Tumgik
#الموارد البشرية ADP
free-tech00000 · 1 year
Text
عصر جديد في الاستثمار: القوة التحويلية لترميز الأصول
لطالما اعتبر ترميز الأصول أحد أكثر التطبيقات إقناعا لتقنية blockchain. في يونيو 2019 ، أعلن عملاق الخدمات المصرفية الاستثمارية في الولايات المتحدة BNY Mellon أن لديه القدرة على “تغيير الديناميكية بشكل كبير” للمستثمرين وفتح الفرص التي كانت بعيدة المنال في السابق. العقارات هي مكان لا مفر منه للبدء. يمكن أن يؤدي ترميز العقارات إلى فتح الباب أمام الملكية الجزئية ، مما يمكن الأفراد من شراء جزء صغير…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
Link
تفيد دراسة استطلاعية أجرتها شركة "مارو/بلو" (Maru/Blue) لدراسات السوق والفرعُ الكندي في شركة "آ دي بي" (ADP) الاستشارية في مجال الموارد البشرية عن تغيير في مواقف الكنديين من أماكن عملهم التقليدية في الوقت الذي يرتفع فيه عدد العائدين منهم إلى هذه الأماكن بعد انقطاع عنها فرضتها التدابير المتَّخذة للحدّ من انتشار جائحة "كوفيد - 19". وشارك في الدراسة الاستطلاعية 1538 كندياً يعملون بدوام كامل أو جزئي عاد منهم 53% إلى أماكن العمل. وقال 45% من المُستطلَعين إنهم يُفضّلون العمل عن بعد ثلاثة أيام على الأقل في الأسبوع، فيما قال أكثر من ربعهم إنهم يفضلون دوامَ عملٍ مرناً. وقال أيضاً المستطلَعون، وبينهم مدراء وموظَّفون على الخطوط الأمامية، إنّه لم يكن للعمل عن بعد وقعٌ ملحوظ على إنتاجيتهم أو نوعية عملهم أو ساعات عملهم. وفيما قال 55% من الموظَّفين إنّ أرباب العمل سمحوا لهم بالعمل عن بعد وبدوام مرن طيلة فترة الجائحة، من الواضح أنّه بات لدى أرباب العمل فرصة اختيار طرق عمل مرنة لمرحلة ما بعد الجائحة.وبالرغم من أنّ النتائج تظهر دعماً قوياً لخيارات العمل عن بُعد وبدوام مرن، قال 69% من المستطلَعين إنهم غير مستعدين لقبول اقتطاعات في الأجور مقابل هذه التعديلات التي كانت، قبل حلول الجائحة، تُعتَبر أحياناً من الحوافز.وقال 4% فقط من العمّال المستطلَعين إنهم قد ينظرون في مسألة القبول بتخفيضٍ في الأجور مقابل تخفيضٍ في ساعات العمل، كالعمل أربعة أيام في الأسبوع بدلاً من خمسة أيام مثلاً.وقال 45% من الكنديين المستطلَعين إنّهم يعتبرون أنّ من يعمل عن بُعد لديه الحظوظ نفسها للترقي والتقدّم في عمله. "من الواضح أنّ الموظَّفين يريدون أن يختاروا كيف ومتى يعملون. وأرباب العمل الذين يُدخلون المرونة إلى ثقافة العمل عندهم، قادرون على تحسين التزام الموظفين بالعمل وأدائهم وقدرتهم هم على الاحتفاظ بهم"، تقول هيذير هاسلام، نائبة رئيس الفرع الكندي في "آ دي بي" لشؤون التسويق."ولكن المرونة في طريقة العمل تتطلب أدوات ملائمة من أجل تعزيز التعاون والإنتاجية وثقافة مكان العمل والالتزام بالعمل في محيط بعيد"، تضيف هاسلام.وعلى صعيد الفئات العمرية يبدو جيل الشباب الأكثر ميلاً للعمل عن بُعد، إذ قال 61% من المستطلَعين المتراوحة أعمارهم بين 18 و34 عاماً إنهم يفضلون العمل عن بُعد ثلاثة أيام على الأقل في الأسبوع، مقارنةً بـ43% من العمّال البالغة أعمارهم 35 عاماً فما فوق.وإضافة إلى ذلك قال 13% فقط من العمال في الفئة العمرية 18 - 34 عاماً إنّ طبيعة عملهم لا تتيح لهم القيام به عن بعد، فيما قال الشيءَ نفسه ربعُ العمّال البالغة أعمارهم 35 عاماً فما فوق.ولكن ما سيكون عليه مكان العمل بعد خمس سنوات؟يرى 44% من الكنديين المُستطلَعين أنّ مكان العمل لن يتغيّر بشكل كبير، فيما يرى أكثر من رُبع المُستطلَعين أنّ المؤسسات التي يعملون فيها ستقدّم لهم المزيد من خيارات المرونة في العمل. ويرى نحو ربع المستطلَعين أنّ معظم الموظَّفين سيعملون عن بُعد في المستقبل، فيما يعتقد 6% من المُستطلَعين أنّ مكان العمل سيكون افتراضياً بشكل كامل.والمُستطلَعون في الفئة العمرية 18 - 34 عاماً هم الأكثر ميلاً للاعتقاد بأنّ مكان العمل سيتغيّر. ويرى 44% منهم أنّ أرباب أعمالهم سيقدّمون المزيد من خيارات المرونة في العمل في السنوات الخمس المقبلة، فيما هذه النسبة تبلغ الرُبع في أوساط العمّال البالغة أعمارهم 35 عاماً فما فوق.ويبلغ هامش الخطأ في هذا الاستطلاع 2,4%، 19 مرّة من أصل 20.(نيوز واير / راديو كندا الدولي)
0 notes