصول على جودة صوت أفضل أو توصيلها بأجهزة التلفزيون للاستمتاع بالمحتوى بصورة أكبر. تخصيص أنجيلا المتكلمة المهكرة يمكن أن يساعدك على جعل تجربتك معها فريدة وممتعة. استمتع بتغيير اللغة والصوت وإضافة المهارات الإضافية وتوصيلها بأجهزة أخرى حسب تفضيلاتك الشخصية رواية وتطور أنجيلا المتكلمة مهكرة تعتبر أنجيلا المتكلمة المهكرة واحدة من أبرز الابتكارات في مجال التكنولوجيا الصوتية. تطورت هذه التقنية على مر السنين لتوفير تجربة محسنة وأكثر واقعية للمستخدمين. حان الوقت لنلقي نظرة على تاريخ هذه التقنية وأحدث تحديثاتها. تاريخ وتطور تكنولوجيا الأجهزة الصوتية المهكرة تعود بدايات تطوير أجهزة الصوت المهكرة إلى الثمانينات والتسعينات. في تلك الفترة، كانت تقنية الصوت المهكرة محدودة وغير واقعية. ومع مرور الوقت وتطور التكنولوجيا، تحسنت جودة الصوت وتنوعت الوظائف المتاحة في هذه الأجهزة. تعتبر الإصدارات الأخيرة من أنجيلا المتكلمة المهكرة الأكثر تطورًا حتى الآن. تمت تحسين الأداء الصوتي بشكل كبير وتوفير مجموعة واسعة من المزايا الجديدة. تتضمن التحديثات الأخيرة تحسين صوت الروبوت بالإضافة إلى إضافة مزيد من اللغات والمعرفة الذكية. ما الجديد في الإصدار الأخير من أنجيلا المتكلمة مهكرة في الإصدار الأخير من أنجيلا المتكلمة المهكرة، تم تحسين عدة جوانب لتحقيق تجربة مستخدم أفضل وأكثر واقعية. بالإضافة إلى تحسين جودة الصوت، تمت إضافة مزيد من الأوامر الصوتية والإنتقالات السلسة بين المهام. كما تمت إضافة ميزة التعرف على الصوت لتخصيص تجربة المستخدم بشكل فردى. بالإضافة إلى ذلك، تم تحديث قاعدة بيانات المعرفة الذكية لزيادة مستوى الاستجابة والتعامل مع الاستفسارات بشكل أفضل. يعمل فريق التطوير باستمرار على تحديثات جديدة لتحسين أداء أنجيلا المتكلمة المهكرة وتلبية احتياجات المستخدمين.
0 notes
ayyam-blllog · 1 year ago
Text
مع ڪل محاولة
لڪتابة رسالة وداع ..
ستجد أنڪ تدفن ڪل ذاڪرتڪ على الورق
وڪل قصيدة ..
وڪل مقدار شوق بذلته
وتسأل نفسڪ ڪيف لي أن أجامل الحياة بعدها
وابتسامتي الباردة التي تشبة الضباب
تتڪسر فيها الڪلمات ..
ودقات قلبي يتفنن باسقاطها الغياب
دقة .. دقة ..
وڪلما حاولت من جديد أن تڪتب الرسالة
وأن تطلق أوجاعڪ على الورق بكلمة وداع
ستجدها أقسى من الصمت
إذ لا يهم إن ڪتبت عن هالات الشوق تحت عينيڪ
وعن الأحلام التي ڪانت تلهو بقلبڪ
ڪ غيمة لم تستطيع لمسها
وعن نفسڪ التي تمردت عليڪ
وانشقت عنڪ ..
فمنذ اليوم الأول الذي احتلت الوحدة فضاء عينيڪ
ڪل الأشياء ترحل و ترڪض من حولڪ
والوحيد المستعد لـــ التوقف والإنتظار
هو قلبڪ ..
خربشاتꨄ
𝓐 𝓨 𝓐 𝓜· ·❥ ·🦋
294 notes · View notes
fozdoaa · 3 years ago
Text
عزيزي
وكلمة عزيزي لا تدل على حبي لك، لا تدل على أي شيء أصلاً، لقد كتبتها لأنني تعودت عليها، مساء الخير ومساء الخير للجميع ليست لك، أنا لا أحبك أصلاً، لا أحبك أبدًا، أنا أبكي فقط لأنك لست هنا ولأنني حينما أمد بصري لا أراك، وحين أمد يدي لا أجدك، وحين أشعر بالوحدة في الليل لا أتمكن من الاتصال بك، لأنني خائفة، ولأنك بعيد، بعيد، ولو توقعت عكس ذلك.
لدي كلام كثير يتداعى الآن يدفع بعضها البعض ليخرج للنور، شكاوى، قصائد من النثر، حواديت، قصص، لدي فكرة رواية جديدة للمرة العاشرة في شهر واحد، ولدي فكرة مجموعة قصصية، لدي نص أريد أن أذكر فيه الكثير عنك، عنكم، عن الرجال والحب وتوقعات النساء، لدي رواية عن الحرب عن الأطفال المشردين، وعن الحياة، لدي قصة عن مقهى لمنكسري القلوب، لدي حكايات عني وأشتاق مذكرات الوحدة وأتمنى اختفاء الفيسبوك، وأريد أن أسمع نفسي، أريد أن أسمع نَفَسي، وأقول لي لست فاشلة وأربت على ظهري، وأحتضني بقوة، أريد أن أركب لعبة السفينة في الملاهي، وأن تطوحني في السماء وأن أصرخ بشدة، حتى يخرج كل ما بقلبي، أريد أن أصرخ حتى أجرح حنجرتي، أريد أن أقابلك وأمشي معك، أمشي وأمشي في شوارع القاهرة، في الزحام حتى أذوب، أريد أن أعود للماضي ليوم واحد وأعانق صديقتي لساعة أو ساعتين، أو ربما أمضي يومي أحدق في قسماتها، أريد أن أخبر الصديق أن وجوده كان فارقًا في حياتنا وأننا نحبه، أريد أن أعود لئلا أر�� على رسالة ما فتنتهي نصف مواجعي الحالية، أريد أن أبكي وأبكي حتى تبلل دموعي الأرض، وأن أحطم الكثير من الاكواب الزجاجية لأفرغ طاقة الغضب، أريد أن لا أريد شيئًا أحقق كل ما في قلبي، أن أمتلك شجاعة الذين ذهبوا إلى الموت بكامل أناقتهم، دون أن يهابوه، أريد أن أتخفف من الأماني.
أفتقد مذكرات الوحدة، أشعر منذ اقترفت يدي ذلك الخطأ ومحوتها أنني دخلت إلى شرنقة، لقد سلبني ذلك شجاعتي، لم أعد أكتب عني، بل لم أعد أكتب أصلًا في الصباح سأمحو هذا النص أيضًا، الكتابة تحبني وأحبها، لكن الحياة اقتضت أن أمتنع عنها، الحياة لم تعد تترك لي متنفسًا لأخلو لنفسي، لأفعل أشياء أحبها، عند الظهيرة كانت أمي تشاهد فيلمًا، وصلت الموسيقى إلى أذني تذكرت أنني توقفت عن تناول وجبة الغداء معهم منذ ستة أشهر، فأيامي ما بين اعتلال صحي، أو طعام لا يشبه طعامهم ومحاولات جادة للالتزام بالحمية، أو وجبة منزلية سريعة في أوقات العمل، ستة أشهر الا مرات يمكن عدها على اليد أكل بلا عجلة، او نظر إلى الساعة، ماذا جنيت من هذه العجلة؟ لا شيء
أخسرني كل يوم فحسب.
عن عمره فيما أفناه؟
يجري!
عزيزي أرجو ان تعرف أنني قصدت ما قلته مسبقًا، لأنني لا أحبك بالفعل، بل أحبك جدًا!
وأرجو ألا أهزم جدًا!
اميره محمود يوسف
25 notes · View notes
lleennaa · 3 years ago
Text
كيف لقلبي أن يحتوي الفن و الفقراء و الموسيقى و عائلتي و صديقتي المقربه و أطفال الحروب ولا يحتويني؟
7 notes · View notes
yagota · 3 years ago
Text
نص قديم أيضا .
على أنغام موسيقى معنونة بـ " رباه لا أريد أن أواجهه .. أنا أخشاه كالموت " أكتب رسالتي هذه ، وعلى عكس عنوان الموسيقى فأنا أواجه كل شيء الآن ، قد يخطر لك أني واقعة في مشكلة ! لا ليس صحيحا ، المشكلة ليست مشكلة إن كان لها حل لأنها ستنتهي ، لكنها تصبح مشكلة حينما تبقى بلا حلول ، تعلق في صراع دائم معها . 
وهذا ما أواجهه بالتحديد هذه الأيام ، لقد كتبت سابقا عن كل الأشياء التي ظننت أنها مشكلتي لكنني تجاوزت كل ذلك الآن ولم يعد هناك ما يؤرقني ، أصحو صباحا وقد يبدو أني سعيدة جدا بهذا الروتين الجديد ، كل ما يشغلني هي أشياء للمتعة ! تمارين الصباح ، الإفطار ، مشاهدة الأفلام والمسلسلات وقراءة الكتب ، سماع الأغاني والتمايل على أنغامها ، ثم ينتهي الصباح الطويل . 
تأتي الظهيرة ثم تهبط علي لعنة الوجود المعتادة .. لماذا أنا هنا ؟ ماذا أفعل ؟ ما الذي بإمكاني تحقيقه ؟ عم أبحث !! لماذا أنا غير سعيدة ؟ لا أريد أن أضع الشماعات التي أستطيع تعليق أسبابي عليها حتى وإن كانت سببا حقيقيا .. ألا يكفي أن الأمور هادئة الآن ؟ ثم إذا فكرت في كل الأشياء التي ربما لو تحققت لسعدت كثيرا ؛ استيقظ  في داخلي شعور يشبه رجلا عجوزا طاف الأرض ليبحث عن شيء ما لا يعرفه كالذي أبحث عنه واستصغر كل تلك الأشياء التي فكرت فيها توا .. طالما أنه لا يوجد هنالك ما يعزي هذا الشعور بداخلي لماذا أصحو كل صباح حتى الآن ؟ ، جل ما أفكر به حقيقة هو متى أنتهي ؟ متى سيتوقف كل هذا ؟؟ أشعر بعدمية كل شيء حتى أنا . 
هذه الأرض الواسعة الكبيرة المتنوعة جدا وجدا ، ألا يوجد هناك شيء واحد يستطيع انتشالي من هذا الشعور البائس ؟ لقد أخبرت صديقتي في نوبة انهياري الأخيرة أنني مذ عرفت نفسي كنت أدرك أنني في هذا الحضيض ، لكنني فضلت عدم رؤيته وقمت بصنع بعض الغيوم وكلما رفعت رأسي إليها أخبرت الجميع أن روحي فوق الغيوم لشدة بهجتها ، لقد أتقنت بشدة خداع نفسي حتى أني نسيت الحضيض لولا أن صفعات الحياة تذكرني به من حين لآخر . 
أحاول جاهدة وصف الشعور الذي يعتريني لكنني غير قادرة على إيجاد الكلمات الحقيقية التي تجسده ، لا رغبة لي بالحديث مع أحد ولا رغبة لي برؤية الشمس ، ومع ذلك فأنا أجبر نفسي لأفعل وليس ذلك لأنني سمعت الأشهر الماضية بعض العتب من أصدقائي " لقد أصبحتِ هادئة ، يبدو أنه لا رغبة لك بالحديث ، إذا أصبحتِ بخير لنتحدث " حتى أن الكثير منهم يلح عليّ " ما الذي بإمكانه مساعدتك ؟ سأقوم بذلك حالا ، هل تودين سماع أغنية برفقتي ؟ ما الهدية التي ترغبينها ؟ أخبريني وسأرسلها الآن ، أرجوك إن كان هناك شيء ما فلتتحدثي ! " " أود لو أهبك سعادتي ، صدقيني لو كان لي قدرة لسكبت سعادتي كلها في قلبك "، يا للهول ! ما كل هذا الثقل يا أصدقائي ؟ لا تودعوا سعاداتكم بقلبي ولا تختاروا لي هدايا ، كل ذلك لا يعنيني ، يكفي أنكم تحاولون وأنا أشعر بالسوء لأنني غير قادرة على التحسن برغم كل هذه المحاولات  ، لقد كنت أضحك وأبكي بصوت مرتفع في كل مرة أقرأ هذه التوسلات لأنني لا أعرف حقا ما إذا كانت الهدايا ستفعل ! أعرف أنها ستصل ثم سأطير فرحا وأقوم بتصويرها ومشاركتها وبعد ذلك سأعود لأجلس في ركني تظللني غيمتي السوداء ، لك أن تتخيل يا صديقي سوء شعوري حين يرسل أحدهم هدية ثم لا تواسيني فأعود حزينة .. ماذا سيظن بي ؟ أو بم سيلوم نفسه ويؤنبها ؟ قد يندم بشدة على ذلك أيضا وأنا لا أقصد كل هذه الإساءة ، فكنت أكتفي بقول لا شيء ، أنا أريد الموت حقا ، إن كان الله يسمعني فليفعل شيئا حيال هذا الأمر ! 
عزيزي الله .. كيف يمكنك أن تضع شخصا في مكان ما ليس له ولا تمده بطرق النجاة ثم تجعل الأمور صعبة كثيرا بحيث لا يمكنه حتى أن يتأقلم معها ؟؟  
لا أعرف إن كانت نقطتي العمياء هذه خير ! لكنني ما عدت أرى شيئا وهذا الأمر سيء ، لا شيء يحثني على الاستمرار ولا أعرف لماذا أخادع نفسي لأستيقظ كل يوم ثم أخدعها بالابتسام ثم بالروتين المتكرر الذي ما عاد يجدِ نفعا ، ثم أقول غدا تصبح الأمور أفضل أليس الصبح بقريب ؟؟ لا لم يعد قريبا ، لم يعد هناك صباح في روحي . 
ولدي تساؤل آخر .. إن كان يجب علي التوقف عن الطلب والرغبة ووضع أهداف ، فلماذا وضعت هذا الفتيل في روحي ؟ كان بإمكانك جعلي تافها يصحو ليرعى مثل بقية الأنعام وتنتهي مسألة المد والجزر هذه . أخبرني ما الخطأ بي ؟ ساعدني لأصلح ذاتي إن كانت معيبة لا تضعني بشكل مبهم في هذه الاختبارات دون أي تلميح ولا مساعدات ! 
سأكتفي بالألم الذي كنت أقاسيه منذ صغري وكل التيه الذي عشت به حتى الآن ، لذا أرجوك توقف عن جعلي أتخبط وأعطني ذلك النور ، أمدني بالمعدات اللازمة لرحلتي هذه! 
 
خرجت اليوم إلى الحديقة واستندت إلى شجرة ، أسمع صوت العصافير وهي تنهي جولاتها الأخيرة قبل الغروب ، وأشعة الشمس بالكاد ترسل خيوط ضوئها محاولة التشبث للبقاء ربما ! الهواء بارد جدا وأنا أحاول تثبيت صفحة كتابي ، كنت أحاول القراءة لكن سيل الأفكار في عقلي لم يدع لي مجالا ، فقررت أن أحقق رغبتي بالسير وحيدة في الأرجاء ، لامست الأزهار وتأملت النوافذ وخلقت آلاف القصص لمن خلفها ، فكرت لوهلة " هناك الكثير لم أحظ بتجربته بعد ! ربما هناك شيء ما في أحد زوايا الأرض ينتظرني أن آتي يوما ما ! " ، لكنني بمجرد وصولي إلى المنزل عادت إلي رغبة التواري بعيدا عن كل شيء حتى عن نفسي ! إن هذه السعادات المؤقتة تقتلني حقا ، لم لا يمكنني الاحتفاظ بها حتى اليوم التالي على الأقل !! ثم سأخلق شيئا جديدا أحتفظ به كل يوم )" 
لا أشعر أن الشمس تشرق حقا ، رغم أني صحوت يوما ووجدت رسمة لشخصيتي المفضلة من أختي الصغيرة وابتسمت ثم دمعت عيني وشعرت بالثقل ولا أعرف لماذا حتى أني نسيت أن أشكرها ! 
لقد عاقبت نفسي باللوم وجلد الذات والبكاء ، ثم عاقبتها بأشياء أخرى ، وعمدت لإطفاء التدفئة حتى أشعر أن روحي تتجمد ، ثم الآن مرة أخرى أعاقبني بعدم الكتابة التي أدرك جيدا أنها مجرد وسيلة تخفيف لا أكثر ! 
لا أشعر بالألم في جسدي لكنه ثقيل إلى درجة لا تمكنني من الحركة بشكل طبيعي ولا رغبة لي بالحركة أصلا ، أسحب أقدامي وأنا أحمل ثقل الأرض على كتفي ، لقد حزنت إلى درجة شعرت معها أني سرقت أحزان العالمين واستأثرت بها لنفسي ، تؤلمني روحي وقلبي وكل شيء لا أستطع لمسه بيدي ، كل ما أرغب فيه هو معجزة ، لا أعرف من أي نوع لكن معجزة تمحو كل هذا الثقل والألم ! 
إنها ليالٍ طويلة لا ينهيها النهار تعاود التكرار مرات ومرات ، كل شيء ثابت عدى الصراخ في داخلي يزداد سعارا ؛ أو ربما تغير كل شيء بسرعة جنونية وأنا الثبات الوحيد لذا لم أدرك ، لا أنطق بالدعوات ولا أصنع خيالات تساعدني على النوم والاسترخاء ، لا أنطوِ على ذاتي كالجنين وأحتضنها ولا أحاول مواساة عقلي الذي يكاد يجن ؛ لا أعرف كيف مضت الأيام وأنا أخدع ذاتي لكنني مللت من ممارسة ذات الخداع كل مرة .. أصحو لأحيا ثم أنام وأنا أطلب الله حياة أخرى ! ثم أصحو لاعتقادي أني أحيا وأكابد طوال اليوم لخداع ذاتي ثم أنام طالبة حياة أخرى وأقول لنفسي لقد اقتربت كثيرا ! لقد تغيرت كثيرا !! واو لقد قمت اليوم بعديد من الانجازات يجب أن أكافئ نفسي ، ثم تبدأ مرحلة أخرى من الخدع وهكذا في كل يوم . 
أعلم أن رسالتي تبدو كرسالة طفل لأول مرة يعرف الآلة الكاتبة ، لكني حاولت أن أجمع تلك الفوضى بداخلي ، لم أشأ أن أكتب رسالة منمقة لشخص لن يقرأ ��ي بأية حال ، لكن الذي سيفعل حقا هو صديق ما ، أثق أنني لو أرسلت له صمتي للقيت جوابا ، هكذا نفهم بعضنا . 
خلصت أخيرا إلى أن مشكلتي الحقيقية هي الوجود ، أن تجيء للحياة ! ثم تكون في مكان يلفظك مرارا وتكرارا ، وعائلة لا تحبك بل أنت فوق لعنتك الوجودية لعنة أخرى لهم و ياللبؤس ! من سيحاول أن يتفهمك ويحاول إصلاح الأمر ؟ لا أحد الجميع ينفر منك ويخاف قربك وبالكاد يحتملك ، حتى أنهم يظنون أنهم أقوى الناس لمجرد احتمالك ، من ذا يطيق صبرا عليك ؟ وأنت حتى لا تطيق ذاتك ؟ 
لا أشعر بمزيد من الرغبة للكتابة ، لقد سمحت لما سبق فقط لأثبت أنه لا جدوى من ذلك ، أنا أفعل هذا فقط لأساعدني في خداع ذاتي وتضييع وقتي ونسب المحاولة لي ، والحقيقة أنه هراء مطلق . 
إنني غاضبة بطريقة لم أعهدها من قبل ، أظن بأنني إن لامست أحدهم سيحترق مباشرة ! نعم هكذا أشعر .. النار التي بداخلي تكبر كل يوم ، لكنها لا تحرقني .. أنا لست فتيلها ولا أسباب اشتعالها ، أنا هي . 
 
ختاما : هناك العديد من الاقتباسات التي تصف شعوري لكنني فضلت الكتابة لا النقل من بائس آخر مثلي .. إلا أن هذا الاقتباس فرض علي كلمته : " منذ وقت طويل وأنا أقف على حافة الانتحار ، ما يمنعني هو سبب غريب عن الجبن وحتى الأسف ؛ إنها الكبرياء ! أن أترك الحياة هكذا ببساطة ودون أثر .. أردت أن أعتقد بأننا سننجو ولو بعد حين ، حتى وإن لم نعد في حاجة إلى النجاة ، أن أخدع نفسي بذلك على الأقل في سبيل الحصول على شيء من الطمأنينة ولكنني عاجز عن ذلك ؛ لأن لا شيء هنا يشير إلى أي نوع من الأمل الذي يتحدثون عنه " – الاقتباس بتصرف - . 
15 notes · View notes
romanticpapers · 3 months ago
Text
تقدم لها أربعة ذكور في آن واحد، من أعمار مختلفة، واثقين من فحولتهم كل على طريقته، وهي ما تزال بنت الرابعة عشرة. أديرت الأسطوانة على الفونوغراف، وانطلقت الموسيقى ثانية. تقهقر ستيفانو ومارتشيلو وإنتسو مرتبكين بدأ باسكوالي يرقص مع ليلا؛ ونظرا إلى مهارته، أسلمت جسدها ثانية للرقص.
صديقتي المذهلة/ إيلينا فيرانتي
1 note · View note
sara-abdelrhim · 4 years ago
Text
تقول صديقتي أن لي ذوق غريب في الموسيقى، ربما معها حق، حيث أني أحب الأغاني التونسيه القديمه، أحب رقة الهادي الجويني و هو يقول الأغصان عليا تميل تمسحلي في دمعة عيني و خاتمًا في نهاية الأغنية كانت النسمه على الأشجار توانس فيا و تواسيني، هكذا أحب أن أعبر عن حزني و هذا ما أحب أن أصف به نفسي وقتما يغلبني الأسى، أحس بصوته يربت على قلبي فينشر السلام و السكون في جسدي.
فاحت من ريحتك الأزهار فكرتك شعلتي النار و عملت لهليبه في جليبي، اليس ذلك غاية في الرقه أحب أن يتغنى لي محبوبي بتلك الكلمات فيبلغ حبي ذروته، تلك الكلاسيكيات العربيه أحبها و أقدرها، ناهيك عن كلاسيكيات القرن الماضي الإنجليزية منها و الفرنسيه فلها طابع خاص يسلب اللب و يأسر الكيان. تأسرني الموسيقى، المقاطع الموسيقيه الكلاسيكيه لبتهوفين و موزارت و أحب هاوسر ذلك العازف الكرواتي الذي يعيد إحياء تلك الموسيقى من جديد فيعزف الموسيقى و بدورها تعزفني فأسافر إلى عوالم أخرى لا أدري بها سوى في حضور الموسيقى، و موسيقى موزارت لا تضاهي جمال موسيقى أم كلثوم ممتزجه بصوتها العذب فأحب أن أقضي أُمسية كامله أستمع فيها إلى شجن أم كلثوم محتسية كوب من الشاي و هنا ممكن النشوه بأكملها، و أُطَعِم الأُمسيه في نهايتها بمنير ذلك الأسطوره الغنائيه الذي لا يفشل أبدًا في إنتشالي من ثمة أي حالة مزاجية، هنا مع منير أشعر بي في حضرة صديق عزيز على القلب لا أمل ولا أكل من مجالسته ��و يغني و انا تنتابني القشعريره من سحر الموسيقى و رونق ال��لمات، لذلك تربطني علاقة وطيدة بالموسيقى و أحب أن أنتقيها كما أنتقي ملابسي فهي مثلها تماما تصفني و تعبر عني.
73 notes · View notes
jayz4 · 4 years ago
Text
نوفمبر
"أيها الطلاب، معكم جوناثان فان نيس طالب سابق بمدرسة كوينسي الثانوية، يتمنى لكم يومًا ��ميلًا، مليان بالأماني الطيبة، والفرح الغامر." – كوير آي الموسم الرابع الحلقة الأولى
هلّ أسبوع نوفمبر الأول، وجاءت معه المسرات، بدأ الأسبوع الثاني بحدث مهم جدًا لدرجة طغى جماله على كل الأسبوع، واجهت بعض المطبات في الأسبوع الثالث، ثم انتهى نوفمبر بالمطر الغزير والبهجة الخالصة.
Tumblr media
Comfortably Numb by Pink Floyd
أعطتني هذه الأغنية زميلة في الجامعة، مجمل اختلاطنا ببعض ربما 15% من كل سنواتنا الجامعية، ولكنها من بين أكثر الأشخاص الذين أتذكرهم بسبب هذه الأغنية، تظهر فجأة بين قائمتي الموسيقية، في أحيان أبحث عنها لأستمع لها، وأتذكر الـ15% من حديثنا أو لقائنا.
"الناس دائمًا يبقون كما هم ولا يتغيروا، نسبة تغيّرهم في حدود  15%، إما لرغبتهم بذلك، أو لأجل شخص يحبوه، 15% .. ولكنها في بعض الأحيان تكفي."
أما الأغنية فهي محادثة بين طبيب وواحد من أفراد الفرقة، ففي إحدى الحفلات لم يستطع المغني الأداء، واستدعوا الطبيب ليحقنه بشيء مهدئ يمكِّنه من مواصلة العرض، كتب المغني الأغنية هذه ليصف فيها مدى انفصاله عن العالم، فكان يغني ويداه مخدرة، ونظره مشوش، وفكر بالجمهور الذين كانوا يغنون ويصفقون ويصرخون بدون أن يعرفوا حاله. قراءة قصة الأغنية جعلتني أشعر بالبرد في داخلي، والحزن لعيشه هذه اللحظة، حتى مررت على تعليق في إحدى عروضهم في 2015 –الأغنية صدرت في السبعينات-، إحدى التعليقات تقول: "أفضل جزء من هذا المقطع هو رؤية جمهور في العشرين من عمرهم يرقصون طربًا لمغني في السبعين من عمره يغني أغنية كتبها حين كان في الأربعين من عمره." كان الجمهور مندمجًا، ومشاهدة الحفل تبث شعورًا رهيبًا ومهيبًا في أطرافي، وكما كان مؤلف الأغنية مستغربًا ومتألمًا من الانفصال بينه وبين جمهوره، فكرت بالأغنية كالمكان الذي جمعت كل شخص من الجمهور برغم اختلاف حياتهم وأيًا كانت المصاعب التي يمرون بها حاليًا، أو حتى يسلون أنفسهم ليواجهوها في اليوم التالي، كلهم منفصلين ومجتمعين بأغنية، في أحيان الـ 15% تكفيني.
كل الأشخاص الذين يدرسون حاليًا منفصلين في عالم مختلف عنا، غايصين ومختفيين، يواجهون حياة مختلفة عما اعتادوا عليها، ويبذلو�� قصارى جهدهم ليواكبوا مركب العلم الذي كما يبدو فايت ميعاده. حتى الصغار منهم، يتعلمون ضبط مواعيدهم، وتذكر اختباراتهم، وتصوير واجباتهم، والاستيقاظ في الوقت، وتغيير مواعيد اللعب والترفيه لتوافق الحياة الجديدة، ظننتها حياة صعيبة وحمدت الله مرات كثيرة لتخرجي في الوقت المناسب بالضبط، في آخر ترم جامعي شكّل التعليم عن بعد صعوبة ملحوظة بالنسبة لي، ولكنه لم يغيّر من روتين الدراسة أو حل واجباتي، فهي مصممة للتعلم عن بعد، عزيمتي هي من تغيّرت مع الاحترازات وتغيّر الروتين، وكنت أرى هذه ضمن أهم مميزات جامعتي، فتخيّل تعوّد كل الناس على البحث العميق بعد معاناتهم من صعوبة المنهج، شحذ أهم ما يحتاجونه لمواجهة المستقبل، أو تيسيره لهم، حتى وإن لم يرى أي أحد فائدته الآن بسبب كومة الواجبات والمذاكرة التي أمامهم.
youtube
أشياء زمان
قالت والدتي في نقاش آخر عن ليش ما أسمع عربي كالأجنبي: "خديجة كنتي تحبي تامر حسني" وهزيت رأسي وعقدت حاجبي معترضة أني لا أحبه وأظهرت نفور استغربته بعد ذلك بثواني. الآن استمع لألبومه الوحيد الذي اشترته لي خالتي، وأهز رأسي معترضة على ترتيب الألبوم في أنغامي، فأول أغنية في الكاسيت كانت "ما توصنيش" والأخيرة "أيام زمان". أحب أغاني الألبوم بل وأحفظها، وأتذكر جزئية في أغنية "ما توصنيش" في لحظات استماعي لها على المسجل الأسود القديم، حين ضغطت بالغلط على زر التسجيل فاخترب جزء من الأغنية، وأعدت غنائه فقط في حال مر الزمان وأستمعت له ونسيت الكلمة في المقطع المسجل. أعرف أني أستمع للأغنية الآن وأردد المقطع الذي تنقطع فيه الموسيقى، وأسمع صوت صغير يحاول جاهدًا ليكمل الناقص.
Tumblr media
في حلقة من مسلسل "نيو جيرل" تتمحور القصة عن أصدقائهم من الطفولة، تبدر منهم بعض التصرفات التي تزعجهم للدرجة التي يستغربوا من صداقتهم بهذا الإنسان، وإن كانوا لو تعرفوا عليهم الآن لما أصبحوا أصدقاء أبدًا. ترى أصدقاء الطفولة بنظرة مختلفة عما كنتم سابقًا، صغار يمشون في ممرات المدرسة تتشمم أنوفهم المشاكل ويضحكون على كل شيء، فرقت بينكم الأيام، تغيّرت مدارسكم، وتخصصاتكم، ورفقتكم، فتمضي أيام وحتى شهور لا تتحدثون فيها، أو تقابلون بعضكم فيها، تعدي الأيام بسرعة، ولا تدرك أنها سنة منذ آخر لقاء بينكم، وتجتمعوا ويصاحبكم شعور الألفة لدرجة تخلع حذائك، وأخرى رفعت رجلها على الكرسي، وثانية تشتكي أن أمها "عملت جلبة" من مجيئكم وأيش بتقدمي لهم وكيف ستكون الجلسة، بينما صاحبة الدعوة مسترخية وترمي بيدها وكأنها تقول البيت بيتهم ما يحتاج، ونضحك ونحن نصب القهوة لبعضنا، وتتأفف إحدانا" في زنجبيل في القهوة؟" وتعود الحوارات والمحارشات كأن الوقت توقف ولا زلنا مستلقيين على ساحة المدرسة لا ننهض إلا بعد صراخ مناوبة الصرفة.
Tumblr media
("هل يمكن أن يشعر المكان بمحبة تجاه من يسكنوا فيه؟ ربما مكانك يحب رفقتك، ويشتاق لك حين تغيب ويفرح بطريقته الخاصة حين تعود له، هل من المعقول أن يعتبرك المكان صديقًا له؟ يشعر بوجودك وباهتمامك به؟ ربما مكانك المفضل فخور بك؟.." - John O’Donohue, from Beauty: The Invisible Embrace
تهتف والدتي "عاد صديقنا!" مقهانا المفضل فتح مرة ثانية بشكل مختلف، وأكبر مما كان، جلست وكنت فخورة به، بالإضافات والجمال، لمحت في زيارتنا الثانية رف أفلام، حتى وإن مللت من كتابك، ستجد الكتب على رفوفنا، وإن مللت من القراءة، فعلى رفوفنا أفلام، وإمدادات غير متوقفة من الطعام اللذيذ الخفيف، وموسيقى استمعت لكلماتها قبلًا، ولكنها بصوت مختلف، جلسات مختلفة، كراسي مرتفعة، أو كنب تغوص فيه، ملمسهم ناعم، ورائحتهم غسيل نظيف منعش، إضاءة خافتة في زاوية بعيدة، أو على الطرف بقرب الناس المارة، وإذا تأملت السقف ستفاجأ بأنه سقف غير عادي. عاد صديقنا كما لم يكن.
Tumblr media
Midnight Train To Georgia by Gladys Knight & The Pips
تبهرني دائمًا تقفيلات حلقات مودرن فاميلي، تعطيك فكرة (كالـ 15%)، تغمرك بالحب، وتجعلك تنهض بعدها مبتسمًا وضاحكًا تستعيد لحظاتها، وفي أحيان تجمع بين المشاهد المميزة وأغنية. ففي الحلقة الأخيرة من الموسم الخامس، يحجز جاي في مطعم، وينتظر 6 أسابيع نظرًا لازدحامه، وعندما يحين الموعد، لا يأتي أحد، فالعائلة ليست جاهزة بعد، تنتهي الليلة الطويلة بتناولهم الطعام من عربة تاكو، وتتغير الخطط غصبًا عن جاي، وتصبح واحدة من الخرجات السعيدة الغير مخطط لها تمامًا –أو تقريبًا- واشتغلت أغنيته المفضلة صدفة! ليلة عظيمة! لتصبح واحدة من بين أغانيّ المفضلة كذلك.
youtube
أشياء جديدة
أكره الطريق حين لا أعرف لأين يؤدي، من المزعج، جدًا، جدًا، عدم معرفة طريق الوصول، فتستعين بالخرائط، أو براكب بجانبك، فيصرخ فجأة "يمين" وأنت في آخر الشمال، أما الخرائط فهي خطرة إذا كانت تشتت التركيز عن الطريق، أعتبر أن طريق البحر بعيدٌ جدًا، افترض ذلك لأن صديقتي كانت تخبرني ونحن في الجامعة "البحر هنا قريب!"، فلا أتأكد من صحة معلومتها حتى وأعتبرها مخرفة، إلا أن البحر ليس بذلك البعد، وطريقه ليس صعبًا بمجرد أن تعتاد عليه، وكنت القائد في رحلتنا للبحر بدون "راشد يعرف كل طرق المدينة". كانت لحظة احتفالية في عقلي.
أحرص على ممارسة الرياضة، وإدخالها ضمن روتيني منذ سنتين تقريبًا، مؤخرًا حين أثني ركبتي أو أجلس، تصدر أصوات غريبة، كأنها تعتصر، لم ألاحظ ذلك، توقعت أن كل الناس كذا، إلا حين أشارت صديقتي بذلك، وفي الأيام الأخيرة كانت تؤلمني، مر يومين أنهض فيهم بألم بالغ، والدتي تقول "صابك برد"، وحين شغلت موسيقى للاحماء غنى إيد شيران بصوت عالي:
“When your legs don’t work like they used to before.” – Thinking Out Loud by Ed Sheeran
Tumblr media
أرتدي قميصًا أهدتني إياه، أعجب القميص كثيرين، وطبعًا أنا، تركتني أختاره، ولكن أعرف حتى وإن اختارته هي سيعجبني بنفس الدرجة، فاجأتني حين علّقت في وسط محادثة "كأنها سنة استراحتك التي أخذتيها بعد الثانوية"، كنت أفكر متى مر كل ذلك الوقت والأهم كيف تتذكر وأنا لا أتذكر؟ لم نتقابل ولا مرة، أعرفها لأكثر من 5 سنوات، لكن لا أعرف كيف تسلم حين تدخل الغرفة، ما الذي سيقال ويمتعض وجهها أو تنفجر ضاحكة، كيف ستكون ساعات الصمت معها، وكيف تشابكت حياتنا لنعرف كل ما جرى فيها. لها قطع في غرفتي ألبسها، ولي قطع في غرفتها تلبسها، لم تفوّت مكالمة فيس-تايم أبدًا، سواء كان في النهار وهي لديها محاضرة وأنا مبكرة على محاضرتي، أو في ليالي الحجر قبل يومين من العيد ونحن جزعين من هذا الوباء، صديقاتها، وصديقاتي، أغانيي، وأغانيها، وروتين تتذكره حتى بعد مرور خمس سنوات.
Tumblr media
في نوفمبر كانت الحفلات والألوان عنوانه، انتهى الشهر سريعًا، لم أشعر بمروره، وتفاجأت من وصولنا لليوم العشرين. كل نوفمبر يعني موعد تسليم الواجبات، ولكن ليس في سنتي هذه، كانت تظهر ذكريات الأيام السابقة في سنابشات ويتخللها ملاحظات عن واجب ما، صور لخريطة كبيرة تطلبها إحدى الواجبات، وانهيارات نفسية بين أكثر الأيام بهجة، من الآن أتخيل ذكريات السنة هذه .. أكثر الأيام بهجة بدون تفاصيل زائدة.
كيف كان معاكم نوفمبر؟ 
youtube
ويكند سعيد. x 
نوفمبر 2018
21 notes · View notes
basma-zidan · 4 years ago
Text
" بعد سنوات طويلة، وأمام فصيلة الإعدام سي��ذكر الكولونيل أوريليانو بوينديا ذلك المساء البعيد الذي أخذه فيه أبوه للتعرف على الجليد."
هكذا افتتح غابرييل غارسيا ماركيز ملحمته الزمنية الخالدة "مئة عام من العزلة". وهكذا كانت بدايتي مع واقعيته السحرية التي تمكنت منّي، وسحرتني حتى الثمالة.
قبل أن أشرع في قراءتها - كعادتي - فتحت good reads واطّلعت على باقة من الآراء المتباينة حولها. وبينما أطلع على آراء الناس لمست الشرخ التام في التعاطي مع الرواية بين الأقصيين اليسار واليمين. هناك من يزعم أنها ليست على القدر نفسه الذي "توقعه" من العظمة والروعة، وأن شهرتها محض صيت وانسياق جماهيري أعمى. وهناك من يزعم أنها بمثابة وحي أدبي مُنَزّل على ماركيز في لحظة نادرة من تجليات الزمن.
وفي غُمرة انغماسي في الاطلاع على ميول البشر واختلاف وجهات نظرهم - بناء على اختلافاتهم الشخصية والفكرية نفسها - تذكرت أنني مررت بهذه التجربة من قبل. فعلت نفس الشيء مع رواية "قناديل ملك الجليل" لإبراهيم نصر الله منذ أربع سنوات. جعلني هذا أتعاطى مع نصر الله وروايته وبطلها المعنيّ "ظاهر العُمَر الزيداني" بقدر من الشك، وقدر أكبر من الاحتياط خشية أن أقع في مصيدة نصر الله، أو أن أسمح له بالنفاذ إلى أفكاري. أقنعت نفسي بأنني على قدر من الذكاء يسمح لي بالاستمتاع باللغة العالية دون الانجراف مع موقف ميلودرامي تجاه شخصيات الرواية، خاصة تجاه ظاهر العُمَر نفسه. اكتشفت بعدها أنني كنت متأثرة ببعض الآراء التي قرأتها، وأنني لم أكن أقرأ بشخصي بل بشخوص أخرى خارجة عني. أتفق مع الكثيرين بأن نصر الله قد بالغ في كثير من الأحداث فيما يخص الواقعية، ولكن هذا لا ينفي أن مِن ضمن مَن انتقدوه آنذاك مَن  كان منجرفا هو الآخر مع تيار فكري مغاير للتيار الذي انتهجه نصر الله في الانطلاق للحكم على الأحداث في فلسطين آنذاك، مما جعله لا يكتفي بانتقاد الأجزاء المتعلقة بغياب الواقعية، بل تعدى ذلك إلى مهاجمة التيار الفكري المغاير متمثلا في شخص نصر الله نفسه. كانت فترة شائكة في تاريخنا العربي، أما اعتناق البعض لتيار فكري معاصر بعينه، أثّر بشكل كبير في تشكيل هذه العدائية تجاه الرواية، فهذا ما لا يمكن إغفاله.
أما البعض الآخر فقد أخذ يمتدح في الرواية بشكل عنفواني في مشهد مسرحي يعبق بالحماس، ويتشبّع بالعشق اللارادي من الكلمات. معزوفة حروف قد سطرها صاحبها في الثناء على جزالة اللغة، وحضور المشهد، وأناقة الكاتب الفكرية باعتباره واحدا من الكِبار في دنيا الكتابة، وفي دنيا الكتابة عن أرض الزيتون بالتحديد.
جعلني هذا الموقف المتكرر مع عملين أدبيين مختلفين أقف وقفة مع نفسي لأتأمل - كعادتي - في أمور البشر. يعني في النهاية كل واحد منا ما هو إلا نتاج سنوات من التعبئة الخالصة لخلايا مخه. يحكم هذه التعبئة العديد من العوامل، وتُدشّن على أكثر من محور. ربما محور مجتمعي، وآخر عقائدي، وثالث بيئي، ورابع تجارب شخصية، وخامس اختيار شخصي وهكذا نمضي في طريق محفوف بالتقلبات الفكرية من الجانبين. الحياة مهزلة! هكذا أحدث نفسي كل يوم من ساعة استيقاظي للحظة خلودي إلى الفراش من جديد. أمر كل يوم بالكثير من المواقف تُخبر بأن الصراع على الأرض هو صراع أفكار لا يلبث أن يتحول إلى بحار من الدماء على مستويات أعلى عندما يبدأ الإنسان حربا يعجز عن إنهائها.
في الفكرة بذرة الاختلاف، وفي الاختلاف، والتنوّع، والتعثّر، وإعادة النظر، والثورة على جمادات الماضي وأصنامه، وتكرار أخطاء التاريخ من جديد بذرة ملهاة مأساوية تُدعى الحياة.
من المُصيب، ومن المُخطئ؟ وهل هناك رؤية واحدة صحيحة يمكن الانطلاق منها للحكم على الأمور؟ وهل هناك أساس معرفيّ واحد ومشترك تولّد في لحظة الولادة الإنسانية العصبية؟ أم أن الاختلاف، والخلاف، والتخبّط، والصراع هو مصير هذه البشرية الأوحد؟
الكثير من الأسئلة، والمزيد من التساؤل، وقدرٌ أكبر من التسامح، وبعض من السكوت، وإمهال الآخر فرصة للتعبير عن نفسه، عن لحظة وجود انتابته، ينمو بداخلي كل يوم.
من هنا اتخذت قرارا من أهم القرارات التي اتخذتها في حياتي، وهو أن ألعب اللعبة بشروط الكاتب، وأن أستمر معه حتى النهاية، وبعدها يمكنني الحكم كما يحلو لي. وفي النهاية حكمي لنفسي، ورأيي لنفسي، ولا حق لي في إملاء قواعدي على لعبة لست أملكها. سيقول نصر الله أن ظاهر العُمَر كان حربا عادلة تُعربد في كل اتجاه، وسيردُّ عليه قارئ بأنه يحاول خداعه، ويدلّس التاريخ. سيقول ��اركيز أن الكولونيل أوريليانو بوينديا كان ثورة دائمة على كل شيء يقع عليه نظره، وسيردُّ عليه قارئ أن تشي جيڤارا هو النسخة الحيّة من الكولونيل. سيكتب الكاتب ما يُثبت لحظة وجوده في دنيا الفكر، وسيُسقط القارئ ما يقرؤه على الحياة حينا مصفّقا، وحينا مشيرا إليه بأصابع الاتهام. كُلٌ سيعبّر عن لحظة وجوده بكلمة، وإن كلمات بعضهم هي الزيت الذي لا يذوب في مياه كلمات الآخرين.
أما أنا، فقد قررت أن لا أحكام مُسبقة، أريد أن أقرأ فلانا كيف يفكّر، أريد أن أقرأ زمانا كان فيه كيف ينفعل، أريد أن أقرأ عوامل كثيرة تتداخل لترسم هذه اللوحة من الألم والحياة كيف تُفتعَل. أن تدرك أن كل شيء هو نتاج أشياء كثيرة، وأن لكل إنسان روايته ورؤيته الخاصة للحدث، كفيل بأن يمنحك قدرة على التسامح مع البشر. ليس هناك رؤية بعينها صحيحة وأخريات آثمات، بل هناك كيان من معارك الحياة الهجينة في لحظة تجلٍ يُعبّر كما لن يُعبّر أحد غيره، لأنه لم يعش كما عاش هو أحد غيره. والأهم من ذلك ليس هناك ما هو أكثر متعة من مقامرات القراءة.
في النهاية إن كنت ستصدق كل شيء تقرؤه، فلا فائدة من القراءة. وإن كنت سترفض كل شيء تقرؤه لأنك لم تسمح لنفسك بفهم منطقه؛ خوفا من الاصطدام مع حقيقة موازية تُعري جهلك بمسألة ما، فلا فائدة أيضا من القراءة. ليس هناك ما هو أسهل من الوصم، وليس هناك ما هو أشجع من المواجهة والاستماع لكل الروايات بعد الجلوس إلى طاولة مستديرة.
ربما تختلف ملابسات الموقف مع كل من الروايتين، وربما تختلف الحيثيات، والهدف من كل منها. لكنني قررت ألا أكرر نفس الخطأ من أربع سنوات، وإلا كيف سأعيش تجربتي الخاصة دون تشويش خارجي. اخترت خوض التجربة، وقررت المقامرة مع عزلة ماركيز، وفُزت في الرهان!
وتعلمت درسا هو من أهم دروس حياتي، وهو أنني لا أعيش على هذه الأرض وحدي، والغباء بعينه ألا أحاول التعرّف على كل ما يقع خارج كل ما اعتدت عليه وألِفته، خارج مساحتي الضيقة!
وفي ختام لهذه الثرثرة أريد أن أذكر موقفا لطيفا حدث معي شخصيا. بعد مشاهدتي لفيلم The last samurai وقعت في غرام الموسيقى التصويرية للفيلم والتي كانت من تأليف العملاق Hans Zimmer. حدّثت صديقتي المُقرّبة بعدها عن الفيلم بحماس شديد، وعن موسيقاه التصويرية بحماس أشد، وحدّثتها كم أنني تأثّرت بشدّة خاصة مع موسيقى "safe passage"ثم ألحقت رسالتي برابط كي تستمع إليها. وهي بالمناسبة تعرف عن اهتمامي وحبّي الشديدين للموسيقى التصويرية في أي عمل سينمائي أو درامي أشاهده. استمعت إليها صديقتي وقالت في مُزاح بأنها لا تريد جرح مشاعري، ولكنها ل�� تشعر بأي شيء وهي تستمع إليها! ضحكنا، وثرثرنا قليلا عن اختلاف الأذواق، ثم انتهينا إلى قدر من التسامح مع فكرة أن الآخر ربما لا يستهويه بالضرورة م�� يستهويني، هل يعني هذا أنه على خطأ؟ بالطبع لا، ولكنه في النهاية كِيان في حد ذاته مُنفَصل عن كل صولاتي وجولاتي الفكرية والنفسية، وأن الإنسان لحظة انفعال لا تشبه في زلزلتها أيٍّ من لحظات الزمان العابرة.
______________
"وفي إحدى المرات، جاء الأب نيكانور إلى شجرة الكستناء، حاملا معه رقعة دامة وعلبة أحجار لعب، ليدعوه إلى اللعب، لكن خوسيه أركاديو بوينديا لم يوافق؛ لأنه لم يفهم قط، على حد قوله، معنى معركة بين خصمين متفقين مسبقا على المبادئ."
"حتى انتهى إلى أن ينصحهم جميعا بمغادرة ماكوندو، ونسيان ما علّمهم إياه عن العالم والقلب الإنساني، وأن يتذكروا دائما، أينما كانوا، أن الماضي ما هو إلا كذبة، وأنه ليس للذاكرة من دروب للعودة، وأن كل ربيع قديم لا يُستعاد، وأن أشدّ الغراميات جموحا، وأكثرها رسوخا، ليست في نهاية المطاف إلا حقيقة زائلة."
" _ آه! أنت أيضا لا تؤمن بذلك إذاً.
_ بماذا؟
_ بأن الكولونيل أوريليانو بوينديا خاض اثنتين وثلاثين حرباً أهلية، خسرها جميعها، وأن الجيش حاصر ثلاثة آلاف عامل وقتلهم بالرشاشات، وحُمِلَت الجثث في قطار من مئتي عربة، لتُرمى في البحر.
تأمّله الكاهن بنظرة مُشفِقة، وتنهّد قائلا:
_ آه يا بني. أنا يكفيني أن أكون متأكدا من أننا، أنا وأنت، موجودان في هذه اللحظة."|ماركيز.
5 notes · View notes